الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : ما العلاقة بين الساعة والوقت ؟
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ما العلاقة بين الساعة والزمن ؟وهل يمكن تحديدها بشكل علمي ، تجريبي أو منطقي ؟!....في بحث الزمن أو الوقت أو الزمان ، أجد نفسي بوضع شاذ وجنوني .حيث أشعر وأعتقد أن الموقف الثقافي العالمي ، خاصة العلمي والفلسفي ، في حالة خطأ بالكامل وتثير الشفقة . وخاصة العلاقة بين الزمن والحياة ، حيث يوجد اتفاق عام أو نوع من التوافق الصريح ، على اعتبار سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، وهو نفسه اتجاه حركة الحياة الواضحة _ والتي تدركها الحواس مباشرة _ وتتجه بالفعل من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر وبواسطته ( لكن بشكل غير واضح ، وغير مفهوم ليومنا ) .1بصرف النظر عن طبيعة الزمن وماهيته ( عداد أم طاقة ) ، يعتمد الانسان الحالي على الساعة والتوقيت ، أكثر من جميع العصور السابقة ، وتتزايد درجة الاعتماد على الساعة ، وتكاد تنافس درجة الاعتماد على الحواس .( حاول _ي البقاء ليوم واحد بدون ساعة ، وبدون معرفة الوقت . لتكتشف _ي أن ذلك صعب جدا ، حيث أن معرفة الوقت بشكل صحيح صارت حاجة مشتركة ، وضرورية مثل الطعام والماء ) .وهذا السبب يكفي ، لأهمية كل بحث جديد حول الزمن ، بشرط أن يكون منطقيا في الحد الأدنى ، ويقبل الملاحظة والاختبار والتعميم كغاية واتجاه .بعبارة ثانية ،تكفي الساعة كمعيار مشترك ( ومتفق عليه ) لحياة الانسان لاعتبار أن الوقت له وجوده الموضوعي ، والمستقل عن رغبات الانسان ، شبه طبق الأصل مع النت والفيس بوك والكهرباء أيضا . لا يمكن الاستغناء عنهما ، على المستويين الفردي والاجتماعي ، إلا بالطريقة الإيجابية ( تحديثهما وتطويرهما أو بالبدائل الأنسب ) أو بشكل قسري .ولحسن الحظ ، تقدمت المعرفة العلمية بالزمن والوقت والساعة خلال القرن الماضي أضعاف كل الأزمنة والعصور السابقة .بل أكثر من ذلك ، اعتقد أنه خلال العقدين الماضيين من هذا القرن تحققت قفزة معرفية كبرى على طريق معرفة الواقع ، لا الزمن فقط ، والعلاقة بين الزمن والحياة خاصة .2الوقت موضوعي ، ويمكن التأكد من ذلك بطرق عديدة ولامتناهية .مثلا هذه السنة ...2021 ، جميع مواليد 1961 يبلغون سن التقاعد ، أو بعد خمس سنوات في البلدان التي حددته بسن 65 سنة .وهذا المثال يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .الأمر الذي يحوله إلى برهان علمي : تجريبي ومنطقي معا .....توجد مغالطة ومفارقة بالتزامن ، في الفقرة أعلاه :المفارقة ، أن الحاضر جزء من الوقت ( أو الزمن ) وهو نسبي بطبيعته . وهذه الفكرة ناقشتها عدة مرات في نصوص سابقة ومنشورة .ومع ذلك ، الوقت موضوعي بطبيعته ، الوقت المشترك خاصة .والمغالطة ، أن الموقف الثقافي العالمي على النقيض ، ويعتبر أن الوقت أو الزمن نسبي وبلا استثناء . وهذا خطأ اينشتاين المعمم على الثقافة العالمية .....الماضي موضوعي بطبيعته .مثله المستقبل لكن بشكل معكوس .أيضا ، مع وجود استثناء ثابت وهام جدا : الماضي الجديد .( أو المستقبل القديم ، أو الواقع المباشر ) .كل لحظة زمنية من الحاضر ( أو يوم أو سنة ومضاعفاتهما ) تتحول مباشرة إلى الماضي . بالتزامن كل لحظة حياتية من الحاضر ( او يوم أو سنة ومضاعفاتهما ) تتحول مباشرة إلى المستقبل .....لا أعرف كيف يمكن حل هذه الثغرات ، والاختلافات ، التي تصل إلى درجة التناقض بالفعل :الزمن أو الوقت نسبي وموضوعي بالتزامن !3( اللاأعرف درجة متقدمة على طريق المعرفة الحقيقية ) .من يتعذر عليهما فهم ، وإدراك المجهول الشخصي ( الذاتي ) ، تكون المشكلة ما ت ......
