منسى موريس : الثالوث المسيحي والعقل الإنسانى
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس ماهو " الثالوث المسيحي " ؟و هل يتناقض مع العقل ؟ هل يتضمن هذا التصور عن الله أية إشارات لتعدد الآلهة ؟ هل المنطق والرياضيات يتعارضان مع الثالوث؟وهل هو عقيدة دخيلة على المسيحية؟ وماهى الإشكالات التى يتخذها البعض ضد هذا التصور عن الألوهة ؟لقد كانت عقيدة الثالوث على مدار تاريخ الفكر المسيحي تُمثل إشكالية ليست فقط بالنسبة لغير المؤمنين بالمسيحية لكن بالنسبة لبعض المسيحيون أيضاً وهذه الإشكالية ساعدت في فتح أبواب النقد للمسيحية ذاتها بإعتبار أن التصور المسيحيى عن الله غير مفهوم أو متناقض حسب مايرى الشخص الناقد ، وأصبح الكثير من المؤمنين بالمسيحية يؤمنون " بالثالوث " إيماناً قلبياً لا يعتمد على البرهان والدليل العقلي وللأسف هذا النوع من الإيمان الذى لايحتكم إلى الدليل لن يُجدى نفعاً مع العقول التي تبحث وتُفتش عن الحقيقية وقد يُجلب لصاحبه أيضاً أنواع كثيرة من الشكوك والحيرة والتخبط لأن العقل لايُمكن أن ينفصل بالكلية عن الذات الإنسانية .أولاً : الثالوث ليس إختراعاً : هناك من يعتقد أن الثالوث هو إختراع لم يكن له أصل في الوحى لكن جاء في وقت متأخر ووضع من قبل آباء الكنيسة ويأخذون " مُصطلح الثالوث " كدليل على أن هذا التصور عن الإله مجرد إستحداث لشىء لم يكن له وجود في النص كون الكتاب المقدس نفسه لايرد فيه هذا المُصطلح ، ومن يطالع الكتاب المقدس سواء في العهد القديم أو الجديد يجد أن الله حسب التصور اليهودى المسيحيى كياناً واحداً ولكن هذه الوحدة ليست مفردة بل جامعة فنجد " الآب والأب والروح القدس " وهؤلاء الثلاثة نجد لهم أدوراً وبينهم حوارات وعلاقات تفاعلية ، وعلى سبيل المثال لا الحصر مثلاً نجد في(سفر إشعياء 48: 16) تقدموا إلي. اسمعوا هذا: لم أتكلم من البدء في الخفاء. منذ وجوده أنا هناك» والآن السيد الرب أرسلني وروحه.) وهنا نرى أن الأبن موجود منذ الأزل أي منذ وجود الآب وكذلك روح الله ، وفى العهد الجديد نجد في (إنجيل لوقا 3: 22) ونزل عليه الروح القدس بهيئة جسمية مثل حمامة. وكان صوت من السماء قائلا: «أنت ابني الحبيب، بك سررت».) وهنا تجلى واضح لا لبس فيه أن وحدانية الله ليست مفردة بل جامعة لثلاثة " أقانيم " فالثالوث ليس إختراعاً أو شيء فُرض على النصوص ولكن النصوص هي التي فرضت هذا التصور على العقل ووجود هذا المُصطلح في وقت متأخر ليس إلا لصياغة وشرح ماورد في النص عن التصور الإلهي فلولا وجود هذا التصور في الوحى ماكان لمُصطلح مثل هذا أن يظهر، فوجود الشىء لا يتقيد بصياغته أو بتسميته فمن من الممكن أن يوجد الشىء ثم بعد ذلك نصك مُصطلجات لشرحه ولوصفه ، فالنظريات العلمية التي تصك مُصطلحات لشرح أمور كونية معينة هذا لا يدل على أن هذه الأمور الكونية مُستحدثة بل وجود النظريات والمُصطلحات الهدف منها بناء تصور دقيق مُحكم لشرح ماهو موجود.ثانياً ماهو " الثالوث": أول من صك هذا المُصطلح " Trinitas" كان العلامة " ترتليان " في كتابه "الرد على براكسيس " و (كُتب حوالي 213) كان غرضه من هذا الرد هو توضيح وحده الجوهر الإلهى مع تمايز الأقانيم لأن " براكسيس « ألغى التمييز بين الأقانيم وأعتقد أن الآب والأبن هما إسمان لوظيفتين مختلفتين لله الواحد »(1) والأقنوم " هيبوستاسيس" يُعنى ما يقوم عليه الجوهر و حسب الفكر اللاهوتى هو " شخص " ولكن ليس شخص بالمعنى الذى نستعمله اليوم فعندما نقول ثلاثة أقانيم لانقصد ثلاثة أشخاص لهم جواهر وكيانات مختلفة ومتمايزة لكن ثلاثة أشخاص لهم نفس الجوهر والطبيعة الإلهية الواحدة فلا تمايز وإختلاف في الطبيعة الإلهية لأن الثلاثة واحد في الجوهر وا ......
