الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى حسين السنجاري : الأنثى
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_حسين_السنجاري تعسا لمن يتخذ الأنثى ألعوبةْومن يرى في حبها ووفائها أكذوبةتعسا لمن لا يرى حتى في مرارها أو عذابها عذوبةهي الأرض التيرغم تكالب الفصول ما غادرتها الخصوبةهي كائن كأن الشمسمنحتها من نورها ودفئهاومنحها الورد طيوبهكل عمر المرء من دونهاجاهلية وتغريبةيكفي أنك يتيموأعزب أو أرمل بدونهاتحبك وتهواكتهتم بك وترعاكتغمرك بالدفء والحنان والطيبةْهي الأم والأخت والبنت والحبيبةْكن منصفاً في وصفهاكيف لا يحللُ المرء حليبهْكن لها من توخَّتهم فيكأباً وأخا وحبيباكن وطنا لها كي لا تكون غريبةْ ......
#الأنثى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675961
فاتن نور : سفر الأنثى
#الحوار_المتمدن
#فاتن_نور عندما شهقت الأرض..وكان على وجه الغمر وحشة..رفّت الأنثى على وجه المياهفكان ذكر. ستنامين به، يقول مارد الألفة،حبلى بكل شيءستظل تحت رأسك وسادة ريشها الأكوام المسكونة بالشبهوأنت بخدرك، تتقلبين، تحلمين،تجدّدين بياض سرتكوتضيئين بلا خوارالزيزفون يعلو بقلوبه المسنّنة، لشواهق الماءهذا ما ستغنين لأجلهوالغصينات التي تقضي نحبها سيحطّ بها على كفّك، كعابر سبيل،صقر بمقلة واحدة.لا تفصحي عن أطيافك الهائمة..لتكن بينها أنوار وجلود..سترفّين في أرض خربة، خالية، تنجبين وتغيبين كسراب، ثم تنجبينتراقصين الثغاء ووطأة الشمسبسهوك المنهمر، وغيثك في المسامستلمع أعين الفهود، وتحلق الأطيار وتسود الغاب رهبة.لكنك الخارجة من رغاوى المياهبعوالق المني والدمكما أنتملامح دربك المخضّب بالافتتاننصعت بها ثلوج الأولمبوذاب بعضها في الجذور. أي قامة تمتلكين، وأنت بالحناء،ترصدين رأس جبل، تحاكين ثورة بركانه المهيبوضحكتك المولعة بأوشام السفوح الصعبةتحرث صراخ الوديان السحيقةفيما توقدين نار بأسك وتخبزين بقيثار روحك الصدوحأرغفة الحزن والفرح.وعندما تشهق الأرض، وعلى وجه الغمر بذرةسترفّين على وجه المياهفيكون رجل. ......
#الأنثى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711536
زياد جيوسي : تمرد الأنثى في -مداي الف دهشة-
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي وأجمل الشِعر الذي يثير في الروح الدهشة، فكيف حين تكون هناك ألف دهشة في ديوان حفل بالتمرد وتمرد اللحظة إلى درجة تقارب الجنون، هذا كان انطباعي الأولي بعد القراءة الأولى قبل أن أبدأ القراءة الثانية المتأنية لديوان "مداي ألف دهشة" للشاعرة الفلسطينية تفاحة سابا، فالديوان حفل بتمرد الروح والحروف والخروج عن المألوف بقوة الكلمات والصور، وهذا أعاد لذاكرتي ما تعرض له بعض من الذكور حين خرجوا عن المألوف بنصوصهم سواء كانت شعر أو نثر، فكيف حين يكون هذا الخروج من إمرأة في مجتمع ما زالت تحكمه ثقافة "العيب"؟ من الغلاف حيث تضع الشاعرة تحت العنوان عبارة "الحياة رحلة سفر" تبدأ الحكاية، فالشاعرة في حياتها لا تعرف الهدوء وتستغل كل فرصة للتجوال في العالم شرقا وغربا، ومن لوحة الغلاف التي لا يظهر فيها إلا قلادة مكتوب عليها بالانجليزية "Life is a journey" يشعر القارئ أنه سيرافق الشاعرة رحلتها في الحياة، ومن كلمات الاهداء التي تهدي بها الكتاب لكل من منحوها الدهشة تلو الدهشة، ولكل من رافقها رحلة سفرها المثيرة قائما مقيما فيها أو زائرا مؤقتا لها، يشعر القارئ أنه سيكون أمام رحلة من الدهشة، وفي ابحاري في جنبات الكتاب وجدت الأنثى بوجهيها، الأنثى المتمردة والأنثى العاشقة إضافة لفلسفة الحياة، فالنصوص تمنح القارئ أن يرى الوجوه جميعها حين يقرأ النص بهدوء بعد أن يتخلص من دهشة القراءة الأولى. تمرد الأنثى هو صفة الديوان بشكل عام، ويبدأ هذا التمرد في 60 نصا توزعت على 164 صفحة من القطع المتوسط من طباعة ونشر دار الوسيط في رام الله، وهو الديوان الثاني للشاعرة بعد ديوانها الأول "إمرأة وعريَّة"، وبتقديم جميل ومسهب من د. راوية بربارة، ويبدأ هذا التمرد من نص "زهر اللوز".. هذا الزهر الذي يتبرعم مع بدايات الربيع فيثير الأرواح بجمال خاطف كان بدايات الديوان، فسيدة النص في مخاطبتها للآخر تشبه حبها به لتوصل له الرسالة الأولى من رسائلها في ألف دهشة، وكأنها تعيد رواية ألف ليلة وليلة بشكل آخر وبناء شعري جميل، فتهمس له: "هكذا حبي لك، مبهر خاطف كزهر اللوز"، فهي تحضر بسرعة وتغادر بسرعة، ترفض الاستقرار والاستدامة ولا متعة لها بالبقاء وتهوى نضارة الاختفاء، وتترك الآخر عطشا لم يرتوِ: "قبل أن تشهق بغتة اللقاء، أو تطلق الآه، بغية المزيد من الإرتواء، أكون قد لملمت، ومض الدهشة وغادرت"، فهل هي رغبة بتعذيب الآخر أو رغبة بأن تبقى الذكرى لا تفارقه وحلم اللقاء من جديد؟ أعتقد ان رغبة بقاء الذكرى هي من تحكمها فهي تخاطبه: "بيضاء كالثلج عندك سأبقى، بيضاء الثلج.. أنا لا أموت ابدا"، وإن كان لون الثلج يشير لصفاء الروح إلا أن الثلج في الجانب الآخر شديد القسوة ببرودته، وهذا ما تشير اليه بقولها: "ستبتسم، ويعود إليك شبق الحياة، حين تراني كل موسم، شهية عصية، في زهر اللوز"، مع الاشارة أن زهر اللوز عند سيدة النصوص أنثوي مخالف تماما لوصف محمود درويش الذكوري بقوله: "كمذكر يملي على الأنثى مشاعرها، فكيف يشعُّ زهر اللوز في لغتي أَنا، وأنا الصدى..". النص الأول يكشف نمط وأسلوب تفكير سيدة النصوص التي لا تكف عن مخاطبة الآخر في كل نص منها، تمرد الأنثى ونظرتها لنفسها، التعالي وإصدار الأمر، نظرتها للحياة والعلاقات وللحب بشقيه الروحي والجسدي، فهي تتكلم بلغة جديدة متمردة وجريئة غير معهودة، ففي نص "لو كنت الآن بين يديَّ" تظهر هذه الجرأة في ثنايا النص فتقول في بداية النص: "لو كنت بين يديَّ الآن، لمررت بشفتيَّ على كل تفاصيلك"، وتنهي النص بالقول: "وبشفتيَّ اللتين تمران على كل تفاصيلك، و.. تتركانك بخيار واحد لا بديل له، لا مثي ......
#تمرد
#الأنثى
#-مداي
#دهشة-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715801