اسماعيل شاكر الرفاعي : شهيد أم قتيل
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي شهيد أم قتيل ؟ تدل كلمة شهيد في الكتابات الاسلامية على الشخص الذي : يقتل في سبيل الله فقط ، وان رووا للنبي حديثاً ، يوسع فيه دلالة الشهادة شاملاً بها أولئك الذين يدافعون عن أموالهم وعن دينهم واهلهم ، ولكنني لا أميل الى تحكيم المرويات الاخرى التي دار ويدور حولها شك عميق ، معتمداً - لرفع اللبس - على آيات وسور القرآن وحدها ... ولهذا فانا اعتمد الآيتين القرآنيتين الواضحتين في دلالتهما على الشهيد ، الاولى : " ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل احياء ولكن لا تشعرون . البقرة : 154" الآية الثانية واضحة الدلالة هي : " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل احياء عند ربهم يرزقون . آل عمران : 169 " الاستشهاد في سبيل الله ، وليس في سبيل تعميق الفساد وتكرار كوارث التخلف ، الاستشهاد في سبيل الله ، وليس في سبيل الحرق والاحتراق والحرائق ، ( ولا يعاقب بالنار الا الله ) يسمى شهيداً فقط الذي يموت في سبيل الله ، وليس في سبيل المالكي او هادي العامري او قيس الخزعلي او مقتدى الصدر او في سبيل حزب الحلبوسي او النجيفي او البارزاني او طالباني ... لكن لماذا لم يلتفت الفقهاء الى هذه الظاهرة ويحرمون اطلاق كلمة الشهيد على من يكون الفساد والتخلف سبب موتهم .. لا بأس في منح حالات الموت حرقاً في مستشفى ابن الخطيب تعويضاً مجزياً ، لكن من المهزلة والسخف ان يسميهم رئيس الوزراء بأسم : شهداء ... يجب بالضرورة ان يدفع ديات القتلى من تسبب بقتلهم ، ويجب بالضرورة ان يعاقب بطريقة الحرق نفسها ، او بدفع تعويضات قيمتها : أضعاف أضعاف ما هو متعارف عليه من ديات لكي يتم العفو عن تحريقهم ... ابشع شيء اقدم عليه الكاظمي ووزير ماليته : دفع مبالغ التعويضات من خزينة البلاد : لسبب بسيط ان قتلى مستشفى ابن الخطيب لم يموتوا في سبيل الشعب او الوطن لكي يتم منحهم التعويض من خزينة الدولة ، بل ماتوا بسبب اخطاء الحاكمين ، ولذا يتعين على الحاكمين دفع : الديات وليس خزينة الشعب .. اصبح رؤساء القبائل والعشائر كالفقهاء : لا يدافعون عن عاداتهم وتقاليدهم وأحكامهم الموروثة بخصوص اخطاء الدولة ... ......
#شهيد
#قتيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716896
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي شهيد أم قتيل ؟ تدل كلمة شهيد في الكتابات الاسلامية على الشخص الذي : يقتل في سبيل الله فقط ، وان رووا للنبي حديثاً ، يوسع فيه دلالة الشهادة شاملاً بها أولئك الذين يدافعون عن أموالهم وعن دينهم واهلهم ، ولكنني لا أميل الى تحكيم المرويات الاخرى التي دار ويدور حولها شك عميق ، معتمداً - لرفع اللبس - على آيات وسور القرآن وحدها ... ولهذا فانا اعتمد الآيتين القرآنيتين الواضحتين في دلالتهما على الشهيد ، الاولى : " ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل احياء ولكن لا تشعرون . البقرة : 154" الآية الثانية واضحة الدلالة هي : " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل احياء عند ربهم يرزقون . آل عمران : 169 " الاستشهاد في سبيل الله ، وليس في سبيل تعميق الفساد وتكرار كوارث التخلف ، الاستشهاد في سبيل الله ، وليس في سبيل الحرق والاحتراق والحرائق ، ( ولا يعاقب بالنار الا الله ) يسمى شهيداً فقط الذي يموت في سبيل الله ، وليس في سبيل المالكي او هادي العامري او قيس الخزعلي او مقتدى الصدر او في سبيل حزب الحلبوسي او النجيفي او البارزاني او طالباني ... لكن لماذا لم يلتفت الفقهاء الى هذه الظاهرة ويحرمون اطلاق كلمة الشهيد على من يكون الفساد والتخلف سبب موتهم .. لا بأس في منح حالات الموت حرقاً في مستشفى ابن الخطيب تعويضاً مجزياً ، لكن من المهزلة والسخف ان يسميهم رئيس الوزراء بأسم : شهداء ... يجب بالضرورة ان يدفع ديات القتلى من تسبب بقتلهم ، ويجب بالضرورة ان يعاقب بطريقة الحرق نفسها ، او بدفع تعويضات قيمتها : أضعاف أضعاف ما هو متعارف عليه من ديات لكي يتم العفو عن تحريقهم ... ابشع شيء اقدم عليه الكاظمي ووزير ماليته : دفع مبالغ التعويضات من خزينة البلاد : لسبب بسيط ان قتلى مستشفى ابن الخطيب لم يموتوا في سبيل الشعب او الوطن لكي يتم منحهم التعويض من خزينة الدولة ، بل ماتوا بسبب اخطاء الحاكمين ، ولذا يتعين على الحاكمين دفع : الديات وليس خزينة الشعب .. اصبح رؤساء القبائل والعشائر كالفقهاء : لا يدافعون عن عاداتهم وتقاليدهم وأحكامهم الموروثة بخصوص اخطاء الدولة ... ......
