الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حسن الساعدي : التحالف العابر وآفاق الحل.
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي مع اقتراب العراق من الانتخابات المبكرة، والتي يتوقع أن تكون مفصلية، فهي سترسم خارطة وملامح العراق الجديد، وربما تنجح في الانتقال به الى مرحلة تنجح في وضعه على سكة الاستقرار والهدوء.. كما لهذه الانتخابات من مدخلات متعددة، فبالتاكيد سيكون لها مخرجات، او استشراف يتوقع ان يصاحبها.. فهناك قوى ستنتهي الى الاضمحلال في، قبالها ستكون هناك قوى صاعدة تتصدر المشهد السياسي برمته.. وعلى الرغم من التراجع الي سيصيب هذه القوى السياسية، بسبب الصراعات السياسية والاستهداف المبرمج لها، الا انها ستحظى بفرصة تاريخية إذا ما احسنت استثمارها وبالشكل الصحيح.. على الرغم من جميع هذه المتغيرات البينية، التي ستصاحب عملية الاقتراع، الا ان هناك سؤالاً مهما يطرح نفسه؛ في حال أجريت الانتخابات بموعدها المحدد، وانتهت هذه الفعالية الانتخابية من دون ان تحمل معها التغيير المنشود، كما يتوقع بعض المحللون المتشائمون، وربما لن تنجح في إزالة الاحتقان واستعادة ثقة المواطن بنظامه السياسي الديمقراطي، فكيف سيكون موقف القوى السياسية، المتصدرة للمشهد السياسي عموماً حاليا؟ واهم من يظن أن الحل الامثل لهكذا ازمة، هو بتفكيك النظام السياسي او تغييره.. فهذا امراً يصعب تطبيقه، مع كل هذه التعقيدات من حيث المكونات السياسية والمذاهب والقوميات، والتي تريد ان تجد نفسها ومكانتها في هذا النظام، وربمايكون من الاسلم التوجه نحو تشكيل تحالف عابر للمكونات، يأخذ على عاتقه حمل الهوية الوطنية لا المذهبية القومية.. ويمثل الجميع ويكون قادراً على ردم الهوة بين الجمهور والنظام السياسي، ويمكن أن يكون النواة الأولى لتشكيل مثل هذه التحالفات، والتي بالتاكيد ستكون قادرة على تغيير معالم التحالفات القادمة، وعلى اساس فكرة الحكم والمعارضة.. من خلال تحالف قوى سياسية عابرة للمكونات والمذاهب، وتشكيل تحالف يتبنى الحكومة وحقائبها، ويبتعد عن توزيع المناصب على اساس المكوناتية ، بل يعتمد الكفاءة والنزاهة، بعيداً عن الضغوط الحزبية والفئوية، التي تمارسها تلك الكتل من اجل مصالح وعقود( كومشنات) وأموال طائلة مهربة الى الخارج ،أو استهدافها في شراء الذمم في اي انتخابات تجري لاحقا.. أن التحالف العابر سيكون مثابة للقوى السياسية من جميع المكونات، فهو نقطة التقاء لجميع هذه القوى، ضمن مشروع متفق عليه، وحتى المختلفة مع النظام السياسي، ربما ستجد هذا التحالف فرصة للتعبير عن نفسها وارادتها، خصوصاً مع انبثاق قوى جديدة من داخل حراك تشرين، والذي يراقب الجميع مدى قدرته على التمثيل السياسي في المرحلة القادمة.. من شأن هذا التحالف ان يكون حافزاً، لتشكيل تحالفات اخرى بنفس الهيأة والتشكيل، بحيث يكون التنافس بين هذين التحالفين، شريفاً وبما يحقق مطلب الجمهور ككل بغض النظر عن هويته القومية أو المذهبية، والذي بالتاكيد سيحظى بتاثير أكبر في البرلمان، من حيث قدرته الحصول على الاغلبية البرلمانية، والتي ستؤهله لتشكيل الحكومة القادمة، ويكون مرتاحاً في اختيار رئيس الحكومة أو فرض رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان، ويمتلك القدرة لإحداث تغيير كبير على النظام السياسي، وإجراء التعديلات المناسبة على الدستور، وبما يحقق طموح ومتطلبات الشعب العراقي، وفي المقابل فأن الجمهور سيجد نفسه مرتاحاً جداً في اختياره، بعيداً عن التأثير الحزبي أو القومي أو حتى المذهبي، في اختيار ممثليه في البرلمان القادم.أن هذا المشروع إذا ما كتب له النجاح،فانه سيكون إنجازا سياسياً كبيراً في صلب المبادئ العامة، والتي يتفق عليها جميع العراقيون ،وأهمها المواطنة بين جميع مكونات الشعب العراقي، و ......
