الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خالد مختار عثمان : استخدام التكنولوجيا الرقمية توظيفها في العملية التعليمية في ليبيا و تداعيات الأزمة: فيروس كورونا المؤتمر الدولي الافتراضي الأول للتعليم الالكتروني 23 ابريل 2020- جامعة سبها – ليبيا
#الحوار_المتمدن
#خالد_مختار_عثمان المؤتمر الدولي الافتراضي الأول مقدمةلقد شهد العالم في الآونة الأخيرة انتشار فيروس كورونا (covid-19)، التي أدت إلى توقف الحياة التعليمية في مؤسساتنا العلمية في اختلاف مراحلها ، بعد إعلان الوزارة التعليم بوقف الدراسة بالمدارس العامة والخاصة والمعاهد والجامعات مما تؤثر سلباً على عمليات التعليم ومخرجاته حيث اتجهت الوزارة باستخدام التعليم الالكتروني في التدريس، حيث فعلا استخدام بعض المدارس والجامعات تطبيقات الإلكترونية المخصص للدروس عبر الإنترنت باستخدام تطبيق جوجل كلاس روم (Google Classroom) وزوم ((zoom، الذي يسهِّل التواصل بين المعلمين والطلاب ومن خلال هذه الدراسة تسلط الضوء علي التعريف بالتقنية الرقمية الحديثة وأساليب استخدامها في التعليم و التحديات التي توجها والتعامل معها.أولاً: مشـكلة البحثونتيجة للتطورات التي ظهرت في هذا العصر انتشار فيروس كورونا (covid-19) التي أدت إلى توقف الحياة التعليمية في مؤسساتنا العلمية مما دفع كثير من الباحثين والمؤسسات التعليمية باستخدام وسائل تربوية معاصرة من اجل خدمة العملية التعليمية في وقت الأزمة الحالي وهناء نحاول طرح عده تساؤلات حول اشكاليات الدارسة وعلى النحو الاتي:1. ماهي مفهوم التعّليم الالكتروني؟2. ماهي التحديات التي توجها باستخدام التكنولوجيا الرقمية في التعليم؟3. ما مدى نجاح استخدامنا لأدوات التكنولوجيا الرقمية بالتعليم في وقت أزمة كورونا؟ثانياً: اهداف البحث1. حاولت الدراسة تحقيق الأهداف التالية:2. تحقيق استخدام التكنولوجيا الرقمية كأداة وسيله في ترقية عملية التعليم في المدراس والجامعات.3. التعرف على مدى نجاح استخدام لأدوات التكنولوجيا الرقمية بالتعليم في وقت أزمة كورونا.4. زيادة الوعي لدا المسئولين التربويين والمعلمين والمعلمات بمادة اهمية استخدام التكنولوجيا الرقمية في المناهج وتطوير طرق التدريس. 5. التعرف على مدي تأثير التكنولوجيا الرقمية في التعليمثالثاً: منهجية البحثيتم من خلال هده الدراسة استخدام المنهج الوصفي التحليلي لحل المشكلة المبينة للوصول الى الأهداف التي تمت الإشارة اليها سابقاً.أولاً: مفهوم التعّليم الالكترونييعرف تعليم التقنية الحديثة هي طريقة للتعليم بواسطة آليات الاتصال التقنيات الحديثة، من حاسوب وشبكاته ووسائطه المتعددة من فيديوهات وصور وصوت ورسومات وآليات بحث ومكتبات لإلكترونية كذلك بوابات الأنترنيتكما عرف التعليم الحديث بانها” منظومة تعليمية لتقديم البرامج التعليمية أو التدريبية للطلاب أو المتدربين في أي وقت وفي أي مكان باستخدام تقنية المعلومات والاتصالات التفاعلية (رشيد التلواتي,2018) أنواع التعليم الالكترونيالتعليم الالكتروني المتزامن (Synchronous E-Learning&#8236-;----&#8236-;----) يتطلب وجلوس المعلمين امام شاشات الحاسوب لأجراء المحدثات والنقاش امام الطلاب مباشره باستخدام التطبيقاتالتعليم الالكتروني غير المتزامن E-Learning) (Asynchronous&#8236-;----&#8236-;---- وهو التعليم غير المباشر لا يحتاج الي وجود المعلمين امام شاشات الحاسوبأولاً: مميزات التعليم الإلكتروني1. استخدام التقنية بجميع أنواعها في إيصال المعلومة للمتعلم بأقصر وقت وأقل جهد.2. إمكانية الاتصال والوصول للمناهج في أي وقت واستخدام العديد من معينات التعليم السمعية والبصرية.3. إمكانية الاتصال المعلم مع الطلاب في ان واحد بالاستخدام تطبيقات مثل تطبيق وزوم او كلاس روم4. حرية التواصل مع المعلم في أي وقت وطرح الأسئ ......
