عادل عبد الزهرة شبيب : مقومات نجاح استثمار الثروة المعدنية في العراق وآفاق تطويرها
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يمتلك العراق ثروة معدنية كبيرة الى جانب الثروة النفطية والتي تتوزع بشكل اكثر عدلا من النفط على جميع محافظات العراق. وهذه الثروة يمكن ان تكون موردا رئيسيا بعد نضوب النفط كما يمكن ان تكون موردا ماليا مهما في الوقت الراهن كجزء مهم من موارد ميزانية الدولة التي تعاني من العجز لو احسن استثمارها والتي تحتاج الى شركات عالمية متخصصة لاستخراجها وتصنيعها في الداخل او تصديرها للخارج. الا ان هذه الثروة حاليا لم تستثمر بشكل كبير, كما ان هناك مناطق واسعة من العراق لم يتم مسحها جيولوجيا لاكتشاف المعادن فيها. والمعادن في العراق وجدت منذ زمن بعيد والتي اشتركت مع انشطة اخرى في بناء حضارة وادي الرافدين وتعتبر الأساس في بناء كل ما هو صناعي الذي يوفر للبلد حاجاته من المواد الصناعية والموارد المالية اللازمة لبناء قاعدة صناعية وزراعية قوية .وتشير الدراسات الى ان اجزاء واسعة من وسط وجنوب العراق تكون فيها التمعدنات من اصل رسوبي حيث يتحكم في تواجدها وتوزيعها الظروف الترسيبية القديمة , وتكون غالبية التمعدنات من النوع اللافلزية كالكبريت والفوسفات والاملاح والاحجار الكلسية والدولوماتية والجبسم وغيرها . وتوجد الكثير من المعادن المختلفة في محافظات العراق كالأنبار والنجف وكربلاء وميسان والمثنى ونينوى واقليم كردستان وغيرها والتي تتمثل بـ :- الحجر الكلسي او الحجر الجيري وهو حجر رسوبي ناشئ من رواسب احياء مائية متكلسة وغالبا ما يحتوي على احبار وقواقع بحرية طبقا لطبيعته الجيولوجية فإنه يحتوي على كميات متفاوتة من السليكا على صورة شوائب وكذلك كميات متفاوتة من الحجر الكلسي النقي وغالبا ما يكون ابيض اللون, لكن الشوائب مثل الرمل والطمى واكاسيد الحديد تجعله يتلون بألوان مختلفة, وللحجر الجيري استخدامات اقتصادية كثيرة كمادة للبناء واحجار زينة طبيعية كما ان بعض طبقاته تكون مخازن تحت الارض تختزن النفط والغاز. ويستخدم في الحصول على الجير المستخدم في البناء والحصول على النورة ويمكن استخدام الانواع غير النقية منه كأحجار للبناء كما يدخل في صناعة الحديد والصلب حيث يضاف الى الفحم وخام الحديد في الافران العالية حيث يخفف من درجة انصهار خام الحديد كما يقوم بفصل الشوائب الغير مرغوب فيها من الحديد الناتج . ويدخل الحجر الجيري في صناعة الاسمنت ويستخدم كحجر للبناء , ويقدر احتياطي البلاد من الكلس بنحو (8000) مليون طن وتتركز في محافظة النجف ضمن الطبقات الرملية ( رمال الفلدسبار ) و بصورة رئيسة في مناطق من هضبة النجف.- اما بالنسبة الى السلستايت ( كبريت السترونتيوم ) فيتركز في محافظتي النجف وكربلاء ويظهر على شكل عدسات صخرية رملية ورملية غرينيه من اصل نهري ويعزى تكوينها الى العمليات التحويرية من ترسب الاملاح في المياه الجوفية الصاعدة للسطح. ويقدر احتياطي العراق منه بنحو (0,8) مليون طن وهو غير مستثمر .- وتزخر النجف اضافة الى محافظات اخرى بالحصى والرمال للأعمال الانشائية ولأغراض البناء حيث توجد في رواسب الوديان الحديثة في كافة انحاء العراق , والمعادن الرئيسة فيها هي الكوارتز , اضافة الى وجود الحصى في الوديان في الصحراء الغربية.- كما اثبتت الأنشطة الاستكشافية في النجف وجود مكامن معدنية وترسبات للثروة المعدنية مثل حقل النفط في منطقة الكفل حيث تم حفر آبار تجريبية وطاقات انتاجية يمكن تطويرها لتكون اقتصادية, وكشفت تحريات التربة عن وجود حقول للغاز السائل والعديد من الصخور والرمل والحصى ذات الاستخدامات العديدة سواء في مجال الصناعات الكيمياوية والانشائية والاستخراجية والتحويلية. كما تحتو ......
