الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بوناب كمال : تَعريفٌ بمُبادرةِ الحِزام والطّريق
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال على مدار أكثر من ألفيْ عام، عمدَ قاطنو أوراسيا إلى فتح العديد من طرق الاتّصال التجارية التي تربط بين آسيا وأوروبا وإفريقيا، والتي عُرفت في ما بعد بـ "طريق الحرير"، وهو الطريق الذي أصبح بمثابة تراثٍ تاريخي وثقافي مشترك لدول العالم، يتمّ تناقل قِيَمِهِ ،المتمثلة في التعاون السلمي والانفتاح والتعلّم المتبادل ومبدأ رابح ـ رابح، من جيل إلى جيل، ومع موجة التحديات الاقتصادية والأمنية التي يفرضها القرن الحادي والعشرين تبدو الحاجة مُلحّة لإعطاء دفعة لهذا المكسب الإنساني. اقترح الرئيس الصيني شي جينبينغ ، في 7 سبتمبر 2013، فكرة إنشاء "الحزام الاقتصادي لطريق الحرير" في خطابٍ ألقاه بجامعة نازارباييف ـ كازاخستان، وفي 3 أكتوبر 2013 تحدّث الرئيس الصيني أمام البرلمان الأندونيسي عن فكرة "طريق الحرير البحري"؛ ومنذ تلك اللحظة أصبحت مبادرة "الحزام والطريق" إستراتيجية وطنية رئيسية كما أنها حازتْ على اهتمامٍ ومساندةٍ دوليتيْن؛ ففي نوفمبر 2016 اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة ،وبالإجماع، القرار A/71/9 الذي يناشد الدول إلى تعزيز التعاون الاقتصادي الإقليمي من خلال مبادرات شبيهة بمبادرة "الطريق والحزام"؛ وفي 14 ـ 15 ماي 2017 احتضنت بكين منتدى الحزام والطريق للتعاون الدولي، والذي عرفَ مشاركة 29 ممثلا من رؤساء الدول والحكومات والمنظمات الدولية، بما فيهم الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، ورئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وأكثر من 1500 ضيف مدعو من أكثر من 150 دولة، كما جذب المنتدى حوالي 4000 صحفي من دول العالم. إنّ الغرض الأساسي من مبادرة الحزام والطريق هو البحث عن نماذج جديدة من التعاون الدولي والحكم العالمي بُغية التخفيف من آثار الأزمة المالية الدولية الناشئة، والحدّ من التنمية العالمية غير المتكافئة، وحثّ الدول على التوجه نحو عالم متعدّد الأقطاب، والاستتثمار في تكنولوجيا المعلومات بما يسمح بدعم نظام التجارة الحرة العالمية والاقتصاد المفتوح وتعزيز روح التعاون الإقليمي؛ إنها مبادرةٌ تصبّ في مصلحة المجتمع الدولي وتعكس المُثل الإنسانية المشتركة؛ وفي ذلك تُبدي الصين حرصا على الالتزام بسياسات الانفتاح الشامل واندماجها بشكل أعمق في نظام الاقتصاد العالمي، وتعزيز أواصر التعاون متبادل المنافع مع دول آسيا وأوروبا وإفريقيا، كما أنها على استعدادٍ لتحمّل المزيد من المسؤوليات، وتقديم مساهمات أكبر لتحقيق السلام والتنمية للبشرية. يركّز الحزام الاقتصادي لطريق الحرير على الجمع بين الصين وآسيا الوسطى وروسيا وأوروبا (بحر البلطيق)، كما أنه يربط الصين بالخليج الفارسي والبحر الأبيض المتوسط عبر آسيا الوسطى وغرب آسيا، وستصبح الصين متّصلة بجنوب شرق آسيا وجنوب آسيا والمحيط الهندي؛ وتمّ تصميم "طريق الحرير البحري للقرن 21" للانتقال من ساحل الصين إلى أوروبا عبر بحر الصين الجنوبي من طريق واحد، ومن ساحل الصين ،عبر بحر الصين الجنوبي، إلى جنوب المحيط الهادي في طريق آخر؛ على الأرض، ستهدف المبادرة إلى بناء جسر برّي أوراسي مشترك بين الصين ـ منغوليا، الصين ـ روسيا، الصين ـ آسيا الوسطى، الصين ـ غرب آسيا؛ إضافة إلى المراهنة على إنشاء أروقة اقتصادية بين الصين وشبه جزيرة الهند الصينية يتمّ الاعتماد فيها على المدن الأساسية ،المترامية على طول الحزام والطريق، وتوظّف كبرى المجمعات الصناعية كمنصّات رئيسية للتعاون؛ في البحر، تركّز المبادرة على بناءٍ مشترك لطُرق نقلٍ سلسة وآمنة وفعاّلة تربط الموانئ البحرية الرئيسية على طول الحزام والطريق، ومن أهم المشاريع ذات الأهمية في هذا الجانب يبرز الرّواق ا ......
