فاطمة شاوتي : هَلْ تَرْقًصُ الذِّئَابُ...؟
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي هلْ نرقصْ يَا KEVIN COSTNER ...! الغابةُ نائمةٌ والذئابُ أطفأتْ عيونَهَا ... القنَّاصةُ يحلمُونَ بوجبةٍ شهيةٍ لِظَبْيٍ .. بسطتْ ثديَهَا لِسُخَيْلَةٍ يتيمةٍ... و تركتْ مفتاحَ الغابةِ للقمرِ ... ثمَّ استغرقَهَا الحُلْمُ بعناقِ الشجرةِ لكنَّ العُواءَ سرقَ المفتاحَ... هلْ يسمعُ الليلُ السُّعارَ يهربُ مِنْ كلابٍ ضالَّةٍ ...؟ هلْ لليلِ أذانٌ تُصْغِي للأشجارِ تركضُ هاربةً منْ حطَّابٍ يسرقُ نومَهُ مِنَْ الجوعِ... فيُزعِجُ رقصَ الذئابْ...؟ الفؤوسُ ارتجلتِْ الكلامَ ... وحفرتْ للموتِ تابوتاً تحتَ أجنحةِ المطرِ... أَيُّهَا الولدُ الضَّالُ ...! كيفَ خرجتَ مِنْ خُمِّ الفراخِ و سكنتَ عريشةَ يمامةٍ صامتْ عنِْ الكلامْ...؟ هلْ ترقصُ الذئابُ ياصديقِي ...؟! الغابةُ مُحاطةٌ بالحطبِ و أعوادُ الثقابِ فِي جيبِ السؤالِ : مَنْ سرقَ السِّرَّ...؟ كيفَ ندخلُ الغابةَ ونحنُ نلْبسُ مناعةَ القطيعِ ... و نأكلُ شجرةَ الفحمِ لِقَاحاً لِدورةِ الإِنْتِخَابِ الطبيعِي ... ؟ هلْ سيفوزُ النبِيُّ الخَضْرْ أمِْ الشِّمْبَّانْزِي فِي تجربةِ الموتْ...؟ ......
#هَلْ
#تَرْقًصُ
#الذِّئَابُ...؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675009
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي هلْ نرقصْ يَا KEVIN COSTNER ...! الغابةُ نائمةٌ والذئابُ أطفأتْ عيونَهَا ... القنَّاصةُ يحلمُونَ بوجبةٍ شهيةٍ لِظَبْيٍ .. بسطتْ ثديَهَا لِسُخَيْلَةٍ يتيمةٍ... و تركتْ مفتاحَ الغابةِ للقمرِ ... ثمَّ استغرقَهَا الحُلْمُ بعناقِ الشجرةِ لكنَّ العُواءَ سرقَ المفتاحَ... هلْ يسمعُ الليلُ السُّعارَ يهربُ مِنْ كلابٍ ضالَّةٍ ...؟ هلْ لليلِ أذانٌ تُصْغِي للأشجارِ تركضُ هاربةً منْ حطَّابٍ يسرقُ نومَهُ مِنَْ الجوعِ... فيُزعِجُ رقصَ الذئابْ...؟ الفؤوسُ ارتجلتِْ الكلامَ ... وحفرتْ للموتِ تابوتاً تحتَ أجنحةِ المطرِ... أَيُّهَا الولدُ الضَّالُ ...! كيفَ خرجتَ مِنْ خُمِّ الفراخِ و سكنتَ عريشةَ يمامةٍ صامتْ عنِْ الكلامْ...؟ هلْ ترقصُ الذئابُ ياصديقِي ...؟! الغابةُ مُحاطةٌ بالحطبِ و أعوادُ الثقابِ فِي جيبِ السؤالِ : مَنْ سرقَ السِّرَّ...؟ كيفَ ندخلُ الغابةَ ونحنُ نلْبسُ مناعةَ القطيعِ ... و نأكلُ شجرةَ الفحمِ لِقَاحاً لِدورةِ الإِنْتِخَابِ الطبيعِي ... ؟ هلْ سيفوزُ النبِيُّ الخَضْرْ أمِْ الشِّمْبَّانْزِي فِي تجربةِ الموتْ...؟ ......