#شهيد
#قتيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716896
الحوار المتمدن
اسماعيل شاكر الرفاعي - شهيد أم قتيل
شيرزاد همزاني : رسالة إلى أبن شهيد
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني لما دفنتم والديهو وعدني بالعودة في العيديا ولدي عيد والدك في السماءيا ولدي والدك شهيداستشهد ليحمي شعبا خانعااستشهد لأجل شعبٍ بليدشعبٍ واقف بين الوالي وداعششعب لو كان يستطيعلكان الآن في العالمين شريدلكنه لا حول ولا قوة لهويعيش على لحمه الرعديدوالدك وأمثاله يا ولدي عِزةٌ لنالكنهل نستحق ان يصبح أبٌ لأجلناشهيد ......
#رسالة
#شهيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717383
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني لما دفنتم والديهو وعدني بالعودة في العيديا ولدي عيد والدك في السماءيا ولدي والدك شهيداستشهد ليحمي شعبا خانعااستشهد لأجل شعبٍ بليدشعبٍ واقف بين الوالي وداعششعب لو كان يستطيعلكان الآن في العالمين شريدلكنه لا حول ولا قوة لهويعيش على لحمه الرعديدوالدك وأمثاله يا ولدي عِزةٌ لنالكنهل نستحق ان يصبح أبٌ لأجلناشهيد ......
#رسالة
#شهيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717383
الحوار المتمدن
شيرزاد همزاني - رسالة إلى أبن شهيد
ضيا اسكندر : شهيدُ الغرام
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر طرقاتٌ قويّةٌ متسارعةٌ على الباب ببراجم يدٍ ثقيلة، جعلت فؤادي يهبطُ إلى أمعائي. تُرى، من سيكون غير المخابرات في خبطاتهم الهمجية تلك؟! تبادلنا النظرات المرتابة أنا وزوجتي هُنيهةً، ومضيتُ نحو الباب وأنا أزدردُ آخر ما تبقَّى من لعابي. وبيدٍ مرتجفةٍ فتحتُ الباب، لأفاجأ بصديقي أيمن؛ زميلي في الشركة التي أعمل بها. التفتَ خلفه باضطراب وكأنَّ أحداً ما يطارده، واندغرَ داخلاً بيتي دون أيّ تحيّة أو كلمة! رحّبتُ به بكلماتٍ قليلة، مندهشاً من سرّ حالته وسبب هلعه، وأنا أراقب وجهه المخطوف المتوتّر الذي ينمُّ عن وضعٍ ينذرُ بأفظع المخاطر. فأجاب بذعر، بأن ثمّة رجالاً يركضون خلفه بالشارع ليُمسِكوا به من أجل إجباره على الزواج من فوزية!همدَتْ هواجسي دفعةً واحدة، وأدركتُ فوراً فداحة الحالة النفسية التي وصل إليها. ورجَوته التحلّي بالهدوء والجلوس. وطلبتُ من زوجتي إحضارَ كأسٍ من الماء ليبلَّ ضيفنا ريقه. هرعت زوجتي إلى المطبخ، وهي الأخرى تلبّستها مشاعر الحيرة والجزع، من هذا المشهد الذي لم تألفه سابقاً من صديقنا أيمن. فالجميع يعرف قصته الغرامية مع فوزية.