عليان عليان : معركة مأرب محطة استراتيجية في إفشال أهداف التحالف السعودي العدواني على اليمن
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان معركة مأرب محطة استراتيجية في إفشال أهداف التحالف السعودي العدواني على اليمنلا نغامر بهذا العنوان إذا قلنا أن المعركة الدائرة في محيط مدينة مأرب الاستراتيجية منذ حوالي شهر ،هي التي ستقرر بشكل رئيسي مصير الحرب الدائرة على أرض اليمن منذ عام 2015 ، نظراً للاعتبارات التالية :-أولاً : أنها القاعدة العسكرية الأولى والأكبر لقوات التحالف السعودي ولحكومة عبد ربه منصور هادي، وتضم مقار وزارة الدفاع وقوات التحالف السعودي ورئاسة هيئة الأركان العامة وقيادتي المنطقتين العسكريتين الثالثة والسابعة التابعة لحكومة الرئيس هادي.ثانياً : موقعها الاستراتيجي ، إذ أنها قريبة من الحدود مع السعودية، وتحاذي شرقاً محافظتي شبوة وحضرموت الساحليتين على بحر العرب، وتحاذي جنوباً محافظتي البيضاء وشبوة، و تحاذي في الجنوب الغربي أجزاء من مديرية بني ضبيان شمال شرق محافظة صنعاء ، وتحاذي من الجهة الغربية والشمالية الغربية مديريات نِهم وخولان الطِّيال شرق صنعاء، كما أن محافظة الجوف تقع عند الناحية الشمالية للمحافظة .ثالثاً: لأنها من أهم المحافظات المنتجة للغاز والنفط إذ أن تحريرها يمكن حكومة صنعاء من التحرر من الضائقة النفطية الناجمة عن الحصار المفروض على ميناء الحديدة ومنع وصول بواخر النفط لتفريخ حمولاتهارابعاً : لأنها محافظة سياحية غنية بأهم المواقع الأثرية والتاريخية، بالإضافة إلى كونها من أبرز المحافظات الزراعية. ( انظر تقرير الميادين بشأن أهمية الاستراتيجية لمحافظة مأرب، بتاريخ 20 شباط (فبراير) الماضي)لقد كشفت معركة مأرب المحتدمة الآن على تخومها بين قوات هادي وقوات حزب الإصلاح الاخواني والقوات السعودية ومجاميع المرتزقة من جهة، وبين الجيش اليمني واللجان الشعبية من جهة أخرى، عن حقيقة الموقف الأمريكي في عهد الرئيس الأمريكي جوزف بايدن ، الذي راهن البعض عليه، عندما أعلن أنه لن يدعم العدوان السعودي على اليمن، وأنه سيوقف إرسال الأسلحة والذخائر ذات الطابع الهجومي إلى السعودية ، وأنه سيلغي التصنيف الذي أطلقه سلفه " دونالد ترامب" على حركة أنصار الله بانها جماعة إرهابية ، وأنه بصدد إعادة تقييم العلاقة مع السعودية ...ألخلقد رحبت صنعاء به بشكل متحفظ بقرارات بايدن، في إطار قراءتها المتأنية والاستراتيجية للموقف الأمريكي ، رغم ادراكها لحقيقة أن العدوان على اليمن في الجوهر هو عدوان أمريكي، تشارك فيه معظم دول الغرب ( بريطانيا وفرنسا وألمانيا واسبانيا ) والعدو الصهيوني ، وأن السعودية والإمارات أداتان تنفيذيتان له ، لكن حكومة صنعاء وقيادات أنصار الله لم تتوقف عن إصدار، التصريحات بأن قرارات بايدن تفقد أهميتها إذا لم تتم ترجمتها على الأرض ، عبر إصدار تعليماتها لولي العهد السعودي محمد بن سلمان بإيقاف العدوان، وإلغاء الحصار عن ميناء الحديدة ومطار صنعاء.معركة مأرب تعري الموقف الأمريكيجاءت معركة مأرب الاستراتيجية، لتعري الإدارة الأمريكية وتكشف زيف موقفها من العدوان السعودي ، عندما سارع الرئيس الأمريكي "جوزف بايدن" ووزير خارجيته "أننتوني بلينكن" ،بمطالبة الجيش واللجان بوقف الزحف على مدينة مأرب ومنع تحريرها والعودة إلى المفاوضات والعملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة، في الوقت الذي لم تعلق فيه إدارة بايدن على استمرار العدوان والقصف السجادي السعودي على كل شبر من أرض اليمن، الذي راح ضحيته منذ عام 2015 ما يزيد عن 230 ألف مواطن يمني ودمر ولا يزال يدمر البنية التحتية لليمن، ولم يتورع عن قصف الأهداف المدنية من مدارس ومستشفيات ومصان ......
