الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد عبد الجليل محمد : تهافت الحداثة الأدبية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عبد_الجليل_محمد الباطل – أحيانا – يفضح نفسه بنفسه، ويبين عن ذاته بلسان نفسه، لا بلسان غيره، فالألسنة هي مغارف القلوب - كما قال الأول- تفصح عما تنطوي عليه وتنبئ عما يعتمل فيها، خيرا كان ذلك أو شرا! تذكرت ذلك القانون النفسي، الذي لا يكاد يتخلف، عندما كنت أطالع العدد (744) من مجلة العربي الكويتية، وذلك في الركن الثابت منها، الموسوم بعنوان (وجها لوجه). وشخصية الركن لهذا العدد هو الشاعر سمير درويش، يقف في مواجهته، محاورا ومناقشا، شاعر مصري آخر، أحمد اللاوندي.ومما لفت نظري – في ثنايا تلك المواجهة- فقرتان جرتا على لسان الضيف، سمير درويش؛ جاءت أولاهما في سياق رده على سؤال المحاور عن وجهة الحركة النقدية العربية، جاء فيها: (... أول دراسة معتبرة كتبت عن شعري كتبها الناقد والمترجم السوري الكبير د. منذر العياشي في جريدة الرياض السعودية عام 1992، كان يتناول قصيدة لي اسمها "العرافة والعطور السحرية"، على اسم موسيقى باليه لعمر خيرت، كانت نشرت قبل أسبوع واحد في المكان ذاته.اشتريت الجريدة ومكثت أسبوعا أعيد قراءة المقال، وأعيد قراءة بعض الفقرات أكثر من مرة لأفهم ماذا يريد أن يقول...وبالفعل أعدت اكتشاف قصيدتي بهذا المقال، واستفدت منه كثيرا...)وهذه الفقرة – والله - شهادة إدانة فاضحة لما يسمى بالنقد الحداثي، لا يدخلها الشك، ولا يمكن أن تنالها معاول النقض، لأنها تدخل في باب (وشهد شاهد من أهلها). وحاصل ما نخرج به من هذه الفقرة هو أن هذا الشاعر الذي هو – وفق ما جاء في ترجمته القصيرة التي أثبتت في صدر المواجهة- واحد(من أبرز شعراء جيل الثمانينيات في مر، وأحد أهم الشعراء الذين يكتبون قصيدة النثر في الوقت الراهن على (المستوى العربي.) – والقوسان من كيسي -. ... وهو عضو مجلس إدارة اتحدا الكتاب المصري منذ مارس 2018، عمل رئيسا لتحرير مجلة الثقافة الجديدة منذ سبتمبر 2016 حتى سبتمبر 2018، وهو رئيس تحرير سلسلة "الإبداع العربي" التي تصدرها الهيئة المصرية العامة للكتاب...الخ)- أقول أن هذا الشاعر/ الكيان الضخم العملاق - وما يسبق به اسمه ويلحق من ألقاب ووظائف ثقافية بلغت المنتهى و الغاية التي ليس وراءها غاية في الرفعة والسمو – ظل هذا المسكين أسبوعا كاملا غير منقوص يقرأ تلك المقالة النقدية – أو الخطاب النقدي بلغتهم الحداثية – التي يرجى منها أن تسهم في إضاءة جوانب النص المعتمة، وفك ألغازه، وكشف طلاسمه، فلم يفهم منها شيئا ولم يقف منها على معنى محدد واضح يطمئن إليه! ولكنه في نهاية كلامه – في عملية تملق مكشوف متبادل بينه وبين الناقد الحداثي، وفي محاولة لحفظ ماء وجهه ووجه صاحبه ونفي العبث عما كتب هو وعن تأويل ما كتب معا – يقول: (وبالفعل أعدت اكتشاف قصيدتي بهذا المقال، واستفدت منه كثيرا.) فماذا يفعل المتلقي الغير مثقف المخاطب والمقصود – بصفة أولية- بهذا النقد حيال هذا الخطاب النقدي الذي عجز عن استكناه معناه منتج النص نفسه والذي هو – بشهادة المجلة نفسها – من الثقفين المعدودين لا على المستوى القطري المصري فحسب، بل على المستوى العربي الواسع المتراحب؟! يقول الشاعر، ضيف الزاوية، سمير درويش، في تصريح آخر، جاء في تلافيف تلك المواجهة الشهرية- : (إنني أستطيع أن أقول لك: إن تجربتي ليست أكثر من محاولات للتعبير عن ذاتي، دون أن تطمح إلى أكثر من ذلك.) هذا التصريح - الذي يقرر فيه الشاعر أن شعره هو محض تعبير عن ذاته، وما تموج يه من أفكار ومشاعر وقيم وأحاسيس...إلخ – ينفي الشك – قطعيا – في صحة ما رمينا به الشاعر من كذب وتلمق لصاحبه الناقد حينما ادعى في ذيل الفقرة السابقة أنه أعاد اكتشاف قصيدته التي يق ......
