الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميثم الجنابي : انطون سعادة وفلسفة الفكرة القومية السورية 5
#الحوار_المتمدن
#ميثم_الجنابي حقيقة العقل السوري القوميوحدد هذا بدوره مقومات الوجود الثقافي الخاص للفكرة القومية السورية. فقد اتجه الكنعانيون اتجاها جديدا في الرقي الثقافي عما كان سابقا، كما يقول انطون سعادة. فعلى خلاف غيرهم اهتموا "بالتغلب على صعوبات الحياة العمرانية بترتيب ثقافتهم الاقتصادية على أساس زراعة راقية غنية جدا حتى سمي وطنهم الأرض التي تفيض لبنا وعسلا" . واستكملوا ذلك بفكرة وأسلوب التجارة، بوصفها أحد العوامل العظمى في تفاعل الثقافات. إذ مكنت التجارة السوريين من التعويض عن فقر أراضيهم من المعادن ونقص المواد الخام. وبهذا يكون السوريون الكنعانيون والآراميون قد خطوا إلى التجارة وثقافة الإنتاج التجاري . ولازم ذلك تشكل مؤسسة ما أطلق عليه انطون سعادة عبارة "الاستعمار السوري". وكتب بهذا الصدد يقول، بأن الثقافة السورية كانت الأصل في وضع "طور الاستعمار" الذي ادخل البحر المتوسط كله في "نطاق الثقافة السورية الجديدة التي هي بدء التمدن الحديث" . وقد يكون صنع الإمبراطورية من بين أكثرها جلاء، بمعنى كيفية بلورتها للنموذج السوري الخاص القائم توحيده النموذجي بين النزعة القومية والكونية. فقد ساهمت سورية أيضا في إرساء أسس الدولة البرية. ففي مشرقها نشأت الإمبراطورية الأكادية والإمبراطورية الكلدانية، وفي شمالها الإمبراطورية الآشورية والحثية . تماما كما أدى إدراك الفينيقيون ممكنات البحر إلى إنشاء الإمبراطورية البحرية. فالإمبراطورية البحرية السورية كانت أول إمبراطورية بحرية في العالم، والتي بلغت أوجها في صور وقرطاجة . ذلك يعني أنهم جمعوا بين قوى عديدة جرى توليفها في قوة كبرى أصيلة وهي الدولة البرية والبحرية، والسياسة والاقتصاد، والإنتاج والتجارة. أما ذروة كل هذا الإبداع التاريخي الهائل فقد وجد انعكاسه فيما أطلق عليه انطون سعادة عبارة "الثورة الثقافية" التي استكملها الكنعانيون (الفينيقيون) عبر "استنباط الأحرف الهجائية". وبهذا تكون "ثورتهم الثقافية التي فتحت طريقا جديدا للارتقاء الثقافي" أن ترسي قواعد "التمدن الحديث" . الأمر الذي يجعل من الممكن القول بالقيمة الجوهرية والتأسيسية للسوريين في وضع أسس الحضارة العالمية. ووضع انطون سعادة هذا الاستنتاج في عبارة تقول:"متى القينا نظرة على هذا الصرح الضخم من الحياة المدنية التي تحرز بعد كل فترة نصرا جديدا للإنسان على أسرار الطبيعة، أدركنا قيمة الثورة السورية ومعناها الكبير" . ووضع انطون سعادة هذه الأفكار في أساس استنتاجه النظري العام القائل بإبداع العقل السوري نماذجه الخاصة في كل شيء. وقد يكون موقفه من نموذج النظام السياسي والدولة الصيغة الأكثر جوهرية. فالعقل السوري العملي لم يكن يميل إلى تخيلات فاسدة من الوجهة العملية وخيال سخيف كالقول بأن يكون كل فرد من أفراد المدينة المعترف بهم "شريكا" فعليا في إدارة الدولة، كما يقول انطون سعادة. ذلك يعني أن المدينة السورية ظلت محافظة على الفرق بين السياسة والاجتماع. وهذا الفرق هو ما مكّن الدولة من اطراد تقدمها . فإذا كانت التجربة الإغريقية التي ألغت الدولة، فإن التجربة السورية على العكس من ذلك قد كانت على الدوام الممثل النموذجي للدولة. وبهذا يكون النموذج السوري الأكثر تماما وديمومة وتأثيرا بما في ذلك بالنسبة للدولة الحديثة. وذلك لأن "الأسلوب الذي جرت عليه الدولة في تقدمها وارتقائها كان الأسلوب السوري الذي ارتقى في قرطاجة إلى الديمقراطية ووضوح الحقوق المدنية والحقوق الشخصية، مع بقاء الدولة شيئا متميزا عن الشعب" . وينطبق هذا أيضا على مقارنة العقل السوري بالروماني في مجال الشرع. فإذا كان "تاريخ روما الثق ......