#معركة
#مأرب
#محطة
#استراتيجية
#إفشال
#أهداف
#التحالف
#السعودي
#العدواني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712399
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان معركة مأرب محطة استراتيجية في إفشال أهداف التحالف السعودي العدواني على اليمنلا نغامر بهذا العنوان إذا قلنا أن المعركة الدائرة في محيط مدينة مأرب الاستراتيجية منذ حوالي شهر ،هي التي ستقرر بشكل رئيسي مصير الحرب الدائرة على أرض اليمن منذ عام 2015 ، نظراً للاعتبارات التالية :-أولاً : أنها القاعدة العسكرية الأولى والأكبر لقوات التحالف السعودي ولحكومة عبد ربه منصور هادي، وتضم مقار وزارة الدفاع وقوات التحالف السعودي ورئاسة هيئة الأركان العامة وقيادتي المنطقتين العسكريتين الثالثة والسابعة التابعة لحكومة الرئيس هادي.ثانياً : موقعها الاستراتيجي ، إذ أنها قريبة من الحدود مع السعودية، وتحاذي شرقاً محافظتي شبوة وحضرموت الساحليتين على بحر العرب، وتحاذي جنوباً محافظتي البيضاء وشبوة، و تحاذي في الجنوب الغربي أجزاء من مديرية بني ضبيان شمال شرق محافظة صنعاء ، وتحاذي من الجهة الغربية والشمالية الغربية مديريات نِهم وخولان الطِّيال شرق صنعاء، كما أن محافظة الجوف تقع عند الناحية الشمالية للمحافظة .ثالثاً: لأنها من أهم المحافظات المنتجة للغاز والنفط إذ أن تحريرها يمكن حكومة صنعاء من التحرر من الضائقة النفطية الناجمة عن الحصار المفروض على ميناء الحديدة ومنع وصول بواخر النفط لتفريخ حمولاتهارابعاً : لأنها محافظة سياحية غنية بأهم المواقع الأثرية والتاريخية، بالإضافة إلى كونها من أبرز المحافظات الزراعية. ( انظر تقرير الميادين بشأن أهمية الاستراتيجية لمحافظة مأرب، بتاريخ 20 شباط (فبراير) الماضي)لقد كشفت معركة مأرب المحتدمة الآن على تخومها بين قوات هادي وقوات حزب الإصلاح الاخواني والقوات السعودية ومجاميع المرتزقة من جهة، وبين الجيش اليمني واللجان الشعبية من جهة أخرى، عن حقيقة الموقف الأمريكي في عهد الرئيس الأمريكي جوزف بايدن ، الذي راهن البعض عليه، عندما أعلن أنه لن يدعم العدوان السعودي على اليمن، وأنه سيوقف إرسال الأسلحة والذخائر ذات الطابع الهجومي إلى السعودية ، وأنه سيلغي التصنيف الذي أطلقه سلفه " دونالد ترامب" على حركة أنصار الله بانها جماعة إرهابية ، وأنه بصدد إعادة تقييم العلاقة مع السعودية ...ألخلقد رحبت صنعاء به بشكل متحفظ بقرارات بايدن، في إطار قراءتها المتأنية والاستراتيجية للموقف الأمريكي ، رغم ادراكها لحقيقة أن العدوان على اليمن في الجوهر هو عدوان أمريكي، تشارك فيه معظم دول الغرب ( بريطانيا وفرنسا وألمانيا واسبانيا ) والعدو الصهيوني ، وأن السعودية والإمارات أداتان تنفيذيتان له ، لكن حكومة صنعاء وقيادات أنصار الله لم تتوقف عن إصدار، التصريحات بأن قرارات بايدن تفقد أهميتها إذا لم تتم ترجمتها على الأرض ، عبر إصدار تعليماتها لولي العهد السعودي محمد بن سلمان بإيقاف العدوان، وإلغاء الحصار عن ميناء الحديدة ومطار صنعاء.معركة مأرب تعري الموقف الأمريكيجاءت معركة مأرب الاستراتيجية، لتعري الإدارة الأمريكية وتكشف زيف موقفها من العدوان السعودي ، عندما سارع الرئيس الأمريكي "جوزف بايدن" ووزير خارجيته "أننتوني بلينكن" ،بمطالبة الجيش واللجان بوقف الزحف على مدينة مأرب ومنع تحريرها والعودة إلى المفاوضات والعملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة، في الوقت الذي لم تعلق فيه إدارة بايدن على استمرار العدوان والقصف السجادي السعودي على كل شبر من أرض اليمن، الذي راح ضحيته منذ عام 2015 ما يزيد عن 230 ألف مواطن يمني ودمر ولا يزال يدمر البنية التحتية لليمن، ولم يتورع عن قصف الأهداف المدنية من مدارس ومستشفيات ومصان ......
