مروان عبد الرزاق : الذكرى العاشرة للثورة السورية مازلنا -محكومون بالأمل- من جديد
#الحوار_المتمدن
#مروان_عبد_الرزاق هل فشلت الثورة في سوريا بعد عشر سنوات من انطلاقتها؟ الجواب صعب للغاية، بالفشل أو النجاح! لكن يمكننا أن نرصد باختصار بعض المسائل الهامة لسيرورة الثورة منذ انطلاقتها في "آذار ٢٠١١" على يد أطفال درعا، وحتى"٢٠٢١"، بحيث يمكننا الاجابة على السؤال المطروح. -١انطلق الشعب السوري بالثورة بشكل سلمي وراقي ترفع راية الحرية والكرامة قبل عقد من الزمان، لإسقاط النظام الاستبدادي، وإقامة الدولة الديمقراطية الحديثة، التي تحقق الحرية والكرامة، حيث تم كسر جدار الخوف القابع فوق أعناقهم لعقود، نحو الحرية. لكنها جوبهت من قبل النظام الاستبدادي بالرصاص والنار، وتم قتل واعتقال الآلاف، لأن النظام يعتقد أن الحل العسكري والأمني هو الحل تجاه المعارضة، كما حصل في ثمانينيات القرن الماضي ضد الاخوان المسلمين والشيوعيين. وخلال السنة الاولى من الثورة لم يتم اسقاط الرئيس كما حصل في تونس ومصر. إنما ازداد هذا النظام في القتل والدموية. وبالتالي فشل الشعب بالطريقة السلمية لإسقاط النظام. لكن هل هذا يعني فشل النضال السلمي لإسقاط الاستبداد؟ بالتأكيد لا، فالطريقة السلمية هي إحدى الطرق الأمثل لإسقاط الطغاة. لكن الحالة الخاصة للنظام السوري بسبب عصبويته وطائفيته، هو الذي أفشل النضال السلمي للشعب. وهو الفشل "الأول" للشعب السوري الثائر.-٢ بالأسلوب الدموي للنظام. اندفع الشباب لاستخدام السلاح ضد النظام الاستبدادي، ليس للدفاع عن المتظاهرين السلميين فقط، انما لإسقاط النظام. وتحولت الثورة في السنة الثانية، من. ثورة سلمية، إلى ثورة مسلحة. وقد استطاع الثوار بفعل السلاح الشخصي الذي اشتروه من مدخراتهم، والسلاح الذي سيطروا عليه من النظام، السيطرة على قسم كبير من الاراضي السورية، وطرد النظام منها. لكن حاجة الفصائل لعسكرية للسلاح والمال، جعلها تنضوي تحت راية دول الخليج العربي: السعودية، وقطر، والامارات، وتركيا، ومدعومة من أصدقاء الشعب السوري، استطاعت تحرير أكثر من ثلثي سوريا. وخلال التسليح والتحرير، لم تقدم هذه الدول الأسلحة اللازمة لإسقاط النظام. وكذلك فشلت المعارضة في الدعم الأمريكي لها. لأن أمريكا لا تريد اسقاط النظام، إنما فقط تريد القضاء على "داعش"، كما أنها منعت تقديم الأسلحة اللازمة، وهذا لم يكن مواتياً للفصائل العسكرية، لأنها ترغب بإسقاط النظام و"داعش" أيضاً. وهذا دفع بأمريكا إلى دعم الفصائل الكردية، لتحرير الرقة من "داعش"، مما أوجد شرخاً كبيراً بين الفصائل الكردية من جهة، والعربية من جهة ثانية. وهل كان التسلح خطأ، كما كانت تقول "هيئة التنسيق" القابعة في أرض النظام، أم أن الخيار العسكري هو الصحيح؟ بالتأكيد التسليح كان هو الحل المنشود، لكن يلزمه بعض المقومات الضرورية للكفاح المسلح الثوري. ومثل هذه المقومات لم تكن موجودة، وأهمها: القيادة السياسية-العسكرية لعموم الثورة في سوريا، وأن تكون غير مرتهنة لأية دولة خارجية، والتي تقود العملية العسكرية والسياسية للثورة، وتحقق الحرية والكرامة والديمقراطية في المناطق التي تم تحريرها من النظام، كما هي أهداف الثورة. وهذا كان ممكناً في بداية الثورة، لولا تخاذل المعارضة السياسية.وبذلك كان الفشل "الثاني" للفصائل العسكرية لعدم وجود القيادة السياسية-العسكرية للثورة. وهذا الفشل كان كارِثياً للثورة، وهو مستمر حتى الآن.-٣ومع التحول إلى الثورة المسلحة، اعتقل النظام وعذب العديد من الناشطين وأعدمهم. وبمساعدة. النظام من جهة، والفصائل المعارضة من جهة ثانية، نشأت "داعش والنصرة" وغيرهما ......
