الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عجيل جاسم عذافة : الشعر مفتاح الكلم
#الحوار_المتمدن
#عجيل_جاسم_عذافة الشعر عنديَ مفتاحُ الكَلِم متى ما شئتُ كتبتُ ما اَرِم وكثيرا عندي ما يُدنيكَ منّي واخافُ اني فيكَ اصطدمْ وانا في العمرِ هذا لا اريدُ ان اغيظَ كلُّهُم.. إني هَرِم ومقامُ الناسُ عندي عالياً واكونَ دائماً للقارئين مُحتَرِم واذا كان الحديثُ هزلاً انتقي فيه عبارات الحُلُم انتقي ما لذَّ في عُرف النُهى وقليلٌ يفهم الشعر عَدَم ويرى فيه سفائفْ للحرف هو لا يغني ولا يُشبِع نَهِم ونسي ان الحديثَ مُطربٌ فيه موسيقى وفيه ما يَلِم كم حديثٍ غيّرَ الدُنيا به شاعرٌ اسداهُ بيتاً للحِكَم ورآهُ الناسَ بعضاً منهُمُ لوحَ قيثارٍ برنٍ مُحتَكِم وانا في ذا ارى هو نسجٌ لخيالٍ وهوَ مرآة النَغَم فيه تعتاشُ نفوسٌ طافحه وبه تروى ملايينِ السُقَم وهو عنوانٌ لمدٍّ ثائرٍ وهو مجدٌ تجتنيه من عَدم نشتهيهُ في الزفافِ كلُّنا صاحَبَ العودَ واَبدَع في سَلَم هو عنوانُ الكياسهْ والنُهى هو للناعي رثاءا مُحتَرم ......
#الشعر
#مفتاح
#الكلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704676
محمد حسن الساعدي : الهوية الوطنية مفتاح الوطن
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي ثمة علاقة قوية بين الاعمدة الثلاث(الوطن،المواطن،المواطنة) وبدونهم لن يكون هناك شكل واضح للبنية الاساسية للمجتمع عموماً، فهناك أرتباط وتواصل بين هذه المفاهيم الثلاث، وايقاع واضح لضبط هذه العلاقة ويحركها باتجاه بناء اسس المجتمع عموماً، ويضع الركائز الاساسية له.. بناء أي وطن يحتاج الى عنصرين مهمين هما(الانتماء والولاء) فالانتماء يعني المواطنة، وياتي هذا من الانتماء بالمواقف الوطنية التي يشعر بها ويسمى بها وطنياً، ومشاركة همومه ويحمي حقوقه، ويكون له واجبات تجاهه، وبالتالي يشعر الانسان بالانتماء لهذا الوطن، فينبع عنده الولاء له ويدافع عن حقوقه، وضمان استقراره وامنه ووجوده. العراق جزء لا يتجزأ من الامة العربية والاسلامية، ويستمد وجوده من حضارته الممتدة لالاف السنين، إضافة الى الخلفية الدينية والعشائرية، التي غرزت في ابناءه حب الوطن والانتماء له، وهذا ما تجسد فعلاً في الادوار الوطنية التي لعبتها القيادات العلمائية والعشائرية، في التصدي والوقوف بوجه اي اعتداء على العراق وشعبه.. إستمد الشعب العراقي وجوده وقوته، من الارض التي عاشت عليها مختلف الانتماءات والقوميات والمذاهب، على المحبة والوئام والانسجام بين جميع هذه المكونات، ويمارسون من خلاله معتقداتهم ويشعرون بالولاء للوطن الام من خلال إحساسهم العالي بالانتماء له، ومهما كثرت سهام الغدر وحاولت حكومات الظلم والطغيان تخريب العلاقة، والتي ابتدأ محاولاتها النظام الصدامي، الذي اوجد شرخاً كبيراً بين مكوناته، فبدا بعملية كبيرة اسماها(التهجير) للاكراد الفيلية ، الى جانب تهجير باقي المكونات من الكورد والشيعة وغيرهم، ممن لم يسلم من بطش النظام الصدامي، وممن اختلف معه بالكلمة او الرأي، فترك المواطن وطنه وأقتلع الانتماء منه، فقطع الولاء فتركوا بلا وطن وبلا موطن ليعيشوا غرباء.. بعد أحداث عام 2003 برزت تساؤلات، عن مفهوم المواطنة ودرجة الولاء والانتماء للوطن، وعندما نستمع للحديث الوطني لكثير من الخطابات السياسية والدينية او خطابات للساسة في الوضع الاقليمي، يتجلى فيها مفهوم الوطن والمواطنة، وبالتالي يعكس الهوية الوطنية للمواطن اين ما كان، فلماذا لايتحدث المواطن او السياسي في العراق عن هذا الانتماء؟!