فاطمة ناعوت : هل أنتَ متسامحٌ دينيًّا؟ لستُ متسامحة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت "التسامحُ الديني"، عبارةٌ طيبة نسمعُها دائمًا من القامات الدينية الرصينة في المجتمع المصري. والمقصودُ بها المناداة بالعيش في سلام بعيدًا عن الشقاقات الطائفية التي تهدمُ الوطنَ وتُعرقل رحلة النهوض والتنمية. والعبارةُ دائمًا يقولُها فمٌ وطنيٌّ مسالم، يكره العنفَ ويرجو أن يحيا الناسُ في سلام ومحبة لكي يعملوا ويُعمّروا الوطنَ بعيدًا عن النزاع العَقَدي الذي لا يُفضي إلا للدماء والفواجع والهدم. واليومَ أريدُ أن أتأمل معكم تلك المفردة: "تسامح"، لنقفزَ منها خطوةً للأمام.دعونا نردُّ الكلمةَ إلى المعجم؛ لنقفَ على معناها اللغويّ الدقيق. في المعجم "الوسيط” نجد: (تسامَحَ الشَّخصُ في الأمر: تساهَل فيه وتهاون). مثال: (لا تتسامحُ الدَّولةُ مع الخونة والمتآمرين). نكتشف هنا أن "التسامُح" يأتي مع الجرائم والدنايا. فليس واردًا أن نقول مثلا: (المعلّمةُ تتسامح مع ذكاء تلميذها)، بل نقول: (تسامحتِ المعلمةُ مع الأخطاء الإملائية، حين أعجبها موضوع التعبير). وفي "لسان العرب": (السماحُ والسماحةُ: الجودُ والعطاء عن سخاء). وفي الحديث يقول اللهُ تعالى: “أسمِحوا لعبدي كإسماحه إلى عبادي"، أي كونوا كرماءَ مع عبدي مثلما هو سخيٌّ مع عبادي. وسمح لي فلانٌ، أي سمح لي بشيء (بوسعه منعه). ويُقال: "سمحتِ الناقةُ" إذا (انقادت). والمسامحة: المُساهلة في الطعان، وهو الطعنُ في العرض والشرف. والخلاصة أن كلمة: "سَمَح"، تُقال عند التكرّم بالعطاء والتفضُّل بالموافقة، أو الاتّباع والانقياد.فهل ترون الكلمةَ مناسبةً ودقيقةً لغويًّا، حال الكلام عن (احترام) حقّ الآخر العَقَدي، في اعتناق ما يشاء من أديان؟! إن احترمَ مسلمٌ مسيحيًّا، أو احترم مسيحيٌّ مسلمًا، هل يُعدُّ ذلك تَفضُّلا وسخاءً من قوي لضعيف؟ هل هو مذلّةٌ وخنوعٌ من ضعيفٍ لقويّ؟ لا هذا ولا ذاك. كلا المعنيين خطأ ومَعيبٌ ولا يرضاه إنسانٌ حرٌّ في مجتمع حرٍّ.فحين تحترم المختلفَ عنك دينيًّا وتحبّه فلا تحاربه ولا تقتله ولا تزدري دينَه، فلا أنت ذليلٌ تابع، ولا أنت كريمٌ مُتفضّل. إنك فقط إنسانٌ سويٌّ ناضج نجوتَ من مرض الطائفية الذي اِبتُلي به سفاحون أهرقوا الدماء في الحروب الدينية من الصهاينة والصليبيين والدواعش. وحين "تتعايش" مع المختلف عنك دينيًّا فأنت فقط إنسانٌ طبيعي عاقل. وقد وضعتُ كلمة: (تتعايش) بين مزدوجين؛ لأنني أرفضُها أيضًا، وأستبدلُ بها كلمة أرقى هي: (العيش). فالتعايشُ لا يكون إلا مع "عدو" أو "مرض". فمريضُ السُّكر "يتعايش" مع مرضه. والشخصُ "يتعايش" مع جار السوء. لكنك "تعيشُ" مع أسرتك وأصدقائك وجيرانك الطيبين. (التعايش) فلسفيًّا ولغويًّا يشبه (التسامح)، كلاهما يحملُ معنى "الجبر والاضطرار”. فأنت (تتسامح مع عدوك)، (وتسامِحُ من أساء إليك)، (وتسمح لإنسان بما ليس له). وجميعها معانٍ مغلوطة حال الكلام عن بشر أحرار يعتنقون عقائدَ مختلفة يعيشون معًا على أرض واحدة أو في كون واحد. فالمختلف عنك عقديًّا ليس عدوك، ولستَ تمنحه ما ليس من حقّه، حين تحترم اختلافه عنك.الأخطرُ من كلِّ ما سبق، هو أنك حين تسمحُ بشيء، فأنت بالضرورة تملك حقَّ "ألا" تسمح به. فمثلا: (أسمحُ لك باستخدام قلمي)، جملةٌ صحيحة. ولكن: (أسمحُ لك باستخدام قلمَك!!!)، جملةٌ غير صحيحة. فمن حقي "ألا" أسمح لك باستخدام قلمي، ولكن هل من حقي ألا أسمح لك باستخدام قلمك؟! الأمر ينطبقُ على حرية العقيدة. فليس من حقي أن (أسمح أو أتسامح مع) ألا يدين إنسانٌ بديني؛ ببساطة لأنني لا أمتلكُ الحقَّ في (ألا" أسمح أو أتسامح) مع ذلك. هو حرٌّ بقدر ما أنا حرّة، ولا تفضّلٌ من أحدنا على الآخر. وبناء ......
