أياد الزهيري : الاله في الديانة الأيرانية القديمة 7
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري نتناول في هذا البحث أحد الديانات القديمة والكبيرة المجاورة جغرافياً للديانات ( الرافدينية, السورية, المصرية, اليونانية ) القديمة . لا شك بأن الديانة الزرادشتية برزت كديانة وضعت حداً فاصلاً للديانات القديمة التي ظهرت في بلاد فارس , وهي ديانات وثنية , وتتصف بتعدد الآلهه , وهي تشبه الديانات التي ظهرت في الديانات القديمة التي ذكرناها في حلقاتنا السابقه , ومن آلهة الديانات الأيرانية القديمه على سبيل المثال لا الحصر هو الاله (ميثرا) اله الشمس , والاله (أناهيتا) والبعض يُسميه أنيتا اله الخصب والأرض) , و(هوما) الثور المقدس , وأنتار أو أندارا اله الحرب , وهناك اله يدعى أورووانا اله قبة السماء , وغيرها الكثير , وقد قُدمت لهذه الالهه القرابين على مذابح معابدهم , وهم هنا لم يختلفوا عن الديانات للأقوام المجاورة لهم من رافدينية وسورية ومصريه وحتى أغريقية قديمة. هذه الديانة كما قلنا كانت حداً فاصلاً بين ديانات تعددت بها الآلهه الى دين توحيدي , يؤمن باله (أهورامزدا) واحد أزلي , مطلق, حكيم , لاتدركه الأبصار, موجود في كل مكان, عالم بالغيب, ورحمن , وقدير, وهو نور , وجعلت هذه الديانة من الشمس كرمز له , وأن الله لا جنس له. يدعي البعض بأنها أقدم الديانات التوحيدية التي ظهرت بالتاريخ , وأنا أشك في ذلك , والسبب أن نبي هذه الديانه , قد كان معاصراً حسب بعض المصادر التاريخية لكورش الكبير , ملك الامبراطورية الفارسية في القرن السادس قبل الميلاد , كما هناك مصادر تشير الى أدلة لغوية وأثرية بأن وجودها يرجع الى تاريخ سابق لهذا التاريخ , وحددوها بين (1500-1200 ) ق.م , وهناك من يقول أنه عاش مابين (1000-650 ) ق.م , كما ويشير المؤرخ الأغريقي (هيرودوتس) الى القرن الخامس ق.م ولكن كل هذه التواريخ المذكورة على أختلافها , تبين أنها جاءت بعد الديانة التوحيدية الأبراهيمية , حيث يُذكر أن النبي أبراهيم حسب مصدر الويكبيديا أن ولادته كانت بين( 2324-1850) ق.م وهذا يعني أن الديانة التوحيدية الأبراهيمية هي أسبق تاريخياً من الديانه التوحيدية الزرادشتية . على العموم أن محور بحثنا بالأساس هو الاله في الديانة الزرادشتية , وهي ديانة جاءت من بعد ديانات عديدة تَعبَّد فيها أنسان منطقة شمال شرق أيران الحاليه , وبعض مناطق أفغانستان وآسيا الوسطى , حيث أرتباط الأنسان بالطبيعة وخضوعه لقوانينها وتأثره بتقلباتها , وما أفزعه من ألغازها , وما حيره من طلاسمها , التي وقف أزاءها حائراً منذهلاً , خائفاً مسحوراً, متسائلاً , وهو يعيش بين أحضانها متوسلاً بأله يلوذ به من أعاصيرها وزلازلها , ويعطيه من خيراتها , ويعلمه عن مصيره فيها . هذه الحاجة وتلك التسائلات ألزمته بالحاجة الى اله يهدأ عليه من روعه , ويبث في قلبه الطمأنينة والسلام , وأن يتلمس منه منهج , يحسن من خلاله أختياراته في الحياة. جاء زرادشت بعد شوط طويل من تخبط ذلك الأقليم في عباداته المتسمه بالوثنية , فأستوقفه قومه فيما يعبدون , فهجرهم بعيداً , وأنزوى في الجبال يتأمل الى أن جاء لهم بدين زعم من خلاله أن وحياً من الله قد نزل عليه , وأن الله (أهورامزدا) هو من خلق السماء والأرض , ولا غيره سواه , وهو مصدر الخير, ودعاهم الى هجر عبادة الالهه القديمة المدعوة بالديفا , باعتبارها أوثان , وأن الله خالق الكون , هو من يجب أن يُعبد , وهذا النص الزرادشتي يوضح ذلك ( انني أنكر الديفا , وأشهد بأني عابد للاله أهورامزدا ,مؤمن بزرادشت عدو الديفا , ونبي الله , حامد وعابد للكائنات القدسية الخالدة الأميشاسبينتا, ومعاهد الرب الحكيم على بذل ما أستطعت من خير) , هذه الأفكار والمعتقد ......
#الاله
#الديانة
#الأيرانية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718688
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري نتناول في هذا البحث أحد الديانات القديمة والكبيرة المجاورة جغرافياً للديانات ( الرافدينية, السورية, المصرية, اليونانية ) القديمة . لا شك بأن الديانة الزرادشتية برزت كديانة وضعت حداً فاصلاً للديانات القديمة التي ظهرت في بلاد فارس , وهي ديانات وثنية , وتتصف بتعدد الآلهه , وهي تشبه الديانات التي ظهرت في الديانات القديمة التي ذكرناها في حلقاتنا السابقه , ومن آلهة الديانات الأيرانية القديمه على سبيل المثال لا الحصر هو الاله (ميثرا) اله الشمس , والاله (أناهيتا) والبعض يُسميه أنيتا اله الخصب والأرض) , و(هوما) الثور المقدس , وأنتار أو أندارا اله الحرب , وهناك اله يدعى أورووانا اله قبة السماء , وغيرها الكثير , وقد قُدمت لهذه الالهه القرابين على مذابح معابدهم , وهم هنا لم يختلفوا عن الديانات للأقوام المجاورة لهم من رافدينية وسورية ومصريه وحتى أغريقية قديمة. هذه الديانة كما قلنا كانت حداً فاصلاً بين ديانات تعددت بها الآلهه الى دين توحيدي , يؤمن باله (أهورامزدا) واحد أزلي , مطلق, حكيم , لاتدركه الأبصار, موجود في كل مكان, عالم بالغيب, ورحمن , وقدير, وهو نور , وجعلت هذه الديانة من الشمس كرمز له , وأن الله لا جنس له. يدعي البعض بأنها أقدم الديانات التوحيدية التي ظهرت بالتاريخ , وأنا أشك في ذلك , والسبب أن نبي هذه الديانه , قد كان معاصراً حسب بعض المصادر التاريخية لكورش الكبير , ملك الامبراطورية الفارسية في القرن السادس قبل الميلاد , كما هناك مصادر تشير الى أدلة لغوية وأثرية بأن وجودها يرجع الى تاريخ سابق لهذا التاريخ , وحددوها بين (1500-1200 ) ق.م , وهناك من يقول أنه عاش مابين (1000-650 ) ق.م , كما ويشير المؤرخ الأغريقي (هيرودوتس) الى القرن الخامس ق.م ولكن كل هذه التواريخ المذكورة على أختلافها , تبين أنها جاءت بعد الديانة التوحيدية الأبراهيمية , حيث يُذكر أن النبي أبراهيم حسب مصدر الويكبيديا أن ولادته كانت بين( 2324-1850) ق.م وهذا يعني أن الديانة التوحيدية الأبراهيمية هي أسبق تاريخياً من الديانه التوحيدية الزرادشتية . على العموم أن محور بحثنا بالأساس هو الاله في الديانة الزرادشتية , وهي ديانة جاءت من بعد ديانات عديدة تَعبَّد فيها أنسان منطقة شمال شرق أيران الحاليه , وبعض مناطق أفغانستان وآسيا الوسطى , حيث أرتباط الأنسان بالطبيعة وخضوعه لقوانينها وتأثره بتقلباتها , وما أفزعه من ألغازها , وما حيره من طلاسمها , التي وقف أزاءها حائراً منذهلاً , خائفاً مسحوراً, متسائلاً , وهو يعيش بين أحضانها متوسلاً بأله يلوذ به من أعاصيرها وزلازلها , ويعطيه من خيراتها , ويعلمه عن مصيره فيها . هذه الحاجة وتلك التسائلات ألزمته بالحاجة الى اله يهدأ عليه من روعه , ويبث في قلبه الطمأنينة والسلام , وأن يتلمس منه منهج , يحسن من خلاله أختياراته في الحياة. جاء زرادشت بعد شوط طويل من تخبط ذلك الأقليم في عباداته المتسمه بالوثنية , فأستوقفه قومه فيما يعبدون , فهجرهم بعيداً , وأنزوى في الجبال يتأمل الى أن جاء لهم بدين زعم من خلاله أن وحياً من الله قد نزل عليه , وأن الله (أهورامزدا) هو من خلق السماء والأرض , ولا غيره سواه , وهو مصدر الخير, ودعاهم الى هجر عبادة الالهه القديمة المدعوة بالديفا , باعتبارها أوثان , وأن الله خالق الكون , هو من يجب أن يُعبد , وهذا النص الزرادشتي يوضح ذلك ( انني أنكر الديفا , وأشهد بأني عابد للاله أهورامزدا ,مؤمن بزرادشت عدو الديفا , ونبي الله , حامد وعابد للكائنات القدسية الخالدة الأميشاسبينتا, ومعاهد الرب الحكيم على بذل ما أستطعت من خير) , هذه الأفكار والمعتقد ......