#استخدام
#التكنولوجيا
#الرقمية
#توظيفها
#العملية
#التعليمية
#ليبيا
#تداعيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695960
حنان بديع : هل جعلتنا التكنولوجيا أكثر سعادة؟
#الحوار_المتمدن
#حنان_بديع هل جعلتنا التكنولوجيا أكثر سعادة؟ وهل نحن أسعد من أجدادنا البشر البدائيين ممن سبقونا في عصور ما قبل الحضارة ، آخر إحصائية عن الإكتئاب تسجل زيادة بنسبة 20% عما كانت عليه قبل 10 سنوات ولا ننسى منظمة الصحة العالمية التي صرحت بأن هناك حالة انتحار بمعدل كل 40 ثانية !أي 800 الف شخص يموتون سنويا منتحرين ،ومعدل حالات القلق والتوتر زادت في الشرق الأوسط بنسبة ارتفاع 15% كما أن نسبة استخدام مضادات الإكتئاب ارتفعت هي الأخرى 400% من عام 1998 الى 2008م.وتسجل آخر الإحصائيات أن معظمنا يستخدم هاتفة الجوال حاليا حوالي 4 ساعات كاملة يوميا باليوم وإذا كنت عزيزي القارىء منهم تكون قد قضيت 4 سنوات ونصف من حياتك على هاتفك النقال أضف لهم 8 سنوات على مشاهدة التلفاز، هل هي كارثة حقيقية؟. أما الفيس بوك فله شأن آخر ويشاهده يوميا أكثر من 800 مليون مستخدم فعال ،وبالرغم من أن استخدام الانترنت بطريقة زائدة عن الحد أو بإدمان يؤثر على قدرة الإنسان على إنجاز المهام المتعددة وكذلك على معرفة الأولويات إلا أننا رغم كل ذلك ما زلنا نرغب بشدة بالتواصل الإجتماعي وبشكل مكثف بل ومرضي في أحيان كثيرة؟والحقيقة أن استخدام هذه المواقع يزيد من إفراز مادة الدوبامين، فعندما يتفاعل الآخرين معنا ليسجلوا إعجابهم في صفحاتنا مثلا ويضعون لنا تعليقاتهم أيا كانت فإن هذا التفاعل يمنحنا الشعور بالسعادة لأن مركز المكافأة في مخ الإنسان يتفاعل أكثر لإنتاج هذا الهرمون عندما يتحدث الإنسان عن نفسه كما أن 80% من مواضيعنا في مواقع التواصل الإجتماعي تدور حولنا ،أي حول حديث المستخدم عن نفسه الأمر الذي يختلف عن المحادثة الطبيعية، فالمحادثة وجها لوجه مع الآخرين تجعل الشخص يتحدث عن نفسه قليلا ويشاركه الآخر في الحديث عن نفسه أيضا ، أي محادثة تفاعلية أما على مواقع التواصل فأغلبية هذا التواصل تكون متمحورة حول الشخص نفسه وما يرغب به وما يحب أن يشاهد أو يعرف أو يتحدث عنه ..هل هذا يعني أننا نتعلق بالإنترنت لأننا أشخاص نرجسيين بالضرورة؟ربما فنرجسيتنا تدفعنا للرغبة في التحدث عن أنفسنا وهذا الموضوع بدوره يؤثر على مخ الإنسان كتأثير المخدرات تماما حتى ظهرت فوبيا اسمها (نوموفوبيا) أي الهلع والخوف من عدم تواجد الهاتف معنا طوال الوقت وهو أكثر انتشارا في فئة الشباب والعوارض عبارة عن عدم امتلاك القدرة على إطفاء الهاتف، وتفقد الرسائل الالكترونية والرسائل النصية والمكالمات التي لم يجب عليها بهوَس، التأكد من شحن البطارية باستمرار، وعدم القدرة على التخلي عن الهاتف حتى أثناء دخول الحمام !مع كل هذه الإحصائيات أشعر وكأننا نبدو كأجيال حالية أكثر تعاسة من الأجيال الماضية ، ومع ذلك فإن التكنولوجيا ومواقع التواصل الإجتماعي لها تأثير إيجابي وليس سلبي فقط فاحتمالية نجاج العلاقات التي تبدأ من خلال شبكة الإنترنت كبير ذلك أننا نبحث من خلاله عن الأشخاص الذين يشاركوننا اهتماماتنا هذا إذا ما صدق الآخر في تقديم شخصيته ولم يكن مزيفا، إضافة الى ارسال الوثائق بسرعةو فائقة والتبضع دون جهد لمن يحتاج ..الخ.فالتواصل كما كل شىء له سلبياته وإيجابياته حسب طريقة استخدامنا له، إما أن يحسن من حياتنا أو يزيدها سؤا وبؤسا،لكن الأكيد أننا قادمون لا محالة على عصر جديد سنصبح فيه كائنات الكترونية بامتياز ولكم أن تتخيلوا كم سنفتقد حياة آبائنا وأجدادنا الذين عاشوا دفىء التواصل الحقيقي الواقعي ولم يعانوا يوما من القلق أو الإكتئاب أو النرجسية، فيكفي أن تشاهد أخبار العالم المأساوية التي تصلك من كل حدب وصوب حتى تمتص كل الطاقة السلبية التي تبثها لك ه ......
#جعلتنا
#التكنولوجيا
#أكثر
#سعادة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719822