الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
التيار الماركسي الأممي : السويد: التحول في السياسة ضد كوفيد-19 يكشف فشل الرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#التيار_الماركسي_الأممي “في هذا الخريف، أهمل الكثير من الناس اتباع النصائح والتوصيات”. كان هذا هو التفسير الذي قدمه رئيس الوزراء ستيفان لوفين للموجة القاتلة من فيروس كورونا التي اجتاحت السويد، وذلك في خطاب إلى الأمة أواخر نوفمبر. بينما كان يلقي باللوم على عامة الناس، غض الطرف كالعادة عن مسؤولية الحكومة عن عقود من التخفيضات في الرعاية الصحية، ونقص الموظفين في قطاع رعاية المسنين، وضعف القدرة على إجراء الاختبارات الكاشفة للفيروس. والآن اضطرت الحكومة إلى البدء في تنفيذ العديد من الإجراءات التي جادلوا ضدها لفترة طويلة. ولكن لقد فات الأوان قليلاً.في فصلي الربيع والصيف، وعدت الحكومة السويدية والمسؤولون الذين يتقاضون رواتبهم من وكالة الصحة العامة بأن استراتيجيتهم ستجعل السويد في وضع أفضل على المدى البعيد. حيث قال عالم الأوبئة أندرس تيجنيل في مقابلة مع الفاينانشيال تايمز في مايو: “خلال فصل الخريف ستكون هناك موجة ثانية، وسيكون لدى السويد مستوى عال من المناعة، ومن المحتمل أن يكون عدد الحالات منخفضاً إلى حد ما”. كانت الفكرة أنه من خلال عدم فرض الإغلاق والسماح بانتشار محدود للعدوى، سنحقق بسرعة مناعة جماعية، في ستوكهولم ستتحقق المناعة الجماعية ربما بحلول مايو.وكانت وكالة الصحة العامة مترددة في الحديث عن مناعة القطيع، على الأقل في العلن. لكن المراسلات الداخلية تظهر أن استراتيجيتهم كانت كذلك بالضبط. في 16 مارس، قال أندرس تيجنيل في مقابلة مع افتونبلاديت: “لقد حرصنا على عدم استخدام هذا المصطلح [مناعة القطيع] لأنه يعبر عن الاستسلام، وهو ليس كذلك على الإطلاق. لكن… [ربما] يجب أن ننتهي إلى هذا الحل. لن نسيطر على هذا الوباء بأي طريقة أخرى”.في فصل الربيع، عندما قالت منظمة الصحة العالمية “اختبار، اختبار، اختبار”، زعمت وكالة الصحة العامة السويدية أنه “في هذه المرحلة عملياً لا توجد حاجة طبية للفرد (!) لمعرفة ما إذا كانت العدوى الحادة التي أصابته هي كوفيد-19 أم لا” . وقد أوضحت هارييت والبيرج، التي تم تعيينها منسقة وطنية للاختبارات في مايو، للصحفيين أن “وكالة الصحة العامة … اختارت بكل بساطة عدم إجراء اختبارات كاشفة للفيروس وتتبع المخالطين كوسيلة للحفاظ على العدوى في مستوى منخفض. ولم يكن هذا جزءاً من الاستراتيجية”.استراتيجية فاشلة:والآن أصبحت الحقائق واضحة: لقد فشلت الاستراتيجية السويدية. فمع وفاة 87,83 لكل 100.000 نسمة، كانت السويد أسوأ بكثير من البلدان التي لديها رعاية صحية مماثلة لكنها نفذت تدابير أكثر تقييداً، مثل الدنمارك (23,66)، وفنلندا (10,24)، والنرويج (8,43). لقد ثبت أن كل الوعود البراقة للسياسيين والمسؤولين كانت خاطئة تماماً. ومع اقتراب وجود لقاح، فمن الواضح أنه كان من الممكن تجنب العديد من هذه الوفيات.وقد دفع الثمن ما يقرب من 10.000 قتيل وأقاربهم، وكذلك أولئك الذين يكدحون في دور رعاية المسنين، في العيادات الصحية والمستشفيات. العمال هناك يتقاضون رواتب منخفضة، ويعملون بجد بما يكفي لشخصين، وقد أُجبروا على الذهاب إلى العمل دون معدات الحماية والوقاية الشخصية.في تشرين الثاني (نوفمبر)، أجرت صحيفة نقابة عمال البلدية مقابلة مع ممرضة مساعدة أوضحت كيف أن زملائها كانوا على وشك البكاء عندما فهموا ما تعنيه الموجة الثانية. “علينا استنساخ أنفسنا، لسنا كافيين … نحن بالفعل متعبون أكثر من المعتاد. هناك خطر أن تلك الموجة ستدفعنا إلى الإرهاق وينتهي الأمر بالمزيد منا في إجازة مرضية. إنها حلقة مفرغة، سيكون من الأفضل لو وظفوا المزيد من الأشخاص “.<b ......
