عادل عبد الزهرة شبيب : لماذا اعتبر العراق من اسوء بلدان العالم في مستوى التعليم
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب عانى التعليم في العراق الكثير بسبب ما تعرض له البلد من حروب وحصار اقتصادي وانعدام الأمن , اضافة الى ما تم اعتماده بعد 2003 من فلسفة تربوية – تعليمية تقوم على الطائفية وليس المواطنة , وقيام بعض المدارس بتعليم طلابها اللطم وصلاة الجنازة وغيرها .وحسب تقرير اليونسكو فإن العراق في فترة ما قبل حرب الخليج الثانية عام 1991 كان يمتلك نظاماً تعليميا اعتبر من افضل انظمة التعليم في المنطقة , اضافة الى ان العراق كاد ان يقضي في ذلك الوقت على الأمية تماماً من خلال حملات محاربة الأمية التي اعتمدها .غير انه بسبب الحرب التي خاضها العراق مع ايران في ثمانينات القرن الماضي قد ادت الى تحويل الموارد العامة تجاه الانفاق العسكري ما اثر على قلة الانفاق على قطاع التعليم الذي انحدر مستواه واستمر ذلك مع مرور السنين بسبب عدم وضع خطة استراتيجية لمعالجة ذلك . وكان ايضا من تداعيات غزو الكويت والحرب التي كانت من تداعياتها ضعف المؤسسات التعليمية في العراق وانخفاض التخصيصات المخصصة لقطاع التربية والتعليم . كما انخفض الانفاق الحكومي على تعليم الطالب الواحد من ( 620 ) دولار في السنوات الذهبية ( 1970 – 1984 ) الى ( 47) دولارا , اضافة الى انخفاض رواتب المعلمين من حيث القيمة الحقيقية وانخفاض عدد الطلاب الاجمالي في التعليم الابتدائي وزيادة نسب التسرب الى نحو ( 20%) .ومنذ 2003 والاحتلال الأمريكي للعراق ظهرت المشاكل الرئيسة التي تعيق النظام التعليمي كنقص الموارد وتسييس النظام التربوي والهجرة والتشرد الداخلي من المعلمين والطلاب ايام الطائفية اضافة الى التهديدات الأمنية والطائفية والفساد والأمية على نطاق واسع حيث ان اكثر من ( 6) ملايين عراقي بالغ يعانون من الأمية التامة.كما نلاحظ بعد 2003 انتشار المدارس والجامعات الخاصة ( الأهلية) بكثرة في جميع المحافظات العراقية وبتشجيع الحكومات المتعاقبة وفقا لسياستها الجديدة بالاتجاه نحو الخصخصة واقتصاد السوق حسب توجيهات صندوق النقد والبنك الدوليين .الكثير من مدارسنا اليوم تعاني وهي بحاجة الى اصلاح جذري حيث قلة او انعدام المكتبات والمختبرات العلمية وتزايد الرشوة وعدم وجود الكهرباء والماء وتداعي الأبنية المدرسية في ظل قلة الدعم الحكومي وتوجه العديد من الأطفال في سن الدراسة الى مجال العمل والتسول. وتشير الدراسات الى ان حوالي 70% من المدارس في العراق تفتقر الى المياه النظيفة والمرافق الصحية , وان حوالي 1000 مدرسة يتم بناؤها من الطين والقش او الخيام او الكرفانات وخاصة في المناطق الريفية لبلد يعتبر ثاني اكبر احتياطي للنفط في العالم, اضافة الى المناهج الدراسية غير المناسبة والتي عفا عليها الزمن مع ضعف تدريب المعلمين وانتشار ظاهرة الدروس الخصوصية بكثرة , اضافة الى ازدياد وتيرة الصراع الطائفي وتأثير ذلك على نظام التعليم , مع انخفاض مستوى التعليم الذي دعا المنظمات الدولية المتخصصة الى اعتبار العراق حاليا من اسوء بلدان العالم في مستوى التعليم اضافة الى تأثير الوضع الأمني الخطير وغير المستقر على الاستمرار في التعليم والدوام المنتظم. وقد اضحى العراق في مصافي الصومال وجزر القمر وجيبوتي واليمن وليبيا والسودان وسوريا ضمن تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس اشتمل على 140 دولة وتم استثناء تلك الدول والعراق اولهم لافتقارهم لمعايير الجودة في مستوى التعليم الجامعي والثانوي والابتدائي. وتعتبر ازمة التعليم في العراق بهذا المستوى المتدني ازمة جديدة تضاف الى الخيبات السياسية والاقتصادية والأمنية والخدماتية الذي شهد اهمالا حكوميا لقطاع التربية والتعل ......
