الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الهادي الشاوي : من المستفيد من خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي تقوم الدول بتخفيض قيمة عملتها مقابل العملات الأجنبية لغرض :1) رفع النمو الاقتصادي من خلال الاستيراد وزيادة التصدير لتعديل الميزان التجاري لصالح البلد.2) توجه المواطن للإقبال على المنتج المحلي لانخفاض سعره مقابل أسعار المستورد .3) إنعاش السياحة الداخلية على حساب السياحة الخارجية , وبالتالي معالجة نسب البطالة بتوفير فرص عمل جديدة .لكن الذي حصل لدينا هو زيادة سعر الدولار على حساب القوة الشرائية للدينار وبصورة مفاجئة حيث ارتفع 1200 دينار مقابل الدولار الى 1470 دينار مقابل الدولار , وقد يصل الى 1500 دينار .في الحقيقة كانت الاجراءات بتخفيض سعر صرف الدينار العراقي مقابل العملات الأجنبية قد أدت الى :- 1) تخفيض ديون وزارة المالية الى البنك المركزي العراقي كونها محسوبة بالدولار.2) تخفيض استحقاق المقاولين والمزارعين الذين لهم بذمة الدولة ولمختلف الوزارات المتعاقدة معهم حيث ادت الى خسارتهم بنسب لا تقل عن 25% مما يستحقون ..3) ادى تخفيض سعر الدينار الى خفض القوة الشرائية للمواطن العراقي كاسبا او مستهلكا تحمل زيادة السعر ما بين 25% الى 50% . .واذن هذه الاجراءات قد استهدفت المواطن العراقي بالذات.4) لم ينتبه متخذ القرار الى كون وزارة الكهرباء ملتزمة بشراء الطاقة الكهربائية من الشركات المستثمرة داخل العراق , والطاقة المستوردة من دول الجوار بعملة الدولار ما ادى الى استفادة المستثمر والمجهز على حساب المواطن العراقي .5) كما لم تأخذ الجهة صاحبة القرار بنظر الاعتبار كلف المواد المستوردة من المناشئ العالمية والتي تؤدي الى زيادة كلف المشاريع الحكومية .6) لم تنتبه الدولة الى زيادة كلف المشاريع السكنية الاستثمارية حيث انها محسوبة بالعملات الأجنبية .7) لم تتخذ الحكومة اية اجراءات لحماية المنتج المحلي عندما عقدت اتفاقات مع الاردن ولبنان لفتح الأسواق العراقية لبضائعهما الداخلة للعراق والمعفاة من الرسوم الجمركية مما يؤدي الى خفض كلفتها مقابل كلف الانتاج المحلي غير المدعوم . فهذه الاجراءات هي للقضاء على الصناعة والزراعة الوطنية وليس انعاشها كما ينبغي .8) لم تلتفت الحكومة الى ارتفاع نسبة التضخم النقدي الذي يتأثر في قطاعات مختلفة كقطاع البناء اذ ان معظم مواده مستوردة كالحديد والخشب والسمنت والطابوق ومواد الديكور وكل ما يتعلق بالبناء .9) كان الواجب على الحكومة ان تنهض بالزراعة والصناعة الوطنية سواء في القطاع الحكومي او المختلط والخاص الذي يخلق فرص عمل كبيرة تعالج البطالة المتفاقمة.وخلاصة القول ان قرار خفض سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي , ما هو الا رضوخ وزارة المالية العراقية لضغوط صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والذي ادى الى انهاك المواطن العراقي المتضرر الوحيد مقابل زيادة ارباح الشركات المستثمرة في الداخل والمجهزة في الخارج .فهذه اجراءات لم تصب بمصلحة الوطن , بل بالعكس فقد انهكت المواطن حاليا وحملت الأجيال القادمة اعباء الفوائد الكبيرة المحتسبة على القروض الداخلية والخارجية . ......
