الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : الجحيم الأرضي في قصيدة -في التيه- مفلح اسعد
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الجحيم الأرضي في قصيدة "في التيه"مفلح اسعدجمالية التقديم أكثر أهمية من الفكرة، لأن الجمال له أثر ايجابي، حيث يحرر المتلقي من واقعه، وبما أننا في المنطقة العربية ممتلئين بالألم الذي انهكنا، بحيث لم نعد نقدر على تحمل المزيد منه، فكان لا بد من إيجاب طريقة/شكل ما يتم من خلاله إيصال الفكرة للآخرين، فالأديب هو رسول هذا العصر ونبي هذا الزمان، من هنا يأتي أهمية وجود الأدباء، الذين يحدثوننا عن واقعنا/آلمنا بنصوص أدبية، والتي بالتأكيد سيكون لها وقع آخر علينا، بحيث توصل الفكرة وتعمقها، وفي الوقت ذاته لا تحدث لنا أضرارا نفسيه، فالصيغة الأدبية بمثابة الماء الذي يطفئ النار، فالقارئ يحس بالنار ولهيبها، ويتعرف على اسبابها وأثرها ونتيجتها، لكنه لا يصطلي بها أو منها، فقد أخفاها/غلفها الشاعر بغطاء أدبي، بحث لا يتأذى منها المتلقي."في التِّيهِ نلهَثُ خلفَ قافِلَةِ الأُممفي التّيهِ في الصحراء ننتَظِرُ الربيعَ من العدمفي التّيه نحلُمُ بالسرابِ نَفيقُ يقتُلُنا الظّمأنجّتَرُّ تاريخ الجدودِ ولا نَبَأ الأنبياءُ تَغَيّبواوالسامريُّ يَحُثُّناأن نعبُدَ العجلَ الذي من صُنعِهِوعَلا خُوارُ السادةِ الفقهاءِ في الأَرْضِ اليبابلِيُزَيّنوا سِحراً يقودُ الى الخرابومُشَرّعُ القانون جَدَّفَ عَكسَ وجهَتِهِوغايَتُهُ الحُطاموالناسُ قُطعانٌ تَفِرُّ من الظلام الى الظلامجَفَّت جُذورُ حياتِناوتقَطّعت سُبُلُ الرجوعوالرأسُ أهلَكَها التَّسَوّسُ والفسادثوراتُنا هَبَطت بِنَاهل نَحْنُ نأكُلُ كَي نجُوع" في هذه القصيدة يتناول الشاعر "مفلح أسعد" واقعنا، ـ وهذا ليس بجديد عل الشعراء ـ لكن الجديد الطريقة التي قدم فيها هذا الواقع، في ستخدم حرف "في" ثلاث مرات متتاليات، ليؤكد على أننا (فيه)/في التيه، وعلى أننا دائمي الوجود فيه/في التيه، أليس رقم ثلاثة المقدس يشير إلى الاستمرار والديمومة؟، فقد أمسى تيهنا مقدسا بالنسبة لنا، ولم نعد نقدر على التخلي عنه/التخلص منه.الأفعال التي نقوم بها: "نلهث، ننتظر، نحلم، نفيق، نجتر" وكلها أفعال بلا (جدوى/أثر) مادي محسوس على أرض الواقع، وإذا علمنا أن عدد الفعال القاسية "نلهث، ننتظر، نجتر" أكثر من عدد الافعال البيضاء "نحلم، نفيق" نتأكد أن السواد والألم يطغى على البياض، وما البياض إلا مجرد (طيف) وهم، لأنه متعلق بفعل ذهني "نحلم"، وبفعل آخر يشير إلى بداية (النهضة) "نفيق" وليس إلى النهضة نفسها.أما المكان الذي وجدنا فيه وتوهنا فهو "الصحراء"، وهي المكان المناسب لوصف طبيعة المنطقة العربية التي يغلب عليها الطابع الصحراوي، وهذه اشارة غير مباشرة من الشاعر إلى مكان الحدث الذي توهنا فيه، فيصف حالتنا البائسة: "نلهث/ بالسراب، الظمأ"، وهذه الألفاظ بشكلها ومعناها المجرد تخدم فكرة الصحراء وقسوتها. لكن، اللافت أن الشاعر استخدم التيه النفسي/المعنوي "خلف الأمم، ننتظر الربيع/نحلم/نجتر" وهذا اشارة إلى أن جوعنا متعلق بالكرامة/بالسعادة/ بالهناء/بالحياة، وليس بالجوع المادي، لهذا استخدم "ننتظر الربيع" لما فيه من جمال بصري/نفسي، وتجاهل تماما أي ذكر لجوع البطن.ثم يحدثنا عن (تيه) تفكيرنا، وعقم تعلقنا بالماضي وبما وصل إلينا من معتقدات، فيخاطبنا بعين الطريقة التي جُبل عليها تفكيرنا، من خلال التناص مع قصة السامري والعجل، ليؤكد على أن طريقة تفكيرنا غير سوية، وأن نهجنا في اتباع (الفقهاء/العلماء) متخلف، وسيقودنا إلى مزيد من التيه والضياع.فالشاعر يبتعد عن المكان/الصحراء، ويقربنا مما نحن فيه، مما ......
