الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : سنة 2020 مرت من هنا _ النص الكامل مع إضاقة الواقع الموضوعي القسم 5
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النص الكامل _ سنة 2020 مرت من هنا ، بالإضافة إلى نص الواقع الموضوعي( مع القسم 5 بفصوله الثلاثة )سنة 2020 مرت من هنا _ الشهر قبل الأخيرالحلقة الأولىالباقي 47 يوما بدلالة الزمن ( 319 بدلالة الحياة ) .العمر يمثل الحياة ، وبقية العمر تمثل الزمن مقدمة مشتركةمن الضروري ، العاجل والهام معا ، تصحيح الصورة الذهنية التقليدية عن الزمن ، حيث يعتبر ثانويا في الوجود الموضوعي ، بينما العكس هو الصحيح . الحياة والأحياء موجودون في الزمن ، وداخله بطرق ما تزال شبه مجهولة ، ويشبه وضع السمك في الماء ، بحيث يتعذر معرفة ذلك بشكل مباشر وهذه هي المشكلة ، والعائق الرئيسي بفهم الواقع الموضوعي .لكن ، من لا يعرف مرور الزمن !بالطبع لا يوجد عاقل ينكر ذلك .الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن تمثل المشكلة وحلها بالتزامن ، وهي تشبه الجاذبية من حيث الشكل والمضمون معا ، ويمكن معرفتها ودراستها بشكل منطقي وتجريبي ، وقد ناقشت ذلك بطرق عديدة ومتنوعة في الكتاب الأول ( النظرية ) .بعد فهم الجدلية العكسية بينهما ، يمكن دراسة حركة الزمن أو الحياة بسهولة ، أحدهما بدلالة الآخر ، وهو ما قام به العلم سابقا لكن مع فرضية خاطئة ، بأن الزمن جزء من الحياة ، وهي سبب الموقف العقلي العالمي الحالي من الزمن _ المقلوب _ ويلزم تصحيحه على المستوى الفردي أولا ، ليصار بعدها إلى فهم الواقع الموضوعي وحركته المستمرة . لكن المشكلة أنها تحدث خارج مجال الشعور والحواس ، وتحتاج إلى دراسة غير مباشرة من أجهل الفهم والاثبات .1بقية أيام هذه السنة تشبه بقية أيام عمرك ، وإلى درجة تقارب المطابقة .هي تتناقص بالطبع ، ولا تتزايد .( مع أن رغبتنا جميعا العكس ، وهذا يفسر المقاومة الانفعالية لهذه الأفكار الجديدة )ماذا يعني ذلك ؟أيام السنة _ أو أيام العمر _ تتناقص بدلالة الزمن وتتزايد بدلالة الحياة بالتزامن .تتناقص ، يعني أنها كانت أكثر ثم تصير أقل يوما بعد آخر ، بشكل ثابت وموضوعي .ولو كانت تتزايد لكان العكس هو الذي يحدث ، تبدأ كبيرة ثم تتناقص حتى التلاشي .....المفارقة ، ليست مغالطة ، تفسرها بوضوح الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة .أيام هذه السنة وغيرها ، تتناقص بدلالة الزمن .وعلى العكس تماما تتزايد بدلالة الحياة .نحن ، من نبقى على قيد الحياة حتى نهاية السنة ، يمكننا حساب بقية أيام السنة من الجهتين .الحياة تتقدم وفق تسلسل ثابت : 1 _ الماضي 2 _ الحاضر 3 _ المستقبل ، عبر السنة ( أو اليوم أو القرن ، وبقية مضاعفات أو أجزاء اليوم ) من الصفر وحتى النهاية .بينما الزمن يتراجع وفق تسلسل معاكس : 1 _ المستقبل 2 _ الحاضر 3 _ الماضي ( بقية العمر ، أو بقية أيام هذه السنة وغيرها ) .مثلا السنة القادمة 2021 ، يمكن التعامل معها ، وقياسها بدقة وموضوعية ، من كلتا الجهتين وبشكل متعاكس تماما ، سواء بدلالة الحياة أو بدلالة الزمن .لكن اللغات ، ليست العربية فقط ، مزدوجة بشكل متعاكس بدلالة الحياة والزمن ، وتحتاج إلى تصويب وتكملة ...2المتبقي من سنة 2020 بدلالة الزمن 47 يوما ، حيث تتناقص أيم السنة من 366 ( بزيادة يوم واحد أو نقصانه ، حسب السنة الكبيسة أو غيرها ) . سوف أحاول معرفة عدد أيام السنة بدقة وذلك بمساعدة غوغل ، ويستحسن أن تفعل _ي مثلي لتصحيح الرقم التقريبي الذي وضعته .العكس تماما بدلالة الحياة ، يكون ترتيب اليوم 313 من السنة ، حيث مرت تلك الأيام بالفعل ، وصارت موجودة بالأثر فقط .....الماضي حياة ومكان ......
