الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : سوريا الحرة و سوريا الأسد و انا و انت
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز الثوار و الأحرار السوريون بيحسسوك و بيعاملوك كإنك ضيف على سوريا الحرة تبعهم … الشباب عم يناقشوا إذا بتستاهل يترحموا عليك و لا كلا ، الجماعة مسؤولين عن آخرتك متل مو مسؤولين عن دنياك ، ليسوا وحدهم فقط من يفهم الحرية بل وحدهم من يملك مفاتيح الجنة أيضًا … الشباب عم يتناقشوا عن مستقبلنا و حاضرنا و مفترضين أنو نحن غير موجودين أو موجودين كمالة عدد ، و إذا فتحت تمك أو حكيت نص كلمة ما بتعجبهن بتطلع شبيح و الله نفسو بذات نفسو ما بيقدر يخلصك من مسبات الأحرار و الثوار … هلق مسبات بس ، بس اذا بكرة بايدن و ما بعد الحداثة ، بعد الله تبعهم طبعًا و أردوغان و أمراء الزيت و الكاز و الغاز ، مكنوهن من رقابنا ، الله نفسه ما رح يقدر يحميك يا شبيح من غضب الأحرار … و متل ما قال المتل ، الله بالسماء و هن على الأرض … سوريا الحرة مو لك و لا لي ، أنت و انا اللي فهمنا الحرية غلط ، سوريا الحرة لهم فقط ، وحدهم من يحق له التفكير بها و الحديث عنها … متل ما كان الأسد هو سوريا ، هدول الجماعة هن سوريا الحرة و سوريا الحرة هي هن ، و هن وحدهم بيحق لهم يناقشوا الشأن العام يعني شأنك و شأني بس مو طلع أنو هاد شأنهم وحدهن هن لا شأني و لا شأنك ، كل شي تمامًا متل ما كان بسوريا الأسد بس هالمرة على حريةالمعارضة السورية اكتشفت الحل و العلاج لمرض الاستبداد ، سمت حالها ديمقراطية و هكذا أصبحت ديمقراطية … هكذا يمكنك أن تبقى رئيسًا متوجًا و أمينًا عامًا لأربعين عامًا دون أن تكون بكداشيا و أن تكون القائد الملهم و الزعيم الاستثنائي الذي يفهم وحده كل شيء و المعصوم الذي لا يأتيه الباطل لا من أمامه و لا من خلفه و أن تكون في نفس الوقت ديمقراطيًا بل و قائدًا للمعارضة الديمقراطية كلها و للشعب السوري العظيم و أن يكون كل من يجرؤ على نقدك أو الاختلاف معك عدوًا للديمقراطية أو مؤيدًا للاستبداد … الفساد اللي شفناه من المعارضة و القمع و الإقصاء و الإلغاء اللي مارستها باسم الثورة و الحرية بيختلف عن قمع النظام بالكم فقط مو بالكيف … فيك تشتم بشار الأسد و تصير ديمقراطي بس ما فيك تشتم أو تنتقد أو تختلف مع الزعماء الخالدين و القادة الملهمين للمعارضة الديمقراطية أو حتى مع أحد تلامذتهم و مريديهم و تضل ديمقراطي ، ستصبح شبيح على الفور و فهمك كفاية ماذا تعني تهمة شبيح ، نفس فعل الاندساس الأسدي بس على غير طعمةمو بس سوريا ، الجماعة معتقدين أنو أوروبا و المنافي مفروض تكون لهم وحدهم ، هن مفضلين عليك و على ميركل و على ألعالم و لكنكم تحبون الكفار … الحقيقة الجماعة شايفين حالهم أصحاب بيت أكثر من الألمان نفسهم … بس كل هاد طبعًا مو بعينهم … ذات مرة قال حافظ الأسد أنو قعدة بالضيعة بتسوى الف قعدة بقصر الشعب ، و متل ما عم نردد اليوم نفس ترهات عفلق و هلوسات هيكل و محمد بن عبد الله و أحمد حسين و الشقيري و أمين الحسيني و كشعوب تحترم تراثها و متمسكة بتاريخها لدينا اليوم النسخة الجديدة ، الثورية جدًا ، من هالقول الأسدي المأثور : كل بيوت ألمانيا و السويد و باريس ما ممكن تنسيني بيتي بالشام أو بالدير أو بالمخيم … باقية و تتمدد خياسؤال عالهامش ، كيف ممكن تكون نيتشوي أو ما بعد نيتشوي ، لأنو نيتشه ما دعا لتقليده بل لتجاوزه و ما طلب ترديد كلامه و لا وضع إيديولوجية أو حقائق يجب الإيمان بها بل رسم و مشي بنفسه على طريق مباشر لا يعرف اللف و لا الدوران مباشرة نحو الحقيقة مهما كان الثمن و بدون مقابل تقريبًا سوى الظفر بالحقيقة نفسها و التخلص من الأوهام مهما كانت مريحة ، دون أن يعترف بأية مسلمات مسبقة أو تابوهات و خاصةً ا ......