#المستفيد
#الدينار
#العراقي
#مقابل
#الدولار
#الأمريكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716063
عبدالرزاق دحنون : مرحباً، بكم الدولار اليوم؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون هذه الجملة في العنوان أعلاه تسمعها كل يوم ملايين المرات وعلى مدار الساعة، تهمس بها شفاه البشر على كوكب الأرض. وسأحكي هنا حكاية طريفة حدثت معي من سنوات: تصادف وجودي مع توقف سيارة فارهة على إحدى الطرق العامة بالقرب من راعي أغنام في السفوح الجبلية لقرية "معترم" التابعة لمدينة أريحا في محافظة إدلب في الشمال السوري وذلك في أحد أيام ربيع عام 2009بينما كنتُ أتفحص موقعاً أثرياً إلى الغرب من قرية معترم. ترجّل السائق من الحافلة وراح يفاصل الراعي في ثمن رأس الخروف الحي. وبعد جدل قصير، دفع المُشتري قطعتين من فئة مئة دولار، ثم حمل الخروف إلى صندوق سيارته ومشى. وقبل أن يغيب بين أغنامه، سألته ماذا سيفعله بالدولارات الأمريكية في هذه القرية النائية، فأجاب موضحاً: اتفقتُ مع المُشتري على تسعة آلاف ليرة سورية ثمناً للخروف، إلا أنه لا يحمل المبلغ بالليرات السورية، وقد رضيت بتلك الدولارات؛ لأنني الرابح في هذه الصفقة، فهي تساوي أكثر من المبلغ المطلوب. كان الدولار يومها بخمسين ليرة سورية وقد فهمتُ من الراعي أنه يعمل في ورشة بناء في لبنان، وطبيعي أن يتعامل بالدولارات ويعرف قيمتها الشرائية. وقد لا تكون هذه الحادثة فريدة كما نظن، لأن الدولار كعملة يتم تداولها في أنحاء الأرض جميعاً. والعملة في المعاجم، أجرة العمل. يقال: سعيد رديء العملة أي المعاملة إذا كان لا يفي ما عليه من النقود. والنقد مصدر نقد، والجمع نقود ما يعطي من الثمن معجلاً. واليوم انتقل دور العملة التاريخي من وسيلة للبيع والشراء إلى بضاعة أو سلعة تباع وتُشترى بحد ذاتها وصار لها أسواقاً وزبائن في كل أرجاء العالم. في اليوم السادس من يوليو/تموز عام 1785، اجتمع المجلس القاري في نيويورك وأصدر الدولار ليكون عملة رسمية للولايات المتحدة الأميركية الجديدة. وفي قراره أوضح الكونغرس أن يكون النظام عشرياً ليعادل الدولار مئة سنت. غير أن خلافات دبّت بين أعضائه، أدت إلى تأخر سكّ العملة في أميركا حتى عام 1792، لكنه صمّم حينها على شكل 3 فئات، الفئة الأعلى كانت مصنوعة من الذهب، والأقل منها قيمة كانت مصنوعة من الفضة والأخيرة كانت مصنوعة من النحاس. واعتُمدت هذه العملة في العام ذاته العملة الرسمية للولايات المتحدة.بدأت الحكاية، حسب ما ورد في كتاب جاسون غودوين "العملة الخضراء الدولار القوي واختراع أميركا" مع هجرات المستعمرين الأوروبيين إلى الولايات المتحدة عام 1620، حيث أخذ هؤلاء المستوطنون معهم في البداية ذهباً وعملات إنجليزية، لكنهم لم يكونوا من الأثرياء وسرعان ما نفدت الأموال وأصبحوا عاجزين عن شراء الغذاء وجلود الحيوانات وحاجات أخرى من السكان الأصليين للقارة الأميركية.وبعد وقت قصير من ذلك التاريخ، اكتشف المستوطنون أن أنواعاً معينة من الأصداف كانت ذات أهمية رمزية لعددٍ كبيرٍ من السكان الأصليين، وبناء عليه أمكن تبادلها مع المستعمرين الإنجليز مقابل ما يحتاجون إليه من أمور ضرورية، مثل الغذاء، إلّا أنّه وفق، غودوين، وبعدما أصبح التبادل بين المستوطنين أنفسهم مهماً للغاية، بدأ هؤلاء باستخدام سلع أخرى في عملية المقايضة. ففي المستعمرات الشمالية، استخدموا الذرة والأسماك، وفي مستعمرات جنوبية عدّة كانوا يفضّلون التبغ. وقد أُعلن الكثير من هذه السلع أموالاً قانونية على الرغم من أن بعضها لم يلق نجاحاً كعملة.وعلى الرغم من ذلك، لم يكن لدى المستعمرين الأوائل خيارات بديلة عن هذا الشكل المتطوّر للمقايضة لأن السلطات البريطانية رفضت السماح بتصدير قطع النقود الذهبية وا ......
