الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عامر هشام الصفّار : الكورونا.. وعقار الأسبرين
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار نشرت الصحافة الطبية البريطانية اليوم نتائج دراسة علمية شملت 15 ألف مريض بالكورونا أو الكوفيد19 وأجريت في مستشفيات المملكة المتحدة. وتهدف الدراسة المنشورة الى التعرّف على الفائدة السريرية لعقار الأسبرين لمرضى الكورونا. من المعروف أن عقار الأسبرين الذي أكتشف قبل ما يزيد على 100 عام أنما يستعمل لعلاج عدد من الأمراض، فهو عقار مفيد وفعال في منع تكوّن خثرات الدم، وبالتالي فهو يحول دون حصول مضاعفات مرض الذبحة الصدرية أو تكوّن خثرات الدم في أوردة الساق أو شرايين القلب والدماغ مثلا.. أضافة الى أستعمالات الأسبرين الأخرى في حالات مداواة الآلام.. كما قد يستعمله البعض لأمراض أخرى. وذكرت تفاصيل الدراسة التي نشرتها المجلة الطبية البريطانية في عددها الصادر في حزيران 2021 أنه لم تثبت فائدة الأسبرين في منع حصول الوفيات عند مرضى الكورونا الداخلين للمستشفيات، رغم أن هناك بعض الآثار الأيجابية للأسبرين في تقليل مدة بقاء المريض بالكورونا في المستشفى. كما لم يقلّل الأسبرين من أحتمالية حاجة المريض الى الأنعاش التنفسي. ويقول العلماء في بريطانيا أن هذه النتائج مخيبة للآمال فعلا، حيث كان الأعتقاد قائما على أن الكورونا -وهي تسبب بحد ذاتها خثرات الدم في أعضاء الجسم المختلفة- قد يكون للأسبرين دوره في منع مثل الخثر الدموية وبالتالي شفاء المريض وعدم حصول مضاعفات أكثر..وما يجب ذكره هنا ان الأطباء المعالجين قد أستعملوا لمرضاهم في الدراسة المذكورة 150 ملغم من عقار الأسبرين لمرة واحدة في اليوم، حيث أعطيت هذه الكمية من العقار ل 7351 مريضا بالكورونا فيما تركت المجموعة الأخرى من المرضى والبالغة 7541 مريضا دون الأسبرين بغية المقارنة. وقد أمتدت فترة الدراسة بين نوفمبر 2020 وحتى آذار 2021. وقد صرّح احد العلماء المهتمين بالموضوع أنه سيستمر بأستخدام الأسبرين لمرضاه بالكورونا حيث لم يكن للعقار أية أعراض جانبية مما قد يفيد المرضى الذين هم في ردهات الأنعاش. ......
#الكورونا..
#وعقار
#الأسبرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721658
صبري الرابحي : تونس، وباء الكورونا أم الليبرالية؟
#الحوار_المتمدن
#صبري_الرابحي لقد صار جليا للتونسيين إجرام دولتهم تجاههم، صار تطرف النظام أكثر وضوحا بين إنفتاح إجرامي لإقتصاد عاجز في زمن بؤس كبرى إقتصاديات العالم بسبب وباء كورونا و بين إنغلاق إضطراري تغيب فيه شتى أشكال المرافقة الإجتماعية و الحجة في ذلك دائماً هي الضرورة الإقتصادية كما الضرورة السياسية المنتجة للفشل في زمن شح الأوكسجين...لقد صرنا حقاً نموت نموت ليحيا الوطن، لكن يحيا لمن من بعدنا نحن الموتى؟لقد أصبح التونسيون يستسيغون أرقام قتلى وباء كورونا كل يوم بعد أن كانت تؤرقهم، لكن مع إقتراب شبح الموت من كل قرية و مدينة و حي صار السؤال المحوري هو أين الدولة من هذا؟