#هَلْ
#تَرْقًصُ
#الذِّئَابُ...؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675009
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - هَلْ تَرْقًصُ الذِّئَابُ...؟
فاطمة شاوتي : هَلْ يَنْسَانَا التَّارِيخُ...؟
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي يَا أصابعَ صَبْرَا وشَاتِيلَا ...! أصابعِي تُراقصُ ألمِي... في جمجمتِي ألفُ سؤالٍ وسؤالٍ عمَّنْ سرقَ منْ صدرِي البرتقالَ...؟ عمَّنْ خبَّأَ في أحشائِي جرحَ الياسمينِ...؟ شربتُ نَسْغَ الزيتونِ ... في حماماتِ التَّسخِينِ أكلتُ خبزاً مُدَمَّساً بالطينِ...لَاحلُمَ لِي في تربةِ الأحزانِ صبرَا تسألُنِي الآنَ : مَنْ تورَّطَ في أتُونِ الريحِ ...؟ مَنِْ اقتلعَ عورةَ البئرِ ...؟ لَا مفاتيحَ تفتَحُ البابَ... على الخيامِ أنفاسُ شَارُونْ تفترسُ الخيامْ... في المطاعمِ شعبٌ يأكلُ الشَّتَاتْ... هيَ شَاتِيلَا مَشْتَلٌ يُورِقُ الغيابْ... في كفِّي أسئلةٌ عنْ امرأةٍ ... تولدُ مِنَْ الرمادْ... في أصابعِي رصاصاتٌ لَا أجوبةَ لهَا في شُقُوقِ التاريخِ... لَا دهشةَ في وسادةِ العناكبِ ... يَادمِي المَسْبُوكَ على صفيحِ الولَائمْ...! لَا تنسوْا أنَّ لِخواتِمِي أصابعَ سليمانْ... ! و أنَّ للهدهدِ رقبةَ بَلْقِيسْ تعلقُ عليهَا مفتاحَ الماءْ ... ! كفِّي أُدَثِّرُهُ بِلُهاثِ الأحفادِ... فلَا تنسوْا أنَّ للجثثِ خاتمَ الربِّ...! جسدِي ... اِمتداداتُ الحياةِ في الصمتِ جسدِي ... زُحْمَةُ أطفالٍ في الحَلَمَاتِ للربيعِ أجراسٌ تُقْرَعُ في جوْقَةِ الأرقِ... اِمْشُوا ...! اِمْشُوا في قلقِي الشاحبِ مِنَْ الصدإِ ...! فالحِرْذَوْنُ لَا يكتمُ أسرارَ الجرحِ... فُؤَادِي ممَرٌّ لدمِكُمْ في دمِي... أَيَّتُهَا السماءُ...! لَا تُغْلِقِي زرقةَ الماءْ...! العصافيرُ تطيرُ دونَ أجنحةِ الهواءِ... في قصيدةٍ مَا تنتحرُ رسائلُ الوطنْ... بينَ البحرِ و البرِّ يصهلُ الغيابُ أربعاً و ثلاثينَ صهيلًا ... أَيُّهَا الوطنُ ...! أخالُكَ حُلْماً نامَ نامَ نامَ و تَكَوَّمَ في حصنِ الأوجاعْ... سِرْ يَا وجعِي خارجَ خارطةِ التَّنْجِيمْ...! و تَعَرَّ منَْ الألوانْ...! للحجارةِ ذاكرةٌ لَا تنسَى ... أنَّ اليومَ كانَ دماً في خاصرةِ المناجلِ ... كانَ دمعاً أخضرَ على رموشِ المعاولِ ... مسحَ عنَّا قلَقَ الطَّلْقْ... فمتَى يُخْلَى سبيلُ التفاؤلِ...؟ تَعَالَ أيُّهَا الوطنُ ...! مازالَ في الوطنِ مُتَّسَعٌ للحُلُمْ... تَعَالَ أَيُّهَا الحُلُمُ ...! مازالَ في الحُلُمِ مُتَّسَعٌ للحبّْ...! تَعَالَ نَمُتْ حُبًّا ...! لَا نموتُ إلَّا مرةً و إِنْ تَكَرَّرَتْ... ......
