رمضان حمزة محمد : كيفية تأثير توفر المياه وجودتها على استخدامات ومعاني الحياة في جميع المجالات المتقاطعة من الحياة الاجتماعية التي تستخدم المياه ..مدينة بوسطن الأمريكية مثالاً
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد في 1 مايس- أيار من العام 2010 في ويستون ، ماساتشوستس، الولايات المتحدة ، تسبب عطل كارثي وغير مسبوق في قناة تزويد المياه لمدينة بوسطن والمدن الحضرية المحيطة بها البالغ عددها 29 في انقطاع المياه لما يقرب من مليوني ساكن. تم تفعيل نظام “المشروع الاحتياطي” على الفور ، لكن مياه الصنبور التي تم توصيلها من خلال هذا النظام كانت غير صالحة للشرب أو الطهي قبل غليانها وتعقيمها أولاً. في الساعات الأولى من الأزمة ، جُردت أرفف متاجر البقالة من كل زجاجة وقنينة مياه ، وكان الناس يخزنون المياه من ينابيع بولندا كما لو كانت تحتوي على مياه مقدسة. كما توترت العلاقات بين الناس حيث قام المتسوقون بضرب بعضهم البعض بشكل محموم للحصول على آخر زجاجة وقنينة ماء على الرف. في هذه الحالة ، أصبحت المهام الأساسية في الحياة اليومية مثل غسل اليدين أو تنظيف الأسنان إجراءات متعمدة ومدروسة. في الواقع ، عندما تم تهديد توافر المياه النظيفة ، أصبحت ((المياه)) نقطة التركيز المركزية. تغيرت إيقاعات الحياة اليومية للناس بشكل أساسي بسبب نقص المياه الصالحة للشرب ، وبطرق غير متوقعة – لم يكن بالإمكان غسل الأطباق بأمان ، ولم تقدم المدارس الفاكهة ، وأصبح (الرعب والخوف) متلازم للحياة اليومية للسكان.بدا الناس متفاجئين عندما أدركوا مدى إعتماد حياتهم اليومية على المياه ، حتى لو توصلوا إلى مثل هذا الإدراك فقط لأن توقعاتهم قد توقفت بسبب فشل الأنابيب. نتيجة لهذا الموقف ، تركزت المحادثات غير الرسمية على نقص المياه – كيف كان الناس يتأقلمون ، وكيف فوجئوا بأن هذا النقص في المياه النظيفة أثرت على حياتهم وإهتماماتهم اليومية لعدة أيام ، كان حديث مجتمع مدينة بوسطن مفتون بالمياه – نقص المياه ، ونوعية المياه ، واستخدامات المياه. في غضون أيام قليلة وبسرعة أكبر مما توقعه أي شخص، تم إصلاح العطل في الأنبوب وعاد الجميع إلى حياتهم السابقة. مرة أخرى ، كان بإمكان سكان بوسطن تشغيل صنابيرهم دون تفكير والاستفادة من المياه الآمنة التي يتدفق منها.عندما لم يعد الوصول إلى المياه يواجه تحديًا ، تراجعت أهمية المياه مرة أخرى من أولويات السكان. بينما تصف هذه الحكاية تحولًا مؤسفًا للأحداث، فإنها تؤكد على الأسس المفاهيمية الأساسية لهذا المصدر الحيوي لإستمرار الحياة. أولاً ، لان المياه تعمل كعنصر رابط يربط بين الأبعاد المتداخلة للحياة الاجتماعية ، ويؤثر على الناس عبر جميع الطبقات الاجتماعية. عندما فشلت قناة توصيل المياه في بوسطن ، أثر التغيير في توافر المياه وجودتها بالتزامن على عدد من العادات اليومية، من إعداد الطعام واستهلاكه، إلى الاستحمام والنظافة، يطرح السؤال عن كيفية تأثير التغيير في توافر المياه وجودتها على استخدامات ومعاني الحياة في تلك المجالات المتقاطعة من الحياة الاجتماعية التي تتدفق من خلالها المياه لا محالة. ......
