الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعدي جبار مكلف : نبتت الاس في الديانه المندائية
#الحوار_المتمدن
#سعدي_جبار_مكلف نبتت الياس في الطقوس الدينية المندائية الياس وكيف وصل الى استرالياالنواس البيضاء ، عرائس المياه الجارية والضفاف الباسمة المحضرة النوارس التي تتعمد في الماء الطاهر على الضفاف اينما وجدت معروفين بلوننا الابيض الناصح الذي يرمز الى الحب والسلام والتعايش والصبر نتزين في اغصان الياس دنياً ودنيوياَ لنا بريق الذهب والفضة والخير وكرنفالات الفرح والامل جديرون اوفياء الى الاخوة والصداقة اهل الارض وناسها الاوفياء الاصلادد اننا المندائيين وكان النةارس القت لنا جوازات الهجرة والبعد عن موطننا الاصلي فكانت الهجرة والترحال الى المنافي والغربة تركنا كل شئ ذكرياتنا وطفولتنا واخوان لنا وارضنا وتوجهنا الى بلدان العالم وقد وصلنا الى استراليا ومتطلباتنا الدينية كثيرة كيف لا ونحن اول واقدم دين في الوجود نحتاج الماء الجاري والطين الحر والاكل الطبيعي والياس حيثله ضرورة دينية كبيرة فهو يدخل في كل طقوسنا الدينية من الولادة الى الوفات ( الزواج والولادة والوفات وغيرها ) ويوضع على الابواب في بيت كل مندائي في عيد معين اذا انه اكثر من مهم وعند وصول العوائل المندائية في الثمانينيات اي في عام 1980 لا يوجد نبات ياس في استراليا نهائيا كيف وصل الياس الى استراليا لنبدأ مسيرة وصوله عن طرح سؤال ماهو نبات الياس .؟والآسMyrtuscommunisالياس شجرة صغيرة يتراوح إرتفاعها بين الثلاثة إلى الخمسة أمتار، وهي من نباتات دائمة الخضرة أوراقها تنمو متقابلة على الساق، ونادراً ماتكون ثلاثية على العقدة الواحدة ، والورقة بسيطة بيضوية الشكل يتراوح طولها بين 3-5 سنتمترات حافتها مدببة وقاعدتها وتدية وحافتها ملساء، وللأوراق رائحة عطرية تفوح بشذاها عند دعكها باليد، وتستعمل للتعطيرشعبياً بتجفيفها وطحنها وخلطها مع المراهم التي تدلك بها أجسام الأطفال. وفي أبط كل ورقة تتكون زهرة واحدة، ونادراً زهرتين، والأزهار جميلة عطرية الرائحة يصل قطرها إلى سنتمترين. أوراقها التويجية ذات لون أبيض، ويشغل وسط الزهرة الكثير من الأسدية التي تحيط بالميسم البارز، ويتخصب مبيض الزهرة لتتكون ثمرة كروية الشكل يزيد قطرها عن السنتمتر الواحد قليلاً، لونها أزرق غامق مكسو بطبقة شمعية رقيقة. هذه الثمار حلوة الطعم تابلية النكهة لذيذة المذاق، تؤكل، مثل العديد من الثمار التي تنمو في المناطق الإستوائية والشبه إستوائية والتي تتبع نباتاتها عائلة الأس بعضها من الفاكهة المعروفة والمشهورة مثل الجوافة والبعض الأخر أقل شهرة مثل الفيجوا، والجامبوز، وتفاح المالايوالآس يسمى في مناطق العراق الوسطى والجنوبية بـ " الياس" وهو إسم مستعار من اللغات الرافدينية القديمة، إذ أن كلمة آسا تعني الطبيب أو المعالج ولهذا جذوره البابلية المعروفة الموطن الأصلي لنبات الآس هو منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط، إذ يزرع بكثرة في الحدائق المنزلية والحدائق العامة، وتوجد في اليونان نباتات برية منه تشكل غابات صغيرة ، ونبات الأس من النباتات المدجنة منذ أزمان بعيدة، وهو ومنذ زمن سحيق ، نبات يرمز إلى الحب والسلام، ومثل الغار، كان الأبطال الأولمبين والقادة الرومان المنتصرين يقلدون أكاليلاً مضفورة من الأس أيضا.ً وقد دخل نبات الآس في الميثولوجيا، إذ تقول الأسطورة الأغريقية: أن أفروديت إلهة الحبّ والجمال، عندما كانت تستحم مرة عند نبع ماء، شاهدها الساطير الفضوليون عارية، والساطير مخلوقات خرافية نصفها الأعلى على شكل إنسان والنصف السفلي على شكل حيوان، وبهم يرمز إلى مغتصبي الفتيات. أفردويت لم تستطع التخلص من مراقبتهم وفضولهم وشرهم إلا بالإختباء بين أغصان نبات الآس، وبذلك أصبح الأس ه ......