#الذكرى
#العاشرة
#للثورة
#السورية
#مازلنا
#-محكومون
#بالأمل-
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712849
#الحوار_المتمدن
#مروان_عبد_الرزاق هل فشلت الثورة في سوريا بعد عشر سنوات من انطلاقتها؟ الجواب صعب للغاية، بالفشل أو النجاح! لكن يمكننا أن نرصد باختصار بعض المسائل الهامة لسيرورة الثورة منذ انطلاقتها في "آذار ٢٠١١" على يد أطفال درعا، وحتى"٢٠٢١"، بحيث يمكننا الاجابة على السؤال المطروح. -١انطلق الشعب السوري بالثورة بشكل سلمي وراقي ترفع راية الحرية والكرامة قبل عقد من الزمان، لإسقاط النظام الاستبدادي، وإقامة الدولة الديمقراطية الحديثة، التي تحقق الحرية والكرامة، حيث تم كسر جدار الخوف القابع فوق أعناقهم لعقود، نحو الحرية. لكنها جوبهت من قبل النظام الاستبدادي بالرصاص والنار، وتم قتل واعتقال الآلاف، لأن النظام يعتقد أن الحل العسكري والأمني هو الحل تجاه المعارضة، كما حصل في ثمانينيات القرن الماضي ضد الاخوان المسلمين والشيوعيين. وخلال السنة الاولى من الثورة لم يتم اسقاط الرئيس كما حصل في تونس ومصر. إنما ازداد هذا النظام في القتل والدموية. وبالتالي فشل الشعب بالطريقة السلمية لإسقاط النظام. لكن هل هذا يعني فشل النضال السلمي لإسقاط الاستبداد؟ بالتأكيد لا، فالطريقة السلمية هي إحدى الطرق الأمثل لإسقاط الطغاة. لكن الحالة الخاصة للنظام السوري بسبب عصبويته وطائفيته، هو الذي أفشل النضال السلمي للشعب. وهو الفشل "الأول" للشعب السوري الثائر.-٢ بالأسلوب الدموي للنظام. اندفع الشباب لاستخدام السلاح ضد النظام الاستبدادي، ليس للدفاع عن المتظاهرين السلميين فقط، انما لإسقاط النظام. وتحولت الثورة في السنة الثانية، من. ثورة سلمية، إلى ثورة مسلحة. وقد استطاع الثوار بفعل السلاح الشخصي الذي اشتروه من مدخراتهم، والسلاح الذي سيطروا عليه من النظام، السيطرة على قسم كبير من الاراضي السورية، وطرد النظام منها. لكن حاجة الفصائل لعسكرية للسلاح والمال، جعلها تنضوي تحت راية دول الخليج العربي: السعودية، وقطر، والامارات، وتركيا، ومدعومة من أصدقاء الشعب السوري، استطاعت تحرير أكثر من ثلثي سوريا. وخلال التسليح والتحرير، لم تقدم هذه الدول الأسلحة اللازمة لإسقاط النظام. وكذلك فشلت المعارضة في الدعم الأمريكي لها. لأن أمريكا لا تريد اسقاط النظام، إنما فقط تريد القضاء على "داعش"، كما أنها منعت تقديم الأسلحة اللازمة، وهذا لم يكن مواتياً للفصائل العسكرية، لأنها ترغب بإسقاط النظام و"داعش" أيضاً. وهذا دفع بأمريكا إلى دعم الفصائل الكردية، لتحرير الرقة من "داعش"، مما أوجد شرخاً كبيراً بين الفصائل الكردية من جهة، والعربية من جهة ثانية. وهل كان التسلح خطأ، كما كانت تقول "هيئة التنسيق" القابعة في أرض النظام، أم أن الخيار العسكري هو الصحيح؟ بالتأكيد التسليح كان هو الحل المنشود، لكن يلزمه بعض المقومات الضرورية للكفاح المسلح الثوري. ومثل هذه المقومات لم تكن موجودة، وأهمها: القيادة السياسية-العسكرية لعموم الثورة في سوريا، وأن تكون غير مرتهنة لأية دولة خارجية، والتي تقود العملية العسكرية والسياسية للثورة، وتحقق الحرية والكرامة والديمقراطية في المناطق التي تم تحريرها من النظام، كما هي أهداف الثورة. وهذا كان ممكناً في بداية الثورة، لولا تخاذل المعارضة السياسية.وبذلك كان الفشل "الثاني" للفصائل العسكرية لعدم وجود القيادة السياسية-العسكرية للثورة. وهذا الفشل كان كارِثياً للثورة، وهو مستمر حتى الآن.-٣ومع التحول إلى الثورة المسلحة، اعتقل النظام وعذب العديد من الناشطين وأعدمهم. وبمساعدة. النظام من جهة، والفصائل المعارضة من جهة ثانية، نشأت "داعش والنصرة" وغيرهما ......
#الذكرى
#العاشرة
#للثورة
#السورية
#مازلنا
#-محكومون
#بالأمل-
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712849
الحوار المتمدن
مروان عبد الرزاق - الذكرى العاشرة للثورة السورية مازلنا -محكومون بالأمل- من جديد
سعيد هادف : اليوم العالمي للثورة السلمية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف لأول مرة سمعت ببلد يسمى "بوتان" وهو من أسعد بلدان العالم.تقول ليندا ليمنغ، مؤلفة كتاب (دليل ميداني للوصول إلى السعادة: ما تعلمته في بوتان عن الحياة والمحبة والصحوة): «أدركت أن التفكير في الموت لا يجعلني مكتئبة، إنه يجعلني أغتنم كل فرصة، وأرى الأمور التي لم أكن لأراها عادة، أفضَلُ نصيحة أقدمها هي: سافروا إلى هناك، تأمّلوا أمراً لا يمكن التفكير فيه، وهو ما يرعبك مرات عدة في اليوم». وتضيف: «نحن في الغرب نريد أن نعالج الأمر إذا انتابنا شعور بالحزن، إننا نهاب الأسى، ونراه أمراً يحتاج التغلب عليه إلى استخدام الأدوية، أما في مملكة بوتان فهناك تقبّل له، إنه جزء لا يتجزأ من الحياة».ما أثار انتباهي هو أن هذا البلد الذي لا يثير ضجيجا عرف كيف يعيش في تناغم مع نفسه ومع عصره ومع العالم، وبالمقابل تجد بلدانا تتبجح أنها تمتلك جيشا من أقوى الجيوش وتنفق ملايير الدولارات على التسليح بينما شعبها يعاني من غياب الأمن وتفاقم البطالة والفقر والمرض، ومن الكآبة السياسية.بعد هذا المدخل، وبمناسبة اليوم العالمي للسعادة، أتقدم بأجمل الأمنيات إلى كل سكان كوكبنا الذي مازال يبحث عن سبيل السعادة.ويطيب لي، أيضا، أن أثير بشكل سريع، فكرة لم تترسخ بعد في ثقافة الشعوب المغاربية، هي "الأيام العالمية"، هذا التقليد الذي ابتكرته الأمم في زمنها الحديث، وهو تقليد يُذكّرنا أن مصير البشر ينبغي أن يأخذ بعدا تضامنيا وتعاونيا من أجل حياة سعيدة مفعمة بالسلام والأمن والرفاهية. غير أن هناك ذهولا عن هذا التقليد يكاد يكون نسقيا لدى عدد مهم من البلدان ولاسيما المغاربية. وأتساءل مرارا متى تستفيق النخب المغاربية وتأخذ بيد شعوبها للولوج إلى التاريخ بمعناه الكوني؟ متى تستفيق هذه النخب وتخرج من زمنها البائد، المتحجر والمنغلق على ذاته داخل قوقعة قومية رثة وعنصرية، وداخل ثقافة لا تعرف سوى التنطع والتبجح بالأسلاف؟أشعر بالعار وأنا أتابع ما يحدث بين الجزائر والمغرب من تلاسن وضيع، أو ما يحدث في الداخل التونسي أو الجزائري أو المغربي، ولاسيما ذلك اللغط الذي ينخرط فيه "مثقفون" أكثر انحطاطا وضحالة من السياسيين.إنها فكرة أصيلة أن تلتف الأمم حول أيام عالمية تنتصر لكل ما هو إنساني وجمالي، تقليد من الواجب على الدولة أن تدمجه في النسق التربوي وفي الإعلام، وأن يتبناه المجتمع المدني حتى يترسخ كثقافة تسري بين الناس.في شهر مارس مثلا هناك خمسة عشر يوما عالميا أو أكثر، يوم للشعر، وللمياه وللمرأة وللسعادة وللغابات وضد التمييز.. فمتى تتحول هذه الأيام إلى ثقافة يحتفل بها الشعب ويجعل منها مناسبات للفعل الميداني؟ ومتى تتبنى الأحزاب هذه الأيام في برامجها وأنشطتها وتخصص دورات تكوينية وأخرى تحسيسية للبيئة وللسلام وللتسامح...؟متى نؤسس لثقافة مغاربية مبدعة في السلام والتضامن والتعاون؟ متى نخرج من ثقافة العنف والغطرسة والتجبر؟ متى تخرج المدرسة من ذلك التعليم المفخخ بنزعات العنف والعنصرية وعبادة الذات إلى تعليم قيم التواضع والتضامن والسلم؟حول الوضع الجزائري، لقد مرّ عامان على حراك 22 فبراير، ورغم كل المخاطر التي أحدقت به ظل متمسكا بسلميته، بل تحول إلى مدرسة يتعلم فيها شباب الحراك ثقافة السلم، وأدرك الشباب أن التغيير الحقيقي لا يصنعه العنف مهما كان صاحبه على حق، وأن الثورة الحقيقية هي تلك التي تكون سلمية وواعية بسلميتها، ثورة تستهدف الذهنيات والسلوكيات، وتكون ثورة على الفساد وعلى الظلم وعلى الكسل وعلى الجهل. الثورة التي تحقق التغيير الإيجابي هي تلك التي نتربى في رحابها على التواضع والتآخي والسخاء، هي ا ......
#اليوم
#العالمي
#للثورة
#السلمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713446
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف لأول مرة سمعت ببلد يسمى "بوتان" وهو من أسعد بلدان العالم.تقول ليندا ليمنغ، مؤلفة كتاب (دليل ميداني للوصول إلى السعادة: ما تعلمته في بوتان عن الحياة والمحبة والصحوة): «أدركت أن التفكير في الموت لا يجعلني مكتئبة، إنه يجعلني أغتنم كل فرصة، وأرى الأمور التي لم أكن لأراها عادة، أفضَلُ نصيحة أقدمها هي: سافروا إلى هناك، تأمّلوا أمراً لا يمكن التفكير فيه، وهو ما يرعبك مرات عدة في اليوم». وتضيف: «نحن في الغرب نريد أن نعالج الأمر إذا انتابنا شعور بالحزن، إننا نهاب الأسى، ونراه أمراً يحتاج التغلب عليه إلى استخدام الأدوية، أما في مملكة بوتان فهناك تقبّل له، إنه جزء لا يتجزأ من الحياة».ما أثار انتباهي هو أن هذا البلد الذي لا يثير ضجيجا عرف كيف يعيش في تناغم مع نفسه ومع عصره ومع العالم، وبالمقابل تجد بلدانا تتبجح أنها تمتلك جيشا من أقوى الجيوش وتنفق ملايير الدولارات على التسليح بينما شعبها يعاني من غياب الأمن وتفاقم البطالة والفقر والمرض، ومن الكآبة السياسية.بعد هذا المدخل، وبمناسبة اليوم العالمي للسعادة، أتقدم بأجمل الأمنيات إلى كل سكان كوكبنا الذي مازال يبحث عن سبيل السعادة.ويطيب لي، أيضا، أن أثير بشكل سريع، فكرة لم تترسخ بعد في ثقافة الشعوب المغاربية، هي "الأيام العالمية"، هذا التقليد الذي ابتكرته الأمم في زمنها الحديث، وهو تقليد يُذكّرنا أن مصير البشر ينبغي أن يأخذ بعدا تضامنيا وتعاونيا من أجل حياة سعيدة مفعمة بالسلام والأمن والرفاهية. غير أن هناك ذهولا عن هذا التقليد يكاد يكون نسقيا لدى عدد مهم من البلدان ولاسيما المغاربية. وأتساءل مرارا متى تستفيق النخب المغاربية وتأخذ بيد شعوبها للولوج إلى التاريخ بمعناه الكوني؟ متى تستفيق هذه النخب وتخرج من زمنها البائد، المتحجر والمنغلق على ذاته داخل قوقعة قومية رثة وعنصرية، وداخل ثقافة لا تعرف سوى التنطع والتبجح بالأسلاف؟أشعر بالعار وأنا أتابع ما يحدث بين الجزائر والمغرب من تلاسن وضيع، أو ما يحدث في الداخل التونسي أو الجزائري أو المغربي، ولاسيما ذلك اللغط الذي ينخرط فيه "مثقفون" أكثر انحطاطا وضحالة من السياسيين.إنها فكرة أصيلة أن تلتف الأمم حول أيام عالمية تنتصر لكل ما هو إنساني وجمالي، تقليد من الواجب على الدولة أن تدمجه في النسق التربوي وفي الإعلام، وأن يتبناه المجتمع المدني حتى يترسخ كثقافة تسري بين الناس.في شهر مارس مثلا هناك خمسة عشر يوما عالميا أو أكثر، يوم للشعر، وللمياه وللمرأة وللسعادة وللغابات وضد التمييز.. فمتى تتحول هذه الأيام إلى ثقافة يحتفل بها الشعب ويجعل منها مناسبات للفعل الميداني؟ ومتى تتبنى الأحزاب هذه الأيام في برامجها وأنشطتها وتخصص دورات تكوينية وأخرى تحسيسية للبيئة وللسلام وللتسامح...؟متى نؤسس لثقافة مغاربية مبدعة في السلام والتضامن والتعاون؟ متى نخرج من ثقافة العنف والغطرسة والتجبر؟ متى تخرج المدرسة من ذلك التعليم المفخخ بنزعات العنف والعنصرية وعبادة الذات إلى تعليم قيم التواضع والتضامن والسلم؟حول الوضع الجزائري، لقد مرّ عامان على حراك 22 فبراير، ورغم كل المخاطر التي أحدقت به ظل متمسكا بسلميته، بل تحول إلى مدرسة يتعلم فيها شباب الحراك ثقافة السلم، وأدرك الشباب أن التغيير الحقيقي لا يصنعه العنف مهما كان صاحبه على حق، وأن الثورة الحقيقية هي تلك التي تكون سلمية وواعية بسلميتها، ثورة تستهدف الذهنيات والسلوكيات، وتكون ثورة على الفساد وعلى الظلم وعلى الكسل وعلى الجهل. الثورة التي تحقق التغيير الإيجابي هي تلك التي نتربى في رحابها على التواضع والتآخي والسخاء، هي ا ......