#انطون
#سعادة
#وفلسفة
#الفكرة
#القومية
#السورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710782
فارس تركي محمود : التاريخ العربي وفلسفة القوة
#الحوار_المتمدن
#فارس_تركي_محمود إن هذه السمة تعد من أهم وأوضح السمات المميزة للشعوب العربية ومن أكثرها التصاقاً بالشخصية العربية، فالحرب والقتال والاقتتال عناصر حاضرة حضوراً طاغياً وصادماً في التاريخ العربي بقديمه وحديثه ومعاصره، لأنها من أهم العناصر التي لا يستغني عنها ساكن الصحراء فالحرب – كما يقول العالم المصري جمال حمدان - ضرورة صحراوية، وهي ضرورة حياتية والضمانة الوحيدة للبقاء والاستمرار فالذي لا يحارب ولا يستعد للحرب في الصحراء تتضاءل فرص نجاته وتصبح حياته على المحك، لهذا أصبح العرب أمة محاربة وليس لهم خيار في ذلك. يقول جواد علي في مفصله : " إن الغزو هو حاصل ظروف طبيعية واقتصادية واجتماعية ألمت بالأعراب وأجبرتهم على ركوب هذا المركب الخشن ، كارهين أم مختارين فليس للأعرابي للمحافظة على حياته ولتأمين رزقه غير هذا الغزو . . . " ، ويقول أيضاً : " لقد فرضت الطبيعة على العربي أن يكون محارباً غازياً ، فقد حرمته من خيرات هذه الدنيا ومن طيبات ما تنبت الأرض. حرمته من وجود حكومة تحميه وتدافع عنه، فجعلته لا يملك شيئاً يكن إليه في البوادي ليحمي به نفسه من الرياح السموم ومن أشعة الشمس القاسية ومن الحيوانات الوحشية . . . ، فلم يكن أمامه والحالة هذه إلا أن يعلم نفسه الصبر ، وأن يصير محارباً غازياً لا يبالي بالنصر أو بالخسارة بالحياة أو بالموت. إن خسر هذه المرة ، حاول تعويض الخسارة بجولة جديدة وهكذا . لأنه إن يئس وجلس واستسلم للزمن ، أكله جارٌ له يطمع في ماله مهما كان ، فهو لا بد له من استعداد لغزو جديد " . وفي كتابه فجر الإسلام يقول احمد امين : " العربي عصبي المزاج ، سريع الغضب يهيج للشيء التافه ثم لا يقف في هياجه عند حد وهو اشد هياجاً إذا جرحت كرامته ، أو انتهكت حرمة قبيلته ، ، وإذا اهتاج أسرع إلى السيف واحتكم إليه ، حتى أفنتهم الحروب ، وحتى صارت الحرب نظامهم المألوف ، وحياتهم اليومية المعتادة " . وإذا ما استعرضنا التاريخ العربي في العصر الجاهلي لوجدناه تاريخ حروب وصراعات وغزوات في قسمه الأكبر ، حتى أن العرب اضطروا في العصر الجاهلي إلى تخصيص أشهر بعينها يمتنعون فيها عن الغزو والقتال، وهي التي باتت تعرف بالأشهر الحرم وهي أربعة شهور في السنة ذو القعدة ، ذو الحجة ، محرم ، ورجب يؤدون فيها بعض الشعائر الدينية ويقيمون أسواقهم التجارية والأدبية ويستريحون قليلاً من الحرب والاقتتال. أما باقي أيام وشهور السنة