#معركة
#مأرب
#محطة
#استراتيجية
#إفشال
#أهداف
#التحالف
#السعودي
#العدواني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712399
الحوار المتمدن
عليان عليان - معركة مأرب محطة استراتيجية في إفشال أهداف التحالف السعودي العدواني على اليمن
ماهر الشريف : حروب إسرائيل على قطاع غزة: قتل وتدمير من دون تحقيق أهداف سياسية
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف أُسدل الستار عن الحرب الإسرائيلية التدميرية الرابعة على قطاع غزة، التي حملت هذه المرة اسم "حارس الأسوار"، بإعلان حكومة بنيامين نتنياهو من جانب واحد بعد 11 يوماً من القتال وقف إطلاق النار، وكانت حصيلتها مقتل عدد كبير من المدنيين الفلسطينيين بلغ نحو 240، معظمهم من الأطفال والنساء، وجرح نحو 5000 فلسطيني وفلسطينية، وتدمير المرافق الحيوية في القطاع، من طرقات وأبراج ومنازل ومدارس ومصانع، بينما قتل في إسرائيل 12 شخصاً ما بين مدنيين وعسكريين، وجرح بضع مئات.وكما في الجولات القتالية الثلاث السابقة، صمد الفلسطينيون صموداً بطولياً، وعجزت الحكومة الإسرائيلية عن تحقيق الأهداف السياسية التي وضعتها لهذه الحرب، إذا استمر إطلاق الصواريخ الفلسطينية على المدن والبلدات الإسرائيلية حتى لحظة الإعلان عن وقف إطلاق النار، وبيّن فيديو وزعته حركة حماس أن "الإنجاز" العسكري "الكبير" الذي تباهى الجيش الإسرائيلي بتحقيقه خلال هذه الحرب، وهو تدمير ما سمي بـ"مترو الأنفاق"، لم يتحقق في الواقع. وعادت الحكومة الإسرائيلية لتتخبط في مواجهة السؤال ذاته الذي واجهته منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، في حزيران/يونيو 2007، وهو: ما هي الاستراتيجية التي ينبغي انتهاجها تجاه هذه الحركة؟ فالحكومة الإسرائيلية لا تريد العودة إلى احتلال قطاع غزة بصورة مباشرة وتحمل مسؤولية مليوني فلسطيني يعيشون فيه، وهي تريد إبقاء الفصل الجغرافي قائماً بين قطاع غزة والضفة الغربية بغية إضعاف الحركة الوطنية الفلسطينية والحيلولة دون توفير شروط قيام دولة فلسطينية مستقلة.لقد قدّر المحللون، بمن فيهم الإسرائيليون، أن حكومة إسرائيل، لعجزها عن تحقيق أهدافها من الحرب، ستواجه أزمة سياسية كبيرة، في الوقت الذي حققت فيه حركة حماس "إنجازات مهمة كانت تحلم بها"، إذ هي نجحت "في وضع القدس في مركز الاهتمام الدولي والفلسطيني"، وفي "تصوير نفسها كدرع للإسلام"، وأثارت "المواجهات" الواسعة وراء الخط الأخضر وفي القدس وفي الضفة الغربية، وهي إنجازات ستدفعها إلى العمل على إعادة بناء قدراتها التسليحية، وخصوصاً الصاروخية منها، و"بذل كل ما في وسعها لتحقيق رؤيتها بكل مكوناتها على أساس يحاكي نجاحها قبل المواجهة الحالية وخلالها" (1).وبالعودة إلى نتائج الحروب الإسرائيلية التدميرية السابقة على قطاع غزة، يمكننا الافتراض بأن سكانه الفلسطينيين سيقومون الآن بلملمة جراحهم بكرامة، وسيسعون إلى إعادة بناء ما دمرته آلة الحرب الإسرائيلية بتصميم، وسينتظرون أن تفكر الحكومة الإسرائيلية بعد فترة في اسم جديد تطلقه على حربها التدميرية الخامسة على قطاع غزة، ما دامت مستمرة في فرض حصارها الخانق على القطاع، وما دامت - وهذا هو الأهم- غير مستعدة للتوصل إلى حل سياسي يضمن الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني كما أقرتها قرارات الشرعية الدولية. حروب تدميرية ثلاث سابقة فشلت كذلك في تحقيق أهدافها السياسيةشنت حكومات إسرائيل منذ أواخر سنة 2008، وقبل هذه الحرب الأخيرة، ثلاث حروب تدميرية على قطاع غزة، فشلت جميعها في تحقيق أهدافها السياسية.