الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هاني الروسان : ملاحظات على هامش ادارة ازمة كورون.......هل تتغير آليات تفكيرنا؟
#الحوار_المتمدن
#هاني_الروسان يقال ان من الآثار السلوكية على أفراد مجتمعات النمط الاقتصادي الاستهلاكي، هو الجنوح الجماعي لأبناء الطبقتينالمتوسطة والدنيا للهروب افتراضيا من واقعهم نحو مواقع جديدة في الطبقات الاجتماعية التي تعلوهم في سلم التراتب الطبقي.والحقيقة أن شيخ علماء الاجتماع العلامة عبد الرحمن ابن خلدون كان من أول من أشار إلى ذلك حين قال في أن المغلوب مولع أبدا بالغالب في شعاره وزيه ونحلته وسائر عوائده.والأشكال هنا لا يتوقف عند حدود محاولات التشبه بالأعلى ولا في ان تلك المحاولات لا تغير من الواقع المادي للشخص أو المجموعات أو الطبقات شيئا، بل بما يخلفه حاصل الفرق بين الواقع والخيال من احباطات نفسية دفينة تزيد من منسوب اخطاء تدفع إلى تصعيد في حدة الانتقادات المقابلة والتي تعمل بدورها على تدوير الخطأ ثانية والدخول به في حلقة مفرغة لا متناهية زحفا نحو تشكيل الأزمة.هذا طبعا يقع على هامش افتراض أن المُقلد يكون جادا في محاولة التقليد حيث احتمال محدودية المخاطر مقارنة بما قد يحدث من آثار سلبية من قبل ممن تقودهم الصدف للتموقع في مواقع ليسوا لها أو ليست لهم، وان الوصول الى ذلك الموقع هو الهدف الاخير بالنسبة لهم.اشترك في المغرب إبتداء من 25 د شهرياوفي هذا تشير معطيات واقع مجتمعات النمط الاستهلاكي ان من الآثار الناجمة عن سلوكيات هذا النوع من المهاجرين هي التوسع الكبير في الاستعارات والاسقاطات واحيانا السرقات والتكرارات وزيادة حدة التنافس بين هذه المجموعات المهاجرة إلى حدود سد آفاق التفكير في التغيير أو حتى الاصلاح مما يخلق وهما من تحقيق الانتقال الجماعي نحو جديد ما.هذا الجديد سرعان ما تبدده الأزمات الهيكلية لطبيعة ذلك الانتقال وحقيقة الاحتياجات التي يتطلبها واقع الأزمة، و ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673063
هاني الروسان : مسلسل النهاية الذي عرى مفهوم السلام المشوه
#الحوار_المتمدن
#هاني_الروسان مسلسل النهاية الذي عرى مفهوم السلام المشوهقد لا يسعف الخيال اي منا في ان يرى لوحة اكثر حزنا في التاريخ ومدعاة للسخرية من لوحة ترسم قسمات حزن وشفقة لضحية على جلادها الذي لم يتوقف منذ مائة عام ولو لحظة واحدة عن الهاب ظهرها بسياط ظلمه وقهره وعنجيته وغبائه.ولكن عندما يتعدى من عمر السلام المشوه اكثر من اربعين عاما بكل ما حملته من محاولات لتزوير التاريخ والارادة وتستفيق بعداها على بيان للخارجية الاسرائيلة تنتقد فيه مسلسلا مصريا يتوقع نهاية دولة الاحتلال الصهيوني، تدرك انك من المحضوضين الذين اسعفهم ذلك الخيال لتبدي حزنا وشفقة على جلاد لم يفهم حتى للقوة من معنى الا انها قوة الرصاص والقتل.احتلال لم يفهم كما فهمت كل اشكال الاجتماع البشري التي عُرفت منذ فجر الانسانية الاول والى يومنا هذا ان للقوة اشكال كثيرة وانها الاكثر حركة وتغيرا وتنقلا على محور الزمن وانها قبل كل شئ هي حاجة للذات كما هي حاجة الاخر، وان الوصول اليها ان لم يكن عملا واعيا فانه قد يكون فعل لا ارادي تقتضية ضرورات الوجود المتوازن.