فيقضونها ما بين ذهابٍ للغزو أو عودةٍ منه أو استعدادٍ له، فالغزو بالنسبة لهم كان أسلوب حياة وشأن يومي وطريقة للعيش والوسيلة الوحيدة للبقاء لذلك كثرت حروبهم وغزواتهم التي ملأت أخبارها كتب التاريخ. وكانت لديهم الكثير من الأسباب والعوامل التي تدفعهم للحرب والغزو أهمها البحث عن المناطق الخصبة وتأمين الماء والكلأ لهم ولحيواناتهم ، حيث تشتد المنافسة بين القبائل العربية في سني القحط وانحباس المطر فيصبح البئر أو عين الماء أو أي مصدر للمياه حينها شيئاً ثميناً جداً تقتتل من أجله القبائل وتخاض لأجله الحروب . وقد يقع الغزو لأسباب أخرى لا علاقة لها بانحباس المطر ، بل بسبب طمع القبائل بعضها ببعض ، ولا سيما القبائل التي ترتبط بروابط حلف مع قبائل أخرى . والعادة أن القبائل القوية تطمع في القبائل الضعيفة وتسعى للاستيلاء على ما عندها من مال ورزق ، فتغزوها لتستولي على ما طمعت به . والقبائل الضاربة على أطراف الحضارة تطمع في الحضر لما عندهم من خيرات وأموال ووسائل العيش الرغيد فتغزوهم لانتهاب ما بين ايديهم ، ولهذا صار من اللازم على الحضر تعزيز أنفسهم من خلال شراء السلاح وبناء حصون وآطام ومناظر لمراقبة ......
#التاريخ
#العربي
#وفلسفة
#القوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712333
الياس خليل نصرالله : بول فيريري وفلسفة التعليم – خلاصات تهمّ مجتمعنا الياس خليل نصر الله
#الحوار_المتمدن
#الياس_خليل_نصرالله بول فيريري وفلسفة التعليم – خلاصات تهمّ مجتمعناالياس خليل نصر اللهمن هو باولو فيريريولد باولو فيريري لأسرة من الطبقة المتوسطة الفقيرة في مدينةريسيف في البرازيل 1921. وعايش الفقر والجوع خلال الكساد الكبير (سنة &#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1641-;-) وكانت هذه التجربة محفزا لبداية اهتمامه بالفقراء و مساعدتهم على تكوين رؤيته لتعليمهم والتي اصبحت نظرية عالمية في مضمار التربية والتعليم.. التحق فيريري بكلية الحقوق، جامعة ريسيف في&#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1635-;-، ليدرس الفلسفة وعلم النفس والمحاماة. تم تعينه في 1946 مديراً لقسم التعليم والثقافة والخدمات الاجتماعية في ريسيف (عُين سنة&#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1633-;- مديرا للملحق الثقافي في جامعة ريسيف). وتركز عمله في بداية طريقه مع الفقراء الاميين بتعليمهم القراءة والكتابة. وانبثق تنفيذ برنامجه هذا كانعكاس لوعي سياسي ثوري محدد وهادف لكي يوفر الفرصة للمشاركة في الانتخابات، والتي كانت في حينه تحرم الأُمي من حقه في الاقتراع. ففي واقع