الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : نتنياهو يضع الادارة الاميركية الجديدة أمام الامتحان في الموقف من النشاطات الاستيطانية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 4/4/2021-9/4/2021إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانتغير الإدارات في الولايات المتحدة لا يؤثر على نحو واضح في سياسة دولة الاحتلال ولا يكبح النشاطات الاستيطانية أو البناء الاستيطاني . وتيرة النشاطات الاستيطانية هي التي تطفو على السطح ، فهي تتراجع او تتسارع وفقا لدرجة انحياز الادارات الجمهورية او الديمقراطية لسياسة اسرائيل العامة ، فهي تتراجع في حدود معينة في عهد الادارات الديمقراطية لتعود الى الارتفاع والتسارع في عهد الادارات الجمهورية . وفي كلتا الحالتين يدفع الفلسطينيون الثمن ، خاصة وأن الموقف الرسمي للولايات المتحدة من النشاطات الاستيطانية تطور في الاتجاه الذي يخدم سياسة ومصالح دولة الاحتلال . كان الاستيطان الصهيوني في السابق مخالفا للقانون الدولي ليتحول الى عقبة في طريق التسوية السياسية ، والفارق هنا واضح ويؤشر على تراجع في موقف الادارات الاميركية المتعاقبة ، أما في عهد الادارة الاميركية الراحلة برئاسة دونالد ترامب فقد نال الاستيطان الاسرائيلي إجازة مرور ولم يعد غير شرعي او مخالفا للقانون الدولي او حتى عقبة في طريق التسوية السياسية . وقد ورثت الادارة الاميركية الجديدة إرثا ثقيلا ، صحيح انها عادت الى لغة أقرب الى مواقف اميركية تعتبر الاستيطان عقبة في طريق التسوية ، غير أنها لم ترسل لحكومة اسرائيل اشارات واضحة تدعوها الى وقف نشاطاتها الاستيطانية ، ما دفع حكومة اسرائيل بعد انتخابات الجولة الرابع للكنيست الى اختبار ردود إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، على مصادقة ما تسمى لجنة "التخطيط والبناء المحلية "لبلدية القدس على خطة لتوسيع البناء في المناطق المسماة خارج الخط الأخضر ، وتحديدًا حي "هار حوما" الاستيطاني في منطقة جبل أبو غنيم ما بين القدس وبيت لحم ، وهي خطة تقضي ببناء 540 وحدة استيطانية جديدة في المنطقة ما بين "هار حوما" و "جفعات هاماتوس"، والتخطيط لبناء حي آخر يضم أكثر من 2000 وحدة استيطانية لاحقًا بمنطقة "جفعات هاماتوس".ومن الجدير ذكره بأن البناء في هاتين المنطقتين سيعزل فعليًا قرية بين صفافا عن باقي المناطق الفلسطينية . وتشير الجمعيات الحقوقية إلى أن التوسيع الاستيطاني في “هار حوما” و”غفعات همتوس”، سيمنع تقسيم شقي مدينة القدس ، الشرقي والغربي ، في أي تسوية سياسية مستقبلية محتملة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي . وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية ، بنيامين نتنياهو، قد أعلن في مؤتمر صحافي خاص عن مخطط لبناء 3500 وحدة استيطانية شرقي مدينة القدس الشريف المحتلة ، ضمن توسعة المشروع الاستيطاني في المنطقة المعروفة بـE1&#8243-;- "، وذلك في ظل تسارع البناء الاستيطاني والمصادقة على المخططات الاستيطانية في عهد الإدارة الأميركية السابقة برئاسة دونالد ترامب.. وفي السياق أعلن جيش الاحتلال الاستيلاء على 13 دونمًا من أراضي بلدة حزما شرق القدس المحتلة ، لشق شارع جديد. ويشمل قرار الاحتلال يشمل الاستيلاء على هذه الاراضي بهدف شق شارع بطول 1 كم وعرض 16 مترًا. فيما شرع مستوطنون في إقامة نواة بؤرة استيطانية جديدة غرب مستوطنة "الحمرا" في منطقة الأغوار الاشمالية على بعد كيلومتر واحد إلى الغرب من" مستوطنة الحمرا" التي أقامها الاحتلال في سبعينيات القرن الماضي وسيطر حينها على أكثر من 50 ألف دونم ، و تأتي هذه الخطوة ضمن سياسة تهويدية واضحة تبدأ بوضع كرفانات متناثرة يسكنها عدد من المستوطنين للاستيلاء على مساحات أكبر ومصادرة أراضي الفلسطينيين وتجميع مستوطنات الأغوار في مدينة استيطا ......
