الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شهاب وهاب رستم : تشويه التاريخ .. فلسفة ..
#الحوار_المتمدن
#شهاب_وهاب_رستم كتابة التاريخ يعني طريقة ( اسلوب) الذي يكتب بها المؤرخ .. الكاتب .. الباحث .. الأحداث التاريخية والمجريات والوقائع التي تمر .. على البشرية .. ومن ثم رأي الباحث او حتى الفيلسوف في فلسفة التاريخ .. حول هذه الاحداث ... من خلاف الاختلافات في الوعي واسلوب العمل والفكر يبرز عدة أراء فلسفية وكتابت لحدث تاريخي أو واقعة تاريخية في زمان ومكان معين .. ورغم اختلاف الوصف والاسلوب يفهم من خلال الكتابة ان الواقعة وقعت و الشخوص معرورفين بادوارهم ..كتابة صفحات التاريخ .. توثيق الاحداث .. يتدخل فيها رأي الباحث .. الكاتب .. وعيه .. ميوله السياسية والاجتماعية .. قوميته .. المذهبية .. وتأثير الضغط القومي والمذهبي او السياسي عليه .. ومن ثم مدى حريته في البحث والتقصي .. لتوثيق الحقائق .. ام انه متمسك بأوامر وشروط المؤسسة العلمية التي يعمل فيها .. ويقبل بالشروط والحردر المرسومة له في البحث .. بل لا يحق له الخروج من هذا الحدود .لكن الباحث المحايد والواعد والواعي .. يكتب وفق معايير علمية واصول البحث والكتابة في الفلسفة ..لا يهمه الانتماء السياسي والقومي والمذهبي ..ما يهمه التعمق في البحث لأعطائه المدلولات والاسباب التي ادت الى وقوع الحدث او الواقعة .. ويحدد الفلسفة التي وراء هذه الحادثة التاريخية وومكان وزمانها .الفلسفة التقليدية يكشف المنطق الباطني ويوحد مسارات الاحداث ويوجهها لما هو مرسوم للوصول الى الغايات ويحاولون المقارنة بين الاحداث التاريخية .. من المهم .. الاهم والاكثر اهمية .. ويبحثون في خلفية الاحداث وما وراء هذه الخلفيات .. وباحثون يقومون بأستقراء الاحداث والوقائع لبحث الظاهر في أحوال المجتمعات وتقاليد الشعوب .. وهنا نعيد ان الوعي .. الباحث واخلاصه في العمل .. له دور كبير في وضع البحث معتمداً ومصدراً للآخرين .. او يصبح ما كتبه مجرد كتاب بين الالاف الكتب في الغرف المظلمة .ما حدث في القرن العشرين وفي المؤسسات التي تقيد الباحثين .. من قبل السلطات .. الدول القومية .. التي لا تجد في مؤسساتها إلا ادوات تخدم السلطة وحزب السلطة و رأس السلطة الحاكمة بالحديد والنار .. والضعيفة في مفاهيم البحث العلمي والدراسات العلمية .. فتحدد أطر البحث في مؤسساتها .. فلا يجد الباحث ما يشجعه للتعمق في البحث زز والامتداد لاغوار البحوث او اكمال االبحوث التي بحاجة للتكملة المنهجية ..ما حدث في القرن العشرين وبعد تأسيس الدولة العراقية ولحد اليوم .. ان السلطات الرسمية ومؤسساتها الاكاديمية الرسمية قيدت المجال البحثي .. لاسباب قومية وفكر منهجي حزبي محدد .. شيق الافق الفكرية .. قيدوا االبحوث ضمن آيدولوجيا معينة .. لذا طوق الباحث بطوق لا يمكن الخروج منه .. ويتم محاسبته عند تخطي الحدود المرسومة .. في هذه المؤسسات الرسمية تم تقييد حرية الباحث .. وتحدد مجال عمله . كما أن هناك من يسمون انفسهم بالباحثين واساتذة جامعات يعملون في هذه المؤسسات ينتمون لللآيدلوجيا الفكرية المؤسسة لهذه المؤسسات .. يشوهون الحقائق وفق منهج فكري .. بل وفلسفي .. من اجل تغيير الحقائق الراسخة وقلبون المور رأساً على عقب .. بذلك يتحول المؤسسة الى مصدر لنشر الاكاذيب والدجل الفكري والسياسي .. مؤؤسة جوفاء لا يعتمد على البحوث الصادرة منها .. ولا على الباحثين العاملين فيها . يكون جل بحوثهم حول شخصيات السلطة وفكر السلطة التي لا علاقة لها بالتعليم والعلمي المنهجي .. هذه المؤسسات تكرم المشوهين على حساب المبدعين .. هنا يصبح الباحث مهرجاً للسلطات ويرقص على انغام الكذب والتشويه .. لانهم يقومون بمراجعة كتابة التاريخ با ......