فقد انسحب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة بعد حرب، أطلق عليها اسم "الرصاص المصبوب"، استمرت أكثر من ثلاثة أسابيع (27 كانون الأول/ديسمبر 2008 - 21 كانون الثاني/يناير 2009) مخلفاً وراءه نحو 1400 قتيل و5450 جريحًا في الجانب الفلسطيني ومقتل 10 جنود و 3 مدنيين في الجانب الإسرائيلي، فضلاً عن تدمير عدد كبير من المرافق الحيوية في القطاع من طرقات ومنازل ومدارس ومستشفيات ومساجد ومراكز "الأونروا".وقد بررت الح ......
#حروب
#إسرائيل
#قطاع
#غزة:
#وتدمير
#تحقيق
#أهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719700
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف أُسدل الستار عن الحرب الإسرائيلية التدميرية الرابعة على قطاع غزة، التي حملت هذه المرة اسم "حارس الأسوار"، بإعلان حكومة بنيامين نتنياهو من جانب واحد بعد 11 يوماً من القتال وقف إطلاق النار، وكانت حصيلتها مقتل عدد كبير من المدنيين الفلسطينيين بلغ نحو 240، معظمهم من الأطفال والنساء، وجرح نحو 5000 فلسطيني وفلسطينية، وتدمير المرافق الحيوية في القطاع، من طرقات وأبراج ومنازل ومدارس ومصانع، بينما قتل في إسرائيل 12 شخصاً ما بين مدنيين وعسكريين، وجرح بضع مئات.وكما في الجولات القتالية الثلاث السابقة، صمد الفلسطينيون صموداً بطولياً، وعجزت الحكومة الإسرائيلية عن تحقيق الأهداف السياسية التي وضعتها لهذه الحرب، إذا استمر إطلاق الصواريخ الفلسطينية على المدن والبلدات الإسرائيلية حتى لحظة الإعلان عن وقف إطلاق النار، وبيّن فيديو وزعته حركة حماس أن "الإنجاز" العسكري "الكبير" الذي تباهى الجيش الإسرائيلي بتحقيقه خلال هذه الحرب، وهو تدمير ما سمي بـ"مترو الأنفاق"، لم يتحقق في الواقع. وعادت الحكومة الإسرائيلية لتتخبط في مواجهة السؤال ذاته الذي واجهته منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، في حزيران/يونيو 2007، وهو: ما هي الاستراتيجية التي ينبغي انتهاجها تجاه هذه الحركة؟ فالحكومة الإسرائيلية لا تريد العودة إلى احتلال قطاع غزة بصورة مباشرة وتحمل مسؤولية مليوني فلسطيني يعيشون فيه، وهي تريد إبقاء الفصل الجغرافي قائماً بين قطاع غزة والضفة الغربية بغية إضعاف الحركة الوطنية الفلسطينية والحيلولة دون توفير شروط قيام دولة فلسطينية مستقلة.لقد قدّر المحللون، بمن فيهم الإسرائيليون، أن حكومة إسرائيل، لعجزها عن تحقيق أهدافها من الحرب، ستواجه أزمة سياسية كبيرة، في الوقت الذي حققت فيه حركة حماس "إنجازات مهمة كانت تحلم بها"، إذ هي نجحت "في وضع القدس في مركز الاهتمام الدولي والفلسطيني"، وفي "تصوير نفسها كدرع للإسلام"، وأثارت "المواجهات" الواسعة وراء الخط الأخضر وفي القدس وفي الضفة الغربية، وهي إنجازات ستدفعها إلى العمل على إعادة بناء قدراتها التسليحية، وخصوصاً الصاروخية منها، و"بذل كل ما في وسعها لتحقيق رؤيتها بكل مكوناتها على أساس يحاكي نجاحها قبل المواجهة الحالية وخلالها" (1).