عباس داخل حبيب : المسرحية القصيرة جدا - نصوص
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب نصوص المسرحية القصيرة جدا يا روح البداية كُنتِ: انتهيتِ ، نقطةٌ (رأسُ سطر) ***السّنام حفرة للأعلىالأسفل: يلتحفناالأعلى: الأرض فراش تحت الأسفل: الأرض سماء فوقالأعلى: يعني فوق الأرض ، أليس كذلك؟ الأسفل: يعني الأرض فوق ، وهو كذلك!الأعلى: لاالأسفل: نعم.الأعلى: نعم لا الأسفل: لا نعم(نعم لا لا، لا نعم ، نعم ، نعم لا) *** الغرامة تُوجِعشرفُ الآلة: السرعة يا سيدي ،(تقتل)***ليس في معرض الحوار أدَعُ: البكاء والضحك ، (أثناء النقاش)***ماذا يقول إلهكم؟ "ألهاكم: التكاثر ، (حتى زُرتمُ المقابر)" ***لقلقة اللسان قلقلة: بلبل لقلق ، (قُل على أشكالنا نقع) ***زهرتي في رُوزنامة ورقة: سقطتْ (تَسدل الستار) ***نزهة عقليةالعاطل: أريد شغلالباطل: وأنا أيضا ولوّ ،(يُعينَون شرطة نزاهة)***فندق صغير أصغر نقد: الرهبة مصير ، (تُطفأ الإنارة على الجيوب) ***سَرَقَ لساني رَبُّ العمل: مطرود. الظلم: أطفالك أيضا ، (تُقْفَل أبواب الجنّة) ***مُصلّحٌ رخيص جدامشغول: لأقل من لمحة ، فقط اذهبْ (يَسْتَبدلُ الصالح بقديم)***أغنية للقططالكاتبُ: بس ، بسالمُلحّنُ: بس ، بس بسبس المطرِبُ: بسبس ، بسبس ، بسبس ،(الجُمهورُ يُبسبس)***المُلتهبة تكرر من ثاني مقطع رات: تاي ، وتدمع ، تستمر تاي: رات ثُم تقطعُ (وترجع) ***إذا قلتَ أنا فهذا هو أنتَأنا: الذي استفدت كثيرا من بحثك السابق ، ممتن لذلك.أنتَ: موضوعي الأهم سأعملُ جاهدا لأطرحه عن اسميأنا: ويبقى موضوعك.أنتَ: المشكلة مع اسمكأنا: الفائدة لي من بحثك واسمي أنت: وكيف الفائدة من اسمك وبحثي أنا: فقط ضع اسمي على النسخ التي عندك ،(وَبَحْثكَ قافلٌ فيَّ)***عمق النقطة البارزموضوع: في إصبع مرفوع للأسفل ،(يُمثـّل حُريّة إبهام) !***السرّي والشخصيإش: إسإس: إش ،(حقائق مُترابطة المذهب)***الوهم - إللوْشِنْ illusion اللوهيم: اللهم ،(الله)مُلاحظة: المسرحيات القصيرة جدا ليست أفكارا صغيرة تحتاج لترتيبات مُعيّنة خلال القراءة فتصبح نصوصا مُعتادة وتصلح للإخراج كما يُضنّ دائما للأسف ، بقدر ما هي - هكذا - مُكتملة في تقنيات غير مُعتادة في الكتابة وإن تكن مُحتملة للإخراج لكن على غرار لا يُقرِّر توقّع ما ، بقدر ما تصعد أوجه النتائج المترتبة في التوقعات على مقارنات الأحداث المعاصرة للالتقاء فكريا على منصةِ جميع الناس وَتُتَوَّج بنبوءة رسمية ، يكون قد حاول الضمير اجتياز مراحل تعليق الجمهور على خشبةٍ ما مُخادعة ، ما عادت تصلح لتوجيه إنارة ثقافية على أفعالنا المصنوعة من الصِغر بأيدينا المؤثرة بآلامنا ومسرا ......
