الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي الذيب : تحليل آخر لتأييد المُطبّعين ومُدّعيي التنوير والتبشريين لإسرائيل
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب تعليقا على مقالي الأخير المعنون المطبعون ومدعو التنوير (التزوير) والتبشيريون https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719378كتب لي أستاذ فلسفة في روما مؤيد للقضية الفلسطينية - لا اذكر اسمه حفاظًا على سلامته - ما يلي:-----------الأستاذ الكريم سامي الذيب، لا أوافق على تفسير صاحب الرسالة التي قرأتَها اليوم بعنوان: "المطبعون ومدعو التنوير (التزوير) والتبشيريون"، من أن تغيير مواقف التنويريين العرب (المُزيّفين) وتنكّرهم للحق الفلسطيني كان بسبب موقفهم العاطفي المعادي للاسلام. المسألة حسب رأيي لا تتعلّق بالعاطفة ولا بمعاداة الإسلام، بل هي محبوكة ومُبرمجة ومدفوعة الثمن. نحن أكثر من سلخ الإسلام وإله الإسلام وهدَم معابد أهل الأديان وسحقناها، بما كَتَبْناه ونشرناه من أكثر من عقد ونصف؛ نحن كُنّا ولا زِلنا من دعاة التنوير الشامل، ومع ذلك لم نُفرّط في قضيّتنا ولم نَبع أنفسنا لشيطان الصهيونية، ولا سَقَطْنا في مستنقع تبرير إرهاب الكيان الإسرائيلي النازي قاتل الأطفال. الحقيقة هي أن هؤلاء يَتلقّوْن تعاليمهم مباشرة من الموساد، وتأتيهم الأوامر من الدوائر المُشرِفة على الدعاية والتضليل الاعلامي في وزارة الكيان الغاصب. يَفْرِضون عليهم حتى المواضيع التي يجب أن يتطرّقوا إليها، والأشخاص الذين يجب أن يستدعوها لعَرْض آرائهم، دائما من جانب واحد، دون حق الردّ. وخير دليل على ذلك هو استدعاء رشيد للمتحدث باسم الإرهابي نتانياهو، ومِن قَبْلِه فَعَل الشيء ذاته صاحب برنامج "الدليل"، المسمّى "الأخ وحيد"، علاّمة المبشرين ومُثقّفهم الأعظم، باستدعائه للصهيوني مردخاي كيدار وافساحه المجال لكي يبثّ سمومه وينفث أكاذيبه. ثم خرج المسمى "شانت" وهو عراقي فأخذ هو نفسه يبث في مقولات الصهيونية ويتحدث عن المسجد الأقصى وأنه ليس فلسطينيا وما إلى ذلك من الأكاذيب الدامسة التي تعوّدنا عليها من أفواه هذه الشرذمة المأجورة من المتصهينين. يريدون أن يَسْتَبْلهونا ولا يعلمون أنهم هم البلهاء، وأنهم مجرّد بيادق شطرنج، ومأجورين في خدمة أسيادهم وأولياء نعمتهم، وحينما تنتهي مهمّتهم سيَرْمُونهم كالسمكة المتعفّنة في سلّة القمامة. ولا أتحدث عن صاحب برنامج "أنا مش كافر" الذي هو نفسه دخل المعمعة وعمل حَلَقة بعنوان "الأقصى وأصل الحكاية"، سَكَب فيه قاذوراته وتَصهينه لمدة ساعة ونصف وفتَح الهاتف لمتصهينين عرب يَدْعُون صراحة إلى التطهير العرقي. تصوّر يا أخي التطهير العرقي.السؤال: هل أن كل هذه البرامج عملوها بمجرد الصدفة؟ هل أن تَزامُنها في هذا الظرف الزماني حيث يُذبِّح فيه الإسرائيليون النازيون الفلسطينيين ويَردِمونهم أحياء، جاء عن طريق المصادفة؟ المسألة يا أستاذ سامي هي أعمق، فهؤلاء المبشرين هم شرذمة من سقط المتاع، تحوّلوا إلى ملة البروتستانت الانجيليّة، ومُعتقد هؤلاء معروف، وهو ضرورة هدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل لكي يعود المسيح. على أساس هذه الأسطورة الشريرة جدا فإنهم يوالون إسرائيل، يعني الشر المحض، ويحقدون على الفلسطينيين بل يتمنّون إبادتهم. كل انجيلي عربي هو بالضرورة صهيوني للنخاع، بغض النظر عن حياته السابقة في الإسلام، وإلاّ لما كان انجيليّا. لا أفهم كيف يقول صاحب الرسالة إنه بصفتهم مرتدّون عانوا من هذا الدين، وبالتالي فإن تصهينهم ودفاعهم عن إسرائيل اللعينة، له مبرر عاطفي، ولأن قضية فلسطين مرتبطة بالإسلام وما إلى ذلك من التبريرات الخيالية.الكل يعلم أن القض ......