#الاله
#الديانة
#الأيرانية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718688
الحوار المتمدن
أياد الزهيري - الاله في الديانة الأيرانية القديمة 7
اسكندر أمبروز : وهل كان ستالين ملحداً ؟ نظرة في الديانة الستالينية.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز نعلم جميعاً من خلال الاضطلاع على الأوضاع السياسية للدول , ومن خلال مطالعة كتب التاريخ والبحث البسيط , أن الدول المبنية على أساس الشمولية والجماعة والقطيع هي دول فاشلة بامتياز , سواء أكانت هذه الشمولية مبنية على أساس خرافات دينية كالإسلام والدول الاسلامية المهترئة , أو بسبب الأيديولوجيا الفاشلة , كالفاشية والنازية والشيوعية السوفييتية.ولو تعمقنا قليلاً في هذا الموضوع لوجدنا محوراً اساسياً يربط بين هذه الأفكار والذي يتسبب بسقوط الدول رغم توافر مقومات النجاح المختلفة , وهذا المحور هو كما ذكرنا الشمولية وعقلية القطيع.وفي هذا المنشور سنناقش ما أحب تسميته بالديانة الستالينية , ولماذا كان ستالين أعظم اله في تاريخ الالهة ؟؟ فبعد سقوط الامبراطورية الروسية بعد الحرب العالمية الأولى , خرج الشعب الروسي من قرون طويلة مليئة باستغلال وتسلّط الكنيسة ورجال الدين على حياة الشعب , وكان القيصر خليفة الله على الأرض , يستمد قوته من دين وأيديولوجيا شمولية فاشلة , وعندما لاحظ ستالين هذا الأمر قام باستغلاله أحسن استغلال...حيث رسم صورة القائد العظيم , ونصّب نفسه قيصراً وإلهاً في آن واحد , حيث مد نفوذه من خلال استغلال المناصب الحساسة بعد موت لينين , وأجهز على منافسيه السياسيين , وفرض قوته وشخصية الرجل الحديدي على الصغير والكبير. حتى أنه شخصياً صار منفصلاً عن شخصية ستالين , فكان جوزيف جوكاجفيلي (اسم ستالين الحقيقي) مجرد رجل يؤدي مهمة ووظيفة معينة وهي قيادة الشعب , وأما ستالين فهو الاله وشخصية اختلقها جوزيف لتحل محل قداسة الاله والقيصر , ففي احدى المرات جاء ابنه فاسيلي بعد ان ارتكب بعض الحماقات مستغلاً اسم والده ستالين ليفرض احترامه على الناس , فوبخه ستالين قائلاً " أنت لست ستالين , حتى انا لست ستالين (مشيراً الى صورة له على الجدار قائلاً : هذا هو ستالين , ستالين هو القوة السوفييتية , وهو الرجل الذي توجد صوره في الصحف وعلى الرايات , انت لست ستالين ولا حتى انا !! "ومن خلال هذا الكلام نجد أن جوزيف كان قد اخترع شخصية ستالين الاله , وستالين القائد , وستالين الكامل , ليصنع من خلالها ديناً شموليّاً مستغلاً به حماقة وجهل غالبية الشعب الروسي في ذاك الوقت.وفي قصة اخرى , وتحديداً بعد موت جوزيف نرى نهاية الغطرسة في سجون الغولاغ (معسكرات الاستعباد والعمل الشاق , والتي خُصصت للمعارضين السياسيين وغيرهم مِن مَن لا يتناسبون مع الدين الستاليني) , حيث تنفس الحرس هواء الحرية قبل السجناء أنفسهم , فصاروا يتعاملون مع المعتقلين باحترام وانسانية , بعد أن كانو يحقرونهم ويقتلونهم لأتفه الأسباب خوفاً من نفوذ الاله وزبانيته الNKVD (اسم المخابرات الروسية انذاك).ناهيكم طبعاً عن الرعب والخوف من البطش الالهي الستاليني الذي كان يلحق بأي شخص يعارضه أو لا يعراضه , فهو سبحانه كان يقتل ويعتقل من يشاء ويحب ويدعم من يشاء...فمن يقول بأن ستالين كان ملحداً , غلطان 100% , فستالين كان الهاً , وجوزيف جاء بدين بديل , مبني على نفس الفكر الشمولي الديني المعروف , حيث استغل غباء الشعب الروسي وتدينه وفكره المبني على القطيع والراعي , أو الحاكم والمحكوم , لا على الفردية والتعددية والعلمانية كما هو الحال في دول التنوير التي بنيت على أفكار كانت وهيوم ولوك وغيرهم من المفكرين وعلماء السياسة والاجتماع.------------------------------------------------------------------------------مصادر لمن يحب قراءة المزيد عن ستالين وحيونة نظامه : - The Gulags A History.- Stalin ......
#ستالين
#ملحداً
#نظرة
#الديانة
#الستالينية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720055
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز نعلم جميعاً من خلال الاضطلاع على الأوضاع السياسية للدول , ومن خلال مطالعة كتب التاريخ والبحث البسيط , أن الدول المبنية على أساس الشمولية والجماعة والقطيع هي دول فاشلة بامتياز , سواء أكانت هذه الشمولية مبنية على أساس خرافات دينية كالإسلام والدول الاسلامية المهترئة , أو بسبب الأيديولوجيا الفاشلة , كالفاشية والنازية والشيوعية السوفييتية.ولو تعمقنا قليلاً في هذا الموضوع لوجدنا محوراً اساسياً يربط بين هذه الأفكار والذي يتسبب بسقوط الدول رغم توافر مقومات النجاح المختلفة , وهذا المحور هو كما ذكرنا الشمولية وعقلية القطيع.وفي هذا المنشور سنناقش ما أحب تسميته بالديانة الستالينية , ولماذا كان ستالين أعظم اله في تاريخ الالهة ؟؟ فبعد سقوط الامبراطورية الروسية بعد الحرب العالمية الأولى , خرج الشعب الروسي من قرون طويلة مليئة باستغلال وتسلّط الكنيسة ورجال الدين على حياة الشعب , وكان القيصر خليفة الله على الأرض , يستمد قوته من دين وأيديولوجيا شمولية فاشلة , وعندما لاحظ ستالين هذا الأمر قام باستغلاله أحسن استغلال...حيث رسم صورة القائد العظيم , ونصّب نفسه قيصراً وإلهاً في آن واحد , حيث مد نفوذه من خلال استغلال المناصب الحساسة بعد موت لينين , وأجهز على منافسيه السياسيين , وفرض قوته وشخصية الرجل الحديدي على الصغير والكبير. حتى أنه شخصياً صار منفصلاً عن شخصية ستالين , فكان جوزيف جوكاجفيلي (اسم ستالين الحقيقي) مجرد رجل يؤدي مهمة ووظيفة معينة وهي قيادة الشعب , وأما ستالين فهو الاله وشخصية اختلقها جوزيف لتحل محل قداسة الاله والقيصر , ففي احدى المرات جاء ابنه فاسيلي بعد ان ارتكب بعض الحماقات مستغلاً اسم والده ستالين ليفرض احترامه على الناس , فوبخه ستالين قائلاً " أنت لست ستالين , حتى انا لست ستالين (مشيراً الى صورة له على الجدار قائلاً : هذا هو ستالين , ستالين هو القوة السوفييتية , وهو الرجل الذي توجد صوره في الصحف وعلى الرايات , انت لست ستالين ولا حتى انا !! "ومن خلال هذا الكلام نجد أن جوزيف كان قد اخترع شخصية ستالين الاله , وستالين القائد , وستالين الكامل , ليصنع من خلالها ديناً شموليّاً مستغلاً به حماقة وجهل غالبية الشعب الروسي في ذاك الوقت.وفي قصة اخرى , وتحديداً بعد موت جوزيف نرى نهاية الغطرسة في سجون الغولاغ (معسكرات الاستعباد والعمل الشاق , والتي خُصصت للمعارضين السياسيين وغيرهم مِن مَن لا يتناسبون مع الدين الستاليني) , حيث تنفس الحرس هواء الحرية قبل السجناء أنفسهم , فصاروا يتعاملون مع المعتقلين باحترام وانسانية , بعد أن كانو يحقرونهم ويقتلونهم لأتفه الأسباب خوفاً من نفوذ الاله وزبانيته الNKVD (اسم المخابرات الروسية انذاك).ناهيكم طبعاً عن الرعب والخوف من البطش الالهي الستاليني الذي كان يلحق بأي شخص يعارضه أو لا يعراضه , فهو سبحانه كان يقتل ويعتقل من يشاء ويحب ويدعم من يشاء...فمن يقول بأن ستالين كان ملحداً , غلطان 100% , فستالين كان الهاً , وجوزيف جاء بدين بديل , مبني على نفس الفكر الشمولي الديني المعروف , حيث استغل غباء الشعب الروسي وتدينه وفكره المبني على القطيع والراعي , أو الحاكم والمحكوم , لا على الفردية والتعددية والعلمانية كما هو الحال في دول التنوير التي بنيت على أفكار كانت وهيوم ولوك وغيرهم من المفكرين وعلماء السياسة والاجتماع.------------------------------------------------------------------------------مصادر لمن يحب قراءة المزيد عن ستالين وحيونة نظامه : - The Gulags A History.- Stalin ......
#ستالين
#ملحداً
#نظرة
#الديانة
#الستالينية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720055
الحوار المتمدن
اسكندر أمبروز - وهل كان ستالين ملحداً ؟ نظرة في الديانة الستالينية.
أياد الزهيري : الاله في الديانة الهندوسية 9 ج2
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري الاله في الديانة الهندوسية 9 – ج 2 في الجزء السابق , توصل العقل الهندي القديم الى نتيجه لملم فيها آلهته العديده , جامعاً لها في الروح الكليه , والحقيقة النهائية التي تمثل الجوهر , وكل ما سواه هو عرض له , او ما تدعى بالثنائية الموضوعية والذاتيه , وهي (برهمان-أتمان). وأن هذه الروح موجوده في كل كيان حيوان أو جماد , وأنها تمثل الحقيقة الجوهرية لكل مظهر كوني موجود , وهذا يعني أنها العالم والعالم هي , وقد عبروا عنها في أحد أناشيدهم ( ...ان نفسي هذه موجودة داخل القلب في برهمان) . هذه الرؤيه أو العقيدة أطلقوا عليها عقيدة وحدة الوجود , وهذا المبدأ قريب لمبدأ الحلاج في عقيدة وحدة الوجود الذي عبر عنها ( أنا من أهوى ومن أهوى أنا. نحن روحان حَلَنا بَدَنا ....فأذا أبصرتني أَبصرته ..). هذه العقيدة أعتقد بها الهندوس في أحد مراحل تطور عقيدتهم المفتوحة والسائبة النهايات كما قلنا في بداية الكلام عنهم. أن هذه العقيده عن الاله يعتريها شيء من الغموض , وذلك بلحاظ أن العالم قد جاء بنفحه من (برهمان-أتمان) , وأصبح برهمان-أتمان كينونة هذا العالم , ولكن من الواضح أن من نفخ سابق بالزمن والوجود على من أصبح نتيجة لهذه النفخة , وبالتالي يحصل هناك سابق زمني وجودي بين الأثنين , وهذه مسأله واضحة من طريقة التسلسل الزمني , ولكن مع ذلك تراهم يصرون على وحدة الوجود بين العالم وروحه الكلية التي تمثل جانب الكينونة فيه , ولكن يبدو أن الهنود لم يستطيعوا الأنفكاك بين هذين الوجودين المختلفين وكأن كل واحد منهم صنو للآخر ولا يستطيع الأستغناء عنه , ولكنهم يقرون بأن العالم الموضوعي سيذوب ويفني , حيث يحل العدم المطلق , وأن النفوس التي كانت تسكنه ستتجمع , وتعود الى الكينونه , التي هي تمثل الروح المطلقه , أي لا وجود الا للرب ( براهمان-أتمان) , ولكن وبنفخه منه يرجع الوجود ثانيةً , وهكذا الأمر دواليك , حيث أنهم يؤمنون بهذه الدوره للخلق , ولكن عندما يريد الأنسان التحقيق بما يقول حكماء الهندوس , سيرى أن المادة مفصولة ومخلوقة , لأنها تتراوح بين الوجود والعدم , ولا وجود دائم الا لبرهمان-أتمان , وهذا أعتراف واضح وضمني بالخالق الأول , لكنهم وبحكم البعد الحسي الذي يهيمن على عقولهم ومشاعرهم يعرقلهم بالأندفاع الى المجرد التام , الخالق للوجود , وهي حاله غير غريبة في وضع أنساني يكون فيه العقل في سلم بداياته الأولى بعملية الأرتقاء العقلي في عالم المعرفة . أن ما سعي العقل الهندوسي يكاد أن يصل في نهاياته الى المجرد , لأن بعض رسائل الأوبانيشاد تنطق بما يُسمى بالحقيقة النهائية , وكما يسموها أيضاً بمملكة الكينونة الخالدة , والتي لا تشبه مطلقاً هذا العالم المليء بالتغير والأنحلال وآلية الولادة والوفاة...) . أنهم يعتقدون بما يُسمى بالوجود الحق , الغير هذا العالم المادي.يتضح من ذلك أن الهندوسية سارت في طريق تطورها نحو محاولة الأتحاد مع المطلق , وأن هذا المطلق هو الروح الكلية والأزلية التي يسعى اليوغي عن طريق الرياضة الروحية (اليوغا) بالأندماج به عن طريق التأمل بالروح المطلقة , وأن جسده الحالي لا يمثل الا وعاء لنفسه التواقه بالسكون مع النفس الكبيره والأزلية , والتي يسميها أحياناً بالروح العالمية الخالدة , كما أن هناك بعض الكتابات الهندوسية , تصف الأنسان الهندوسي المتأمل , بأنه من يركز ذهنه على الواحد , وأن من يمنح نفسه الى النفس العلوية , ومتخلياً عن الأثم والمعاصي , يمر بلا عقاب الى بركة الأتحاد مع براهمان اللانهائية ( موسوعة تاريخ الأديان ج4 فراس السواح).هناك من بين عقائد الهندوسية من تتجه صوب قوة فائقة ......
