الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد البهائي : سد النهضة الاثيوبي... سيناريو سد أليسو التركي
#الحوار_المتمدن
#احمد_البهائي اصبح سد النهضة الاثيوبي بمشاهده واحداثه المتسارعة ، بات قريب من تكرار سيناريو سد أليسو التركي ، حيث قام رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بوضع حجر الأساس له في اغسطس من عام 2006 ، ذلك السد المقام على نهر دجلة ، وما الحقه هذا السد من اضرار بالغة بالعراق ، فقد فقدت العراق بفعل إنشاء سد أليسو التركي 50% من إيرادها السنوي الطبيعي من مياه نهر دجلة ، ومنه خرج وسوف يخرج مزيد من مساحات شاسعة من الاراضي الزراعية من الاستخدام ، وتصحرت ومازالت تتصحر الاف الافدنة شمال ووسط وجنوب العراق .قال رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد ،في تحد واضح للقانون الدولى، ومخالفة لكل الاتفاقيات المبرمة، " إن ملء سد النهضة قرار لا رجعة فيه " .حسب الدراسات المقدمة ، بسبب سد النهضة الاثيوبي ستفقد مصر ما يزيد عن 13 مليار متر مكعب في السنة من حصتها المقدرة 55 مليار متر مكعب ، وقد تتصحر اراضي زراعية شاسعة في مصر قد تصل الى 40% خلال عشر سنوات من مجموع مساحة الاراضي الزراعية التي تمتلكها مصر، كذلك من المؤكد ان يصبح السد العالي من صفحات التاريخ خلال 20 سنة ، ناهيك عن ارتفاع نسبة الملوحة ومستوى التلوث في منطقة الدلتا الى 2000 ملغ /لتر لتفقد تلك المنطقة خصوبتها في سنوات قليلة ، ايضا سد النهضة الاثيوبي المقام بتلك المواصفات سيحرم اعداد كبيرة قد يصل الى ربع سكان مصر من مياه الشرب وسيلوث مياه الشرب الباقية بسبب مخرجات مولدات الطاقة الكهرومائية الاثيوبية .ومع ذلك مازلنا نسمع ان هناك مفاوضات واجتماعات ولقاءات مع الجانب الاثيوبي ، مع العلم ان كبار مسؤلي اثيوبيا يصرحون صباحا ومساءا ان قرار ملء السد اصبح حتميا وواجب النفاذ في منتصف يوليو القادم ، سواء في ظل مفاوضات او اجتماعات او مع عدمها ،هذا كله يؤكد ان اثيوبيا بتعنتها وتصلبها ، ضربت بعرض الحائط كل الاتفاقيات التي وقعتها معها مصر ، وكذلك القانون الدولي لأحواض الأنهار ، والقانون الدولي الخاص بإنشاء السدود ، وخاصة ما جاء في المادة الثانية من "إعلان مدريد" عام 1911 المتعلق بقانون إنشاء السدود التي تنص على ما يلي : * لا يجوز للدولة إقامة منشآت لاستغلال مياه النهر دون موافقة الدول "المتشاطئة" الأخرى وتمنع جميع التعديلات الضارة بالمياه.* لا يجوز إنشاء المشاريع التي تستهلك كمية كبيرة من المياه.* يجب على الدول المعنية تعيين لجان مشتركة دائمة لكي تتولى دراسة المشاريع المقترح إقامتها على النهر.* كذلك ما صدر في عام 1966، فقد أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في اجتماعاتها في هلسنكي مبدأ ينفي الانتفاع بمياه الأنهار الدولية من قبل دولة واحدة ما لم يكن هناك اتفاق بين دول الحوض النهري المعني في هذا الشأن. * كذلك ما اقرته لجنة القانون الدولي التابعة للأمم المتحدة في عام 1973 ، ونصه ( إنَّ الدول المتشاطئة على النهر الدولي تستطيع استعمال المياه طبقاً لحاجاتها شرط ألا يسبب هذا الاستعمال ضرراً للدول الأخرى المشتركة معها في هذا النهر).* ايضا توصيات مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبيئة والذي عقد سنة 1992 الذي عقد تحت ما سمي إعلان "ريو"، حيث اعتمدت المبادئ الخاصة بالاتفاقيات الثنائية بخصوص الأنهار والمجاري المائية الدولية، وطالبت بأن يوضع في الاعتبار قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 49/52، الصادر في 9/12/1994، وهذه القوانين تماثل القواعد الاسترشادية التي وضعها اتحاد القانون الدولي من حيث توفير مبادئ أساسية يمكن تطبيقها على بعض أحواض النهر وتمنح مجموعة القوانين الحديثة أفضلية واضحة لمبدأ الاستخدام "العادل والمنصف" على مبدأ ال ......
#النهضة
#الاثيوبي...