#الجحيم
#الأرضي
#قصيدة
#التيه-
#مفلح
#اسعد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696210
يونس العموري : فلسفة البحث عن الذات في زمن التيه
#الحوار_المتمدن
#يونس_العموري هو ضجيج العشاق ، وارادة اللحظة بعد ان كان الإهمال، والارتكان لسنوات لعلها تسهم في نسيان الواقع والوقائع، وهو الايمان بالحق بقبلة على جبين عجوزه التي ما فتأت تقهر القهر منذ ان صار الولد كهلا وربما سيبصبح هو الأخر عجوزا حفرت السنون نقشها على الوجه الجميل، وهو تمرد اشعة الشمس المشتاقة لأن تلوح جباه عشاقها … وهو من يحاول ان يكون تعويذة للحظة الفارقة ما بين الانهيار واعادة رسم خارطة ارادة الوجود في ظل انعدام التأثير في صراع ابجديات ابن كنعان … وهو التعبير الصارخ عن تناقضات فعل التناحر ما بين فلاسفة العصر الجديد ومدارس التيه وتفسير المُفسر وجدلية الكلام غير الموزون وغير المعبر عن بسطاء الحواري … اذن هو اعادة ترسيم ارقام المعادلة التي لابد من ان تفرض ذاتها رغما وارغاما .. وهو من يحاول اعادة ايقونة صلاة الأنبياء بإمامة العربي العدناني بالمسجد القبلي بالحارة العتيقة، وهو السجود والركوع لألالم ابن البتول المعتلي للجلجلة ، هو المؤمن بنقش الكلمات التي لربما ستصبح صرخة فعل ، بعد ان تكون صناعة الفهم والاحساس بنبض الصراخ المستمر والمتواصل ، هو الكاتب ، محترف حياكة الكلمات والجمل …. هو الفقير في الحواري ، وهو الجالس قبالة ارصفة المدن البلاستيكية الفاقدة للروح وللمعنى. وبالطرف الاخر هو كبيرهم الذي تربع في وسط الحضرة ليعلمهم السحر والسحر هنا هو ممارسة الخدعة والتزيف والضحك على الذقون واستغلال الخوف من المجهول والانقياد خلف ارادة كبير السحرة والمشعوذين ، وزبابينته متأهبين ينتظرون شارة الانقضاض على الحلم ... والباحث عن عنوانه المنسجم مع كينونته الأنسانية وهو القابع هنا في حواري الاحلام الضيقة، وكان ان حاول ان يتمنطق بمنطق الحق واحقيته، واعتلي صهوة الريح وادرك حسابات الكبار… في ظل حضرة النسيان …في غياهب التيه نبحث عن ذواتنا وعن اجابات للأسئلة المعلقة ، والحائرات مختبأت خلف كواليس الحياة خلسة، والقاعدون على ارصفة الشوارع ينتظرون القادم لعله يأخذهم الى حيث ممارسة الصراخ دون وجل او خوف في ظل امتداد اليد السوداء الى ذواتهم للعبث بالمحرمات حيث القداسة لأصحاب المقامات الرفيعة في ظل دهاليز صناعة العروش الكرتونية المتوارية عن الأنظار لقباحة المشهد عن قرب …. بالأمس كان المشهد اكثر فهما وعصيا عن الارباك والارتباك حيث البرق العربي النابت من صدر الشهداء والقسم بالسيف المرفوع بوجه غضب الصحراء … والجلاد يتربص بكل الأمكنة … كان الوضوح بهيا ولا يختلف عليه اثنان … واللون الابيض يتضح وضوحا بحلكة اللون الاسود ….