#لماذا
#اعتبر
#العراق
#اسوء
#بلدان
#العالم
#مستوى
#التعليم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717281
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب عانى التعليم في العراق الكثير بسبب ما تعرض له البلد من حروب وحصار اقتصادي وانعدام الأمن , اضافة الى ما تم اعتماده بعد 2003 من فلسفة تربوية – تعليمية تقوم على الطائفية وليس المواطنة , وقيام بعض المدارس بتعليم طلابها اللطم وصلاة الجنازة وغيرها .وحسب تقرير اليونسكو فإن العراق في فترة ما قبل حرب الخليج الثانية عام 1991 كان يمتلك نظاماً تعليميا اعتبر من افضل انظمة التعليم في المنطقة , اضافة الى ان العراق كاد ان يقضي في ذلك الوقت على الأمية تماماً من خلال حملات محاربة الأمية التي اعتمدها .غير انه بسبب الحرب التي خاضها العراق مع ايران في ثمانينات القرن الماضي قد ادت الى تحويل الموارد العامة تجاه الانفاق العسكري ما اثر على قلة الانفاق على قطاع التعليم الذي انحدر مستواه واستمر ذلك مع مرور السنين بسبب عدم وضع خطة استراتيجية لمعالجة ذلك . وكان ايضا من تداعيات غزو الكويت والحرب التي كانت من تداعياتها ضعف المؤسسات التعليمية في العراق وانخفاض التخصيصات المخصصة لقطاع التربية والتعليم . كما انخفض الانفاق الحكومي على تعليم الطالب الواحد من ( 620 ) دولار في السنوات الذهبية ( 1970 – 1984 ) الى ( 47) دولارا , اضافة الى انخفاض رواتب المعلمين من حيث القيمة الحقيقية وانخفاض عدد الطلاب الاجمالي في التعليم الابتدائي وزيادة نسب التسرب الى نحو ( 20%) .ومنذ 2003 والاحتلال الأمريكي للعراق ظهرت المشاكل الرئيسة التي تعيق النظام التعليمي كنقص الموارد وتسييس النظام التربوي والهجرة والتشرد الداخلي من المعلمين والطلاب ايام الطائفية اضافة الى التهديدات الأمنية والطائفية والفساد والأمية على نطاق واسع حيث ان اكثر من ( 6) ملايين عراقي بالغ يعانون من الأمية التامة.كما نلاحظ بعد 2003 انتشار المدارس والجامعات الخاصة ( الأهلية) بكثرة في جميع المحافظات العراقية وبتشجيع الحكومات المتعاقبة وفقا لسياستها الجديدة بالاتجاه نحو الخصخصة واقتصاد السوق حسب توجيهات صندوق النقد والبنك الدوليين .الكثير من مدارسنا اليوم تعاني وهي بحاجة الى اصلاح جذري حيث قلة او انعدام المكتبات والمختبرات العلمية وتزايد الرشوة وعدم وجود الكهرباء والماء وتداعي الأبنية المدرسية في ظل قلة الدعم الحكومي وتوجه العديد من الأطفال في سن الدراسة الى مجال العمل والتسول. وتشير الدراسات الى ان حوالي 70% من المدارس في العراق تفتقر الى المياه النظيفة والمرافق الصحية , وان حوالي 1000 مدرسة يتم بناؤها من الطين والقش او الخيام او الكرفانات وخاصة في المناطق الريفية لبلد يعتبر ثاني اكبر احتياطي للنفط في العالم, اضافة الى المناهج الدراسية غير المناسبة والتي عفا عليها الزمن مع ضعف تدريب المعلمين وانتشار ظاهرة الدروس الخصوصية بكثرة , اضافة الى ازدياد وتيرة الصراع الطائفي وتأثير ذلك على نظام التعليم , مع انخفاض مستوى التعليم الذي دعا المنظمات الدولية المتخصصة الى اعتبار العراق حاليا من اسوء بلدان العالم في مستوى التعليم اضافة الى تأثير الوضع الأمني الخطير وغير المستقر على الاستمرار في التعليم والدوام المنتظم. وقد اضحى العراق في مصافي الصومال وجزر القمر وجيبوتي واليمن وليبيا والسودان وسوريا ضمن تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس اشتمل على 140 دولة وتم استثناء تلك الدول والعراق اولهم لافتقارهم لمعايير الجودة في مستوى التعليم الجامعي والثانوي والابتدائي. وتعتبر ازمة التعليم في العراق بهذا المستوى المتدني ازمة جديدة تضاف الى الخيبات السياسية والاقتصادية والأمنية والخدماتية الذي شهد اهمالا حكوميا لقطاع التربية والتعل ......