#الاله
#الديانة
#الهندوسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721156
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري الاله في الديانة الهندوسية 9 – ج 2 في الجزء السابق , توصل العقل الهندي القديم الى نتيجه لملم فيها آلهته العديده , جامعاً لها في الروح الكليه , والحقيقة النهائية التي تمثل الجوهر , وكل ما سواه هو عرض له , او ما تدعى بالثنائية الموضوعية والذاتيه , وهي (برهمان-أتمان). وأن هذه الروح موجوده في كل كيان حيوان أو جماد , وأنها تمثل الحقيقة الجوهرية لكل مظهر كوني موجود , وهذا يعني أنها العالم والعالم هي , وقد عبروا عنها في أحد أناشيدهم ( ...ان نفسي هذه موجودة داخل القلب في برهمان) . هذه الرؤيه أو العقيدة أطلقوا عليها عقيدة وحدة الوجود , وهذا المبدأ قريب لمبدأ الحلاج في عقيدة وحدة الوجود الذي عبر عنها ( أنا من أهوى ومن أهوى أنا. نحن روحان حَلَنا بَدَنا ....فأذا أبصرتني أَبصرته ..). هذه العقيدة أعتقد بها الهندوس في أحد مراحل تطور عقيدتهم المفتوحة والسائبة النهايات كما قلنا في بداية الكلام عنهم. أن هذه العقيده عن الاله يعتريها شيء من الغموض , وذلك بلحاظ أن العالم قد جاء بنفحه من (برهمان-أتمان) , وأصبح برهمان-أتمان كينونة هذا العالم , ولكن من الواضح أن من نفخ سابق بالزمن والوجود على من أصبح نتيجة لهذه النفخة , وبالتالي يحصل هناك سابق زمني وجودي بين الأثنين , وهذه مسأله واضحة من طريقة التسلسل الزمني , ولكن مع ذلك تراهم يصرون على وحدة الوجود بين العالم وروحه الكلية التي تمثل جانب الكينونة فيه , ولكن يبدو أن الهنود لم يستطيعوا الأنفكاك بين هذين الوجودين المختلفين وكأن كل واحد منهم صنو للآخر ولا يستطيع الأستغناء عنه , ولكنهم يقرون بأن العالم الموضوعي سيذوب ويفني , حيث يحل العدم المطلق , وأن النفوس التي كانت تسكنه ستتجمع , وتعود الى الكينونه , التي هي تمثل الروح المطلقه , أي لا وجود الا للرب ( براهمان-أتمان) , ولكن وبنفخه منه يرجع الوجود ثانيةً , وهكذا الأمر دواليك , حيث أنهم يؤمنون بهذه الدوره للخلق , ولكن عندما يريد الأنسان التحقيق بما يقول حكماء الهندوس , سيرى أن المادة مفصولة ومخلوقة , لأنها تتراوح بين الوجود والعدم , ولا وجود دائم الا لبرهمان-أتمان , وهذا أعتراف واضح وضمني بالخالق الأول , لكنهم وبحكم البعد الحسي الذي يهيمن على عقولهم ومشاعرهم يعرقلهم بالأندفاع الى المجرد التام , الخالق للوجود , وهي حاله غير غريبة في وضع أنساني يكون فيه العقل في سلم بداياته الأولى بعملية الأرتقاء العقلي في عالم المعرفة . أن ما سعي العقل الهندوسي يكاد أن يصل في نهاياته الى المجرد , لأن بعض رسائل الأوبانيشاد تنطق بما يُسمى بالحقيقة النهائية , وكما يسموها أيضاً بمملكة الكينونة الخالدة , والتي لا تشبه مطلقاً هذا العالم المليء بالتغير والأنحلال وآلية الولادة والوفاة...) . أنهم يعتقدون بما يُسمى بالوجود الحق , الغير هذا العالم المادي.يتضح من ذلك أن الهندوسية سارت في طريق تطورها نحو محاولة الأتحاد مع المطلق , وأن هذا المطلق هو الروح الكلية والأزلية التي يسعى اليوغي عن طريق الرياضة الروحية (اليوغا) بالأندماج به عن طريق التأمل بالروح المطلقة , وأن جسده الحالي لا يمثل الا وعاء لنفسه التواقه بالسكون مع النفس الكبيره والأزلية , والتي يسميها أحياناً بالروح العالمية الخالدة , كما أن هناك بعض الكتابات الهندوسية , تصف الأنسان الهندوسي المتأمل , بأنه من يركز ذهنه على الواحد , وأن من يمنح نفسه الى النفس العلوية , ومتخلياً عن الأثم والمعاصي , يمر بلا عقاب الى بركة الأتحاد مع براهمان اللانهائية ( موسوعة تاريخ الأديان ج4 فراس السواح).هناك من بين عقائد الهندوسية من تتجه صوب قوة فائقة ......
#الاله
#الديانة
#الهندوسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721156
الحوار المتمدن
أياد الزهيري - الاله في الديانة الهندوسية 9 ج2
أياد الزهيري : الاله في الديانة الهندوسية 10 ج3
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري الاله في الديانة الهندوسية 10 ج3 وكما قلنا في البدء أن الديانة الهندوسية , هي ديانة مفتوحة , ولم توضع لها حدود صارمه, وأنما نهاياتها , نهايات سائبه , أي ديانة مرنه وسياله , وأن كانت لها بعض المعالم الثابته وخاصه فيما يخص النظام الطبقي الأجتماعي , والأيمان بتناسخ الأرواح . هذه الخاصيه جعلت منها ديانه ذات أمتدادات عقائدية تتصف بالتغير والتبدل مع الزمن, وقد بينا ذلك في الجزء الأول والثاني من حلقات الديانه الهندوسية , وسنبين في الحلقة الثالثة والأخيرة الفروع التي تفرعت من الهندوسية , والتي ولدت من رحمها و ولكنها أخذت سبيل آخر مختلف , وخاصه الموقف من النظام الطبقي , ولكن بما أن مسألة الألوهة هو محور بحثنا , لذا سيكون هو المحور الوحيد في أطار أهتمامنا . من الأمور التي ينبغي الأشارة أليها والتي تؤكد المسار المتحول في عقائد هذه الديانه , هو الأنظمة الفلسفية المختلفة التي سُجلت في حساب الهندوسية , والتي شكلت ملامحها الفكرية , التي عبرت عن مخاض عقائدي عبر تاريخ طويل يمتد من 500 ق م الى وقت ظهور حركة (الآريا سامج) التي تأسست عام 1875 م وهي ذات أتجاه ليبرالي , وما بين هذين التاريخيين نشأت الكثير من الفرق والمدارس الفكرية والعقائدية ذات الأساس الهندوسي , ومن هذه الطرق التي ظهرت قديماً الجاينية والبوذية والتي سنحاول التطرق لها في بحث خاص بأعتبارها ديانة كبيرة أشتقت بالأساس من الهندوسية , وشملت معظم منطقة الشرق الأدنى , كما ظهرت طرق ومدارس متأخرة , من أمثال البراهمو ساماج أو الحركة الليبرالية , وهي تعتبر حركة ضمن الهندوسية العصرية , وقد تأسست 1828 م ( موسوعة تاريخ الأديان ج4 فراس السواح) , وهي حركة تدعو الى عقيدة جوهرية تقوم عليها كل الأديان , وهي وحدانية الله (الكينونة الخالدة) مؤلفة الكون وحافظته , وكذلك حركة (الأريا ساماج ) وهي حركة لا تؤمن بالشرك والألحاد , كما يمكننا الأشارة كذلك الى حركة أخرى تُدعى ( راما كريشنا) هي الأخرى ظهرت بالقرن التاسع عشر على يد شخص يسمى (راما كريشنا) وهو برهمي هندوسي بالأساس والذي يعتقد بأن جميع المخلوقات هي عبارة عن صور مختلفة عن الله, وأن جميع الآلهه والآلهات انما هم جوانب متعددة لبراهما مطلق واحد, ولكن أهم وأشهر هذه الحركات , والتي جذبت الكثير من الهنود أليها , الا وهي الديانه السيخية التي أنسلخت من صلب الهندوسية , والتي يعود زمن أنشاءها الى القرن الخامس عشر الميلادي . هذه الديانة عبرت عن أنعطافة كبيرة في مسيرة الهند الدينية , والمهم أنها ولدت من رحم الديانه الهندوسية , والتي تأسست على يد مؤسسها المعروف ب (نانك) . أن النقطة الجوهرية في السيخية هو التأكيد على التوحيد , والذي بالحقيقة يتوازى مع التوحيد الأسلامي , وهذه نقلة نوعية فيما عُرفت عليه الديانه الهندوسية التي بدأت بالتعدد وأنتهت بوحدة الوجود على يد البرهمية , ولكن من المهم الأشارة الى أنها تتوافق في كثير من عناصرها مع الهندوسية , الديانة الأم. هناك رأي يقول أن السيخية قد تأثرت بالتوحيد الأسلامي بحكم وجود المسلمين القوي بالهند , وكان أحد كبار مفكري السيخية , والمدعو (كبير) من الذين أزدروا الأصنام , وكان يقول لا يمكن للاله أن يحل في حجر, وقد أعلن بأعتباره موحداً , حيث قال ( أن حب الله كان كافياً لتحرير أي شخص) . قد يسأل سائل كيف يزدري (كبير) الأصنام وأنت تدعي أن الهندوسية بدأت بالأصنام وأنتهت بوحدت الوجود, الجواب أن فلسفة وحدة الوجود أقتصرت على طبقات الحكماء والمثقفين والمتعلمين من الهندوس , أما الديانه الشعبيه الهندوسية ففيها خليط من الالهه , وبأشكال وعنا ......