#التحالف
#العابر
#وآفاق
#الحل.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713992
سري القدوة : المجلس التشريعي وآفاق تشكيل حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة التخلص من افرازات الماضي وسلبياته والتحرر من شبح الانقسام وتلك المرحلة التي بلورت مفاهيم وثقافة دخيلة على المجتمع الفلسطيني سينعكس ايجابيا علي ابناء الشعب الفلسطيني وسوف يمنح فرصة حقيقية للجميع في المساهمة بإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني الذي يعتمد على مقومات الصمود والإرادة الحقيقية الصلبة والحق التاريخي للشعب الفلسطيني في اقامة دولته الفلسطينية المستقلة .خلال المرحلة الماضية الجميع تفائل وعاش اجواء من الايجابية مع مرور الوقت وابدي الكل حرصه على التفاعل مع برامج الانتخابات الفلسطينية التي استوعبت هذا الكم الهائل من المرشحين لخوض اول انتخابات فلسطينية بعد الانقسام في ظل وجود الانقسام على وضعه ومشاكله دون التطرق الي ملفات عميقة وذات خلاف جوهري بين مختلف الفصائل والقوى الفلسطينية وطبيعة ما يربطها من ظروف ومتغيرات ارخت في ظلالها خلال المرحلة السابقة والتي امتدت لسنوات لتترك اثارا عميقة ولكن كان الهم الفلسطيني كان كبيرا وأردنا ان نتجه نحو اعادة بناء المؤسسات الفلسطينية وخاصة تشكيل المجلس التشريعي والذي سوف يقودنا الي مرحلة نأمل ان تكون جديدة وان تنعكس نتائجها وتنضج ثمارها في انهاء حقبة الانقسام من خلال تشكيل اول حكومة فلسطينية تجسد الوحدة الوطنية الفلسطينية وتعمل على ازالة كل اثار الماضي العقيم وتساهم في اعادة بناء المؤسسات الفلسطينية على اسس مهنية وان يغيب التدخل الحزبي في مجريات العمل المؤسسي الفلسطيني .المطلوب وبوضوح من كل الفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينية الاعلان عن برامجها السياسية وعدم ترك المرحلة المقبلة للتوقعات والاستنتاجات وإعادة الاستدراكات وأننا وبعد اكثر من ثلاثة عشره عاما علي الانقسام بات من المهم ان تكون الفصائل الفلسطينية علي قدر تحمل المسؤولية في التصدي للواقع الفاسد الذي نتج عن الانقسام من اجل توحيد الجهود الوطنية والاستمرار في الفعاليات الهادفة الي انهاء الانقسام ومسبباته للحفاظ وحماية انجازات الثورة من السرقة ومن اجل تعزيز الوحدة الوطنية ودعم المقاومة الشعبية الفلسطينية للتصدي للعدوان على الارض ووضع حد لأطول احتلال عرفه العالم .وللحقيقة فان الجميع عمل من اجل الوصول الى هذه المرحلة والكل بذل الجهود من اجل انتصار الوحدة الوطنية الفلسطينية التي هي بمثابة العمود الفقري للشعب الفلسطيني وأننا هنا نقدر عاليا جهود الجميع في ضرورة نجاح الانتخابات الفلسطينية التي باتت تتصدر الخبر الرئيسي لوسائل الاعلام العربية والدولية بحكم طبيعة العلاقات الفلسطينية والمجتمع الدولي كما نقدر الجهود الفلسطينية الواعية للجنة الانتخابيات الفلسطينية وحرصها علي اهمية اجراء الانتخابات الفلسطينية وفقا للجدول الزمني والوحدة الجغرافية الواحدة زمانيا ومكانيا وخاصة حرصهم علي مشاركة القدس بكل مكوناتها السياسية والاجتماعية بالعملية الانتخابية كجزء اساسي من الوطن .لا بد من وضع حد لكل هؤلاء المارقين تجار كل المراحل وإسكات اصواتهم فلا مجال الا لقول الحقيقة وان نتسامى في تعاملنا مع متطلبات المرحلة الراهنة وضرورة نجاح العملية الانتخابية وعدم التطلع الى الماضي بكل تفاصيله المؤلمة ووضع حد لكل من تسول له نفسه العبث والتخريب وهؤلاء الخارجين عن الصف الوطني الذين يسعون لإطالة عمر الانقسام والاستفادة من الوضع القائم حاليا ضاربين بعرض الحائط كل الفرص لتحقيق الوحدة والمصالحة الوطنية لتعيد للمواطن كرامته وتحفظ حقوقه في العيش بحرية فوق تراب وطنه وتنهي حقبة من الظلم والاستبداد وتعيد الكرامة وتصون الحقوق وتوحد الجهود لبناء دولة المؤسسات وسيادة ......
