الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق الجبوري : آن الاوان للاحزاب الوطنية والقومية ان تراجع مواقفها
#الحوار_المتمدن
#طارق_الجبوري بعد كل هذه السنوات المرة منذ احتلال العراق في 2003 الى اليوم وبعد ان تكشفت الاهداف الحقيقية للاحتلال التي تعمد البعض تغافلها لاسباب كثيرة لكنها جميعا تتقاطع مع ابسط المفاهيم الوطنية .. نقول بعد كل هذا اما آن للاحزاب والتيارات والشخصيات الوطنية ان تراجع مواقفها وتبحث عن سر اخفاقاتها لتشكيل جبهة وطنية وقومية واسعة تتمكن من خلالها انقاذ الوطن مما هو فيه من فساد وتخبط وضياع ؟!وهل من حقها ان تطلب من المواطن ان يصحو من سباته في حين ان اغلبها ارتضت على نفسها ان تخون تاريخها النضالي وتضحيات قواعدها عندما قبلت بفتات ما قدمته لها الاحزاب الطائفية لتعيش على هامش العملية السياسية المحاصصاتية ؟!لنكن صريحين فما عاد هنالك من مجال للمجاملات ونسجل هنا بموضوعية بان الاحزاب الوطنية والقومية في الوطن العربي ومنه العراق فشلت في لملمة صفوفها ومراجعة اسباب اخفاقاتها في مواجهة المد الاسلاموي البعيد عن روح الاسلام وقيمه الداعية الى الوحدة والتسامح والتضحية من اجل الوطن ، وانها ( اي الاحزاب الوطنية والقومية ) ما زالت تعيش حالات انحسار واضحة وانها فقدت الكثيرمن الوسط الجماهيري الذي احتظنها وامن باهدافها في الثلاثينات والاربعينات والخمسينات من القرن الماضي .. ولنقل بكثير من الصراحة ان احتلال العراق في 2003 وتداعياته كشف عن واقع مريرفكانت الصدمة الكبيرة والمريرة للملايين وهي تشاهد احزابا وطنية وقومية تتعامل مع المحتل وقواته الغازية تحت ذرائع واهية منها المستجدات والتحولات السياسية التي يعيشها العالم وضرورة التعامل معها بواقعية وان القوات الاميركية خلصتنا من الدكتاتورية ، وكأن المحتل الغاشم سيبني حقاً نظاماً ديمقراطياً ، وهي بهذا قفزت وتجاوزت الحد الادنى من قيم الوطنية ومباديء اليسارماركسية كانت او قومية ، فاسهمت بتوفير تزكية وغطاء لعملية سياسية ولدت ميتة سريريا بسبب طبيعتها المحاصصاتية واشتركت في عملية تضليل وخداع المواطنين !!مواقف هزت الوجدان الوطني للمواطن وهو يسمع من يصف الاحتلال بالتحرير في حين ان الامم المتحدة نفسها تعاملت معه كاحتلال .. بل انه يدافع عن المحتل ويصفق لقرارات الحاكم المدني بريمر سيئة الصيت بلا روية ولا وطنية ولا حكمة تدفعه الى هذا الموقف المعيب والمخجل احقاد وعقد شخصية . بالمقابل كانت هنالك شخصيات واحزاب وطنية وقومية حذرت من مخاطر التعامل مع المحتل واستثمرت هامش الحرية النسبية لتصدر البيانات والنشريات المعبرة عن رايها المناهض للاحتلال غير ان امكانياتها ضعيفة و انها بلا دعم مادي يمكنها من مواجهة موجة الدعوات الطائفية ومحاولات تغييب المفاهيم الوطنية والقومية ، بل انها حوربت حتى بتوفير مقرات مناسبة لها ، كما هو حال احزاب اخرى طائفية تمتعت بامتيازات ومنافع قدمها المحتل اتاح لها الاستحواذ على السلطة التي قدمها المحتل اليها في حين بقيت جميع التيارات الوطنية والقومية ضعيفة التأثير والحضورولم يشفع لبعضها مساهماتها في تحسين وجه المحتل وتبييض وجه العمالة !! .. ويمكن القول ان قواعد الاحزاب الوطنية والقومية في الغالب كانت الاكثر وعياً عندما انتقدت قياد اتها بشجاعة ورفضت مسايرتها الاحزاب الطائفية .. كانت اصوات البعض في الرفض عالية ومنهم المناضل الشيوعي ابو هيفاء مرتضى النجارعامل النسيج و الرجل الوطني البسيط الذي جهر بصوته الوطني الواعي فاسكوته خنقا برغم مرضه وشيخوخته ! امثال ابو هيفاء كثيرون غير انهم منسيون لان ارائهم لاتروق للمرائين من ادعياء الوطنية والشعارات القومية . وجاءت انتفاضة تشرين 2019 لتؤكد مسألة مهمة هي ان الجماهير بفطرتها السليمة متقدمة ......
