الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبداللطيف الحسيني : حدّثتني نافذتي بالكرديّة.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني متابعة عبداللطيف الحسيني .نصُّ الشاعرة انتصار دوليب يعيدُ حياةَ المرء إلى زمن الكائن قبلَ أنْ يُكشف وقبلَ أنْ تأتي الحياةُ لتبدّدَ كلَّ محتويات الحياة الصاخبة التي ولّدت الأقنعة و المَوَات , الحياةُ التي تتحدّثُ عنها انتصار هي ذلك الركنُ المرميّ الذي يحوي الفراغَ وقبض ريح حيث السوادُ يبلعُ كلَّ شيءٍ ولا يترك أثراً للجمال , بل أنّ انتصار لا تمدح إلا الجمال حين تقف ضدّ عالم مليء بالسكون , يكتبُ نصُّها تشتّتَ وتفتّتَ الكائن ويعيدُه إلى الطفولة والذكريات والحبّ, و من هنا على القارىء أنْ يواكبَ ( حدّثتني نافذتي) بمكانين للقراءة : قراءة المرء حين يحيا وحين يموت أو يضمحلّ , فالمرءُ في النصّ يحملُ الكثير من الأصوات , إنه مفردٌ . صحيحٌ , لكنّه بصيغة الجمع . فمَنْ يجد نفسَه في الفراغ . فالنصُّ يجاريه , ومَنْ يرى ذاتَه في امتلاء نصّها , فهو يخاطبُه وحدَه , و أبعدَ من ذلك أنّ لغةَ الفراغ – الامتلاء تحوّل كائناً حيّاً إلى جمال ناطق ويُرمَى إلى عالم التحنيط حيث الكلُّ يشاهد تشظّي الصّور والرّموز على حائط المتحف ويتقرّاه " أنْ أضعني في المتحف" أنْ تقرأ "حدثتني نافذتي" فلن تجد عالمك إلا و يزدادُ غنىً وامتلاءً بعالمٍ من التفاصيل التي ترصدُها وتتصيّدُها عينٌ مُدرَّبةُ – متلصّصة تلتقطُ الدقّة لا الوضوح في القارىءِ الذي يهيمُ حولَ المساحات البيضاء باحثاً عن لغةٍ أخرى غير لغة البياض والسواد .أتلك اللغة هي "النجوى" التي لا هي لغةُ القارىء ولا لغة الكاتب ؟, إنّها لغة انتصار دوليب التي تحتفي بجماليات الحياة المتناهية في الصِغَر .تحيّة إلى انتصار دوليب .ترجمة النص من العربيّة إلى الكرديّة من الكاتب و المُترجم الكرديّ جان دوست.Pencereya min gote min ku ez xwe di mûzexaneyê debi cih bikim û serê xwe li ser maskên miriyan deynim, &#1195-;-iku &#351-;-ev di rûyê min de mezin dibe û perikên hechecîkan êdî nema bi azadiya kenarên min re digunce. Dibêje min ku ramana kok û rehan bavêjim pi&#351-;-t xwe Mîna bayekî bi pê&#351-;- de bi&#1195-;-im Ku tu &#351-;-opan li ser geyayê nahêle Sûdê li min nake ku wêranê daqurtînim Li gel hinek ji kavilên hi&#351-;-mendiya xwe Pencereya min gote min Ku serkanî dikare bibêje ew jiyan e Lê di hinavê wî de bar&#1195-;-emokên kujer hene Serê min wê hêdî hêdî were xwarin Eger ji ava wê serkaniyê vexwe Pencereya min gote min Ku &#351-;-ev pû&#1195-;- e nikare were serdana min îroj Ew mîna stêrikekê bi ser sînga min de dixuricî &#219-;- niha Nikare hema rengê xwe jî li xwe bike Ewê gote min ku Ew hewdikê han Dilê wî dibij oqyanosê &#219-;- bêriya wê dike Ew ji ezmanan dixwaze ku qirêja wî bihêre Li wir Pencereya min kire pistînî Berî ku ew li ser bêdengiya xwe di xew re bi&#1195-;-e û got: Divê ez rengê kesk kilît bikim tenê rengê &#351-;-ewitîna gopalê têra min dike.Intisar Dolîbرابط النص بالعربيّة ......