#مقومات
#نجاح
#استثمار
#الثروة
#المعدنية
#العراق
#وآفاق
#تطويرها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720732
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يمتلك العراق ثروة معدنية كبيرة الى جانب الثروة النفطية والتي تتوزع بشكل اكثر عدلا من النفط على جميع محافظات العراق. وهذه الثروة يمكن ان تكون موردا رئيسيا بعد نضوب النفط كما يمكن ان تكون موردا ماليا مهما في الوقت الراهن كجزء مهم من موارد ميزانية الدولة التي تعاني من العجز لو احسن استثمارها والتي تحتاج الى شركات عالمية متخصصة لاستخراجها وتصنيعها في الداخل او تصديرها للخارج. الا ان هذه الثروة حاليا لم تستثمر بشكل كبير, كما ان هناك مناطق واسعة من العراق لم يتم مسحها جيولوجيا لاكتشاف المعادن فيها. والمعادن في العراق وجدت منذ زمن بعيد والتي اشتركت مع انشطة اخرى في بناء حضارة وادي الرافدين وتعتبر الأساس في بناء كل ما هو صناعي الذي يوفر للبلد حاجاته من المواد الصناعية والموارد المالية اللازمة لبناء قاعدة صناعية وزراعية قوية .وتشير الدراسات الى ان اجزاء واسعة من وسط وجنوب العراق تكون فيها التمعدنات من اصل رسوبي حيث يتحكم في تواجدها وتوزيعها الظروف الترسيبية القديمة , وتكون غالبية التمعدنات من النوع اللافلزية كالكبريت والفوسفات والاملاح والاحجار الكلسية والدولوماتية والجبسم وغيرها . وتوجد الكثير من المعادن المختلفة في محافظات العراق كالأنبار والنجف وكربلاء وميسان والمثنى ونينوى واقليم كردستان وغيرها والتي تتمثل بـ :- الحجر الكلسي او الحجر الجيري وهو حجر رسوبي ناشئ من رواسب احياء مائية متكلسة وغالبا ما يحتوي على احبار وقواقع بحرية طبقا لطبيعته الجيولوجية فإنه يحتوي على كميات متفاوتة من السليكا على صورة شوائب وكذلك كميات متفاوتة من الحجر الكلسي النقي وغالبا ما يكون ابيض اللون, لكن الشوائب مثل الرمل والطمى واكاسيد الحديد تجعله يتلون بألوان مختلفة, وللحجر الجيري استخدامات اقتصادية كثيرة كمادة للبناء واحجار زينة طبيعية كما ان بعض طبقاته تكون مخازن تحت الارض تختزن النفط والغاز. ويستخدم في الحصول على الجير المستخدم في البناء والحصول على النورة ويمكن استخدام الانواع غير النقية منه كأحجار للبناء كما يدخل في صناعة الحديد والصلب حيث يضاف الى الفحم وخام الحديد في الافران العالية حيث يخفف من درجة انصهار خام الحديد كما يقوم بفصل الشوائب الغير مرغوب فيها من الحديد الناتج . ويدخل الحجر الجيري في صناعة الاسمنت ويستخدم كحجر للبناء , ويقدر احتياطي البلاد من الكلس بنحو (8000) مليون طن وتتركز في محافظة النجف ضمن الطبقات الرملية ( رمال الفلدسبار ) و بصورة رئيسة في مناطق من هضبة النجف.- اما بالنسبة الى السلستايت ( كبريت السترونتيوم ) فيتركز في محافظتي النجف وكربلاء ويظهر على شكل عدسات صخرية رملية ورملية غرينيه من اصل نهري ويعزى تكوينها الى العمليات التحويرية من ترسب الاملاح في المياه الجوفية الصاعدة للسطح. ويقدر احتياطي العراق منه بنحو (0,8) مليون طن وهو غير مستثمر .- وتزخر النجف اضافة الى محافظات اخرى بالحصى والرمال للأعمال الانشائية ولأغراض البناء حيث توجد في رواسب الوديان الحديثة في كافة انحاء العراق , والمعادن الرئيسة فيها هي الكوارتز , اضافة الى وجود الحصى في الوديان في الصحراء الغربية.- كما اثبتت الأنشطة الاستكشافية في النجف وجود مكامن معدنية وترسبات للثروة المعدنية مثل حقل النفط في منطقة الكفل حيث تم حفر آبار تجريبية وطاقات انتاجية يمكن تطويرها لتكون اقتصادية, وكشفت تحريات التربة عن وجود حقول للغاز السائل والعديد من الصخور والرمل والحصى ذات الاستخدامات العديدة سواء في مجال الصناعات الكيمياوية والانشائية والاستخراجية والتحويلية. كما تحتو ......