#تشويه
#التاريخ
#فلسفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677382
شهاب وهاب رستم : حرق المحاصيل الزراعية .. لماذا ؟
#الحوار_المتمدن
#شهاب_وهاب_رستم أنه لمن المؤسف .. مؤسف جداً ان يتطرق المرء لامر لا يحدث إلا لبؤس البشرية .. اينما كانت . عندما يشاهد الفلاح بأم عينه ام زرعه الذي .. حرث ارض .. بذر ورعى .. سقى وانتظر نعمة الله من المطر لتشمخ السنبلة وتحبل ببذور القمح .. يفرحه ويغير حياته من البؤس والجوع .. لكنه يشاهد هذه السنابل الصفراء .. الذهبية .. لا تتراقص مع اشعة الشمس بل تحترق وتتحول الى رماد .. ودخان تتطاير في الهواء ..بينما كان الدخان يتصاعد في الحقول من الحقول .. كنا اشاهد فلما من لام هوليود .. كيف أن القائد لابيض .. العسكري الامريكي .. كان قد قر مسبقاً لإبادة قبيلة من الهنود الحمر .. الذين يعيشون على ارضهم .. ووطنهم قبل معرفة هذا القائد بوجود لهذا الأرض .. قائد عقد مع الهنود اتفاقية سلام زز منح زعيم القبيلة علمٌ امريكي وقلادة سلام .. لكنه يخطط لابادتهم .. وهماصحاب الارض والحق .. بسبب حقده الدفين وجهله .. الجهل جهل .. اينما كان ومن كان .. قائد يضرب عرض الحائط كل القيم الشريفة .. يقتل الاطفال النساء والشيوخ .. يعريهم .. يأمر جنوده بأغتصاب نساءهم .. وسرقة ممتلكاتهم وحرق بيوتهم .. ومن ثم يقول .. الهنود وحوش .. برابرة .. !!؟؟تلون السنابل في الحقول .. السنابل حملت القمح .. الرزق في هذا العام .. كثير وكبير .. الخير قادم .. ولكن من أين يأتي الخير والجهل المطبق على العقول النتنة .. الحاقدة التي لا تريد الخير .. لأحد ..؟ لم تعد السنابل الصفراء تتراقص لاشعة الشمس .. ولا ينتظر الفقير الخبز .. الحلال .. فالجهل والحقد والكراهية .. زرع نفسهفي القلوب السوداء التي لا تريد الخير للبشرية .. الحقول تحترق .. السنابل السنابل الذهبية الى رماد أسود .. التي تشبه الضمائر السوداء .. والوجوه السوداء .. والافكار السوداء ..القائد الحاقد .. الامريكي.. ومن يشبهه في بلد السواد .. وفي ارض الخير .. اينما كان .. قد تجذر الكراهية للبشرية في اعماقهم .. بسبب الجهل .. الغباء .. الكبرياء الجوفاء ..فلم فيديو انتشر على صفحات المواقع الاجتماعية .. اشباه رجال بدشاديش بيض وقلوب سوداء .. يهددون .. ينتطقون بكل عنصرية .. حرم الاكراد يستفادون من هذا الزرع .. والله المانح للحلال .. للكردي والعربي والامازيغي .. وحوش كالقائد الذي حرق وقتل وأمر بالاغتصاب ..انهم يمنعون ما يمنحه الله من نعمات للبشر .. بحرقهم للزرع .. من كان وراء حرق المزارع .. اي كان نسبه .. دينه .. جنسه .. فهو دون البشر .. من صنف القلوب السوداء .. والوجوه السوداء .. والتاريخ الاسود .. إذا كان ضد الهندي أو الامازيغي أو الكردي .. فاالأنسان انسان .. في اي بقعة من بقاع الارض .. أن يضع المرء نفسه في قمة برج وينظر الى البشر .. نظرة فوقية ويعتبرهم انهم لا يتساوون معه .. ليس إلا غباء وجهل .. جهل مغروس في الاعماق .. ولا يقارنون بالبشر مهما كان جنهسهم وشكلهم وانتمائهم .. اصفر .. ابيض .. اسمر .. ملون .. ومهما غدروا وقتلوا وأغتصبوا الحلال .. واحتلوا و استقووا على الغير .. سيأتي اليوم الذي يدوس عليهم الشعوب .. ولا يرحمهم ..اين كل اولئك الذين قادوا الجيوش لحرق القرى والمدن عبر التاريخ .. اين الجيوش التي حرقت ودمرت .. دخلوا مزبلة التاريخ .. واخيراً حرق المحاصيل عمل دون لا يعمله الى الاغبياء .. الجهلة القادمون من عصور الظلام .. ......
#المحاصيل
#الزراعية
#لماذا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677771