#2020
#النص
#الكامل
#إضاقة
#الواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711046
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب بسبب تكلفته العالية ، لا يختار الانسان الأفضل كنمط عيش .ويكتفي بالوسط غالبا .1المشكلة اللغوية سلسلة مجهولة الطرفين ، ونحن ( القارئ _ة ، الكاتب _ ة ) عالقين أو عالقون في الوسط ، في وضع يشبه مشكلة الحاضر بين الماضي والمستقبل .الواقع الموضوعي ( المباشر ) والمشكلة اللغوية يتصلان بأكثر من جذر أو مصدر ، وأعتقد أنهما يتلاقيان في اتجاهات متعددة بالتزامن .تبدأ المشكلة اللغوية بالنسبة للفرد من نوع الحل ، ثم المشكلة ، والمغالطة كما تبدو عليه اليوم هي نتيجة ومحصلة ، في العربية وربما غيرها أيضا . لكنها بالتزامن بداية جديدة ، وهذا يمثل جذر المشكلة التي تعترضني في محاولة تعريف الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة .....المشكلة اللغوية مرحلة ثانية ، قبلها الحل اللغوي وبعدها المغالطة اللغوية .أعتقد أننا في العربية ، كثقافة ونمط عيش ( وبخاصة نظم الحكم والمجتمعات ) نتخبط في المغالطة _ ات بلا استثناء .....النقابة والعصابة مثلا ، تسميتان لشكل واحد من التنظيم الاجتماعي . حيث تمثل النقابة مستقبل العصابة والعكس صحيح . مثل الحزب والدين : الدين حزب قديم ، والحزب دين جديد .في هذه الدورة من الجدل البيزنطي أو العقيم .الجدل البيزنطي يمثل الغرق في التفاصيل ، والعقيم يمثل القفز فوق المتناقضات .العصابة جماعة من البشر ، تحكمهم علاقات القرابة أولا ، والتراتبية ثانيا ، والجدارة أخيرا .النقابة بالعكس ، حيث الجدارة أولا بالتزامن مع المساواة ، بدل التراتبية ، وعلاقات القرابة أخيرا كحالة عارضة ومؤقتة فقط .بعبارة ثانية ،النقابة تنظيم حديث ، على مستوى الثقافة والحقوق بطبيعتها ، بينما العصابة تنظيم قديم ، على مستوى القرابة والنظم التقليدية .2سؤال مضاد :ما الفرق بين ساعة ( أو يوم أو سنة وغيرها ) الزمن والوقت ؟!الجواب البسيط والمباشر لا فرق .ومع ذلك ، هذا لا يكفي للبرهان على أن الوقت والزمن تسميتان لشيء واحد .مكونات الوقت وأجزائه هي نفسها مكونات الزمن ، بالتزامن مضاعفات الوقت هي نفسها مضاعفات الزمن . مثل البيت والمنزل والدار شبه طبق الأصل .3ما الحل ؟!أعتقد أن الحل الحالي ، على مستوى العالم ، سوف يكون مستقبل اللغة الحقيقي .لكل شخص لغتين ( الأم + الإنكليزية ) .وربما العكس هو الصحيح !4ماذا عن اليوم ؟!ليست المشكلة مع اللغة فقط ، بل مع المنطق ونظام التفكير العالمي ( العلمي والفلسفي ) ، والحقوق وغيرها .5المشكلة اللغوية ، النمطية ، وهي تدمج بين المراحل الثلاثة ( الحل والمشكلة والمغالطة بالتزامن ) ، تتمثل بتعذر التفاهم بين البشر عبر اللغة والمنطق فقط .كلنا نشعر ، ونعتقد غالبا أن خصومنا وشركائنا أيضا عنيدون ولا يفهمون سوى لغة القوة .ونعتقد بنفس الوقت ، بدلالة الشعور ، أننا نتجاوزهم بدرجة المرونة والتفتح العقلي .