#لماذا
#اعتبر
#العراق
#اسوء
#بلدان
#العالم
#مستوى
#التعليم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717281
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - لماذا اعتبر العراق من اسوء بلدان العالم في مستوى التعليم
عادل عبد الزهرة شبيب : هل اصبح العراق اسوء دولة في العالم في مستوى التعليم ومن السبب ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لقد تعرضت البنى التحتية في قطاع التعليم في العراق الى الأضرار التي افرزتها تغييرات ما بعد 2003 حالها حال البنى الأساسية الاخرى في مجالات الحياة كافة , ويبقى النهوض بهذا القطاع الحيوي هاجسا مستداما للعراقيين . ولم يستطع هذا القطاع ان ينهض على الركام بحلة جديدة وهو ما يزال يعاني من وطأة الهزة القوية ولا يزال يبحث عن السبل التي تعطي للأنشطة التعليمية صورة معاصرة. وتحتاج العملية التعليمية الى تصويب ورصد الاخطاء ومعالجات متواصلة سواء على مستوى العملية التعليمية نفسها او العناصر المادية الساندة لها .بعد عام 2003 برز بشكل كبير اتجاه في التعليم مسنود من قبل الدولة المتوجهة نحو الخصخصة الا وهو ( التعليم الأهلي ) في كافة المراحل الدراسية ويبدو انه كنتيجة للنواقص والأخطاء والتدهور التي رافقت عملية التعليم الرسمي الحكومي ومنها على سبيل المثال , قلة المدارس وضعف الكادر التدريسي وقلته احيانا وتراجع اساليب التعليم وعجزها عن مواكبة الأساليب المعاصرة وانعدام او قلة المختبرات العلمية الحديثة وطرق التدريس البالية , اضافة الى امور اخرى تتعلق بالعملية التعليمية ومن بينها تأشير حالات العنف ضد الطلبة والتي تمارس في المدارس الحكومية , وعدم الاهتمام بتوفير الأبنية المدرسية وفق المواصفات العالمية وضعف التخصيصات المالية والمادية والبشرية اللازمة لقطاع التعليم . والى جانب العنف ضد الطلبة في المدارس الحكومية , هناك اسلوب التلقين الذي يستهين بقدرات العقل , اضافة الى انتشار الفساد وخاصة ما يتعلق ببناء المدارس او اعمال الترميم او الكتب المدرسية وطباعتها وبكل ما يتعلق بتجهيز المراحل الدراسية المختلفة والتي يمكن ان تستنزف المال العام من دون ان تؤدي الغرض المطلوب منها.لقد شخصت تقارير المنظمات الدولية المختصة العراق كأسوأ دولة في العالم في مستوى التعليم, علما ان الدولة المعافاة لا يمكن بناءها من دون تعليم معاصر سليم ومعافى من الظواهر المسيئة . وقد ظهرت العديد من المشاكل منذ 2003 والتي تعيق النظام التعليمي والمتمثلة بـ :انتشار الدروس الخصوصية , ونقص الموارد وتسييس النظام التربوي والهجرة والتشرد الداخلي من المعلمين والطلاب وتسرب الطلاب من المدرسة لأغراض العمل والتسول , والتهديدات الأمنية والطائفية والفساد وتفشي الأمية على نطاق واسع وغيرها من المؤشرات السلبية التي تعد عوامل معيقة للعملية التربوية . ولا يمكن النهوض بالتعليم في حالة استمرارها كونها تؤثر بصورة فعلية على تطور هذا القطاع الحيوي . لذا فان التدهور المستمر في قطاع التربية والتعليم يعني استحالة بناء الدولة المتطورة التي تحكمها المؤسسات والقانون وذلك بسبب تفشي الامية والجهل بين العراقيين وهو امر لا ينسجم مع التوجه نحو المسار الديمقراطي وتعميق التجربة التحررية التي يأمل العراقيون ان يقطفوا ثمارها بصورة فعلية بمساعدة قطاع التعليم اولا .ان بوادر تدهور التعليم في العراق يمكن ملاحظتها من خلال بعض الممارسات في عدد من المدارس الابتدائية حيث يقوم بعض المعلمين بتعليم التلاميذ كيفية اللطم وصلاة الجنازة وغيرها من اساليب , اضافة الى ان بعض الاحصاءات الدولية تشير الى ان نسبة القادرين على القراءة والكتابة قد وصلت الى اقل مستوياتها في تاريخ العراق الحديث حيث بلغت في العقد الأخير ما يقارب 60% اذ عانى اكثر من 6 ملايين عراقي بالغ من الامية التامة نتيجة الحروب التي اتت على البلاد والحصار الاقتصادي الذي دام اكثر من 13 عاما, في حين كاد العراق ان يقضي على الامية في سبعينات القرن الماضي .اليوم يتميز القطاع التربوي والتعليمي ......