#تهافت
#الحداثة
#الأدبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718922
شاكر فريد حسن : صدور عدد أيار من مجلة -الإصلاح- الأدبية- الفكرية
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن عرعرة- من شاكر فريد حسنصدر العدد الجديد (عدد2، المجلد العشرون، أيار 2021) من مجلة الإصلاح الأدبية- الفكرية الشهرية، التي تصدر عن دار الأماني للطباعة والنشر في بلدة عرعرة- المثلث الشمالي، ويرأس تحريرها الكاتب مفيد صيداوي.ويشتمل العدد على مجموعة من المقالات الادبية والمراجعات النقدية والنصوص الشعرية والقصصية والزوايا الثابتة.وفي كلمة العدد يكتب رئيس التحرير الصيداوي عن رحيل الشاعر المبدع والباحث الاكاديمي والمناضل مع شعبه د. عز الدين المناصرة.ومن المشاركين في الكتابة للعدد كلّ من د. بطرس دلة حول كتاب "أقمار خضراء" للأستاذ فتحي فوراني، والأديب شاكر فريد حسن عن ديوان "يافا أموت لأجلها" للشاعر عبد الحي إغبارية، ود. مصطفى يوسف عن مي زيادة حضارة الحاضر وبداوة الصحراء، ومحمود خبزنا في "ذكريات لها أثر في حياتي"، وطوني باسيلا في "عندما يصبح الحجر وطنًا"، والأستاذ علي هيبي عن مارتن لوثر كينغ، وباسل رمسيس عن عالم الفيس بوك. في حين يكتب الكاتب المسرحي رياض خطيب عن مسرحية "نينار ومارد البحر الاعور"، ويحيى طه في كلمة وداع لأمه، والأديب حسين مهنّا في عين الهدهد عن الشطرنج.كذلك نقرأ في العدد دراسة للدكتور محمد عمارة عن الكواكبي والاشتراكية، وتحية من مجلة الشروق للإصلاح بمناسبة عيدها الذهبي، وزاوية" للأطفال قلوبنا" للكاتبة انتصار عابد بكري، وزاوية "جمال الكتب"، و"نافذة على الأدب العبري"، و"نافذة على الأدب العالمي"، و"وصلتنا رسائلكم"، و"خالدون في ذاكرتنا" عن المرحوم مصلح محمد احمد جمّال من عرعرة.أما في مجال النصوص الشعرية والقصصية فيحتوي العدد على قصيدة "عكا" للشاعرة سعاد قرمان، وخاطرة أدبية لاعتدال فلاح القاسم، وقصة "الجنوح إلى الظلام" ليوسف صالح جمّال، وقصة قصيرة لنعمان اسماعيل عبد القادر بعنوان "زغاريد الحرية"، وقصة "هوية ستي المخبايه" لعبد اللـه عصفور، وقصة "فوانيس رمضان" لمحمود قتاية.هذا وتزين الغلاف الداخلي لوحة من محيط قرية بني نعيم جنوب الخليل. ......
#صدور
#أيار
#مجلة
#-الإصلاح-
#الأدبية-
#الفكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718953