ولماذا دائماً ما يتهم بانه بلا ولاء لوطنه أو أن ولاءه للغير ؟!هنا لابد أن يكون التاريخ حاضراً حتى يتم الرد على هذه التساؤلات ...منذ تأسيس الدولة العراقية وحتى ما سبقها كانت مكونات الشعب العراقي جميعاً، تلعب دوران بارزاً في تاريخ العراق، من الوقوف بوجه الاحتلال الانكليزي ومشاركة الشعائر العربية الاصلية التي وقفت يداً بيد بوجه المحتل ،لتعلن رفضها لوجوده على الارض العراقية وتحقق ذلك بخروج الانكليز ، وما تلاها من ثورات غيرت مجرى التاريخ العراقي بشكل عام.. ما سبق يبين أن المشكلة ليست بالانتماء، لانه كان وما زال وسيظل موجوداً، ولكن الحكام الظلمة الذين حكموا العراق، حالوا بين الوطن والهوية الوطنية للمواطن، فبغضوا المواطن العراقي بفكرة الوطن، لان ثمنها كان زنازين الاعتقال والتهجير والقتل على الهوية، وعدوا الوطن ثقافة من ثقافات البعثيين الذين اوجدوا هذا المفهوم، ليكون لهم شعاراً كذباً وزوراً، وصار هوية لهم، ومن يختلف معهم بالكلمة يعد عميلاً للخارج، او أنه لاينتمي للوطن( خائن)، وتتالت الاحداث وقست على الشعب العراقي، مثلما قست ماكينة البعث المجرم الذي قطع أي خيط، يقود المواطن نحو هويته الوطنية وانتماءه الطبيعي لوطنه . ان من اهم المصاديق في الهوية الوطنية هي التي، قدمها مرجع الشيعة السيد السيستاني في لقاءه ......
#الهوية
#الوطنية
#مفتاح
#الوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715014
فاطمة شاوتي : مِفْتَاحُ الْقَصِيدَةِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي في المحطةِ الْمَاقبْلَ الأخيرةِ ... توقفَ القطارُ لَمْ ينزلْ ركابُ الدرجةِ الأخيرةِ ... عطلٌ بالبابِ كسْرٌ بالعجلةِ المطَّاطِيَّةِ ... سمعتُ صفيراً مشيتُ فوقَ السكةِ الحديدِ ... أنتظرُ مسافراً ... حقيبةٌ منْ نافذةٍ مَا تراقبُ يدِي : المقطورةُ يَا سيدتِي احترقتْ في تذكرت...! المدينةُ أعطتْنِي المفتاحَ ... وصورةَ طفلةٍ تبرَّعتْ لصديقةٍ بِأهدابِهَا ... وكتبتْ : الصداقةُ ليستْ لعبةَ مسافةِ فاحتَرِسِي ...! للمكانِ أنيابُ قِرْشٍ وللحمامِ مأْوَى السرابِ ... تدقُّ الصدمةُ إنتباهِي ... لمْ أستفقْ اِلتقطْتُ صدرِي ... منْ فرشاةِ الرسمِ وأجَّلْتُ الإعرابَ عنْ فصاحتِهِ ... فقلتُ : الشعرُ لَا يكفِي ليرسمَ لوحةً بالألوانِ ... ويجعلَ النَّصَّ يطردُ القواعدَ منَْ البِرْوَازْ ... لَا تكفِي أَبْجَدْ هَوَّزْ ... لتصنعَ قارباً منْ هواءٍْ وطيَّارةً منْ ماءٍْ ... لِتُخْلَقَ شاعرةً ... على ورقِ السُّولُوفَانْ أمشِي ... فأنزلِقُ في قصيدةٍ عاريةً منْ أشباحِ اللغةِ ... تسعلُ المدنُ المُنهارةُ في رأسِ الشاعرةِ ... ويشعرُ الكونُ بِدُوارٍِ في مُخيِّلةِ الشعرِ ... أشعرُ بِدورانِ القصيدةِ على صلصالٍ ... يعجنُ دماغَ الطينِ لِأكونَ القصيدةَ ... ......