قلت له وأنا أضيّفه سيجارة مدارياً حالته المزرية:- لِمَ كلّ هذا الخوف يا أيمن؟ ألمْ تكن أمنيتك وما زالت، هي الزواج من فوزية؟! ها هم ذووها يتوسّلون إليك القبول بها. عليك أن تفرح لا أن تهرب منهم!أجاب بكلماتٍ متلاحقة وهو يلهث بعد أن مجَّ سيجارته بأقصى ما تتسع إليه رئتاه:- أخشى أن يكون فخّاً لقتلي.. لا أثق بهم إطلاقاً.ثم نهض متّجهاً صوب الباب بحذر، وتسمّر على العين الساحرة يراقب مدخلَ البيت، وهو يتمتمُ بكلماتٍ غير مفهومة.تُرى، هل فقَدَ صديقي عقله ووقع ضحيّة الحبّ؟* * * أيمن رجلٌ في العقد الخامس من عمره، متزوج وأبٌ لخمسة أولاد. لم يعرف الحبَّ في حياته كلّها. ولديه تَوْقٌ أسطوريٌّ لمعايشته بأيّ شكل. فقد تزوّج كما هو حال غالبية أبناء القرى عندما أصبح في سنﱢ-;- الزواج. وانتقل إلى المدينة وتوظّف في شركة حكومية مكافأةً له من السلطات، بعد أن نجا بأعجوبة من محاولة اغتيال تعرَّض لها من قِبل جماعة الإخوان المسلمين. حيث قاموا بإطلاق النار عليه في قريته، وأصابوه بعدة رصاصات في بطنه وفي عنق فخذه. تمَّ إسعافه إلى المشفى وخضع لعدّة عمليات جراحية. وكانت النتيجة عاهة دائمة في رجله اليسرى سبّبت له ضموراً وعجزاً، وبات يعرجُ بوضوح لدى سيره. وفوزية صبيّة في العقد الرابع من عمرها. من عائلة ميسورة مالياً. لم تتزوج بسبب افتقارها إلى الجمال. موظفة في ذات الشركة، بل في ذات القسم الذي يعمل فيه صديقنا أيمن. وتشاء الظروف أن يبدأ الغزل بينهما تدريجياً، وصولاً إلى هُيام أيمن بها لدرجة الهوس. فهذه الحالة العاطفية لم يعشْها سابقاً. وكأنه يريد أن يعوّض كل ما فاته من حلاوة الغرام التي سمع عنها بهذه العلاقة. وفوزية تريد زوجاً لتحطّمَ جدران العنوسة التي بدأت تشرئبُّ من حولها. وترغب بالأمومة كغيرها من النساء. وفي أسوأ الأحوال، فهي بحاجة لرجلٍ يذكّرها بأنوثتها التي أخذت بالأفول. ووجدت ضالَّتها بأيمن. لكن تردّدها بشأنه كزوج، كان ينيخ على صدرها؛ فهو متزوج، وفقير، وأعرج، ولا يمتلك وسامة الرجال كما تتمنّى.. وفوق كل ذلك، ملحد والعياذ بالله! لذلك، كلما طرح عليها فكرة زيارتهم لطلب يدها، كانت ترفض، مدّعيةً بأنها لا تنظر إليه إلّا كزميل، ولا تفكر بالزواج منه إطلاقاً. وعندما يقتنع ويقبل بالتخلّي عنها، كانت تستميله ببعض الحركات الماكرة، وتستدرجه مرةً أخرى إلى ساحتها. فهي بأمسﱢ-;- الحاجة له، كونه الوحيد من عالم الرجال الذي ا ......