#حدّثتني
#نافذتي
#بالكرديّة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714554
رائد الحواري : الأدب والأحداث الميدانية -صاروخ تاه- وجيه مسعود
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الأدب والأحداث الميدانية"صاروخ تاه"وجيه مسعود" صاروخٌ تاهَ فايقظ امةاوقع خنزيرآاسقط فاشياأعلى رايه ، شادَ شموسآ ، شق جداولَ ، اينعَ اعنابا ...ماذا لو كان الصاروخُ ، صاحيٍ ، واعيٍ ، مِغضابا ؟؟؟اكانَ تبجحَ الفاشيُ ؟؟؟؟اكان استنبت دراكولا انيابا ؟؟؟اكان امتطى النتن ، بغال العرب ؟؟؟اكان اناخ للغزاة حمر النعم ْ؟؟؟؟؟"الأديب/الشاعر الجيد هو الذي يعرف كيف يجير الأحداث في أدبه، بحيث يتناول الموضوع الصحفي بصورة أدبية، وهذا ما يبقيه حاضرا، لأن الأدب أكثر بقاء من التقرير الصحفي أو البيان السياسي، في هذا النص يتناول الشاعر حالة سياسية بمنظور أدبي، فبعد ما كتبه عن "سعادة" والطريقة الناعمة التي قدم فيها رؤيته عن "عالم سعادة" وما كتبه عن "طريق الحرير" وتيه الصحراء، ها هو يتناول الصاروخ السوري الذي سقط بالقرب من مفاعل ديمونة النووي.بداية، يمكننا أن نستوعب أن الصاروخ رفع/"أعلى راية، فهي متعلقة بالحرب/بالصاروخ، لكن وجود الفاظ بيضاء مرتبطة بالطبيعة: "شمسا، جداول، اعنابا" فإن هذا مستعرب ويتناقض مع حالة/حدث الحرب، وما فيها من دمار وخراب وقتل ودماء، فهل (يجوز/يصح) أدبيا؟ ، أو هل يخدم حضور الطبيعة النص؟.اعتقد أن الطبيعية والألفاظ البياض تريح النفس، لما تحمله من أثر ينعكس ايجابا على المتلقي، فالشاعر أراد أن يفرح القارئ بهذه الطبيعة ويجعله ينحاز لها، وبما أنها جاءت بسبب الحرب/(الصاروخ)، فإن هذا يرسخ فيه فكرة ضرورة الحرب/الصاروخ لتكون "شموسا، جداول، أعنابا" موجودة ودائمة، ونلاحظ أنها جاءت بصيغة الجمع وليس المفرد، كتأكيد على كثرتها، ولترغيب القارئ بها. يستخدم الشاعر المتباينات في نصه، فيبدأ بفعل "فأيقظ أمة، ويقابله "أوقع خنزيرا/أسقط فاشيا"، "أعلى، ساد، شق، أينع، كلها أفعال ماضية بمعنى أنها تحققت/أنجزت/تمت، ويقابلها أفعال يثيرها بسخرية: "تبجح، استنبت، امتطى، اناخ" فبدا النص وكأن هناك حركة صعود إلى أعلى/الأمة، وحركة هبوط/سقوط إلى أسفل،/العدو، وهذا الفرق بين حركة الصعود وحركة السقوط، هو ما يثير القارئ ويجعله يفكر فيما آلت إليه أحوال الأمة وأحوال العدو.إذن الشاعر يخاطب العقل وليس العاطفة، ونصه يحرك المشاعر لتكون محفزا للعقل على التفكير، بمعنى أنه يبدأ من نقطة الصحفي/السياسي الذي يستثير عاطفة المتلقي، ليأخذه إلى العقل والتفكير، وبهذا يكون قد أوصل فكرة ونهج المقاومة والتصدي للعدو بطريقة أكثر نجاعة وديمومة من الصحفي أو السياسي. في المقطع الثاني، وبعد أو أوصل القارئ إلى الطريق الصحيح/التفكير والتوقف عند الحدث، يقدم صورة أدبية يتداخل فيها الرمز مع الواقع مع التغريب: " صاروخٌ تاهَفانطق الحجرماذا لو كان الصاروخُ قُدّ من سورة الفتحِ او براءةَ ...... فاشتعلْ ؟؟؟؟؟صاروخٌ تاهَ وحطَّ ، لمّا حطَّلا قرب ( ديمونا ) ، لكنْ............... في إست العرب" الشاعر يعطي الصاروخ قدرات إلهية، من خلال ربطه بسورة الفتح وسورة براءة، لهذا استخدم تعبير: "فأنطق الحجر"، فالمبالغة الأدبية والرمز الحجر يثيران التفكير ويأخذا القارئ إلى سؤال: ماذا يمكن أن يكون عليه حالة الأمة وحال العدو إذا ما استمر تيه الصواريخ؟، وهذا السؤال هو الهدف/الغاية التي يردنا أن نصل إليه. ويختم النص بطريقة أدبية، يغرب فيها مكان سقوط الصاروخ، فيجعله في "است العرب" وبهذا هو (يفش غل القارئ) على ما هو رسمي، وأيضا يحيي فيه الأمل بالحياة السوية للأمة.النص منشور على صفحة الشاعر. ......
