الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الربيعي : ستالين: خيانة الشيوعيين للشيوعيين 3
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي ثم هناك فرانز لانجر - مرة أخرى، ليس مجرد مثال - الذي أصبح تابعًا لمجموعة شوتزبوند (منظمة اشتراكية ديمقراطية شبه عسكرية). في عام 1934، فر إلى تشيكوسلوفاكيا بعد المعركة ضد الفاشيين النمساويين في فيينا - أوتاكرينج، وهناك انضم إلى الحزب الشيوعي. في عام 1938، تم القبض عليه وترحيله من موسكو إلى ألمانيا في عام 1940؛ في يونيو من ذلك العام، جنده الجيش الألماني. في مارس 1945، تمكن من الفرار وظهر في فيينا، حيث سيقيم لاحقًا اتصالات مع الجيش الأحمر ويقاتل معه ضد النازيين ووحدات فولكسشتورم الخاصة بهم . 6 (Volkssturm كانت ميلشيات شعبية نازية. ط.ا.)التقلبات الجنونية، التقلبات المتعددة، التي تحدث - بطرق متميزة تمامًا ولكنها ليست غير ذات صلة - في الاتجاه المعاكس، في حياة أسرى الحرب السوفييت المحتجزين في معسكرات السخرة الألمانية، الذين تم اعتقالهم عند إطلاق سراحهم من قبل NKVD (وزارة الداخلية السوفيتية. ط.ا) وحكم عليهم مرة أخرى بالعمل القسري، هذه المرة في المعسكرات السوفيتية. إنهم عالقون بين التروس، مهاجرون غير قادرين على الهجرة، يتدفقون عبر القارات, مطحونون في تروس القوى العظمى، التي اسنانها تقضمهم كأسنان فم لوجه تجمد في تكشيرة لابشر!لم يتم إطلاق سراح جميع مناهضي الفاشية الذين تم ترحيلهم بعد استجوابهم للعمل من أجل القضية الألمانية أو للقتال كجنود. أوامر الجستابو تستبعد أولئك الذين "كانوا مناضلين ماركسيين نشطين قبل الهجرة ، والذين شاركوا في الأنشطة السياسية في الاتحاد السوفيتي، والذين حرضوا ضد ألمانيا، أو الذين استمروا في التمسك بمعتقداتهم الشيوعية" وكذلك "من هم من اليهود". بالنسبة لهؤلاء الناس، كان مصيرهم "العودة" إلى السجون والأحياء اليهودية، إلى معسكرات الاعتقال والإبادة. فقط عدد قليل منهم بقي على قيد الحياة. البقية سيموتون هناك. في لوبلين، في نوينغامي وموتهاوزن، في أوشفيتز ومايدانيك. تسافر هذه القطارات عائدة من روسيا الاشتراكية إلى ألمانيا الاشتراكية الوطنية. في الاتجاه المعاكس للقطار المغلق الذي جلب لينين، قبل عقود، إلى بتروغراد لشن ثورة. هنا ينتهي التقدم المتواصل، الذي كان يهدف إلى دفع التاريخ نحو الشيوعية، بقفزة حتمية من الثورة الأولى في عام 1917 إلى الثورة الثانية، ثم إلى الثورة العالمية. ليس في منتصف الطريق - كم كان ذلك لطيفًا - ليس في البداية ولكن حتى قبل ذلك. في المعسكرات، من الطبيعي تقريبًا معسكرات العدو، ولكن أيضًا ، بشكل غير مفهوم، معسكرات الحلفاء. خيانة مزدوجة. خيانة مناهضة الفاشية، خيانة الشيوعية - نادراً ما تكون الاولى دون الثانية، ولن تحصل على الثانية بدون الأولى. لكن قبل كل شيء، خيانة رفيق شيوعي لرفيق شيوعي آخر. يقدمون رفاقهم لقمة سائغة لأولئك الذين قاتلوا ضدهم الجزء الأكبر من حياتهم منذ عام 1918 فصاعدًا، والذي شكل محور سخطهم السياسي، وتمت خيانتهم من قبل أولئك الذين كرسوا حياتهم من أجلهم، والذين كانوا على استعداد للتضحية بحياتهم من أجلهم. بدون اسم يموتون، بدون صراع، معظمهم، ليس عند المتاريس، ولكن في خلفها، في سجون موسكو، في أعماق السهول السيبيرية، في المعسكرات الألمانية. تحسبوا الموت، الموت المبكر والعنيف. لكنهم لا يموتون الآن من أجل الثورة، ولا من أجل الشيوعية، إذا كان هذا الشيء موجودًا. بالنسبة لهم، لن تكون هناك أية شيوعية. لا شيوعية بالنسبة لهم. لا شيوعية بدونهم. لن تكون هناك أية شيوعية بدونهم.هؤلاء القتلى الذين قادهم المناهضون للشيوعية إلى ساحة المعركة مجهولون، وإذا كانوا لا يزالون على قيد ا ......