#مقومات
#نجاح
#استثمار
#الثروة
#المعدنية
#العراق
#وآفاق
#تطويرها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720732
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - مقومات نجاح استثمار الثروة المعدنية في العراق وآفاق تطويرها
خليل قانصوه : سلطة الدين و الثروة
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه لانجازف بالكلام أن الشعوب في بلدان العرب أخفقت في انجاز التحرير الوطني الكامل و إقامة الدولة الوطنية المستقلة.نجم عنه إجهاض نشأة المجتمع الوطني بما هو رابطة ثقافية بين مواطنين و شراكة مادية معيشية فيمابينهم. لا أظن أني بحاجة إلى توسع و و استحضار أدلة لإثبات هذا المعطى الذي جعلته التطورات المتتالية منذ منتصف سنوات السبعين من القرن الماضي ، تدريجيا حقيقة بديهية لا جدال حولها . ما يحملني على مداورة هذه المسألة في الذهن هما أمران ، او بتعبير أدق هو النظر في فرضية تعيد أسباب فشل سيرورة التحرير و التحرر الوطنيين و ما نتج عنه من صعوبة العيش المشترك بالإضافة إلى المخاطر التي تهدد البقاء في البلاد الأصلية ، إلى عاملين رئيسين هما مصادرة الدين و استخدامه كوسيلة للحكم إلى جانب استحواذ أهل السلطة على الثروة استحواذا إجراميا ،استنادا إلى ان السكان هم الأصحاب الشرعيون للثروة المنجمية و الزراعية و الصناعية و الخدماتية المحصّلة نتيجة توافر شروط سكانية و معرفية و جغرافية في بلادهم . يحسن التوضيح توخيا للدقة أننا لسنا في هذا الفصل بصدد تناول الدين وأنما استخدام الدين كاداة في الحكم ، و بكلام أكثر صراحة نتساءل عما إذا كان دور رجل الدين تربويا تعليميا أم أنه سياسي و سلطوي ، على ضوء تجربة مستمرة في بلدان العرب و المستعربين و المعربين على السواء ، مند ما يقرب من ألف و أربع مائة سنة . إنطلاقا من استنتاج أظهرته و جلته في بلدان عربية عصفت بها الأحداث فكشفت هشاشة الدولة و تمزق الروابط المجتمية ، و انتشار الجهالة و التوخش وعدم التسامح حيث تتعدد القوميات و الطوائف و المعتقدات و الإثنيات . الأمر الذي يجعل المراقب يميل إلى الإعتقاد بأن الدين قد يكون معتقدا فرديا و لكنه لا يصلح بالقطع في هذا الزمان لأن يكون عقيدة جمعية في مجتمع تعددي لا يمكن الدخول فيه و المشاركة في إدارة شؤونه إلا بصفة فردية ،بحسب خطة و توجهات يتم رسمها و تحديدها بعد التشاور و التداول و التعديل حتى تستقطب آراء الأكثرية حولها. مجمل القول أننا حيال نهج سياسي "الملبّس لبوسا دينيا " في مقارية شؤون المجتمع ، يغني عمليا عن الشراكة الإحتماعية و القواعد التي تستلزمها . لا شك في أن السلطة في البلدان العربية تسير بوجه عام ،على نهج قمعي " ذي لبوس ديني" ، يرجح دائما رأي الحاكم و إرادته و يتيح له البقاء في السلطة توريثها . و لكن هذا كله لا يخلق مجتمعا وطنيا هادئ خال من التوتر و الحذر من الأخر الذي يشكل بالقوة مصدر خطر سواء كان فردا بمفرده أو على رأس جماعة . أغلب الظن أن هذا الوضع المتعب والمضطرب باستمرار ، المبطن للمفاجآت الكثيرة في مختلف الأوقات و الظروف ، يجعل أهل البلاد جميعا خائفين ، السلطة من الإنقلاب عليها ، الجماعات من التمييز والظلم و الحرمان و النفي ، و الأفراد من الجهل و الفقر و السجن و القتل . و بالتالي هم بحاجة ، عمليا إلى وكالة أو وصاية أو حماية خارجية ، أجنبية، تارة تكون ذات لبوس ديني و تارة أخرى يكون لبوسها ثقافيا بالوان سياسية دولية أو حقوقيةانسانية أو مالية . من الطبيعي إيضا أن يبحث الإنسان عن بلاد يلجأ إليها . خلاصة القول بعد هذا الاستعراض السريع لجملة من العوامل التي حالت دون ولادة الدولة العربية أن لا علاج في المدى المنظور و البعيد ربما لحالة العقم ، ناهيك من أن انهيار شبة الدولة التي كانت قائمة خلف ركاما هائلا تتطلب إزالته تدخلا أجنبيا. ......