#الاله
#الديانة
#الهندوسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721528
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري الاله في الديانة الهندوسية 10 ج3 وكما قلنا في البدء أن الديانة الهندوسية , هي ديانة مفتوحة , ولم توضع لها حدود صارمه, وأنما نهاياتها , نهايات سائبه , أي ديانة مرنه وسياله , وأن كانت لها بعض المعالم الثابته وخاصه فيما يخص النظام الطبقي الأجتماعي , والأيمان بتناسخ الأرواح . هذه الخاصيه جعلت منها ديانه ذات أمتدادات عقائدية تتصف بالتغير والتبدل مع الزمن, وقد بينا ذلك في الجزء الأول والثاني من حلقات الديانه الهندوسية , وسنبين في الحلقة الثالثة والأخيرة الفروع التي تفرعت من الهندوسية , والتي ولدت من رحمها و ولكنها أخذت سبيل آخر مختلف , وخاصه الموقف من النظام الطبقي , ولكن بما أن مسألة الألوهة هو محور بحثنا , لذا سيكون هو المحور الوحيد في أطار أهتمامنا . من الأمور التي ينبغي الأشارة أليها والتي تؤكد المسار المتحول في عقائد هذه الديانه , هو الأنظمة الفلسفية المختلفة التي سُجلت في حساب الهندوسية , والتي شكلت ملامحها الفكرية , التي عبرت عن مخاض عقائدي عبر تاريخ طويل يمتد من 500 ق م الى وقت ظهور حركة (الآريا سامج) التي تأسست عام 1875 م وهي ذات أتجاه ليبرالي , وما بين هذين التاريخيين نشأت الكثير من الفرق والمدارس الفكرية والعقائدية ذات الأساس الهندوسي , ومن هذه الطرق التي ظهرت قديماً الجاينية والبوذية والتي سنحاول التطرق لها في بحث خاص بأعتبارها ديانة كبيرة أشتقت بالأساس من الهندوسية , وشملت معظم منطقة الشرق الأدنى , كما ظهرت طرق ومدارس متأخرة , من أمثال البراهمو ساماج أو الحركة الليبرالية , وهي تعتبر حركة ضمن الهندوسية العصرية , وقد تأسست 1828 م ( موسوعة تاريخ الأديان ج4 فراس السواح) , وهي حركة تدعو الى عقيدة جوهرية تقوم عليها كل الأديان , وهي وحدانية الله (الكينونة الخالدة) مؤلفة الكون وحافظته , وكذلك حركة (الأريا ساماج ) وهي حركة لا تؤمن بالشرك والألحاد , كما يمكننا الأشارة كذلك الى حركة أخرى تُدعى ( راما كريشنا) هي الأخرى ظهرت بالقرن التاسع عشر على يد شخص يسمى (راما كريشنا) وهو برهمي هندوسي بالأساس والذي يعتقد بأن جميع المخلوقات هي عبارة عن صور مختلفة عن الله, وأن جميع الآلهه والآلهات انما هم جوانب متعددة لبراهما مطلق واحد, ولكن أهم وأشهر هذه الحركات , والتي جذبت الكثير من الهنود أليها , الا وهي الديانه السيخية التي أنسلخت من صلب الهندوسية , والتي يعود زمن أنشاءها الى القرن الخامس عشر الميلادي . هذه الديانة عبرت عن أنعطافة كبيرة في مسيرة الهند الدينية , والمهم أنها ولدت من رحم الديانه الهندوسية , والتي تأسست على يد مؤسسها المعروف ب (نانك) . أن النقطة الجوهرية في السيخية هو التأكيد على التوحيد , والذي بالحقيقة يتوازى مع التوحيد الأسلامي , وهذه نقلة نوعية فيما عُرفت عليه الديانه الهندوسية التي بدأت بالتعدد وأنتهت بوحدة الوجود على يد البرهمية , ولكن من المهم الأشارة الى أنها تتوافق في كثير من عناصرها مع الهندوسية , الديانة الأم. هناك رأي يقول أن السيخية قد تأثرت بالتوحيد الأسلامي بحكم وجود المسلمين القوي بالهند , وكان أحد كبار مفكري السيخية , والمدعو (كبير) من الذين أزدروا الأصنام , وكان يقول لا يمكن للاله أن يحل في حجر, وقد أعلن بأعتباره موحداً , حيث قال ( أن حب الله كان كافياً لتحرير أي شخص) . قد يسأل سائل كيف يزدري (كبير) الأصنام وأنت تدعي أن الهندوسية بدأت بالأصنام وأنتهت بوحدت الوجود, الجواب أن فلسفة وحدة الوجود أقتصرت على طبقات الحكماء والمثقفين والمتعلمين من الهندوس , أما الديانه الشعبيه الهندوسية ففيها خليط من الالهه , وبأشكال وعنا ......
#الاله
#الديانة
#الهندوسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721528
الحوار المتمدن
أياد الزهيري - الاله في الديانة الهندوسية 10 ج3
أياد الزهيري : الاله في الديانة اليابانية القديمة 12 الشنتو
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري نتناول في هذه الحلقة الأخيرة من سلسلة حلقات الاله في الأديان القديمة , الاله في ديانة الشنتو , وهي ديانه نشأت في أقصى بلدان الشرق (اليابان) . هذه الديانة بالوقت التي نشأت ببلد بعيد وهو اليابان , فهي كذلك تأسست في زمن سحيق. , فهي ديانة غير معروفة المؤسس , ولا زمان تأسيسها , فهي غاية في القدم تبنهاها اليابانيون عبر أجيالهم المتلاحقة , ويُعتقد أنها الديانة الأولى لليابانيون . الشنتو ديانة بسيطة تقوم على أعتقاد مركزي الا وهو الأيمان بالكامي , والكامي ؛ هو تعبير عن القوى الغير مرئية الكامنة وراء كل ما يحيط بنا من ظواهر وموجودات كونية. حيث يمثل الكامي محور عقيدة الشنتو , وهناك طقوس وشعائر يقومون بأداها تقرباً وتزلفاً للكامي طلباً للبركة , وأبعاداً للأرواح الشريرة , حيث يؤمن اليابانيون بوجود الأرواح الشريرة , بالوقت الذي يؤمنوا كذلك بوجود الأرواح الخيرة. الشنتو : هي كلمة تحمل بذاتها معناً الهياً, فهي تعني طريق الالهة, فالاله هو العنصر الأساسي , والمحور الرئيسي في هذه الديانة , ومن الجدير بالذكر أنها تختلف عن البوذية , وهي الديانه الثانية باليابان ,حيث أنها لم تتطرق على يد مؤسسها بوذا الى مسألة الاله , بل أن بوذا أقرب للألحاد . الشنتوية تؤمن بالكامي , وهو الاله , وتعبر عنه بالقوة المقدسة , التي تحل بالأشياء الحية والغير حية, وهذا ما ذهب بالبعض بأن يعتقد بأن اليابانيون يعبدون الطبيعة ووثنيون , في حين أنهم يعبدون القوة المقدسة (الكامي) التي تتواجد في كينونة الطبيعة. أن مسألة حلول القوة المقدسة (الكامي) في الأشياء الحية والغير حية , هو السبب في جعل اليابانيون يؤمنون بالهه كثيره , لأن في كل شيء تكمن قوة مقدسة , لذا هناك بانثيون (مجمع الهه) في ديانة الشنتو , وهي كغيرها من الديانات القديمه , حيث أن لكل بانثيون رئيس , فأن رئيس البانثيون الشنتوي هو اله الشمس (أماتيراسو) , والذي يلقي توقيراً وتبجيلاً كبيراً من قِبل اليابانيون , وقد خُصص له معبد كبير على بُعد 200 ميل الى جنوب العاصمه طوكيو, ولكن هناك معابد كثيرة للكامي , وكل يراه يتجلى في شيء من الأشياء , أو في مظهر من المظاهر, حتى لتجد كل عائلة يابانية لها كامي خاص بها , كما تجد هناك لكل فرد كامي خاص به يخصص له مكان في بيته يعبده , حيث يُقيمون الصلوات والشعائر له , كما هناك لكل فئه من الناس لهم كامي خاص بهم , فمثلاً تجد أن للصيادين كامي البحر , وللفلاحين كامي المطر, وهكذا, كما هناك كامي أسمه (كازي) وتعني الرياح الالهية , حيث يعتقد اليابانيون أنها من حطمت عام 1281 م أسطول المغول عندما حاولوا غزو الجزر اليابانية , وعلى أسم كامي الرياح كازي , سمى اليابانيون الفرقة الأنتحارية (كاميكازي) من الطياريين اليابانيون في الحرب العالمية الثانية, حيث كان هؤلا الطيارون ينتحرون بطائرتهم في تفجير قطع الأسطول الأمريكي , وبسببهم خسرت أمريكا الكثير من قطع البحرية الأمريكية والتي تقدر ب47 سفينة تحطمت بمياه بحر اليابان والمحيط الهادي , وقُدرت الخسائر البشرية من الجنود الأمريكان والأستراليين والبريطانين ب 7 الآف .كما أن البوذي يسعى من خلال اليوغا بالأصال والتماهي مع الروح الكبيرة , وكما في الهندوسية حيث الرغبة بالأتحاد أو الرجوع الى الكينونة المطلقة ( البرهمان-أتمان) أي الذات العليا, كذلك هو الأمر نفسه مع اليابانيون المعتقدون بالشنتو , حيث أن الطقوس والصلوات التي يقيمونها في معابدهم للكامي , تكون الغاية منها هو تحقيق الأتصال بين الفرد والكامي . من الملاحظ أن تصور اليابانيون للكامي يعتريه الغموض , وفيه الكثير م ......