#المجلس
#التشريعي
#وآفاق
#تشكيل
#حكومة
#الوحدة
#الوطنية
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715937
الاممية الرابعة : السيرورة الثورية في منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط: حصيلة وآفاق [*]
#الحوار_المتمدن
#الاممية_الرابعة انطلقت شرارة الانتفاضة الشعبية التي نخلد ذكراها العاشرة من تونس لتنتشر بسرعة في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، ثم في بلدان خارج هذا النطاق الجغرافي، في سياقات متباينة وبمُفجرات متنوعة، في دولة إسبانيا (حركة الغاضبين)، والولايات المتحدة الأمريكية (لنحتل وول ستريت)، وإيران، وبوركينافاسو (ضد الغلاء والقمع)، وتركيا، إلخ. كانت حركة جماهيرية واستثنائية بديناميتها وعمقها في عديد من البلدان، وبإصرارها وبأساليب عملها. وأدت إلى سقوط سريع للرئيسين بن علي (تونس) ومبارك (مصر)، وإطاحة أصعب بكل من القذافي (ليبيا) وصالح (اليمن)، كما أدت مؤخراً إلى سقوط البشير (السودان). لكن هذه الانتفاضات تعرضت لقمع وحشي، وحوصرت في كل مكان تقريبا بفعل تضافر ردود فعل مكونات الثورة المضادة التي كان عليها مواجهتها: مقاومة الأنظمة القديمة الشرسة، وهجمات القوى الأصولية الإسلامية، ومناورات مختلف الإمبرياليات والقوى الإقليمية وحتى تدخلاتها العسكرية.لكن استمرار أسس هذه السيرورة، وحيلولتها دون استعادة الأنظمة القائمة للشرعية، يجعلانها تؤتي آثارها بعمق وتمتد إلى بلدان أخرى وتنبثق من جديد بنحو مُحتَّم. هذا ما يضفي مزيد أهمية على تحليلها من زاوية مكامن قوتها وتناقضاتها ومواطن ضعفها، للتمكن من مواكبتها حتى تحقيق انتصار تحرري لكافة الشعوب المعنية.الأسباب الموضوعية للانتفاضة الثورية في المنطقةليست هذه الانتفاضة على صعيد إقليمي غير نتيجة تضافر أزمة الرأسمالية العالمية البنيوية مع أزمة ظرفية حادة بدءا من العام 2008 بالمراكز الامبريالية. إنها أزمة مركبة ومتعددة الأبعاد (اقتصادية، ومالية، وبيئية، واجتماعية، إلخ)، واحتدت آثارها المدمرة في عدة بلدان تابعة، ولكن بوجه خاص في هذه المنطقة.أدى الركود الاقتصادي العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا، وحتى في الصين، إلى تراجع أسعار المواد الأولية (البترول، الفوسفات، إلخ) في 2009، والى انكماش أسواق المراكز الغربية. فشهدت البلدان التابعة من جراء ذلك انخفاضًا حادًا في عائدات صادراتها، واحتدادا في عجزها التجاري الهيكلي، وهو ميل لم يتراجع مع انتعاش بطيء وفوضوي في النمو منذئذ.بيد أن الانتفاضات الشعبية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ليست مجرد حادث مترتب عن الأزمة الاقتصادية العالمية للعام 2008. لم يكن لهذه الأخيرة سوى دور مُسرع لعوامل بنيوية مميزة للانفجار الإقليمي ناتجة عن كيفيات خصوصية لنمط الإنتاج وإعادة الإنتاج الرأسمالي السائد في المنطقة: رأسمالية مضاربة وتجارية تتسم بسعي إلى أرباح قصيرة الأمد. فاقتصاد المنطقة مفرط التركيز على استخراج النفط والغاز الطبيعي، وعلى تخلف القطاعات الإنتاجية وتطور مفرط لقطاعات الخدمات وتغذية أشكال مختلفة من الاستثمارات المضاربية، لاسيما في قطاع العقار.