#الثالوث
#المسيحي
#والعقل
#الإنسانى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684973
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس ماهو " الثالوث المسيحي " ؟و هل يتناقض مع العقل ؟ هل يتضمن هذا التصور عن الله أية إشارات لتعدد الآلهة ؟ هل المنطق والرياضيات يتعارضان مع الثالوث؟وهل هو عقيدة دخيلة على المسيحية؟ وماهى الإشكالات التى يتخذها البعض ضد هذا التصور عن الألوهة ؟لقد كانت عقيدة الثالوث على مدار تاريخ الفكر المسيحي تُمثل إشكالية ليست فقط بالنسبة لغير المؤمنين بالمسيحية لكن بالنسبة لبعض المسيحيون أيضاً وهذه الإشكالية ساعدت في فتح أبواب النقد للمسيحية ذاتها بإعتبار أن التصور المسيحيى عن الله غير مفهوم أو متناقض حسب مايرى الشخص الناقد ، وأصبح الكثير من المؤمنين بالمسيحية يؤمنون " بالثالوث " إيماناً قلبياً لا يعتمد على البرهان والدليل العقلي وللأسف هذا النوع من الإيمان الذى لايحتكم إلى الدليل لن يُجدى نفعاً مع العقول التي تبحث وتُفتش عن الحقيقية وقد يُجلب لصاحبه أيضاً أنواع كثيرة من الشكوك والحيرة والتخبط لأن العقل لايُمكن أن ينفصل بالكلية عن الذات الإنسانية .أولاً : الثالوث ليس إختراعاً : هناك من يعتقد أن الثالوث هو إختراع لم يكن له أصل في الوحى لكن جاء في وقت متأخر ووضع من قبل آباء الكنيسة ويأخذون " مُصطلح الثالوث " كدليل على أن هذا التصور عن الإله مجرد إستحداث لشىء لم يكن له وجود في النص كون الكتاب المقدس نفسه لايرد فيه هذا المُصطلح ، ومن يطالع الكتاب المقدس سواء في العهد القديم أو الجديد يجد أن الله حسب التصور اليهودى المسيحيى كياناً واحداً ولكن هذه الوحدة ليست مفردة بل جامعة فنجد " الآب والأب والروح القدس " وهؤلاء الثلاثة نجد لهم أدوراً وبينهم حوارات وعلاقات تفاعلية ، وعلى سبيل المثال لا الحصر مثلاً نجد في(سفر إشعياء 48: 16) تقدموا إلي. اسمعوا هذا: لم أتكلم من البدء في الخفاء. منذ وجوده أنا هناك» والآن السيد الرب أرسلني وروحه.) وهنا نرى أن الأبن موجود منذ الأزل أي منذ وجود الآب وكذلك روح الله ، وفى العهد الجديد نجد في (إنجيل لوقا 3: 22) ونزل عليه الروح القدس بهيئة جسمية مثل حمامة. وكان صوت من السماء قائلا: «أنت ابني الحبيب، بك سررت».) وهنا تجلى واضح لا لبس فيه أن وحدانية الله ليست مفردة بل جامعة لثلاثة " أقانيم " فالثالوث ليس إختراعاً أو شيء فُرض على النصوص ولكن النصوص هي التي فرضت هذا التصور على العقل ووجود هذا المُصطلح في وقت متأخر ليس إلا لصياغة وشرح ماورد في النص عن التصور الإلهي فلولا وجود هذا التصور في الوحى ماكان لمُصطلح مثل هذا أن يظهر، فوجود الشىء لا يتقيد بصياغته أو بتسميته فمن من الممكن أن يوجد الشىء ثم بعد ذلك نصك مُصطلجات لشرحه ولوصفه ، فالنظريات العلمية التي تصك مُصطلحات لشرح أمور كونية معينة هذا لا يدل على أن هذه الأمور الكونية مُستحدثة بل وجود النظريات والمُصطلحات الهدف منها بناء تصور دقيق مُحكم لشرح ماهو موجود.ثانياً ماهو " الثالوث": أول من صك هذا المُصطلح " Trinitas" كان العلامة " ترتليان " في كتابه "الرد على براكسيس " و (كُتب حوالي 213) كان غرضه من هذا الرد هو توضيح وحده الجوهر الإلهى مع تمايز الأقانيم لأن " براكسيس « ألغى التمييز بين الأقانيم وأعتقد أن الآب والأبن هما إسمان لوظيفتين مختلفتين لله الواحد »(1) والأقنوم " هيبوستاسيس" يُعنى ما يقوم عليه الجوهر و حسب الفكر اللاهوتى هو " شخص " ولكن ليس شخص بالمعنى الذى نستعمله اليوم فعندما نقول ثلاثة أقانيم لانقصد ثلاثة أشخاص لهم جواهر وكيانات مختلفة ومتمايزة لكن ثلاثة أشخاص لهم نفس الجوهر والطبيعة الإلهية الواحدة فلا تمايز وإختلاف في الطبيعة الإلهية لأن الثلاثة واحد في الجوهر وا ......