َعريفٌ
#بمُبادرةِ
#الحِزام
#والطّريق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676258
عليان عليان : الانتفاضة الراهنة في أمريكا : ضرب تحت الحزام للنظام النيولبيرالي الرأسمالي العنصري المتوحش
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان الانتفاضة الراهنة في أمريكا : ضرب تحت الحزام للنظام النيولبيرالي الرأسمالي العنصري المتوحشالانتفاضة الراهنة ضد العنصرية ، التي تعم معظم مدن الولايات المتحدة الأمريكية منذ حوالي ثلاثة أسابيع ، على خلفية قيام ضابط شرطة أبيض بقتل جورج فلويد- الأمريكي من أصل أفريقي- خنقاً في مدينة منيابوليس في ولاية مينيسوتا ، في الخامس والعشرين من شهر أيار – مايو الماضي، هي الأولى منذ خمسة عقود ، وتفوق في أهميتها انتفاضة 1968 ، التي اندلعت إثر اغتيال مارتن لوثر كينج زعيم حركة الحقوق المدنية ، ونجم عنها حصول السود على بعض الحقوق المدنية ، لكنها لم تضع حداً لنظام التمييز العنصري. وقد كشفت هذه الانتفاضة، عن مدى العنصرية المتغلغلة في نظام العدالة الأمريكي ، وفي منظومة الشرطة الأمريكية ، وعن تراجع النظام النيوليبرالي المتوحش في أمريكا عن معظم الحقوق التي حصل عليها السود بعد عام 1968 ، وألقت الضوء بأثر رجعي على سلسلة الجرائم الوحشية التي ارتكبت بحقهم ، على مدى عدة عقود من القرن الماضي ، و خلال العقد الثاني من هذا القرن .العنصرية متأصلة في النظام الرأسماليكما برهنت الانتفاضة الراهنة ،أن العنصرية ليست مسألة قشرية في النظام الرأسمالي ، بل هي جزء أصيل منه ، وتعود إلى 400 عاماً عندما ازدهرت تجارة " العبيد" عقب الاكتشافات الجغرافية لقارة أفريقيا ،حين كان الغزاة الأوروبيون يصطادون الأفارقة، وينقلونهم بالسفن إلى بلدانهم، ووضعهم في ظروف غاية في الاستعباد والوحشية ،لتسخيرهم في خدمة الطبقات الرأسمالية ، دون أن يحصلوا حتى على قوت يومهم بحكم أنهم مجرد مملوكين للعرق الأبيض. والنظام العنصري الذي جرى تدشينه في أمريكا منذ اكتشاف القارة الأمريكية، لازال قائما رغم الحرب الأهلية الأمريكية ،التي ساهمت في إنهاء " نظام العبودية " لكنها لم تنهي حتى اللحظة النظام العنصري في الولايات المتحدة .صحيح أن الرئيس الأمريكي ابراهام لينكولن أنهى قبل (150) عاماً نظام العبودية- وهذه خطوة تحسب له - ، لكنه لم ينهي العنصرية وثقافتها المتجذرة في النظام الرأسمالي الأمريكي وفي ثقافة القوى السائدة في المجتمع الأمريكي ، والتي انعكست على منظومة القوانين والنظامين الشرطي والقضائي في الولايات المتحدة.