#الاوان
#للاحزاب
#الوطنية
#والقومية
#تراجع
#مواقفها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722958
عبد الهادي الشاوي : من السبب في تراجع الاقتصاد العراقي ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي الاقتصاد العراقي الحالي هو اقتصاد ريعي استهلاكي استيرادي بامتياز , حيث يعتمد كليا على بيع النفط الخام والذي يشكل نحو 95% من موارد الدولة, وذلك بسبب قصور التخطيط وضعف وسوء الادارة وغياب الرؤى العلمية الاقتصادية والاستراتيجية في تشغيل قطاعات الزراعة والصناعة والخدمات وعدم تطوير السياحة بأنواعها الطبيعية والتاريخية والدينية التي يمكن ان تدر اموالا طائلة لخزينة الدولة . والذي حصل خلال السنوات منذ 2003 ولغاية الوقت الراهن هو الاعتماد الكلي على النفط الخام بالوقت الذي يعتبر فيه النفط ثروة طبيعية ناضبة والنفط لا يخص الفترة الحالية فقط وانما هو للأجيال القادمة ايضا والتي لها حق فيه .كان يوجد في العراق انتاج زراعة يكفي حاجة البلد ويتم تصدير الفائض منه كالتمور والحنطة والشعير حيث كانت التمور العراقية ذات الجودة العالية تصدر بعد تصنيعها فقد احتل العراق فيما مضى المرتبة الاولى في العالم في انتاج التمور. اضافة الى ذلك هناك صناعات ذات مواصفات عالية الجودة كالسمنت العراقي المعروف عالميا بالإضافة الى صناعات القطاع الخاص كالأقمشة والبطانيات والمواد الكهربائية والعديد غيرها . وعندما قامت ثورة 14 تموز عام 1958 كان من اول اهتمامها هو الزراعة والصناعة حيث شرعت قانون الاصلاح الزراعي رقم 30 لسنة 1958 الذي حقق تطورا في المجال الزراعي والقضاء على استغلال الاقطاع للفلاحين . كما ان الثورة اتجهت نحو الصناعة فأنشأت المعامل الانتاجية في كافة محافظات العراق وشيدت دورا سكنية قرب تلك المعامل لمنتسبيها ولا زالت تلك الشركات شاهدة كمعامل البناء الجاهز في بغداد والبصرة ومعمل الورق في البصرة والعمارة ومعامل النسيج في الموصل والكوت ومعمل الزجاج في الرمادي , والتوسع في معامل السمنت والطابوق , بالإضافة الى معامل القطاع الخاص .وخلال سبعينات القرن الماضي كانت معامل المبردات والثلاجات والمكيفات تسد حاجة البلد . وكذلك تم تشييد صناعة السيارات الانتاجية والزراعية. الا ان ما حصل بعد 2003 هو استهداف الزراعة والصناعة بصورة خاصة حيث اهملت وهمشت جميع الشركات الصناعية التابعة للقطاع العام وحتى القطاع الخاص وتم تحويل العراق الى سوق استهلاكي لمنتجات دول الجوار حيث اغرقت السوق العراقية بمختلف المنتجات الزراعية والصناعية من دول الجوار وخصوصا ايران وتركيا واصبح العراق بلد يستورد كل شئ حتى سلة غذائه.ان هذه السياسة الاقتصادية المنفذة لتوجيهات صندوق النقد والبنك الدوليين قد دمرت الاقتصاد العراقي وساد الفساد المالي والاداري والاقتصادي والرشوة من اعلى المستويات الحاكمة . وارتفعت نسب البطالة في العراق لتصل بين 30 – 40 % من القوى العاملة المنتجة , كما ارتفعت نسب الفقر والفقر المدقع , وتحول المجتمع العراقي الى طبقتين متناقضتين : طبقة فقيرة تعاني الأزمات والمعيشة الصعبة وهي تمثل الأكثرية في المجتمع العراقي , وطبقة تمثل الأقلية والتي تتميز بثرائها الفاحش والمستحوذة على مغانم السلطة .لقد عملت الحكومات العراقية المتعاقبة منذ 2003 وحتى اليوم على تدمير الاقتصاد العراقي والانسان العراقي .من سلبيات الاقتصاد الريعي في العراق هي :-1) الاعتماد على مصدر واحد او ما يطلق عليه احادي الجانب .2) اهمال الاقتصاد الانتاجي وعدم تطويره في الوقت الذي يكون فيه الاقتصاد الانتاجي متطور .3) يساعد الاقتصاد الريعي على تخدير المواطن في البلد وعدم التطلع الى التطور .4) الاعتماد على الأيدي العاملة الأجنبية دون الوطنية كما هو الحال في دول الخليج العربي وليبيا .5) قابل للانهيار عند تقلب الأسعار او انخفاضه ......