#الثالوث
#المسيحي
#والعقل
#الإنسانى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684973
الحوار المتمدن
منسى موريس - الثالوث المسيحي والعقل الإنسانى
ال يسار الطائي : الخاسر هو الانسان في الثالوث الديمقراطي
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي الدين و الديمقراطية .عنوان فضفاض لواقع مزري عاشه العراق لقرون طوالقائم على تصفية اغلبيته ذات الطيف المذهبي المختلف عنمذهب السلطة الاموية والعباسية والعثمانية والملكية البريطانية والقومية البعثية الهمجية ،وللتاريخ حكاوي كثيرة عن القتل الممنهج والابداع بوسائل الابادة المذهبية و العرقية في شمال و وسط وجنوب العراق ، حروب الابادة لم تاتي اكلها للقتلة وانما وضعتهم في حالة مواجهة مع مقاومة مشروعة لمنهج التمييز والقتل والتي اصبحت كعدوى تنتقل لبلدان اخرى المعروفة بتبديد ثرواتها الهائلة في تغذية الفتن و الدعوى الى الذبح و السلخ والتوضأ بالدماء كما يروج اهل الافتاء فيها، وايضا التعاطف الشعبي الواسع في اوربا مع مظلومية الشعب العراقي ، و بالتالي كان الاحتلال وسيلة وحيدة لمنع انتشار التعاطف والاحساس بظلم مشابه لما يحصل في العراق وايضا لقناعة كثير من المثقفين العرب غير الطائفيين ان الجهة التي حكمت و تحكم بلاد العرب باسم الاسلام لقرون طوال بانها خلقت شعبا عربيا لايملك من مقومات النهضة من شيء غارق بالخرف والتشويه المقصود للاسلام .هنا كان المبرر للغزو بحجة الدفاع عن الشعب و حقوقه و عن القضاء على الدكتاتورية القمعية الوحشية كما فعل ابو مسلم الخراساني بالقضاء على الدولة القمعية الاموية والاتيان بدولة اكثر تحضرا تدعي النسب الهاشمي لوقف القمع المذهبي،غير ان البديل كالاصيل في جرمه وتكرر الامر مع الاتراك و ملوك ال هاشم في العراق والاردن ولم يكن هؤلاء باقل سوء من العثمانيين والاحتلال البريطاني حتى جائت امريكا بديمقراطيتها التي تعتمد المذهب والعرق كأساس لحكم ديمقراطي فاوجدت ثالوثا حاكما عرقيا و مذهبيا و حددت رجاله و رموزه الثابتين وهم فوق اي قانون و قضاء،هذه الديمقراطية المهلهلة التي جمعت بين الفساد و الذبح وتقسيم العراق (بما اسموه الفيدرالية) ونجحوا الى حد كبير بعزل جمهور الثالوث الحاكم مذهبيا و عرقيا (طبعا والخاسر هو الشعب دائما)واستذكر للقباني بيت شعر(الطغيان هو الطغيان والخاسر هو الانسان)**سعد ......
