الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى عبد الغني : احتجاجات وإضراب عام في اليونان ضد تعديلٍ لقانون العمل يتيح زيادة ساعات العمل
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني شارك آلاف اليونانيين في احتجاجاتٍ واسعة بالعاصمة اليونانية أثينا وعدة مدن يونانية أخرى، اليوم الخميس، ضد تعديلات جديدة على قانون العمل، فيما نظمت النقابات العمالية إضرابًا عامًا على مستوى البلاد احتجاجًا على التعديل الذي ستسمح للشركات بزيادة ساعات العمل.الإضراب، الذي دعت له أحزاب سياسية وعدة نقابات عمالية في القطاعين العام والخاص، أدى إلى تعليق خدمات العبّارات والقطارات وإعادة جدولة الرحلات الجوية. وأوقف الإضراب معظم وسائل النقل العام في أثينا، علاوة على إغلاق الخدمات العامة.حمل المتظاهرون، الذين كانوا بالآلاف، لافتات معارضة للتعديل الجديد كُتِبَ عليها “ارفعوا أيديكم عن يوم العمل ذي الـ 8 ساعات”، و”العبودية ليست تقدمًا”.ويُتيح التعديل الجديد للعمال العمل لما يصل إلى 10 ساعات في يوم ووقت أقل في يوم آخر مع زيادة ساعات العمل الإضافية القانونية إلى 150 ساعة في السنة، وهو التعديل الذي وصفته النقابات العمالية أنه يقضي على يوم العمل ذي الـ 8 ساعات ويُمكِّن أصحاب العمل، خصوصًا الشركات الكبيرة، من إجبار العمال على القبول بساعات عمل طويلة.كانت الحكومة اليونانية قد تقدمت بمشروع القانون الشهر الماضي للبرلمان، الذي صادقت أغلبيته المؤيدة للحكومة على القانون الجديد خلال جلسة القراءة الأولى، الأسبوع الماضي، على أن يُعرض في جلسة تصويت لكامل أعضاء البرلمان الشهر الجاري. ......
#احتجاجات
#وإضراب
#اليونان
#تعديلٍ
#لقانون
#العمل
#يتيح
#زيادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721656
مصطفى عبد الغني : لماذا لا تغير البيتكوين شيئًا في الرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني ترجمة مصطفى عبد الغنيصُنعت العملات الرقمية لتكون غير قابلة للتتبع، حتى أنها سميت بالبديل الديمقراطي لـ “المال الحقيقي”، لكن سام أورد يقول إن الأمر لم يعد كذلك.حتى وقت قريب، كانت البيتكوين والعملات المشفرة الأخرى يُطلَق عليها مستقبل المال، والبعض اعتبروها مستقبل الرأسمالية نفسها، حتى أن البعض قال إنها تشكل تحديًا يمكن أن يؤدي إلى تخريب النظام لأن الدول وبنوكها لا يمكنها التحكم بها.ولكن في الوقت الحالي، يبدو أن الانهيار الكبير في سوق العملة الرقمية قد محا كثيرًا من تلك التوقعات. خسرت البيتكوين أكثر من 50% من قيمتها منذ مارس الماضي، وشهدت الأسابيع الأخيرة انخفاضًا أكبر. وحدث الشيء نفسه مع معظم العملات الرقمية الأخرى.