حسام سيف : لماذا الملحدون ليسوا عقلانيين كما يود البعض التفكير؟ مقال مترجم
#الحوار_المتمدن
#حسام_سيف يعتقد الكثير من الملحدين أن إلحادهم هو نتاج التفكير العقلاني، فهم يستخدمون حججًا مثل “أنا لا أؤمن بالله؛ لأني أصدق العلم” حتى يثبتوا أن الدليل والمنطق - ليس الاعتقاد الدوغمائي بوجود كائنات ميتافيزيقية - هو ما يدعم تفكيرهم.لكن: من قال أن مجرّد إيمانك بالبحث العلمي المبني على الأدلة - والذي يخضع لفحوصات وإجراءات صارمة - يستلزم بالضرورة أن يعمل عقلك بالطريقة نفسها؟عندما تسأل الملحدين عن سبب تحوّلهم إلى ملحدين (كما أفعل في عملي) فإنهم غالبًا يشيرون إلى اللحظات التي أدركوا فيها أن الدين ببساطة لا معنى له!ومن الغريب أن العديد من المتديّنين لديهم وجهة نظر مماثلة عن الإلحاد؛ ويحدث هذا عندما يصل اللّاهوتيون وغيرهم من المؤمنين إلى أنه من المحزن أن تكون ملحدًا؛ فأنت بذلك تفتقد الكثير من الأسس الفلسفيّة والأخلاقيّة والروحيّة والجماليّة التي يمكن للأشخاص المتديّنين الوصول إليها في صحراء العقلانية التي يعيش فيها الملحد. – العلم من أجل الإلحاد:المشكلة التي يحتاج أي مفكّر عقلاني إلى معالجتها هي أن العلم يوضّح بشكل متزايد أن الملحدين ليسوا بأكثر عقلانية من المؤمنين في الواقع؛ إنما الملحدون معرضون تمامًا -مثل الشخص المتديّن- إلى “تفكير القطيع” وغيره من أشكال الإدراك الغير عقلانية.على سبيل المثال: يمكن أن ينتهي الأمر بالأشخاص المتديّنين وغير المتديّنين على حدٍ سواء إلى إتباع كلام الرموز المؤثرين (مثل ريتشارد دوكنز أو سام هاريس) دون تمحيص، فغالبًا ما تفضّل عقولنا ذلك على السعي وراء الحقيقة، كما اكتشف عالم النفس الاجتماعي جوناثان هايدت.حتى الأفكار الإلحادية نفسها ليست لها تلك العلاقة المباشرة بالتحقّق العقلاني التي يزعمها الملحدون، نحن نعلم الأن على سبيل المثال: أن الأبناء الغير متديّنين المولودين لآباء وأمّهات متديّنين يتجاهلون معتقداتهم لأسباب لا علاقة لها بالمنطق العقلي؛ حيث توضّح أحدث الأبحاث في مجال “المعرفة والإدراك” أن العامل الحاسم هو التعلّم مما يفعله الآباء بدلاً من إتباع ما يقولونه، فإذا قال أحد الوالدين أنه مسيحي، لكنه يتخلّى عن فعل أشياء يقول أنها من صميم دينه مثل – الصلاة، أو الذهاب إلى الكنيسة ــ فإن أطفالهم ببساطة لن يتقبّلوا فكرة أن الدين منطقي!وهذا معقول تمامًا بمعنى ما، لكن الأطفال لا يعالجون هذا على المستوى المعرفي، فعلى مدى تاريخنا التطوري كان البشر غالبًا ما يفتقرون إلى الوقت الكافي لفحص الأدلة وتقييمها حيث يحتاجون إلى إجراء تقييمات سريعة وهذا يعني أن الأطفال - إلى حدٍ ما ـ يمتصون فقط هذه المعلومة الحاسمة، وهي في هذه الحالة: أن المعتقد الديني لا يبدو مهمًا بالطريقة التي يدّعيها الآباء!حتى الأطفال الأكبر سنًا والمراهقون الذين يفكرون فعلاً في موضوع الدين، هم لا يفكرون فيه بشكل مستقل ومتجرّد كما يخيّل إليهم.توضّح البحوث الجديدة أن الآباء الملحدين (وغيرهم) يورّثون معتقداتهم إلى أبنائهم تمامًا مثل الآباء المتديّنين، وذلك من خلال تبادل ثقافاتهم بقدر حججهم.يرى بعض الآباء أن أبنائهم يجب أن يختاروا معتقداتهم بأنفسهم، ولكن ما يفعلونه بعد ذلك هو ترسيخ طرق معيّنة للتفكير في الدين.مثال: فكرة أن الدين هو مسألة اختيار وليس حقيقة إلهيّة. وليس من الغريب أن كل هؤلاء الأبناء تقريبًا ٩-;-٥-;-% منهم ـ ينتهي بهم الأمر إلى اختيار الإلحاد. العلم مقابل الاعتقاد:هل من المحتمل أن يكون العلم في صف الملحدين أكثر من المتديّنين؟ يمكن تطعيم الكثير من أنظمة الا ......