أنظمة ميراثية وهجوم نيو ليبرالي وصنوف ظلم لا تطاقتميزت الأنظمة والحكومات القائمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منذ عقود، سواء منها الملكيات المطلقة والديكتاتوريات الجمهورية، وأنظمة سياسية سلطوية أو برلمانية طائفية، بفساد واسع النطاق واستبداد سياسي شديد. أعاقت هذه الأنظمة تنمية بلدانها بالاستيلاء على جهاز الدولة لنهب الثروات والاستفادة من السياسات النيوليبرالية من أجل توسيع احتكاراتها والسيطرة على جميع القطاعات المربحة بشراكة مع رؤوس الأموال الأجنبية. غالبا ما رعت مختلف أنظمة المنطقة ودولها، المفتقرة على شرعية شعبية، شبكات زبائن قبلية وطائفية و/أو إقليمية كضمانات ضد الانتفاضات الشعبية، مشكلة هيكل السلطة مع تضخم ......
#السيرورة
#الثورية
#منطقة
#شمال
#إفريقيا
#والشرق
#الأوسط:
#حصيلة
#وآفاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716307
هوازن خداج : التعليم الديني الإسلامي في أوروبا مشكلات وآفاق
#الحوار_المتمدن
#هوازن_خداج شهد التعليم الديني الإسلامي في العقود الأخيرة تطوراً كبيراً، وحقق حضوره الإيجابي بطرق مختلفة ونماذج عديدة، في غالبية الدول الأوروبية، لكنه لم يلغِ المشكلات المتعلقة بكيفية إدارة التدريس الديني لضمان حرية العقيدة كأحد الحقوق للأقلية المسلمة، وخلق التوازن بين جملة مركبة من التناقضات "الصراعية" في القيم والمعرفة، التي تجعل تدبير الشأن الديني الإسلامي وتعليمه للأجيال القادمة ضمن أُطر معرفية متعلقاً بمرونة المسلمين في الحدّ من ثنائيات "الهوية والخصوصية الدينية-الثقافية، مقابل العلمانية والتعددية والانفتاح"، "الانغلاق والتعصب مقابل الحوار والقبول"، "الإرهاب مقابل الإسلاموفوبيا"، وكذلك في الوظيفة التي يمكن أن يؤديها تعلم الدين الإسلامي لتحقيق التعايش والتفاعل لحفظ الأمن المجتمعي، فجميعنا معاً في الحياة. مقدمة :التعليم الديني ومسألة الهويةواقع التعليم الإسلامي وإشكالياته في أوروبا التعليم الإسلامي ومشكلة الاندماج والإرهابآفاق وحلول خاتمةمقدمة: التعليم الديني ومسألة الهوية منذ بداية الدعوة الإسلامية شكل تعليم الدين الإسلامي والتفقّه في معانيه وأحكامه تكليفاً قرآنياً، وتفرّدت "طائفة" من المؤمنين لتعليم الدين وترسيخ أسسه ونشر الدين الإسلامي بين الناس، فالصحابة تلقوا القرآن عن النبي (ص) بمكة ثم بالمدينة على طرق مختلفة، كما يؤكد ابن خلدون.( ) ووردت مجموعة من الأحاديث عن الرسول تحثّ الصحابة على اتخاذ المساجد موضعاً لتعليم القرآن.