#الاله
#الديانة
#اليابانية
#القديمة
#الشنتو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724219
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري نتناول في هذه الحلقة الأخيرة من سلسلة حلقات الاله في الأديان القديمة , الاله في ديانة الشنتو , وهي ديانه نشأت في أقصى بلدان الشرق (اليابان) . هذه الديانة بالوقت التي نشأت ببلد بعيد وهو اليابان , فهي كذلك تأسست في زمن سحيق. , فهي ديانة غير معروفة المؤسس , ولا زمان تأسيسها , فهي غاية في القدم تبنهاها اليابانيون عبر أجيالهم المتلاحقة , ويُعتقد أنها الديانة الأولى لليابانيون . الشنتو ديانة بسيطة تقوم على أعتقاد مركزي الا وهو الأيمان بالكامي , والكامي ؛ هو تعبير عن القوى الغير مرئية الكامنة وراء كل ما يحيط بنا من ظواهر وموجودات كونية. حيث يمثل الكامي محور عقيدة الشنتو , وهناك طقوس وشعائر يقومون بأداها تقرباً وتزلفاً للكامي طلباً للبركة , وأبعاداً للأرواح الشريرة , حيث يؤمن اليابانيون بوجود الأرواح الشريرة , بالوقت الذي يؤمنوا كذلك بوجود الأرواح الخيرة. الشنتو : هي كلمة تحمل بذاتها معناً الهياً, فهي تعني طريق الالهة, فالاله هو العنصر الأساسي , والمحور الرئيسي في هذه الديانة , ومن الجدير بالذكر أنها تختلف عن البوذية , وهي الديانه الثانية باليابان ,حيث أنها لم تتطرق على يد مؤسسها بوذا الى مسألة الاله , بل أن بوذا أقرب للألحاد . الشنتوية تؤمن بالكامي , وهو الاله , وتعبر عنه بالقوة المقدسة , التي تحل بالأشياء الحية والغير حية, وهذا ما ذهب بالبعض بأن يعتقد بأن اليابانيون يعبدون الطبيعة ووثنيون , في حين أنهم يعبدون القوة المقدسة (الكامي) التي تتواجد في كينونة الطبيعة. أن مسألة حلول القوة المقدسة (الكامي) في الأشياء الحية والغير حية , هو السبب في جعل اليابانيون يؤمنون بالهه كثيره , لأن في كل شيء تكمن قوة مقدسة , لذا هناك بانثيون (مجمع الهه) في ديانة الشنتو , وهي كغيرها من الديانات القديمه , حيث أن لكل بانثيون رئيس , فأن رئيس البانثيون الشنتوي هو اله الشمس (أماتيراسو) , والذي يلقي توقيراً وتبجيلاً كبيراً من قِبل اليابانيون , وقد خُصص له معبد كبير على بُعد 200 ميل الى جنوب العاصمه طوكيو, ولكن هناك معابد كثيرة للكامي , وكل يراه يتجلى في شيء من الأشياء , أو في مظهر من المظاهر, حتى لتجد كل عائلة يابانية لها كامي خاص بها , كما تجد هناك لكل فرد كامي خاص به يخصص له مكان في بيته يعبده , حيث يُقيمون الصلوات والشعائر له , كما هناك لكل فئه من الناس لهم كامي خاص بهم , فمثلاً تجد أن للصيادين كامي البحر , وللفلاحين كامي المطر, وهكذا, كما هناك كامي أسمه (كازي) وتعني الرياح الالهية , حيث يعتقد اليابانيون أنها من حطمت عام 1281 م أسطول المغول عندما حاولوا غزو الجزر اليابانية , وعلى أسم كامي الرياح كازي , سمى اليابانيون الفرقة الأنتحارية (كاميكازي) من الطياريين اليابانيون في الحرب العالمية الثانية, حيث كان هؤلا الطيارون ينتحرون بطائرتهم في تفجير قطع الأسطول الأمريكي , وبسببهم خسرت أمريكا الكثير من قطع البحرية الأمريكية والتي تقدر ب47 سفينة تحطمت بمياه بحر اليابان والمحيط الهادي , وقُدرت الخسائر البشرية من الجنود الأمريكان والأستراليين والبريطانين ب 7 الآف .كما أن البوذي يسعى من خلال اليوغا بالأصال والتماهي مع الروح الكبيرة , وكما في الهندوسية حيث الرغبة بالأتحاد أو الرجوع الى الكينونة المطلقة ( البرهمان-أتمان) أي الذات العليا, كذلك هو الأمر نفسه مع اليابانيون المعتقدون بالشنتو , حيث أن الطقوس والصلوات التي يقيمونها في معابدهم للكامي , تكون الغاية منها هو تحقيق الأتصال بين الفرد والكامي . من الملاحظ أن تصور اليابانيون للكامي يعتريه الغموض , وفيه الكثير م ......
#الاله
#الديانة
#اليابانية
#القديمة
#الشنتو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724219
الحوار المتمدن
أياد الزهيري - الاله في الديانة اليابانية القديمة 12 (الشنتو)
نظمي يوسف سلسع : مشروع الديانة الابراهيمة تبلور في التسعينيات بعد منع نشر ترجمة مخطوطات قمران وفشل الحفريات عن كشف أي أثر يهودي بالقدس .. لماذا تتصدر الامارات المشاريع الصهيونية بوقاحة وسذاجة، وهل محمد بن زايد -شيطان العرب- ام -أراكوز العربان- ؟
#الحوار_المتمدن
#نظمي_يوسف_سلسع مشروع الديانة الابراهيمة تبلور في التسعينيات بعد منع نشر ترجمة مخطوطات قمران وفشل الحفريات عن كشف أي أثر يهودي بالقدس .. لماذا تتصدر الامارات المشاريع الصهيونية بوقاحة وسذاجة، وهل محمد بن زايد "شيطان العرب" ام "أراكوز العربان" ؟!نظمي يوسف سلسعسيل من الردود والتعليقات على مقالات نشرتها تباعا، قمت بالرد على بعض منها، ان كان مباشرة، او على الخاص البريد الالكتروني والماسنجر، والمقالات كانت عبارة عن قراءة جديدة لأوراق الكتب القديمة، الدينية والتاريخية، حاولت ايضاح قضايا تاريخية دينية متوراثة أسيء فهمها، وتلقي الضوء على الأخطاء الشائعة بل الشنيعة حول "الاسرائيليات" التي تغلغلت بالديانتين المسيحية والاسلامية، وتبيان خطأ ربط تاريخ اليهود في فلسطين وخطيئة الدين الجديد "الابراهيمي" لمروجيه صهاينة عربان التطبيع والتأكيد على ان القدس اليوم ليست اورشليم الامس، ولا وجود للهيكل المزعوم، وان المسيح عيسى ابن مريم ليس يهودياً .. جاءت معظم الردود والتعليقات ايجابية، ومن قامات دينية واكاديمية واعلامية، أبدت الاهتمام والمطالبة بتوسيع هذه الدراسات والابحاث وتثبيت مصادرها وتعميمها، فالمقالات كانت عبارة عن جولة صحفية وقراءة جديدة لأوراق وصفحات الكتب الدينية والتاريخية القديمة والدراسات الحديثة.. وبالمقابل جاءت ردود وتعليقات سلبية، والغريب أن بعض منها كان لكتّاب وباحثين عرب، قد تبنّوا تلك الاخطاء والمزاعم واضحت لهم الفكر المقدس والمعلومات الثابتة وغير قابلة للرأي ولا الحوار أو النقاش !!.. ناهيك عن تعليقات لمتدينين وغير متدينين ومن تطاول بكلمات والفاظ نابية عفت الرد عليهم.. كما هناك جماعة تنتمي للمذاهب المعروفة بالمسيحية الصهيونية والتي وصلت المنطقة العربية في الثمانينيات من القرن الماضي وتتلقى الدعم المالي من الولايات المتحدة الامريكية واللوبيات الصهيونية، اضطررت الدخول في حوار على الخاص مع احدهم، أدعى انه يمثل التجديد في المسيحية، والتزامه بكنيسة جديدة ولكن مع إله العهد القديم؟!!.. كيف يُفهم الادعاء بالتجديد والتمسك في القديم؟! .. والادهى من ذلك قد رفض مسمى "الدين" وله كتاب بذلك يشرح فكرته ويصّر على القول انه رجل بلا دين ؟!!.. لذا انهيت النقاش، واخذت بالمثل المعروف حول أسوأ صفات الرجل القول: (انه بلا دين)!!..ما لفت الانتباه استمرار ورود رىسائل تشيد بمشروع الديانة الابراهيمة ودولة الامارات، والتي – وفق ادعائهم- (ان الامارات قد حققت المعجزات، واقتراح ان يكون "اتفاق ابراهيم" كفكرة ومشروع الحل الأمثل لكافة النزاعات والصراع في المنطقة) ..؟!!.. بهذه الصيغة والمعنى ومضمون هذا النص، يتواصل وصول تعليقات ورسائل من عدة اشخاص وباسماء مختلفة.. ما يعني ان الجهة والمصدر واحد، وتتكرر التعليقات وعلى مقالات سابقة قد نشرتها قبل نحو خمس شهور تقريبا ؟!!.. هذا ما لفت الانتباه وهذا ما سأتناوله في هذه المقالة:في الواقع لدي المعرفة الكافية وبكافة شؤون وشجون الامارات، كنت من الصحفيين الآوائل بالامارات، ومنذ عام 1970 وقبل قيام الاتحاد ودولتها العتيدة، وعليه كانت المعلومات والمصادر والحكايا تتوارد وتختزن في الذاكرة وتحفظ في دفتر الذكريات.. لست بصدد فتح الاوراق وكشف خفايا الدفاتر القديمة، بقدر ما اود توضيح حقيقة ما يروج له من مشروع "اتفاق ابراهيم او الديانة الابراهيمية" ومن مقولة "معجزة الامارات" وسأتناول هذه المقولة في البداية وباختصار شديد .. من المعروف ان دولة الامارات كانت تعرف بمشيخات الساحل العماني المتصالح وساحل القرصان، ومع الاعلان ع ......