لكن المشكلة أننا نشعر ونعتقد بالنقيض أيضا ، أنهم نفعيون وانتهازيون ، بل ومنافقون .كيف يمكن تفسير هذه الخبرة المتناقضة ، والمشتركة بين الجميع ، مع فروقات فردية طفيفة ؟!الرغبة بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، القهرية واللاشعورية غالبا تفسر ذلك . وهي مشتركة أيضا . وبالطبع لا يوجد تفسير واحد ، ويشمل جميع الأفراد .لكن بعد دمج المعيارين ، مستوى الحب السلبي مع الحاجة إلى زيادة الجودة على التكلفة ، نتوصل إلى معيار جديد ، ويقارب الشمولية .للأسف أغلبيتنا نعيش معظم فترات حياتنا بدلالة الحب السلبي فقط ( على مستوى الحاجة والغرائز والعادة ) ، ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
#النص
#الكامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711410
حسين عجيب : رسالة إلى السوريين _ات الذين لم يولدوا بعد ...النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب رسالة إلى السوريات _ ين الذين لم يولدوا بعد(نص الرسالة الكامل )الشعور فردي ، والواقع مشترك ، والحقيقة متعالية بطبيعتها .لا يعرف الكثيرون سوى مشاعرهم ورغباتهم ، مشكلتنا أيضا .الواقع بدأ يتكشف بشكل منطقي وتجريبي بالتزامن ، لحسن الحظ .الحقيقة هنا وهناك بالتزامن ، تدمج كل شيء بلا استثناء .....العلم يتضمن مختلف أنواع ، ومستويات ، المعرفة السابقة .( العلم لا يفكر ) ، العبارة المنسوبة إلى هايدغر ، ليست عبارة غبية وجوفاء فقط ، بل تنطوي على الحد الأقصى من الادعاء والغرور .العلم أداة وغاية بالتزامن ، أداة للمعرفة المتكاملة وعتبتها العليا .يتمحور العلم حول المنطق والتجربة ، ويتضمن الحقيقة نظريا . ....الفقرة أعلاه ، أكثر من رأي واقل من معلومة .وهي حلقة مشتركة مع ، النص الجديد ( السعادة ) .........( رسالة مفتوحة إلى السوريين _ات الذين لم يولدوا بعد ...)لماذا ، وكيف ، يتعذر التعبير المناسب عن الواقع الحقيقي ( الموضوعي ) بدلالة المنطق الجدلي فقط ، والأحادي أكثر ؟!الواقع أو الوجود الموضوعي ثلاثي البعد بالحد الأدنى ، ويتعذر اختزاله إلى اثنين أو واحد .هذا الموضوع يمثل مشكلة مزمنة في الثقافة العالمية والفلسفة خاصة ، وأعتقد أنه سيبقى بلا حل صحيح ومناسب ، سوى انتقال التفكير إلى المنطق العلمي _ التعددي بطبيعته .سأكتفي عبر هذا النص بمناقشة الموقف المعروف في الفلسفة ، والذي يعتبر أن الوجود ثنائي : وجود بالقوة وهو المستقبل ، ووجود بالفعل وهو الحاضر . وقد ناقشت الفكرة سابقا ، لكن حدث تطور في تفكيري حول الموضوع ، وأعتقد أنه يحمل بعض الفائدة للقارئ _ة المهتم بهذا النوع من الكتابة . تمثيل الشيء أو الفكرة ( الوجود أو غيره ) بشكل ثنائي فقط ، لا يكفي للتعبير الصحيح والمناسب عنه .نحتاج إلى إضافة الحد الثالث " الوجود بالأثر " وهو يمثل الماضي .سأكمل مناقشة الموضوع في أخر النص ، عبر ملحق خاص .1رسالة إلى السوريين _ات الذين لم يولدوا بعد ...الواقع كلمة أساسية في فهم ( أو سوء فهم غالبا ) أي شيء .