الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماره بن عبد الله : ليبيا: يكفي تقاتل، فمعركتنا تحرير قدس الاقداس وزهرة المدائن ..؟
#الحوار_المتمدن
#عماره_بن_عبد_الله ليبيا من جديد ...كيف لا وجزء من وطني يمزق ينهار..يغرق في الفوضى..فعلا يبدو واضحا حجم الكارثة التي لحقت بأمة عمر المختار، نتيجة هذا الغزو المحسوب الأهداف والنتائج، للأسف ليبيا الآمنة المستقرة الخضراء، تكلم عن الجمال والحسن، تكلم عن الصمود والكبرياء، تكلم عن العروبة والمجد والبطولة، تجده بين صفحات تلك البلاد، التي وبتأمر من بعض من يدعون أنهم من أبنائها، تحولت لبؤرة استعمار جاذبة للقوى الاستعمارية الاقليمية والدولية. هيهات..هيهات تحت ذريعة حماية المدنيين، ومزاعم خلق نظام ديمقراطي بديل يعزز الحرية ويصون حقوق الإنسان، تغرق ليبيا في فوضى، بل هي في خضم حرب عالمية في أشرس صورها، حرب معقدة مركبة للغاية أسقطت فيها كل المعايير الإنسانية، آلاف من الإرهابيين العابرين للقارات، وملايين الأطنان من الأسلحة سلحوا بها ودمروا بها مدن ليبية بأكملها، وقتلوا أهلها وضربوا بها مقومات حياة المواطن الليبي، وحاربوه حتى في لقمة عيشه اليومية، حرب معقدة قوامها الكذب والنفاق والمصالح، وليس لها أي علاقة بكل الشعارات المخادعة التي تتستر بها، فعلا لم يسبق لليبيين أن عاشوا قدرا مماثلا لما يحدث اليوم من الاختلاف والخلاف منذ أحداث الصراعات القبلية إبان الحقبة الايطالية، فالشعب كان يعيش في ظل مسار واحد طيلة 42 عاما، والصدمة التي حدثت له أثناء 2011 أخرجته من دوامة هذا المسار، من خطاب الفكر الواحد إلى مرحلة تقول فيها فئة من الشعب بصوت عال "لا لاستمرار هذا النظام " وفئة تعارض الثورة ، وسجلت في ذلك الوقت أول عملية انقسام كبيرة ، لكن الأمر لم يتوقف هناك حيث بدأ الخلاف ما بين القبائل والجهات المختلفة وكذلك ما بين الجماعات والأحزاب المختلفة حتى بلغت حدتها خلال سنة 2014، لتصبح نزاعا مسلحا شاملا دخلت فيه مناطق مختلفة من أقصى شرق البلاد الى غربها ومن شمالها إلى جنوبها، وليظهر على السطح السؤال الرئيسي "ما الذي يحدث ؟ ولماذا كل هذا الخلاف؟ "، وبعيدا عن كيل الاتهامات والإعلام والإعلام المضاد الذي تتصدره القنوات والمواقع المختلفة للطرف الآخر كل حسب توجهه، فالصورة اليوم في بلد المختار تبدو شديدة السواد وأمام مستقبل مجهول، لأنه وبكل بساطة ووضوح مشروع النظام الديمقراطي فشل، وقامت بدلا منه سلطات هامشية متعددة ، اعتمدت سياسة تعطيل مؤسسات الجيش والشرطة والهيئات الأمنية والضبطية القضائية الرسمية التي كانت قائمة ولا ينكرها أحد. عموما لم يعد خافيا على أحد أن المشهد الليبي يزداد تعقيدا مع مرور الأيام، وهذا ما يستلزم ونحن على أبواب شهر الصيام والتوبة والتسامح، فلا بدأ من وضع خطوط عمل فاعلة على الارض الليبية من قبل بعض القوى الليبية الوطنية، لوضع حد لهاته الفوضى والعلاقات المشبوهة وهذا التكالب على خيراته ومقدرات شعبه، في إطار ما يسمى " التنسيق والتحالف "، وضرورة الجلوس أو الوقوف بكل عزم وثقة، والرجوع للحكمة الليبية التي تعد خاصية تميز بها الرجل الليبي على مر السنين، من أجل طرح حلول مقبولة، لإيقاف حالة النزيف التي تتعرض لها الجارة الشقيقة، وإلا ستبقى ليبيا الدولة بكل مكوناتها تدور بفلك فوضوي طويل عنوانه العريض هو الفوضى والصراع الدائم على الأرض الليبية، والخاسر الوحيد هو الشعب الليبي الذي يدفع اليوم من دمه ومن مستقبله ومستقبل أجياله القادمة ضريبة خطأ تاريخي كبير ارتكبه بعض الابناء الذين شاركوا بوعي أو بلا وعي بمشروع تدمير قلعة المختار وسيدي عبد السلام.. !!خلال العام 2011 ظن بعض الواهمون أن رياح التغيير، أوما يعرف إعلاميا بالربيع العربي، يمكن أن تكون بداية الطريق نحو القدس، لكن مع ......