#الخاسر
#الانسان
#الثالوث
#الديمقراطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686187
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي الدين و الديمقراطية .عنوان فضفاض لواقع مزري عاشه العراق لقرون طوالقائم على تصفية اغلبيته ذات الطيف المذهبي المختلف عنمذهب السلطة الاموية والعباسية والعثمانية والملكية البريطانية والقومية البعثية الهمجية ،وللتاريخ حكاوي كثيرة عن القتل الممنهج والابداع بوسائل الابادة المذهبية و العرقية في شمال و وسط وجنوب العراق ، حروب الابادة لم تاتي اكلها للقتلة وانما وضعتهم في حالة مواجهة مع مقاومة مشروعة لمنهج التمييز والقتل والتي اصبحت كعدوى تنتقل لبلدان اخرى المعروفة بتبديد ثرواتها الهائلة في تغذية الفتن و الدعوى الى الذبح و السلخ والتوضأ بالدماء كما يروج اهل الافتاء فيها، وايضا التعاطف الشعبي الواسع في اوربا مع مظلومية الشعب العراقي ، و بالتالي كان الاحتلال وسيلة وحيدة لمنع انتشار التعاطف والاحساس بظلم مشابه لما يحصل في العراق وايضا لقناعة كثير من المثقفين العرب غير الطائفيين ان الجهة التي حكمت و تحكم بلاد العرب باسم الاسلام لقرون طوال بانها خلقت شعبا عربيا لايملك من مقومات النهضة من شيء غارق بالخرف والتشويه المقصود للاسلام .هنا كان المبرر للغزو بحجة الدفاع عن الشعب و حقوقه و عن القضاء على الدكتاتورية القمعية الوحشية كما فعل ابو مسلم الخراساني بالقضاء على الدولة القمعية الاموية والاتيان بدولة اكثر تحضرا تدعي النسب الهاشمي لوقف القمع المذهبي،غير ان البديل كالاصيل في جرمه وتكرر الامر مع الاتراك و ملوك ال هاشم في العراق والاردن ولم يكن هؤلاء باقل سوء من العثمانيين والاحتلال البريطاني حتى جائت امريكا بديمقراطيتها التي تعتمد المذهب والعرق كأساس لحكم ديمقراطي فاوجدت ثالوثا حاكما عرقيا و مذهبيا و حددت رجاله و رموزه الثابتين وهم فوق اي قانون و قضاء،هذه الديمقراطية المهلهلة التي جمعت بين الفساد و الذبح وتقسيم العراق (بما اسموه الفيدرالية) ونجحوا الى حد كبير بعزل جمهور الثالوث الحاكم مذهبيا و عرقيا (طبعا والخاسر هو الشعب دائما)واستذكر للقباني بيت شعر(الطغيان هو الطغيان والخاسر هو الانسان)**سعد ......
#الخاسر
#الانسان
#الثالوث
#الديمقراطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686187
الحوار المتمدن
ال يسار الطائي - الخاسر هو الانسان في الثالوث الديمقراطي
نجم الدليمي : سيناريوهات قوي الثالوث العالمي سيكون مصيرها الهزيمة
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي مقارنة بين بيلاروسيا، فنزويلا، اوكرانيا.اولا..يخطئ من يعتقد ان الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين هم يؤمنون بالديمقراطية، والديمقراطية يتم فهمها وتطبيقها وفق قياسات خاصة يتم تفصيلها من قبل اميركا وحلفائها بهدف اما تقويض الانظمة الوطنية والتقدمية واليسارية الرافضة للنهج الاميركي المتوحش، او العمل وبكل الطرق غير الشرعية لإيصال عملائها للسلطة وباي ثمن كان.ثانياً.. ان ما يحدث في بيلاروسيا منذ الانتخابات الرئاسية في 9/8/2020 ولغاية اليوم تهدف اميركا وحلفائها المتوحشين جميعهم ومنهم بولونيا اوكرانيا وجمهوريات البلطيق وغالبية دول الاتحاد الأوروبي بعدم الاعتراف بنتائج الانتخابات الرئاسية في بيلاروسيا، ليس غريباً على سياسة الكابوي الاميركي، لان النظام الحاكم في بيلاروسيا لم يكن اداة طيعة لهم وحاولوا التاثير على النظام في مينسك وعلى الرئيس البيلاروسي الاكسندر لوكيشينكا وهم فشلوا ايضاً، في عام 2015 فاز الرئيس لوكيشينكا بنسبة 79بالمئة وتم الاعتراف بنتائج الانتخابات الرئاسية من قبل غالبية دول الاتحاد الأوروبي......