رئيس الدولة منشغل بالتذكير بوحدويته، رئيسا واحد لكل شيء، للقوات المسلحة، للديبلوماسية، للأدارة لكل شيء بينما يعكس أدائه في زمن الكورونا مرؤوسيته فقط للقصر لا شريك له في ذلك، رئيس الحكومة منشغل بمتابعة النشاط الرئاسي و التذكير بأحقيته بالنزر القليل من المنجز المؤجل من قبيل تلقي مساعدات من دول صديقة قد لا تأتي بسبب خصومتهما، أما رئيس البرلمان فمعتكف في محراب التشريع يدير بمكر العجائز مناوشات عبير موسي و بقية النواب في معارك لم تعد تعني معظم التونسيين تماما مثل لامبالاتهم بكامل المجلس..أما الشعب فليذهب إلى جحيم قريب مرتقب في وطن آفل!!لقد صارت البدائل الرسمية هي إما الغلق الكلي أو الفتح اللامسؤول لكل فضاءات تبادل العدوى دون بوصلة علمية واضحة تستتبعها إجراءات إجتماعية واقعية و محفزة على الإنضباط.هذا الإنضباط مرتبط لدى الدولة رأسا بالعنف البوليسي لا غير دون التساؤل عن سبب الرفض الشعبي لبعض الإجراءات أو حتى عدم مبالاته و إطنابه في خرقها فيبدو أن السلوك الإجتماعي غير ذي معنى ما دام يمكن تقويمه بالعصا الغليظة للدولة دون فهم مقاصده اصلا.هذا النظام منذ أن حل ركب وباء الكورونا لم يفكر يوما في التراجع عن توحشه، فخياراته الإقتصادية العامة كانت منذ البداية و إستكمالا لمسار إنطلق منذ أواخر الثمانينات في إتجاه واحد، الليبرالية المتوحشة و إقتصاد السوق في كل شيء. كان هاجس التونسيين قبيل الثورة هو سلطوية النظام و أركانه بالمصاهرة على قوتهم اليومي مع إستحياء ظاهر في المس من مؤسساتهم الشعبية من تعليم و صحة و خدمات، قد تكون ليست من أولويات السلطة و المتسلطين أنذاك من أجل أمانة تاريخية كاملة غير أن فجر الثورة فجر ميولات الليبرالية الجامحة التي لم تعد تستثني شيئا.. و الحقيقة أن معظم التونسيون ينشغلون بجدوى إقتصادهم أكثر من توجهه و يتركون هذه المهمة للأكادميين من ذوي الجنسيات المزدوجة ليتكفلوا بذلك، غير أن كبرى صدمات المواطن في الأثناء تأتيه عن طريق أداء الليبرالية في زمن أسوء أزمة عرفها التونسيون و هي أزمة وباء كورونا.فكبرى المستشفيات أعلنت قصورها عن إنجاد المصابين الذين صاروا بالآلاف يوميا أما المصحات الخاصة فلا تتورع في طلب الملايين من الدنانير الغير متاحة للجميع، ليرى التونسيون بوضوح توحش الليبرالية كما لم يروها من قبل، حيث صارت الليبرالية تقتلهم حتى إختلط عندهم إسم الوباء المتحور إن كان الكورونا أو الليبرالية نفسها. في المقابل صار المحافظون أكثر تمسكا بالمؤسسات العمومية التي لا مناص من إنجادها لإنقاذ الطبقات الشعبية من فئوية الحق في الحياة الذي فرضه رأس المال الصحي..لقد صار الحق في الحياة مكلفا جداً بل نخبويا لا يهادن حق الإنسان في الحياة بل يفاوض على ثمنها و يعلق آمال المواطن في العيش على توفر الأموال حتى تمايز المواطنون في آلة الفرز الليبرالي التي لا تستثني أحداً... عندما تمر هذه الأزمة سيكتشف التونسيون كالكثير من ......