#السبب
#تراجع
#الاقتصاد
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723447
عبد الهادي الشاوي : لماذا تراجع الاقتصاد العراقي ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي لقد عملت الحكومات العراقية المتعاقبة منذ 2003 وحتى اليوم على تدمير الاقتصاد العراقي والانسان العراقي نتيجة اعتمادها على نهج المحاصصة الطائفية وسوء الادارة والتخطيط وغياب الرؤى الاستراتيجية واعتمادها على الاقتصاد الريعي وحيد الجانب واهمالها القطاعات الانتاجية الاخرى كالصناعة والزراعة والتعدين والسياحة بأنواعها وغيرها .ومن سلبيات الاقتصاد الريعي في العراق هي :-1) الاعتماد على مصدر واحد او ما يطلق عليه احادي الجانب .2) اهمال الاقتصاد الانتاجي وعدم تطويره في الوقت الذي يكون فيه الاقتصاد الانتاجي متطورا .3) يساعد الاقتصاد الريعي على تخدير المواطن في البلد وعدم التطلع الى التطور .4) الاعتماد على الأيدي العاملة الأجنبية دون الوطنية كما هو الحال في دول الخليج العربي وليبيا .5) قابل للانهيار عند تقلب الأسعار او انخفاضها كما حصل عند انخفاض اسعار النفط عدة مرات وكما يحصل هذه الأيام بسبب تأثير جائحة كورونا التي اجتاحت العالم وادت الى انخفاض اسعار النفط بشكل كبير وبالتالي تعرض اقتصاديات الدول التي تعتمد عليه كليا كالعراق الى أزمات مالية واقتصادية كبيرة .والمطلوب هو التخلص من الاقتصاد الريعي والعمل الجاد والمسؤول على تنويع مصادر الدخل الوطني في العراق وتفعيل الزراعة والصناعة والتعدين والسياحة وغيرها من القطاعات الانتاجية اضافة الى السيطرة على الموارد المالية للمنافذ الحدودية وتفعيل الرسوم الجمركية وتفعيل الضرائب التصاعدية العادلة ومكافحة الفساد بكافة اشكاله والتخلص من نهج المحاصصة الطائفية الأثنية الذي هو أس البلاء في العراق .ان هذه السياسة الاقتصادية المنفذة لتوجيهات صندوق النقد والبنك الدوليين قد دمرت الاقتصاد العراقي وساد الفساد المالي والاداري والاقتصادي والرشوة من اعلى المستويات الحاكمة . وارتفعت نسب البطالة في العراق لتصل بين 30 – 40 % من القوى العاملة المنتجة , كما ارتفعت نسب الفقر والفقر المدقع , وتحول المجتمع العراقي الى طبقتين متناقضتين : طبقة فقيرة تعاني الأزمات والمعيشة الصعبة وهي تمثل الأكثرية في المجتمع العراقي , وطبقة تمثل الأقلية والتي تتميز بثرائها الفاحش والمستحوذة على مغانم السلطة . والذي حصل خلال السنوات منذ 2003 ولغاية الوقت الراهن هو الاعتماد الكلي على النفط الخام بالوقت الذي يعتبر فيه النفط ثروة طبيعية ناضبة والنفط لا يخص الفترة الحالية فقط وانما هو للأجيال القادمة ايضا والتي لها حق فيه .كان يوجد في العراق انتاج زراعي يكفي حاجة البلد ويتم تصدير الفائض منه كالتمور والحنطة والشعير حيث كانت التمور العراقية ذات الجودة العالية تصدر بعد تصنيعها فقد احتل العراق فيما مضى المرتبة الاولى في العالم في انتاج التمور. اضافة الى ذلك هناك صناعات ذات مواصفات عالية الجودة كالسمنت العراقي المعروف عالميا بالإضافة الى صناعات القطاع الخاص كالأقمشة والبطانيات والمواد الكهربائية والعديد غيرها . وعندما قامت ثورة 14 تموز عام 1958 كان من اول اهتمامها هو الزراعة والصناعة حيث شرعت قانون الاصلاح الزراعي رقم 30 لسنة 1958 الذي حقق تطورا في المجال الزراعي والقضاء على استغلال الاقطاع للفلاحين . كما ان الثورة اتجهت نحو الصناعة فأنشأت المعامل الانتاجية في كافة محافظات العراق وشيدت دورا سكنية قرب تلك المعامل لمنتسبيها ولا زالت تلك الشركات شاهدة كمعامل البناء الجاهز في بغداد والبصرة ومعمل الورق في البصرة والعمارة ومعامل النسيج في الموصل والكوت ومعمل الزجاج في الرمادي , والتوسع في معامل السمنت والطابوق , بالإضافة الى معامل القطاع الخاص .<br ......
#لماذا
#تراجع
#الاقتصاد
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724085