وبالعودة إلى نتائج الحروب الإسرائيلية التدميرية السابقة على قطاع غزة، يمكننا الافتراض بأن سكانه الفلسطينيين سيقومون الآن بلملمة جراحهم بكرامة، وسيسعون إلى إعادة بناء ما دمرته آلة الحرب الإسرائيلية بتصميم، وسينتظرون أن تفكر الحكومة الإسرائيلية بعد فترة في اسم جديد تطلقه على حربها التدميرية الخامسة على قطاع غزة، ما دامت مستمرة في فرض حصارها الخانق على القطاع، وما دامت - وهذا هو الأهم- غير مستعدة للتوصل إلى حل سياسي يضمن الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني كما أقرتها قرارات الشرعية الدولية. حروب تدميرية ثلاث سابقة فشلت كذلك في تحقيق أهدافها السياسيةشنت حكومات إسرائيل منذ أواخر سنة 2008، وقبل هذه الحرب الأخيرة، ثلاث حروب تدميرية على قطاع غزة، فشلت جميعها في تحقيق أهدافها السياسية.فقد انسحب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة بعد حرب، أطلق عليها اسم "الرصاص المصبوب"، استمرت أكثر من ثلاثة أسابيع (27 كانون الأول/ديسمبر 2008 - 21 كانون الثاني/يناير 2009) مخلفاً وراءه نحو 1400 قتيل و5450 جريحًا في الجانب الفلسطيني ومقتل 10 جنود و 3 مدنيين في الجانب الإسرائيلي، فضلاً عن تدمير عدد كبير من المرافق الحيوية في القطاع من طرقات ومنازل ومدارس ومستشفيات ومساجد ومراكز "الأونروا".وقد بررت الح ......
#حروب
#إسرائيل
#قطاع
#غزة:
#وتدمير
#تحقيق
#أهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719700
الحوار المتمدن
ماهر الشريف - حروب إسرائيل على قطاع غزة: قتل وتدمير من دون تحقيق أهداف سياسية
تاج السر عثمان : مليونية 3 يونيو لتحقيق أهداف الثورة
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 تمر الذكري الثانية لمجزرة 3 يونيوو قوي الثورة تحضر لاوسع مشاركة جماهيرية فيها لتحقيق القصاص للشهداء وتحقيق أهداف الثورة ، فبعد أكثر من عامين علي ثورة ديسمبر التي مهرها شبابنا وكنداكاتنا بدمائهم الزكية ، تقف قوي الثورة في مفترق الطرق ، فقوي "الهبوط الناعم "اختارت التحالف مع العسكر واختطاف الثورة التي لم تكن في جدول اعمالها ، بل كانت تفكر في الحوار مع النظام البائد والمشاركة في انتخابات 2020 ، كما هو الحال أحزاب وحركات "نداء السودان" ، لكن فأجاتها الثورة ، وركبت الموجة، وتحالفت مع اللجنة الأمنية والسير في اتجاه "الهبوط الناعم" الذي أعاد سياسات النظام البائد الاقتصادية والقمعية والحلول الجزئية المهددة لوحدة البلاد ، والتفريط في السيادة الوطنية. أما قوي الثورة الهادفة للتغيير الجذري والرافضة ل"لهبوط الناعم، واختطاف الثورة ، فتسير قدما في تحقيق أهداف الثورة ، وتصعيد النشاط الجماهيري بمختلف الأشكال من : مواكب مليونية، اعتصامات اضرابات ، وقفات احتجاجية مذكرات عرائض ، وغير ذلك من النضال السلمي الجماهيري، والتحضير لمليونيتي 3 يونيو و30 يونيو القادم من أجل استعادة الثورة ، ومواصلة المعركة حتي الاضراب السياسي العام والعصيان المدني والانتفاضة الشعبية، للاطاحة بحكومة شراكة الدم الحالية أو الانقاذ(2)، وقيام الحكم المدني الديمقراطي، وتحقيق أهداف الثورة ومهام الفترة الانتقالية.2 بدأ مخطط اختطاف الثورة بعد وصول الثورة الي ذروتها في اعتصام القيادة العامة ، تم انقلاب اللجنة الأمنية للنظام البائد بهدف قطع الطريق أمام الثورة، واستمرت المقاومة باسقاط الفريق ابنعوف، ومع اشتداد المقاومة والمطالبة بالحكم المدني، تمت المحاولة الانقلابية في مجزرة فض الاعتصام ، والتي أعلن فيها البرهان انقلابه علي ميثاق " اعلان الحرية والتغيير" بقيام انتخابات مبكرة بعد 9 شهور والغاء الاتفاق مع" قوى التغيير" الذي خصص لها 67 % من مقاعد التشريعي، لكن موكب 30 يونيو 2019 قطع الطريق أمام الانقلاب بعد المجزرة، وتمت العودة للمفاوضات مع "قوي الحرية والتغيير"، وتم التوقيع علي "الوثيقة الدستورية" المعيبة التي تجاوزت ميثاق " إعلان الحرية والتغيير".