بالامس كان العاشق يصرخ بوجه العتمة على باب الغياب ليؤنسه كالوطن المستحيل حيث الغربة في الاوطان عندما يصبح قوت اليوم جزء من صراع لدقائق الفعل الانساني والكل يصرخ من وجع اللحظة … وبالأمس كان المُباح قاعدة مقيدة بقوانين اهواء الحاكم وزبانية العسس الذين يتقنون فنون التلصص على خصوصية التفكير والابداع وممارسة الحرية الفكرية ونصوص الادب وكتابة النثر والقصيدة المسافرة باجنحة الأمل لترسم وقائع المستقبل الذي ما كان له ان يكون ولن يكون دون النظرة الحالمة الثاقبة لجدران المنع والقمع، تلك القصيدة التي ظلت حبيسة التأوهات بزاويا المدائن التي تأن تحت وطأة الخراب، الذي يعيث فسادا بأمر منه صاحب العطايا لمن يشاء السارق بإمتياز لكسرة خبز الطفل المحروم المؤمن بأحقيته بها، ولسيدة آمنت ان لها ما لها وعليها ما عليها ولها الحق بممارسة الحياة ان استطاعت الى ذلك سبيلا وكانت ان انقهرت وتوجعت عندما شاهدت بام عينها رجلها وسيدها الشريك لها بحلم الغد مكسورا يتلظى بنار عشقه وحيدا عندما هجرته ......
#فلسفة
#البحث
#الذات
#التيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704823
اخلاص موسى فرنسيس : وسادة التيه
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس ****** لم يكن لطيفاً، وإن ألف الروض، زهره لم يجعله أحسن الناس ولا أكثرهم تهذيباً، وإن جاور الأنهار. تقول أناي: أنا أيضاً لست أحسنهم لا دلالة على أنّي تعودت الغياب، ولا دلالة على هوية الحديث الذي يتوالد من فوق ألسنة الارتباك ، تعويذة السفر، كلانا يجمعنا الريح واليوم والعوالم الخفية، كلانا يجمعنا الصمت، تتلهّى بنا حجارة المدن العالية، تحجرنا حتى عن نفوسنا، وإن كنا نستطيع رؤية العشب الأخضر والبرتقال وقباحة الطرق الفارغة، وسؤال يربك العصفور الراحل على أسوار الحدائق، يبحث عن ثمرة حياة، يقلبها ورقة ورقة، يصفّق بأجنحته، وحين يقطفه الحنين يرشف من البنفسج قبلة، يدخل في وحدته، يعقد قرانه على موسيقا شهية تنبثق من بين طيات الليل، يصغي إلى صدى رسائل حية أمست هزيلة. البئر عميقة، والنهر يرتجف في مسيره، وعلى حافته يقيم اللا شيء المتناثر، يمدّ عين تائهة بين بيوت النائمين في أحلام اليقظة، يصطنع ألوان العشق من الأواني الصدئة، يخلي زنزانة الآن، يطلق فوضاه، يحتسي الشعر مع قهوة المساء حين يزداد عبوس الشفق، يرى، ولا يُرى، يدندن، يجمع جريدة أمس تحت إبط المساء، وينام على وسادة التيه. ......