، ناهيك عن رابطة الدول المستقلة (جمهوريات الاتحاد السوفيتي). ثالثاً.. في يوم 14/8/2020، اعلنت اللجنة المركزية المشرفة على الانتخابات الرئاسية نتائج التصويت وكانت على الشكل الاتي:: **الرئيس البيلاروسي الاكسندر لوكيشينكا حصل على 80،1بالمئة، سفتلانه تيخانوفسكيا من المعارضة حصلت على 10،1بالمئة من الاصوات، ديمتريف حصل على 1،21بالمئة من الاصوات، آنا كانوباتسكيا على 1،14 بالمئة من الاصوات. **بلغت نسبة المصوتين ضد الجميع نحو 4،59 بالمئة من الاصوات، وبلغت نسبة المشاركين في عملية الانتخابات الرئاسية في بيلاروسيا 84،28 بالمئة رابعاً.. هربت تيخانوفسكيا الى لتفا احدى جمهوريات البلطيق المعادية للنظام في بيلاروسيا وبشكل علني، ومن هناك ادلت بتصريح تافه ومرتبك انا ربة بيت وليس لدي امكانية لمنصب رئاسة الجمهورية في بيلاروسيا، وهي لا تستطيع أن تتكلم بشكل سليم، بعد يوم من ما قالته عبر التلفاز كتب لها بيان و قرأته عبر التلفاز تؤكد انها الرئيسة الفعلية لجمهورية بيلاروسيا وعلى الرئيس البيلاروسي لوكيشينكا ان يتنحى...... هذه هي الديمقراطية في الغرب الامبريالي ، وهذا هو جوهرها في الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية. خامساً.. تريد اميركا وحلفائها من جمهوريات البلطيق واوكرانيا وبولونيا وغالبية دول الاتحاد الاوروبي من ان يعيدوا سيناريو فنزويلا او اوكرانيا على جمهورية بيلاروسيا، وتعمل قوي الثورة المضادة داخل بيلاروسيا وبدعم واسناد مالي وإعلامي مكثف من بولونيا ومن جمهوريات البلطيق.....، بحث الشعب البيلاروسي على التمرد والعصيان على الرئيس المنتخب لوكيشينكا، وان تيخانوفسكيا هي ((الرئيس)) ويسعى الغرب الامبريالي ودول الاتحاد الأوروبي وجمهوريات البلطيق وبولونيا.. من الاعتراف برئيسة المعارضة على انها الرئيس الشرعي لبيلاروسيا التي حصلت على 10،1بالمئة في حين لم يتم الاعتراف بالرئيس لوكيشينكا الذي حصل على 80،1 بالمئة، هناك تشابه بين بيلاروسيا وفنزويلا، البلدان فاز بهما وبشكل شرعي وديمقراطي لوكيشينكا ومارودو بنسبة كبيرة، في حين المعارضة في بيلاروسيا وفنزويلا لم تحضى بتاييد من قبل الشعبين و هربا خارج البلا واحد في لتفا والاخر في اميركا، ومن الخارج يفرضون على انهم الرؤساء ((الشرعيين)! وهم يحضون بدعم مادي وإعلامي.....،من قبل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية والبريطانية مع اسناد ودعم لهما من قبل الانظمة الرجعية،ناهيك عن دور الاعلام البرجو ......
#سيناريوهات
#الثالوث
#العالمي
#سيكون
#مصيرها
#الهزيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693785
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي مقارنة بين بيلاروسيا، فنزويلا، اوكرانيا.اولا..يخطئ من يعتقد ان الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين هم يؤمنون بالديمقراطية، والديمقراطية يتم فهمها وتطبيقها وفق قياسات خاصة يتم تفصيلها من قبل اميركا وحلفائها بهدف اما تقويض الانظمة الوطنية والتقدمية واليسارية الرافضة للنهج الاميركي المتوحش، او العمل وبكل الطرق غير الشرعية لإيصال عملائها للسلطة وباي ثمن كان.