كهذا توصل إلى نتيجة حاسمة : "أن التعليم عملية سياسية كما أن السياسة عملية تربوية" و"قراءة الكلمة تُمكِن من قراءة العالم"، و "لن تستطيع امة ان تحقق ذاتها بدون ان تغامر بمشاعرها من أجل التجديد المتواصل لذاتها". اثار نجاحه الملموس في هذا المجال لاعتباره قوة تهدد السلطة، فاستغلت هذه انقلاب &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1636-;- لتزجه في السجن لسبعين يوما، قبل أن تسمح له بعدها مغادرة وطنه الى تشيلي ليعمل هناك مع اليونسكو في برامج تعليم الكبار. قام في عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;-بنشر أول مؤلفاته "التعليم ممارسة للحرية". واصدر بعد سنة كتابه "تعليم المقهورين". توفي بنوبة قلبية سنة&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1639-;-. ادت انجازاته الفكرية والعملية في حقل التربية والتعليم ، لان يتبوأ مكانة عالمية بارزة في هذا المجال. وتميزت فلسفته التربوية باختبار مقولاته النظرية من خلال ممارسة جدلية خلاّقة، تمزج وتتحاور فيها النظرية مع التطبيق (محسن خضر: باولو فيريري: فيلسوف الحرية في العالم الثالث، مجلة العربي 2007). وفي كتابه "الأخلاق والديمقراطية والشجاعة المدنية" يقدم للمسؤولين عن التربية منظومة لتحقيق "التربية للحرية"، حيث يرفض فيريري "كل توجه بامتلاك المعلم الحقيقة المطلقة". وانطلق فيراري في صياغة نظريته "التربية للحرية" من مقولة الروائي الروسي الكبير تولستوي: "الحرية هي الشرط لكل تعليم حقيقي". فلسفته التربويةبيّن فيريري في دراسته التربوية أنّ القهر و السيطرة هما السمة الرئيسة لحياة الفقراء في العالم الثالث. ويعرف القهر في العالم الثالث بأنه نسق ومنظومة من المعايير والإجراءات والقواعد والقوانين التي يطبقها قوى الاستغلال لتشكّل وتجتْمِّع الافراد وتكيّف طبيعتهم من منظور مصلحتها، وبعدها تمارس الضغط على عقولهم حتى يعتقدوا، أنّ الفقر والظلم الاجتماعي حقيقتان طبيعيتان ولا يمكن تجنبهما في الوجود الإنساني. ومن المستحيل تنفيذ وترسيخ ذلك الا عندما ينحصر النفوذ والسلطة بيد النخب الرأسمالية لتغرس في عقول البؤساء خرافة ووهم أن هذا مصيرهم المحتوم. (التربية للتحرير-هناء الخطيب)ولم يكن مفهومه للقهر مجرد ُبنية اجتماعية واقتصادية فحسب، وإنما بنية ثقافية يسميها البعض "ثقافة القهر"، بينما هو يسميها "ثقافة الصمت". ويُعرفها بأنها ثقافة الاغتراب التي يرضخ فيها المظلومين لواقعهم القهري ،لنجدهم متأرجحين بين هلوسة التفاؤل وقهر التشاؤم، مما سيفرض فقدانهم القدرة والامكانيات لتغيير واقعهم والسعي نحو مستقبل أفضل ......