#وسادة
#التيه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705615
حسام تيمور : بين التيه و التيه المركب
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور "فلاش تاريخي" "أنتم عرب اوباش، نظفناكم من الاوساخ و قدمنا لكم السكن و الماكل و المشرب"، هذا فضل منا عليكم.هكذا او بتصرف، خاطبت "غولدامائير" طلائع المحتجين فيما عرف بانتفاضة "الفهود السود".من "الفهود السود" ؟ليسوا بالطبع من عرب 48، او غيره من الأقليات السياسية او الدينية، بل كانت أقلية عرقية شبه خالصة، او أقلية "وجودية" بهذا المعنى، محددة بالمكان الذي استقدمت منه، و الذي نحت ملامحها و لهجاتها و تفاصيل سحنات افرادها، بما يحيل على "التطبع" ! "بين التطبيع و التطبع" لم يكن هؤلاء مطبعين، او عملاء، بل كانوا اكثر صهيونية من الصهاينة، و بالفعل الفاعل، كانوا ادوات البطش الصهيوني قبيل تشكل اولى انوية "جيش الدفاع"، و بعد ذلك، كانوا الاكتاف التي شيدت هياكل الدولة و بنيانها ! قبل ان يتم رميهم كالكلاب، عرضة للهدر الاجتماعي و الوظيفي داخل منظومة لا تعترف الا بالعرق الصافي، و العرق المتفوق، حتى من داخل نفس الاطار العرقي و الديني و العقائدي المؤدلج و الخالص !من اسباب اندلاع هذه الانتفاضة، كما يحكي "ضحايا" هذا التغرير التاريخي، بالصوت و الصورة و اللهجة و اللكنة (اغلبهم مغاربة و مغاربيون)، ان الدولة الناشئة على عرق سكاكينهم و بنادقهم و اكتافهم، استثنتهم من كافة مجالات الترقي الاجتماعي، او الوجود الوظيفي، داخل مجتمع الدولة، و دولة المجتمع، و دولة الادارة، و ادارة الدولة، حيث تم وضع متاريس غليظة بينهم وبين كل المناصب الحساسة، او حتى المسالك العادية التي تؤمن افق رقي اجتماعي او ارتقاء طبقي، متاريس قوامها الوحيد، الأصل العرقي، بمحدده الجغرافي.."الاندماج، او الإدماج الحذر" بعد تصاعد وثيرة الاحتجاجات، سياتي بائع الورد، "مناحيم بيغن"، و يتدارك الشطط الايديولوجي الذي اقترفته "غولدامائير"، و يتوعد بايجاد حلول لهذه الفئة المهضومة الحقوق، طبعا في سياق حملة الانتخاب، و جمع الاصوات، رغم ان "مناحيم" بهذا المعنى، اكثر يمينية/اصولية من "غولدامائير"، و سياسي مخادع كباقي السياسيين، لكنه نوعا ما كان صادق في وعوده، و هكذا كان، حيث شرع مباشرة في تنزيل وعوده التي كانت كما اعلنها، محدودة و محددة، و بدأ في ادماج الفئات تلك في الخدمة العسكرية النظامية، و قطاع التوظيف و العمل، لكن بحذر شديد، و هو ما نجد الآن نتائجه ظاهرة للعيان،، .. لقد رات "غولدامائير" في تلك الفئة، تهديدا وجوديا، للمجتمع اليهودي المنشود، بينما رأى فيهم "مناحيم"، خزانا للاصوات الانتخابية، و تهديدا اجتماعيا يجب معالجته..نفس الاسطوانة تتكرر بشكل شبه متطابق من حيث الجوهر، و مع "نتنياهو"، و غريمه الانتخابي، "بيني غانتس"، حيث أعاد "نتنياهو" انتاج "غولدامائير"، بينما اعاد "غانتس" انتاج "مناحيم"، و ذلك عن طريق تحالف يسار "ابيض ازرق"، الذي يضم اصوات القائمة العربية (، من ممثلي عرب 48 ، و اليسار "الاسرائيلي الشيوعي"، الذي كان تحت مظلته كل من درويش و القاسم و غيرهم ، "بيني غانتس" جنرال الحرب، او "اليسار الحربي"، يستعمل كل هؤلاء في رهانه الانتخابي ضد حزب "الليكود" و "نتنياهو"، اليميني العنصري عند العرب و الاسرائيليين "النباتيين"، و اليميني المعتدل المتذبذب/المتخاذل او الخائن، عند اليمين الاصولي، المنشق و الناشئ عن حزب الليكود نفسه، في مراحل تاريخية معينة.في النهاية يجد هؤلاء جميعا أنفسهم امام خيار العمل مع تكتل اليمين الاصولي، بدل اليمين الليكودي، و هو الذي يحصد ما يعادل 60% من صوت المجتمع الاسرائيلي، كتأييد لصدى خطابه الاصولي الاستئصالي المعلن ......
#التيه
#التيه
#المركب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710834