وأنا الآن أكتب هذه الأفكار ، موجود بشكل مباشر وحقيقي في الواقع .وانت تقرأ _ ين ها في واقع جديد ، ويختلف بالكامل عن الواقع الذي أعيش فيه ويتحدد باليوم أحد 25 / 4 / 2021 .لن تحل مشكلة الواقع ( تعريفه وتحديده بشكل علمي ، منطقي وتجريبي ) ، لا في زمنك ولا خلال هذا القرن كله .لو كانت مشكلة الواقع ممكنة الحل ، وبسهولة ، لما اختلف حولها الجميع إلى يومنا ( أنت وأنا قبلك ) .نيتشه : لا يوجد واقع بل تأويلات .فرويد : سوف يبقى الواقعي مفقودا إلى الأبد .هايدغر : كيف يحضر الانسان في العالم ، ينبغي تحليل الحاضر أولا .....الجدلية العكسية بين الحياة والزمن بؤرة سوء الفهم المشترك .ولا أعرف إلى متى يستمر الرفض اللاشعوري ، وغير الواعي بالطبع ، للنظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، وهي تتضمن الجدلية مع البرهان .وقد قدمت 3 أسئلة ، من خلال التفكير العميق فيها ومحاولة الإجابة الصحيحة _ التي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم _ يتكشف الواقع المباشر بوضوح .الواقع الموضوعي يتضمن الواقع المباشر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .1 _ هل ينقص عمر الانسان ( الفرد ) ، عبر كل يوم جديد ، أم يتزايد ؟2 _ اليوم الحالي هل يوجد في الحاضر أو الماضي أو المستقبل ؟3 _ قبل ولادة الانسان ( الفرد ) بقرن مثلا ، أين يكون ؟....سوف أبدأ من السؤال الثالث : أين كنت قبل ......
#رسالة
#السوريين
#الذين
#يولدوا
#...النص
#الكامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717848
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مغالطة الثقافة العربية السائدة والمشتركة ، تتمثل في اعتبار الزمن والحياة واحد ، والزمن والوقت اثنين . بينما الحقيقة على العكس .العلاقة بين الزمن والحياة ما تزال في مجال غير المفكر فيه ليس في الثقافة العربية وحدها ، بل في العلم والفلسفة ، وفي الثقافة العالمية بلا استثناء .لا تختلف الحياة عن الزمن فقط ، بل هما نقيضان أبديان بالفعل .وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .حركة الحياة من الماضي والأمس إلى الغد والمستقبل ، مرورا بالحاضر أو الواقع المباشر . وهذه ظاهرة مباشرة ، وتقبل الملاحظة والتعميم .حركة الزمن من الغد والمستقبل إلى الأمس والماضي ، مرورا بالحاضر او الواقع المباشر . هذه الظاهرة يمكن ملاحظتها عبر الاستنتاج ، والتركيز أيضا ، حيث جميع الأحداث والأفعال تنتقل من الحاضر إلى الماضي وليس العكس مطلقا . ....يوجد خطأ أولي مشترك ، وسائد على مستوى العالم والثقافة ، يتمثل في اعتبار أن الحياة والزمن منفصلان بالفعل . وهذه المغالطة لها أسباب عديدة في مقدمتها خدعة الحواس ( مثالها الأوضح حركة الباص المجاور أو القطار ، نشعر ونعتقد أن باصنا هو الذي بدأ يتحرك ، ثم نفاجأ بالعكس ) .العلاقة بين الحياة والزمن ، من نوع خاص جدا وتمثل جدلية عكسية بطبيعتها ، حيث تربطهما علاقة صفرية : س + ع = الصفر .