الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد احمد الغريب عبدربه : ابعاد متعددة في خطاب جماليات السينما
#الحوار_المتمدن
#محمد_احمد_الغريب_عبدربه الهيمنة الجمالية الجماليات لغة مهمة في صياغة الصورة السينمائية، وتختلف صورها وابعادها، منها جماليات التكوين، وجماليات الخلفية اللونية اي هنا الجماليات التشكيلية، والجماليات السردية للحكاية السينمائية، وجماليات اللغة السينمائية المتعلقة بالتقنيات من ادوات المونتاج وترتيب اللقطات والمشاهد، ويلاحظ ان هناك تجاوز للجماليات لخطاب الصورة، ان يهمن الجمال علي المشهدية، وهنا يطرح سؤال اليس ذلك أمر مطلوبا واعتياديا، لحاجة الصورة السينمائية الي جماليات طاغية بشكل دائم، الامر اقرب الي شئ منطقي للرد علي هذا السؤال ان التجاوز الجمالي ذو بعد الهيمنة لا يعطي توزانا للصورة السينمائية ويتعلق بمخرجين وافلام ذو حساسيات سينمائية متجاوزه لخطاب السينما نفسه، ويمكن الاشارة هنا الي افلام كثيرون من المخرجين منهم المخرج المجري بيلاتار، واساتذته منهم المخرج ميكلوس يانشو، واخرون في كافة التاريخ السينمائي. جماليات التأملوهو يتعلق بالتحدي الجمالي للصورة السينمائية او العجز المفاجئ لفهم منطق المشهدية السينمائية، والاثارة الغير منطقية للصورة، والحاجة الي وقت كبير لفهم ما ما يجري في الصورة السينمائية وهذه الحيرة الجمالية تتعلق بالمشاهد العادي بشكل يجعله يهرول ويهرب والادعاء ان هناك فيلمية لا قيمة لها او اذا كان مشاهدا غير متحيزا لذاتيته المنفرة لهذه الفيلمية يقول انه فيلما صعبا للغاية ولا يمكن محاولة مشاهدته مرة أخري، وايضا يتعلق هذا التحدي المفاجئ أو الحيرة الجمالية بالناقد أو المشاهد الحالم للسينما.وفيما يتعلق بالمشاهد الحالم للسينما يظهر له الامر شيئا جميلا للتأمل، والاستراحة الطويلة لاستيعاب هذا الخطاب الجمالي المتميز، ولا يذهب لنواحي نقدية عميقة، فهو يري ان الامر هنا خطابا شاعريا يجب تذوق حلاوته وجمالياته المتعددة علي مهل ومضض، والصمت أحيانه امامه، وتظل كادرات هذا الخطاب في ذاكرة المشاهد لفترة طويلة، فالتذوق ممتدد ولا محدود، ويصنف انه تذوق لاعقلاني ومبهم يثيره كثيرا، ولا يتوقف ان تأمل كل لحظاته ومشهديته. وب لك تكون هناك ندية بين المشهدية والمشاهد، وحوار مستمر للحالة الفنية للفيلم بشكل دائم، وكما يقول الناقد وولفرام شوت كان، وسط المخرج الشعري هو الزمن، الذي يتيح للمتفرج أن يخلق صوره الخاصة مما يعرض على الشاشة وحول هذا أيضا يقول أنجيلوبولوس “أريد من أفلامي أن تعطي المتفرج الإحساس بأنه ذكي ومتقّد الذهن، أن تساعده على فهم وجوده الخاص، أن تمنحه الأمل بمستقبل أفضل، أن تعلّمه كيف يحلم ثانيةً”. الجماليات المتقشفة يمكننا الالتفات إلي مفهوم السينما الخالصة، او مفهوم السينما بدون شوائب، والي السينما التي تتحدث السرد القصصي الدرامي المتاعدد، والجماليات والابعاد الفكرية والفلسفية، مثل افلام مخرجين عظماء وكبار، والاشار الي السينما المتقشفة لافلام بيرجمان وبيرسون الفرنسي، وميتودي البلغاري وشترواب، والانجليزي غريناواي، واذا كان دعوة لازالة البعد الروائي والقصة في السرد والاعتماد علي الصور ممكن القول بدعوة نحو الجماليات المتقشفة يعني عدم اثارة مخيال المشاهد الجمالي بشكل دائم وانفعالي وانما يكون الجمال كما هو وهادئ وبطئ ومنفر وواقعي او كما هو في ذاته مش جماليات تفتعل حتي لو كانت عبقرية. وقد استطاع المخرج سترواب، ان يخرج من عباءة التصنيف الجمالي للصورة المعتاد، فناك صورة صعبة المشاهدة في فيلمه المعنون "موسي، هارون"، فهناك فعل اوبرالي لشخصيات قصة الفيلم، والبعد العلاماتي الثقافي ينتفي تماما، فليس هناك سيمولوجيات تقليدية لفهم العلامات الثقافية والاشارات، كان ان السرد ......