#المسرحية
#القصيرة
#نصوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717976
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب نصوص المسرحية القصيرة جدا يا روح البداية كُنتِ: انتهيتِ ، نقطةٌ (رأسُ سطر) ***السّنام حفرة للأعلىالأسفل: يلتحفناالأعلى: الأرض فراش تحت الأسفل: الأرض سماء فوقالأعلى: يعني فوق الأرض ، أليس كذلك؟ الأسفل: يعني الأرض فوق ، وهو كذلك!الأعلى: لاالأسفل: نعم.الأعلى: نعم لا الأسفل: لا نعم(نعم لا لا، لا نعم ، نعم ، نعم لا) *** الغرامة تُوجِعشرفُ الآلة: السرعة يا سيدي ،(تقتل)***ليس في معرض الحوار أدَعُ: البكاء والضحك ، (أثناء النقاش)***ماذا يقول إلهكم؟ "ألهاكم: التكاثر ، (حتى زُرتمُ المقابر)" ***لقلقة اللسان قلقلة: بلبل لقلق ، (قُل على أشكالنا نقع) ***زهرتي في رُوزنامة ورقة: سقطتْ (تَسدل الستار) ***نزهة عقليةالعاطل: أريد شغلالباطل: وأنا أيضا ولوّ ،(يُعينَون شرطة نزاهة)***فندق صغير أصغر نقد: الرهبة مصير ، (تُطفأ الإنارة على الجيوب) ***سَرَقَ لساني رَبُّ العمل: مطرود. الظلم: أطفالك أيضا ، (تُقْفَل أبواب الجنّة) ***مُصلّحٌ رخيص جدامشغول: لأقل من لمحة ، فقط اذهبْ (يَسْتَبدلُ الصالح بقديم)***أغنية للقططالكاتبُ: بس ، بسالمُلحّنُ: بس ، بس بسبس المطرِبُ: بسبس ، بسبس ، بسبس ،(الجُمهورُ يُبسبس)***المُلتهبة تكرر من ثاني مقطع رات: تاي ، وتدمع ، تستمر تاي: رات ثُم تقطعُ (وترجع) ***إذا قلتَ أنا فهذا هو أنتَأنا: الذي استفدت كثيرا من بحثك السابق ، ممتن لذلك.أنتَ: موضوعي الأهم سأعملُ جاهدا لأطرحه عن اسميأنا: ويبقى موضوعك.أنتَ: المشكلة مع اسمكأنا: الفائدة لي من بحثك واسمي أنت: وكيف الفائدة من اسمك وبحثي أنا: فقط ضع اسمي على النسخ التي عندك ،(وَبَحْثكَ قافلٌ فيَّ)***عمق النقطة البارزموضوع: في إصبع مرفوع للأسفل ،(يُمثـّل حُريّة إبهام) !***السرّي والشخصيإش: إسإس: إش ،(حقائق مُترابطة المذهب)***الوهم - إللوْشِنْ illusion اللوهيم: اللهم ،(الله)مُلاحظة: المسرحيات القصيرة جدا ليست أفكارا صغيرة تحتاج لترتيبات مُعيّنة خلال القراءة فتصبح نصوصا مُعتادة وتصلح للإخراج كما يُضنّ دائما للأسف ، بقدر ما هي - هكذا - مُكتملة في تقنيات غير مُعتادة في الكتابة وإن تكن مُحتملة للإخراج لكن على غرار لا يُقرِّر توقّع ما ، بقدر ما تصعد أوجه النتائج المترتبة في التوقعات على مقارنات الأحداث المعاصرة للالتقاء فكريا على منصةِ جميع الناس وَتُتَوَّج بنبوءة رسمية ، يكون قد حاول الضمير اجتياز مراحل تعليق الجمهور على خشبةٍ ما مُخادعة ، ما عادت تصلح لتوجيه إنارة ثقافية على أفعالنا المصنوعة من الصِغر بأيدينا المؤثرة بآلامنا ومسرا ......
#المسرحية
#القصيرة
#نصوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717976
الحوار المتمدن
عباس داخل حبيب - المسرحية القصيرة جدا - نصوص
عباس داخل حبيب : مواصفات المسرحية القصيرة جدا -1-