#تونس،
#وباء
#الكورونا
#الليبرالية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723831
ماركوس عياد جورجى : الروشتة المعجزة لعلاج الكورونا من مرض الانسان
#الحوار_المتمدن
#ماركوس_عياد_جورجى هذا المقال هزلي ولا يحوى أى تلميحات ضد أحد أو مع أحد ولكنه يحمل فى طياته الحقيقة وهى أن " الديمقراطية هى الحل"تعلمت فى المدرسة الابتدائية أن الورق الأخضر الطبيعى مفيد جدا للصحة بينما الورق الأخضر الصناعى ضار جدا بالصحة. أما فاكهة الثوم وفى رواية أخرى خضروات الثوم فهى تحوى على مضاد حيوى قاتل لا أريد أن أتذكر اسمه الآن وحتى نتجنب شر هذا القاتل فعلينا بالصلاة والصوم قبل أكل الثوموأما الماء فقد خلق الله منه كل شئ حى لذلك هو فيه الدواء والشفاء كما تعلمنا على يد الدكتور العالم المهندس الفيلسوف والكاتب زغلول النجار فى كتابه الذى لن يخرج للنور خوفا من أهل الشرأما ما أسماه مفيد فوزى "الكرومونيوم" فقد يكون هو عنصر الكروم المهم لجهاز المناعة ولكن "مندليف" أخطأ ونسى أن يضيف له مدينة "نيوم" عندما أسس الجدول الدورى.فإن لم يكن الشلولو هو الحل فإن الكرومونيوم سيكون الحل ولكن الحكيم فاوسى الذى ترعرع فى احضان أبوين ديكتاتورين وضع شعارا غير ديمقراطى" بلاها "شلولو" بلاها "كرومونيوم" ابعدوا عن بعض ! الكراهية هى الحل" وكأن الله خفى الحقيقة عن الحكماء والفهماء وأعلنها للأطفال الصغار.فالحكيم فاوسى الذى لا يعرف شيئا عن الحرية التعليمية أضاف إلى الخرطوم لاءات خراب العلم الثلاثة: كيف يتصرف الفيروس داخل الجسم؟ لا يهم كيف يتصرف الجسم داخل الفيروس؟ لا يهم كيف يغلب أحدهما الآخر؟ لا يهم لقد انتشر الجليد فى طريق النازى هتلر فعجز أن يحقق حلمه وانتشر الفيروس فى طريق النازى ترامب فعجز أن يحقق حلمه وهنا أسأل نفسي هذا السؤال لعلنى لا أجد له إجابة: هل تدخلت الطبيعة لتنقذ أمريكا من جنون ترامب كما تدخلت فى السابق لتنقذ أوروبا من جنون هتلر أم أن الله نفسه هو من تدخل؟ لقد فشلت أمريكا فى احتواء المرض لأنهم لا يملكون مقومات الديمقراطية التعليمية .لقد جاء الديكتاتور ترامب ونصب الحكيم فاوسى وصيا على الشعب يقدم التوصيات دون أن يشرح لهم شيئا عن العدو : كيف دخل؟ كيف خرج؟ كيف دمر؟ لا يهم فلو كنا على علم بتلك التفاصيل لفهمنا فورا أن السلاح الغائب فى تلك المعركة الهزلية هو جهاز المناعة ولو مارسنا الديمقراطية التعليمية لأدركنا أن سلاح المناعة هو السلاح الفتاك فى مواجهة الفيروسات ولكن الحكيم فاوسى لم يتعلم من الرفيق هتلر أن خير وسيلة للدفاع هو الهجوم وخير وسيلة للهجوم هو جهاز المناعة . الحكيم فاوسى لم يدرس فى كتب التاريخ أن السهام والرماح أكثر فاعلية من الدروعأنا أستمع إلى الأخ المبشر رشيد لأننى أعيش فى بلد ديمقراطى أقرر فيه حريتى الدينيةأنا أستمع إلى الأخ المحلل مجدى خليل لأننى أعيش فى بلد ديمقراطى أقرر فيه حريتى السياسيةأما الأخ العالم فاوسى فقد جعلنى قاصرا واكتفى بتقديم التوصيات لأن بلده لم تنضج فى فهم الديمقراطية التعليمية وكان الأحرى بالأخ فاوسى أن يتعلم من رشيد وخليل ولكنه لم يفعل وكانت النتيجة أن نجح الكائن الصغير فى غزو حصون الغرب المتحضر بينما عجز عن اختراق مخيمات اللاجئين وهذا هو قمة الإعجاز العلمى فى الديمقراطية الغربية لقد علمنا سليمان ان لا منفعة تحت ......