#مشروع
#الديانة
#الابراهيمة
#تبلور
#التسعينيات
#ترجمة
#مخطوطات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725613
#الحوار_المتمدن
#نظمي_يوسف_سلسع مشروع الديانة الابراهيمة تبلور في التسعينيات بعد منع نشر ترجمة مخطوطات قمران وفشل الحفريات عن كشف أي أثر يهودي بالقدس .. لماذا تتصدر الامارات المشاريع الصهيونية بوقاحة وسذاجة، وهل محمد بن زايد "شيطان العرب" ام "أراكوز العربان" ؟!نظمي يوسف سلسعسيل من الردود والتعليقات على مقالات نشرتها تباعا، قمت بالرد على بعض منها، ان كان مباشرة، او على الخاص البريد الالكتروني والماسنجر، والمقالات كانت عبارة عن قراءة جديدة لأوراق الكتب القديمة، الدينية والتاريخية، حاولت ايضاح قضايا تاريخية دينية متوراثة أسيء فهمها، وتلقي الضوء على الأخطاء الشائعة بل الشنيعة حول "الاسرائيليات" التي تغلغلت بالديانتين المسيحية والاسلامية، وتبيان خطأ ربط تاريخ اليهود في فلسطين وخطيئة الدين الجديد "الابراهيمي" لمروجيه صهاينة عربان التطبيع والتأكيد على ان القدس اليوم ليست اورشليم الامس، ولا وجود للهيكل المزعوم، وان المسيح عيسى ابن مريم ليس يهودياً .. جاءت معظم الردود والتعليقات ايجابية، ومن قامات دينية واكاديمية واعلامية، أبدت الاهتمام والمطالبة بتوسيع هذه الدراسات والابحاث وتثبيت مصادرها وتعميمها، فالمقالات كانت عبارة عن جولة صحفية وقراءة جديدة لأوراق وصفحات الكتب الدينية والتاريخية القديمة والدراسات الحديثة.. وبالمقابل جاءت ردود وتعليقات سلبية، والغريب أن بعض منها كان لكتّاب وباحثين عرب، قد تبنّوا تلك الاخطاء والمزاعم واضحت لهم الفكر المقدس والمعلومات الثابتة وغير قابلة للرأي ولا الحوار أو النقاش !!.. ناهيك عن تعليقات لمتدينين وغير متدينين ومن تطاول بكلمات والفاظ نابية عفت الرد عليهم.. كما هناك جماعة تنتمي للمذاهب المعروفة بالمسيحية الصهيونية والتي وصلت المنطقة العربية في الثمانينيات من القرن الماضي وتتلقى الدعم المالي من الولايات المتحدة الامريكية واللوبيات الصهيونية، اضطررت الدخول في حوار على الخاص مع احدهم، أدعى انه يمثل التجديد في المسيحية، والتزامه بكنيسة جديدة ولكن مع إله العهد القديم؟!!.. كيف يُفهم الادعاء بالتجديد والتمسك في القديم؟! .. والادهى من ذلك قد رفض مسمى "الدين" وله كتاب بذلك يشرح فكرته ويصّر على القول انه رجل بلا دين ؟!!.. لذا انهيت النقاش، واخذت بالمثل المعروف حول أسوأ صفات الرجل القول: (انه بلا دين)!!..ما لفت الانتباه استمرار ورود رىسائل تشيد بمشروع الديانة الابراهيمة ودولة الامارات، والتي – وفق ادعائهم- (ان الامارات قد حققت المعجزات، واقتراح ان يكون "اتفاق ابراهيم" كفكرة ومشروع الحل الأمثل لكافة النزاعات والصراع في المنطقة) ..؟!!.. بهذه الصيغة والمعنى ومضمون هذا النص، يتواصل وصول تعليقات ورسائل من عدة اشخاص وباسماء مختلفة.. ما يعني ان الجهة والمصدر واحد، وتتكرر التعليقات وعلى مقالات سابقة قد نشرتها قبل نحو خمس شهور تقريبا ؟!!.. هذا ما لفت الانتباه وهذا ما سأتناوله في هذه المقالة:في الواقع لدي المعرفة الكافية وبكافة شؤون وشجون الامارات، كنت من الصحفيين الآوائل بالامارات، ومنذ عام 1970 وقبل قيام الاتحاد ودولتها العتيدة، وعليه كانت المعلومات والمصادر والحكايا تتوارد وتختزن في الذاكرة وتحفظ في دفتر الذكريات.. لست بصدد فتح الاوراق وكشف خفايا الدفاتر القديمة، بقدر ما اود توضيح حقيقة ما يروج له من مشروع "اتفاق ابراهيم او الديانة الابراهيمية" ومن مقولة "معجزة الامارات" وسأتناول هذه المقولة في البداية وباختصار شديد .. من المعروف ان دولة الامارات كانت تعرف بمشيخات الساحل العماني المتصالح وساحل القرصان، ومع الاعلان ع ......
#مشروع
#الديانة
#الابراهيمة
#تبلور
#التسعينيات
#ترجمة
#مخطوطات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725613
الحوار المتمدن
نظمي يوسف سلسع - مشروع الديانة الابراهيمة تبلور في التسعينيات بعد منع نشر ترجمة مخطوطات قمران وفشل الحفريات عن كشف أي أثر يهودي…
داليا سعدالدين : جانب من فلسفة الخلق وعلاقته بفيضان النيل فى الديانة المصرية القديمة
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين دراسة الفولكلور أو التراث الشفاهى لشعب من الشعوب، فرع هام من فروع الحضارة الإنسانية منوط بدراسة مظاهر الحضارة لهذا الشعب، وميادين دراسته عديدة أهمها العادات والمعتقدات والمعارف والفنون الشعبية فضلاً عن الثقافة المادية، وقد ظهر كدراسة علمية في أوروبا خلال منتصف القرن التاسع عشر الميلادى، كما أن الضمير الجمعى أو الوعى الجمعى - تلك النظرية التى أسس لها عالم الاجتماع الفرنسى إميل دوركايم - يعد عامل أساسى من عوامل انتقال المعرفة الإنسانية عبر الأجيال، فالأب يعلم ابنه، وكذا الابن يعلم الحفيد، ... إلخ، لتصل وتنتقل المعرفة والثقافة لشعب ما، لأجيال عبر أجيال، وقد يشوب تلك المعرفة جانب من الأسطورة التى تعبر عن قدرة الكائن البشرى على مزج الواقع بخيال مؤلف.وتشكل مسألة خلق البشرية وبداية نشأتها، وما حيك حولها من أساطير جانب هام جدا فى الميراث الشفاهى لكل شعوب العالم، وتلك المسألة ارتبطت بشكل أساسى بالعقائد الدينية عند شعوب العالم القديم، وقد ورثها عالمنا المعاصر، بطريقة أو بأخرى. وكما كان للقارة الأفريقية الفضل فى تعليم شعوب العالم مبادىء العلم من خلال الحضارة المصرية القديمة، كان لنفس تلك الحضارة القديمة ميزة التفلسف وسرد قصة خلق البشر؛ كونها ارتبطت بفلسفة الديانة مصر القديمة.ذلك أن الأصل فى فلسفة الديانة المصرية القديمة أن الإله الخالق "أتوم" خلق الشعب المصرى من دمعة عينه وعلى شاكلة الألهة، إلا أن ذلك الإنسان قد حكم عليه بعدم الأبدية والموت بسبب سقوط تلك الدمعة على الأرض، فى حين أنه خلق بقية البشر من خلال نثر ضيائه أو وميض نوره، لهذا كان المصريين يشعرون طوال عصور قديمة بميزة تفوقهم على سائر البشر، خاصة وأن "أتوم" قد أولاهم برعايته وحباهم بعلمه، ليتفوقوا بنعمتى الخلق الأول والعلم، ولا شك أن كثيرا من المصريين حتى يومنا هذا يشعرون بشكل لا واعى بميزة محاباة الرب لهم، حتى أنهم فى قصصهم الشعبية يروون لأبنائهم وأحفادهم قصة "سفينة نوح/ الأرك" التى كانت تعبر على كل بقاع الأرض وتحميها الملائكة، وما إن وصلت لشواطىء مصر طارت الملائكة وقالوا لنوح إن هذه الأرض يحميها الله بذاته.وتختلف قصة الخلق فى فلسفة الديانة المصرية - نوعا ما - عما تذكره ديانات أخرى أحدث تاريخيا. فأغلب ديانات المنطقة المحيطة بمصر تتفق فى أن موقع الآلهة ونشأتهم يكون فى السماء. إلا أننا نجد المذاهب الفلسفية للديانة المصرية تتفق على أن الآلهة فى الأصل كان موقعها فى الأرض، ولكن ما حدث من خطيئة البشر نحو الآلهة، هى ما دفعت الآلهة إلى ترك الأرض والاستقرار فى السماء. ومن ناحية أخرى، فرغم اتفاق تلك المذاهب الفلسفية حول أساس نشأة الكون والكيانات المقدسة، وأيضا أنصاف المقدسين، أو ما اصطلح عليه بأنصاف الآلهة – التى كانت تسكن الأرض؛ إلا أن تفاصيل القصة المصرية نفسها تختلف بحسب المذاهب الفلسفية المتزامنة أو المتعاقبة، ويكمن هذا الاختلاف فى إبدال اسم "النثر/ المقدس" باسم "نثر/ مقدس" أخر حسب مرتبة تقديسه فى إقليم منشأ المذهب الفلسفى، وعلى حسب التغييرات السياسية خلال مراحل التاريخ. إذ كانت المتغيرات السياسية وتأثيراتها من أهم اسباب تحديد مصير كيان مقدس بعينه، إما بالاختفاء لبعض الوقت أو الاختفاء التام، أو بالارتقاء إلى مرتبة أعلى على مسرح الحياة الدينية.ففى حين تتفق جميع تلك المذاهب الفلسفية فى كيان المحيط الأزلى الأول "نون"، والذى يمكن ترجمته إلى اللغة العربية بمعنى "الأزلى ذاته"؛ حيث يتكون من أربعة أزواج، مكونين من أربع كيانات ذكرية يرمز لكل كيان منهم "بضفدع" فى حين يرمز لكل كيان من الكيانات الأنثو ......
#جانب
#فلسفة
#الخلق
#وعلاقته
#بفيضان
#النيل
#الديانة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726730
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين دراسة الفولكلور أو التراث الشفاهى لشعب من الشعوب، فرع هام من فروع الحضارة الإنسانية منوط بدراسة مظاهر الحضارة لهذا الشعب، وميادين دراسته عديدة أهمها العادات والمعتقدات والمعارف والفنون الشعبية فضلاً عن الثقافة المادية، وقد ظهر كدراسة علمية في أوروبا خلال منتصف القرن التاسع عشر الميلادى، كما أن الضمير الجمعى أو الوعى الجمعى - تلك النظرية التى أسس لها عالم الاجتماع الفرنسى إميل دوركايم - يعد عامل أساسى من عوامل انتقال المعرفة الإنسانية عبر الأجيال، فالأب يعلم ابنه، وكذا الابن يعلم الحفيد، ... إلخ، لتصل وتنتقل المعرفة والثقافة لشعب ما، لأجيال عبر أجيال، وقد يشوب تلك المعرفة جانب من الأسطورة التى تعبر عن قدرة الكائن البشرى على مزج الواقع بخيال مؤلف.وتشكل مسألة خلق البشرية وبداية نشأتها، وما حيك حولها من أساطير جانب هام جدا فى الميراث الشفاهى لكل شعوب العالم، وتلك المسألة ارتبطت بشكل أساسى بالعقائد الدينية عند شعوب العالم القديم، وقد ورثها عالمنا المعاصر، بطريقة أو بأخرى. وكما كان للقارة الأفريقية الفضل فى تعليم شعوب العالم مبادىء العلم من خلال الحضارة المصرية القديمة، كان لنفس تلك الحضارة القديمة ميزة التفلسف وسرد قصة خلق البشر؛ كونها ارتبطت بفلسفة الديانة مصر القديمة.ذلك أن الأصل فى فلسفة الديانة المصرية القديمة أن الإله الخالق "أتوم" خلق الشعب المصرى من دمعة عينه وعلى شاكلة الألهة، إلا أن ذلك الإنسان قد حكم عليه بعدم الأبدية والموت بسبب سقوط تلك الدمعة على الأرض، فى حين أنه خلق بقية البشر من خلال نثر ضيائه أو وميض نوره، لهذا كان المصريين يشعرون طوال عصور قديمة بميزة تفوقهم على سائر البشر، خاصة وأن "أتوم" قد أولاهم برعايته وحباهم بعلمه، ليتفوقوا بنعمتى الخلق الأول والعلم، ولا شك أن كثيرا من المصريين حتى يومنا هذا يشعرون بشكل لا واعى بميزة محاباة الرب لهم، حتى أنهم فى قصصهم الشعبية يروون لأبنائهم وأحفادهم قصة "سفينة نوح/ الأرك" التى كانت تعبر على كل بقاع الأرض وتحميها الملائكة، وما إن وصلت لشواطىء مصر طارت الملائكة وقالوا لنوح إن هذه الأرض يحميها الله بذاته.وتختلف قصة الخلق فى فلسفة الديانة المصرية - نوعا ما - عما تذكره ديانات أخرى أحدث تاريخيا. فأغلب ديانات المنطقة المحيطة بمصر تتفق فى أن موقع الآلهة ونشأتهم يكون فى السماء. إلا أننا نجد المذاهب الفلسفية للديانة المصرية تتفق على أن الآلهة فى الأصل كان موقعها فى الأرض، ولكن ما حدث من خطيئة البشر نحو الآلهة، هى ما دفعت الآلهة إلى ترك الأرض والاستقرار فى السماء. ومن ناحية أخرى، فرغم اتفاق تلك المذاهب الفلسفية حول أساس نشأة الكون والكيانات المقدسة، وأيضا أنصاف المقدسين، أو ما اصطلح عليه بأنصاف الآلهة – التى كانت تسكن الأرض؛ إلا أن تفاصيل القصة المصرية نفسها تختلف بحسب المذاهب الفلسفية المتزامنة أو المتعاقبة، ويكمن هذا الاختلاف فى إبدال اسم "النثر/ المقدس" باسم "نثر/ مقدس" أخر حسب مرتبة تقديسه فى إقليم منشأ المذهب الفلسفى، وعلى حسب التغييرات السياسية خلال مراحل التاريخ. إذ كانت المتغيرات السياسية وتأثيراتها من أهم اسباب تحديد مصير كيان مقدس بعينه، إما بالاختفاء لبعض الوقت أو الاختفاء التام، أو بالارتقاء إلى مرتبة أعلى على مسرح الحياة الدينية.ففى حين تتفق جميع تلك المذاهب الفلسفية فى كيان المحيط الأزلى الأول "نون"، والذى يمكن ترجمته إلى اللغة العربية بمعنى "الأزلى ذاته"؛ حيث يتكون من أربعة أزواج، مكونين من أربع كيانات ذكرية يرمز لكل كيان منهم "بضفدع" فى حين يرمز لكل كيان من الكيانات الأنثو ......
