الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هشام عقيل : يسارنا بحاجة إلى ثورة ثقافية
#الحوار_المتمدن
#هشام_عقيل إلى حد الآن، كُل ما قام به اليسار البحريني هو نقد مظاهر الإنتاج الرأسمالي الكولونيالي في البحرين، بينما المطلوب منه تغييره. إلى حد الآن، كُل ما قام به هذا اليسار هو حمل هذا النقد من دون خطة، دون وجهة، دون مستقبل؛ أنه لم يحمل نقده إلى آخر مداه، ايّ إلى استنتاجاته النهائية وهو ضرورة التحويل البنيوي للأسس المادية للعلاقات الإنتاجية الرأسمالية نفسها.إن الحركات السياسية، ولا سيما الأحزاب، تُقاس من برامجها السياسية؛ ولكن البرنامج السياسي لا يُمكن أن يقول للجماهير ما عليها أن تقوم به، بقدر ما الجماهير لها القدرة على أن تكون دائماً متقدمة بخطوة. ولما كان قياس أي حركة سياسية يأتي من برنامجها السياسي، إذن لن يختلف أحد معي بأن اليسار القائم لا يمت بصلة للاشتراكية.اليسار لا يتحدد بحزب واحد أو جماعة واحدة، ولكنه بحاجة إلى حزب اشتراكي قوي يفعل الحركة اليسارية ككل، ايّ يكون عاملاً من عوامل تصادف كل الأطراف السياسية التقدمية التي لها مصلحة في تقويض الرأسمالية.سأذكرُ في المقالات القادمة لهذه السلسلة بعض المقومات السياسية والاقتصادية والآيديولوجية لوجود مطالب اشتراكية لعلها تنبه القارئ ببعض متطلبات وجودها في البحرين، دون أن أدعي بأن في حوزتي هذا البرنامج إذ أن ذلك سيعني فوراً وجود تنظيم اشتراكي حقيقي في البحرين؛ وهذا يخالف واقع الأمر.لينتبه القارئ: الاشتراكية ليست دستوراً دينياً يتوقع أن يأتمر الناس به ويهتدي عبره؛ إنها ليست نظاماً جاهزاً ينتظر التطبيق متى ما سنحت الفرصة لذلك. على العكس، إنها الطريق الذي تسلكه الجماهير، النضال اليومي الذي تحمله، نحو التحرر من العمل المأجور ورأس المال؛ لذا فإنها – الجماهير- تبتكر حلولاً جديدة كل مرة، تحاول أن تفهم الظروف المحاطة بها، تتقدم بصراعات جديدة خلاقة لا يُمكن التنبؤ بها. اسم هذا الابتكار هو الاشتراكية، وغير ذلك لن نكون سوى أمام أجناس مختلفة من الطوباوية.إذا كانت الاشتراكية لا تقدم شيئاً لصراع الطبقات الشعبية اليومي، فلا حاجة لنا بها!إذا كانت الاشتراكية لا تستطيع أن تتحدث بلغة جديدة خلاقة، لغة الجماهير، فلا حاجة لنا بها!على البرنامج الاشتراكي المنشود ألا يكون إصلاحياً، بل صريحاً في دعوته للقضاء على العلاقات الإنتاجية الرأسمالية الكولونيالية، وبالتالي فك الربط من المنظومة الامبريالية العالمية. لا يُمكن المساومة على هذا المبدأ إطلاقاً. لكن مشكلة أساسية تكشف عن نفسها هنا: كون الاشتراكية بحد ذاتها عملية طويلة الأمد تحتاج إلى وقت وصراعات فعلية لتحقيقها. فما العمل؟كان الانتهازيون قديماً يؤمنون بتقسيم مطالب البرنامج الاشتراكي إلى مطالب إصلاحية صغرى ومطالب كبرى؛ وهذا تقليد علينا التخلي عنه تماماً. وعلى العكس من مبتدعي البرنامج الإنتقالي، وهو برأيي استراتيجيا تتضمن في البحث عن حالات مصغرة للسلطة- الثنائية والسبل نحو توسعتها لتكون حالة عامة (1)، أدعو إلى برنامج يكون كل مطلبٍ فيه هو المطلب المصغر والنهائي في مثل الوقت. كل شيء يعتمد على هذه الحقيقة، إذ أن المطلب الذي قد يبدو إصلاحياً بحدّ ذاته يكشف عن نفسه، في صيرورته، كعامل من العوامل التي تؤدي إلى تقويض النظام الرأسمالي ككل، ايّ أنه حالما ما يكتسب وعياً سياسياً – وهذه هي وظيفته بالتحديد – لا بد أن يؤدي إلى ضرورة السيطرة الطبقية للبروليتاريا والطبقات الشعبية (سياسياً، واقتصادياً، وآيديولوجياً).معنى ذلك هو: إن كان البرنامج الاشتراكي يحتوي على مطلب “مصغر” وآني، فإن هذا المطلب ما إذا تعمق في الصراع الطبقي الج ......