#مرحباً،
#الدولار
#اليوم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721234
فلاح أمين الرهيمي : فوضى الأسعار في الأسواق والمصالح الأخرى بسبب ارتفاع سعر الدولار
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي المسؤولين الكبار في الدولة العراقية يجهلون ما يجري في الأسواق العراقية والحياة العامة ومعاناة المواطنين في معيشتهم وأحوالهم العامة لأنهم محصورين بين دوائرهم وبيوتهم وليس لديهم الوقت لمشاهدة الفضائيات ومطالعة الصحف لمعرفة والاطلاع على مستوى الفقر والبطالة والجوع والتسول وغيرها ويسيرون في سياراتهم الفارهة بشوارع معبدة وجيدة التبليط وأكاد أجزم بالكلام وأقول أن أكثريتهم يجهلون أسعار السلع والبضائع للخضروات والفواكه والمواد الغذائية ورواتبهم الشهرية تقدر بالملايين من الدنانير وغذائهم جيد جداً وأبنائهم يذهبون إلى المدارس الأهلية والفقراء والمعوزين من أبناء الشعب يسحبون أطفالهم وأبنائهم من كراسي الدراسة ويرمونهم في سوق العمل عتالين أو بائعي أكياس النايلون وكثير من الأطفال يتجمعون قرب ساحات (الترفك لايت) يشحتون أو يمسحون السيارات من أجل الحصول على مبلغ زهيد. صندوق النقد الدولي أعلن براءته وعدم تدخله في رفع سعر الدولار وكذلك البنك المركزي العراقي لم يتدخل برفع سعر الدولار إلا بعد تدخل وضغط من حكومة السيد الكاظمي وكان رفع سعر الدولار بتأثير من بعض الأحزاب السياسية وكان هدف السيد الكاظمي ووزير المالية الإصلاح الاقتصادي في العراق وإن الإصلاح تحول إلى تدمير وتخريب حيث جعل 50% من الشعب العراقي في مستوى الفقر وسبب بزيادة الفقراء والمعوزين والمتسولين والجياع والعنف الأسري وظاهرة الانتحار إضافة إلى زيادة نسبة الطلاق بشكل كبير جداً بسبب الفقر والظروف المعيشية وجعلت رب العائلة يقترض مبلغ أجور فحص الطبيب أو شراء الدواء. هذه هي انجازات الإصلاح للشعب العراقي والقادم أسوأ. أذكر بعض الأبيات من الشعر للشاعر الكبير الأستاذ موفق محمد : قل لي أيها الموت هل تسمع أنين الأطفال .. وهم يرضعون الحليب المعسل بالسرطان من أثداء أمهاتهم ؟ وهل تسمع دموع الآباء وهم يبيعون بناتهم على الحدود ؟ وهل تسمع دماء الأنهار .. وهم يقطعون رقابها قبل أن تصل العراق ؟ شلو يمينك واستعانوا بالذئاب على يساركهذا جزاؤك أن تموت فدى لصوتك واختيارك فإذا أدلهم دم الشهيد، وطغى الظلام على نهارك ورأيت من كان المؤمل والمرجى والمقدس، لا يريد سوى انكسارك فاقرأ على البلد السلام .. وقف الحداد على صغارك. ......