#جانب
#فلسفة
#الخلق
#وعلاقته
#بفيضان
#النيل
#الديانة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726730
الحوار المتمدن
داليا سعدالدين - جانب من فلسفة الخلق وعلاقته بفيضان النيل فى الديانة المصرية القديمة
مؤيد عبد الستار : ابادة أبناء الديانة الايزدية وتهجير الكرد الفيليين
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار استباحة مدينة سنجار وابادة ابناء الديانة الايزدية في 3 اب 2014 وقبلها استباحة ابناء القومية الكردية وتهجير الكرد- الفيليين - في مناطق بغداد ووسط وجنوب العراق عام 1980 نموذجان للممارسة الشوفينية والارهاب العنصري بحق ابناء بلاد الرافدين .في مقال سابق نشرته عام 2007 بعنوان الايزديون في الاعالي ، جاء فيه : بين يوم واخر تتعرض مجموعة من ابناء شعبنا الطيب الى جريمة نكراء ويذهبون ضحية سيارة مفخخة او قذائف صاروخية او عبوات ناسفة واطلاقات نارية مختلفة ، فكانت جرائم سوق الشورجة والصدرية التي راح ضحيتها العديد من ابناء الشعب بمختلف انتماءاتهم واديانهم ، وجرائم الحلة والخالص والموصل وكركوك التي الحقت الاضرار الفادحة بالاسواق والمواطنين مثالا لوحشية القتلة وتعطشهم للمزيد من دماء الابرياء ، وتوجت العصابات المجرمة جريمتها النكراء بالاعتداء الجبان على ابناء الديانة الايزدية الكردية التي تعد احدى أقدم ديانات كردستان وبلاد الرافدين . ان تاريخ الايزدية مثلما هو تاريخ الكرد مليئ بالتضحيات ، وارتكبت بحقهم جرائم بشعة تارة باسم الدين واخرى باسم القومية ، وتعرضوا للابادة على مدى القرون الماضية ، ونالت منهم الانفال الصدامية ، وتعرضوا للتعريب وسلب قراهم وخطف ابنائهم وبناتهم . ان جريمة تفجير سيارات مفخخة في قرية ايزدية مسالمة بحاجة الى وقفة جدية من قبل المراجع الدينية الاسلامية ، ليس في العراق فحسب وانما في العالم العربي ، والاهم في مكة والازهر ، ومراجعة موقف الاسلام الرسمي من الطوائف والاديان والمذاهب الاخرى ، ومحاولة ايجاد صيغ عصرية متسامحة للتعايش مع العالم والشعوب المختلفة. لقد قاست الشعوب وابناء الديانات والمذاهب في العراق الامرين في عهد الطاغية صدام ، وذاقت اشكال الاضطهاد ومرارة العسف والظلم الذي وقع عليها جراء اختلاف دياناتها او اصولها واعراقها ، فتعرض الكرد الفيليون الى ابشع عملية تهجير ، وغيب النظام الصدامي ابناءهم ونهب اموالهم واملاكهم ، كما تعرض البرزانيون الى حملات الانفال ، وتعرضت قرى كردستان الى هجمات بالاسلحة الكيماوية الفتاكة ، اضافة الى تهجير ابناء خانقين وكركوك وغيرها من القرى والقصبات الكردية وسلبت اراضيهم وشردوا ونقلوا الى الصحارى والبراري القاحلة ، ومازالت المقابر الجماعية تكتشف وهي تضم رفات مدنيين ابرياء من الكرد ، من النساء والاطفال.ان استنكار الاعمال البربرية والهمجية التي طالت القرى الايزدية واودت بحياة المئات من المواطنين الابرياء هو الطريق الى ايجاد فهم مشترك للتعايش السلمي بين كافة اطياف المجتمع العراقي من اجل حياة افضل ومستقبل مشرق لامكان فيه للجريمة والعنصرية والشوفينية . ولن يكون مصير المجرمين الا لعنة التاريخ والبشرية ، وسيمكثون في الدرك الاسفل ومكان الشهداء في الاعالي.ولا ننسى تجفيف الاهوار وتهجير ابناء سومر من مناطقهم وحرب الابادة السرية والعلنية التي عاثت فسادا في مناطق مختلفة من العراق في محاولة لكسر شوكة المواطنين من خلال تجويعهم وتشريدهم وافقارهم .تتشابه المجازر التي ترتكب بحق ابناء شعبنا تحت مختلف الشعارات والاكاذيب. ولن تكون نهاية المجرمين سوى مزبلة التاريخ .ادناه إحصائية معتمدة لدى الأمم المتحدة توثق ما جرى في سنجار منذ 3 آب 2014 ولحد الاول من آب 2021م:- كان عدد الايزيديين في العراق نحو 550,000 نسمة . - عدد النازحين من جراء غزوة داعش نحو 360,000 نازح . وعدد الذين رجعوا الى سنجار يقدر بـ 150.000 شخص .- عدد الشهداء في الايام الاولى من الغزوة 1293 شهيد . . . - عدد الايتام الت ......
#ابادة
#أبناء
#الديانة
#الايزدية
#وتهجير
#الكرد
#الفيليين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727409
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار استباحة مدينة سنجار وابادة ابناء الديانة الايزدية في 3 اب 2014 وقبلها استباحة ابناء القومية الكردية وتهجير الكرد- الفيليين - في مناطق بغداد ووسط وجنوب العراق عام 1980 نموذجان للممارسة الشوفينية والارهاب العنصري بحق ابناء بلاد الرافدين .في مقال سابق نشرته عام 2007 بعنوان الايزديون في الاعالي ، جاء فيه : بين يوم واخر تتعرض مجموعة من ابناء شعبنا الطيب الى جريمة نكراء ويذهبون ضحية سيارة مفخخة او قذائف صاروخية او عبوات ناسفة واطلاقات نارية مختلفة ، فكانت جرائم سوق الشورجة والصدرية التي راح ضحيتها العديد من ابناء الشعب بمختلف انتماءاتهم واديانهم ، وجرائم الحلة والخالص والموصل وكركوك التي الحقت الاضرار الفادحة بالاسواق والمواطنين مثالا لوحشية القتلة وتعطشهم للمزيد من دماء الابرياء ، وتوجت العصابات المجرمة جريمتها النكراء بالاعتداء الجبان على ابناء الديانة الايزدية الكردية التي تعد احدى أقدم ديانات كردستان وبلاد الرافدين . ان تاريخ الايزدية مثلما هو تاريخ الكرد مليئ بالتضحيات ، وارتكبت بحقهم جرائم بشعة تارة باسم الدين واخرى باسم القومية ، وتعرضوا للابادة على مدى القرون الماضية ، ونالت منهم الانفال الصدامية ، وتعرضوا للتعريب وسلب قراهم وخطف ابنائهم وبناتهم . ان جريمة تفجير سيارات مفخخة في قرية ايزدية مسالمة بحاجة الى وقفة جدية من قبل المراجع الدينية الاسلامية ، ليس في العراق فحسب وانما في العالم العربي ، والاهم في مكة والازهر ، ومراجعة موقف الاسلام الرسمي من الطوائف والاديان والمذاهب الاخرى ، ومحاولة ايجاد صيغ عصرية متسامحة للتعايش مع العالم والشعوب المختلفة. لقد قاست الشعوب وابناء الديانات والمذاهب في العراق الامرين في عهد الطاغية صدام ، وذاقت اشكال الاضطهاد ومرارة العسف والظلم الذي وقع عليها جراء اختلاف دياناتها او اصولها واعراقها ، فتعرض الكرد الفيليون الى ابشع عملية تهجير ، وغيب النظام الصدامي ابناءهم ونهب اموالهم واملاكهم ، كما تعرض البرزانيون الى حملات الانفال ، وتعرضت قرى كردستان الى هجمات بالاسلحة الكيماوية الفتاكة ، اضافة الى تهجير ابناء خانقين وكركوك وغيرها من القرى والقصبات الكردية وسلبت اراضيهم وشردوا ونقلوا الى الصحارى والبراري القاحلة ، ومازالت المقابر الجماعية تكتشف وهي تضم رفات مدنيين ابرياء من الكرد ، من النساء والاطفال.ان استنكار الاعمال البربرية والهمجية التي طالت القرى الايزدية واودت بحياة المئات من المواطنين الابرياء هو الطريق الى ايجاد فهم مشترك للتعايش السلمي بين كافة اطياف المجتمع العراقي من اجل حياة افضل ومستقبل مشرق لامكان فيه للجريمة والعنصرية والشوفينية . ولن يكون مصير المجرمين الا لعنة التاريخ والبشرية ، وسيمكثون في الدرك الاسفل ومكان الشهداء في الاعالي.ولا ننسى تجفيف الاهوار وتهجير ابناء سومر من مناطقهم وحرب الابادة السرية والعلنية التي عاثت فسادا في مناطق مختلفة من العراق في محاولة لكسر شوكة المواطنين من خلال تجويعهم وتشريدهم وافقارهم .تتشابه المجازر التي ترتكب بحق ابناء شعبنا تحت مختلف الشعارات والاكاذيب. ولن تكون نهاية المجرمين سوى مزبلة التاريخ .ادناه إحصائية معتمدة لدى الأمم المتحدة توثق ما جرى في سنجار منذ 3 آب 2014 ولحد الاول من آب 2021م:- كان عدد الايزيديين في العراق نحو 550,000 نسمة . - عدد النازحين من جراء غزوة داعش نحو 360,000 نازح . وعدد الذين رجعوا الى سنجار يقدر بـ 150.000 شخص .- عدد الشهداء في الايام الاولى من الغزوة 1293 شهيد . . . - عدد الايتام الت ......