#ابعاد
#متعددة
#خطاب
#جماليات
#السينما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715596
عبد المنعم عجب الفَيا : جماليات المكان بين معاوية نور وغاستون باشلار
#الحوار_المتمدن
#عبد_المنعم_عجب_الفَيا لم يلتفت الكتّاب العرب إلى مصطلح جماليات المكان إلا بعد أن ترجم غالب هلسا كتاب الفرنسي غاستون باشلار (شعرية المكان) ونشره في ثمانينات القرن الماضي تحت عنوان (جماليات المكان). واسم الكتاب في الأصل بالفرنسية la Poetique de l’Espace وتقابله في الانجليزية The Poetics of the Space وتفضيل غالب هلسا تعبير (جماليات المكان) لا غضاضة فيه، وإن كنا نرى أن كان كلمة "شعرية" أكثر دقة وتحديداً وإيحاء من كلمة "جماليات". وذلك لأن الشعرية لها جذور عميقة في اللغة العربية وفي الوجدان والذاكرة الجمالية العربية، فهي لا توحي بمعنى الشعر فقط، بل توحي أيضاً بكل ما يمكن أن يثير في وجداننا شعوراً بالشعر وإن لم يكن شعراً، كأن يقال مثلاً: هذا منظر شعري أو شاعري، وهذه لوحة شعرية. فضلا عن ذلك، كلمة الشعر في العربية من الشعور، وكل ذلك يستبطن المكان والإشارة إلى شعريته المرتبطة بالتحليل النفسي، والتي قصد إليها باشلار في كتابه (شعرية المكان).وغاستون باشلار (1884-1962) عالم متخصص في فلسفة العلوم ولكنه تحول إلى دراسة علم جمال الإبداع الأدبي، ومن أشهر نظرياته في فلسفة العلوم ما عرف بـ Epistemological break التي ترجمت إلى العربية بالقطيعة المعرفية وان كنت أرى أن الترجمة الأدق للمصطلح هي، النقلة المعرفية أو التحولات المعرفية وذلك لأن دلالة لفظة القطيعة حاسمة وآلية ولا تتناسب مع الطبيعة الديالكتيكية لسيرورة العلم والتقدم المعرفي خاصة في مجال العلوم الإنسانية، وقد تركت هذه النظرية أثرها العميق في فلاسفة ما بعد الحداثة وبخاصة، ميشيل فوكو وجاك دريدا. ومنذ ظهور الترجمة العربية لكتاب باشلار أو قل منذ عقد التسعينيات، طفق النقاد العرب في استخدام مصطلح (جماليات المكان) وتوظيفه لقراءة الأدب العربي الحديث لا سيما في نقد القصة والرواية حتى يندر أن تجد اليوم قراءة نقدية لأي رواية أو قصة لا تتخذ هذا المصطلح منطلقاً أو مدخلاً للقراءة النقدية لهذه القصة أو تلك الرواية. غير أن الحقيقة التي لم يفطن إليها أحد ونقف عليها نحن هنا لأول مرة هي أنه قبل أن يصدر الفيلسوف الفرنسي غاستون باشلار كتابه (جماليات المكان) في سنة 1958 كان الأديب السوداني النابغة معاوية محمد نور (1909-1941) قد تحدث عن إحساسنا بالمكان وأثره في تشكل سيكولوجيتنا وتجاربنا ورؤانا وأحلام يقظتنا وذكرياتنا ومن ذات الأسس الفلسفية والنقدية التي انطلق منها باشلار وذلك من خلال قصة (المكان: قصة تحليلية) التي كتبها معاوية لأجل هذا الغرض ونشرها بجريدة (مصر) المصرية في 11/11/1931. وهذه القصة لمعاوية محمد نور ليس أول قصة في الأدب العربي يوظف في كتابتها تكنيك المونولوج الداخلي أو تيار الوعي كما استخدمه لأول مرة مارسيل بروست وجميس جويس وفرجينا ولف، وحسب، بل هي أول قصة في الأدب العربي، تكتب على نحو متعمد للتعريف بجماليات أو شعرية المكان. فالموضوع الأساس للقصة هو "الإحساس بالمكان" فالسارد تنازعه الرغبة في الكتابة عن عدة مواضيع فيقرر أخيراً أن يكتب عن "إحساسه بالمكان". إذ تصف القصة البطل بالقول: "فللمكان من كل ظاهرات الوجود النصيب الأوفر من خياله وإحساسه، واستولى عليه شعور قوي يدفع به لتدوين ما يحسه تجاه المكان". والغريب والمدهش في الأمر أن كل من معاوية وباشلار ينطلق في دراسته للأثر النفسي للمكان من التحليل النفسي والفلسفة الظاهراتية. فقد جاء في قصة معاوية ما ينم عن توظيفه الفسلفة الظاهراتية وهو قول السارد: "للمكان من كل ظاهرات الوجود النصيب الأوفر من خياله وإحساسه". فهو يقصد هنا، دون أدنى شك، بتعبير (ظاهرات الوجود) الإشارة إلى ال ......