#أنتَ
#متسامحٌ
#دينيًّا؟
#لستُ
#متسامحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713987
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت "التسامحُ الديني"، عبارةٌ طيبة نسمعُها دائمًا من القامات الدينية الرصينة في المجتمع المصري. والمقصودُ بها المناداة بالعيش في سلام بعيدًا عن الشقاقات الطائفية التي تهدمُ الوطنَ وتُعرقل رحلة النهوض والتنمية. والعبارةُ دائمًا يقولُها فمٌ وطنيٌّ مسالم، يكره العنفَ ويرجو أن يحيا الناسُ في سلام ومحبة لكي يعملوا ويُعمّروا الوطنَ بعيدًا عن النزاع العَقَدي الذي لا يُفضي إلا للدماء والفواجع والهدم. واليومَ أريدُ أن أتأمل معكم تلك المفردة: "تسامح"، لنقفزَ منها خطوةً للأمام.دعونا نردُّ الكلمةَ إلى المعجم؛ لنقفَ على معناها اللغويّ الدقيق. في المعجم "الوسيط” نجد: (تسامَحَ الشَّخصُ في الأمر: تساهَل فيه وتهاون). مثال: (لا تتسامحُ الدَّولةُ مع الخونة والمتآمرين). نكتشف هنا أن "التسامُح" يأتي مع الجرائم والدنايا. فليس واردًا أن نقول مثلا: (المعلّمةُ تتسامح مع ذكاء تلميذها)، بل نقول: (تسامحتِ المعلمةُ مع الأخطاء الإملائية، حين أعجبها موضوع التعبير). وفي "لسان العرب": (السماحُ والسماحةُ: الجودُ والعطاء عن سخاء). وفي الحديث يقول اللهُ تعالى: “أسمِحوا لعبدي كإسماحه إلى عبادي"، أي كونوا كرماءَ مع عبدي مثلما هو سخيٌّ مع عبادي. وسمح لي فلانٌ، أي سمح لي بشيء (بوسعه منعه). ويُقال: "سمحتِ الناقةُ" إذا (انقادت). والمسامحة: المُساهلة في الطعان، وهو الطعنُ في العرض والشرف. والخلاصة أن كلمة: "سَمَح"، تُقال عند التكرّم بالعطاء والتفضُّل بالموافقة، أو الاتّباع والانقياد.فهل ترون الكلمةَ مناسبةً ودقيقةً لغويًّا، حال الكلام عن (احترام) حقّ الآخر العَقَدي، في اعتناق ما يشاء من أديان؟! إن احترمَ مسلمٌ مسيحيًّا، أو احترم مسيحيٌّ مسلمًا، هل يُعدُّ ذلك تَفضُّلا وسخاءً من قوي لضعيف؟ هل هو مذلّةٌ وخنوعٌ من ضعيفٍ لقويّ؟ لا هذا ولا ذاك. كلا المعنيين خطأ ومَعيبٌ ولا يرضاه إنسانٌ حرٌّ في مجتمع حرٍّ.فحين تحترم المختلفَ عنك دينيًّا وتحبّه فلا تحاربه ولا تقتله ولا تزدري دينَه، فلا أنت ذليلٌ تابع، ولا أنت كريمٌ مُتفضّل. إنك فقط إنسانٌ سويٌّ ناضج نجوتَ من مرض الطائفية الذي اِبتُلي به سفاحون أهرقوا الدماء في الحروب الدينية من الصهاينة والصليبيين والدواعش. وحين "تتعايش" مع المختلف عنك دينيًّا فأنت فقط إنسانٌ طبيعي عاقل. وقد وضعتُ كلمة: (تتعايش) بين مزدوجين؛ لأنني أرفضُها أيضًا، وأستبدلُ بها كلمة أرقى هي: (العيش). فالتعايشُ لا يكون إلا مع "عدو" أو "مرض". فمريضُ السُّكر "يتعايش" مع مرضه. والشخصُ "يتعايش" مع جار السوء. لكنك "تعيشُ" مع أسرتك وأصدقائك وجيرانك الطيبين. (التعايش) فلسفيًّا ولغويًّا يشبه (التسامح)، كلاهما يحملُ معنى "الجبر والاضطرار”. فأنت (تتسامح مع عدوك)، (وتسامِحُ من أساء إليك)، (وتسمح لإنسان بما ليس له). وجميعها معانٍ مغلوطة حال الكلام عن بشر أحرار يعتنقون عقائدَ مختلفة يعيشون معًا على أرض واحدة أو في كون واحد. فالمختلف عنك عقديًّا ليس عدوك، ولستَ تمنحه ما ليس من حقّه، حين تحترم اختلافه عنك.الأخطرُ من كلِّ ما سبق، هو أنك حين تسمحُ بشيء، فأنت بالضرورة تملك حقَّ "ألا" تسمح به. فمثلا: (أسمحُ لك باستخدام قلمي)، جملةٌ صحيحة. ولكن: (أسمحُ لك باستخدام قلمَك!!!)، جملةٌ غير صحيحة. فمن حقي "ألا" أسمح لك باستخدام قلمي، ولكن هل من حقي ألا أسمح لك باستخدام قلمك؟! الأمر ينطبقُ على حرية العقيدة. فليس من حقي أن (أسمح أو أتسامح مع) ألا يدين إنسانٌ بديني؛ ببساطة لأنني لا أمتلكُ الحقَّ في (ألا" أسمح أو أتسامح) مع ذلك. هو حرٌّ بقدر ما أنا حرّة، ولا تفضّلٌ من أحدنا على الآخر. وبناء ......