#فوضى
#الأسعار
#الأسواق
#والمصالح
#الأخرى
#بسبب
#ارتفاع
#الدولار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721713
مجدى عبد الحميد السيد : مستقبل الدولار فى العولمة الجديدة وما بعد كورونا
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد وصلت جائحة كورونا إلى كل دول العالم ولكن الصين وكوريا الجنوبية والعديد من دول شرق آسيا استطاعت التغلب على الجائحة مما جعل الصين بالفعل القطب الثانى أمام الولايات المتحدة ، ولكن الولايات المتحدة تتخذ الآن إجراءات متلاحقة لمنع الصين من الوصول للقمة والمتوقع حدوثه قبل عام 2028 ، وتتعلق أمور التضييق بعقوبات مالية وحظر تكنولوجى على الصين أخذ شكلا عدائيا تصاعديا مع وصول الرئيس السابق ترامب للحكم ، ثم حاول الرئيس بايدن خلال الفترة السابقة عمل محور جديد حول الصين يضم الولايات المتحدة واليابان واستراليا والهند ( محور الأربعة The Quad أو S Quad باضافة كوريا الجنوبية ) ولكنه محور لم تتضح معالمه لوجود علاقات اقتصادية كبيرة بين دول المحور والصين لا يمكن وقفها الآن لإن وقفها يعنى توقف الشركات العالمية ودخول العالم فى ركود حقيقى لن ترضى عنه أى دولة فى العالم . من هنا بدأت الصين فى التفكير فى عدة طرق يمكن من خلالها مجابهة تعنت وتضييق الولايات المتحدة فأخذت هى وروسيا فى توزيع سلة العملات وزيادة حصة الذهب ولكن هذا لا يكفى مع الاحتياطى الضخم ، فتطورت الأمور إلى الدخول فى مقاصات بالعملة المحلية مع أكثر من عشرين دولة حول العالم حيث تقدر قيمة التبادل بالدولار ولكن لا يتم التعامل بالدولار ولكن بالعملات المحلية فى محاولة للرد على الولايات المتحدة بتصعيد ذلك التبادل الذى من شأنه إن يتسبب فى توقف الرفاهية لدى المواطن الأمريكى مع تدنى الدولار عالميا وهذا ما تريده الصين وروسيا الآن لمجابهة التعنت الأمريكى ، لإن الصين بالفعل هى القوة الاقتصادية الأولى عالميا فى التصدير وبالتالى هى من تروج للدولار عالميا ، فماذا سيحدث لو قلصت التعامل بالدولار ؟ . أن المحاولة الأصعب والأهم فى عصر العولمة الجديدة (المصطبغة بالصبغة الصينية) بعد عام 2020 هى محاولة تقييد الدولار عبر عملات إلكترونية تناسب عصر العولمة الجديد الظاهر فى الأفق بقيادة صينية ، فالصين تعترف بأن عملتها اليوان لا تصلح للسيادة حتى لو تفوقت الصين اقتصاديا بحلول عام 2028 لإن النظام الاقتصادى الصينى الشيوعى لا يسمح بذلك ، من هنا بدأت الصين فى تشجيع الوصول إلى عملات إلكترونية يتبادل بها العالم البضائع تصبح أعلى من كل عملات العالم بما فيها الدولار ، وقد يستغرق هذا الأمر من ثلاثين إلى خمسين عاما ولكنه من المحتمل أن يكون جاهزا بالفعل قبل عام 2049 وهو العام المتوقع لسيادة الصين فى كل المجالات حتى فى المجال العسكرى ومجال الفضاء ومن ثم هبوط الدولار إلى عملة عادية ضمن سلة العملات مع نزول الولايات المتحدة عن القمة وربما تنزل للمركز الثالث بعد الصين والهند. إن محاولة التعامل بعملة "بتكوين "Bitcoin قد نجح بالفعل خلال السنوات السابقة برغم محاولات العرقلة والتلاعب من جهات غير معروفة لإفشال التعامل بالعملة الالكترونية الديجيتال Digital ، ولكن المحاولات لن تقف من مؤيدى العولمة والتكنولوجيا حتى يصل العالم إلى المستوى GZero كما توقع ايان بريمر بوجود عالم الكترونى بلا أقطاب بدلا من عالم السبعة G7خارج نطاق الصين أيضا ، أو أن تسيطر الصين فتصبح هناك عملة الكترونية عالمية تدعمها الصين تتفق عليها العديد من الدول التى ستتعامل مع الصين يمكن التعامل بها فى تلك الدول بحرية تامة ، وربما يتطور الأمر ليصبح التعامل الالكترونى بالعملة الديجيتال عالميا فى كل دول العالم حتى الولايات المتحدة نفسها بعد أربعين عاما من الآن كما تتوقع الصين ، فالتعامل بالعملة الالكترونية العالمية سيجعل مسألة عملات الدول بلا معنى بعد أكثر من ألفى عام من عملات الذهب والفضة والاس ......
#مستقبل
#الدولار
#العولمة
#الجديدة
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722611