#اليوم
#العالمي
#للثورة
#السلمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713446
الحوار المتمدن
سعيد هادف - اليوم العالمي للثورة السلمية
بسام ابوطوق : لحراك السياسي الإلكتروني، أو حتى التحركات المؤيدة للثورة السورية، هل يمكن أن نقول عن ذلك أنها ثورة بدون روح؟
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق (تم توجيه هذا السؤال لي ضمن استبيان اعلامي، وهذه مداخلتي المتواضعة) كان الناشطون الثوريون في السبعينيات والثمانينيات يطبعون بياناتهم ومقالاتهم على ورق الحرير (الألة الكاتبة). وهم يتسترون في بيوت منعزلة، مؤمنة، بعيدة عن اعين أجهزة الأمن. ثم ينسخون البيانات على معدات بدائية. مؤلفة من لوح زجاج مغلف بقماش ابيض ويستعملون الحبر السائل والمسطرة البلاستيكية. ثم يبدأ المناضلون ذوي الروح الفدائية، بتوزيع المنشورات على التجمعات السكنية (ليلا".. وبابتداع أساليب مختلفة) تحت ستار العتمة والخوف والترقب. الان.. يجلس الناشط السياسي في راحة أمام هاتفه أو كومبيوتره، يكتب ما يشاء، او يسجل رسائل صوتية، او يصور شريط فيديو، وتصل تسجيلاته بأسرع من البرق، وهو أمن مطمئن. لكل تطور سلاح ذو حدين.. فالبيانات والمعلومات والأفكار، تلوثت بأمراض العصر التكنولوجي، لتسطيح والعمومية والتسرع، ولكن تميزت بالتواصل والسرعة والانتشار. اليوم.. يمكن لأي مجموعة من النشطاء، تبادل الأفكار، والتصويت عليها، واتخاذ القرارات، في يوم واحد. كان الحراك السياسي الإلكتروني، أحد أسلحة السوريين في ثورتهم، ثورة الحرية والكرامة، ضد الاستبداد والقهر والفساد، بها دعوا للمظاهرات، وبها نسقوا شعاراتهم ومواقفهم، وقد استلهموا هذه الوسيلة من تجارب شعوب أخرى، في كفاحها ضد حكوماتهم المستبدة. والان مع ما حصل للثورة السورية، من تحريف ومصادرة وتخميد (وكلها عارض مؤقت في تاريخ الشعوب، كما نأمل نحن المتفائلون المثابرون على ايماننا). فما لحق بالثورة ولحق بالناشطين والمناضلون من قتل وسجن وتشريد وتهجير (حتى الحاضنة الشعبية لحق بها ما لحق بثورييها، وهذه مأساة تاريخية لها حديث اخر) نعود للقول ما أصاب بالثورة، أصاب أيضا" وسائل التواصل. هل أصبحت الثورة السورية ثورة" بلا روح؟ هل أصبحت ثورة" افتراضية " تملأ الاثير ضجيجا" وصراخا"؟ انا لا اعتقد ذلك، بل ان روح الثورة ما زالت متقدة، لأن لها أسبابها الموضوعية والذاتية، وستنهض كما العنقاء من تحت الرماد. ولكن أوافق.. على أن أثر الحراك السياسي الإلكتروني ضعيف, وتماهيه مع القوى الحية للشعب السوري منخفض المستوى، في ظل تدخل وتغول وسيطرة القوى الاقليمية و الدولية، وقوى الأمر الواقع على الأرض السورية، ومواجهة هذا التدخل وهذا التوغل وهذه السيطرة، لها مهمات ونشاطات سياسية أخرى. ويبقى على نشطاء السوريين الذين لهم صلات وعلاقات مع المؤثرين في العالم الدولي ممارسة دورهم بفاعلية ووحدة وتنسيق، لدعم طموحات وامال الشعب السوري، في التحرر والديمقراطية والانعتاق . ......