#السويد:
#التحول
#السياسة
#كوفيد-19
#يكشف
#الرأسمالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714836
التيار الماركسي الأممي : أوقفوا قصف غزة أنهوا الاحتلال من أجل تعبئة أممية لدعم النضال الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#التيار_الماركسي_الأممي هذا نص بيان التيار الماركسي الأممي حول العنف الإسرائيلي ضد قطاع غزة في الأيام الأخيرة والذي ما زال مستمرا في التصعيد. إننا نقول: أوقفوا القصف، أوقفوا الاحتلال، يا عمال وشباب العالم تعبئوا وناضلوا من أجل فلسطين حرة جزء من فدرالية اشتراكية في الشرق الأوسط!ما زال قصف الجيش الإسرائيلي على غزة يتصاعد لحد وقت كتابة هذا البيان. حيث تقوم أكبر قوة عسكرية في الشرق الأوسط بإلقاء آلاف القنابل على واحدة من أكثر مناطق العالم كثافة سكانية وفقرا. وفي هذه الأثناء يشن الغوغاء من المستوطنين الصهاينة المتطرفين والبلطجية الفاشيين هجماتهم على الأحياء الفلسطينية داخل إسرائيل نفسها، بتواطؤ أو بدعم علني من طرف القوات الإسرائيلية، ويدمرون المنازل والممتلكات والمتاجر ويضربون ويقتلون الأبرياء فقط لأنهم فلسطينيون، في موجة إرهاب عنصري لا يمكن وصفها إلا بالمذبحة (Pogrom)[1].ليس لدى سكان غزة مكان يذهبون إليه ويفتقرون إلى كل شيء -الطاقة والمياه النظيفة والتجهيزات الاستشفائية الأساسية وحتى الطعام- بعد تعرضهم لحصار أودى بالفعل بحياة المئات خلال الأشهر القليلة الماضية.لم تعبر القوى الإمبريالية الغربية، سواء الولايات المتحدة أو أوروبا “المتحضرة”، عن أدنى درجة من الغضب أو “السخط الأخلاقي” -ناهيك عن اتخاذ أي إجراء ملموس- في وجه المعاناة اليومية التي تسببها الحكومة الإسرائيلية للسكان الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية وداخل أراضي إسرائيل نفسها. كما انفضح نفاق الأنظمة الرجعية العميلة للإمبريالية في الرياض ودبي وعمان والقاهرة.وفي المقابل فإن الجحيم اليومي لعقود من “السلام” الإمبريالي يتفاقم مع المزيد من العنف الإمبريالي الدموي الذي يهدف إلى كسر مقاومة الشعب الفلسطيني. تستخدم الطبقة السائدة في إسرائيل “السلام” وكذلك الحرب لمتابعة تحقيق هدفها الرجعي المتمثل في التطهير الاثني لما تعتبره ملكا لها. وشعارها هو “ما لدينا، نحتفظ به” وتطهير ” إيريتس يسرائيل” من الوجود المزعج للسكان الفلسطينيين. وقد تم إدراج مشروع التطهير الاثني والتمييز المؤسساتي هذا في ديباجة قانون الدولة القومية اليهودية العنصري، الذي أقره نتنياهو في صيف عام 2018، وباركه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وكما هي العادة فالحقيقة هي أول ضحية للحرب، إذ تعمل وسائل الإعلام العالمية الرئيسية، التي يسيطر عليها الرأسماليون، على ترديد صدى اللازمة القديمة البالية التي تدعو إلى “إنهاء العنف من كلا الجانبين”، والاعتراف بحق إسرائيل في “الدفاع عن نفسها”، كما لو أن “الجانبين” متساويين فيما بينهما. إن التظاهر بـ “الحياد” في مثل هذا الموقف هو بمثابة انحياز إلى جانب الظالم ضد المظلوم.إنهم يسمونها حربا، لكنها ليست “حربا”. إنها محاولة أحادية الجانب لتقويض التطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني في بناء وطن له والدفاع عن حقوقه الإنسانية الأساسية. ومن السمات الطبيعية لـ”السلام” الإمبريالي أن كل محاولة يقوم بها العمال والشباب الفلسطينيون للمقاومة السلمية ضد الاضطهاد اليومي الذي يتعرضون له يتم تجريمها وتقابل بقمع دموي لا يرحم.وقد اتضح هذا بشكل متزايد خلال الأسابيع القليلة الماضية مع قمع الحراك الجماهيري ضد عمليات الإخلاء في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية. تبع ذلك هجوم دموي شنته قوات القمع الإسرائيلية على المصلين المسالمين الذين مُنعوا بشكل استفزازي، في نهاية شهر رمضان، من الوصول إلى الحرم القدسي الشريف في القدس -الذي يعتبر أهم مركز ديني للمسلمين-.كان الهدف من وراء هذا الا ......
#أوقفوا
#أنهوا
#الاحتلال
#تعبئة
#أممية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719175