الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعاد محمد : ألف باء التفاح ..
#الحوار_المتمدن
#سعاد_محمد ألفُ باءِ التفاحْ!المؤلفُ كالخالقِ..يهبُ من يشاءُ الحضورَملكٌ في رعاياهُوالأفكارُ كالكائناتِ حظوظٌ!مَنسَكٌ ضَجِرَ باستقامة شموعِهِ , فسلّطَ عليها ريحَ الشّهوةِوخرجِتْ من جحرِها مكيدةُ التّفاحِتساقطْنا كالأيّامِ اليتيمةِ نحنُ أشباهُ الجُمل ِالمُتعلّقةِ بِهَنَاتِهافالسّماءُ سلّةٌ عابثةٌوالأرضُ قصيدةٌ مغشوشةْ!دمُنا ليسَ لنادمنُا حبرُ ما قالَتْه الأساطيرُعيوننا كمائنُ لنا..كيفَ من بهِ سكَّرٌ زيادةٌ تهيمُ به الخطيئةُ؟!من صدّقَ لذّةَ الوجدِمن هزّهُ جرسُ التّرابِارتمى طيّباً.. لكن معطوباًومنْ كمَّ قلبَهُمن بهِ حجرٌ وتعالى عن فتنةِ الجاذبيةِقُطِفَ بدلالٍوحُشِرَ حبيباً للغيبْ!وكلّما اشتاقتِ السّماء لذريّتِهاشدّتْ حبلَ السّرةِفتتيقّظُ الأسطورةُ وترضعُ (هاتيك الأفعى) أحدَ فصولِها!في لحظةِ انتشاءٍيستغرقُ المؤلفُ في زخرفةِ اللا مرئي من رؤاهيضمّنُ وحيَهُ أقاصي الحنووحينَ يطيبُ الخلقُ يفطمُهُ عن الخيالتتنزّلُ بريّةٌ برتبةِ رسلٍ للقمرتتشردُ في وعورةِ المفاهيمِ الأرضيّة دونَ جوائزَ ترضية! إنّهم أفكارٌ ممشوقةُ الإقناعِكعشبٍ يتمرجحُ على كتفِ ساقيةٌ ظنّها جنّةًحتّى ثقبَتْ قدميهِ الآه وما زالَ يديمُ الشّكرَ لنعمةِ الوجعِ الطّيبونَ..يلهمونَ الخديعةَفالملحُ على خدِّ السّكّرِ بِدعةٌورغمَ ذلكَ..يتداولونَ الأحداثَ كالمكسّراتِويتجرّعونِ بشغفٍ فلسفةَ الرّضافمجمعُ الرّسلِ منعقدٌ دائماً..لدرءِ البلوى عنهمبينما البلوى تقصفُ أعمارَهمْأنّهم خبراءٌ في الطّعومِ المُتطرّفةِكالفرحِ القاهرِ إن فوّتَهم حادثُ المحوِ بعدَ الانهيارِ المؤسفِ لجسرِ الحظِّولهم هواياتٌ باقيةٌ من صلةِ القمرِ:التّجسّسُ على مظروفِ اللّيلِإن وردَ فيه ذِكرٌ /لزودةٍ في الغفران/وانتظارُ الخيولِ على أطرافِ المدينةِالّتي ستحرّرُ الحكاياتِ من نهاياتِها الحزينةِولهم جرأةُ مصاحبةِ الخيباتِ بالعلنِفالعودُ الغضُّ لا ينكرُ بطولاتِ الرّيحِ!الطّيّبون سريعو العدوى بالحبِّوكثيراً ما تمرُّ المخيّلةُ في أراضي الصّدفِ الدّافئةِيحتكرون الله في مواويلهمفيلبّيهم فرحٌ مستعجلٌ كمضمضةٍ للمزاجِفالجوزُ في هذه الأنحاءِ فقدَ أسنانَهُ!بينهم وبين الحياةِ علاقةُ شغفٍ غير منصفةٍيسرفونَ في التّوقِويغرونَها بحياءٍوهي تلاحقُهم كجابي الضّرائبِفإنْ أغمضوا بركاتِهم يمرضُ الدّفءوللطّيّبينَ..مناقبيةُ الموتِ في خانةِ الأطفالْ!في مواسمِ اّلتقتيرِ بالمضامينِيكثرُ المؤلفُ من مديحِ الصّورِفيأتي البطلُ حصاناً محمّلاً بالبلاغةِيرى الحياةَ مضماراً وكلَّ الأشواطٍ مُباركةهؤلاء هم المستثنونَ من الغرامةِ في (جُنحةِ التّفاحِ)هؤلاء زندُ المشيئةِ ومحفظةُ الحظِّ!حين يفكّرُ الأقوياءُيطردونَ الطّيبة خارجاًتصبحُ النفسُ غرفةَ عملياتٍوالكلماتُ ميزاناًوكلُّ الكائناتِ الأخرى مع القلبِفي جهةِ الخطرِ المحتملِ!للأقوياءِ حِرفةُ الوجعِ الأخرسِفيجفلُ منهم النّحسُوغالباً ما يسيّجونَ بقاءَهم بحطبِ الطّيبين!للأقوياءِ ما للأثرياءِ..صنعةُ ارتشافِ القلقِ حولِ مناصِّ التّتويجِوأصابعُ آلةٍ حاسبةٍلكنّ..قلوبَهم لا تصلحُ دوراً للعبادةِفالممثل الراضي عن دورِهِلن يشتكي قِصرَ لحافِ ......
#التفاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677495
سعاد محمد : لماذا و أخواتها .
#الحوار_المتمدن
#سعاد_محمد لماذا لجامٌ..وخزٌ في مفاصلِ الطّريقِوحصاةٌ في حوافرِ خيولِ الوئامِلماذا تطوي سجّادةَ المدىوتسندُ بها بابَ البالِلِئلّا يفرَّ ويعانقَ صفاتِهِ الغزالْلماذا فزّاعةٌ على الشبّاكِفالعلو الغامضُ..يغري المعاذيرَ بالانتحارِلماذا بنتُ سجونٍأيحتاجُ الشعورُ لشاهدينِ و عقدِ فراقْ؟تذوّقْ أصابعي ههنا..واكتفِ بما تلهمُك من جوابْ!كلّما دعوتني للرّحيلِ..ضربَ قلبي قُبالتَكَ وتداً جديداًلخيمةِ الشوقِفتُكرمَني..بزخرفِ عصفورٍ على حاشيّةِ قصيدةٍ قديمةْتجرحُني المعاني القّارسةُفحوادثُ التأويلِ واردةٌكأنْ تستشفَّ من المعنى..نداءَ الحجلِفيرتطمَ خاطركَ بحجرْ!قدْ أخطئُ في الإعرابِلكّني لم أُقلقْ في لغتيولأسبابٍ طائشةٍقبّرةً تأخذُ مغطساً أثيرياًوتحلمُ بقبلةٍ على شامةْ!الكلُّ رائحٌ ولن يبقى إلّا وجهُ القصيدةِسأشيّعني قبلَ أن تئدَنيأحرقُ أدواتِ حلمي:ليلَ الغوايةِ على شاطئِ مجازاتيومفرداتي المسرفةَ باقتناءِ الفروِسأحجُّ إليَّ لأُعتقَ نفسيكلٌّ يسرجُ قوافيَهُ صوبَ (قمرِ الشّمالِ)ونحو غموضِ الجنوبِخلفَ بيوتِ الشّعرِ المهجورةِأتنكّبُ حدسيكيلا أصادفَ أحداً يشبهُني في المعنىفتعاتبني القصيدةْ!ظلٌّ لمخيلتي أنافأتبعَهاأنا هدهدُ نفسيمنذُ آلافِ الصّورِ أمشي لأجدَني..طائرةَ ورقٍ مربوطةٍ بكفي مهديأرهقني كفا هذا الميزانِلم أشترِ به إلا صحبةَ الدّلالاتِ اللّدودةِفرغمَ أنَّ الثقبَ في قلبي..تعبرُهُ أمطارٌ متفرقةٌ من السُّبابِ الكلاسيكيّسأداومُ على الإقرارِ..بأنَّ للمسمارِ وجهاً واحداًوجهَ الأحبّةِ المبجّلْولن أجاهرَ بوجعيحتّى لا تنقرضَ الرّحمةُمن محميّةِ المقولاتِ المقدّسةْ!لكنّي لن أنبطحَ كحافةٍ..حينَ تمرُّ قطعانُ الخرافة!قلتُ لأبي:ما لا تطالُه المداركُسرقَتْ شهادةَ ميلادِه طيورُ البجعِ المسافرةْقلَبَ يديهِ حسرةًوأمي لفرطِ ما بها من ضوءٍتشعلُ بخورها شفاعةً ليأنا المُصابةُ بداءِ الأجنحةِلم تدرِ حين حذّرتني من شياطينِ المرآةِأنّي سأعشقُ إيحاءاتِهامرآتي مرجعيّتي!أصدّقُ أنّ النّهرَ يملأُ يديه بالزّهورِبأمرِ اللهِ ,ليهادي البشرْويرتجلُ غابةً كتوماً لأجلِ عاشقين خائفينلكنْ مهما سكبوا من سمواتٍعلى يدِ البطولاتِلنْ أبتلعَ أنينَ الضّحاياولن أحتجبَ من عواءِ ذئبٍنفى القمرْ!