#لماذا
#الملحدون
#ليسوا
#عقلانيين
#البعض
#التفكير؟
#مقال
#مترجم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719746
#الحوار_المتمدن
#حسام_سيف يعتقد الكثير من الملحدين أن إلحادهم هو نتاج التفكير العقلاني، فهم يستخدمون حججًا مثل “أنا لا أؤمن بالله؛ لأني أصدق العلم” حتى يثبتوا أن الدليل والمنطق - ليس الاعتقاد الدوغمائي بوجود كائنات ميتافيزيقية - هو ما يدعم تفكيرهم.لكن: من قال أن مجرّد إيمانك بالبحث العلمي المبني على الأدلة - والذي يخضع لفحوصات وإجراءات صارمة - يستلزم بالضرورة أن يعمل عقلك بالطريقة نفسها؟عندما تسأل الملحدين عن سبب تحوّلهم إلى ملحدين (كما أفعل في عملي) فإنهم غالبًا يشيرون إلى اللحظات التي أدركوا فيها أن الدين ببساطة لا معنى له!ومن الغريب أن العديد من المتديّنين لديهم وجهة نظر مماثلة عن الإلحاد؛ ويحدث هذا عندما يصل اللّاهوتيون وغيرهم من المؤمنين إلى أنه من المحزن أن تكون ملحدًا؛ فأنت بذلك تفتقد الكثير من الأسس الفلسفيّة والأخلاقيّة والروحيّة والجماليّة التي يمكن للأشخاص المتديّنين الوصول إليها في صحراء العقلانية التي يعيش فيها الملحد. – العلم من أجل الإلحاد:المشكلة التي يحتاج أي مفكّر عقلاني إلى معالجتها هي أن العلم يوضّح بشكل متزايد أن الملحدين ليسوا بأكثر عقلانية من المؤمنين في الواقع؛ إنما الملحدون معرضون تمامًا -مثل الشخص المتديّن- إلى “تفكير القطيع” وغيره من أشكال الإدراك الغير عقلانية.على سبيل المثال: يمكن أن ينتهي الأمر بالأشخاص المتديّنين وغير المتديّنين على حدٍ سواء إلى إتباع كلام الرموز المؤثرين (مثل ريتشارد دوكنز أو سام هاريس) دون تمحيص، فغالبًا ما تفضّل عقولنا ذلك على السعي وراء الحقيقة، كما اكتشف عالم النفس الاجتماعي جوناثان هايدت.حتى الأفكار الإلحادية نفسها ليست لها تلك العلاقة المباشرة بالتحقّق العقلاني التي يزعمها الملحدون، نحن نعلم الأن على سبيل المثال: أن الأبناء الغير متديّنين المولودين لآباء وأمّهات متديّنين يتجاهلون معتقداتهم لأسباب لا علاقة لها بالمنطق العقلي؛ حيث توضّح أحدث الأبحاث في مجال “المعرفة والإدراك” أن العامل الحاسم هو التعلّم مما يفعله الآباء بدلاً من إتباع ما يقولونه، فإذا قال أحد الوالدين أنه مسيحي، لكنه يتخلّى عن فعل أشياء يقول أنها من صميم دينه مثل – الصلاة، أو الذهاب إلى الكنيسة ــ فإن أطفالهم ببساطة لن يتقبّلوا فكرة أن الدين منطقي!