#كيفية
#تأثير
#توفر
#المياه
#وجودتها
#استخدامات
#ومعاني
#الحياة
#جميع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723963
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد في 1 مايس- أيار من العام 2010 في ويستون ، ماساتشوستس، الولايات المتحدة ، تسبب عطل كارثي وغير مسبوق في قناة تزويد المياه لمدينة بوسطن والمدن الحضرية المحيطة بها البالغ عددها 29 في انقطاع المياه لما يقرب من مليوني ساكن. تم تفعيل نظام “المشروع الاحتياطي” على الفور ، لكن مياه الصنبور التي تم توصيلها من خلال هذا النظام كانت غير صالحة للشرب أو الطهي قبل غليانها وتعقيمها أولاً. في الساعات الأولى من الأزمة ، جُردت أرفف متاجر البقالة من كل زجاجة وقنينة مياه ، وكان الناس يخزنون المياه من ينابيع بولندا كما لو كانت تحتوي على مياه مقدسة. كما توترت العلاقات بين الناس حيث قام المتسوقون بضرب بعضهم البعض بشكل محموم للحصول على آخر زجاجة وقنينة ماء على الرف. في هذه الحالة ، أصبحت المهام الأساسية في الحياة اليومية مثل غسل اليدين أو تنظيف الأسنان إجراءات متعمدة ومدروسة. في الواقع ، عندما تم تهديد توافر المياه النظيفة ، أصبحت ((المياه)) نقطة التركيز المركزية. تغيرت إيقاعات الحياة اليومية للناس بشكل أساسي بسبب نقص المياه الصالحة للشرب ، وبطرق غير متوقعة – لم يكن بالإمكان غسل الأطباق بأمان ، ولم تقدم المدارس الفاكهة ، وأصبح (الرعب والخوف) متلازم للحياة اليومية للسكان.بدا الناس متفاجئين عندما أدركوا مدى إعتماد حياتهم اليومية على المياه ، حتى لو توصلوا إلى مثل هذا الإدراك فقط لأن توقعاتهم قد توقفت بسبب فشل الأنابيب. نتيجة لهذا الموقف ، تركزت المحادثات غير الرسمية على نقص المياه – كيف كان الناس يتأقلمون ، وكيف فوجئوا بأن هذا النقص في المياه النظيفة أثرت على حياتهم وإهتماماتهم اليومية لعدة أيام ، كان حديث مجتمع مدينة بوسطن مفتون بالمياه – نقص المياه ، ونوعية المياه ، واستخدامات المياه. في غضون أيام قليلة وبسرعة أكبر مما توقعه أي شخص، تم إصلاح العطل في الأنبوب وعاد الجميع إلى حياتهم السابقة. مرة أخرى ، كان بإمكان سكان بوسطن تشغيل صنابيرهم دون تفكير والاستفادة من المياه الآمنة التي يتدفق منها.عندما لم يعد الوصول إلى المياه يواجه تحديًا ، تراجعت أهمية المياه مرة أخرى من أولويات السكان. بينما تصف هذه الحكاية تحولًا مؤسفًا للأحداث، فإنها تؤكد على الأسس المفاهيمية الأساسية لهذا المصدر الحيوي لإستمرار الحياة. أولاً ، لان المياه تعمل كعنصر رابط يربط بين الأبعاد المتداخلة للحياة الاجتماعية ، ويؤثر على الناس عبر جميع الطبقات الاجتماعية. عندما فشلت قناة توصيل المياه في بوسطن ، أثر التغيير في توافر المياه وجودتها بالتزامن على عدد من العادات اليومية، من إعداد الطعام واستهلاكه، إلى الاستحمام والنظافة، يطرح السؤال عن كيفية تأثير التغيير في توافر المياه وجودتها على استخدامات ومعاني الحياة في تلك المجالات المتقاطعة من الحياة الاجتماعية التي تتدفق من خلالها المياه لا محالة. ......