#أنتَ
#متسامحٌ
#دينيًّا؟
#لستُ
#متسامحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713987
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - هل أنتَ متسامحٌ دينيًّا؟ لستُ متسامحة!
كريمة مكي : لستُ إمرأة
#الحوار_المتمدن
#كريمة_مكي صديقي أنا...صديق العناء...ذاك الغِرّ التقيّ الذي تطاول على الدّنيا و خاصم فيها النّساء!كيف وجدته و كيف بكاني يوم التقت الأحزان بالأحزان... يوم التقى القلبان.☆☆☆دخلتُ على، المعرّي، في محبسه فصاح بي: ماذا تريدين؟؟؟قلت: جئتُ لأراك.قال: لا أحبّ الدّنيا...لا أحبّ النّساء!قلت: لستُ امرأة.قال: فماذا تكونين؟!قلت: أنا مثلك...بَشَرٌ حزينْ. ......
#لستُ
#إمرأة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715498
#الحوار_المتمدن
#كريمة_مكي صديقي أنا...صديق العناء...ذاك الغِرّ التقيّ الذي تطاول على الدّنيا و خاصم فيها النّساء!كيف وجدته و كيف بكاني يوم التقت الأحزان بالأحزان... يوم التقى القلبان.☆☆☆دخلتُ على، المعرّي، في محبسه فصاح بي: ماذا تريدين؟؟؟قلت: جئتُ لأراك.قال: لا أحبّ الدّنيا...لا أحبّ النّساء!قلت: لستُ امرأة.قال: فماذا تكونين؟!قلت: أنا مثلك...بَشَرٌ حزينْ. ......
#لستُ
#إمرأة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715498
الحوار المتمدن
كريمة مكي - لستُ إمرأة!!
ضيا اسكندر : لستُ جميلة يا ربّي، طيّب ما ذنبي؟
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر كانت السماء تصهل بفجائعيّة من يُحتضَر، عندما داهم ظلام الليل الضيعة، يتخلّله وميض البرق المبهر، متناوباً مع هزيم الرعد الغاضب. وشآبيب المطر تسوط البيت الطيني بعنف أشبه بوقع آلاف السياط الناقمة. الأب مستلقٍ مغمض العينين، يبتهل إلى الله كي لا يدلف سقف البيت في هذا الجوﱢ-;- العاصف. وأولاده الخمسة يلتحفون أغطية الصوف وقد غطّوا رؤوسهم من شدة البرد. وأمّهم بين الفينة والأخرى تلقّم الوجاق بحطب السنديان والبلّوط. أمّا نظيرة كبيرة أخوتها، فإنها تستلقي على طرف الفرشة التي اختار أهلها أن تكون في هذا الركن المهمل قرب الباب، تلحُّ عليها مجموعة من الأسئلة في ليالي الشتاء الحزينة ككلﱢ-;- عام منذ أن وعت على هذه الدنيا. تستعرض من خلالها مسيرة حياتها المكتظّة بالإهمال والشقاء وتناجي خالقها بالقول: يا ربّ، دخيلك لا تؤاخذني. كل مرة أُسمِعُكَ ذات الموّال. أرجوك لا تضجر منّي. لِمَن أبثُّ شكواي، حيث لا شفيع ولا مجيب لي سواك؟! والله لولا شعوري بأني مظلومة ما فتحتُ فمي بحرف. طيب لماذا خلقتني هكذا!؟ ألهذه الدرجة أنت ساخطٌ عليّ؟! لم تتكرّم بمنحي ملمحٍ جماليﱟ-;- واحد! فأنا حدباء بدينة، ذراعاي قصيرتان جداً، وكذلك الأمر ساقاي. شعري أجعد ملبَّد لا تدخل فيه حتى أسنان المشط الواسعة. أنفي ضخم وعيناي صغيرتان. وسُمرتي داكنة. لا رقبة لي؛ فرأسي يلتصق مباشرةً بنحري. كما أن صوتي خشن. وفوق كل ذلك، عرجاء إثر خلع ورك ولادي. لم أتابع تحصيلي العلمي في مدرسة القرية. فقد كان أقراني يعيّرونني بقباحتي، يقلّدون مشْيتي وصوتي ويُغيظونني يومياً بضحكاتهم الكاوية، يتردّدُ في صداها أكثر العبارات سخريةً واستهزاءً بشكلي. لذلك كرهتُ المدرسة وكل من يرتادها وقرّرتُ أن أتركها غير نادمة.. لم أعرف لعبةً واحدة من تلك التي يلعبنها البنات. فأنا مكروهة منبوذة منهنَّ جميعاً. لم أشارك بواجبٍ اجتماعي في كل مناسبات الضيعة طيلة حياتي، لا في أفراحها ولا في أتراحها. حتى أهلي يا ربّي ينفرون منّي. ولا يوفّروا ظرفاً ليُجهروا اشمئزازهم إلّا ويقذفونني بأقسى نصال الكلمات الجارحة. فأنا مثلاً لا أجرؤ على النظر في المرآة بوجودهم لئلّا يتهكّموا. فغدَوتُ أفضّلُ الموت على حياة الذلّ هذه. ولكي تبعدني أمي عن تعليقات أخوتي الاستفزازية، كلّفتني برعاية العنزات، وأنا طفلة لم أتجاوز الثامنة من عمري. أستيقظ من الصباح الباكر، أخوتي يتوجَّهون إلى المدرسة، وأنا إلى البراري الموحشة برفقة خمس عنزات وتيس. أعود عند الظهيرة لأرتاح ساعاتٍ ثلاث، ثم إلى البرّية مرةً أخرى حتى يذوي النهار ويدمي الغروبُ السماء.ومع مرور الأيام أصبحتُ أعشق مهنة الرعي، فهي تُشعرني بأهمية وجودي؛ وصرتُ صديقة الينابيع والطيور والوديان وزهور الطبيعة. كم كنت أنسى الزهرات التي أقطفها وأضعها خلف أذنيّ كما يفعلن بعض الصبايا. ولدى بلوغي مشارف الضيعة يضحك هازئاً على منظري أوّل من يراني. فأُسارعُ إلى نزع الزهور ورميها على الأرض وأنا أذوب خجلاً.. ولكن ما يسعدني يا ربّي، أن أهلي وبفضلي، صاروا يشربون الحليب ويأكلون الزبدة والجبنة والشنكليش. وعند ولادة حبيباتي العنزات وبيع سخلاتها، يشتري لنا أبي أهمَّ ما نحتاجه من أغراضٍ مؤجّلة. فطبيعة ضيعتنا بائسة جبلية حراجية ومداخيلها شحيحة.. فقد اعتمد أهلوها على استصلاح ما تيسَّر من مساحاتٍ مستويةٍ من أراضيها بواسطة قلع الصخور والأحجار منها، لتتحوَّل إلى حواكير صغيرة صالحة لزراعة التبغ وبعض أشجار الزيتون. أشدُّ ما يؤلمني يا ربّي هو فصل الشتاء؛ فكثيرةٌ هي الأيام التي لا أبرح فيها البيت بسبب غزارة الأمطار وسرعة الرياح. ......