#سلطة
#الدين
#الثروة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723066
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه لانجازف بالكلام أن الشعوب في بلدان العرب أخفقت في انجاز التحرير الوطني الكامل و إقامة الدولة الوطنية المستقلة.نجم عنه إجهاض نشأة المجتمع الوطني بما هو رابطة ثقافية بين مواطنين و شراكة مادية معيشية فيمابينهم. لا أظن أني بحاجة إلى توسع و و استحضار أدلة لإثبات هذا المعطى الذي جعلته التطورات المتتالية منذ منتصف سنوات السبعين من القرن الماضي ، تدريجيا حقيقة بديهية لا جدال حولها . ما يحملني على مداورة هذه المسألة في الذهن هما أمران ، او بتعبير أدق هو النظر في فرضية تعيد أسباب فشل سيرورة التحرير و التحرر الوطنيين و ما نتج عنه من صعوبة العيش المشترك بالإضافة إلى المخاطر التي تهدد البقاء في البلاد الأصلية ، إلى عاملين رئيسين هما مصادرة الدين و استخدامه كوسيلة للحكم إلى جانب استحواذ أهل السلطة على الثروة استحواذا إجراميا ،استنادا إلى ان السكان هم الأصحاب الشرعيون للثروة المنجمية و الزراعية و الصناعية و الخدماتية المحصّلة نتيجة توافر شروط سكانية و معرفية و جغرافية في بلادهم . يحسن التوضيح توخيا للدقة أننا لسنا في هذا الفصل بصدد تناول الدين وأنما استخدام الدين كاداة في الحكم ، و بكلام أكثر صراحة نتساءل عما إذا كان دور رجل الدين تربويا تعليميا أم أنه سياسي و سلطوي ، على ضوء تجربة مستمرة في بلدان العرب و المستعربين و المعربين على السواء ، مند ما يقرب من ألف و أربع مائة سنة . إنطلاقا من استنتاج أظهرته و جلته في بلدان عربية عصفت بها الأحداث فكشفت هشاشة الدولة و تمزق الروابط المجتمية ، و انتشار الجهالة و التوخش وعدم التسامح حيث تتعدد القوميات و الطوائف و المعتقدات و الإثنيات . الأمر الذي يجعل المراقب يميل إلى الإعتقاد بأن الدين قد يكون معتقدا فرديا و لكنه لا يصلح بالقطع في هذا الزمان لأن يكون عقيدة جمعية في مجتمع تعددي لا يمكن الدخول فيه و المشاركة في إدارة شؤونه إلا بصفة فردية ،بحسب خطة و توجهات يتم رسمها و تحديدها بعد التشاور و التداول و التعديل حتى تستقطب آراء الأكثرية حولها. مجمل القول أننا حيال نهج سياسي "الملبّس لبوسا دينيا " في مقارية شؤون المجتمع ، يغني عمليا عن الشراكة الإحتماعية و القواعد التي تستلزمها . لا شك في أن السلطة في البلدان العربية تسير بوجه عام ،على نهج قمعي " ذي لبوس ديني" ، يرجح دائما رأي الحاكم و إرادته و يتيح له البقاء في السلطة توريثها . و لكن هذا كله لا يخلق مجتمعا وطنيا هادئ خال من التوتر و الحذر من الأخر الذي يشكل بالقوة مصدر خطر سواء كان فردا بمفرده أو على رأس جماعة . أغلب الظن أن هذا الوضع المتعب والمضطرب باستمرار ، المبطن للمفاجآت الكثيرة في مختلف الأوقات و الظروف ، يجعل أهل البلاد جميعا خائفين ، السلطة من الإنقلاب عليها ، الجماعات من التمييز والظلم و الحرمان و النفي ، و الأفراد من الجهل و الفقر و السجن و القتل . و بالتالي هم بحاجة ، عمليا إلى وكالة أو وصاية أو حماية خارجية ، أجنبية، تارة تكون ذات لبوس ديني و تارة أخرى يكون لبوسها ثقافيا بالوان سياسية دولية أو حقوقيةانسانية أو مالية . من الطبيعي إيضا أن يبحث الإنسان عن بلاد يلجأ إليها . خلاصة القول بعد هذا الاستعراض السريع لجملة من العوامل التي حالت دون ولادة الدولة العربية أن لا علاج في المدى المنظور و البعيد ربما لحالة العقم ، ناهيك من أن انهيار شبة الدولة التي كانت قائمة خلف ركاما هائلا تتطلب إزالته تدخلا أجنبيا. ......
#سلطة
#الدين
#الثروة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723066
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - سلطة الدين و الثروة