#كيفية
#تأثير
#توفر
#المياه
#وجودتها
#استخدامات
#ومعاني
#الحياة
#جميع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723963
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - كيفية تأثير توفر المياه وجودتها على استخدامات ومعاني الحياة في جميع المجالات المتقاطعة من الحياة الاجتماعية التي…
هاجر منصوري : شعب -يلفظ- أنفاسه ويريد -لفظ- جميع أحزابه الحاكمة
#الحوار_المتمدن
#هاجر_منصوري لا ننكر تباين الآراء حول القرارات الرئاسيّة ليلة 25 جويلية وما تلاها من إجراءات في الأيّام موالية وأهمّها تجميد عمل المجلس النيابي ورفع الحصانة عن النواب فضلا عن إقالة رئيس الحكومة ... ولكن جزء هامّ من الشعب التونسي احتفى بها ورأى فيها خطوة نحو الحدّ من معاناته وتصحيحا لمسار الثورة. وهي قرارات ما كان ليتّخذها رئيس الجمهوريّة التونسيّة الثالثة لولا الوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي الخانق الذي بلغته تونس في غفوة من ثورتها وكرامة مواطنيها، وقد آن الأوان إلى أن يتبادل الأطراف المواقع علّهم يتفكّرون ويصحّحون ويراجعون، من شعب "مجمّدة" استحقاقاته إلى أحزاب حاكمة "مجمّدة " تراهاتها في ريح " شهيلي" إقليميّة خطيرة. ويكفي أن نقوم بــ"فلاش باك" على المشهد السياسي قبل التجميد،حتّى يتراءى لنا واقع سياسي مريع. فالأحزاب الحاكمة التي اعتلت منصّة النظام البرلماني بمباركة شعبيّة ومثّلت منتخبيها / منتخباتها وتشكّلت منهم حكومات، لم تهب شعبها إلاّ سياسة التفقير والتجويع، وأجهزت عليه بسياسة القتل الجماعي المتعمّد. نعم هي شرعيّة قانونيّة في انتخابات ديمقراطيّة أفرزها "الصندوق"، وجعلت نسبة هامة من الشعب التونسي في " صندوق الموت".. ومادام أنصار هؤلاء الاحزاب بخير وأتباعهم بخير وأموالهم بخير ومشاريعهم بخير ومن ناضلوا من أجلهم بخير، فليمت البقيّة الباقية برّا وبحرا وقهرا وفقرا وجوعا وأخيرااا وباء...وهذا النوع من التفكير الحزبي الضيّق لا يخدم تونس ويؤكّد على أنّ الائتلاف الحكومي يتكوّن من نوعين من الأحزاب لا ثالث لهما أحزاب من نوع الفرق الإسلاميّة صراعها أساسا قائم على إحياء مفهوم الفرقة الناجية تبعا لحديث موضوع ينقل عن الرسول (ص) في جوامع أهل السنّة وفيها يقول: "افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلّها في النار إلاّ واحدة" قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي." (. رواه أبو داود، والترمذي، وابن ماجه، وغيرهم). ولم يغادر هذا النوع من الأحزاب مفهوم الفرقة الناجية حتّى وإن ادّعى أصحابه مدنيّتها لأنّها كلّما مُكنّت ستنتقل إلى المرحلة الموالية من تصفية الفرق الأخرى. وفعلا انتقلت هذه الأحزاب في تونس إلى تصفية جزء كبير من الشعب التونسي لأنّه لا يتبع فرقتها بل يتبع "تونس بكلّها". وهي أحزاب برتبة الفرق الإسلاميّة، أثقلت كاهلنا ومشاعرنا بالقول بعرقلتها عن العمل وعدم مساعدتها، وهي تسعى في كلّ مرّة إلى التمكّن والتمكين فترى رجالاتها يتوغّلون ويتمتّنون في مجالس شوراهم أمّا نساؤهم فجميهنّ محجّبات عقليّا عن قضاياهنّ. وقد أبقوا الوضع التونسي على ما هو عليه قبل الثورة وتحالفوا مع كلّ أباطرة الفساد من أجل البقاء الفرقي، بل ويتاجرون بعذابات أتباعهم/تابعاتهم الذين ناضلوا من أجل حزبهم ورايتهم التي تريد أن ترفرف من أجل الخلافة وقيم الاسلام التمامي الخالي من كلّ اجتهاد وتحديث. وأمّا الأحزاب الأخرى فمعظمها لا يخرج عن العمالة الداخليّة والخارجيّة وممّن لفّ لفّهم، فتصوّر بعضهم أنّه "أسد" يحمي عرين المنظومة القديمة ولوبيّاتها الفاسدة، أو "شعلة" تنير الطريق إلى من يريدون تونس أرضا رخوة للعبور. وهي أحزاب فقّاعيّة ليبراليّة مقيتة لا يهمّها سوى المحافظة على مكاسبها حتّى وإن اقتضى الأمر بأحد أصحاب هذه الأحزاب إلى أن يتاجر بوفاة ابنه من أجل التموقع السياسي. وقد هرول هذان النمطان من الأحزاب إلى ركوب موجة المصالح الماديّة قبل المواقف المبدئيّة فكانت التحالفات المقيتة، دون ان نغفل عن نوع ......