ِفْتَاحُ
#الْقَصِيدَةِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716427
سري القدوة : حل القضية الفلسطينية هو مفتاح الاستقرار والأمن للمنطقة
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة بعد ارتكاب جرائم الحرب الاسرائيلية وتلك المشاهد المروعة التي خلفها الدمار الشامل للعدوان على قطاع غزة حرص الكل الوطني الفلسطيني ومختلف الفصائل الفلسطينية على متابعة الموقف السياسي علي المستوي العربي والدولي والوضع الداخلي الفلسطيني وأهمية ان يعمل الجميع على مواصلة الجهود والعمل على متابعة وقف العدوان المتواصل على الشعب الفلسطيني مع الاطراف العربية والدولية وتثبيت وقف إطلاق النار ووقف التصعيد الاسرائيلي سواء في الضفة الغربية والقدس او في قطاع غزة وخاصة بعد الجهود الكبيرة التي بذلها وزراء خارجية كل من مصر والأردن والولايات المتحدة الاميركية والمملكة المتحدة وإطلاق الدعوة وتعزيز اليات لوقف اطلاق النار لتشمل وقف التصعيد والعدوان الاسرائيلي المتواصل ضد مدينة القدس وخاصة في المسجد الاقصى المبارك وكنيسة القيامة ووقف طرد ابناء الشعب الفلسطيني من المقدسيين من منازلهم بالإضافة إلى وقف جرائم المستوطنين المتطرفين ضد شعبنا في الضفة الغربية بحماية قوات الاحتلال الاسرائيلي .لا بد من استثمار الجهود المصرية والأردنية والدولية المبذول حاليا باتجاه الحل الشامل والدائم الذي يضمن عدم تكرار العدوان الاسرائيلي على الشعب والأرض الفلسطينية والانتقال إلى الحل السياسي القائم على قرارات الشرعية الدولية تحت إشراف اللجنة الرباعية الدولية لينهي الاحتلال الاسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفقا للقرارات الدولية والتوجه العربي .لم تعد القضية الفلسطينية في محل يقبل الانتظار او المراوغة فما قبل العدوان ليس كما بعده والمرحلة الحالية هي مرحلة حاسمة ومهمة واليوم عادت القضية الفلسطينية لتحتل المرتبة الاولي على مستوي الاهتمام الدولي وهي قضية سياسية وليس قضية انسانية ولا بد من المجتمع الدولي إنهاء الصراع العربي الفلسطيني الإسرائيلي باعتباره الخيار الأمثل لمنع تجدد التصعيد والتوتر في المنطقة والعالم .حل القضية الفلسطينية هو مفتاح الاستقرار والأمن للمنطقة والعالم وهنا تكمن اهمية مطالبة المجتمع الدولي بالضغط على حكومة الاحتلال لوقف اعتداءاتها المتواصلة ضد أبناء شعبنا ووقف سياسة الاستفزازات التي تمارسها يومياً في تحدي للجهود العربية والدولية الرامية لتحقيق التهدئة وان استمرار حكومة الاحتلال بانتهاج سياستها الحالية ستعيد المنطقة إلى دوامة التصعيد والتوتر ما يستدعي ترجمة المواقف الامريكية الرافضة لسياسة الاستيطان إلى أفعال حقيقية من خلال الضغط على حكومة الاحتلال لوقف عدوانها وسياساتها ضد الشعب الفلسطيني وإعادة العمل لفتح القنصلية الأميركية بمدينة القدس الشرقية واستئناف المساعدات المقدمة للشعب الفلسطيني ودعم الحل السياسي القائم على حل الدولتين واتخاذ خطوات مشجعة باتجاه إعادة العلاقات الفلسطينية الأميركية لوضعها الطبيعي بما في ذلك رفع مستوي التمثيل الدبلوماسي وافتتاح مقر للسفارة الفلسطينية في واشنطن .الشعب الفلسطيني اثبت على الدوام انه الرقم الصعب في أية معادلة تفرض عليه ولا يمكن ان يساوم او يركع او يستسلم وسيبقى متمسكا بحقوقه وثوابته وسيبقي بمثابة الصخرة الصلبة التي تتحطم عليها كل مؤامرات التصفية والتبعية والاحتواء ولا يمكن ان تمر تلك المؤامرات او تنال من صموده وإصراره على تحقيق اهدافه الوطنيه المتكاملة واليوم يثبت للجميع بدون أدنى شك فشل كل سياسات القمع والتهويد والتفرقة التي حاول الاحتلال القيام بها لشق وحدة الصف الوطني في مشهد وحدوي شمل الكل الفلسطيني في كل مكان وتثبت أن القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية هي مركز الأمن والاستق ......
#القضية
#الفلسطينية
#مفتاح
#الاستقرار
#والأمن
#للمنطقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720987