#لستُ
#جميلة
#ربّي،
#طيّب
#ذنبي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715652
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر كانت السماء تصهل بفجائعيّة من يُحتضَر، عندما داهم ظلام الليل الضيعة، يتخلّله وميض البرق المبهر، متناوباً مع هزيم الرعد الغاضب. وشآبيب المطر تسوط البيت الطيني بعنف أشبه بوقع آلاف السياط الناقمة. الأب مستلقٍ مغمض العينين، يبتهل إلى الله كي لا يدلف سقف البيت في هذا الجوﱢ-;- العاصف. وأولاده الخمسة يلتحفون أغطية الصوف وقد غطّوا رؤوسهم من شدة البرد. وأمّهم بين الفينة والأخرى تلقّم الوجاق بحطب السنديان والبلّوط. أمّا نظيرة كبيرة أخوتها، فإنها تستلقي على طرف الفرشة التي اختار أهلها أن تكون في هذا الركن المهمل قرب الباب، تلحُّ عليها مجموعة من الأسئلة في ليالي الشتاء الحزينة ككلﱢ-;- عام منذ أن وعت على هذه الدنيا. تستعرض من خلالها مسيرة حياتها المكتظّة بالإهمال والشقاء وتناجي خالقها بالقول: يا ربّ، دخيلك لا تؤاخذني. كل مرة أُسمِعُكَ ذات الموّال. أرجوك لا تضجر منّي. لِمَن أبثُّ شكواي، حيث لا شفيع ولا مجيب لي سواك؟! والله لولا شعوري بأني مظلومة ما فتحتُ فمي بحرف. طيب لماذا خلقتني هكذا!؟ ألهذه الدرجة أنت ساخطٌ عليّ؟! لم تتكرّم بمنحي ملمحٍ جماليﱟ-;- واحد! فأنا حدباء بدينة، ذراعاي قصيرتان جداً، وكذلك الأمر ساقاي. شعري أجعد ملبَّد لا تدخل فيه حتى أسنان المشط الواسعة. أنفي ضخم وعيناي صغيرتان. وسُمرتي داكنة. لا رقبة لي؛ فرأسي يلتصق مباشرةً بنحري. كما أن صوتي خشن. وفوق كل ذلك، عرجاء إثر خلع ورك ولادي. لم أتابع تحصيلي العلمي في مدرسة القرية. فقد كان أقراني يعيّرونني بقباحتي، يقلّدون مشْيتي وصوتي ويُغيظونني يومياً بضحكاتهم الكاوية، يتردّدُ في صداها أكثر العبارات سخريةً واستهزاءً بشكلي. لذلك كرهتُ المدرسة وكل من يرتادها وقرّرتُ أن أتركها غير نادمة.. لم أعرف لعبةً واحدة من تلك التي يلعبنها البنات. فأنا مكروهة منبوذة منهنَّ جميعاً. لم أشارك بواجبٍ اجتماعي في كل مناسبات الضيعة طيلة حياتي، لا في أفراحها ولا في أتراحها. حتى أهلي يا ربّي ينفرون منّي. ولا يوفّروا ظرفاً ليُجهروا اشمئزازهم إلّا ويقذفونني بأقسى نصال الكلمات الجارحة. فأنا مثلاً لا أجرؤ على النظر في المرآة بوجودهم لئلّا يتهكّموا. فغدَوتُ أفضّلُ الموت على حياة الذلّ هذه. ولكي تبعدني أمي عن تعليقات أخوتي الاستفزازية، كلّفتني برعاية العنزات، وأنا طفلة لم أتجاوز الثامنة من عمري. أستيقظ من الصباح الباكر، أخوتي يتوجَّهون إلى المدرسة، وأنا إلى البراري الموحشة برفقة خمس عنزات وتيس. أعود عند الظهيرة لأرتاح ساعاتٍ ثلاث، ثم إلى البرّية مرةً أخرى حتى يذوي النهار ويدمي الغروبُ السماء.ومع مرور الأيام أصبحتُ أعشق مهنة الرعي، فهي تُشعرني بأهمية وجودي؛ وصرتُ صديقة الينابيع والطيور والوديان وزهور الطبيعة. كم كنت أنسى الزهرات التي أقطفها وأضعها خلف أذنيّ كما يفعلن بعض الصبايا. ولدى بلوغي مشارف الضيعة يضحك هازئاً على منظري أوّل من يراني. فأُسارعُ إلى نزع الزهور ورميها على الأرض وأنا أذوب خجلاً.. ولكن ما يسعدني يا ربّي، أن أهلي وبفضلي، صاروا يشربون الحليب ويأكلون الزبدة والجبنة والشنكليش. وعند ولادة حبيباتي العنزات وبيع سخلاتها، يشتري لنا أبي أهمَّ ما نحتاجه من أغراضٍ مؤجّلة. فطبيعة ضيعتنا بائسة جبلية حراجية ومداخيلها شحيحة.. فقد اعتمد أهلوها على استصلاح ما تيسَّر من مساحاتٍ مستويةٍ من أراضيها بواسطة قلع الصخور والأحجار منها، لتتحوَّل إلى حواكير صغيرة صالحة لزراعة التبغ وبعض أشجار الزيتون. أشدُّ ما يؤلمني يا ربّي هو فصل الشتاء؛ فكثيرةٌ هي الأيام التي لا أبرح فيها البيت بسبب غزارة الأمطار وسرعة الرياح. ......
#لستُ
#جميلة
#ربّي،
#طيّب
#ذنبي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715652
الحوار المتمدن
ضيا اسكندر - لستُ جميلة يا ربّي، طيّب ما ذنبي؟!
عبداللطيف الحسيني : أنا لستُ لي .