وتشير تقارير وإحصاءات أمريكية ، أن 99 في المائة من حوادث القتل والاعتداءات من قبل الشرطة وأشخاص، ينتمون لمنظمات عرقية ارهابية في الولايات المتحدة كانت ضد السود، إذ بلغت في الفترة ما بين 2014 – 2019 معدل ألف حادث قتل في السنة ، دون أن تلقى أدنى إدانة من القضاء الأمريكي ، ، وأن الأحكام لنفس التهمة بالنسبة للأمريكيين الأفارقة قياس بأصحاب البشرة البيضاء هي بنسبة 3 إلى 1 ، وأن نسبة الموجودين في السجون هي 10 في المائة من السود مقابل 1 في المائة من أصحاب البشرة البيضاء ( الأنجلو سكسون) ، ما يؤكد أن القضاء الأمريكي متحيز ضد السود وضد الأقليات العرقية والمهاجرين .أبعاد الانتفاضة الراهنةما يميز الانتفاضة الراهنة، أنها انطوت على بعدين ، ( البعد الأول) بعد مناهضة العنصرية الذي بات يأخذ في هذه المرحلة سمة " مقدمات الثورة " من خلال شعاراتها وعناوين خطاباتها المرفوعة على نحو : لقد قطعنا شوطاً طويلاً في الانتفاضة ...لنمضي بها حتى تحقيق العدالة الكاملة للسود" ، ناهيك أنه - وعلى حد تعبير غايل فرازير القيادية ضمن ائتلاف القادة الأمريكان الأفارقة- "هنالك في مختلف أرجاء البلاد ، جيوب مختلفة يجتمعون لحشد الناس وإحداث فرق، وهناك مجموعات لابأٍس بها من السود ، باتت ترفع السقف وتتح ......
#الانتفاضة
#الراهنة
#أمريكا
#الحزام
#للنظام
#النيولبيرالي
#الرأسمالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681393
علي جاسم السواد : مبادرةُ الحزام والطريق ربطُ العالم بالواقع
#الحوار_المتمدن
#علي_جاسم_السواد العراقآب- 2020إذا كان الغرب قد تمكن من اكتشاف الشبكة العنكبوتية الإنترنت ،التي تمثل تحولاً تاريخياً على المستوى الافتراضي أشبعت رغبة العالم في العقود الأخيرة من القرن العشرين، فإن الرغبة المرحلية للعالم الآن تتشبث بمشاريع واقعية تنعكس بشكل إيجابي على النهوض الاقتصادي ،والعمراني وتحقيق رفاهية الشعوب، وتلك الرغبة تحركت مؤشرات بوصلتها باتجاه الصين ،التي أطلقت مبادرة اقتصادية واقعية عبر مبادرة (الحزام والطريق) العالمية.هذا المشروع الجبار الذي يعدّ وريثاً شرعياً لطريق الحرير القديم ،الذي تم انشاؤه في القرن الثاني قبل الميلاد، يمثل هدفا جمعيا بخدم مصالح الدول التي يمر عبرها هذا الطريق الاستراتيجي من خلال ربط الصين بالعالم عبر أكبر مشاريع البنى التحتية على كوكب الأرض ،لأنه يتيح إنشاء مئات الموانئ ،وطرقات السكك الحديد ،والعديد من المناطق الصناعية ،والمراكز التجارية بما يرافقها من حركة تجارية هائلة في (126) دولة آسيوية وأوربية ومن أميركا الجنوبية ،فضلاً عن استثمار المئات من مليارات الدولارات.