#لحراك
#السياسي
#الإلكتروني،
#التحركات
#المؤيدة
#للثورة
#السورية،
#يمكن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714137
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق (تم توجيه هذا السؤال لي ضمن استبيان اعلامي، وهذه مداخلتي المتواضعة) كان الناشطون الثوريون في السبعينيات والثمانينيات يطبعون بياناتهم ومقالاتهم على ورق الحرير (الألة الكاتبة). وهم يتسترون في بيوت منعزلة، مؤمنة، بعيدة عن اعين أجهزة الأمن. ثم ينسخون البيانات على معدات بدائية. مؤلفة من لوح زجاج مغلف بقماش ابيض ويستعملون الحبر السائل والمسطرة البلاستيكية. ثم يبدأ المناضلون ذوي الروح الفدائية، بتوزيع المنشورات على التجمعات السكنية (ليلا".. وبابتداع أساليب مختلفة) تحت ستار العتمة والخوف والترقب. الان.. يجلس الناشط السياسي في راحة أمام هاتفه أو كومبيوتره، يكتب ما يشاء، او يسجل رسائل صوتية، او يصور شريط فيديو، وتصل تسجيلاته بأسرع من البرق، وهو أمن مطمئن. لكل تطور سلاح ذو حدين.. فالبيانات والمعلومات والأفكار، تلوثت بأمراض العصر التكنولوجي، لتسطيح والعمومية والتسرع، ولكن تميزت بالتواصل والسرعة والانتشار. اليوم.. يمكن لأي مجموعة من النشطاء، تبادل الأفكار، والتصويت عليها، واتخاذ القرارات، في يوم واحد. كان الحراك السياسي الإلكتروني، أحد أسلحة السوريين في ثورتهم، ثورة الحرية والكرامة، ضد الاستبداد والقهر والفساد، بها دعوا للمظاهرات، وبها نسقوا شعاراتهم ومواقفهم، وقد استلهموا هذه الوسيلة من تجارب شعوب أخرى، في كفاحها ضد حكوماتهم المستبدة. والان مع ما حصل للثورة السورية، من تحريف ومصادرة وتخميد (وكلها عارض مؤقت في تاريخ الشعوب، كما نأمل نحن المتفائلون المثابرون على ايماننا). فما لحق بالثورة ولحق بالناشطين والمناضلون من قتل وسجن وتشريد وتهجير (حتى الحاضنة الشعبية لحق بها ما لحق بثورييها، وهذه مأساة تاريخية لها حديث اخر) نعود للقول ما أصاب بالثورة، أصاب أيضا" وسائل التواصل. هل أصبحت الثورة السورية ثورة" بلا روح؟ هل أصبحت ثورة" افتراضية " تملأ الاثير ضجيجا" وصراخا"؟ انا لا اعتقد ذلك، بل ان روح الثورة ما زالت متقدة، لأن لها أسبابها الموضوعية والذاتية، وستنهض كما العنقاء من تحت الرماد. ولكن أوافق.. على أن أثر الحراك السياسي الإلكتروني ضعيف, وتماهيه مع القوى الحية للشعب السوري منخفض المستوى، في ظل تدخل وتغول وسيطرة القوى الاقليمية و الدولية، وقوى الأمر الواقع على الأرض السورية، ومواجهة هذا التدخل وهذا التوغل وهذه السيطرة، لها مهمات ونشاطات سياسية أخرى. ويبقى على نشطاء السوريين الذين لهم صلات وعلاقات مع المؤثرين في العالم الدولي ممارسة دورهم بفاعلية ووحدة وتنسيق، لدعم طموحات وامال الشعب السوري، في التحرر والديمقراطية والانعتاق . ......
#لحراك
#السياسي
#الإلكتروني،
#التحركات
#المؤيدة
#للثورة
#السورية،
#يمكن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714137
الحوار المتمدن
بسام ابوطوق - لحراك السياسي الإلكتروني، أو حتى التحركات المؤيدة للثورة السورية، هل يمكن أن نقول عن ذلك أنها ثورة بدون روح؟
مزدلفة عثمان : في الذكرى الثالثة للثورة.. هل جنت المرأة السودانية ثمار تضحياتها؟
#الحوار_المتمدن
#مزدلفة_عثمان يسود إجماع واسع وسط السودانيات والنخب، وكل من كان يرصد حراك الثورة التي أطاحت بحكم الرئيس عمر البشير في أبريل/نيسان 2019، بأن السودانية لم تحصد أي ثمار توازي التضحيات الجسام التي قدمتها على مدى 5 أشهر قادت خلالها آلاف النساء والشابات احتجاجات الشوارع الطويلة وحزن تبعا لذلك نصيبا وافرا من الاعتقال والمطاردات ولم يسلمن من الضرب والتنكيل والتحرش.وفي الوقت الذي كان فيه رئيس الوزراء عبد الله حمدوك يتحدث في ولاية جنوب كردفان ظهر أول أمس الخميس معترفا بأن تمثيل المرأة في السلطة لا يزال دون الطموح، ثم يشير إلى أن الصفوف الأمامية، في مؤتمر السلم والأمن والتنمية الذي تسلم توصياته، محتكرة للرجال، كانت مئات النسوة يجبن شوارع الخرطوم مطالبات بإصلاح القوانين ومنددات بالدعوات لضربهن في الشوارع بسبب الزي غير اللائق في نظر البعض.مطالبات بتفعيل نص القانون الملغىوكانت دعوات تسيدت مواقع التواصل الاجتماعي طوال الأسبوع الماضي تحرض على جلد كل من لا ترتدي زيا محتشما، وهو عين ما كان يتم تحت ستار قانون النظام العام الذي تم الغاؤه بعد الثورة، وعززت تلك الدعوات مطالبات مدير شرطة ولاية الخرطوم بتفعيل نص القانون الملغي مما أثار بوجهه موجة متعاظمة من الغضب أثمرت عن إقالة المسؤول الشرطي من منصبه.وللتعبير عن حجم السخط على الطريقة التي تتعامل بها الحكومة الانتقالية مع قضايا المرأة والاستمرار في وضعها بحالة الانتظار، تنادت تجمعات نسوية لإسماع اصواتهن لأعلى الجهات القانونية، فكان 8 أبريل/نيسان موعدا لتسليم مذكرة للجهات العدلية متضمنة مجموعة مطالب، وللمفارقة فإن الموكب النسوي وأثناء طريقه الطويل من وزارة العدل إلى النيابة العامة تعرضت فيه عديد من المشاركات للتحرش فلم يترددن باللجوء إلى القانون وتدوين بلاغات ضد الفاعلين.