يبدو أن الانخفاض الهائل في قيمة العملة كان بسبب إعلانٍ من شركة تسلا، شركة السيارات الكهربائية لصاحبها الملياردير إيلون ماسك. أعلنت الشركة، في تغريدة لها على موقع تويتر الشهر الماضي، أنها لن تتاجر في البيتكوين بعد الآن لأسبابٍ بيئية. تلا إعلان تسلا بيانٌ من بنك الصين أعلن فيه تشديد اللوائح التي تمنع المؤسسات المالية من تقديم خدمات متعلقة بالنقود الرقمية. أوضح البنك أن “العملات الافتراضية ليست مدعومة بأي قيمة حقيقية”.تنبع مخاوف تسلا البيئية المعلنة من طبيعة احتياج العملات الرقمية لقدرة حاسوبية ضخمة لإنشاء العملات والتجارة بها والتأكد من شرعيتها، وهي العملية التي تسمى بـ”التنقيب”. تعمل العملات الرقمية باستخدام تكنولوجيا لامركزية لتسجيل المعاملات تسمى “Blockchain”. تحتاج العملية إلى بنوك ضخمة من خوادم الكمبيوتر عالية الطاقة مخزنة في مخازن عملاقة لمعالجة العملات الرقمية، لأن قيمتها التبادلية ارتفعت. وتشير بعض التوقعات أن الطاقة التي تستخدمها عملة البيتكوين وحدها أكبر من التي تستخدمها دولة الأرجنتين بأكملها.ولكن من غير المرجح أن تكون المخاوف البيئية هي الدافع الرئيسي لإيلون ماسك، فهو مالك شركة سبيس إكس، الشركة التي تريد استخدام كميات هائلة من الوقود الأحفوري كي يستطيع البشر استعمار المريخ. والتفسير الأكثر ترجيحًا هو عرضة العملات الرقمية لتقلبات كبيرة نتيجة أنماط الاستثمار.الانهيارهرب الكثير من المستثمرين عندما انهارت أسواق الأسهم العالمية في مارس من العام الماضي، وسط تخوفات من تأثير الجائحة القادمة على الشركات المدرجة على قوائم البورصات المالية. كان من المُتوقَّع أن تتعثر الأرباح وبالتأكيد ستتبعها أسعار الأسهم، لذا كان على من يملكون ملايين زائدة البحث عن أماكن أخرى لتخزين أموالهم. كانت البنوك تعرض أسعار فائدة منخفضة، والسندات الحكومية لم يكن مُتوقعًا أن تولِّد عائداتٍ مرتفعة كافية. لذا انتهى الحال ببعضٍ من تلك “الأموال الزائدة” في الاستثمار في العملات الرقمية، ما أدَّى إلى رفع سعرها إلى مستوى لم تصل إليه من قبل. اشترى كثيرٌ من المستثمرين الصغار أثناء الضجة، واستثمروا مدخراتهم في البيتكوين والعملات المنافسة، مثل دوجكوين وإيثريوم، اعتقادًا منهم أن قيمتهم سترتفع فقط.هكذا جرت الأمور. ارتفعت قيمة البيتكوين، في مارس من هذا العام، بحوالي 800% على مدار عام. ولكن على عكس ما يعتقده المبشِّرون بالعملات الرقمية، يتم التلاعب في قيمة البيتكوين ومنافسيها بواسطة قوى ذات نفوذ. تحالَفَ رائد أعمال تكنولوجيا المعلومات مايكل سايلور مع ماسك في محاولةٍ للسيطرة على السوق، وشكَّلا معًا “مجلس التنقيب عن البيتكوين”، بالتعاون مع الشركات الرائدة في مجال التنقيب عن العملات.استثمر ماسك مليار جنيه إ ......