والمضحك بل والمثير للشفقة ان قادة اسرائيل لم يدركوا ان الاستخدام الامثل للقوة هو في استعمالها لتكريسها هندسة وجود متكافئ، يخلو من اي نزوع استأصالي، اولا لاستحالة تحويله الى واقع مادي لانه مخالف لنواميس البقاء المتوازن، وثانيا لانه يؤسس لاستئناف صراع اشد قسوة تميل فيه القوة وفقا لقانون حركتها على محور الزمن الى الطرف الاخر، ما يعني ان قادة اسرائيل الحاليين يقامرون بمستقبل الابناء القادمين.فهل اكتشفت اسرائيل اليوم مع هذا الاقبال الكبير على مسلسل النهاية وبعد كل هذه السنوات من العدوان ان للسلام قوانين وقواعد وان ضمانته الحقيقية هي الشعوب وليست الانظمة، اما انها ستواصل سياسة الاحتجاج الواهي في ظل الامعان على استخدامها لنوع واحد من القوة المجردة من اي بعد اخلاقي او انساني او حتى قانوني&#11822-;-من المؤكد اننا لسنا الان بصدد الاجابة على سؤال من هذا القبيل، ولكنا نورده لكي نقول ان استمرارها في تجاهل قواعد العيش المشترك في المنطقة قد يجعلها ليس بعد اربعين سنة اخرى بل باقرب مما تصور في مواجهة ليس مسلسلا او مسرحية بل امام موجة قاسية من استئناف الصراع.وان لم تدرك اسرائيل هذه الحقيقة او لا ترغب في ادراكها - وهو الارجح - في المدى المنظورفعلى اصدقائها ان يدفعوها والا فان القوى المعنية بالمحافظة على الامن الدولي عليها ان تحمل مسؤوليتها في هذا الشأن لانه لم يعد مبررا الاستمرار في النهج المشوه للسلام، الذي عبر الشعب المصري العظيم اليوم عن رفضه له من خلال هذا الاقبال الكبير على متابعة مسلسل النهاية ، ليبدد بذلك وهما اسرائيليا مثيرا للشفقة حول امكانية فرض سلام لا يستجيب لشروط السلام القائم على العدل والانصاف، ويعري فهما متهافا لقانون القوة يجبر شعبا على القبول بسلام لا يعيد للشعب الفلسطيني حقه في بناء دولته المستقلة كما بقية شعوب الارض. ......
#مسلسل
#النهاية
#الذي
#مفهوم
#السلام
#المشوه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675493
هاني الروسان : أبو مازن” الذي رافق عملية السلام إلى حدود الهاوية يلقي اليوم صخرة في بركتها الآسنة
#الحوار_المتمدن
#هاني_الروسان أثار قرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتحلل السلطة الفلسطينية من كل الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية ردود فعل متباينة مال العديد منها إلى التشكيك بجدواها وبأنها ليست إلا تكرارا لما سبقها من قرارات لها نفس الطابع والبعد، دون الأخذ بنظر الاعتبار لضرورة التمييز بين النص وسياقه، وبأن النسبة الكمية لمكونات أي خطاب تكون أساسا بمقامه قبل أي شيء آخر.