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مواصفات المسرحية القصيرة جدا وصفُ مِزاجُ مُقدَّمة: المُقدَّمة ما قبل النص ، المُفتتح ، البداية ، الاستهلال ، الديباجة ، تصدير الظروف الأولى ، عرضُ المَشاهِد الأولية ، سمّها ما شئت: والتي عادة تتمحور في عنوان مركزي تدور عليه الأحداث مُحددة بمسار حبكة ما وإن جاءت بضروبٍ لتقنياتٍ عديدة. أما بالنسبة ليّ على وجه العموم هي بدءُ جريان عنوان المسرحية غير المُحدد بحبكة مُعيّنة لأنها مُرتّبة وظروف غير مُعطاة. وتقنيا تعني: اسم المسرحية الموضوع عمليا في العنوان بصورة غير نهائية.لأن عملية وضعُ اسمٍ ما في موضوعٍ ما لقاء أولي مُدهِش بطبيعته الذاتية مُبْهمٌ تُعدُّ مُساهمة فعّالة في إجراءات (رفع عدم تعينه لمفهوم بكتاب) فلا معنى لقلم ومُعلّم وهيفاء وأوديب في الأسماء لما قبل ذاك اللقاء لذا يستمدُّ معناه من الناحية الدرامية من التقعيد على منصة فعله الأولي المتكوّر نُقّطة غير مُحدِّدة شبيهة ببداية رؤية أيُّ موضوعٍ لأول مرة بشكل زخرفي أو مسموع ولو ذبذبات وليس للاسم. فالاسم تالي الصفات عادة والنقطة بداية اكتناز لعب لا نهاية له غير مُحدد الأطراف مسرحيا نتيجة تناوب حركة المسموع والمرئي بين الأطراف والحافات لصناعة الأسماء من الصفات في منظورِ كتابة أيُّ نصٍ فأنه يبدأ من نُقطة صغيرة. كما تعني - لي - على وجه الخصوص هي حركة الإبهام المُثيرة مُشكلة أولية ما قبل الشروع ألبدئي للكتابة لأنها تبدو حركة بدائية مُبْهمة من البداية.ومسرحيا - عندي - هي وضوح عملية تصميم خارجي للعب الحروف على الخطوط وتحريفها ضمن التناوب لديكور يُجسّم نُقّطة مسرحية مُعيّنة دراميا بالفعل على أطراف تشكيلية لكنها غير مُحدِّدة المعالم بشكلٍ نهائي للحافات في الذهن أثناء الكتابة سوى أنّها نُقطة صغيرة للبدء خرجت من القلم وغير مُحددة في المنظور بطولٍ ما أيضا. وإن عبارة (غير مُحددة) تعني غير مُعيّنة الحدود الطبيعية على جميع الأطراف الفاصلة نتيجة استمرار تيار مسرحي متناوب الحركة للعمق وتناوبه البارز تحت المُلاحظة من اليمين لليسار وبالعكس وبين الحافات والأطراف كذلك.والتناوب بالأساس جوهر الظاهرة المسرحية المُختلفة في الكتابة عادة تأت على شكل خطوط للحوار يصنعها القلم تشيرُ لظاهرة الكتابة المتفاوتة في المسرحية وتحديد أخاديد مُدوّية بشعور ضمير مُبهم ربما مُحوّر تقنيا عن التجاعيد من تناوب مكتوب الحوار مع مسمعه في الذهن ترددها النقط المُحرّفة تقنيا بتناوب الخطوط على الحروف في مادة الكتابة كما نراها في تناوب أية نُقطة معنويّة للبدء غير مُحددة وخطوط مَشاهِد الواقع المادي مثلا في رؤية حدود شامة على خد ، قدْ لا تُحدِّد إلا جمالا للعُهر ، وحافاتِ وشمٍ مُتابَعةً على ظاهر اليد من عدسة ، قدْ لا تُحدِّد شقاوةً لشهم. وهناك كثير من الأمثلة تُضرّب وأقيسها على هذا الشعور المُختلف في البدء ، الغامض المتناوب الخَلِط.مثل: في "القرمة" قُطعة لافتة على الرصيف مُتمِّمة ديكور مقهى شعبي غرض استقطاب شتى المِللْ ، قُطّعةٍ موسيقيةٍ لافتةٍ غدر الزمان لصوتٍ أبحٍّ مَلِلٍ ، فاتحةٍ لكتابٍ لافتٍ للنظر تُقرأ على نهاية أرواحٍ ربما غير لافتةٍ للسَمْعِ. وأثناء مشهد نقر الدفوف على خُطى مشي الأحبة على درب المُساقين سمّعا للحرب و طاعةً فاتحةً شهيةً للكلامِ على ضوءِ تلافُت ضميرٍ خَرِبْ مائل بين الأنامل بديكور طرب يصغي تحت ضوء إنارة خافتة لدقات قلم معشي البصر يَرصُّ تقريرا بالرصاص على واقعٍ ضَمِر لم يُقرر بعد خطـّه المُندثر يثير تركيزا على محورٍ للشعور غير مُعيّن يترتبُ عليه وضوحَ فعلٍ نبأيٍّ جديدٍ غَمِضْ التوقع مُلاحَظ بصورةٍ أدق على ......