#ستالين:
#خيانة
#الشيوعيين
#للشيوعيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721110
سعيد الوجاني : الخيانة الكبرى . خيانة الوطن
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني منذ ظهور بعض ( المعارضين ) الشخصيين والقليل العدد ، يملئون ساحات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة . ومن خلال المواقف التي اتخذوها في موضوعات وقضايا شتى ومتنوعة ... حتى نزلت تهمة الخيانة ، نزلات قطرات الشتاء من السماء .. فاصبح الانسان العادي الذي تعرض للالتباس وللضبابية ، يشك في أي تصرف ، حتى ينعته بالخيانة ..لكن وحتى نكون منطقيين ، وحتى لا نظلم الناس بإطلاق النعت جزافا او عجرفة .. سنتساءل عنْ ما هي المواقف التي تقدف بصاحبها في خانة الخيانة ...بالرجوع الى التاريخ الإنساني ، سنجد ان المحاكمات باسم الخيانة الكبرى التي عرفها التاريخ الإنساني ، كانت اصطفاف شخص او عدة اشخاص ، في صف العدو الذي يحارب بلدهم . كانت هذه الخيانات خلال الحرب العالمة الأولى ، وخلال الحرب العالمية الثانية .. وكانت حديثا عندما ضبطت حماس الإسلامية ، ومنظمات فلسطينية ، متعاملين مع الدولة الصهيونية ، تسببوا في استشهاد العشرات من الفسلطينيين .. لكن هل نعتبر خائنا " إلي كوهين " الصهيوني التي تقلد شخصية سورية سامية ، ووصل به الامر انْ يصل الى نائب حزب البعث العربي الاشتراكي ، وانْ يكون مرشحا موفور الحظ الكبير ، ليتولى رئاسة الجمهورية السورية ، واكتشفته أجهزة المخابرات السوفياتية ... ، ودوره كان مجرد دور جندي ، جاسوس ، يهودي ، إسرائيلي ، قادته خبرته ان يصبح نائب حزب البعث العربي الاشتراكي الحاكم في القطر السوري .. اعتقد ان الجواب واضح ..لكن هل تعتبر خيانات ، الانقلابات العسكرية التي قام بها ضباط في الجيش ضد الحكم ... مع العلم انهم لم يتخابروا مع دول عدوة لدولهم ، لا في أوقات الحرب ، ولا في أوقات السلم ... واذا كانت أعمالهم ضد الحكم لا توصف بالخيانة لا نها صراع على الحكم ... فهل يعتبر خيانة القسم الذي اقسموا به على القرآن مثل عبدالرحمان اليوسفي ، قبل تعيينهم ضباطا بالجيش .. أي خيانة لقسم ، وليست خيانة بسبب محاولة قلب الحكم ... وماذا نسمي موظفي الملك السامين الوزراء ، وكبار شخصيات الدولة الذين يعينهم الملك ، ويؤدون قسم التعيين امامه .. وعندما يباشرون أعمالهم ، حتى يتحللوا من أعباء القسم ، ويشرعوا في جمع الأموال ، منقولات وعقارات ، امام اعين الملك الذي يظل عاجزا عن مساءلتهم ، عن خيانتهم للقسم الذي اقسموا به امامه ..ثم ماذا عن المراجعات الأيديولوجية التي قام بها معارضون داخل أحزاب سياسية ، فاتهموا بالخيانة واعدموا ، كما كان يحصل في الاتحاد السوفياتي السابق ، وفي الأحزاب الشيوعية لأوربة الشرقية ، وفي الصين الماوية .. وكيف يمكن استيعاب تهمة الخيانة التي أطلقها صدام حسين ، على ثمانية من خيرة الأطر الحزبية ، واعدمهم ، لانهم كانوا يمثلون يسار حزب البعث المنادي للوحدة مع سورية .... وماذا كان يجري في الحزب الاشتراكي الحاكم في اليمن الجنوبي ، القتل والقتل المضاد ، والتهمة دائما هي الخيانة لمبادئ الحزب الذي انقرض بالمرة من الساحة ..وماذا عن تهمة الخيانة التي اطلقها مسجونون سياسيون ، على مسجونين سياسيين اخرين قطعوا مع التجربة ولم يقطعوا مع النظرية ...واذا كان بالإمكان تفهم موقف اليسار الماركسي الأيديولوجي ، الذي تحول الى أرخبيل من النسيان ، عندما عارض جزء منه مغربية الصحراء ، ورفعوا شعارات الجمهورية الصحراوية في المحاكمة الشهيرة يناير/ فبراير في 1977 بالدارالبيضاء ، ورفعوا شعارات النصرة للشعب الصحراوي ... وقد تراجعت الأغلبية منهم عن هذا الموقف اللاّوطني .. عندما غيروا الأيديولوجية اليسراوية المتطرفة ، وعندما لم يعودوا يعتبرون الصحراء كبؤرة ثورية لإسقا ......