#نبتت
#الاس
#الديانه
#المندائية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676041
أياد الزهيري : الاله في الديانه اليونانية القديمة 5
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري الاله في الديانة اليونانية القديمة 5تبقى مسألة الاله مسأله جوهرية في حياة الشعوب قديماً وحديثاً , وبما أن موضوعنا عن الاله في الشعوب القديمة , لذا سيكون محور بحثنا هو أستجابة الأنسان اليوناني القديم لمسألة الآله , بعد ما قدمنا شرح عن الشعوب الرافدينية والمصرية والسورية والعربية القديمة وعلاقتهم بالاله , وكيف تعاملوا مع فكرة الاله ؟, وما هو موقفهم منه؟ , وكيف ينظرون اليه؟ , وما هو سلوكهم أتجاهه ؟ . واليونانيون القدامى , هم كغيرهم من الشعوب القديمه لهم تصوراتهم ومواقفهم أتجاهه , وقد مثلوا تصوراتهم بميثلوجيا خاصه بهم , ومن خلال التطرق الى الميثلوجيا الأغريقية سنتعرف على العقل الأغريقي القديم , وما تمخض عنه من تصورات ألتمست من الأسطورة كمجال تجسد فيه ما توصل لها فكرهم حول المسبب الحقيقي للكون , وعن السبب الحقيقي الذي يكمن وراء المظاهر الكونية التي لفتت نظرهم , وما أنعكست عليه من مخاوف أزاء الكثير من مظاهرها المرعبة , وما تخفي وراءها من أسرار مجهولة بالنسبة لهم , كما أن اليوناني القديم كغيره من أنسان الحضارات الآخرى القديمه والمجاورة له . أعتقد بوجود أرواح وقوى غير مرئية تحرك العالم وتوجهه بأتجاه أرادتها . هذا الأنسان اليوناني وبفعل دافع الفضول والحاجه والخوف , والرغبة بجلب المنافع , ودرء المخاطر , ذهب بالبحث الى معرفة مكمن الأسرار التي تقع وراء ما يشاهده من مظاهر كونية , وبما أن أنسان ذلك العصر , يعيش مرحلة الطفولة العقلية , ولم يختزن تجربة علمية كبيرة , لذا أتجه الى تبنى الفكر الأسطوري القائم على أساس التخيل في أستنطاق السبب, والذي ينطلق من معلوم الى سبب عجز بالظفر به عقلياً بسبب قصور أدواته المعرفية , فسرح مضطراً الى عالم الخيال ليمسك بمسببات وأن كانت واهية , لكنه يجد فيها ما يروي ظمأ السؤال , ويهدأ روع نفسه , وضياع روحه التواقه للمعنى , هذه المحاولة , طبعاً لا تخلو من ومضات منطقية , ولو كانت في مستويات بسيطة , ومن قَبيل مثلاً مبدأ السببية .اليونان أو بالأخرى منطقة بحر أيجة كغيرها من مناطق العالم القديم طرأ عليها تغير ديموغرافي بفعل الهجرات التي جاءت أليها من مناطق أخرى من العالم , وقد حصل في الألف الثاني ق.م أستناداً لبعض المصادر التاريخية . وقد حصل للأراضي اليونانية كما حصل للأراضي المصرية القديمة عندما جاءت الى مصر أقوام من جهة الشرق وأقامت بمنطقة الدلتا , حيث أقاموا مع السكان الأصلين الديانة والدولة القديمة لمصر , فقد جاءت هجرات من جهة الشرق والشمال الى أرض اليونان وأقاموا هؤلاء بين ظهراني الأقوام القديمة , وقد حملوا هؤلاء المستوطنون من ضمن ما حملوا هو أعتقاداتهم الدينيه , فقد جلبوا معهم على سبيل المثال عبادة الالهه ( زيوس , وجوبيتر الروماني الأصل) , كما جلبت الأقوام المهاجرة الى مصر من المشرق عبادة الاله حورس , كما ذكرنا ذلك في حلقات سابقة . السكان الأصليون لليونان لهم كذلك متبنياتهم العقائدية في مسأل الاله , ولهم ألهتهم الخاصة بهم , مما شكل توليفه من الآلهة ساهمت بتشكيل بانثيون يوناني يمثل مجمع الآلهه اليونانية. فمثلاً على سبيل المثال الذي يبين هذه المزاوجة بين آلهة الأقوام المهاجرة والأصلية هو زواج اله الأقوام المهاجرة زيوس , بالأضافة لزوجته الأصلية هو أقترانه مع آلهة أقوام اليونان القديمة والتي هي الآلهه (هيرا) . التاريخ نقل لنا الكثير من المعلومات عن التاريخ اليوناني القديم ومنها الأساطير اليونانية القديمة والتي مثلت عصارة الفكر اليوناني القديم , ولكن لا أحد يدعي أن كل ما وصل هو يمثل الصورة الكاملة للحياة اليونانية القدي ......