وهذا معقول تمامًا بمعنى ما، لكن الأطفال لا يعالجون هذا على المستوى المعرفي، فعلى مدى تاريخنا التطوري كان البشر غالبًا ما يفتقرون إلى الوقت الكافي لفحص الأدلة وتقييمها حيث يحتاجون إلى إجراء تقييمات سريعة وهذا يعني أن الأطفال - إلى حدٍ ما ـ يمتصون فقط هذه المعلومة الحاسمة، وهي في هذه الحالة: أن المعتقد الديني لا يبدو مهمًا بالطريقة التي يدّعيها الآباء!حتى الأطفال الأكبر سنًا والمراهقون الذين يفكرون فعلاً في موضوع الدين، هم لا يفكرون فيه بشكل مستقل ومتجرّد كما يخيّل إليهم.توضّح البحوث الجديدة أن الآباء الملحدين (وغيرهم) يورّثون معتقداتهم إلى أبنائهم تمامًا مثل الآباء المتديّنين، وذلك من خلال تبادل ثقافاتهم بقدر حججهم.يرى بعض الآباء أن أبنائهم يجب أن يختاروا معتقداتهم بأنفسهم، ولكن ما يفعلونه بعد ذلك هو ترسيخ طرق معيّنة للتفكير في الدين.مثال: فكرة أن الدين هو مسألة اختيار وليس حقيقة إلهيّة. وليس من الغريب أن كل هؤلاء الأبناء تقريبًا ٩-;-٥-;-% منهم ـ ينتهي بهم الأمر إلى اختيار الإلحاد. العلم مقابل الاعتقاد:هل من المحتمل أن يكون العلم في صف الملحدين أكثر من المتديّنين؟ يمكن تطعيم الكثير من أنظمة الا ......
#لماذا
#الملحدون
#ليسوا
#عقلانيين
#البعض
#التفكير؟
#مقال
#مترجم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719746
الحوار المتمدن
حسام سيف - لماذا الملحدون ليسوا عقلانيين كما يود البعض التفكير؟ مقال مترجم
سعاد أحمد : هل هناك حياة بعد الموت؟ مقال مترجم من أكاديمية نيويورك للعلوم 2019 في شكل حوار مع الطبيب سام بارنيا
#الحوار_المتمدن
#سعاد_أحمد عبر الزمن والثقافات، تم تكييف الناس لرؤية الموت كنقطة نهاية لتجربة الحياة. ومع ذلك، فإن التقدم في علم الإنعاش وطب الرعاية الحرجة قد تحدى الافتراضات حول حتمية الموت، سام بارنيا مدير أبحاث الرعاية الحرجة والإنعاش بقسم طب الرئة والرعاية الحرجة والنوم في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك ، تحدث مؤخرًا إلى أكاديمية نيويورك للعلوم حول أبحاث علوم الإنعاش. يوضح عمل الدكتور بارنيا كيف أن الموت ليس أمرًا مطلقًا، ولكنه عملية، وما يحدث عندما يعاني المرضى من الموت – مشاركاً الأفكار من ابحاثه بكلماته الخاصة:ما هو الموت؟يحدث الموت عندما يتوقف القلب عن النبض. نسمي هذه الوفاة بالمعايير القلبية الرئوية، وهي الطريقة التي يتم بها تحديد الموت لأكثر من 95% من الناس. يتوقف الشخص عن التنفس ويتوقف دماغه عن العمل، مما يؤدي إلى توقف جميع العمليات الحيوية. في الآونة الأخيرة مع ولادة طب العناية المركزة الحديث والقدرة على إبقاء قلوب الناس تنبض بشكل مصطنع، يمكن للأطباء مثلي الحفاظ على قلب المريض ينبض لفترة أطول.