الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماهر الشريف : اغتيال بنات قد يبدد مكاسب الفلسطينيين ويضعف التضامن الدولي معهم
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف ترك اغتيال نزار بنات على أيدي عناصر من أجهزة أمن السلطة الفلسطينية وتداعياته أصداء واسعة في وسائل الإعلام على امتداد العالم، وخطف الأضواء من المكاسب الإعلامية الكبيرة التي حققها الفلسطينيون، على قاعدة وحدتهم، خلال المواجهة الأخيرة التي خاضوها مع الاحتلال الإسرائيلي، وكذلك من حملات التضامن الدولي الواسعة معهم التي شهدتها العديد من مدن العالم.الفلسطينيون ينجحون في كسب معركة الرأي العام العالمي كان من الظواهر المهمة التي برزت خلال تصدي الفلسطينيين، خلال شهر أيار/مايو الفائت، في مواقع وجودهم كافة، للعدوان والاحتلال الإسرائيليين، نجاحهم في كسب معركة الرأي العام العالمي، وخصوصاً بعد أن اقتحمت مصطلحات- كما يلاحظ الصحافي أحمد مريسي-مثل "الأبرتهايد"، و"التطهير العرقي" و"جرائم حرب"، "وسائل الإعلام العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي، واستخدمها نواب في الكونغرس وإعلاميون وحقوقيون ومشاهير في الساحة الأمريكية، ضد ما فعله الاحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة والضفة الغربية وغزة".فجولة المواجهة الأخيرة لم تكن –كما يتابع الصحافي نفسه- كسابقاتها، إذ "طالما كسبت إسرائيل الصراع الإعلامي، واستفادت من قنوات التواصل الاجتماعي، وتصريحات قادتها، لتشكيل سرد خاص بها لصالحها، وكي تصوّر نفسها على أنها المظلومة التي تتعرض لهجوم من "مجموعات إرهابية"، وأن عليها الدفاع عن نفسها. إلا أنه في هذه المرة، حقق الفلسطينيون الذين تحدثوا علناً ضد الاحتلال الإسرائيلي وقصفه العسكري الساحق لغزة نجاحاً أكبر بكثير في سرد روايتهم على وسائل التواصل الاجتماعي..، وهو الأمر الذي أدى إلى تآكل ميزة إسرائيل في معركة وجهات النظر واكتساب جمهور متحمس لها، بحسب مراقبين"[1].وبحسب موقع "النهار العربي" الإلكتروني، فإن المشهد العام تغيّر كثيراً على الصعيد الإعلامي، ما بين الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة سنة 2014 والحرب التي شنتها على القطاع في أيار/مايو 2021، "كما تغير الفلسطينينون على الأرض وانعكست صورة وحدتهم في القدس وغزة والداخل الفلسطيني إعلامياً بالرغم من التقسيم المناطقي"ـ كما أن منصات الإعلام الاجتماعي "لم تعد كما كانت، فقد ظهرت تطبيقات جديدة مثل "التيك توك"، بينما التطبيقات القديمة قطعت شوطاً وتطورت مثل "إنستغرام وفايسبوك وتويتر"، لتبدو هذه الوسائل أسرع من الآلة العسكرية الإسرائيلية على مستوى التأثير وأشد ضراوة في توجيه الرأي العام العالمي والتأثير لصالح القضية الفلسطينية وضرب الرواية الصهيونية". ويستشهد الموقع المذكور بخبير عسكري إسرائيلي تحدث إلى إذاعة الجيش الإسرائيلي قائلاً: "الفلسطينيون استفادوا في شكل لافت من شبكات التواصل الاجتماعي. يكفيني رؤية الفجوة الهائلة والمثيرة للقلق بين هاشتاغات "غزة تحت الهجوم" مقابل "إسرائيل تحت الهجوم" لفهم مدى نجاح الحملة الفلسطينية، ما يعني فشل منظومة الإعلام الحكومي الإسرائيلي". ويتابع الخبير العسكري نفسه: "في الأيام الماضية وفي خضم المعركة الدائرة في الجنوب كانت حرب "الهاشتاغات" لا تقل ضراوة عن حرب الآلة العسكرية، وساهمت في تجنيد الرأي العام العالمي، فيما يبدو أنه تطور واختراق نوعي في جدار التعاطف التقليدي مع إسرائيل، وبرز ذلك من حجم التظاهرات التي شهدها العالم خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي من لندن الى أستراليا"[2].ولعب القصف الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة الذي لم تسلم منه مقرات وسائل الإعلام العربية والعالمية دوراً في إحداث هذا التحوّل الذي مكّن الفلسطينيين، هذه المرة، من كسب معركة الرأي العام ال ......