#ليبيا:
#يكفي
#تقاتل،
#فمعركتنا
#تحرير
#الاقداس
#وزهرة
#المدائن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674399
فراس زوين : تعافي اسعار النفط … هل يكفي ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#فراس_زوين في تصريح سابق للمدير التنفيذي لشركة شل النفطية (بنفان بيردن) في الأسبوع الماضي اقر بان "ما يحدق من تراجع في أسعار النفط هو ازمة ثقة ولا احد يعلم ما ينتظرنا في المستقبل" حيث انعكست المخاوف العالمية في الفترة السابقةالاربعةي جائحة كورونا عالمياً على مستويات الطلب العالمي، والذي ترافق مع تخمة في العرض اودى بأسعار النفط لحدود ال 20 دولار للبرميل الواحد في الفترة القليلة السابقة .قد لا يكون خافياً عن الشارع العراقي عموماً والمتابع للشان الاقتصادي خصوصاً ظهور بوادر ارتفاع نسبي في أسعار النفط، تحت ضغط اربع عوامل رئيسية :- • الاخبار المتفائلة التي تخرج من العديد من الدول والمختبرات العالمية حول تحقيق نتائج أولية إيجابية للقاح محتمل مضاد لفيروس كورونا، عزز ثقة المستهلكين وبعث برسائل إيجابية حول عودة الحياة لشكلها الطبيعي في فترة قد تكون اقصر مما متوقع.• تخفيض القيود الاجتماعية على حركة الأشخاص وتجمعاتهم من إغلاق حدودها، في العديد من دول العالم التي سبق وان شهدت موجة انتشار للوباء فيها، مما بعث برسائل إيجابية نحو تحسن الأمور بالرغم من التحذيرات التي اطلقتها منظمة الصحة العالمية بهذا الخصوص.• اتجاه العديد من دول العالم نحو تخفيف القيود على حركة شركات الطيران، وابداء بعض المرونة نحو تعليق رحلات الطيران الدولية، او على حركة التنقّل داخل البلاد، وابداء بعض التسهيلات في هذا المجال، عزز الامل بشان تعافي الطلب العالمي على النفط الخام، لكون وقود الطائرات احد اهم الاشتقاقات النفطية المشتقة منه.• قرار خفض انتاج النفط الخام والذي اتفقت عليه عدة دول نفطية في تحالف (أوبك+) بحدود 10 مليون برميل برميل يتحمل التحالف 9,7 مليون وتتحمل الشركات النفطية الامريكية 300 الف برميل المتبقي.لعل هذه العوامل الاربعة مجتمعة دفعت جسور الثقة نحو التلاقي من جديد بين الجانب المصدر للطاقة والجانب المستهلك والتي دفعت نحو التعافي النسبي في أسعار النفط، ولو بصورة بطيئة ولكنها واقعة على كل حال.ان أسعار النفط ستصل ولاشك الى ما كانت عليها عام 2019 ولكنها ستستغرق فترة زمنية طويلة نسبياً قد تصل لمنتصف عام 2021 كما تشير العديد من تقارير الخبراء العالميين، الذين توقعوا ان يكون معدل سعر برميل النفط في نهاية عان 2020 بحدود 40 دولار للبرميل، بشرط استمرار الحال بالتحسن، وهذا ان تم كما نحب ونشتهي يجعل الحكومة العراقية في مواجهة صعبة مع توفير الأموال اللازمة لرواتب الموظفين في القطاع العام والتعويضات والتكاليف الحكومية التي قد يصعب جداً تأمينها في ظل هذه الأسعار خصوصاً انه حتى 40 دولار لا يحقق مبلغ الأربعة مليارات ونصف التي تحتاجها البلاد شهريا لدفع هذه الرواتب، مع الاخذ بالاعتبار التزام العراق بتخفيض إنتاجه النفطي بنسبة 22,8% اعتباراً من الأول من مايو، تنفيذاً للاتفاق الأخير في أوبك النفطية، والذي قد يعني تخفيض الإنتاج بحدود مليون برميل يومياً، وهذا قد يجعل الحكومة العراقية امام خيارات صعبة جداً اقل ما يقال عنها بان حلوها مر مثل الاقتراض الداخلي او اللجوء الى الخزين الاستراتيجي للبنك المركزي او تخفيض سعر تصريف الدينار العراقي امام الدولار.ان هذه التقلبات وعدم الاستقرار في الأسعار العالمية للنفط شيء طبيعي ومنطقي لأسباب عديدة من أهمها خضوع الاسعار لقانون العرض والطلب الذي يصعب جداً التنبؤ بها وتوقعها، لذا فانا سنعيد ونكرر ما قلته من قبل في العديد من المقالات، وما قاله العديد والعديد من الاقتصاديين والخبراء وأصحاب الاختصاص العلمي والاكاديمي، من ......
#تعافي
#اسعار
#النفط
#يكفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678341