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني كأنّ ما قلناه وقالَه الحِراكُ الوجوديُّ منذ أشهرٍ معلومات يُريدُه أشباهُ رجالٍ كانوا أقربَ إلى الاختفاء أوالاختباء (بالمعنى التحقيريّ) , باتَ ظلًّ أؤلئك الأشباه يُبانُ على سطح مَنْ يجاريه في جلساتٍ أقربَ إلى "القال والقيل" منها إلى هدير سمعته كلُّ جهات الأرض : سمعه الشمالُ قبلَ أنْ يُلقيه إلى جنوب الأرض المسحوق .لا شكَّ في راديكاليّة بعض مثقفينا الذين كانوا قد ركبوها (على ما يبدو) في وقتٍ لم تكن الحياةُ بأمسّ الحاجة إليها , و حين طلبتها الحياةُ وتطلّبت تحديثَ تلك الراديكاليّة التي اختفتْ في غبّ الحدث , فكيف بمعتركه ؟ الوجود الصقيعيّ لهم , المتحرّك ضمن أُطر أشبه بصرخةٍ لا تخرج من (زنزانة أفواههم ) لن ينطلي صقعُ وجودهم إلا على أشباههم , فكيف بِمَنْ جارى صوت الحراك و صداه , وما بينهما من عتابٍ ونقد لم يكنْ يُرتجَى من أيٍّ كان حتّى من أقرب المقرّبين – البعيدين عن صدى ما قاله نبضُ الأطهار , حتّى باتَ جزءاً حقيقيّاً منه , وجودُه في وجودِه , إنْ غابَ , فسيغيب (وذاك لن يكون) .و في الطرف الآخر من شأننا الداخليّ الصرف ثمّة حديثٌ خجول يُعجب الكثيرين ممّنْ (نمّروا و ذأّبوا جهاتٍ بعينها و ألّبوها على مساكين الأرض و بُسطائِها) . الحديث الخجول الأقرب إلى السَفَهِ العارم و الركيك الذي فحواه : السكوت أيّها السادة – عودوا إلى أماكنكم سالمين , بعدَما كنتم غانمين . أؤلئك كانوا غائبين عن أقرب جار سُحِقَ بفضلهم سنواتٍ . - تجاه حالتين تجاريّتين تأسّس عقلٌ يقرأُ الواقعَ بأبهى صوره , وصلَ إلى حدّ التماهي معَه . الواجبُ الأخلاقيّ يقول قبلَ أيّ زيف رخيص , وقد كَثُر في الأيام الأخيرة : لا أحدَ يأمر ولا أحدَ ينهي عقلاً جديداً خَلَقَه الحسّ الحادّ بما حولَه نقاشاً وإعادة الإحساس إلى الكائنات وإلى وجودها الصارخ المنقّب. و لن أزجي أيَّ امتنان إلا لِمَنْ يستحقّ .أتذكّر محمود درويش الذي احتجّ يوماً :أنا لستُ ليأنا لستُ لي. ......
#لستُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716159
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني كأنّ ما قلناه وقالَه الحِراكُ الوجوديُّ منذ أشهرٍ معلومات يُريدُه أشباهُ رجالٍ كانوا أقربَ إلى الاختفاء أوالاختباء (بالمعنى التحقيريّ) , باتَ ظلًّ أؤلئك الأشباه يُبانُ على سطح مَنْ يجاريه في جلساتٍ أقربَ إلى "القال والقيل" منها إلى هدير سمعته كلُّ جهات الأرض : سمعه الشمالُ قبلَ أنْ يُلقيه إلى جنوب الأرض المسحوق .لا شكَّ في راديكاليّة بعض مثقفينا الذين كانوا قد ركبوها (على ما يبدو) في وقتٍ لم تكن الحياةُ بأمسّ الحاجة إليها , و حين طلبتها الحياةُ وتطلّبت تحديثَ تلك الراديكاليّة التي اختفتْ في غبّ الحدث , فكيف بمعتركه ؟ الوجود الصقيعيّ لهم , المتحرّك ضمن أُطر أشبه بصرخةٍ لا تخرج من (زنزانة أفواههم ) لن ينطلي صقعُ وجودهم إلا على أشباههم , فكيف بِمَنْ جارى صوت الحراك و صداه , وما بينهما من عتابٍ ونقد لم يكنْ يُرتجَى من أيٍّ كان حتّى من أقرب المقرّبين – البعيدين عن صدى ما قاله نبضُ الأطهار , حتّى باتَ جزءاً حقيقيّاً منه , وجودُه في وجودِه , إنْ غابَ , فسيغيب (وذاك لن يكون) .و في الطرف الآخر من شأننا الداخليّ الصرف ثمّة حديثٌ خجول يُعجب الكثيرين ممّنْ (نمّروا و ذأّبوا جهاتٍ بعينها و ألّبوها على مساكين الأرض و بُسطائِها) . الحديث الخجول الأقرب إلى السَفَهِ العارم و الركيك الذي فحواه : السكوت أيّها السادة – عودوا إلى أماكنكم سالمين , بعدَما كنتم غانمين . أؤلئك كانوا غائبين عن أقرب جار سُحِقَ بفضلهم سنواتٍ . - تجاه حالتين تجاريّتين تأسّس عقلٌ يقرأُ الواقعَ بأبهى صوره , وصلَ إلى حدّ التماهي معَه . الواجبُ الأخلاقيّ يقول قبلَ أيّ زيف رخيص , وقد كَثُر في الأيام الأخيرة : لا أحدَ يأمر ولا أحدَ ينهي عقلاً جديداً خَلَقَه الحسّ الحادّ بما حولَه نقاشاً وإعادة الإحساس إلى الكائنات وإلى وجودها الصارخ المنقّب. و لن أزجي أيَّ امتنان إلا لِمَنْ يستحقّ .أتذكّر محمود درويش الذي احتجّ يوماً :أنا لستُ ليأنا لستُ لي. ......
#لستُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716159
الحوار المتمدن
عبداللطيف الحسيني - أنا لستُ لي .
محمد حمد : الصحراء في جسدي وأنا لستُ بدويّا
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد ثمّة عيون لا ترى في السماء شيئاغير مرآة مقلوبة تعكس آثار اقدام مكبّلة الخطىمكسورة الخواطرتعبر خلسة مسالك غير سالكة الاّ في الاحلام المجّانية فقطلمن دأب على النوم خارج شراشف اليقظة...لا شيء على خارطة الرمال المتحرّكة غير بقايا ذكريات تتحرّك في حياء انثويتحت ضوء قمر مجهول الانتماءوشارد الذهن تبحث في اللامكان عن موطيء قدم غير مكتظّة بالاقداموعن هواء طريّ قابل للمداعبة عن كثبويمكن استدراجه إلى رقصة تانغو ماجنة... ما زلت في انتظار بادرة غزلبعيدة عن مبدأ العرض والطلبوكتابُنا وكتُابكم...شائعة الاستعمال !من أي عابر/ة سبيل جرّدته مواسم الترحال المتقلّبةمن طبائع البدوي ومن رمزية حضوره المألوف عند قلّة من أصحاب القلوب الناطقة بالضاد... ......
#الصحراء
#جسدي
#وأنا
#لستُ
#بدويّا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717099
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد ثمّة عيون لا ترى في السماء شيئاغير مرآة مقلوبة تعكس آثار اقدام مكبّلة الخطىمكسورة الخواطرتعبر خلسة مسالك غير سالكة الاّ في الاحلام المجّانية فقطلمن دأب على النوم خارج شراشف اليقظة...لا شيء على خارطة الرمال المتحرّكة غير بقايا ذكريات تتحرّك في حياء انثويتحت ضوء قمر مجهول الانتماءوشارد الذهن تبحث في اللامكان عن موطيء قدم غير مكتظّة بالاقداموعن هواء طريّ قابل للمداعبة عن كثبويمكن استدراجه إلى رقصة تانغو ماجنة... ما زلت في انتظار بادرة غزلبعيدة عن مبدأ العرض والطلبوكتابُنا وكتُابكم...شائعة الاستعمال !من أي عابر/ة سبيل جرّدته مواسم الترحال المتقلّبةمن طبائع البدوي ومن رمزية حضوره المألوف عند قلّة من أصحاب القلوب الناطقة بالضاد... ......
#الصحراء
#جسدي
#وأنا
#لستُ
#بدويّا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717099
الحوار المتمدن
محمد حمد - الصحراء في جسدي وأنا لستُ بدويّا !
ريتا عودة : لستُ بخير....
#الحوار_المتمدن
#ريتا_عودة -1-لا...لستُ بخيرما دامتِ الحياةقد صارت دُميةفي أيديالطُغاةوالأملُ شمعةدوما فتيل.-2-لا...لستُ بخيرما دام اليمامُقد توقَّفَ عنِ الهديلِوالغربانُراحتْ تنهشُ لحمَالزَّغاليلمن بابلإلى الخليل.-3لا...لستُ بخيرما دمنا قد اعتدناعلى ضبطِ عويلناعلى ايقاعِ الأسلحةوأنباء ألف قتيلوقتيل.-4-لا...لستُ بخيرما دام الوطنُالآنَ...الآنَ...في غرفةِ الإنعاشِوما من منقذ ٍلهمن شرٍّ مستطير.3.5.2021#ريتا_عودة/ حيفا ......
#لستُ
#بخير....
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717509
#الحوار_المتمدن
#ريتا_عودة -1-لا...لستُ بخيرما دامتِ الحياةقد صارت دُميةفي أيديالطُغاةوالأملُ شمعةدوما فتيل.-2-لا...لستُ بخيرما دام اليمامُقد توقَّفَ عنِ الهديلِوالغربانُراحتْ تنهشُ لحمَالزَّغاليلمن بابلإلى الخليل.-3لا...لستُ بخيرما دمنا قد اعتدناعلى ضبطِ عويلناعلى ايقاعِ الأسلحةوأنباء ألف قتيلوقتيل.-4-لا...لستُ بخيرما دام الوطنُالآنَ...الآنَ...في غرفةِ الإنعاشِوما من منقذ ٍلهمن شرٍّ مستطير.3.5.2021#ريتا_عودة/ حيفا ......
#لستُ
#بخير....
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717509
الحوار المتمدن
ريتا عودة - ((لستُ بخير....!))