البيان النسويوتطالب النسوة في مذكرتهن المعنونة (البيان النسوي) بضرورة مشاركة النساء في كافة مستويات الحكم بالمناصفة على الأقل، وتعديل قانون الانتخابات للسماح للنساء بالترشح بالإنابة عن مجتمعاتهن وليس فقط ضمن القوائم النسوية، مع ضمان مشاركة النساء الفاعلة في مباحثات السلام، وإعداد الترتيبات الأمنية وآليات العدالة الانتقالية والمصالحة المجتمعية.ودعين لإزالة كافة العقبات التي تحد من المشاركة السياسية الفاعلة للنساء، بما في ذلك ضمان المساواة داخل الأسرة وإلغاء كافة القوانين والسياسات التمييزية بما في ذلك قانون الأحوال الشخصية، القانون الجنائي، قانون العمل، وسن تشريعات وسياسات تجرم التمييز القائم على النوع، وطالبن كذلك بمساواة النساء أمام المحاكم والاعتراف بالشهادة الكاملة في القضايا الجنائية.وطالبن بمنحهن الحق في استخراج الأوراق الثبوتية لأطفالهن وبالأخص منح الأمهات حق منح اسمهن لأبنائهن في حالة الأب مجهول الهوية أو فشل إثبات النسب، والحق في الطلاق وضمان حصول النساء على جزء من الثروة المتحصلة أثناء الزواج حتى في حالة الفراق، اعترافاً بمساهمتها الاقتصادية المتمثلة في مهام الرعاية ومساواة النساء في الميراث، إضافة إلى مطالب أخرى عديدة.المساواة النوعيةكما دعين إلى اعتماد مرجعية المواثيق والمعاهدات الدولية المتعلقة بالمساواة النوعية في كافة التعديلات والإصلاحات القانونية والسياسية، مع ضمان أمن وسلامة النساء والفتيات في الفضاء العام والخاص، بتشكيل نيابات ومحاكم متخصصة في التعامل مع العنف القائم على النوع.ومن بين المطالب كذلك إصلاح منظومة إنفاذ القانون والقضاء لضمان سيادة حكم القانون وبناء مؤسسات عدلية تلبي التطلعات للعدالة، وتحترم ......
#الذكرى
#الثالثة
#للثورة..
#المرأة
#السودانية
#ثمار
#تضحياتها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715139
#الحوار_المتمدن
#مزدلفة_عثمان يسود إجماع واسع وسط السودانيات والنخب، وكل من كان يرصد حراك الثورة التي أطاحت بحكم الرئيس عمر البشير في أبريل/نيسان 2019، بأن السودانية لم تحصد أي ثمار توازي التضحيات الجسام التي قدمتها على مدى 5 أشهر قادت خلالها آلاف النساء والشابات احتجاجات الشوارع الطويلة وحزن تبعا لذلك نصيبا وافرا من الاعتقال والمطاردات ولم يسلمن من الضرب والتنكيل والتحرش.وفي الوقت الذي كان فيه رئيس الوزراء عبد الله حمدوك يتحدث في ولاية جنوب كردفان ظهر أول أمس الخميس معترفا بأن تمثيل المرأة في السلطة لا يزال دون الطموح، ثم يشير إلى أن الصفوف الأمامية، في مؤتمر السلم والأمن والتنمية الذي تسلم توصياته، محتكرة للرجال، كانت مئات النسوة يجبن شوارع الخرطوم مطالبات بإصلاح القوانين ومنددات بالدعوات لضربهن في الشوارع بسبب الزي غير اللائق في نظر البعض.مطالبات بتفعيل نص القانون الملغىوكانت دعوات تسيدت مواقع التواصل الاجتماعي طوال الأسبوع الماضي تحرض على جلد كل من لا ترتدي زيا محتشما، وهو عين ما كان يتم تحت ستار قانون النظام العام الذي تم الغاؤه بعد الثورة، وعززت تلك الدعوات مطالبات مدير شرطة ولاية الخرطوم بتفعيل نص القانون الملغي مما أثار بوجهه موجة متعاظمة من الغضب أثمرت عن إقالة المسؤول الشرطي من منصبه.وللتعبير عن حجم السخط على الطريقة التي تتعامل بها الحكومة الانتقالية مع قضايا المرأة والاستمرار في وضعها بحالة الانتظار، تنادت تجمعات نسوية لإسماع اصواتهن لأعلى الجهات القانونية، فكان 8 أبريل/نيسان موعدا لتسليم مذكرة للجهات العدلية متضمنة مجموعة مطالب، وللمفارقة فإن الموكب النسوي وأثناء طريقه الطويل من وزارة العدل إلى النيابة العامة تعرضت فيه عديد من المشاركات للتحرش فلم يترددن باللجوء إلى القانون وتدوين بلاغات ضد الفاعلين.البيان النسويوتطالب النسوة في مذكرتهن المعنونة (البيان النسوي) بضرورة مشاركة النساء في كافة مستويات الحكم بالمناصفة على الأقل، وتعديل قانون الانتخابات للسماح للنساء بالترشح بالإنابة عن مجتمعاتهن وليس فقط ضمن القوائم النسوية، مع ضمان مشاركة النساء الفاعلة في مباحثات السلام، وإعداد الترتيبات الأمنية وآليات العدالة الانتقالية والمصالحة المجتمعية.ودعين لإزالة كافة العقبات التي تحد من المشاركة السياسية الفاعلة للنساء، بما في ذلك ضمان المساواة داخل الأسرة وإلغاء كافة القوانين والسياسات التمييزية بما في ذلك قانون الأحوال الشخصية، القانون الجنائي، قانون العمل، وسن تشريعات وسياسات تجرم التمييز القائم على النوع، وطالبن كذلك بمساواة النساء أمام المحاكم والاعتراف بالشهادة الكاملة في القضايا الجنائية.وطالبن بمنحهن الحق في استخراج الأوراق الثبوتية لأطفالهن وبالأخص منح الأمهات حق منح اسمهن لأبنائهن في حالة الأب مجهول الهوية أو فشل إثبات النسب، والحق في الطلاق وضمان حصول النساء على جزء من الثروة المتحصلة أثناء الزواج حتى في حالة الفراق، اعترافاً بمساهمتها الاقتصادية المتمثلة في مهام الرعاية ومساواة النساء في الميراث، إضافة إلى مطالب أخرى عديدة.المساواة النوعيةكما دعين إلى اعتماد مرجعية المواثيق والمعاهدات الدولية المتعلقة بالمساواة النوعية في كافة التعديلات والإصلاحات القانونية والسياسية، مع ضمان أمن وسلامة النساء والفتيات في الفضاء العام والخاص، بتشكيل نيابات ومحاكم متخصصة في التعامل مع العنف القائم على النوع.ومن بين المطالب كذلك إصلاح منظومة إنفاذ القانون والقضاء لضمان سيادة حكم القانون وبناء مؤسسات عدلية تلبي التطلعات للعدالة، وتحترم ......