#يسارنا
#بحاجة
#ثورة
#ثقافية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717275
عبير سويكت : أصوات الثورة السودانية فى أمسية ثقافية فى رحاب معهد العالم العربى و برعاية وزارة أوربا و الشؤون الخارجية
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر(سويكت)وزارة أوروبا و الشؤون الخارجية بالتعاون مع معهد العالم العربى، و برعاية السيد جون ميشيل دايموند ينظمان يوم ثقافى متمثل فى أمسية نقاشية مميزة، تحت عنوان "أصوات الثورة السودانية"، و ذلك بحضور عدد من نشطاء الثورة السودانية، في "معهد العالم العربي" يوم 18 مايو 2021 من الساعة السادسة مساءً حتى الثامنة والنصف مساءً. الهدف من هذه الأمسية تسليط الضو على التجارب الشخصية لكل منهم من خلال إعطاء الكلمة للطلاب، والفنانين، و رجال الأعمال، والأكاديميين السودانيين، والشباب والنساء الذين وقفوا في الخطوط الأمامية طوال أيام الثورة، حيث يُفتح لهم المجال للحديث عن كل لحظات التحول المجتمعي بكل ما حملته من الآمال المعقودة على التغيير، والنجاحات الأولى التي تحققت على طريق الانتقال السياسي، إضافة للتحديات العديدة التي لا تزال بانتظار البلاد.حيث ترى فرنسا فى ايقونات الثورة أو "اصوات الثورة" أنهم قاتلوا معًا من أجل المبادئ والمثل العليا التى قاتلت فرنسا من أجلها سابقًا، وأخذوا على أنفسهم عهدًا بأن لا يستسلموا البتة، و أنهم لا يزالون يكافحون في حياتهم اليومية وفي أعمالهم من خلال المنظمات التي أنشأوها لكي تنجح فكرة الديمقراطية.و حتى تساهم فرنسا بإسماع أصوات الثورة قررت إقامة الأمسية الثقافية حتى يتمكنوا من إستعراض نضالاتهم، ويتحدثون عن بلدهم وآمالهم، بعد الاحتجاجات العنيفة، و التى كانوا هم من بين المتظاهرين فيها في جميع أرجاء البلاد مطالبين بالمساواة والديمقراطية والحرية.و يأتى ذلك فى سياق سلسلة من مجهودات فرنسا حكومةً و شعبًا ، و بمبادرة من رئيسها الشاب ايمونيل ماكرون لدعم الانتقال الديمقراطي فى السودان، و تنظيمه مؤتمر دولي لرؤساء الدول والحكومات لدعم عملية الانتقال الديمقراطي، و كانت قد بدأت الفعاليات منذ يوم الاثنين 17 مايو 2021 في باريس.فرنسا صاحبة الثورة العظيمة المتمثلة فى شعاراتها الثلاثة "حرية، مساواة، مؤاخاة"، حريصة على انتقال سياسى سلسل مرن ديمقراطي فى السودان من أجل مستقبل واعد للسودان ، كما أنها ترى إن الرهانات حاسمة سواء للسودانيين أم للدول الجارة، بإعتبار ان تاريخ السودان وحدوده مع تشاد ومصر وإريتريا وإثيوبيا وسواحله المطلة على البحر الأحمر يجعل منه بلدًا يأبه لمصيره العالم بأسره.و كناشطة و صحفية سودانية فرنسية مهتمة بأمر الملف السودانى تلقيت دعوة من وزارة أوربا و الشؤون الخارجية ، و كذلك دعوة من معهدالعالم العربى لحضور الأمسية ، و عليه سوف أعمل على نقل الحدث كامل شامل بمهنية لعكس الصورة الكاملة للشعب السودانى، و إشاركه فى الحدث.Abir Elmugamar17/05/2021 ......
#أصوات
#الثورة
#السودانية
#أمسية
#ثقافية
#رحاب
#معهد
#العالم
#العربى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719206