#شهيدُ
#الغرام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719915
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر طرقاتٌ قويّةٌ متسارعةٌ على الباب ببراجم يدٍ ثقيلة، جعلت فؤادي يهبطُ إلى أمعائي. تُرى، من سيكون غير المخابرات في خبطاتهم الهمجية تلك؟! تبادلنا النظرات المرتابة أنا وزوجتي هُنيهةً، ومضيتُ نحو الباب وأنا أزدردُ آخر ما تبقَّى من لعابي. وبيدٍ مرتجفةٍ فتحتُ الباب، لأفاجأ بصديقي أيمن؛ زميلي في الشركة التي أعمل بها. التفتَ خلفه باضطراب وكأنَّ أحداً ما يطارده، واندغرَ داخلاً بيتي دون أيّ تحيّة أو كلمة! رحّبتُ به بكلماتٍ قليلة، مندهشاً من سرّ حالته وسبب هلعه، وأنا أراقب وجهه المخطوف المتوتّر الذي ينمُّ عن وضعٍ ينذرُ بأفظع المخاطر. فأجاب بذعر، بأن ثمّة رجالاً يركضون خلفه بالشارع ليُمسِكوا به من أجل إجباره على الزواج من فوزية!همدَتْ هواجسي دفعةً واحدة، وأدركتُ فوراً فداحة الحالة النفسية التي وصل إليها. ورجَوته التحلّي بالهدوء والجلوس. وطلبتُ من زوجتي إحضارَ كأسٍ من الماء ليبلَّ ضيفنا ريقه. هرعت زوجتي إلى المطبخ، وهي الأخرى تلبّستها مشاعر الحيرة والجزع، من هذا المشهد الذي لم تألفه سابقاً من صديقنا أيمن. فالجميع يعرف قصته الغرامية مع فوزية.قلت له وأنا أضيّفه سيجارة مدارياً حالته المزرية:- لِمَ كلّ هذا الخوف يا أيمن؟ ألمْ تكن أمنيتك وما زالت، هي الزواج من فوزية؟! ها هم ذووها يتوسّلون إليك القبول بها. عليك أن تفرح لا أن تهرب منهم!أجاب بكلماتٍ متلاحقة وهو يلهث بعد أن مجَّ سيجارته بأقصى ما تتسع إليه رئتاه:- أخشى أن يكون فخّاً لقتلي.. لا أثق بهم إطلاقاً.ثم نهض متّجهاً صوب الباب بحذر، وتسمّر على العين الساحرة يراقب مدخلَ البيت، وهو يتمتمُ بكلماتٍ غير مفهومة.تُرى، هل فقَدَ صديقي عقله ووقع ضحيّة الحبّ؟* * * أيمن رجلٌ في العقد الخامس من عمره، متزوج وأبٌ لخمسة أولاد. لم يعرف الحبَّ في حياته كلّها. ولديه تَوْقٌ أسطوريٌّ لمعايشته بأيّ شكل. فقد تزوّج كما هو حال غالبية أبناء القرى عندما أصبح في سنﱢ-;- الزواج. وانتقل إلى المدينة وتوظّف في شركة حكومية مكافأةً له من السلطات، بعد أن نجا بأعجوبة من محاولة اغتيال تعرَّض لها من قِبل جماعة الإخوان المسلمين. حيث قاموا بإطلاق النار عليه في قريته، وأصابوه بعدة رصاصات في بطنه وفي عنق فخذه. تمَّ إسعافه إلى المشفى وخضع لعدّة عمليات جراحية. وكانت النتيجة عاهة دائمة في رجله اليسرى سبّبت له ضموراً وعجزاً، وبات يعرجُ بوضوح لدى سيره. وفوزية صبيّة في العقد الرابع من عمرها. من عائلة ميسورة مالياً. لم تتزوج بسبب افتقارها إلى الجمال. موظفة في ذات الشركة، بل في ذات القسم الذي يعمل فيه صديقنا أيمن. وتشاء الظروف أن يبدأ الغزل بينهما تدريجياً، وصولاً إلى هُيام أيمن بها لدرجة الهوس. فهذه الحالة العاطفية لم يعشْها سابقاً. وكأنه يريد أن يعوّض كل ما فاته من حلاوة الغرام التي سمع عنها بهذه العلاقة. وفوزية تريد زوجاً لتحطّمَ جدران العنوسة التي بدأت تشرئبُّ من حولها. وترغب بالأمومة كغيرها من النساء. وفي أسوأ الأحوال، فهي بحاجة لرجلٍ يذكّرها بأنوثتها التي أخذت بالأفول. ووجدت ضالَّتها بأيمن. لكن تردّدها بشأنه كزوج، كان ينيخ على صدرها؛ فهو متزوج، وفقير، وأعرج، ولا يمتلك وسامة الرجال كما تتمنّى.. وفوق كل ذلك، ملحد والعياذ بالله! لذلك، كلما طرح عليها فكرة زيارتهم لطلب يدها، كانت ترفض، مدّعيةً بأنها لا تنظر إليه إلّا كزميل، ولا تفكر بالزواج منه إطلاقاً. وعندما يقتنع ويقبل بالتخلّي عنها، كانت تستميله ببعض الحركات الماكرة، وتستدرجه مرةً أخرى إلى ساحتها. فهي بأمسﱢ-;- الحاجة له، كونه الوحيد من عالم الرجال الذي ا ......
#شهيدُ
#الغرام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719915
الحوار المتمدن
ضيا اسكندر - شهيدُ الغرام