#هَلْ
#يَنْسَانَا
#التَّارِيخُ...؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677791
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي يَا أصابعَ صَبْرَا وشَاتِيلَا ...! أصابعِي تُراقصُ ألمِي... في جمجمتِي ألفُ سؤالٍ وسؤالٍ عمَّنْ سرقَ منْ صدرِي البرتقالَ...؟ عمَّنْ خبَّأَ في أحشائِي جرحَ الياسمينِ...؟ شربتُ نَسْغَ الزيتونِ ... في حماماتِ التَّسخِينِ أكلتُ خبزاً مُدَمَّساً بالطينِ...لَاحلُمَ لِي في تربةِ الأحزانِ صبرَا تسألُنِي الآنَ : مَنْ تورَّطَ في أتُونِ الريحِ ...؟ مَنِْ اقتلعَ عورةَ البئرِ ...؟ لَا مفاتيحَ تفتَحُ البابَ... على الخيامِ أنفاسُ شَارُونْ تفترسُ الخيامْ... في المطاعمِ شعبٌ يأكلُ الشَّتَاتْ... هيَ شَاتِيلَا مَشْتَلٌ يُورِقُ الغيابْ... في كفِّي أسئلةٌ عنْ امرأةٍ ... تولدُ مِنَْ الرمادْ... في أصابعِي رصاصاتٌ لَا أجوبةَ لهَا في شُقُوقِ التاريخِ... لَا دهشةَ في وسادةِ العناكبِ ... يَادمِي المَسْبُوكَ على صفيحِ الولَائمْ...! لَا تنسوْا أنَّ لِخواتِمِي أصابعَ سليمانْ... ! و أنَّ للهدهدِ رقبةَ بَلْقِيسْ تعلقُ عليهَا مفتاحَ الماءْ ... ! كفِّي أُدَثِّرُهُ بِلُهاثِ الأحفادِ... فلَا تنسوْا أنَّ للجثثِ خاتمَ الربِّ...! جسدِي ... اِمتداداتُ الحياةِ في الصمتِ جسدِي ... زُحْمَةُ أطفالٍ في الحَلَمَاتِ للربيعِ أجراسٌ تُقْرَعُ في جوْقَةِ الأرقِ... اِمْشُوا ...! اِمْشُوا في قلقِي الشاحبِ مِنَْ الصدإِ ...! فالحِرْذَوْنُ لَا يكتمُ أسرارَ الجرحِ... فُؤَادِي ممَرٌّ لدمِكُمْ في دمِي... أَيَّتُهَا السماءُ...! لَا تُغْلِقِي زرقةَ الماءْ...! العصافيرُ تطيرُ دونَ أجنحةِ الهواءِ... في قصيدةٍ مَا تنتحرُ رسائلُ الوطنْ... بينَ البحرِ و البرِّ يصهلُ الغيابُ أربعاً و ثلاثينَ صهيلًا ... أَيُّهَا الوطنُ ...! أخالُكَ حُلْماً نامَ نامَ نامَ و تَكَوَّمَ في حصنِ الأوجاعْ... سِرْ يَا وجعِي خارجَ خارطةِ التَّنْجِيمْ...! و تَعَرَّ منَْ الألوانْ...! للحجارةِ ذاكرةٌ لَا تنسَى ... أنَّ اليومَ كانَ دماً في خاصرةِ المناجلِ ... كانَ دمعاً أخضرَ على رموشِ المعاولِ ... مسحَ عنَّا قلَقَ الطَّلْقْ... فمتَى يُخْلَى سبيلُ التفاؤلِ...؟ تَعَالَ أيُّهَا الوطنُ ...! مازالَ في الوطنِ مُتَّسَعٌ للحُلُمْ... تَعَالَ أَيُّهَا الحُلُمُ ...! مازالَ في الحُلُمِ مُتَّسَعٌ للحبّْ...! تَعَالَ نَمُتْ حُبًّا ...! لَا نموتُ إلَّا مرةً و إِنْ تَكَرَّرَتْ... ......
#هَلْ
#يَنْسَانَا
#التَّارِيخُ...؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677791
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - هَلْ يَنْسَانَا التَّارِيخُ...؟