مبادرة (الحزام والطريق) التي أطلقها الرئيس الصيني شي جين بينغ العام 2013 تمثل أكبر تحالف عالمي على أسس اقتصادية وتجارية ،بعد أن حققت المبادرة استجابة دولية لم تشهدها أي تحالفات منذ انتهاء الحرب الباردة، ففي العقود الماضية كانت خطى دول العالم تتسارع صوب التحالفات العسكرية والسياسية ،خاصة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، وبداية مرحلة صراع القطبين (الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي) ،التي زادت حدته وفق استراتيجية كسب الحلفاء بتقديم الدعم العسكري والثقل السياسي الدولي ،خاصة بين أروقة المنظمة الدولية، وبالنتيجة فإن جميع الدول الصغيرة التي بنت تحالفاتها على الأسس العسكرية ،ظلت مرهونة بمدى المساعدات والدعم العسكري ،ما جعل قرارها السياسي مرهوناً أيضاً بسياسة الدول الكبرى.وباتت تلك التحالفات أكثر هشاشة بعد أن تخلت تلك الدول عن الكثير من حلفائها لتحقيق مصالحها، وهذا الأمر دفع أغلب الدول إلى تغيير تحالفاتها السياسية والعسكرية ،خاصة في مجال التعاقد على منظومات الدفاع الجوي والطائرات المقاتلة.ولكن المفهوم الدولي الاستراتيجي تغيير بطريقة مذهلة بعد إطلاق الصين لتلك المبادرة ،وبعد أن كشفت المعطيات التاريخية عن أن الرهان الاقتصادي والتنموي ،هو المكسب الحقيقي لديمومة التطور والتقدم، وهو ما دفع العديد من الدول خاصة في الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب أمريكا من الاندفاع بقوة والاستجابة إلى مبادرة (الحزام والطريق) وإبرام اتفاقيات اقتصادية كبيرة مع الصين في مختلف المجالات التجارية والتنموية والعمرانية والاقتصادية، وهي اتفاقيات تضمن لتلك البلدان التطور والنمو بعيداً عن الانفاق المالي الكبير لشراء معدات وأجهزة عسكرية وأسلحة لا جدوى منها.إن السياسة الاقتصادية الصينية الانفتاحية تمثل فرصة ثمينة لجميع دول العالم ،سواء من تمتلك اقتصادات قوية أو الدول النامية التي تحتاج إلى من يساعدها للنمو، وهو ما يجعل مبادرة (الحزام والطريق) مشروعاً نهضوياً يرفع من النمو الاقتصادي العالمي وفق شبكة واقعية ملموسة تحسها الشعوب من خلال مشاريع البنى التحتية والمشاريع الصناعية الكبيرة.أضف إلى ذلك أن نجاح هذه المبادرة له آثار ليس اقتصادية فقط ،وإنما سيزيد من فرص القضاء التدريجي على التطرف العالمي من خلال ما يوفره من فرص العمل لملايين الشباب العاطل ،ما يؤدي إلى خلق بيئة عالمية مستقرة بعيداً عن الصراعات الفعلية على الأرض أو المغذيات المتطرفة عبر مواقع التواصل الافتراضية.لذلك فإن هذا الم ......