#العلاقة
#الساعة
#والوقت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723432
حسين عجيب : ما الذي تقيسه الساعة 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ما الذي تقيسه الساعة 2 ؟الجواب البسيط ، والصحيح أيضا ، تقيس الساعة سرعة مرور الوقت .مثالها الأوضح ساعة الشطرنج ، أو ساعة المحامي أو الطبيب النفسي .لماذا تعذر الجواب على هايدغر ، وغيره من الفلاسفة والفيزيائيين أيضا ، وعلى بقية المثقفين في العالم طوال القرن الماضي ؟!وحتى اليوم ، يستمر العناد الصبياني ، في رفض الأفكار الجديدة ( بغالبيتها ظواهر تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ) التي أنشرها منذ عدة سنوات على الفيس والحوار المتمدن بالتزامن .يوجد سببان ، أساسيان ، للخطأ في فهم علاقة الساعة والوقت .الأول ثقافي ولغوي ، سببه فوضى المصطلحات والموقف اللاعقلاني من الزمن . والثاني النقص في الاهتمام والمسؤولية .1مثال مباشر على الاهتمام والمسؤولية :موقف اينشتاين وموقف رياض الصالح الحسين من الزمن أو الوقت ؟فهم الاثنان أن حركة الزمن ( الوقت ) ليست من الماضي إلى المستقبل .وهذا الفهم الصحيح ، والابداعي بالفعل ترافق عند اينشتاين مع مجموعة من الأوهام والخرافات ( السفر في الزمن مثلا ) ، بسبب تسرعه بالتفسير .بينما بقي موقف رياض محيرا ، وغير مفهوم إلى اليوم :" الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمسوانا بلهفةأنتظر الغد الجديد "ألم ينتبه رياض إلى أهمية الفكرة ، الجديدة والمخالفة للموقف الثقافي العالمي بالفعل ؟!أم ، أنه كان يعتبر أن الفكر والشعر نقيضان !وهي فكرة كانت شائعة خلال سبعينات القرن الماضي في سوريا ، ضمن موجة التفعيلة .لا أنكر فضل اينشتاين على فهمي الحالي للزمن ، لكن اعترض على الأخطاء الكثيرة التي كرسها في الثقافة العالمية ، نتيجة التسرع والتساهل في التفسير والاستنتاج .2بالعودة إلى مثال ساعة الشطرنج أو الطبيب _ ة ، هي تقيس الوقت المشترك بين اثنين .ويوجد اتفاق صريح وعالمي ، ولو أنه غير معلن ، على اعتبار أن سرعة مرور الوقت المشترك واحدة وثابتة .فهم هذه الفكرة ضروري ، قبل تكملة القراءة ..... هل تختلف ساعة الشطرنج ، عن ساعة الطبيب ، عن الساعة الشخصية ؟بالطبع لا .يمكن الاستنتاج المباشر ، بأن سرعة مرور الوقت ( الذي تقيسه الساعة ) ثابتة وموحدة على مستوى العالم . وعلى مستوى الكون ربما .3اتجاه حركة مرور الوقت ثابت أم متغير ؟بالطبع ثابت .جميع الملاحظات ، بلا استثناء ، تؤكد أن الحركة التعاقبية للوقت ( الزمن ) تبدا من الغد إلى الأمس عبر اليوم . هي نفس ملاحظة رياض .وعند وجود ظاهرة واحدة تخالف ذلك ، تكون الفكرة خطأ .أرجو من القارئ _ة التفكير بالموضوع .لا يوجد سوى احتمالين فقط : الفكرة خطأ أو صح .لكن ، أعتقد أن جميع الملاحظات تؤيد الفكرة ، والمنطق أيضا .وهذه دعوتي المفتوحة لنقد الفكرة منطقيا أو تجريبيا .أما دعوتي لقراءة كتاب كذا ومذا ...الموقف الثقافي العالمي من الزمن خطأ بالكامل ، ويجب تصحيحه .4توحيد المعايير ضرورة فردية واجتماعية وعالمية بالتزامن .ازدواج المعايير مشكلتنا المشتركة ، على مختلف المستويات .....جميع النظريات والمواقف المعروفة من الزمن ، تنطلق من الفكرة أو التصورات الذهنية . وهذا الموقف خطأ بالجملة .موقف النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة بالعكس تماما : تبدأ من المشاهدة إلى الفكرة والنظرية .... هذا الفارق جوهري وحاسم بين الموقف الثقافي السائد على مستوى العالم ، وبين النظرية ( الجديدة ) .أي مشاهدة أو معلومة تخالف النظرية ، برهان على خطئها .أيضا ، الملاحظات المنطقية المقنعة بالفعل ، تكفي ......
#الذي
#تقيسه
#الساعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723546