المثال الأوضح على ذلك العمر الفردي ، عمرك وعمري مثلا ، كل يوم يتزايد العمر ( الحياة ) وتتناقص بقية العمر الزمن .بعبارة ثانية ، تعريف الانسان والأحياء عامة بدلالة الحياة فقط خطأ .الحياة والزمن يلتقيان عبر الفرد ومن خلاله ، أيضا الماضي والمستقبل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن وخاصة " مقدمة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " .....التمييز أو الفصل بين الزمن والوقت مغالطة ، لا أكثر .الوقت والزمن والزمان مغالطة لغوية ، فكرية ، خاصة باللغة العربية .....الزمن والوقت والزمان ، متلازمة ومترادفات تشبه البيت والدار والمنزل ، أو الحسام والسيف والمهند .هي تسميات مختلفة لشيء واحد أو فكرة واحدة .وهذه الفكرة ، القضية ، الهامة والخطرة ، ناقشتها بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة منشورة على الحوار أيضا .وسأكتفي بعرض خلاصة البحث السابق ...1أولا يلزم الفهم المتكامل للمشكلة اللغوية ، العربية خاصة ( التشويش بسبب اعتبار الوقت والزمن والزمان ثلاثة لا واحد ، بينما هما مثل البيت والدار والمنزل شيء واحد أو فكرة واحدة ) ، حيث أن الوقت والزمن والزمان ليست أشياء مختلفة ، بل مترادفات لكلمة واحدة أو مفهوم واحد . تتكشف الفكرة وتتوضح ، بالمقارنة مع اللغات الأجنبية ، أيضا بدلالة اليوم ومضاعفاته أو اجزائه ( يوم الزمن أو الوقت او الزمان نفسه ، ويختلف بالكامل عن يوم الحياة أو المكان أو الواقع ) .يتعذر فهم الواقع المباشر أو الواقع الموضوعي ، والزمن خاصة ، قبل فهم هذه المشكلة وتجازها . عندما نعتبر أن الزمن غير الوقت _ والاثنان يختلفان عن الزمان _ ندخل في مغالطة لغوية وفكرية ، تشبه ألعاب الخفة .ويتعقد الموضوعي أكثر ، بعدم التمييز الواضح والتجريبي بين الماضي والمستقبل . وتتحول الفكرة إلى حذلقة لغوية ، مع عدم التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي . 2كلنا نرجسيون _ ات ، الفرق بيننا نسبي ، ويتضح أكثر بعلاقة التتام ، حيث أن الموضوعية تتضمن النرجسية والعكس غير صحيح .صورة طبق الأصل ، كما يتضمن الشباب الطفولة والعكس غير صحيح ..... ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#النص
#الكامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719656
رائد الحواري : .الأدب الكامل في قصيدة -عناة- كميل ابو حنيش
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري .الأدب الكامل في قصيدة "عناة" كميل ابو حنيشأن تاتي قصة ضمن قصيدة فهذا بحد ذاته انجاز يحسب للأدب الفلسطيني عامة ، وللأدب السجون خاصة، وأن تأتي القصة لتحمل فكرة إنسانية، ـ قصة عن الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ـ فهذه اضافة معرفية تحسب للشاعر/القاص، وأن تتناول القصة النواحي الإنسانية عند السجانة، فهذا يؤكد على حيادية الأدب الفلسطيني في تناوله للمحتل، وأن تأتي القصة/القصيدة لتجمع بين ما هو واقعي وما هو أسطوري/ملحمي، فهذا يعد كمال في العمل الأدبي، هذا ما نجده في قصيدة/قصة "عناة" للشاعر الفلسطيني "كميل أبو حنيش"، يفتتح الشاعر القصيدة/القصة بهذا المشهد: كان الصباح وكنت احلم"حينما استيقظتمن نومي على صخب الرفاقوقال قائل ..