( ) لتُكوِّن النواة الأولى لحلقات التعليم القرآنية، وتلقي المعارف الدينية التي يُقدمها الفقهاء في "الكتاتيب" والمساجد والزوايا، وتركز دورها في تعليم القرآن وحفظه من جيل إلى جيل، والحفاظ على هوية "الأمة"، وتقديم التفاسير والدلالات الدينية لآيات القرآن والأحاديث النبوية وغيرها للتلاميذ. ومنذ التوسع الإسلامي تم تقنين هذه الدروس في إطار منظَّم ومستمر، يخضع لرقابة أو وصاية الحكّام. خلال الحقبة المعاصرة، منذ القرن التاسع عشر والقرن العشرين، أخذ مفهوم التعليم الديني في العديد من دول العالم الإسلامي، يتبلور بشكله "المؤسساتي" إلى جانب التعليم العام، ويُمارس من الناحية التنظيمية في إطار تعليم نظامي رسمي تشرف عليه الدولة، وتعليم غير نظامي تُسيّره الجمعيات والمنظمات الأهلية، ويُموّله المُحسنون. وينتشر في البلاد الإسلامية بمسميات مختلفة كالتعليم "الأصيل أو العتيق" في المغرب، والتعليم "الأهلي" في دول الساحل والصحراء في إفريقيا، و"المدارس العربية الإسلامية" في دول آسيا، والتعليم الشرعي في بعض دول الخليج، فهذا التعليم يسير في موازاة حصص التعليم الديني بالمدارس، التي رافقت إعادة هيكلة التعليم وفصل التعليم الديني عن المعارف العامة وتفصيله في حدود علوم الدين، وهي بجميعها تعاني من أزمات مختلفة، تطال التدريس الديني حتى في الجامعات المختصة بالشريعة.( ) وقد واجه هذا "التعليم" بشقّيه النظامي والموازي "انتقادات" واسعة حول تسيير العملية التعليمية "البيداغوجيا- La pédagogie" ببُعدها التربوي وأسلوب وطريقة تدريسه "الديداتكتيك -Didactic Method"، ( ) والمقاصد المعرفية له، وغياب المعاصرة عما يتلاقاه الطلبة من أمور الدين، والتسييس لصالح الحكومات أو بناء تكتلات دينية على جوانب المجتمع تسمح بانتشار الأدلجة والمشاريع السياسية التي تُنشئ الشباب على أفكار "دوغمائية" ورفض التعايش ورفض الاختلاف والحدية في المواقف، وغيرها. إلا أن هذه الانتقادات في العالم الإسلامي للتعليم الديني تحولت لمشكلات حقيقية في الدول الأوروبية، كونها توصّل ......
#التعليم
#الديني
#الإسلامي
#أوروبا
#مشكلات
#وآفاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720602
عادل عبد الزهرة شبيب : مقومات نجاح استثمار الثروة المعدنية في العراق وآفاق تطويرها
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يمتلك العراق ثروة معدنية كبيرة الى جانب الثروة النفطية والتي تتوزع بشكل اكثر عدلا من النفط على جميع محافظات العراق. وهذه الثروة يمكن ان تكون موردا رئيسيا بعد نضوب النفط كما يمكن ان تكون موردا ماليا مهما في الوقت الراهن كجزء مهم من موارد ميزانية الدولة التي تعاني من العجز لو احسن استثمارها والتي تحتاج الى شركات عالمية متخصصة لاستخراجها وتصنيعها في الداخل او تصديرها للخارج. الا ان هذه الثروة حاليا لم تستثمر بشكل كبير, كما ان هناك مناطق واسعة من العراق لم يتم مسحها جيولوجيا لاكتشاف المعادن فيها. والمعادن في العراق وجدت منذ زمن بعيد والتي اشتركت مع انشطة اخرى في بناء حضارة وادي الرافدين وتعتبر الأساس في بناء كل ما هو صناعي الذي يوفر للبلد حاجاته من المواد الصناعية والموارد المالية اللازمة لبناء قاعدة صناعية وزراعية قوية .