#الأدب
#والأحداث
#الميدانية
#-صاروخ
#تاه-
#وجيه
#مسعود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716668
صباح ابراهيم : اخطاء القرآن ج 2
#الحوار_المتمدن
#صباح_ابراهيم تكملة لما سبق نشره بعد دراسة القرآن من قبل الكثير من الباحثين والمفكرين ، وجدوا فيه الكثير جدا من الأخطاء وخاصة في النحو وقواعد اللغة وبلاغتها ، وفي التلاعب بين زمن الأفعال والمفرد والجمع . والى القارئ بعض من هذه الأخطاء .• الخلط بين المفرد والجمع في آية واحدة .الآية 66 من سورة النحل : " وإن لكم في الأنعام لعبرة، نسقيكم مما في بطونه" .الآية 21 من سورة المؤمنون: " وإن لكم في الأنعام لعبرة، نسقيكم مما في بطونها" .الآيتان متشابهتان في كلماتها ماعدا واحدة، [الأنعام ... بطونه] – [الأنعام ... بطونها]واحدة منها صحيحة والأخرى خطأ . فهل هذا اعجاز قرآني ام خطأ نحوي في كتاب عربي مبين ؟ • الخلط بين الفعل الماضي والحاضر الآية 4 من سورة الشعراء : " " " " "ان نشا ننزل عليهم من السماء اية فظلت اعناقهم لها خاضعين "ننزل : فعل مضارع ..... فظلت : فعل ماضي الصحيح : "ان نشا ننزل عليهم من السماء اية، فتظل اعناقهم لها خاضعة "استعمل مؤلف القرآن كلمة (خاضعين) خطأ لمواكبة السجع بالياء والنون. [الْمُبِينِ – مُؤْمِنِينَ – خاضعين ] .فاين هي البلاغة والصرف النحوي الذي يعتبر القرآن قاعدة له إن كان اساسه مبني على الأخطاء ؟• الآية 64 من سورة العنكبوت " وما هذه الحياة الدنيا الا لهو ولعب وان الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون"كلمة (الحيوان) غريبة الإستعمال في هذه الآية . وقد تلاعب المفسرون في تفسيرها لتلافي الخطا فقالوا أنها تعني الحياة الدائمة وكذبوا . اما كان من الأفضل ان تكتب في الكتاب المبين ( أن الدار الآخرة لهي الحياة الدائمة) بدلا من الحيوان ؟ • الآية 28 من سورة عبس " فأنبتنا حبا وعنبا وقضبا" . حار المفسرون وأختلفوا كالعادة في تفسير كلمة معنى قضبا. فكل منهم يفسر على هواه . • الآية 31 من عبسَ : " وحدائق غلبا، وفاكهة وابا" لم يفهم العرب في زمن النبي معنى [ابا] حتى ابو بكر الصديق لم يفهم معناها. وعمر بن الخطاب تسائل قائلا : (كل القرآن عرفناه فما الآبا). فهل هي من الكلمات السريانية ام الحبشية ام العبرية التي تملأ سور القرآن ؟• الآية 29 من سورة الحج : "ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم وليطوفوا بالبيت العتيق"كلمة (تفثهم) غير عربية، لم ترد في شعر ولا نثر، لم يفهمها العرب، فكيف سيفهمها المسلم غير العربي ؟• الآية 36 من سورة الحاقة " وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ ولا طعام إلا من غسلين " لم يفهم اي مفسر ما معنى غسلين . • سورة الرحمن 22 و19 :" مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ ... يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان "(أي من البحرين العذب والمالح جميعا) تفسير الميزان .نسأل : هل يُستخرج اللؤلؤ والمرجان من المياه العذبة أيها المسلمون ؟• في سورة الإسراء 1 : " سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير"في بداية الآية جُعل اسم الله مستترا بضمير الغائب و استعيض عنه بكلمة (الذي) .ثم فجأة تكلم الغائب بضمير المتكلم بصيغة الجمع (نا) أي (نحن) فقال : باركنا – لنريه – آياتنا، ثم يعود فيصف الله بالضمير الغائب (هو السميع البصير) !!!عن اي بلاغة تتحدثون واي كتاب بلسان عربي مبين هذا ؟ ......