عندما يعاني الناس من تلف دماغي غير قابل للعكس وموت دماغي، فإن هذا يؤدي إلى حالة يموت فيها الدماغ، لكن قلب الشخص قد يكون ما يزال ينبض، لذلك من الناحية القانونية، يتم الإعلان عن موت هؤلاء الناس بناءً على موت دماغي غير قابل للعكس، أو الموت بمعايير الموت الدماغي. يحدث هذا في جزء صغير من الحالات التي يتم إعلان وفاة الناس فيها.لآلاف السنين كان الموت يعتبر حدثًا لا رجعة فيه ولا شيء يمكنه أن يعيد الحياة. خلال العقد الماضي، أدركنا أنه بعد وفاة الشخص فقط، تبدأ الخلايا داخل الجسم، بما في ذلك خلايا الدماغ، عملية الموت الخاصة بها. اعتدنا أن نعتقد أننا نملك 5 أو 10 دقائق فقط قبل أن تبدأ عملية موت خلايا الدماغ، بسبب إنقطاع الأكسجين عن الخلايا، لكننا نعلم الآن أن هذا خطأ.لديك ساعات، إن لم يكن أيام، قبل أن يتضرر الدماغ وتتضرر الأعضاء الأخرى في الجسم بشكل غير قابل للعكس بعد الموت. إنها في الواقع عملية استعادة تدفق الأكسجين والدم إلى الأعضاء بعد توقف قلب الشخص، الذي يتم إنعاشه فيما بعد – ما تؤدي إلى موت الخلايا المتسارع. لذا، فإن هذه العملية الثانوية (استعادة الدورة الدموية في الجسم) التي تؤدي إلي موت الخلايا المتسارع هي ما نحتاج للتغلب عليها في الطب الآن.لماذا المصطلح “اقتراب من الموت” غير دقيق؟تكمن مشكلة هذا المصطلح في أنه لا يتوافق مع ما يعاني منه الناس بالفعل. إنه غير محدد وغير دقيق. إذا قلت “طائرة متورطة في حادث وشيك” ماذا يعني ذلك؟ هل وصلت طائرة أخرى على بعد بوصة واحدة من الطائرة المتورطة، أم كانت على بعد ميل منها؟ المصطلح غير واضح، ولا يأخذ في الاعتبار حقيقة أن الكثير من الناس ماتوا بيولوجيًا فعلاً ثم عادوا.ما هي تجربة الموت؟أسميها “تجربة الموت” لأنها كذلك. يخبر الناس عن تجربة عقلية فريدة من نوعها تتعلق بالموت. قد يكون لديهم إدراك يرون فيه أجسادهم والأطباء والممرضات يحاولون إنعاشهم، لكنهم يشعرون بسلام شديد أثناء المراقبة. أخبر البعض عن إدراكهم أنهم ربما ماتوا بالفعل.في وقت لاحق، يطورون تصورًا أو إحساسًا بالانجذاب نحو وجهة معينة. أثناء التجربة، يراجعون حياتهم منذ الولادة وحتى الموت، ومن المثير للاهتمام أن هذه المراجعة مبنية على إنسانيتهم.إنهم لا يراجعون حياتهم بناءً على ما يسعى الناس لتحقيقه، مثل مهنة أو عروض ترويجية أو إجازة رائعة. يركز منظورهم على إنسانيتهم. يلاحظون حوادث افتقدوا فيها للكرامة، أ ......