وتم التنكر من المكون العسكري ل"لوثيقة الدستورية" رغم عيوبها ، ولم يتم تنفيذ بنودها كما في البطء والفشل في: - محاسبة مرتكبي الجرائم ضد لانسانية والابادة الجماعية من عناصر النظام البائد. - معالجة الأزمة الاقتصادية ووقف التدهور الاقتصادي ، وزاد الطين بلة الخضوع لتوصيات صندوق النقد الدولي برفع الدعم الذي زاد من حدة الغلاء والسخط علي الحكومة مما يهدد بسقوطها، وعدم الاصلاح القانوني والغاء القوانين المقيدة للحريات واستقلال القضاء وحكم القانون، وإعادة المفصولين من الخدمة المدنية والعسكريين. ، والانتهاكات ضد المرأة (كما حدث في حالات الاغتصاب التي سجلتها مجازر دارفور واعتصام القيادة العامة. الخ، اضافة للجرائم ضد الانسانية في دارفور والشرق ، وانعدام الأمن . - تحقيق السياسة الخارجية المتوازنة التي تحقق المصالح الوطنية العليا للدولة ، بل تم الخضوع للاملاءات الخارجية كما في تنفيذ توصيات صندوق النقد الدولي بطريقة فوق طاقة الجماهير استنكرها حتى صندوق النقد الدولي وانتقد الحكومة علي تلك الطريقة في التنفيذ التي تؤجج الشارع وتهدد استقرار البلاد والفترة الانتقالية، والخضوع للابتزاز في التطبيع مع اسرائيل مقابل الرفع من قائمة الدول الراعية للارهاب، فضلا عن دفع التعويض (335 مليون دولار) عن جرائم ليس مسؤولا عنها شعب السودان. – البطء في تف ......
#مليونية
#يونيو
#لتحقيق
#أهداف
#الثورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720184
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 تمر الذكري الثانية لمجزرة 3 يونيوو قوي الثورة تحضر لاوسع مشاركة جماهيرية فيها لتحقيق القصاص للشهداء وتحقيق أهداف الثورة ، فبعد أكثر من عامين علي ثورة ديسمبر التي مهرها شبابنا وكنداكاتنا بدمائهم الزكية ، تقف قوي الثورة في مفترق الطرق ، فقوي "الهبوط الناعم "اختارت التحالف مع العسكر واختطاف الثورة التي لم تكن في جدول اعمالها ، بل كانت تفكر في الحوار مع النظام البائد والمشاركة في انتخابات 2020 ، كما هو الحال أحزاب وحركات "نداء السودان" ، لكن فأجاتها الثورة ، وركبت الموجة، وتحالفت مع اللجنة الأمنية والسير في اتجاه "الهبوط الناعم" الذي أعاد سياسات النظام البائد الاقتصادية والقمعية والحلول الجزئية المهددة لوحدة البلاد ، والتفريط في السيادة الوطنية. أما قوي الثورة الهادفة للتغيير الجذري والرافضة ل"لهبوط الناعم، واختطاف الثورة ، فتسير قدما في تحقيق أهداف الثورة ، وتصعيد النشاط الجماهيري بمختلف الأشكال من : مواكب مليونية، اعتصامات اضرابات ، وقفات احتجاجية مذكرات عرائض ، وغير ذلك من النضال السلمي الجماهيري، والتحضير لمليونيتي 3 يونيو و30 يونيو القادم من أجل استعادة الثورة ، ومواصلة المعركة حتي الاضراب السياسي العام والعصيان المدني والانتفاضة الشعبية، للاطاحة بحكومة شراكة الدم الحالية أو الانقاذ(2)، وقيام الحكم المدني الديمقراطي، وتحقيق أهداف الثورة ومهام الفترة الانتقالية.2 بدأ مخطط اختطاف الثورة بعد وصول الثورة الي ذروتها في اعتصام القيادة العامة ، تم انقلاب اللجنة الأمنية للنظام البائد بهدف قطع الطريق أمام الثورة، واستمرت المقاومة باسقاط الفريق ابنعوف، ومع اشتداد المقاومة والمطالبة بالحكم المدني، تمت المحاولة الانقلابية في مجزرة فض الاعتصام ، والتي أعلن فيها البرهان انقلابه علي ميثاق " اعلان الحرية والتغيير" بقيام انتخابات مبكرة بعد 9 شهور والغاء الاتفاق مع" قوى التغيير" الذي خصص لها 67 % من مقاعد التشريعي، لكن موكب 30 يونيو 2019 قطع الطريق أمام الانقلاب بعد المجزرة، وتمت العودة للمفاوضات مع "قوي الحرية والتغيير"، وتم التوقيع علي "الوثيقة الدستورية" المعيبة التي تجاوزت ميثاق " إعلان الحرية والتغيير".