#الاله
#الديانه
#اليونانية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718049
أياد الزهيري : الاله في الديانه الهندوسية الحلقة 8 الجزء-1
#الحوار_المتمدن
#أياد_الزهيري االاله في الديانة الهندوسية (الحلقه 8)ن الجزء -1تجه شرقاً الى الهند حيث وجود منشأ الكثير من الديانات بعد أن غادرنا الزرادشتية في أيران الى حيث الهندوسية في الهند , الأرض التي ضجت ولا تزال بالأديان والالهه لنستكشف عوالم آلهتها عبر العديد من الأديان والمعتقدات , ولكن تبقى الهندوسية هي محور دراستنا بأعتبارها هي الديانة الأكبر في الهند . نشأت بالهند في فترة ما قبل هجرة الأقوام الآرية من أواسط أوربا الى أرض الهند ديانات محلية لسكانها الأصليون , الذين يمتازون بالبشرة الداكنة الأقرب للبشرة الزنجية , وذوي الشعر المجعد , حيث يشير المؤرخون الى ما قبل 1500 ق م , حيث سادت عندهم عبادة الآلهه , وكانوا كغيرهم من الأقوام التي سبق وأن تطرقنا لهم بدراسات سابقة كالرافدينيون والسوريون وعرب الجزيرة والمصريون وحتى اليونانيون , حيث عبدوا آلهة متعددة , فكان لكل مجموعة اله , حتى لترى لكل عائلة اله خاص بها يحتفظ فيه في بيته . هذا التعدد جاء نتيجة أعتقاد الهنود القدامى أن هناك قوى سحرية وخفية تكمن وراء الأشياء والظواهر , لذلك تجد الهنود منهم من يعبد حجر ذو شكل معين , ومنهم من يعبد نبات ومنهم من يعبد حيوان , ومنهم من عبدوا قوى الطبيعة كاله السماء والشمس والأرض والنار , والريح والماء , وهذا ما ميز أرض الهند بكثرة المعابد والمقامات والأضرحة , في الغابات والمدن والأرياف والجبال, وهنا هم لم يختلفوا كما قلنا عن الأشعوب الأخرى , وأن كانوا هم أكثر تعدد في عبادة الالهه من الشعوب الأخرى , ولكن لا يمنع من وجود التماثل بالعباده بين شعوب الأرض , فمثلاً الاله (ديوس) اله السماء عند الهنود , يقابله الاله زيوس عند اليونانيين وجوبتر عن الرومان وأنيليل عن السومريين وحورس ونوت عند المصريين , وهم كغيرهم من الأقوام الأخرى التي نحت نحو تجسيمي , حيث لا يسعهم ولا تطمئن نفوسهم الا بقرب آلهه مجسمه بقربهم تحميهم وتلبي لهم حاجتهم الدائمة والمختلفة , فقد سموا اله السماء (فارونا) وجعلوا منها أباً , واله الأرض (بريثيغي) وجعلوا منها أماً واله المطر (بارجانيا) والنار (اجني) والريح (فايو) والشمس (سوريا) أو مترا, أما أهم الالهه هو اله النار , اله الشعلة المقدسة , أما اله المطر فهو (أندرا) وهو من يجلب للهندي الأمطار التي تمثل له أهمية كبرى مما جعلوه أعظم الالهه مقاماً , وهذا هو ما أشرنا اليه حيث أن قرب أو بعد الالهه عنهم تقرره مدى حاجتهم اليه , وهذا هو سر التعدد والتحول مابين الالهه عندهم , وكغيرهم ممن سبق ذكرهم فأن هناك اله يختص بالأخلاق ورعايتها ويراقب تطبيقها وهو الاله (فاروفا) الذي هو أيضاً كما ذكرنا اله السماء في البدء ثم تطور عندهم ليصبح أكثر الهة الفيدا علواً في الأخلاق والمثل الأعلى للآلهه , وهو من يراقب العالم بعينه الكبرى , ويعاقب على الشر ويكافيء على الخير , ويعفو عن ذنوب التائبين , وكان حارساً على القانون الأبدي ومنفذاً له , وهذا ما يذكرنا بالآله أوزوريس في الديانة المصرية القديمة , الذي كان يمثل اله الأخلاق. تُشير الدراسات التاريخية الى حدوث هجرات لأقوام من أصول أرية من أواسط أوربا الى شمال الهند وأستوطنت على ضفاف نهر الأندوس قبل 1500ق م , وهناك من يقول أبعد من ذلك بكثير , وقد حملت هذه الأقوام معها ديانتها الخاصه بها , وقد زحفت هذه الأقوام بأتجاه الوسط والجنوب وامتزجت مع الأقوام الهنديه الأصلية , وهنا أخذت تبرز عندهم الديانه الفيديه . أن الأقوام الآريه الزاحفة داخل الأراض الهنديه كانت من ضمن أهم آلهتها هو الاله (اندرا) , وهو سيد الالهه , كما أنه اله الحرب , كما كان لهم اله آخر يُدعى ( ......
#الاله
#الديانه
#الهندوسية
#الحلقة
#الجزء-1

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720901