محمد الذهبي : في الحبِّ قالوا كثيراً لستُ أُدركُهُ
#الحوار_المتمدن
#محمد_الذهبي في الحبِّ قالوا كثيراً لستُ أدركهُقلْ لي أ نحيي الذي قد مات من زمنٍ أم يا ترى تُرجعُ الأيامُ ما كاناالحبُّ طفلٌ اذا البستهُ ترفاً سيصبحُ المصلَ إن عالجتَ إنساناالحبُّ فيه زمانُ الوصلِ تجهلهُ أما الفراقُ ففيه الوقتُ ما هاناالحبُّ أن تبحثي عني اذا هبطتْ بشائرُ النورِ من كفيَّ ألواناالحبُّ أن تبتدي كهلاً يطالعُهُ ريبُ المنون فلا تكتمْهُ إيماناالحبُّ إن تلتفتْ خضرُ العيونِ له لَعتّقَ الحبَّ في كفيه ألحاناالحبُّ شعرٌ وهذا الشعرُ أجمعهُ لولاهُ ما خطّتْ الأقلامُ عنواناالحبُّ أنْ تلتفتْ تلك العيونُ لمن يقدِّسُ الحبَّ أو يُلبسهُ تيجاناالحبُّ أنْ تعشقي من باتَ ليلتَهُ مع النجوم يناغي الليلَ ظمآناالحبُّ قرآنُنا إنْ صحَّ تسميةً لا تظلمي الحبَّ إنجيلاً وقرآناالحبُّ ثورةُ شعبٍ ليس يدركُها من لم يرَ الحبَّ إسعاداً وإحساناالحبُّ نفسٌ وبعضٌ منها يعشقُها أحببتُ بعضي فخذْ للحبِّ ميزاناقفْ لا تكون وقوداً نارهُم وصلتْ كبِدَ السماء وقد أشعلتَ نيراناوعانق الحبَّ ترضى ما يجودُ بهِ من سالفِ الوقت كان الحبُّ إنساناأنا المسيحُ وذا إنجيلُ ما كتبوا لكنهم كذبوا زوراً وبهتانافي الحبِّ نسطيع عيشاً لا حدودَ لهُ وفيه أيضاً قد نلقى منايانافي الحبِّ قالوا كثيراً لستُ أُدركهُ لولا المحبةُ ما طابتْ سجايانا ......
#الحبِّ
#قالوا
#كثيراً
#لستُ
#أُدركُهُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720018
#الحوار_المتمدن
#محمد_الذهبي في الحبِّ قالوا كثيراً لستُ أدركهُقلْ لي أ نحيي الذي قد مات من زمنٍ أم يا ترى تُرجعُ الأيامُ ما كاناالحبُّ طفلٌ اذا البستهُ ترفاً سيصبحُ المصلَ إن عالجتَ إنساناالحبُّ فيه زمانُ الوصلِ تجهلهُ أما الفراقُ ففيه الوقتُ ما هاناالحبُّ أن تبحثي عني اذا هبطتْ بشائرُ النورِ من كفيَّ ألواناالحبُّ أن تبتدي كهلاً يطالعُهُ ريبُ المنون فلا تكتمْهُ إيماناالحبُّ إن تلتفتْ خضرُ العيونِ له لَعتّقَ الحبَّ في كفيه ألحاناالحبُّ شعرٌ وهذا الشعرُ أجمعهُ لولاهُ ما خطّتْ الأقلامُ عنواناالحبُّ أنْ تلتفتْ تلك العيونُ لمن يقدِّسُ الحبَّ أو يُلبسهُ تيجاناالحبُّ أنْ تعشقي من باتَ ليلتَهُ مع النجوم يناغي الليلَ ظمآناالحبُّ قرآنُنا إنْ صحَّ تسميةً لا تظلمي الحبَّ إنجيلاً وقرآناالحبُّ ثورةُ شعبٍ ليس يدركُها من لم يرَ الحبَّ إسعاداً وإحساناالحبُّ نفسٌ وبعضٌ منها يعشقُها أحببتُ بعضي فخذْ للحبِّ ميزاناقفْ لا تكون وقوداً نارهُم وصلتْ كبِدَ السماء وقد أشعلتَ نيراناوعانق الحبَّ ترضى ما يجودُ بهِ من سالفِ الوقت كان الحبُّ إنساناأنا المسيحُ وذا إنجيلُ ما كتبوا لكنهم كذبوا زوراً وبهتانافي الحبِّ نسطيع عيشاً لا حدودَ لهُ وفيه أيضاً قد نلقى منايانافي الحبِّ قالوا كثيراً لستُ أُدركهُ لولا المحبةُ ما طابتْ سجايانا ......
#الحبِّ
#قالوا
#كثيراً
#لستُ
#أُدركُهُ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720018
الحوار المتمدن
محمد الذهبي - في الحبِّ قالوا كثيراً لستُ أُدركُهُ