هذا الوجودُ أضيقُ من سجنيمحكمةٌ بلا قاضٍأصابعي أخوةٌ أعداءٌقلمي بينهما عنصرُ فضِّ اشتباكٍاثنانِ يحتضنانِ قلقيوثلاثةٌ شهودٌ عليَّ!أعبرُ بينهم كغيمةٍ مؤجّلةٍفالينابيعُ أرضيّةُ الأحلامِوتتأخّرُ دائماً في الردِّ على الحرائقْ!ما أضيقَ الاختيارَ..حينَ يكونُ هناكَ احتمالٌ واحدٌفرغمَ أنَّ قلبي كسرَ قدميه على عتبتِكَلكنّي لنْ أمكّنَك من لحنيفتنتفَ الحمامةَسؤالاً سؤالاًلتعرفَ كم ميلاً من النحوِ شربَتْ من الأعراسِ البعيدةِ؟إنْ لمْ أرفَّ..أنتَ من سيحنّطُ طائرَ لغتيفي اسطوانةِ أغانٍ قديمةْ! ......
#لماذا
#أخواتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677515
سعاد محمد : عفو الجاذبية .
#الحوار_المتمدن
#سعاد_محمد تقدحُ اللّغةُ؛إنَ حكَّ كتفُ مخيّلتي بكتفِ مخيّلتكَفكيفَ إنْ حطّتْ يدي كحمامةٍ جائعةٍ في يدِكَ,و سلّمَ الخدُّ على الخدِّ؟!كغزالٍ ساطعٍ؛تتمشّى في أرضِ هوايوأنا في عزِّ نداي,تجوبني حقولٌ, و تقرأ خطاي بروقُ!إنْ لمْ أصفرْ في نعاسِكَ كقطارِ الجنونِ,إن لمْ أؤلّبْ عليكَ أسيرَ شفتيك,لا رحمَ المطرُ ريحانَ روحي!يشغفُني حدَّ التلبّسِ..أن تستضيفَ زرازيرَ دمي في خانةِ أقماحِكَ دمي في حاناتِ الوردِدمي نائمٌ على جسرِ الشّفقدمي في هذا الورقِويداكَ الشّرر! انخطافي بكَ يُخمرُ جوارحي,فإن تداركتكَ شفاهي؛ تكادُ تتلفّظكَ عيوني!أغصُّ بوسامتِكَ,ويُعييني نوالُ منابعِها:فروسيةُ الكرومِ في كنفِ (تمّوز)..عمادةُ أطفالِ الملائكةِ بزيتِ سورةِ الفلقإزميلُ ماءٍ ينحتُ خرزةَ خلودٍ على كتفِ الفطرةِ الشريفة!امرأةٌ جارحةُ المراس مثلي..إن لم تقتحمْ أنتَ عتمةَ ظنونِها وتسُسْ خوفَها..ستبقى شمعةً في أدراجِ الحكايا.. ينامُ على حظّها الغبار!أيّها المحفوفُ بالمعاني النّاهدة:من لمْ تستحمَّ بصوتِك..فوّتَتْ على حواسِّها قشعريرةَ مغطسٍ من الخشوع!ومن لم تغرفْ أنوارها من عينيكَ..لنْ تدركَ مبلغَ الأنوثةِ بمرتبةِ شغف!أؤمّركَ على غرقي..ابذلْ قصارى نوّك, لا أبلغني الله فيكَ شاطئاًولا صادني من لجّتكَ زندٌ رحيم!وفي قيلولةِ المعنى..حينَ يجزرُ إليّ دمي..أتفيّأ صخبَ رجولتكَأتكئ على كتفكَ جذعِ الخلقِوأحوّشُ عنْ أصابِعكَ فواكهَ أنوثتيفلتهنأ حوّاءُ في ترابِ الأساطيرِ..حفيدتها ضوَّأت مجدها! ......
#الجاذبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678578