#سوريا
#الحرة
#سوريا
#الأسد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723415
جلبير الأشقر : ترشيح بشّار الأسد لجائزة نوبِل للسلام
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر ولمَ لا، أفلا تشمل قائمة الحائزين على جائزة نوبِل للسلام بعض مجرمي الحرب البارزين؟ فلو اكتفينا بالسنوات الخمسين الأخيرة، لوجدنا أن اللجنة النرويجية منحت جائزتها للسلام خلالها لعدد غير قليل من مجرمي الحرب، أقدمهم هنري كيسنجر، الذي حصل على الجائزة في عام 1973 مكافأة لعقده اتفاقاً مع هانوي على إنهاء الولايات المتحدة لعدوانها على فيتنام وانسحاب قواتها منها. وكان كيسنجر قد أشرف على تدمير فيتنام وكمبوديا وقتل مئات الألوف من شعبيهما خلال السنوات الخمس السابقة لحصوله على الجائزة، ولم ينجم اتفاق عام 1973 عن محبّته للسلام، بل عن الاضطرار إزاء الصعوبات المتعاظمة التي واجهت أمريكا في حربها، سواء أكانت صعوبات اقتصادية وسياسية في عقر دارها أم صعوبات عسكرية في ساحة القتال. هذا وناهيكم من إشراف كيسنجر على الانقلاب العسكري الدموي الذي أطاح بسلفادور أليندي في الشيلي قبل شهر واحد فقط من حصوله على الجائزة!مجرم الحرب وبطل السلام اللاحق هو مناحيم بيغن الذي نال الجائزة في عام 1978 مكافأة لعقده معاهدة كامب ديفيد مع أنور السادات، بالرغم من أنه شنّ عدواناً على جنوب لبنان («عملية الليطاني») في ربيع ذاك العام نفسه. أما تحييد مصر بالمعاهدة المذكورة، فقد أجاز للحكومة الصهيونية بقيادة بيغن أن تجتاح نصف الأراضي اللبنانية بعد أربع سنوات. وفي عام 1994، انضمّ إلى بيغن في قائمة الحاصلين على الجائزة الشهيرة زميلاه الصهيونيان إسحاق رابين وشيمون بيريس لعقدهما اتفاقية أوسلو مع ياسر عرفات في العام السابق. ولا نحتاج لتعداد مآثر الرجلين «السلمية» وقد شاركا في تنفيذ شتى حروب وعمليات دولة إسرائيل منذ نشأتها حتى وصول الليكود إلى الحكم في عام 1977. هذا وقد أشرف بيريس على شنّ «عملية عناقيد الغضب» على لبنان بعد أقل من سنتين من استلامه الجائزة، وهي العملية التي شهدت تدمير مقرّ قوات حفظ السلام الدولية في قرية قانا حيث كان مئات المدنيين قد لجأوا هروباً من القصف، فقُتل 106 منهم، فضلاً عن أربعة فيجيين من جنود الأمم المتحدة.وماذا نقول عن باراك أوباما الذي حصل على الجائزة في عام 2009 وهو لم يقم بعد بأي عمل دولي جدير بالذكر؟ والحال أن حصوله على الجائزة لم يؤدّ إلى تماثله مع صفة المُسالم التي منحته إياها اللجنة النرويجية توخّياً لتشجيعه على الالتزام بها، بل دخل التاريخ بوصفه صاحب الرقم القياسي في عمليات الاغتيال بواسطة الطائرات المسيَّرة، إذ أمر بتنفيذ ما يزيد عن 560 منها خلال ولايتيه الرئاسيتين بما أودى بحياة ما بين 400 و800 إنسان.أما الفائز بجائزة نوبِل للسلام في عام 2019، فكان رئيس وزراء إثيوبيا، آبي أحمد، الذي كافأته اللجنة النرويجية لتسويته النزاع الحدودي بين بلاده وأريتريا، غير مبالية لإصراره على المضي في بناء «سدّ النهضة» على النيل الأزرق بغير اتفاق مع السودان ومصر، بما يشكّل تهديداً خطيراً للسلام في المنطقة. وما كادت تنصرم سنة إثر حصول أحمد على الجائزة حتى استحال اتفاقه وأريتريا مدخلاً لشنّه بالتعاون معها حرباً على إقليم تيغراي في بلاده، أودت بحياة عشرات الآلاف وشرّدت مئات الآلاف وباتت تهدّد حياة الملايين بسبب المجاعة التي تسبّبت بها.أفلا يحقّ لأنصار بشّار الأسد إذاً أن يرشّحوه إلى جائزة نوبِل للسلام تكريماً لتسبّبه في موت ما يناهز المليون من شعب سوريا وتحويل نصف البلاد إلى أطلال وتشريد نصف شعبها؟ أم أن يُرشَّح مع المسؤولين عن تدمير اليمن وجعلها ساحة أخطر الكوارث الإنسانية التي شهدها زمننا الراهن إلى يومنا هذا؟ أفلا يكون ذلك منطقياً فيما نجد بين المرشحين لجائزة هذا ال ......
#ترشيح
#بشّار
#الأسد
#لجائزة
#نوبِل
#للسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724272