#-يلفظ-
#أنفاسه
#ويريد
#-لفظ-
#جميع
#أحزابه
#الحاكمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726401
#الحوار_المتمدن
#هاجر_منصوري لا ننكر تباين الآراء حول القرارات الرئاسيّة ليلة 25 جويلية وما تلاها من إجراءات في الأيّام موالية وأهمّها تجميد عمل المجلس النيابي ورفع الحصانة عن النواب فضلا عن إقالة رئيس الحكومة ... ولكن جزء هامّ من الشعب التونسي احتفى بها ورأى فيها خطوة نحو الحدّ من معاناته وتصحيحا لمسار الثورة. وهي قرارات ما كان ليتّخذها رئيس الجمهوريّة التونسيّة الثالثة لولا الوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي الخانق الذي بلغته تونس في غفوة من ثورتها وكرامة مواطنيها، وقد آن الأوان إلى أن يتبادل الأطراف المواقع علّهم يتفكّرون ويصحّحون ويراجعون، من شعب "مجمّدة" استحقاقاته إلى أحزاب حاكمة "مجمّدة " تراهاتها في ريح " شهيلي" إقليميّة خطيرة. ويكفي أن نقوم بــ"فلاش باك" على المشهد السياسي قبل التجميد،حتّى يتراءى لنا واقع سياسي مريع. فالأحزاب الحاكمة التي اعتلت منصّة النظام البرلماني بمباركة شعبيّة ومثّلت منتخبيها / منتخباتها وتشكّلت منهم حكومات، لم تهب شعبها إلاّ سياسة التفقير والتجويع، وأجهزت عليه بسياسة القتل الجماعي المتعمّد. نعم هي شرعيّة قانونيّة في انتخابات ديمقراطيّة أفرزها "الصندوق"، وجعلت نسبة هامة من الشعب التونسي في " صندوق الموت".. ومادام أنصار هؤلاء الاحزاب بخير وأتباعهم بخير وأموالهم بخير ومشاريعهم بخير ومن ناضلوا من أجلهم بخير، فليمت البقيّة الباقية برّا وبحرا وقهرا وفقرا وجوعا وأخيرااا وباء...وهذا النوع من التفكير الحزبي الضيّق لا يخدم تونس ويؤكّد على أنّ الائتلاف الحكومي يتكوّن من نوعين من الأحزاب لا ثالث لهما أحزاب من نوع الفرق الإسلاميّة صراعها أساسا قائم على إحياء مفهوم الفرقة الناجية تبعا لحديث موضوع ينقل عن الرسول (ص) في جوامع أهل السنّة وفيها يقول: "افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلّها في النار إلاّ واحدة" قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي." (. رواه أبو داود، والترمذي، وابن ماجه، وغيرهم). ولم يغادر هذا النوع من الأحزاب مفهوم الفرقة الناجية حتّى وإن ادّعى أصحابه مدنيّتها لأنّها كلّما مُكنّت ستنتقل إلى المرحلة الموالية من تصفية الفرق الأخرى. وفعلا انتقلت هذه الأحزاب في تونس إلى تصفية جزء كبير من الشعب التونسي لأنّه لا يتبع فرقتها بل يتبع "تونس بكلّها". وهي أحزاب برتبة الفرق الإسلاميّة، أثقلت كاهلنا ومشاعرنا بالقول بعرقلتها عن العمل وعدم مساعدتها، وهي تسعى في كلّ مرّة إلى التمكّن والتمكين فترى رجالاتها يتوغّلون ويتمتّنون في مجالس شوراهم أمّا نساؤهم فجميهنّ محجّبات عقليّا عن قضاياهنّ. وقد أبقوا الوضع التونسي على ما هو عليه قبل الثورة وتحالفوا مع كلّ أباطرة الفساد من أجل البقاء الفرقي، بل ويتاجرون بعذابات أتباعهم/تابعاتهم الذين ناضلوا من أجل حزبهم ورايتهم التي تريد أن ترفرف من أجل الخلافة وقيم الاسلام التمامي الخالي من كلّ اجتهاد وتحديث. وأمّا الأحزاب الأخرى فمعظمها لا يخرج عن العمالة الداخليّة والخارجيّة وممّن لفّ لفّهم، فتصوّر بعضهم أنّه "أسد" يحمي عرين المنظومة القديمة ولوبيّاتها الفاسدة، أو "شعلة" تنير الطريق إلى من يريدون تونس أرضا رخوة للعبور. وهي أحزاب فقّاعيّة ليبراليّة مقيتة لا يهمّها سوى المحافظة على مكاسبها حتّى وإن اقتضى الأمر بأحد أصحاب هذه الأحزاب إلى أن يتاجر بوفاة ابنه من أجل التموقع السياسي. وقد هرول هذان النمطان من الأحزاب إلى ركوب موجة المصالح الماديّة قبل المواقف المبدئيّة فكانت التحالفات المقيتة، دون ان نغفل عن نوع ......
#-يلفظ-
#أنفاسه
#ويريد
#-لفظ-
#جميع
#أحزابه
#الحاكمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726401
الحوار المتمدن
هاجر منصوري - شعب -يلفظ- أنفاسه ويريد -لفظ- جميع أحزابه الحاكمة