وتشير الدراسات الى ان اجزاء واسعة من وسط وجنوب العراق تكون فيها التمعدنات من اصل رسوبي حيث يتحكم في تواجدها وتوزيعها الظروف الترسيبية القديمة , وتكون غالبية التمعدنات من النوع اللافلزية كالكبريت والفوسفات والاملاح والاحجار الكلسية والدولوماتية والجبسم وغيرها . وتوجد الكثير من المعادن المختلفة في محافظات العراق كالأنبار والنجف وكربلاء وميسان والمثنى ونينوى واقليم كردستان وغيرها والتي تتمثل بـ :- الحجر الكلسي او الحجر الجيري وهو حجر رسوبي ناشئ من رواسب احياء مائية متكلسة وغالبا ما يحتوي على احبار وقواقع بحرية طبقا لطبيعته الجيولوجية فإنه يحتوي على كميات متفاوتة من السليكا على صورة شوائب وكذلك كميات متفاوتة من الحجر الكلسي النقي وغالبا ما يكون ابيض اللون, لكن الشوائب مثل الرمل والطمى واكاسيد الحديد تجعله يتلون بألوان مختلفة, وللحجر الجيري استخدامات اقتصادية كثيرة كمادة للبناء واحجار زينة طبيعية كما ان بعض طبقاته تكون مخازن تحت الارض تختزن النفط والغاز. ويستخدم في الحصول على الجير المستخدم في البناء والحصول على النورة ويمكن استخدام الانواع غير النقية منه كأحجار للبناء كما يدخل في صناعة الحديد والصلب حيث يضاف الى الفحم وخام الحديد في الافران العالية حيث يخفف من درجة انصهار خام الحديد كما يقوم بفصل الشوائب الغير مرغوب فيها من الحديد الناتج . ويدخل الحجر الجيري في صناعة الاسمنت ويستخدم كحجر للبناء , ويقدر احتياطي البلاد من الكلس بنحو (8000) مليون طن وتتركز في محافظة النجف ضمن الطبقات الرملية ( رمال الفلدسبار ) و بصورة رئيسة في مناطق من هضبة النجف.- اما بالنسبة الى السلستايت ( كبريت السترونتيوم ) فيتركز في محافظتي النجف وكربلاء ويظهر على شكل عدسات صخرية رملية ورملية غرينيه من اصل نهري ويعزى تكوينها الى العمليات التحويرية من ترسب الاملاح في المياه الجوفية الصاعدة للسطح. ويقدر احتياطي العراق منه بنحو (0,8) مليون طن وهو غير مستثمر .- وتزخر النجف اضافة الى محافظات اخرى بالحصى والرمال للأعمال الانشائية ولأغراض البناء حيث توجد في رواسب الوديان الحديثة في كافة انحاء العراق , والمعادن الرئيسة فيها هي الكوارتز , اضافة الى وجود الحصى في الوديان في الصحراء الغربية.- كما اثبتت الأنشطة الاستكشافية في النجف وجود مكامن معدنية وترسبات للثروة المعدنية مثل حقل النفط في منطقة الكفل حيث تم حفر آبار تجريبية وطاقات انتاجية يمكن تطويرها لتكون اقتصادية, وكشفت تحريات التربة عن وجود حقول للغاز السائل والعديد من الصخور والرمل والحصى ذات الاستخدامات العديدة سواء في مجال الصناعات الكيمياوية والانشائية والاستخراجية والتحويلية. كما تحتو ......