#مبادرةُ
#الحزام
#والطريق
#ربطُ
#العالم
#بالواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687789
محمد عبد الكريم يوسف : مبادرة الحزام والطريق الصينية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف تعد مبادرة الحزام والطريق إحدى أكبر المبادرات الخارجية الاقتصادية والسياسية التي أطلقها الرئيس الصيني شي وتعكس المبادرة مجموعة من المحركات الاقتصادية والاستراتيجية المتباينة الأفكار والرؤى والمشارب لا يمكن التوفيق بينها جميعا بسهولة .أفكار رئيسية :• هناك دوافع استراتيجية وراء مبادرة الحزام والطريق الصينية مدفوعة أيضًا بالتحديات الاقتصادية المحلية الملحة في البلاد.• ليس من السهل دائمًا التوفيق بين الدوافع الاستراتيجية والاقتصادية. في بعض الحالات ، تجعل الأهداف الاستراتيجية للصين من الصعب تصدير الجوانب الاقتصادية للمبادرة إلى جيران الصين.• تحرص الحكومة الصينية على استخدام المبادرة لتحقيق أهداف سياسية اقتصادية مهمة ، لكن بعض الممولين وصناع السياسات الصينيين يتوخون الحذر بشأن تمويل مشاريع الحزام والطريق الخطرة خارج الصين ، خوفًا من ضعف العائد على استثماراتهم نتيجة الظروف السياسية السائدة في المنطقة المتوخاة للمبادرة .ملخص تنفيذي:تعد مبادرة الحزام والطريق الصينية المعروفة أيضًا باسم (حزام واحد ، طريق واحد) (OBOR )إحدى أكثر السياسات الخارجية والاقتصادية الطموحة للرئيس شي. وتهدف إلى تعزيز القيادة الاقتصادية لبكين من خلال برنامج واسع لبناء البنية التحتية في جميع أنحاء المناطق المجاورة للصين وصولا إلى سورية . ينظر العديد من محللي السياسة الخارجية إلى هذه المبادرة من منظور جيوسياسي إلى حد كبير ، حيث يرون أنها محاولة من بكين لكسب نفوذ سياسي على جيرانها. ليس هناك شك في أن التفسير جزء من حسابات بكين الاستراتيجية. ومع ذلك ، يناقش هذا التحليل بعض الدوافع الرئيسية وراء الحزام والطريق المدفوعة إلى حد كبير بمخاوف الصين الاقتصادية الملحة.إن أحد الأهداف المهيمنة لمبادرة الحزام والطريق هو معالجة التفاوت الإقليمي المتزايد في الصين مع تحديث اقتصاد البلاد. وتأمل بكين أن يحفز برنامجها بناء البنية التحتية عبر النمو الوطني المحلي في المناطق النائية المتخلفة في الصين وحزام الأمان. سيكون للمبادرة تركيز كبير على الاقتصاد المحلي . وتريد الحكومة الصينية أيضًا استخدام برنامج الحزام والطريق كمنصة لمعالجة الطاقة الفائضة المزمنة من العمالة في البلاد. يتعلق الأمر بترحيل المصانع الفائضة أكثر من التخلص من المنتجات الزائدة. إن أحد الجوانب الأقل فهماً لحزام الحزام والطريق هو رغبة بكين في استخدام هذه المبادرة لتصدير المعايير التكنولوجية والهندسية الصينية. ويرى صانعو السياسة الصينيون أن المبادرة أمر بالغ الأهمية لتطوير صناعة البلاد.مقدمة في نهاية عام 2013 ، أعلن الرئيس الصيني شي جين بينغإحدى أكثر مبادرات الصين الاقتصادية الخارجية طموحًا. ودعا إلى بناء الحزام الاقتصادي لطريق الحرير وطريق الحرير البحري للقرن الحادي والعشرين ، والذي يشار إليه مجتمعين باسم حزام واحد ، طريق واحد (OBOR) ولكنه أصبح يُعرف أيضًا باسم مبادرة الحزام والطريق. تتمثل رؤية شي في برنامج طموح لبناء البنية التحتية لربط المناطق الحدودية الأقل نموًا في الصين بالدول المجاورة. يمكن القول إن مشروع "الحزام والطريق" أحد أكبر خطط التنمية في التاريخ الحديث.وعلى الجانب البري ، تهدف بكين إلى ربط المناطق النائية المتخلفة في البلاد بأوروبا عبر آسيا الوسطى. أطلق على هذا المسار اسم الحزام الاقتصادي لطريق الحرير. والمرحلة الثانية من خطة شي هي بناء طريق الحرير البحري للقرن الحادي والعشرين الذي يربط منطقة جنوب شرق آسيا سريعة النمو بمقاطعات الصين الجنوبية عبر الموانئ والسكك الحديدية.تتنافس ......
#مبادرة
#الحزام
#والطريق
#الصينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704411