#نتنياهو
#الادارة
#الاميركية
#الجديدة
#أمام
#الامتحان
#الموقف
#النشاطات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715043
ماجد احمد الزاملي : الولايات المتحدة الاميركية والازمات الاقتصادية السياسية والاجتماعية في العالم
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي ما تعيشه بعض دول الشرق الأوسط والعراق من ضمنها حاليا يؤكد بأنَّ هناك عملية تدمير البنية التحتية ،إضعاف التضامن والتجانس الاجتماعي والسياسي والديني والتاريخي لهده الدول، بمعنى إحداث واقع جديد سيؤدي لا محالة إلى حرب المذاهب والطوائف ،تكون متوافقة مع المصالح الحيوية للولايات المتحدة الأمريكية،وهذا ما يمكن رصده من خلال انبعاث قوى محلية جديدة متطرفة مدعومة من قوى خارجية بحيث تكون أداة يتم توظيفها من طرف الإدارة الأمريكية الهدف منها هو تشويه صورة قيمنا الاجتماعية ومعتقداتنا سواءا الدينية او الفكرية المرتكزة على التسامح والسلام والحرية. إن أختيار العراق هدفاً، المقصود منه التطبيق الأمثل لقدرة النظام العالمي للتعامل مع الدولة المناوئة، ولا سيما تلك التي تقع في مراكز الثقل من العالم، أذ أنَّ العراق يشكل منطقة إستراتيجية مفصلية هامة تربط ما بين دول الخليج العربي وتركيا، وهو الأقرب إلى دول آسيا الوسطى، ويمثل الحدود البرية مع كل من إيران وسوريا, وهذا يعني أحتلال العراق يكمل حلقة السيطرة على الشرق الأقصى والأوسط، ويحد من أمتداد نفوذ كل من روسيا الأتحادية والصين، كما يحد من أنتشار المصالح الأوروبية في منطقة الشرق الأوسط. تهميش دور دول الجنوب في الخارطة الاقتصادية العالمية من خلال الشركات العملاقة متعددة الجنسيات ومن خلال مؤسسات التجارة العالمية وذلك عن طريق الهيمنة على الشبكات عبر القومية (شركات ومؤسسات اقتصادية تقوم بإدارة الاقتصاد العالمي) ومثل هذا الأمر يفرض على دول الجنوب التكيف من خلال إعادة الهيكلة في الداخل والانخراط في النظام الاقتصادي المعولم الذي سيفقدها الكثير من مقومات سيادتها الاقتصادية . أن رفض ومقاومة الهيمنة الأميركية هو أمر ممكن وملح وقائم وذو جدوى في آن معاً وهو متوافق مع الميول التاريخية لتحول العالم في رفض الأحادية القطبية. فمنذ السبعينات من القرن العشرين ، تستخدم الولايات المتحدة نفوذها لمنع البنك الدولي من منح القروض التي تسهّل إنتاج السلع التي تنافس المنتجات الأمريكية. وهكذا عارضت الولايات المتحدة بانتظام إنتاج زيت النخيل والحمضيات والفواكه والسكّر. في عام 1987 أجبرت البنك الدولي على أن يقلّل القروض الممنوحة لصناعة الحديد والصلب في الهند وباكستان. في عام 1985، عارضت بنجاح مشروع استثماري من قبل البنك الدولي في صناعة الصلب البرازيلية. ومنعت تقديم قرض من البنك لدعم إعادة هيكلة قطاع تصنيع الصلب في المكسيك. كما هدّدت باستخدام حقها في النقض (الفيتو) لمنع تقديم قرض لصناعة الصلب الصينية في الثمانينات من القرن الماضي. وقد تم إثبات وجود علاقة وثيقة بين السلطة السياسية ودوائر الأعمال التجارية ورأس المال الكبير في الولايات المتحدة ورئاسة البنك الدولي. فمنذ نهاية الحرب الباردة راجت أطروحات عديدة بشأن تراجع الأهمية الإستراتيجية لتركيا، خاصة من المنظور الغربي، وذلك عطفًا على انتهاء التهديد الشيوعي وعدم الحاجة لسياسة”سد المنافذ” التي وفرت لها دورًا مهما طيلة الحرب الباردة. بيد أن التاريخ أثبت لاحقًا عدم صحة هذه الأطروحات، فعلى سبيل المثال كانت هناك فرص اقتصادية جديدة، وأهداف مشتركة لتركيا في قطاع الطاقة، خاصة في منطقة آسيا الوسطى، تلك التي خضعت لسيادة الاتحاد السوفييتي، إلا أن تركيا لم تستغل هذه الفرص، وذلك على الرغم من أنها خلال عقد التسعينيات من القرن الماضي قد مرت بأزمات اقتصادية وسياسية، فقد استمرت في تعاونها مع حلفائها في حلف شمال الأطلسي، وبعد عام 2000م بدأت تركيا تتعافى من مشكلاتها السياسية والاقتصا ......
#الولايات
#المتحدة
#الاميركية
#والازمات
#الاقتصادية
#السياسية
#والاجتماعية
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719192