فالرئيس عباس يدرك أكثر من غيره عميق الإدراك أن مجرد التلويح الأمريكي الإسرائيلي فقط باحتمال الإقدام على ضم المناطق الحدودية على طوال خط نهر الأردن بالإضافة إلى المستوطنات، ليس إلا تحيلا يطبخ الآن بين هذين الطرفين للإتيان على آخر ما تبقى من استحقاقات لعملية سلام استمرت لأكثر من عشرين عاما، فيما لم يكن مقدرا لها أن تزيد عن خمس سنوات، وأنهما بمثل هذه التلويح إنما يمهدان للقضاء نهائيا على حل الدولتين وينهيان حلما فلسطينيا لا يتجاوز الحد الأدنى لما تتمتع به بقية شعوب الأرض.أبو مازن، يدرك أيضا كما لا يدرك غيره أن التهديد بالذهاب للتصعيد بخيارات من ذات المستوى المتقدم هي من بين الخيارات الأكثر ردعا وإعادة لوعي ذوي النزعات المغامرة والطائشة، حيث أنه يبعث برسالة شديدة اللهجة إلى دوائر صنع القرار في النظام الدولي مفادها أن لحظة الغفلة في قيلولة فصل كورونا الملتهب، قد يكلُف العالم مخاطر اندلاع حريق هائل ستكون شرارة اشتعاله أسهل من المتصور في ظل ما يحيط بالنظام الاقتصادي العالمي المتأزّم من تهديدات جادة وقودها الانهيار المتسارع لعديد الطبقات الاجتماعية عبر العالم.فمحمود عباس الذي روّض بدأب وإصرار لا يلينان وعلى امتداد سنوات الصراع في ظل خطاب قومي متعالي النبرة، المارد المتحفز في الوعي الفلسطيني للاستمرار والذهاب بالحرب إلى نهايتها، وأيقظ فيه قوة إمكانية انتصار العقل والوعي به إلى جانب إجبار عدوه على مغادرة مربع قوته القائمة على ثقافة القتل والموت ولو إلى حين، ومنحه فرصة الانعتاق من عمى عنجهية القوة التي لن تقود أجياله القادمة إلا إلى مزيد من الدماء وإعادة إحياء ومعانقة تجربة التشرد والضياع والانكفاء على الذات ومعايشة مشاعر الرفض ونبذ الآخرين له، وتجريب لغة السلام وبناء نموذج للعيش المشترك.محمود عباس روّض بدأب وإصرار لا يلينان وعلى امتداد سنوات الصراع في ظل خطاب قومي متعالي النبرة، المارد المتحفز في الوعي الفلسطيني للاستمرار والذهاب بالحرب إلى نهاياتهاالرئيس الذي فعل كل هذا، يعلم أنه بقراره هذا إنما قام بإطلاق الرصاصة الأخيرة على تجربة استنزفت أكثر مما تستحق من الوقت وأنه يحاول بهذا إعادة الصراع إلى حاضنته الدولية قبل انفتاح أبواب الجحيم، حيث لن يقبل الشعب بأقل من حقوقه التي أقرتها له الشرعية الدولية.وعلى الجانب الآخر مما يشهده العالم الآن وحيث أن مخاطر الارتدادات الاقتصادية لجائحة كورونا أشد إيلاما وتهديدا للسلم الاجتماعي من الوباء نفسه، وأنها هي التي تدفع دول العالم الآن للمجازفة بإعادة فتح الأنشطة الاقتصادية قبل التوصل إلى علاجات ولقاحات منظورة، وأن فكرة الموت بالوباء ستكون أضيق نطاق من الموت جوعا وأقل خطرا مما قد يسببه الارتفاع بنسبة الاضطرابات المتوقعة جراء ذلك، فإن تهديد استقرار مناخ العودة الاقتصادية هذه بمزيد من الحروب والتوترات الناجم عن الشعور باليأس والحيف ستكون أشد خطرا من الجائحة وأنها ستضاعف من مخاطر ارتداداتها الاقتصادية.أبو مازن الذي أتقن خوض غمار محاولة عملية السلام ورافقها أكثر من مرة إلى حدود الهاوية قبل أن يعود أدراجه محكوما با ......
#مازن
#الذي
#رافق
#عملية
#السلام
#حدود
#الهاوية
#يلقي
#اليوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678278