#الروشتة
#المعجزة
#لعلاج
#الكورونا
#الانسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723900
صبري الرابحي : : -تونس، ديبلوماسية الحزب و الفرد في زمن الكورونا-
#الحوار_المتمدن
#صبري_الرابحي منذ فجر الثورة و النخب السياسية للبلد تفاخر بعلاقاتها المتقدمة مع محاور إقليمية مترامية بين الملوك و الرؤساء و حتى الجنرالات و الجماعات المتطرفة، لكن عندما تعلق الأمر بالديبلوماسية المطلوبة لجلب التلاقيح، تاهت دفاتر العناوين في رفوف منسية إعتادت على فتحها فقط للإستقواء على الخصوم أو للتسويق للفرانشيزات الدولية..كل المحاور و الأباطرة و مريديهم و وكلائهم لا يتساوون عندي أمام تونسي يسقط بينما يشاهد إحتراب نخبه السياسية التي أدارت ظهرها عن حقه المقدس في الحياة.. يسقط دون توفر جرعة و لو جرعة بسيطة من الأمل في أن يرى في بلده ما يستحق العيش من أجله!!و إذا ما رحل، ترى لمن يترك تونس من بعده؟أ لهؤلاء؟لقد شكلت مسألة الديبلوماسية متعددة الرؤوس لفترة طويلة محور خلاف سياسي مهم، تبلور خاصة عند كشف حركة النهضة لعلاقات رئيسها مع عديد الدول العربية و الإسلامية و حتى الأوروبية، ففي حين تغاضى الرئيس السابق الباجي قائد السبسي عن هذه المسألة تحت عنوان التوافق الذي ميز فترة حكمه مع حركة النهضة فإن هذه المسألة شكلت تهديدا لصلاحيات الرئيس الحالي قيس سعيد و الذي أظهر توجسا كبيرا في كل شيء متى تعلق الأمر برمزية مركزه بغض النظر عن مقتضيات الدستور و هو الأمر الأغرب.كم وددنا لو نجحت النخب السياسية الحاكمة في رأب هذا التصدع الحاصل على الديبلوماسية التونسية العريقة رغم محدوديتها، كم وددنا لو أن الديبلوماسية تتحول إلى خدمة البلد و ليس لخدمة الحزب أو الفرد. و رغم إلتزامنا بالموضوعية في تقييم أداء الرئيس خلال الأيام القليلة الفارطة إلا أنه لا يفوتنا التأكيد على تأخر مساعيه و إنشغاله بترتيب البيت الداخلي مطولا بأساليب كانت لتهدمه فوق رأس الجميع.توجه الرئيس إلى الأشقاء العرب طلبا للمساعدة و لم يعد خائبا، و تعددت المساعدات و كسرت جدران الإصطفاف و المحاور الكلاسيكية التي إعتاد التونسيون التوجس منها.. لقد كانت الغلبة للمشترك الحضاري فوق رقعة المصالح و التحالفات و لو ظرفيا. غير أن المهم في مجمل هذه المستجدات هو تغليب المصلحة الوطنية و نبش الإمتدادات الحضارية لتونس في محيطها العربي و كسر عزلتها التي فرضتها الصراعات الداخلية مطولا.لقد أرهق الأداء الفردي ديبلوماسية تونس حتى إرتبطت المواقف الكبرى بالأشخاص منذ مبادرات بور&#1704-;-يبة حتى إتصالات سعيد الأخيرة المكثفة بالإخوة العرب، و المحير في ذلك هو مجانبة تونس للخط الديبلوماسي الكلاسيكي الذي يحكم العلاقات بين الدول لتتحول المسألة إلى الإحتكام إلى أهواء الفرد أو الحزب و هو ما أفقد تونس ما تبقى لديبلوماسيتها من رمزية. يبدو أن المسألة تتعلق بالتسويق لمصلحة البلد قبل التسويق لمصلحة الفرد و الحزب لأنه متى تعمقت الأزمة و تدهورت الأوضاع لا مناص من التمسك بالبلد و ليذهب الأفراد عندها غير مؤسوف عليهم إلى أحزابهم!! نحن نرى الديبلوماسية كغيرها من مرافق الدولة مستمرة في التاريخ غير عابئة بالأشخاص و الظرفيات مكرسة لخدمة البلد و ليس مطية لأحد لبسط نفوذه أو تمكين أعضاده على أركان الحكم.. هكذا هي الديبلوماسية كانت و ستكون كلمة تونس بين الدول و ليس أهواء أحدهم في كل الأزمنة. ......
#-تونس،
#ديبلوماسية
#الحزب
#الفرد
#الكورونا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725127