قم وارتدي زي السجين ...جاء المحامي كي يزورك ...فاستفقت"نلاحظ أن الشاعر يستخدم ألفاظا عادية، تتناسب وطبيعة الروتين الذي يعشيه في الأسر، من هنا نرى وقع الأسر ثقيل، "قم، وارتدي، السجين" ونلاحظ أن حالة (النشوة) كانت في "احلم"، كما أن الشاعر يغرب الجلاد الذكر من خلال: "وقال قائل" وكأنه لا يريد أن ينغص على نفسه فرتأى أن يكون القائل/السجان مجهولا. ..."الباب يفتح ..سجانة في الانتظارشكت بزندي القيود وفتشتني ...ثم قادتني الى شبك الزيارة ...ثرثرت من خلف الزجاجمع المحامي ... وانتهيت"نجد الواقع القاسي من خلال: "سجانة، شكت، القيود، وفتشتني، قادتني، شبك، خاف، والأفت أن عالم الذكور والأناث يشكلان عامل ضغط على الأسير، لهذا نجد (رتابة) الواقع من خلال إهمال الشاعر للموقف وعدم تناوله للتفاصيل فاستخدم النقاط، كإشارة إلى (عادية/رتابة) ما يجري.لكن إنسانية الشاعر تظهر بعد أن دقق في لباس السجانة: حدقت في طرف القميص ..."كان اسمها ...تدعى ... عناةفابتسمت بداخلي ...كانت عناة فتاة في العشرين ...اكثر قليلا او اقل ...ولديها مسحة من جمال انثوي ...في الوجه .. في العينينفي الصدر المخبا تحت درع السجن" ...إذا ما توقفنا عند الألفاظ التي استخدمها الشاعر سنجدها بيضاء وناعمة: "اسمها، عناة (مكررة)، فابتسمت، فتاة، مسحة، جمال، أنثوي، الوجه، العنينين، الصدر" وهذا يشير ‘لى أنه إنسان حر يعيش حياة سوية كباقي الناس، وهذا بحد ذاته يحسب له، فقد (حرر) نفسه من الأسر من خلال التمعن بهذه الأنثى ـ رغم أنها سجانة ـ، بمعى أنه تصرف كإنسان سوي، يتوقف عند الجمال متأثرا به ومتأملا، وهذا أول انتصار للشاعر في القصة/القصيدة على الأسر وعلى السجان معا.بعدها يدخلنا إلى ما أحس/شعر به وشعرت به هذه الأنثى: "كانت عناة كطفلة مذعورةتلقي بناظرها عليكانني وحش يطارد ظبيةتلقي بناظرها الى الكاميرات ...لعلها تبغي تذكرني ...في انها ...ليست امامي وحدها ...وعناة ترمق مشهدي ...وعناة تسعى ان تفسرما يجول بخاطريعلي اطمئن خوفها مني"نلاحظ وجود كم كبير من الألفاظ القاسية: "مذعورة، تلقي (مكررة)، وحش، يطارد، ترمق، خوفها" وهذا يأخذنا إلى الواقع، إلى حالة الصراع بين الأسير والسجان، فالواقع يفرض عليه وعلى سجانه واقع قاسي وشديد. لكن إنسانية الشاعر تبقى حاضرة وقوية، لأن مشاعر اخترقت كيان السجن، بمعنى أنه (خرج) من واقعه إلى حالة تأمل وسبر أغور السجانة، وهذا يعد الإختراق الثاني له، ونلاحظ إنسانيته من خلال: "علي اطمئن خوفها مني"فرغم أنه تعرض ويتعرض للأذى منها إلا أنه يتصرف بإنسانية ونعومة بحيث لا يريد أن يثير خوفها، وبهذا يكو ......
#.الأدب
#الكامل
#قصيدة
#-عناة-
#كميل
#حنيش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722149