#مواصفات
#المسرحية
#القصيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724119
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مواصفات المسرحية القصيرة جدا وصفُ مِزاجُ مُقدَّمة: المُقدَّمة ما قبل النص ، المُفتتح ، البداية ، الاستهلال ، الديباجة ، تصدير الظروف الأولى ، عرضُ المَشاهِد الأولية ، سمّها ما شئت: والتي عادة تتمحور في عنوان مركزي تدور عليه الأحداث مُحددة بمسار حبكة ما وإن جاءت بضروبٍ لتقنياتٍ عديدة. أما بالنسبة ليّ على وجه العموم هي بدءُ جريان عنوان المسرحية غير المُحدد بحبكة مُعيّنة لأنها مُرتّبة وظروف غير مُعطاة. وتقنيا تعني: اسم المسرحية الموضوع عمليا في العنوان بصورة غير نهائية.لأن عملية وضعُ اسمٍ ما في موضوعٍ ما لقاء أولي مُدهِش بطبيعته الذاتية مُبْهمٌ تُعدُّ مُساهمة فعّالة في إجراءات (رفع عدم تعينه لمفهوم بكتاب) فلا معنى لقلم ومُعلّم وهيفاء وأوديب في الأسماء لما قبل ذاك اللقاء لذا يستمدُّ معناه من الناحية الدرامية من التقعيد على منصة فعله الأولي المتكوّر نُقّطة غير مُحدِّدة شبيهة ببداية رؤية أيُّ موضوعٍ لأول مرة بشكل زخرفي أو مسموع ولو ذبذبات وليس للاسم. فالاسم تالي الصفات عادة والنقطة بداية اكتناز لعب لا نهاية له غير مُحدد الأطراف مسرحيا نتيجة تناوب حركة المسموع والمرئي بين الأطراف والحافات لصناعة الأسماء من الصفات في منظورِ كتابة أيُّ نصٍ فأنه يبدأ من نُقطة صغيرة. كما تعني - لي - على وجه الخصوص هي حركة الإبهام المُثيرة مُشكلة أولية ما قبل الشروع ألبدئي للكتابة لأنها تبدو حركة بدائية مُبْهمة من البداية.ومسرحيا - عندي - هي وضوح عملية تصميم خارجي للعب الحروف على الخطوط وتحريفها ضمن التناوب لديكور يُجسّم نُقّطة مسرحية مُعيّنة دراميا بالفعل على أطراف تشكيلية لكنها غير مُحدِّدة المعالم بشكلٍ نهائي للحافات في الذهن أثناء الكتابة سوى أنّها نُقطة صغيرة للبدء خرجت من القلم وغير مُحددة في المنظور بطولٍ ما أيضا. وإن عبارة (غير مُحددة) تعني غير مُعيّنة الحدود الطبيعية على جميع الأطراف الفاصلة نتيجة استمرار تيار مسرحي متناوب الحركة للعمق وتناوبه البارز تحت المُلاحظة من اليمين لليسار وبالعكس وبين الحافات والأطراف كذلك.والتناوب بالأساس جوهر الظاهرة المسرحية المُختلفة في الكتابة عادة تأت على شكل خطوط للحوار يصنعها القلم تشيرُ لظاهرة الكتابة المتفاوتة في المسرحية وتحديد أخاديد مُدوّية بشعور ضمير مُبهم ربما مُحوّر تقنيا عن التجاعيد من تناوب مكتوب الحوار مع مسمعه في الذهن ترددها النقط المُحرّفة تقنيا بتناوب الخطوط على الحروف في مادة الكتابة كما نراها في تناوب أية نُقطة معنويّة للبدء غير مُحددة وخطوط مَشاهِد الواقع المادي مثلا في رؤية حدود شامة على خد ، قدْ لا تُحدِّد إلا جمالا للعُهر ، وحافاتِ وشمٍ مُتابَعةً على ظاهر اليد من عدسة ، قدْ لا تُحدِّد شقاوةً لشهم. وهناك كثير من الأمثلة تُضرّب وأقيسها على هذا الشعور المُختلف في البدء ، الغامض المتناوب الخَلِط.مثل: في "القرمة" قُطعة لافتة على الرصيف مُتمِّمة ديكور مقهى شعبي غرض استقطاب شتى المِللْ ، قُطّعةٍ موسيقيةٍ لافتةٍ غدر الزمان لصوتٍ أبحٍّ مَلِلٍ ، فاتحةٍ لكتابٍ لافتٍ للنظر تُقرأ على نهاية أرواحٍ ربما غير لافتةٍ للسَمْعِ. وأثناء مشهد نقر الدفوف على خُطى مشي الأحبة على درب المُساقين سمّعا للحرب و طاعةً فاتحةً شهيةً للكلامِ على ضوءِ تلافُت ضميرٍ خَرِبْ مائل بين الأنامل بديكور طرب يصغي تحت ضوء إنارة خافتة لدقات قلم معشي البصر يَرصُّ تقريرا بالرصاص على واقعٍ ضَمِر لم يُقرر بعد خطـّه المُندثر يثير تركيزا على محورٍ للشعور غير مُعيّن يترتبُ عليه وضوحَ فعلٍ نبأيٍّ جديدٍ غَمِضْ التوقع مُلاحَظ بصورةٍ أدق على ......
#مواصفات
#المسرحية
#القصيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724119
الحوار المتمدن
عباس داخل حبيب - مواصفات المسرحية القصيرة جدا -1-