#فيريري
#وفلسفة
#التعليم
#خلاصات
#تهمّ
#مجتمعنا
#الياس
#خليل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714562
محمد مصطفى : سعيد يوسف وفلسفة أوجلان ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى سيرًا وراء هدي كانط ,الذي قال يتعين على كل شيء أن يخضع لمحك النقد. وعلى خطى فلاسفة الشك والتوجس؟ نشر الاستاذ سعيد يوسف في موقع ولاتى مه ثالوثه النقدي مقال بعنوان : قراءة نقدية في النسق المفاهيمي لمشروع الأمة الديمقراطية, أي فلسفة أوجلان اعتماداً على كتاب واحد كما يقول وهو المجلد الثالث المعنون " بمانيفستو الحضارة الديمقراطية " سوسيولوجيا الحرية. يدعي الكاتب انه قدم رؤية واضحة عن جذور المشروع وبنيته وأهدافه . إلا أنه في الحقيقة قد تحدث عن القشور, ولم يبلغ الجزور ولم يسبر أغوار العميقة لفلسفة أوجلان أي أن مقاله ليس إلا عبارة عن قراءة سطحية سريعة ,مبتذلة , تفتقر إلى الحيادية ومنهجية البحث التحليلي .النقاش الفكري الفلسفي والأسلوب الرخيص في التناول ,لايجتمعان حتي لو كان صاحب الفكرة عدواً. على أبواب الانشقاقات عادة ما تلجأ الأحزاب الكردية إلى الإشاعة والتضليل والتشويه فتصدر رسائل تشهير ضد خصوم اليوم ورفاق الأمس للإستهلاك الداخلي والمحلي. النقد هي القدرة على التمييز وإصدارالاحكام .على أساس فصل الذات عن الوضوع الذي هو معيار مصداقية أي دراسة نقدية , مناقشة الأفكار,وليس الاشخاص.بدل التحليل والاسطنباط والاستدلال المبني على قواعد التسلسل المنطقي والسببية والحياد والاستقلالية في التفكير,والتوازن في إستخدام العقل والعاطفة, تسرع الكاتب في القفز إلى الإستنتاجات المسبقة وإلى النزعة النصية المحكومة بالميتافيزيقا في التعامل مع الزمن والتاريخ والمسافة والجغرافيا , وبسب الضحالة المعرفية التي لا تمكنه من مقاربة منظومة أوجلان الفكرية أتكأ الكاتب على أدوات مبتذلة غير معرفية مثل هوس المؤامرة, والشخصنة ,والاستهجان ,والقدح, فهو لم يأتي بفكرة مضادة جديده‌ واحدة, تدحض الانساق المعرفية لنظرية الحضارة الديمقراطية. إذ يدعي بأنه من المتعذر أن يكون شخص واحد قد كتب ما زيل بأسم أوجلان , ويلوح إلى جهات ما تكتب له, في حين نرى إن ثلثي الكلمات والعبارات في نص مقال الكاتب سعيد يوسف مأخوذة من كتاب أوجلان. قام هو فقط برصفها وكتب فقط تعليقات مقتضبة وهزيلة, النص الاوجلاني رصين, وكثيف لربما لايفهمه القارئ العادي الغير متخصص وهذا واقع وإن تشكك سعيد يوسف في ذلك . الرجل محكوم بالسجن المؤبد منذ أكثر من عشرين عاماً , وأفكاره طليقة يحق له لغيره من المثقفين الامساك بها ودحضها والحكم عليها ,ووضعها تحت مجهر النقد ,ومقارعة الفكرة بالفكرة والحجة بالحجة وتقديم البراهين, والأدلة على خطأها , بطريقة حضارية على الرغم من إختلافه معه .بدل مناقشة أفكار الكاتب لجأ إلى التناول الشخصي , ومن الواضح إن للكاتب موقف مسبق من أوجلان وفلسفته ويوضحه بجلاء في مقدمة مقاله فهو يضع فرضية ويحاول البرهان عليها ,وهذه عادة دأب عليها معظم الكتاب الكرد, في مخاطبة الاخر المختلف ,فيرون فيه خصماً لدوداً يحاولون إبراز الجوانب السلبية فقط ,دون الإشارة إلى أي بقع ضوء محتملة . يرضخون للسياقات الثقافية الشائعة, يبقون في حجر فكري وسبات دوغماتيكي ,فهم أسرى الثقافة الرائجة وليسوا صناعها .عوض عن القراءة النقدية والمنهجيه‌ ‌الهادفة والجوء إلى التشاركية الفكرية التي تؤدي إلى التغييروالتطوير المعرفي ومحاولة تصحيح الفكر, والمسار,بدل اللجوء الى الوصم بالالقاب الدارجة والمعروفة التي لا تدخل في خانة أي منظومة نقدية أو تيار نقدي الذاكرة السلبية للكاتب الذي يعيش وهما مزدوجا ,مشحون بالانفعال الايديولوجي .يتذكر جيدًا ما قاله أوجلان في القرن الماضي عن أن الاكراد السوريين, ضيوف رحمان في سوريا هاربين من ت ......
#سعيد
#يوسف
#وفلسفة
#أوجلان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718109