وتم التنكر من المكون العسكري ل"لوثيقة الدستورية" رغم عيوبها ، ولم يتم تنفيذ بنودها كما في البطء والفشل في: - محاسبة مرتكبي الجرائم ضد لانسانية والابادة الجماعية من عناصر النظام البائد. - معالجة الأزمة الاقتصادية ووقف التدهور الاقتصادي ، وزاد الطين بلة الخضوع لتوصيات صندوق النقد الدولي برفع الدعم الذي زاد من حدة الغلاء والسخط علي الحكومة مما يهدد بسقوطها، وعدم الاصلاح القانوني والغاء القوانين المقيدة للحريات واستقلال القضاء وحكم القانون، وإعادة المفصولين من الخدمة المدنية والعسكريين. ، والانتهاكات ضد المرأة (كما حدث في حالات الاغتصاب التي سجلتها مجازر دارفور واعتصام القيادة العامة. الخ، اضافة للجرائم ضد الانسانية في دارفور والشرق ، وانعدام الأمن . - تحقيق السياسة الخارجية المتوازنة التي تحقق المصالح الوطنية العليا للدولة ، بل تم الخضوع للاملاءات الخارجية كما في تنفيذ توصيات صندوق النقد الدولي بطريقة فوق طاقة الجماهير استنكرها حتى صندوق النقد الدولي وانتقد الحكومة علي تلك الطريقة في التنفيذ التي تؤجج الشارع وتهدد استقرار البلاد والفترة الانتقالية، والخضوع للابتزاز في التطبيع مع اسرائيل مقابل الرفع من قائمة الدول الراعية للارهاب، فضلا عن دفع التعويض (335 مليون دولار) عن جرائم ليس مسؤولا عنها شعب السودان. – البطء في تف ......
#مليونية
#يونيو
#لتحقيق
#أهداف
#الثورة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720184
الحوار المتمدن
تاج السر عثمان - مليونية 3 يونيو لتحقيق أهداف الثورة
شاكر فريد حسن : أهداف زيارة بينيت لواشنطن
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن الزيارة الأولى التي يقوم بها رئيس الحكومة الاسرائيلية نفتالي بينيت إلى الولايات المتحدة الامريكية، منذ انتخابه، هي بلا شك زيارة تاريخية ومهمة بالنسبة لإسرائيل. ومن خلال هذه الزيارة يريد بينيت أن يثبت لحكومته ولمعارضيه أنه يميني متطرف أكثر من بنيامين نتنياهو.ويسافر بينيت إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن دون أن يكون في جعبته سياسة واضحة المعالم تجاه مختلف القضايا العالقة، خصوصًا في المجال الإيراني، لكن الشيء الوحيد الذي يحركه هو الحفاظ على الائتلاف الحكومي الحالي، خشية انهياره، الامر الذي يجعل زيارته تحمل أهدافًا غير محددة للغاية.ولعل من أولويات بينيت في هذه الزيارة هو ترميم وإصلاح العلاقة الخاصة مع الحزب الديمقراطي في أمريكا، وإعادة العلاقات الخاصة بين الولايات المتحدة وإسرائيل إلى ثوابتها، التي تعرضت لهزة وتدهور كبير خلال فترة حكومات نتنياهو التي استمرت عقدًا من الزمن، علاوة على أيجاد سند داعم لحكومته، وتقديم استراتيجية شاملة لمواجهة إيران، وإقناع الإدارة الأمريكية بالعدول عن المسار الدبلوماسي معها.ووفق مسؤول إسرائيلي أنه بعد اللقاء الذي جمع بينيت بمسؤولين في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" نجح بينيت بتغيير الخطاب ووضع إيران على رأس سلم الأولويات في جدول الاعمال في لقائه مع بايدن.