#لماذا
#تغير
#البيتكوين
#شيئًا
#الرأسمالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722420
مصطفى عبد الغني : إرهاب أم مقاومة.. لماذا تغيرت نظرة الإعلام المصري لحماس؟
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني تحوَّلَ الإعلام المصري التابع للنظام الحالي بين ليلة وضحاها من وصف حركة حماس بـ “حركة إرهابية” ساعدت على العمليات التخريبية في مصر منذ ثورة يناير 2011 إلى حركة “مقاومة” تستخدم صواريخ المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال الصهيوني الغاشم، مع إعلان التلفزيون الرسمي عن بث حلقات من برنامج “صباح الخير يا مصر” من داخل قطاع غزة. كان التغيير الأخير خطوة مفاجئة لمؤيدي النظام ومعارضيه، خاصة أن الإعلام الذي يسيطر عليه النظام كان لا يزال حتى وقت قريب يعتبر حركة حماس “حركة إرهابية”، ولكن يمكن فهم هذا التحول من خلال محاولة تحليل تحالفات النظام ا&#65273-;-قليمية في السنوات الأخيرة وإلقاء الضوء على الدور الذي يلعبه النظام المصري ومحاولة تحقيق مكاسب على حساب القضية الفلسطينية منذ توقيع السادات اتفاقية السلام مع الكيان الصهيوني.الإماراتأعلنت الإمارات، في أغسطس الماضي، توقيع اتفاقية سلام مع الكيان الصهيوني لتصبح ثالث دولة عربية لديها اتفاق سلام مع الكيان بعد مصر والأردن وأول دولة خليجية تتخذ تلك الخطوة. تلا الاتفاق إعلان علاقات اقتصادية وتعاون مشترك في عدد من المجالات كانت موجودة بالفعل قبل توقيع الاتفاق. وُصِفَ الاتفاق من قبل الإدارة الأمريكية على أنه تحول مهم في ميزان القوى الإقليمية في الشرق الأوسط خاصة في ظل الإعلان عن صفقة القرن، الصفقة التي أطلقها ترامب رهانًا منه ومن مؤيديه أنها ستؤدي إلى نهاية القضية الفلسطينية وضمان السلام بشكل دائم للكيان الصهيوني. في نفس الوقت دعم النظام المصري الاتفاق في خطوة لم تكن مفاجأة على الإطلاق، فالنظام الحالي اعتمد بشكل أساسي على الدعم الاقتصادي الإماراتي والسعودي منذ انقلاب 2013 من أجل ترسيخ قواعده وإحكام قبضته على الدولة.تراجَعَ الدور المصري الإقليمي التقليدي لصالح التوجه الجديد بقيادة الإمارات، ولكن جاءت الانتفاضة الفلسطينية الأخيرة لتثبت للجميع أن القضية الفلسطينية باقية ومستمرة حتى نفس آخر فلسطيني. وضعت الانتفاضة الفلسطينية الأخيرة التوجه الإماراتي في مأزق لم يسمح لها بممارسة أي دور في محاولات الوساطة الأخيرة لمحاولات وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الصهيوني. اختارت الإمارات وسياستها التطبيعية الفجة الانحياز إلى طرف الاحتلال، ولم يكن ممكنًا أن يكون لها أي مكان على طاولة المفاوضات.مصريعتمد النظام المصري، منذ توقيع السادات اتفاقية السلام، سياسة اللعب على كل الأطراف. يتعاون النظام المصري اقتصاديًا وحتى عسكريًا مع الكيان الصهيوني، مع رفض للتطبيع الشعبي، والحفاظ على علاقات مع الفصائل الفلسطينية تسمح للنظام المصري بلعب دور الوساطة في حالة تأجج الصراع على أرض فلسطين مثلما حدث مؤخرًا.قدم مبارك على مدى عقود النظام المصري على أنه الوسيط الأمثل للقوى الدولية لأي محاولات للوساطة بين المقاومة الفلسطينية وحكومات الاحتلال. ويرتبط النظام المصري بالاحتلال الصهيوني باتفاقية سلام وتعاون سياسي واقتصادي يسمح له بالتفاوض مع الاحتلال الصهيوني، وفي نفس الوقت بحكم الامتداد الجغرافي والعلاقات التاريخية لديه قنوات اتصال مع المقاومة الفلسطينية وباقي الفصائل.تغير موقف مصر الرسمي من المقاومة الفلسطينية وبالتحديد حركة حماس بعد انقلاب 2013، وحرب النظام على جماعة الإخوان المسلمين. ووصل توتر العلاقات بين مصر وحماس والتصعيد الإعلامي ضد الحركة إلى حد تصنيف الحركة من خلال حكم قضائي مصري، في 2015، على أنها “منظمة إرهابية” وسبقها عدة قضايا اتهمت قيادات الإخوان المسلمين وعلى رأسهم مرسي بـ”التخا ......
#إرهاب
#مقاومة..
#لماذا
#تغيرت
#نظرة
#الإعلام
#المصري
#لحماس؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723509