#اصبح
#العراق
#اسوء
#دولة
#العالم
#مستوى
#التعليم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718956
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب لقد تعرضت البنى التحتية في قطاع التعليم في العراق الى الأضرار التي افرزتها تغييرات ما بعد 2003 حالها حال البنى الأساسية الاخرى في مجالات الحياة كافة , ويبقى النهوض بهذا القطاع الحيوي هاجسا مستداما للعراقيين . ولم يستطع هذا القطاع ان ينهض على الركام بحلة جديدة وهو ما يزال يعاني من وطأة الهزة القوية ولا يزال يبحث عن السبل التي تعطي للأنشطة التعليمية صورة معاصرة. وتحتاج العملية التعليمية الى تصويب ورصد الاخطاء ومعالجات متواصلة سواء على مستوى العملية التعليمية نفسها او العناصر المادية الساندة لها .بعد عام 2003 برز بشكل كبير اتجاه في التعليم مسنود من قبل الدولة المتوجهة نحو الخصخصة الا وهو ( التعليم الأهلي ) في كافة المراحل الدراسية ويبدو انه كنتيجة للنواقص والأخطاء والتدهور التي رافقت عملية التعليم الرسمي الحكومي ومنها على سبيل المثال , قلة المدارس وضعف الكادر التدريسي وقلته احيانا وتراجع اساليب التعليم وعجزها عن مواكبة الأساليب المعاصرة وانعدام او قلة المختبرات العلمية الحديثة وطرق التدريس البالية , اضافة الى امور اخرى تتعلق بالعملية التعليمية ومن بينها تأشير حالات العنف ضد الطلبة والتي تمارس في المدارس الحكومية , وعدم الاهتمام بتوفير الأبنية المدرسية وفق المواصفات العالمية وضعف التخصيصات المالية والمادية والبشرية اللازمة لقطاع التعليم . والى جانب العنف ضد الطلبة في المدارس الحكومية , هناك اسلوب التلقين الذي يستهين بقدرات العقل , اضافة الى انتشار الفساد وخاصة ما يتعلق ببناء المدارس او اعمال الترميم او الكتب المدرسية وطباعتها وبكل ما يتعلق بتجهيز المراحل الدراسية المختلفة والتي يمكن ان تستنزف المال العام من دون ان تؤدي الغرض المطلوب منها.لقد شخصت تقارير المنظمات الدولية المختصة العراق كأسوأ دولة في العالم في مستوى التعليم, علما ان الدولة المعافاة لا يمكن بناءها من دون تعليم معاصر سليم ومعافى من الظواهر المسيئة . وقد ظهرت العديد من المشاكل منذ 2003 والتي تعيق النظام التعليمي والمتمثلة بـ :انتشار الدروس الخصوصية , ونقص الموارد وتسييس النظام التربوي والهجرة والتشرد الداخلي من المعلمين والطلاب وتسرب الطلاب من المدرسة لأغراض العمل والتسول , والتهديدات الأمنية والطائفية والفساد وتفشي الأمية على نطاق واسع وغيرها من المؤشرات السلبية التي تعد عوامل معيقة للعملية التربوية . ولا يمكن النهوض بالتعليم في حالة استمرارها كونها تؤثر بصورة فعلية على تطور هذا القطاع الحيوي . لذا فان التدهور المستمر في قطاع التربية والتعليم يعني استحالة بناء الدولة المتطورة التي تحكمها المؤسسات والقانون وذلك بسبب تفشي الامية والجهل بين العراقيين وهو امر لا ينسجم مع التوجه نحو المسار الديمقراطي وتعميق التجربة التحررية التي يأمل العراقيون ان يقطفوا ثمارها بصورة فعلية بمساعدة قطاع التعليم اولا .ان بوادر تدهور التعليم في العراق يمكن ملاحظتها من خلال بعض الممارسات في عدد من المدارس الابتدائية حيث يقوم بعض المعلمين بتعليم التلاميذ كيفية اللطم وصلاة الجنازة وغيرها من اساليب , اضافة الى ان بعض الاحصاءات الدولية تشير الى ان نسبة القادرين على القراءة والكتابة قد وصلت الى اقل مستوياتها في تاريخ العراق الحديث حيث بلغت في العقد الأخير ما يقارب 60% اذ عانى اكثر من 6 ملايين عراقي بالغ من الامية التامة نتيجة الحروب التي اتت على البلاد والحصار الاقتصادي الذي دام اكثر من 13 عاما, في حين كاد العراق ان يقضي على الامية في سبعينات القرن الماضي .اليوم يتميز القطاع التربوي والتعليمي ......
#اصبح
#العراق
#اسوء
#دولة
#العالم
#مستوى
#التعليم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718956
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل اصبح العراق اسوء دولة في العالم في مستوى التعليم ومن السبب ؟