#تحليل
#لتأييد
#المُطبّعين
#ومُدّعيي
#التنوير
#والتبشريين
#لإسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719451
عادل حبه : تنبأ ألبرت نشتاين يالسقوط -النهائي- لإسرائيل
#الحوار_المتمدن
#عادل_حبه بقلم يفون ريدلي*المصدر : ميدل ايست مونيتورترجمة عادل حبه لا يتطلب الأمر عبقرية أن نرى أن المشروع الصهيوني الفاشل المسمى إسرائيل يتفكك في مهده. إنه لعبقري ذلك الذي تنبأ بزوال الدولة الوليدة عندما طُلب منه المساعدة في جمع الأموال لخلاياها الإرهابية.قبل عشر سنوات من إعلان "استقلالها" في عام 1948 على أرض مسروقة من شعب فلسطين ، وصف ألبرت أينشتاين اقتراح إنشاء إسرائيل بأنه شيء يتعارض مع "الطبيعة الأساسية لليهودية". فبعد فراره من ألمانيا هتلر وأصبح مواطناً أمريكيًا في نهاية المطاف ، لم يكن أينشتاين بحاجة إلى تلقي دروس حول الشكل الذي تبدو عليه الفاشية.إن أحد أعظم علماء الفيزياء في التاريخ، وبدعم من بعض المثقفين اليهود البارزين، اكتشف أينشتاين العيوب وخطوط الصدع في عام 1946 عندما خاطب لجنة التحقيق الأنجلو أمريكية بشأن القضية الفلسطينية. فهو لم يستطع أن يفهم لماذا كانت هناك حاجة لنشاء دولة إسرائيل. وقال انشناين وقتها: "أعتقد أنه أمر سيء".وبعد ذلك بعامين، في عام 1948 ، أرسل هو وعدد من الأكاديميين اليهود رسالة إلى صحيفة نيويورك تايمز للاحتجاج على زيارة مناحيم بيغن إلى أمريكا. وفي الرسالة الموثقة جيداً ، شجب الموقعون حزب بيغن حيروت (الحرية) ، وشبّهوه بـ "حزب سياسي قريب في تنظيمه وأساليبه وفلسفته السياسية وجاذبيته الاجتماعية للأحزاب النازية والفاشية".كان حيروت حزباً قومياً يمينياً أصبح بنيامين نتنياهو قائداً في وقت لاحق. إن بيغن بصفته زعيم جماعة الإرغون الإرهابية الصهيونية ، المنشقة عن المنظمة اليهودية شبه العسكرية الأكبر، الهاغانا ، كان مطلوباً لارتكابه أنشطة إرهابية ضد سلطات الانتداب البريطاني. وحتى عندما أصبح رئيساً لوزراء إسرائيل (1997-1983) لم يجرأ أبداً على زيارة بريطانيا، حيث بقي على قائمة المطلوبين.كان العنف في الفترة التي سبقت ولادة إسرائيل هو الذي أثار اشمئزاز أينشتاين بشكل خاص ، ولا شك أن هذا كان في مقدمة ذهنه عندما رفض العرض بأن يصبح رئيساً لإسرائيل. لقد تم تقديم هذا العرض له في عام 1952 من قبل رئيس الوزراء المؤسس للدولة دافيد بن غوريون. وعلى الرغم من أن رفضه كان مهذباً، فقد اعتقد أينشتاين أن هذا المنصب يتعارض مع ضميره باعتباره من دعاة السلام، وسيتعين عليه الانتقال إلى الشرق الأوسط من منزله في برينستون، نيو جيرسي حيث استقر كلاجئ ألماني.أثناء البحث عن وجهات نظر أينشتاين، صادفت رسالة أخرى من رسائله، أقل شهرة ولكن ربما تكون أكثر وضوحاً من أية رسالة أخرى كتبها حول موضوع فلسطين. إن هذه الرسالة باختصار تتكون من 50 كلمة فقط، وتضمنت تحذير أنشتاين من "الكارثة النهائية" التي تواجه فلسطين على أيدي الجماعات الإرهابية الصهيونية. لقد كُتبت هذه الرسالة بالذات بعد أقل من 24 ساعة من انتشار الأخبار حول مذبحة دير ياسين في القدس الغربية في نيسان عام 1948، عندما هاجم حوالي 120 إرهابياُ من إرغون بيغن وعصابة شتيرن، وعلى رأسهم إرهابي آخر أصبح رئيسًاً لوزراء إسرائيل اسحاق شامير، القرية الفلسطينية وقاموا بقتل ما بين 100 و 250 رجلاً وامرأة وطفل. وتوفي بعضهم بطلقات نارية، وآخرون بقنابل يدوية ألقيت في منازلهم، وقتل آخرون يعيشون في القرية المسالمة بعد أن أخذوا أسرى في استعراض بشع عبر القدس الغربية. كما وردت أنباء عن اغتصاب وتعذيب وتشويه.بعد شهر ، أنهى البريطانيون حكمهم الانتدابي في فلسطين وظهرت إسرائيل إلى الوجود. كانت الشرعية التي طالب بها مؤسسوها هي قرار التقسيم الصادر عن الأمم المتحدة في تشرين الثاني عام 1947 والذي اقترح تقسي ......
#تنبأ
#ألبرت
#نشتاين
#يالسقوط
#-النهائي-
#لإسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722091