#الذكرى
#الثالثة
#للثورة..
#المرأة
#السودانية
#ثمار
#تضحياتها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715139
الحوار المتمدن
مزدلفة عثمان - في الذكرى الثالثة للثورة.. هل جنت المرأة السودانية ثمار تضحياتها؟
مازن كم الماز : أنا معادي للثورة ؟؟ لاميل أرماند
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز معادي للثورة ؟؟ اميل ارماندأنا أعادي الثورة . ماذا يعني هذا ؟ أنا فضولي و ليس لي أي مصلحة أو رغبة ، أيًا تكن ، باستمرار العالم القديم . لا أرغب بشيء إلا أن أراه و قد تحطم إلى أشلاء و مات أخيرًا . لكني أريد ثورة أخرى ، أكثر من مجرد تحرك البندول البشري إلى اليسار أو اليمين السياسي أو الاجتماعي ، حركة ستتراجع قوتها مع الوقت و ستنتهي إلى التوقف و الجمود . لا أكترث لثورة تقوم بها حيوانات القطيع المجتمعي و التي ستنجح فقط إذا ما تم تفصيلهم ، تصنيفهم ، توجيههم ، و تحشيدهم . في اليوم التالي على هذه الثورة ستجد هذه القطعان تمامًا كما كانت في اليوم السابق على الثورة ، يا لها من نتيجة ( تستحق العناء ) . نقلا عنhttps://www.libertarian-labyrinth.org/تعقيب : رفاقي الثوار السلطويون لا تهمهم القطعان البشرية و لا حالة أفرادها ، كل ما يهمهم هو من يحكمها ، و هم لذلك فإنهم كغيرهم من السلطويين يريدون الإبقاء على هذه القطعان تمامًا كما كانت قبل ثوراتهمإن الآراء الواردة لا تعبر عن رأي الاناركيين غير الفردانيين أو عن أي شخص سوى أميل ارماند لذا وجب التنويه ......
#معادي
#للثورة
#لاميل
#أرماند
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716793
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز معادي للثورة ؟؟ اميل ارماندأنا أعادي الثورة . ماذا يعني هذا ؟ أنا فضولي و ليس لي أي مصلحة أو رغبة ، أيًا تكن ، باستمرار العالم القديم . لا أرغب بشيء إلا أن أراه و قد تحطم إلى أشلاء و مات أخيرًا . لكني أريد ثورة أخرى ، أكثر من مجرد تحرك البندول البشري إلى اليسار أو اليمين السياسي أو الاجتماعي ، حركة ستتراجع قوتها مع الوقت و ستنتهي إلى التوقف و الجمود . لا أكترث لثورة تقوم بها حيوانات القطيع المجتمعي و التي ستنجح فقط إذا ما تم تفصيلهم ، تصنيفهم ، توجيههم ، و تحشيدهم . في اليوم التالي على هذه الثورة ستجد هذه القطعان تمامًا كما كانت في اليوم السابق على الثورة ، يا لها من نتيجة ( تستحق العناء ) . نقلا عنhttps://www.libertarian-labyrinth.org/تعقيب : رفاقي الثوار السلطويون لا تهمهم القطعان البشرية و لا حالة أفرادها ، كل ما يهمهم هو من يحكمها ، و هم لذلك فإنهم كغيرهم من السلطويين يريدون الإبقاء على هذه القطعان تمامًا كما كانت قبل ثوراتهمإن الآراء الواردة لا تعبر عن رأي الاناركيين غير الفردانيين أو عن أي شخص سوى أميل ارماند لذا وجب التنويه ......