ثانياً.. ان ما يحدث في بيلاروسيا منذ الانتخابات الرئاسية في 9/8/2020 ولغاية اليوم تهدف اميركا وحلفائها المتوحشين جميعهم ومنهم بولونيا اوكرانيا وجمهوريات البلطيق وغالبية دول الاتحاد الأوروبي بعدم الاعتراف بنتائج الانتخابات الرئاسية في بيلاروسيا، ليس غريباً على سياسة الكابوي الاميركي، لان النظام الحاكم في بيلاروسيا لم يكن اداة طيعة لهم وحاولوا التاثير على النظام في مينسك وعلى الرئيس البيلاروسي الاكسندر لوكيشينكا وهم فشلوا ايضاً، في عام 2015 فاز الرئيس لوكيشينكا بنسبة 79بالمئة وتم الاعتراف بنتائج الانتخابات الرئاسية من قبل غالبية دول الاتحاد الأوروبي......، ناهيك عن رابطة الدول المستقلة (جمهوريات الاتحاد السوفيتي). ثالثاً.. في يوم 14/8/2020، اعلنت اللجنة المركزية المشرفة على الانتخابات الرئاسية نتائج التصويت وكانت على الشكل الاتي:: **الرئيس البيلاروسي الاكسندر لوكيشينكا حصل على 80،1بالمئة، سفتلانه تيخانوفسكيا من المعارضة حصلت على 10،1بالمئة من الاصوات، ديمتريف حصل على 1،21بالمئة من الاصوات، آنا كانوباتسكيا على 1،14 بالمئة من الاصوات. **بلغت نسبة المصوتين ضد الجميع نحو 4،59 بالمئة من الاصوات، وبلغت نسبة المشاركين في عملية الانتخابات الرئاسية في بيلاروسيا 84،28 بالمئة رابعاً.. هربت تيخانوفسكيا الى لتفا احدى جمهوريات البلطيق المعادية للنظام في بيلاروسيا وبشكل علني، ومن هناك ادلت بتصريح تافه ومرتبك انا ربة بيت وليس لدي امكانية لمنصب رئاسة الجمهورية في بيلاروسيا، وهي لا تستطيع أن تتكلم بشكل سليم، بعد يوم من ما قالته عبر التلفاز كتب لها بيان و قرأته عبر التلفاز تؤكد انها الرئيسة الفعلية لجمهورية بيلاروسيا وعلى الرئيس البيلاروسي لوكيشينكا ان يتنحى...... هذه هي الديمقراطية في الغرب الامبريالي ، وهذا هو جوهرها في الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية. خامساً.. تريد اميركا وحلفائها من جمهوريات البلطيق واوكرانيا وبولونيا وغالبية دول الاتحاد الاوروبي من ان يعيدوا سيناريو فنزويلا او اوكرانيا على جمهورية بيلاروسيا، وتعمل قوي الثورة المضادة داخل بيلاروسيا وبدعم واسناد مالي وإعلامي مكثف من بولونيا ومن جمهوريات البلطيق.....، بحث الشعب البيلاروسي على التمرد والعصيان على الرئيس المنتخب لوكيشينكا، وان تيخانوفسكيا هي ((الرئيس)) ويسعى الغرب الامبريالي ودول الاتحاد الأوروبي وجمهوريات البلطيق وبولونيا.. من الاعتراف برئيسة المعارضة على انها الرئيس الشرعي لبيلاروسيا التي حصلت على 10،1بالمئة في حين لم يتم الاعتراف بالرئيس لوكيشينكا الذي حصل على 80،1 بالمئة، هناك تشابه بين بيلاروسيا وفنزويلا، البلدان فاز بهما وبشكل شرعي وديمقراطي لوكيشينكا ومارودو بنسبة كبيرة، في حين المعارضة في بيلاروسيا وفنزويلا لم تحضى بتاييد من قبل الشعبين و هربا خارج البلا واحد في لتفا والاخر في اميركا، ومن الخارج يفرضون على انهم الرؤساء ((الشرعيين)! وهم يحضون بدعم مادي وإعلامي.....،من قبل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية والبريطانية مع اسناد ودعم لهما من قبل الانظمة الرجعية،ناهيك عن دور الاعلام البرجو ......
#سيناريوهات
#الثالوث
#العالمي
#سيكون
#مصيرها
#الهزيمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693785
الحوار المتمدن
نجم الدليمي - سيناريوهات قوي الثالوث العالمي سيكون مصيرها الهزيمة
سلمى جمو : الثالوث المحرم الجنس، الدين، السياسة
#الحوار_المتمدن