#جماليات
#المكان
#معاوية
#وغاستون
#باشلار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717923
زينب البحراني : جماليَّات اللغة في أغنية غن لفؤاد عبدالواحد
#الحوار_المتمدن
#زينب_البحراني من الصعب أن يختلف مُستمِعين اثنين على السحر الكامن في صوت المُطرب العربي فؤاد عبدالواحد، ويكفيه أنه ورِث الموهبة عن أرضٍ يكاد يولد أطفالها بحناجر تختار الغناء عن البُكاءِ بديلاً، لكن ما يُضفي على تلك الموهبة ميزة فوق سحرها هو فِطنة مالكها وإبداعه المُتميز في انتقاء الكلمات التي تُعانق حروفها حباله الصوتية قبل أن تخرج إلى مسامِع المُنصِتين في حُلّةٍ جديدةٍ أكثر جاذبية، ولعل أغنية "غن" من أكثرها لفتًا لاهتمام الذائقة الأدبية لما تضمنته من صور شعرية راقية وخيالٍ رفيع المُستوى وحكاية تكاد تعزف على أوتار هموم كل مُبدعٍ وفنان.تحكي القصيدة الغنائية الوجدانية التي كتب كلماتها الشاعر فهد عافت حكاية مُبدع تدفعه لحظة إحباطٍ لاتخاذ قرار اعتزال إبداعه، فتتم مُطالبته بالعودة إلى هذا الإبداع (ورغم أن الصنعة الإبداعية هُنا هي الغناء في حال المُغني "فؤاد عبدالواحد"، أو الشعر في حال كاتب الكلمات "فهد عافت"، إلا أن تلك المشاعِر يُمكن إسقاطها على كل صنعة إبداعية باعتبارها "غناء الروح" لمُبدعها)، فيُعلن عندها عن أسباب إحباطه وهجره هذا الفن بمشاعر شفافة وصور بلاغية مؤثرة تبدأ من ضياع عمره في دروب هذا الفن دون جدوى بقوله: "فن! ضاع العُمر مني في دروبه"، ثم يُكمل مُفصحًا عن خيبات أمله في هذا الفن الذي خذلهُ أمام همومه ولم يستُر أحزانه عن الشامتين والمُرجفين في استعارة بلاغية مُجسدًا هذا الفن بصورة صديقٍ غير مُخلِص بقوله: "لا كشف هَمّي ولا هُو اللي ستر دمعي بثوبه"، وهنا طباق إيجابٍ بلاغي بين كلمتي "كشف" و"ستَر" المُتضادتين في المعنى، لكن جاءتا في جُملتين تدعمان فكرة الشاعر ذاتها، مع استعارتين مكنيتين مؤثرتين في "كشف همّي" و"ستر دمعي بثوبه".تسترسل كلمات الأغنية في الإفصاح عن حكاية المُبدع الذي كانت له أحلام وتطلعات بالمُستقبل شاءت الأقدار الوقوف بوجهها لتجعلهُ يتوق للماضي وتطوِّقه ذاكرته بالحنين في قوله: "ما نسيت العمر ذاكر كل نبض وكل همس/ كنت أمس احلَم في باكر ليت باكر كان أمس"، وهنا لا نغفل عن المُحسنات البديعية اللغوية كالطباق بين كلمتي "باكر" و"أمس"، والجِناس الناقص بين كلمتي "همس" و"أمس"، حتى نصِل إلى واحدة من أروع الصور البلاغية في قوله: "يوم افتّح ما أشوف إلا الأمل غمَّض عيونه"، إذ ما أن فتح المُبدع فتح عينيه من أحلامه على أرض واقعه ليًصدم بإعراض الأمل عنه أو وفاة هذا الأمل، هنا تجسيدٌ للأمل وإلباسه صفة من صفات الكائن البشري الذي يموت ويحيا وله عينين، مع وضوح الطباق بين كلمتي "أفتّح" و"غمَّض".أخيرًا يتجلَّى وعي قائل الكلمات بنظرته الشاعرية الخيالية للأشياء والأحداث من حوله، وكيف تبلَّدت تلك النظرة بعد يأسه وتحوَّله إلى شخصٍ عادي غير عابئ بما يعبأ به المُبدعون من خيالٍ وصور شعرية ومُسميات جمالية بديعية في قوله: "كنت اسمّي الضّي باسمه/ والجفا نغمة نشاز/ صرت اسمّي الشي باسمه/ لا خيال ولا مَجَاز"، وهنا يبدو لنا جناسًا ناقصًا بين "الضي" و"الشي" وبين "نشاز" و"مجاز".استطاعت موسيقى الموسيقار "د.طلال" إسباغ طابع من الفخامة على الأغنية بصُحبة الكلمات والصوت، أما الفيديو كليب الذي أخرجه الفنان "ياسر الياسري" للأغنية من إنتاج شركة روتانا فقد كان مُتميزًا بقصة شريكة الحياة المُحِبّة التي تُشجع شريك حياتها الفنان وتدعمه معنويًا ونفسيًا في تناغم واضح، وهو دورٌ أجادت المُمثلة البحرينية "شيلاء سبت" تأديته، بينما أدت المقاطع الغنائية على لسانها المُغنية "ليالي". ......
#جماليَّات
#اللغة
#أغنية
#لفؤاد
#عبدالواحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726788