#معادي
#للثورة
#لاميل
#أرماند
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716793
ناهض رسمى الرفاتى : حتمية الإنتصار والصعود البطئ للثورة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#ناهض_رسمى_الرفاتى في بداية كل ولاية لانتخابات جديدة بالولايات المتحدة الأمريكية يحاول الرئيس تطبيق خططه التى أعلنها أثناء حملتة الإنتخابية لأنهم يعتبرون تطبيق الشعارات والخطط نوع من المصداقية للحزب أمام الناخب والمجتمع الأمريكى ورسالة للخارج .يسعى حاليا الرئيس الأمريكى بايدن الى تطبيق سياسته المناهضة لسياسة سلفه ترامب بالتى أسفرت عن خفض الضرائب على الشركات من نسبة 35 % الى 28 % لأعادة فرضها على أصحاب الوفرة من الثروات وعدم زيادة الضرائب على من تقل دخولهم عن 400الف دولارسنويا بما يعنى أن أمريكيا محاولة تصحيح ما يراه بايدن أخطاء سلفه وتحقيق استقرا ر باقتصاد ورفاهيته الشعب الأمريكى . الى جانب ذلك من الإهتمام بالشئون الداخلية الأمريكية ومصالحها الحيوية تسعى أمريكالتوفير الدعم السياسى اللامحدود لآسرائيل ناهيك عن الدعم الكبير لها في مجال السلاح والتدريب والإقتصاد وتوفير غطاء لجرائمها وعدوانها المستمر والإستمرار في منح شرعية لوجودها على أرض فلسطين , لكن الأكيد لا تحاول امريكا ارسال جنودها المارينز للقتال عن اليهود والتضحية بجنودها من أجل البقرة المقدسة ا فهل سيحدث هذا الأمر مستقبلا وكيف يمكن أن تكون سيناريو هذا التدخل .وفى المقابل لا تذكر اسرائيل فضل الأمريكيين فهما فعلت أمريكا و قدموا لأسرائيل خدمات جليلة لن يرضى ذلك شجعهم حيث ينسون كل فضل أمريكي على دولتهم المزعومة وكأن الأمر فرض وواجب ويحملون العالم مظلمتهم وبذلك هى عملية ابتزاز سياسى قذر وعدوانى فهى ترى أن على العالم أيضا كله دعم ومساندة هذه الدولة المحتلة .أمريكا منشغلة بمحاسبة الغش الضريبى للأثرياء والتى تزداد فيها فجوه عدم المساواه وخسارة تحقيق العدالة الإجتماعية تواجه وتفكر كثيرا في الشريك التجارى العنيد والفج الصين و روسيا بوتين الذى يقف يناطح ب مواقع نفوذ تعتبرها أمريكا محسومة .امريكا وبعد معركة سيف القدس أصبحت تدرك أن الإنحدار والتراجع في قوه اسرائيل وقبولها في العالم الإسلامى أصبح ثقيلا وأن ساعة التراب ذاهبة الى نهايات فحتمية نهاية الصراع بانتصار الحق الفلسطينى حتى لو كان صعودا بطيئا قادم لا محالة والمسألة فقط الوقت وتحاول تأخير هذه النهاية بالدعم الغير محسوب والظالم للمواقف الإسرائيلية , واسرائيل بعد 67 وما حققته من هزيمة مشئومة على العرب لم تعد تعيش الا ذكريات جميلة هزمت فيها جيوش العرب , لان الواقع الراهن الذى يتشكل مع زيادة محور المقاومة وتعاظم قوته وخطه الجهادى وازدهاره وولادته من جديد في صدور المسلمين أنتج نبتة الجهاد الإسلامى التى تسقى من دماء ومن عذابات الجرحى والأسرى والمهجرين تكبر وتنمو وتثمر جيلا قويا شامخا يؤمن بالنصر ويخطو على الطريق ليحقق الإنتصار ولو بعد حين . ......
#حتمية
#الإنتصار
#والصعود
#البطئ
#للثورة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721205
#الحوار_المتمدن
#ناهض_رسمى_الرفاتى في بداية كل ولاية لانتخابات جديدة بالولايات المتحدة الأمريكية يحاول الرئيس تطبيق خططه التى أعلنها أثناء حملتة الإنتخابية لأنهم يعتبرون تطبيق الشعارات والخطط نوع من المصداقية للحزب أمام الناخب والمجتمع الأمريكى ورسالة للخارج .يسعى حاليا الرئيس الأمريكى بايدن الى تطبيق سياسته المناهضة لسياسة سلفه ترامب بالتى أسفرت عن خفض الضرائب على الشركات من نسبة 35 % الى 28 % لأعادة فرضها على أصحاب الوفرة من الثروات وعدم زيادة الضرائب على من تقل دخولهم عن 400الف دولارسنويا بما يعنى أن أمريكيا محاولة تصحيح ما يراه بايدن أخطاء سلفه وتحقيق استقرا ر باقتصاد ورفاهيته الشعب الأمريكى . الى جانب ذلك من الإهتمام بالشئون الداخلية الأمريكية ومصالحها الحيوية تسعى أمريكالتوفير الدعم السياسى اللامحدود لآسرائيل ناهيك عن الدعم الكبير لها في مجال السلاح والتدريب والإقتصاد وتوفير غطاء لجرائمها وعدوانها المستمر والإستمرار في منح شرعية لوجودها على أرض فلسطين , لكن الأكيد لا تحاول امريكا ارسال جنودها المارينز للقتال عن اليهود والتضحية بجنودها من أجل البقرة المقدسة ا فهل سيحدث هذا الأمر مستقبلا وكيف يمكن أن تكون سيناريو هذا التدخل .وفى المقابل لا تذكر اسرائيل فضل الأمريكيين فهما فعلت أمريكا و قدموا لأسرائيل خدمات جليلة لن يرضى ذلك شجعهم حيث ينسون كل فضل أمريكي على دولتهم المزعومة وكأن الأمر فرض وواجب ويحملون العالم مظلمتهم وبذلك هى عملية ابتزاز سياسى قذر وعدوانى فهى ترى أن على العالم أيضا كله دعم ومساندة هذه الدولة المحتلة .أمريكا منشغلة بمحاسبة الغش الضريبى للأثرياء والتى تزداد فيها فجوه عدم المساواه وخسارة تحقيق العدالة الإجتماعية تواجه وتفكر كثيرا في الشريك التجارى العنيد والفج الصين و روسيا بوتين الذى يقف يناطح ب مواقع نفوذ تعتبرها أمريكا محسومة .امريكا وبعد معركة سيف القدس أصبحت تدرك أن الإنحدار والتراجع في قوه اسرائيل وقبولها في العالم الإسلامى أصبح ثقيلا وأن ساعة التراب ذاهبة الى نهايات فحتمية نهاية الصراع بانتصار الحق الفلسطينى حتى لو كان صعودا بطيئا قادم لا محالة والمسألة فقط الوقت وتحاول تأخير هذه النهاية بالدعم الغير محسوب والظالم للمواقف الإسرائيلية , واسرائيل بعد 67 وما حققته من هزيمة مشئومة على العرب لم تعد تعيش الا ذكريات جميلة هزمت فيها جيوش العرب , لان الواقع الراهن الذى يتشكل مع زيادة محور المقاومة وتعاظم قوته وخطه الجهادى وازدهاره وولادته من جديد في صدور المسلمين أنتج نبتة الجهاد الإسلامى التى تسقى من دماء ومن عذابات الجرحى والأسرى والمهجرين تكبر وتنمو وتثمر جيلا قويا شامخا يؤمن بالنصر ويخطو على الطريق ليحقق الإنتصار ولو بعد حين . ......
#حتمية
#الإنتصار
#والصعود
#البطئ
#للثورة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721205
الحوار المتمدن
ناهض رسمى الرفاتى - حتمية الإنتصار والصعود البطئ للثورة الفلسطينية