#سلمى_جمو قبل إحدى عشرة سنة من الآن، عندما كنت طالبة في السنة الأولى في جامعة حلب/ قسم الإرشاد النفسي، كانت لديّ معيدة لا تسعفني ذاكرتي ذكر اسمها، طلبت منّا تحضير حلقة بحث لمادة المدخل لعلم النفس، وللأمانة كانت معيدة صعبة الإرضاء؛ قدمت لها أربعة عناوين لتوافق على واحدة منها ووقع اختيارها وقتذاك على عنوان «أصول الدافع الجنسي»، الذي استلهمتُه من كتاب بنفس العنوان للكاتب الإنكليزي «كولون ولسون»، ذاك الكتاب الذي قرأته بعمر السابعة عشر.عندما أتى اليوم المشهود لإلقاء المحاضرة أمام ما يزيد عن مائة طالب وطالبة، كان معظم الطلاب الذكور متحمّسون، يرمقونني بنظرات جانبية بعضها مملوءة حسداً على جرأتي، وبعضها الآخر ربما كان شهوانياً فضولياً لا أكثر. أما الإناث، فقد استهجنت بعض الطالبات عنوان المحاضرة وهممنَ بمغادرة القاعة؛ لأن العنوان والمحتوى مخلّ بالأدب العام والقيم المجتمعية المتعارفة عليها التي تحرّم وتستنكر وتستهجن الكلام عن أيّ موضوع جنسي، ولو كان داخل إطار علمي بحت؛ عندما همّت الطالبات بالخروج وقفت معيدتي لتتدخّل وتضع حدّاً لهذا الهرج المشين لتقول عباراتها التي لا زالت تطن في أذني كذباب أحمق يرفض إلا أن يفرض هيمنته على حواشي ذاكرتي:«في هذه البلاد؛ أقصد الشرق الأوسط، هناك ثالوث محرّم علينا الاقتراب منه، أو المساس به، أو حتى التحدث عنه، هذا الثالوث هو الجنس، الدين، السياسة. هنا وفي إطار هذه الجدران ربما لن نتحدث عن الدين والسياسة، لكننا بالتأكيد سنتحدث عن الجنس. لذا اِجلسنَ في أماكنكنّ، ومَن تريد المغادرة فهي راسبة في المادة».ساد صمت ولم يتحرك أحد أو ينطق ببنت شفة، لأبدأ أنا محاضرتي بجملتي الأحب إلى أفكاري: «الجنس... مفتاحنا للغوص في ظلمات النفس البشرية، ودليلنا للسير في متاهات عُقدنا النفسية».بعد مرور السنين على تلك الحادثة وتحليل الواقع السياسي، الديني، الجنسي، الذي نعيشه، تدهشني سرعة تفتّت تلك المحرّمات في مجتمعاتنا. فذاك الثالوث المحرّم بات مباحاً حدّ انتهاك حرمته وقدسيته، أصبحنا نتداوله في حياتنا اليومية بشكل مبتذل ورخيص حتى أننا جرّدناه من نقائه، وكأننا نقوم بعملية انتقام لا إرادية تجاه كل ما فُرض علينا بالإرهاب والقوة.الجنس:ذاك المجال الواسع الذي هو حمّال أوجه، وعملة هلامية بعدّة أوجه وأشكال، أمسينا نستهلكه لغة ومجازاً وممارسة، لدرجة أصبحنا نتوه بين الحقيقي منه والفاسد. الكل بغض النظر عن مدى وعيه وعلمه بهذه الكلمة يتداولها أدبياً وعلمياً، وحتى على سبيل الشتيمة وإضفاء روح الدعابة على أحاديثه، أو ليثبت للآخرين أنه متحرّر ومتنوّر، وكأن كثرة استخدام المصطلحات الجنسية تجعل منه حرّاً وهو لا يدري أنه يصبح عارياً من الكياسة قبل كل شيء.يحاولون إفراغ كل عقدهم النفسية الجنسية بهذه الطرق البشعة لنكون أمام وقائع مبتذلة رخيصة لا تعكس شيئاً سوى هذا العقد المنحل من الزمن الذي نعيشه.الدين:بات الكل متحدّثاً باسم الله، بات الطرف الآخر يظهر أنياباً شرسة تجاه الدين. الكل شيخ وكاهن، وبيد الكل مفاتيح النار والجنة، والأكثر غرابة هؤلاء الرماديون الذين يقفون على الحياد، والآخرون الذين أخذوا من ذاك قليلاً ومن الآخر القليل. هم في حرب وصراع محموم مع مَن يفرض رأيه ومَن يأتي بالحجج المقنعة ليلحق الهزيمة بالآخر. هم لا يعلمون أن الدين لا يُثبت أو يُدحض بالمنطق؛ لأن الدين لا يعتمد على العقل بقدر اعتماده على الإيمان، والإيمان يعني أنك تسلم بعضاً من أفكارك لشيء دون أن تبحث في جدلية موضوعيته من عدمه، الإيمان إذا أُعطي بُعداً منطقياً لن يعود ......