#الخيانة
#الكبرى
#خيانة
#الوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721397
طلال الربيعي : ستالين: خيانة الشيوعيين للشيوعيي 4 4
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي عند هذه النقطة، تصبح كل محاولة لإيجاد عقلانية شاملة لفهم الاعتقالات والاستجوابات، في أحكام الإدانة والإبعاد، للشيوعيين, حتى لو كانت فقط العقلانية غير العقلانية للحفاظ على السلطة، جديرة باللوم في حالة عدم قدرتها على اللوم، لتعاملها مع كل شيء بواسطة مفاهيم منتهية الصلاحية، ولتجاهلها ما هو أساسي- عدم الفهم والصلابة المنهكة اللتان اُجبرا عليها الشيوعيون في انتظارهم الأعزل. "في الليل، كانوا ينتظرون اعتقالهم. لأسابيع وشهور، كانت الحقيبة جاهزة، تلك التي سترافقهم إلى سيبيريا." ربما ، مثل Vasso Millitsch، شخصية من رواية "Wie eine Tr&#228-;-ne im Ozean" ("Like a Tear in the Ocean") لمانيس سبيربر، Like a Tear in the Ocean (Wie eine Traene im Ozean)by Manes Sperberhttps://fivebooks.com/book/tear-ocean-wie-eine-traene-im-ozean-by-manes-sperber/ط.ا. )فهم يتكلمون مع أنفسهم وهم ينتظرون الاعتقال، و كلماتهم في الحقيقة موجهة إلى الأصدقاء عبر الحدود، الرفاق المتوفين: هم الوحيدون القادرون على قياس المسافة التي تفصل سقوط 1939 عن أكتوبر 1917. اليهم واليهم وحدهم، لأولئك الذين شاركوا معهم تجربة الثورة، ذكرى ذلك الأمل الفريد من نوعه تاريخيًا، والذي يمتد ليشمل العالم بأسره, اليهم وحدهم يوجهون كلماتهم لينقلوا فيها خيبة الأمل, اليأس الذي عانو ا منه. للحظة وجيزة، مُنحوا لمحة عن حياة أخرى، نهاية تاريخهم وتاريخ أسلافهم - ثم سلبوها منهم. ربما لا شيء سيعوض هذه الخسارة، بالتأكيد ليس في حياتهم القصيرة أو في أي لحظة تأتي بعد ذلك، وصولاً إلى يومنا هذا. بالأحرى ستفقد الخسارة نفسها: بالنسبة لخلفائهم، ستكون هذه الخسارة شرطًا مسبقًا لوجودهم، وأساس تجربتهم السياسية. حتى مع بذل جهد كبير، سيظلون غير قادرين على فهم خيبة الأمل الثورية، رغم أنهم, او إننا, -حتى يومنا هذا - الأطفال، بالمعنى الدقيق التاريخي والعلمي, لخيبة الأمل هذه. تجربة خيبة الأمل هذه ليست تجربة خاصة بنا، لكنها تشكلنا بالفعل.إنهم يعلمون أن الشيوعيين ينتظرون في مساكنهم ليتم القبض عليهم، في زنازينهم للاستجواب التالي، في أقفاص مظلمة ليتم نقلهم إلى معسكرات الاعتقال. هذا هو السبب في أنهم يتحدثون مع الموتى، على الرغم من أن آمالهم معلقة على أولئك الذين ولدوا لاحقًا، إلا أنهم لن يلتقوا بالآخرين أبدًا. مع رفاقهم الضائعين يناقشون أخطائهم، وإغفالاتهم التكتيكية، أو, إذا شعروا أنهم قادرون على ذلك، أوهامهم الخرقاء والملهمة، وأوهامهم الذاتية والمصيرية قبل كل شيء.الشعور بالوحدة المطلقة. عزلة الشيوعيين. من سيشاركهم زنزانتهم، وآخر مسيرة لهم في الفناء؟ من سيقدم لهم الرفقة، ومن سيتقدم ليكون حليفهم؟ من سيشهد لهم؟ مع مَن يُتذكر أولئك الذين لا يُذكرون إلا كضحايا، الذين يخدمون اليوم فقط لدفن، جنبًا إلى جنب مع قاتليهم، نفس الآمال التي قُتلوا من أجلها؟ في كثير من الأحيان، يبدو أن الأشخاص الخطأ يحزنون على ضحايا الستالينية. يظهرون حزنًا - لأنه ليس حزنا حقًا. هؤلاء القتلى الذين قادهم المناهضون للشيوعية إلى ساحة المعركة مجهولون، وإذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة، فمن المرجح أن يرفض العديد منهم أن يتم قيادتهم. الموتى لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم. ربما ذهبوا إلى الجانب الآخر، ربما إلى جانب آخر. ليس بالأرقام المطلقة، بطبيعة الحال، ولكن بالأرقام النسبية، فإن ضحايا الإرهاب ......
#ستالين:
#خيانة
#الشيوعيين
#للشيوعيي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721886