وعلى صعيد القضية الفلسطينية، فحال وصول بينيت إلى واشنطن أعلن انه لا سلام مع الفلسطينيين، وإنه سيواصل سياسة توسيع المستوطنات قائلًا:" أن إسرائيل ستستمر في السياسة المعيارية للنمو الطبيعي"، مؤكدًا على أن الحصار المفروض على قطاع غزة سيبقى حصارًا على حماس وإنه على استعداد لشن عملية عسكرية حربية أخرى على قطاع غزة.ويبدو أن بينيت لم يفهم ولم يستوعب حتى الآن أن تهميش القضية الفلسطينية هو أمر مستحيل، لأنها تحظى بدعم ومساندة العالم، ورفضه إقامة دولة فلسطينية في المناطق المحتلة العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، والتوصل مع سلام عادل وشامل مع الفلسطينيين، سيمنع الحدث التاريخي في المنطقة.والسؤال: هل يحقق بينيت هدفه زيارته إلى واشنطن؟ هذا سنعرفه بعد اللقاء المرتقب بينه وبين الرئيس الأمريكي جو بايدن، والذي تأجل بسبب التطورات في أفغانستان. ......
#أهداف
#زيارة
#بينيت
#لواشنطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729507
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن الزيارة الأولى التي يقوم بها رئيس الحكومة الاسرائيلية نفتالي بينيت إلى الولايات المتحدة الامريكية، منذ انتخابه، هي بلا شك زيارة تاريخية ومهمة بالنسبة لإسرائيل. ومن خلال هذه الزيارة يريد بينيت أن يثبت لحكومته ولمعارضيه أنه يميني متطرف أكثر من بنيامين نتنياهو.ويسافر بينيت إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن دون أن يكون في جعبته سياسة واضحة المعالم تجاه مختلف القضايا العالقة، خصوصًا في المجال الإيراني، لكن الشيء الوحيد الذي يحركه هو الحفاظ على الائتلاف الحكومي الحالي، خشية انهياره، الامر الذي يجعل زيارته تحمل أهدافًا غير محددة للغاية.ولعل من أولويات بينيت في هذه الزيارة هو ترميم وإصلاح العلاقة الخاصة مع الحزب الديمقراطي في أمريكا، وإعادة العلاقات الخاصة بين الولايات المتحدة وإسرائيل إلى ثوابتها، التي تعرضت لهزة وتدهور كبير خلال فترة حكومات نتنياهو التي استمرت عقدًا من الزمن، علاوة على أيجاد سند داعم لحكومته، وتقديم استراتيجية شاملة لمواجهة إيران، وإقناع الإدارة الأمريكية بالعدول عن المسار الدبلوماسي معها.ووفق مسؤول إسرائيلي أنه بعد اللقاء الذي جمع بينيت بمسؤولين في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" نجح بينيت بتغيير الخطاب ووضع إيران على رأس سلم الأولويات في جدول الاعمال في لقائه مع بايدن.وعلى صعيد القضية الفلسطينية، فحال وصول بينيت إلى واشنطن أعلن انه لا سلام مع الفلسطينيين، وإنه سيواصل سياسة توسيع المستوطنات قائلًا:" أن إسرائيل ستستمر في السياسة المعيارية للنمو الطبيعي"، مؤكدًا على أن الحصار المفروض على قطاع غزة سيبقى حصارًا على حماس وإنه على استعداد لشن عملية عسكرية حربية أخرى على قطاع غزة.ويبدو أن بينيت لم يفهم ولم يستوعب حتى الآن أن تهميش القضية الفلسطينية هو أمر مستحيل، لأنها تحظى بدعم ومساندة العالم، ورفضه إقامة دولة فلسطينية في المناطق المحتلة العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، والتوصل مع سلام عادل وشامل مع الفلسطينيين، سيمنع الحدث التاريخي في المنطقة.والسؤال: هل يحقق بينيت هدفه زيارته إلى واشنطن؟ هذا سنعرفه بعد اللقاء المرتقب بينه وبين الرئيس الأمريكي جو بايدن، والذي تأجل بسبب التطورات في أفغانستان. ......
#أهداف
#زيارة
#بينيت
#لواشنطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729507
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - أهداف زيارة بينيت لواشنطن