#اغتيال
#بنات
#يبدد
#مكاسب
#الفلسطينيين
#ويضعف
#التضامن
#الدولي
#معهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724923
ماهر الشريف : فضيحة بيغاسوس ومسؤولية إسرائيل عن انتهاكات حقوق الإنسان
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف قررت الحكومة الإسرائيلية قبل أيام تشكيل لجنة للتحقيق في ما صار يُعرف بفضيحة نظام التجسس بيغاسوس، وذلك بعد أن كشفت تقارير صحفية تداولتها بصورة خاصة صحف "الواشنطن بوست" و"الغارديان" و"لوموند" أن برنامج بيغاسوس الذي طورته مجموعة "NSO" الإسرائيلية، قد استخدم للتجسس على صحافيين وناشطين سياسيين ومدافعين عن حقوق الإنسان حول العالم، إلى جانب زعماء دول ورؤساء حكومات ودبلوماسيين في دول عدة.وسيكون من مهام هذه اللجنة، كما ذُكر، التحقق من استخدام نظام بيغاسوس ومراجعة تراخيص التصدير في مجال التكنولوجيا الإلكترونية. وبينما أشار وزير الأمن الإسرائيلي بني غانتس إلى أن حكومته "تدرس حاليًا المعلومات المنشورة حول هذا الموضوع"، معتبراً أن "على الدول التي تحصل على مثل هذه الأنظمة أن تحترم التزاماتها المنصوص عليها في الترخيص"، نفى شاليف هوليو، الرئيس التنفيذي لمجموعة NSO الاتهامات الموجهة لشركته، وقال: "بالنسبة لي، إنها مجرد نسيج من الأكاذيب. نحن نعمل حالياً مع 45 دولة، وفي غضون 11 عاماً، رفضنا التعاون مع 90 دولة. بالنسبة لـ NSO، تم عمل كل شيء للتأكد من أن برامج التجسس لا يمكن استخدامها إلا لمنع الأعمال الإرهابية والإجرامية". وتدرس المجموعة كما أكد مسؤولوها رفع "قضايا تشهير" ضد الجهات التي تتهمها (1). // سلاح سياسي وتجاري رهيبفي مقال نشره تحت هذا العنوان على موقع مجلة "أوريان 21" الإلكترونية في 20 تموز الجاري، ذكر الصحافي والكاتب سيلفان سيبل صاحب كتاب "دولة إسرائيل ضد اليهود"، أن إسرائيل ما زالت بعيدة عن أن تصل في مبيعات الأسلحة إلى مستوى المصدرين الرئيسيين كالولايات المتحدة أو روسيا أو فرنسا أو ألمانيا، ولكنها بالمقارنة مع حجمها، فإنها تمثّل "الدولة التي يتأثر اقتصادها أكثر من غيرها بهذه المبيعات"، إذ هي باعت 3,1&#1642-;- من الإجمالي العالمي للأسلحة بين سنتَي 2014 و 2018، وتعد ثامن أكبر مصدّر للأسلحة في العالم، في حين أنها تحتل المرتبة 32 بالنسبة لناتجها المحلي الإجمالي والمرتبة 98 بالنسبة لعدد سكانها".أما في مجال السيطرة السيبرانية على السكان، فقد اكتسبت إسرائيل في أقل من عقدين –كما يتابع- "شهرة عالمية، وحصدت فوائد مالية وسياسية ودبلوماسية كبيرة بفضل كفاءاتها في هذا المجال"، ويستشهد، في هذا السياق، بما ذكره المؤرخ والأستاذ الجامعي الإسرائيلي يوفال نوح هراري من أن الضفة الغربية المحتلة تقدم للإسرائيليين "مختبراً هائلاً في مجال تشكيل ديكتاتورية رقمية"، عن طريق "التحكم بفعالية في عدد سكان يبلغ 2.5 مليون شخص باستخدام الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والطائرات من دون طيار والكاميرات"، بحيث أصبحت إسرائيل "قائدة في مجال الرقابة: فالبلد يجري تجارب ثم يصدّرها إلى العالم بأسره". كما يستشهد بالمحامي الإسرائيلي، إيتاي ماك، الذي يرى أن إسرائيل، وخلافاً لدول مثل الولايات المتحدة الأميركية أو روسيا أو فرنسا تتمتع بكفاءات مماثلة في مجال الأمن السيبراني، تتميّز بميزتين على منافسيها: فهي تتمتع أولاً "بأرض اختبار غنية بشكل لا يضاهى، استناداً إلى عملياتها العسكرية المستمرة وسيطرتها الدائمة على السكان الفلسطينيين"، وهي، ثانياً، لا تعترضها عراقيل، إذ هي "لا تتردد أبداً في تقديم هذه المواد [للمراقبة] إلى من يدفع أكثر، من دون النظر في هويته"، وذلك لأن "وزارة الدفاع وشركات المراقبة السيبرانية تتصرف خارج نطاق السيطرة تقريباً".ويضيف سيلفان سيبل أن شركات المراقبة السيبرانية الإسرائيلية باعت معدات خاصة بجمع المعلومات الاستخبارية إلى أكثر من 1 ......
#فضيحة
#بيغاسوس
#ومسؤولية
#إسرائيل
#انتهاكات
#حقوق
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726757