ال يسار الطائي : اكذوبة تفوق اجهزة الامن البعثي القمعية
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي قالوا لعنترة بن شداد (كيف تدخل الرعب في قلوب جيش كامل)قال (ان لي عينا تعرف المرعوب فاختاره واهجم عليه فاقتله فيخاف الجيش وانتصر عليه)..وقالوا اهلنا (اضرب الخشم..الانف..تهمل العين..اي تسيل)هل كانت الاجهزة القمعية البعثية تضع هاذين المثلين كمحور لتحركها ؟ ام انها كانت و كما يروج لها بقدرتها الفائقة على الاختراق وتفكيك الخلايا المعارضة و التسلل الى التنظيمات السرية الحزبية ومعرفة مكامن قوتها و ضعفها وناشطيها؟القدرة والتفوق هذه اكذوبة ومحاولة لاعطاء المهنية العالية لعناصر هذه الاجهزة التي اعتمدت على قيادات من الشقاة و محترفي القتل والاغتصاب ومن اقارب او المقربين لصدام وموضع ثقته بقدرتهم على تنفيذ الجرائم بكل بساطة و هذا امر لايحتاج لبحث فيكفي استعراض لاسماء قادة اجهزة الامن هذه لمعرفة كوادرها كبرزان و وطبان وسبعاوي والبراك ومن قبلهم ناظم كزار وغيرهم، فهم من ادنى الفئات الاجتماعية في شذوذها وانحرافها الاخلاقي والعقائدي اضافة لولديه المجرمين عدي و قصي وعمهما حسن المجيد (كيمياوي) .الاحتمال الاول هو الاصح في اسلوب هذه الاجهزة التي تتعامل على الشبهة او التقرير الحزبي مع محاكمة صورية غير قابلة للتمييز فالاعدام والمقابر الجماعية نالت اسر بكاملها او نصفها او اقل او اكثر مع محاربة الاقرباء من الدرجة الرابعة بقوت يومهم او في وضائفهم مما اضطر الكثير للوشاية باقاربهم لحماية انفسهم ، اما في المعتقلات فكانت احدث اجهزة التعذيب المستوردة من الغرب الامبريالي ومن الشرق الشيوعي او التقدمي وبالخبرة القومية العروبية المصرية والاردنية وباموال اسلامية خليجية طائفية. بضعةايام من التعذيب تجعل المعتقل يوقع على ورق التحقيق دون ان يقراه (توقيع على بياض) وتصريح على قناة العراق بصوت مقداد فاضل او رشدي عبد الصاحب وامثالهما من ابواق البعث المجرم حول افشال محاولة انقلابية او لتفجير منشئات مدنية او خلايا تجسسية (الله اكبرالله اكبر الله اكبر وليخسأ الخاسئون)بصوت هاذين الصعلوكين الغابرين ومن لف لفهما من شراذم مؤسسة الاذاعة والتلفزيون .. ......
#اكذوبة
#تفوق
#اجهزة
#الامن
#البعثي
#القمعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730277
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي قالوا لعنترة بن شداد (كيف تدخل الرعب في قلوب جيش كامل)قال (ان لي عينا تعرف المرعوب فاختاره واهجم عليه فاقتله فيخاف الجيش وانتصر عليه)..وقالوا اهلنا (اضرب الخشم..الانف..تهمل العين..اي تسيل)هل كانت الاجهزة القمعية البعثية تضع هاذين المثلين كمحور لتحركها ؟ ام انها كانت و كما يروج لها بقدرتها الفائقة على الاختراق وتفكيك الخلايا المعارضة و التسلل الى التنظيمات السرية الحزبية ومعرفة مكامن قوتها و ضعفها وناشطيها؟القدرة والتفوق هذه اكذوبة ومحاولة لاعطاء المهنية العالية لعناصر هذه الاجهزة التي اعتمدت على قيادات من الشقاة و محترفي القتل والاغتصاب ومن اقارب او المقربين لصدام وموضع ثقته بقدرتهم على تنفيذ الجرائم بكل بساطة و هذا امر لايحتاج لبحث فيكفي استعراض لاسماء قادة اجهزة الامن هذه لمعرفة كوادرها كبرزان و وطبان وسبعاوي والبراك ومن قبلهم ناظم كزار وغيرهم، فهم من ادنى الفئات الاجتماعية في شذوذها وانحرافها الاخلاقي والعقائدي اضافة لولديه المجرمين عدي و قصي وعمهما حسن المجيد (كيمياوي) .الاحتمال الاول هو الاصح في اسلوب هذه الاجهزة التي تتعامل على الشبهة او التقرير الحزبي مع محاكمة صورية غير قابلة للتمييز فالاعدام والمقابر الجماعية نالت اسر بكاملها او نصفها او اقل او اكثر مع محاربة الاقرباء من الدرجة الرابعة بقوت يومهم او في وضائفهم مما اضطر الكثير للوشاية باقاربهم لحماية انفسهم ، اما في المعتقلات فكانت احدث اجهزة التعذيب المستوردة من الغرب الامبريالي ومن الشرق الشيوعي او التقدمي وبالخبرة القومية العروبية المصرية والاردنية وباموال اسلامية خليجية طائفية. بضعةايام من التعذيب تجعل المعتقل يوقع على ورق التحقيق دون ان يقراه (توقيع على بياض) وتصريح على قناة العراق بصوت مقداد فاضل او رشدي عبد الصاحب وامثالهما من ابواق البعث المجرم حول افشال محاولة انقلابية او لتفجير منشئات مدنية او خلايا تجسسية (الله اكبرالله اكبر الله اكبر وليخسأ الخاسئون)بصوت هاذين الصعلوكين الغابرين ومن لف لفهما من شراذم مؤسسة الاذاعة والتلفزيون .. ......
#اكذوبة
#تفوق
#اجهزة
#الامن
#البعثي
#القمعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730277
الحوار المتمدن
ال يسار الطائي - اكذوبة تفوق اجهزة الامن البعثي القمعية