#سيناريو
#أليسو
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680536
جيلاني الهمامي : حتى لا تصطدم البشرية بأسوأ سيناريو
#الحوار_المتمدن
#جيلاني_الهمامي حتى لا تصطدم البشرية بأسوأ سيناريوبدأ التفكير من الان في مرحلة ما بعد الكورونا. وتنكب مكاتب الدراسات ومؤسسا البحوث الاستراتيجية على البحث في مآلات التطورات المرتبطة بانتشار الوباء والسيناريوهات المتوقعة. وبطبيعة الحال يجري الان في الغرف المغلقة وفي ورشات البحث في صياغة التوصيات وبلورة تصورات مختلفة حول صورة العالم والعلاقات بين الدول وداخل المجتمعات وأنماط الثقافة المستقبلية والسلوك الجماعي والفردي وطائفة واسعة من المفاهيم والقيم والقضايا. يشترك في هذه الأبحاث والدراسات عدد لا محدود ومتنوع من المختصين في علوم الاقتصاد والمجتمع والثقافة والسياسة والاتصال والطب والتقنيات باختلاف فروعها. في غضون ذلك اتسعت رقعة الاعترافات بالاخلالات التي ميزت وتميز منظومة العولمة في كل أبعادها وخاصة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وحتى الاتصالية وهناك شبه اعتراف بمسؤولية خياراتها النيوليبرالية في تدمير البنى الأساسية للخدمات الاجتماعية التي تهم المواطنين بصورة مباشرة. ومن الأكيد أنه علينا أن ننتظر بعض الوقت حتى يقع إماطة اللثام عن حوصلات ما توصلت إليه الدراسات الجارية الآن على قدم وساق رغم ظهور بعض الشذرات من الاستخلاصات والدروس والتوجهات المنتظر الكشف عنها في الأشهر والسنوات القادمة. وإذا كان في غير مستطاعنا الحديث عما يجري إعداده الآن في الخفاء فإن الاستئناس ببعض ما ظهر للعلن من دراسات ونظريات في حالات مشابهة، أي بمناسبة كوارث سابقة شهدتها بعض البقاع في العالم يمكن أن يعطينا فكرة تقريبية عن ملامح الاتجاه الذي يرجح أن تتجهه نتائج الأبحاث الجارية اليوم. وبطبيعة لا يمكن الجزم بناء على ذلك بحكم قاطع بقدر ما سيساعدنا ذلك على استقراء المستقبل في اتجاهاته الكبرى. ما يتفق عليه الجميع تقريبا هو أن عالم الغد لن يكون لا كعالم الأمس ولا كعالم اليوم ولكن لا أحد أعطى على وجه التحديد صورة عما سيكون عليه العالم الجديد المتوقع وذهبت التوقعات مذاهب شتى ومتباينة. ولا غرابة في أن يكون الأمر كذلك إذ من السابق لأوانه التكهن من الآن وعلى وجه الدقة كيف سيكون العالم في قادم الأيام بعد طي صفحة الكرورونا كما لا يمكن أن يتفق الجميع على تصور موحد لأن التصورات الجاري بلورتها تخضع فيما تخضع لمنطلقات وأهداف وأماني ومساعي مختلفة ومتناقضة أصلا. فأنصار الرأسمالية والعولمة لا يمكن أن يتوقعوا غير تغييرات تعزز نفوذ طغم المال وجبروت الشركات والمصارف العابرة للقارات. وفي الجهة المقابلة لا يأمل أنصار قوى العمل والشعوب وقيم العدل والمساواة إلا في تغييرات تنصف الفقراء والكادحين والشعوب المهيمن عليها. وبين هذا وذاك ستكون في الأيام القادمة معركة ستشحذ فيها كل أدوات الحرب الأيديولوجية والسياسية. ولا ريب ان الرساميل الكبرى التي تغدق ما تغدق على مثل هذه المعارك لن تتأخر هذه المرة أيضا، وبصفة خاصة هذه المرة، عن النزول بكل ثقلها من أجل أن يعدوا لها أعتى أدوات الإقناع والمغالطة وأكثر طرق غسل الأدمغة فتكا.لا شك وأن استقراء الواقع يتطلب استحضار الكثير من المعطيات لا فقط تلك التي تتعلق بالواقع الاقتصادي والاجتماعي بل وكذلك الكثير من المعطيات الفنية المتعلقة بحركة الأموال وقدراتها الخفية على التحكم في مراكز القرار السياسي والمتعلقة أيضا بالجوانب السوسولوجية ودراسة الأمزجة وكذلك المتعلقة بطرق التأثير الجماهيري وصناعة الرأي العام وغيرها من قواعد البيانات الأخرى التي لا تتوفر للجميع والتي هي على العموم حكر على مراكز الدراسات النافذة وربما حتى المربوطة بأجهزة الاستخبار. ولكن ذلك لا ......
#تصطدم
#البشرية
#بأسوأ
#سيناريو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688983