#الثالوث
#المحرم
#الجنس،
#الدين،
#السياسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719906
#الحوار_المتمدن
#سلمى_جمو قبل إحدى عشرة سنة من الآن، عندما كنت طالبة في السنة الأولى في جامعة حلب/ قسم الإرشاد النفسي، كانت لديّ معيدة لا تسعفني ذاكرتي ذكر اسمها، طلبت منّا تحضير حلقة بحث لمادة المدخل لعلم النفس، وللأمانة كانت معيدة صعبة الإرضاء؛ قدمت لها أربعة عناوين لتوافق على واحدة منها ووقع اختيارها وقتذاك على عنوان «أصول الدافع الجنسي»، الذي استلهمتُه من كتاب بنفس العنوان للكاتب الإنكليزي «كولون ولسون»، ذاك الكتاب الذي قرأته بعمر السابعة عشر.عندما أتى اليوم المشهود لإلقاء المحاضرة أمام ما يزيد عن مائة طالب وطالبة، كان معظم الطلاب الذكور متحمّسون، يرمقونني بنظرات جانبية بعضها مملوءة حسداً على جرأتي، وبعضها الآخر ربما كان شهوانياً فضولياً لا أكثر. أما الإناث، فقد استهجنت بعض الطالبات عنوان المحاضرة وهممنَ بمغادرة القاعة؛ لأن العنوان والمحتوى مخلّ بالأدب العام والقيم المجتمعية المتعارفة عليها التي تحرّم وتستنكر وتستهجن الكلام عن أيّ موضوع جنسي، ولو كان داخل إطار علمي بحت؛ عندما همّت الطالبات بالخروج وقفت معيدتي لتتدخّل وتضع حدّاً لهذا الهرج المشين لتقول عباراتها التي لا زالت تطن في أذني كذباب أحمق يرفض إلا أن يفرض هيمنته على حواشي ذاكرتي:«في هذه البلاد؛ أقصد الشرق الأوسط، هناك ثالوث محرّم علينا الاقتراب منه، أو المساس به، أو حتى التحدث عنه، هذا الثالوث هو الجنس، الدين، السياسة. هنا وفي إطار هذه الجدران ربما لن نتحدث عن الدين والسياسة، لكننا بالتأكيد سنتحدث عن الجنس. لذا اِجلسنَ في أماكنكنّ، ومَن تريد المغادرة فهي راسبة في المادة».ساد صمت ولم يتحرك أحد أو ينطق ببنت شفة، لأبدأ أنا محاضرتي بجملتي الأحب إلى أفكاري: «الجنس... مفتاحنا للغوص في ظلمات النفس البشرية، ودليلنا للسير في متاهات عُقدنا النفسية».بعد مرور السنين على تلك الحادثة وتحليل الواقع السياسي، الديني، الجنسي، الذي نعيشه، تدهشني سرعة تفتّت تلك المحرّمات في مجتمعاتنا. فذاك الثالوث المحرّم بات مباحاً حدّ انتهاك حرمته وقدسيته، أصبحنا نتداوله في حياتنا اليومية بشكل مبتذل ورخيص حتى أننا جرّدناه من نقائه، وكأننا نقوم بعملية انتقام لا إرادية تجاه كل ما فُرض علينا بالإرهاب والقوة.الجنس:ذاك المجال الواسع الذي هو حمّال أوجه، وعملة هلامية بعدّة أوجه وأشكال، أمسينا نستهلكه لغة ومجازاً وممارسة، لدرجة أصبحنا نتوه بين الحقيقي منه والفاسد. الكل بغض النظر عن مدى وعيه وعلمه بهذه الكلمة يتداولها أدبياً وعلمياً، وحتى على سبيل الشتيمة وإضفاء روح الدعابة على أحاديثه، أو ليثبت للآخرين أنه متحرّر ومتنوّر، وكأن كثرة استخدام المصطلحات الجنسية تجعل منه حرّاً وهو لا يدري أنه يصبح عارياً من الكياسة قبل كل شيء.يحاولون إفراغ كل عقدهم النفسية الجنسية بهذه الطرق البشعة لنكون أمام وقائع مبتذلة رخيصة لا تعكس شيئاً سوى هذا العقد المنحل من الزمن الذي نعيشه.الدين:بات الكل متحدّثاً باسم الله، بات الطرف الآخر يظهر أنياباً شرسة تجاه الدين. الكل شيخ وكاهن، وبيد الكل مفاتيح النار والجنة، والأكثر غرابة هؤلاء الرماديون الذين يقفون على الحياد، والآخرون الذين أخذوا من ذاك قليلاً ومن الآخر القليل. هم في حرب وصراع محموم مع مَن يفرض رأيه ومَن يأتي بالحجج المقنعة ليلحق الهزيمة بالآخر. هم لا يعلمون أن الدين لا يُثبت أو يُدحض بالمنطق؛ لأن الدين لا يعتمد على العقل بقدر اعتماده على الإيمان، والإيمان يعني أنك تسلم بعضاً من أفكارك لشيء دون أن تبحث في جدلية موضوعيته من عدمه، الإيمان إذا أُعطي بُعداً منطقياً لن يعود ......
#الثالوث
#المحرم
#الجنس،
#الدين،
#السياسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719906
الحوار المتمدن
سلمى جمو - الثالوث المحرم (الجنس، الدين، السياسة)