#ابادة
#أبناء
#الديانة
#الايزدية
#وتهجير
#الكرد
#الفيليين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727409
الحوار المتمدن
مؤيد عبد الستار - ابادة أبناء الديانة الايزدية وتهجير الكرد الفيليين
خالد علوكة : عرض ونقد كتاب أثر الديانة الايزيدية في الديانة الزرادشتية
#الحوار_المتمدن
#خالد_علوكة صدر مؤخرا عن مطبعة روز هه لات من اربيل الكتاب اعلاه وهو اطروحه دكتوراه باسم الاخت . د. عايدة بدر من جامعة القاهرة / كليه الاداب ويقع الكتاب في 306 صفحة ومقسم الى ثلاث ابواب رئيسه مقسمة عند الباب الاول - الديانه المثرائية - والثاني – الديانه الازيدية وريثة الديانه المثرائية والباب الثالث – الديانة الزرادشتية ومعالم التأثير الميثرائي الازيدي. ثم التوصيات والملاحق والمصادر.طبعا بذلت الاخت عايدة بدر جهدا لايستهان به ومتعاطفه كثيرا في الاطروحة وفي التعامل مع الشأن الازيدي بشكل عام ، لكن هذا لايمانع بالقول بعض الملاحظات عن اطروحتها المهمة خاصة تدور حول اقلية دينية عانت الامرين من البقاء والفناء دون رحمه . وقبل الخوض في ثنايا الكتاب لابد من قول العبارة التالية المرتبطة بالاطروحة تقول(( بعض المثقفين أصبحوا يؤثرون ذواتهم او يدفنون حتى مقاصدهم وان كان ذلك على حساب الدين )) . حتى نأخذ الكتاب من عنوانه كان الاجدر بالاخت عايدة (ولواعتقد من امدها بالمعلومات شارك في تغييب النص الديني الازيدي أي القول ( كان المفروض ان تبدأ بالقول الديني الازيدي في خلق الكون وخلق الملائكة ثم بقية دواب الارض من النبات والحيوان والانسان ومقارنته مع النص الزرادشتي دون المرور بثانيا المثرائية). طبعا لامجال لوضع تشابه او تطابق بين الديانتين كون الزرادشتية ديانه فارسية تؤمن بنقاط اختلاف كبيرة مع الازيدية اولها : ثنائية الاله الزرادشتية وثانيا زواج المحارم في الزرادشتية اضافة الى منع الصوم ودفن الموتى والغاء الملائكة بالقاء في الهين.والازيدية المعروف عنها قبل الزرادشتية حسبالمؤلف صلوات كولياموف وكتابه آريا ، القديمة اضافة الى نص مكتوب في كتاب افستاالزرادشتي ص732 من تاليف د خليل عبدالرحمن بالقول لزارا (كن صديقا لليزيدين ) وقد نجد تشابه بين كل الاديان لكن تطابق ذلك كليا لايحدث سوى في اديان الشرائع لا الحقائق.تركز الاطروحة بشكل ملفت وغريب في عناوين ابوابها الثلاث ومجمل الكتاب عن {{المثرائية}} دون الاهتمام بواقع وجود وذاتية الديانه الازيدية الموحدة بالله . والاغرب ص 147 تقفز بالقول ( بان ميثرا هو في التعديل الزرادشتي ابنا للاله اهورامزدا ثم تقول حسب د. ممو عثمان بان الشيخ عدى ع رُفع الى مرتبة مثرا/ طاوؤس ملك) ربما مقبولة بين مثرا وشيخ عدى ع لكن يوصف مثرا بطاؤوس ملك فتلك تجرنا الى كون طاؤوس ملك مخلوق من اول نور الهي قبل خلق الملائكة .. بينما الانسان خلق من روح وطين !!! وتكرر مرارا ان الازيدية ديانه مثرائية وتسير بنا في الاطروحة بهذا النهج لاخر الصفحات !!. ربما مرت الازيدية بعبادات عدة حالها بقية الامم والملل وتعدد الالهة والاكون ، لكن لايمكن ان تكون المثرائية رأسمال واصل الازيدية كونها عبادات وثنية اتخذت لفترات التابو تمثالا بل الهة لها ولايمكن البقاء فيها . واذكر النبي ابراهيم ع عندما رأى القمر والشمس قال هذا ربي وبعد ان ادرك بخالقهما وخالق الكون تخلى عنها . فيما تشير الاخت في ص 95 وتوكد امتلاك الازيدية فكرة التوحيد ، بمن لايوجد غير خودى وليس مثرا اوغيره!!لكن من هو مثرا والمثرائية ؟ ولد ميثرا من الاله العذراء اناهيتا ، وهوكبير اله الفرس - وقيل ايضا ديانة رومانية باطنية -، وهو اله النور حامي الحقيقة وعدو الظلام عند الفرس حسب كتاب الدم المقدس ص 514 - و في ص 240 من كتابها تقول الاخت عايدة بان ميثرا تعني (اتفاقية ) .. وهو فعلا اله العقود والاتفاقات و في كتاب موجز تاريخ العالم ل هه .ج ويلز ص 187(المثرائية ديانه ذات ارومه فارسية تتمركز حول خفايا نسيت اليوم مدارها مثر ......
#ونقد
#كتاب
#الديانة
#الايزيدية
#الديانة
#الزرادشتية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729347
#الحوار_المتمدن
#خالد_علوكة صدر مؤخرا عن مطبعة روز هه لات من اربيل الكتاب اعلاه وهو اطروحه دكتوراه باسم الاخت . د. عايدة بدر من جامعة القاهرة / كليه الاداب ويقع الكتاب في 306 صفحة ومقسم الى ثلاث ابواب رئيسه مقسمة عند الباب الاول - الديانه المثرائية - والثاني – الديانه الازيدية وريثة الديانه المثرائية والباب الثالث – الديانة الزرادشتية ومعالم التأثير الميثرائي الازيدي. ثم التوصيات والملاحق والمصادر.طبعا بذلت الاخت عايدة بدر جهدا لايستهان به ومتعاطفه كثيرا في الاطروحة وفي التعامل مع الشأن الازيدي بشكل عام ، لكن هذا لايمانع بالقول بعض الملاحظات عن اطروحتها المهمة خاصة تدور حول اقلية دينية عانت الامرين من البقاء والفناء دون رحمه . وقبل الخوض في ثنايا الكتاب لابد من قول العبارة التالية المرتبطة بالاطروحة تقول(( بعض المثقفين أصبحوا يؤثرون ذواتهم او يدفنون حتى مقاصدهم وان كان ذلك على حساب الدين )) . حتى نأخذ الكتاب من عنوانه كان الاجدر بالاخت عايدة (ولواعتقد من امدها بالمعلومات شارك في تغييب النص الديني الازيدي أي القول ( كان المفروض ان تبدأ بالقول الديني الازيدي في خلق الكون وخلق الملائكة ثم بقية دواب الارض من النبات والحيوان والانسان ومقارنته مع النص الزرادشتي دون المرور بثانيا المثرائية). طبعا لامجال لوضع تشابه او تطابق بين الديانتين كون الزرادشتية ديانه فارسية تؤمن بنقاط اختلاف كبيرة مع الازيدية اولها : ثنائية الاله الزرادشتية وثانيا زواج المحارم في الزرادشتية اضافة الى منع الصوم ودفن الموتى والغاء الملائكة بالقاء في الهين.والازيدية المعروف عنها قبل الزرادشتية حسبالمؤلف صلوات كولياموف وكتابه آريا ، القديمة اضافة الى نص مكتوب في كتاب افستاالزرادشتي ص732 من تاليف د خليل عبدالرحمن بالقول لزارا (كن صديقا لليزيدين ) وقد نجد تشابه بين كل الاديان لكن تطابق ذلك كليا لايحدث سوى في اديان الشرائع لا الحقائق.تركز الاطروحة بشكل ملفت وغريب في عناوين ابوابها الثلاث ومجمل الكتاب عن {{المثرائية}} دون الاهتمام بواقع وجود وذاتية الديانه الازيدية الموحدة بالله . والاغرب ص 147 تقفز بالقول ( بان ميثرا هو في التعديل الزرادشتي ابنا للاله اهورامزدا ثم تقول حسب د. ممو عثمان بان الشيخ عدى ع رُفع الى مرتبة مثرا/ طاوؤس ملك) ربما مقبولة بين مثرا وشيخ عدى ع لكن يوصف مثرا بطاؤوس ملك فتلك تجرنا الى كون طاؤوس ملك مخلوق من اول نور الهي قبل خلق الملائكة .. بينما الانسان خلق من روح وطين !!! وتكرر مرارا ان الازيدية ديانه مثرائية وتسير بنا في الاطروحة بهذا النهج لاخر الصفحات !!. ربما مرت الازيدية بعبادات عدة حالها بقية الامم والملل وتعدد الالهة والاكون ، لكن لايمكن ان تكون المثرائية رأسمال واصل الازيدية كونها عبادات وثنية اتخذت لفترات التابو تمثالا بل الهة لها ولايمكن البقاء فيها . واذكر النبي ابراهيم ع عندما رأى القمر والشمس قال هذا ربي وبعد ان ادرك بخالقهما وخالق الكون تخلى عنها . فيما تشير الاخت في ص 95 وتوكد امتلاك الازيدية فكرة التوحيد ، بمن لايوجد غير خودى وليس مثرا اوغيره!!لكن من هو مثرا والمثرائية ؟ ولد ميثرا من الاله العذراء اناهيتا ، وهوكبير اله الفرس - وقيل ايضا ديانة رومانية باطنية -، وهو اله النور حامي الحقيقة وعدو الظلام عند الفرس حسب كتاب الدم المقدس ص 514 - و في ص 240 من كتابها تقول الاخت عايدة بان ميثرا تعني (اتفاقية ) .. وهو فعلا اله العقود والاتفاقات و في كتاب موجز تاريخ العالم ل هه .ج ويلز ص 187(المثرائية ديانه ذات ارومه فارسية تتمركز حول خفايا نسيت اليوم مدارها مثر ......
#ونقد
#كتاب
#الديانة
#الايزيدية
#الديانة
#الزرادشتية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729347
الحوار المتمدن
خالد علوكة - عرض ونقد كتاب أثر الديانة الايزيدية في الديانة الزرادشتية