#هناك
#حياة
#الموت؟
#مقال
#مترجم
#أكاديمية
#نيويورك
#للعلوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719748
#الحوار_المتمدن
#سعاد_أحمد عبر الزمن والثقافات، تم تكييف الناس لرؤية الموت كنقطة نهاية لتجربة الحياة. ومع ذلك، فإن التقدم في علم الإنعاش وطب الرعاية الحرجة قد تحدى الافتراضات حول حتمية الموت، سام بارنيا مدير أبحاث الرعاية الحرجة والإنعاش بقسم طب الرئة والرعاية الحرجة والنوم في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك ، تحدث مؤخرًا إلى أكاديمية نيويورك للعلوم حول أبحاث علوم الإنعاش. يوضح عمل الدكتور بارنيا كيف أن الموت ليس أمرًا مطلقًا، ولكنه عملية، وما يحدث عندما يعاني المرضى من الموت – مشاركاً الأفكار من ابحاثه بكلماته الخاصة:ما هو الموت؟يحدث الموت عندما يتوقف القلب عن النبض. نسمي هذه الوفاة بالمعايير القلبية الرئوية، وهي الطريقة التي يتم بها تحديد الموت لأكثر من 95% من الناس. يتوقف الشخص عن التنفس ويتوقف دماغه عن العمل، مما يؤدي إلى توقف جميع العمليات الحيوية. في الآونة الأخيرة مع ولادة طب العناية المركزة الحديث والقدرة على إبقاء قلوب الناس تنبض بشكل مصطنع، يمكن للأطباء مثلي الحفاظ على قلب المريض ينبض لفترة أطول.عندما يعاني الناس من تلف دماغي غير قابل للعكس وموت دماغي، فإن هذا يؤدي إلى حالة يموت فيها الدماغ، لكن قلب الشخص قد يكون ما يزال ينبض، لذلك من الناحية القانونية، يتم الإعلان عن موت هؤلاء الناس بناءً على موت دماغي غير قابل للعكس، أو الموت بمعايير الموت الدماغي. يحدث هذا في جزء صغير من الحالات التي يتم إعلان وفاة الناس فيها.لآلاف السنين كان الموت يعتبر حدثًا لا رجعة فيه ولا شيء يمكنه أن يعيد الحياة. خلال العقد الماضي، أدركنا أنه بعد وفاة الشخص فقط، تبدأ الخلايا داخل الجسم، بما في ذلك خلايا الدماغ، عملية الموت الخاصة بها. اعتدنا أن نعتقد أننا نملك 5 أو 10 دقائق فقط قبل أن تبدأ عملية موت خلايا الدماغ، بسبب إنقطاع الأكسجين عن الخلايا، لكننا نعلم الآن أن هذا خطأ.لديك ساعات، إن لم يكن أيام، قبل أن يتضرر الدماغ وتتضرر الأعضاء الأخرى في الجسم بشكل غير قابل للعكس بعد الموت. إنها في الواقع عملية استعادة تدفق الأكسجين والدم إلى الأعضاء بعد توقف قلب الشخص، الذي يتم إنعاشه فيما بعد – ما تؤدي إلى موت الخلايا المتسارع. لذا، فإن هذه العملية الثانوية (استعادة الدورة الدموية في الجسم) التي تؤدي إلي موت الخلايا المتسارع هي ما نحتاج للتغلب عليها في الطب الآن.لماذا المصطلح “اقتراب من الموت” غير دقيق؟تكمن مشكلة هذا المصطلح في أنه لا يتوافق مع ما يعاني منه الناس بالفعل. إنه غير محدد وغير دقيق. إذا قلت “طائرة متورطة في حادث وشيك” ماذا يعني ذلك؟ هل وصلت طائرة أخرى على بعد بوصة واحدة من الطائرة المتورطة، أم كانت على بعد ميل منها؟ المصطلح غير واضح، ولا يأخذ في الاعتبار حقيقة أن الكثير من الناس ماتوا بيولوجيًا فعلاً ثم عادوا.ما هي تجربة الموت؟أسميها “تجربة الموت” لأنها كذلك. يخبر الناس عن تجربة عقلية فريدة من نوعها تتعلق بالموت. قد يكون لديهم إدراك يرون فيه أجسادهم والأطباء والممرضات يحاولون إنعاشهم، لكنهم يشعرون بسلام شديد أثناء المراقبة. أخبر البعض عن إدراكهم أنهم ربما ماتوا بالفعل.في وقت لاحق، يطورون تصورًا أو إحساسًا بالانجذاب نحو وجهة معينة. أثناء التجربة، يراجعون حياتهم منذ الولادة وحتى الموت، ومن المثير للاهتمام أن هذه المراجعة مبنية على إنسانيتهم.إنهم لا يراجعون حياتهم بناءً على ما يسعى الناس لتحقيقه، مثل مهنة أو عروض ترويجية أو إجازة رائعة. يركز منظورهم على إنسانيتهم. يلاحظون حوادث افتقدوا فيها للكرامة، أ ......
#هناك
#حياة
#الموت؟
#مقال
#مترجم
#أكاديمية
#نيويورك
#للعلوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719748
الحوار المتمدن
سعاد أحمد - هل هناك حياة بعد الموت؟ مقال مترجم من أكاديمية نيويورك للعلوم 2019 في شكل حوار مع الطبيب سام بارنيا