#اخطاء
#القرآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719258
عبدالله مهتدي : مهنة القتل
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مهتدي في القول بأن الدعارة من أقدم المهن تاريخيا فيه الكثير من التجني على المرأة و الحقيقة والتاريخ ، ربما يكون القتل أقدم مهنة عرفها الإنسان ، فمند أن قتل قابيل هابيل حسدا أو غيلة كما تقول السرديات ، سالت دماء كثيرة ، كان الإنسان يقتل في البدء من أجل العيش ، غريزة البقاء، الصراع مع الطبيعة ، ومواجهة الحيوان في معركة كسر عظام ضارية من أجل السيطرة على المجال، لكن الحيوان الكامن في داخل الإنسان وهو يدجن ويروض ويسيطر ، ما فتئ ينهض من سباته ليطور مهنة القتل من الفردانية إلى القتل بصيغة الجمع ، من القتل من أجل البقاء ، إلى القتل من أجل القتل ، لكن مع ظهور الملكية قفز الإنسان القاتل خطوات جبارة إلى الأمام ، ليصبح قاتلا بطبعه ، إما بدافع الخوف ، أو تحت الضغط ، إما من أجل الإمتلاك أو الإستحواد أو السيطرة ، أو من أجل القتل ، القتل بدافع الحقد والحب والضغينة ، الإنسان اخترع مع الزمن ، وهو يستأنس بهذه المهنة ، طقوسا فظيعة في التوحش ، بيداغوجيا خاصة بالتدمير ، القتل الممنهج ولا مسيطر عليه، باسم الدين أو العرق أو القومية ، باسم السرديات الكبرى خاصة ، يوتوبيا الأفكار والأحلام والأوهام ، ربما لهذه العاية ، كان حريا به أن يخترع السجن والحرب ، ليعطي معنى لهذه الطاقة الخلاقة في تدمير ، ربما من فكرة حصر الحيوانات أثناء الصيد لتدجينها ، انبثقت الحاجة إلى حصر الإنسان في أقفاص ، ثم في أماكن مغلقة ، اقبية ، حفر غارقة في الظلام ، قلاع مسورة ، ثم الحرب من أجل قطعة أرض أو غنائم ، صار الإنسان يقتل من أجل الفكرة والموقف بعد أن كان يفعل ذلك من أجل المعيش ، أشياء الحياة البسيطة ، من اخترع الحرب ؟ حول ماذا دارت أول حرب في التاريخ ؟ كيف انتقلت أسلحة القتل من الأيدي والعضلات ، إلى الحجارة المسننة ، وأغصان الشجر والفخاخ ؟ من الألات الحادة كالسكاكين والسيوف والنبال إلى الأسلحة النارية كالبارود والرصاص والبندقية والمسدس ، المجانيق والمدافع وراجمات الصواريخ والطائرات النفاثة والقنابل العنقودية والاسلحة البيولوجية والغواصات النووية ..لم يكن الإنسان وهو يمضي بعيد في نزعة التدمير يطور أسلحة فقط ، وإنما يدفع بمهنة القتل إلى أبعد الحدود، الإستعمار تحت مسميات كثيرة ، التجويع والحصار الإقتصادي والديون وفرض سياسة الأمر الواقع ، ثم الأساليب الناعمة للإخضاع ، وبالموازاة مع كل ذلك كان القتل الرمزي والمعنوي يمتد عبر هذا التاريخ الطويل من سفك الدماء ، فتعلق الأفكار على حبال المشانق ، وفوق الصلبان والمعابد وأسوار المدن والقصور.....كم هو بشع هذا الإنسان ، لم يخترع فقط مهنة سماها القتل ، بل طور سلالاتها الفتاكة ليظل حتى أذنيه غارقا في الدم ......
#مهنة
#القتل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720069