#مقومات
#نجاح
#استثمار
#الثروة
#المعدنية
#العراق
#وآفاق
#تطويرها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720732
غازي الصوراني : تطور مفهوم المجتمع المدني وأزمة المجتمع العربي وآفاق المستقبل ج1
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني للوهلة الأولى قد يبدو للبعض أن مفهوم »المجتمع المدني« مفهوم بسيط أو سهل التناول، لكونه بات مألوفاً كشعار ثابت في الخطاب المطلبي كافةً للقوى السياسية، سواء المشاركة في الحكم أم المعارضة له، ولا سيما أنه بات عنواناً لمعظم الحوارات والندوات التي تعقدها القوى السياسية، أو تلك التي تقيمها أو تروج لها المنظمات غير الحكومية في البلدان العربية، فقد »نجحت« هذه العبارة في القفز والوصول إلى أعلى سلم الأولويات(*) في مساحة واسعة من الخطاب العربي النخبوي، بعد أن تراجعت إلى قاع السلم، مفردات وعبارات ومفاهيم كانت –وما زالت- أقرب إلى التفاعل مع الواقع الاجتماعي، وأكثر قدرة على مخاطبة الوعي النخبوي، والوعي العفوي الجماهيري في آن واحد، وأقصد بذلك مفاهيم التحرر القومي والتنمية والعدالة الاجتماعية والتقدم والوحدة والاشتراكية والعداء للإمبريالية على الرغم من حدة الصراع مع العدو الصهيوني ومشروعه التوسعي الاحلالي الاستيطاني الكولونيالي.لكن المألوف ليس بالضرورة بسيطاً ولا سهل التناول أو التطبيق؛ فعلى الرغم من حالة الذيوع والانتشار لعبارة »المجتمع المدني« في بلادنا، في العقدين الأخيرين من القرن العشرين، إلا أن هذا، لا ينفي الطابع الطارئ والمستحدث الوافد والكمي لعملية انتشار هذا المفهوم من جهة، ولا ينفي واقع الإبهام والغموض الذي يشوب الحديث عنه في الإطار العام للمثقفين أو القوى السياسية من جهة أخرى، وذلك في موازاة اغتراب هذا المفهوم، الذي يصل أحياناً لدرجة القطيعة مع الشرائح والأنماط الاجتماعية العربية المتباينة في سياق تطورها الراهن، وهو سياق بطيء الحركة تشده خيوط الماضي في ظروف دخل العالم عبرها إلى دروب من التقدم لا مكان فيها لأحد من الماضي. لكن الإشكالية البالغة التعقيد التي تواجه قوى التغيير الوطني الديمقراطي في بلادنا، تتبدى في قوة الوجود المادي والمعرفي لمعطيات »الماضي« ورموزه التي مازالت ماثلة في الحاضر عبر تكيفها وتفاعلها معه في إطار عملية إعادة تجديد إنتاج التخلف، في أنظمة الحكم المطلق وعلاقاتها الاجتماعية، التي قد تختلف من حيث الأسلوب أو الشكل الأتوقراطي، الثيوقراطي،أو البيروقراطي / الكومبرادوري، لكنها خاضعة -بصورة عامة أو نسبية- لشروط التبعية من جهة، ولشروط اقتصاد السوق والخصخصة وقواعدها المنفلتة من جهة أخرى.هذا المشهد الملتبس، لا يعني أن نبدأ – نحنُ العربَ – من نقطة النهاية أو آخر الشوط الذي وصل إليه الآخر، وأقصد بذلك النظام الرأسمالي وتطوره الى نظام العولمة المتوحش الراهن. لأن الحديث عن المجتمع المدني في بلدان الوطن العربي هو حديث عن مرحلة تطورية لم ندخل أعماقها بعد، ولم نتعامل مع أدواتها ومعطياتها المعرفية-العلمية والتكنولوجية والاقتصادية والصناعية-بصورة إيجابية، إذ أنه على الرغم من كل ما يتبدى أمامنا من مظاهر العصر الحديث، أو الحداثة – في العديد من البلدان العربية - فإن ذلك لا يمثل سوى شكل ظاهري استهلاكي في الغالب، لمجتمع تابع غير متبلور، تتعدد وتختلط فيه الأنماط الاجتماعية كلها بصورة هجينه، وتتيح للأنماط القديمة إمكانية السيطرة في كثير من بلدانه، يتجلى ذلك في بنية العواصم والمدن العربية -التي نفترض أن تكون الحاضنة أو الحامل الأساسي والأول -عبر علاقات وقوى إنتاجية متقدمة- لمفهوم المجتمع المدني وبلورته في المجتمع العربي، »وهي بنية -مدن عربية- متريفة أو هي أصلاً ريفية«، إضافة الى تكونها من وحدات (أحياء) ذات تجمعات بشرية تتمحور حول خلفيات اجتماعية أو مناطقية أو طائفية، محكومة بهذا الشكل أو ذاك بالمنظومة الثقافية العربية الإسلامية إلى تشكل المرجع ......
#تطور
#مفهوم
#المجتمع
#المدني
#وأزمة
#المجتمع
#العربي
#وآفاق
#المستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723771