الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : هل مات التوازن بين العمل والحياة؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف لقد تحول مصطلح التوازن بين العمل والحياة ، وهو مصطلح نشأ لزيادة الوعي بظروف العمل المحسنة ، إلى ظاهرة ذات أهداف غير محددة بدقة ذات قيمة تجارية مشكوك فيها. و التوازن ، بالمعنى التقليدي للكلمة ، شيء جيد ، فقد تسلل المصطلح إلى قاموس "أفضل أماكن العمل" مما يضع قدرًا غير متوازن من المسؤولية على عاتق أصحاب العمل ومساءلة أقل للموظفين. نقترح سحب المصطلح من قاموس العمل واستبداله بمصطلح أكثر تكافؤًا وأكثر واقعية وهو: خيار العمل / الحياة.لا يمكن لأي شخص في مجتمعنا المتحضر المعاصر أن يجادل بأننا لا نستحق جميعًا التوازن في حياتنا. ومع ذلك ، فإن مصطلح التوازن بين العمل والحياة معقد ومتنوع وقد اتخذ العديد من المعاني المختلفة في الحياة والواقع وعالم المال والأعمال.ويختلف تعريف التوازن بين العمل والحياة باختلاف الفرد وواقعه واحتياجاته كما يتطلب التوازن أن يعرف المرء ما يريده من العمل ومن الحياة ، وأن يكون لديه العزم على اتخاذ الخيارات المناسبة التي تساعده على النجاح في كليهما. يمكن للإنسان أن يعيد صياغة الجملة المبتذلة عن التوازن بأن يعرف الإنسان أن يذهب حيث يريد وأن يتمكن من خياراته بحيث يكون راضيا عن عمله بغض النظر عن الطريق الذي يسلكه. وفي هذه الحالة يصير التوازن أو نقصه كبش فداء للتردد في الحياة والعمل. التوازن بين العمل والحياة ليس دافعًا أساسيًا مثبتًا للرضا الوظيفي: فقد أظهرت إحدى الدراسات البحثية أن الحصول على وظيفة تحبها ، وشركة تثق بها ، واختيار أولويات عملك يخلق موظفًا أكثر ارتباطًا ورضا مقارنة بالحصول على عمل وتوازن الحياة بدون تلك العوامل. وبحثت دراسة أخرى في كيفية تقييم الموظفين "للرضا عن الحياة" من خلال إدراكهم للتوازن بين العمل والحياة كما أظهرت أن الحياة ، وليس العمل / الحياة ، هي المحدد المهيمن على تقييم الرضا .إن تحسين التوازن بين العمل والحياة سيكون حتماً على حساب شيء آخر وهو مجموعة سياسات صارمة للتوازن بين العمل والحياة قد ترضي بعض الموظفين ، وتعيق بعض الموظفين ، وستخسر بالتأكيد الكثير من الإنتاجية التي يريدها الموظفون أنفسهم، و عندما نقيس هذه الإنتاجية المفقودة من الناحية المالية - مثل توفير التكاليف أو زيادة الإيرادات - فإننا نفقد مصدر دخل يدفع مقابل الفوائد والامتيازات والعلاوات الضرورية التي تحافظ على مشاركة الموظفين والشركات التنافسية. وهناك مثال واقعي ، في مجال الاستشارات الإدارية فيمكن أن نتساءل عمن سيحصل على النهاية القصيرة لعصا التوازن عندما تعلن الشركات الاستشارية "التوازن." والجواب؟ تأتينا الاجابة الشافية في نتائج استطلاع التوازن بين العمل والحياة المتناقصة والمتراجعة لعملاء الشركة الاستشارية. وعندما يكون الاستشاري "متوازنًا" ، فإن عميله يميل إلى الركود.إن خيار العمل / الحياة يعني فيما يعنيه الإيمان بضرورة أن يقوم صاحب العمل بتمكين كل موظف بالدوافع المادية والمعنية التي تمكنهم من تحريك أولوياتهم وزيادتها أو تقليصها. ويعني هذا أيضًا أن كل شخص يقبل المكافآت والعواقب المرتبطة بأفعاله . إن خيار العمل / الحياة هو فلسفة عمل أفضل لأنه يوفر المرونة التي تحتاجها الشركة للتكيف مع القوى العاملة المتغيرة ومتطلبات الوظيفة . علينا أن نواجه الأمر وفق المتغيرات الجديدة. نحن نعيش في عالم من التغيير.وعندما تنفذ الشركة أو المؤسسة خيار العمل / الحياة ، فلن يكون المرء أول من يطالب بفوائده. لقد غادر جاك ويلش ، الرئيس التنفيذي السابق لشركة جنرال إلكتريك ، مؤتمر جمعية إدارة الموارد البشري ......
#التوازن
#العمل
#والحياة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712606
سليم نصر الرقعي : العلم والدين، ولغز الكون والحياة ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي المنطق العقلي البديهي يقول :"يستحيل لجسم واحد أن يتواجد في مكانين مختلفين في نفس الوقت" ولكن لمنطق فيزياء ميكانيكا الكم رأي آخر!، فهو يقول : "بل هذا ممكن"!!.... فمنذ انطلاق الثورة الفيزيائية التي احدثتها نظرية النسبية لأنشتاين ثم نظريات فيزياء ميكانيكا الكم فإن عالم (العلم) قام ولم يقعد حتى اللحظة!، فقد تساقطت عقيدة تقديس العلم ودخل العلم في متاهات نظريات أشبه بالخيال الأسطوري والسُّريالي!، لها أول وما لها من آخر!، حتى بات معها علماء الفيزياء اشبه بالسحرة والمشعوذين حينما يتحدثون اليك وأنت تستمع اليهم مشدوهًا فاغرًا فاك، عن نظريات علمية تصطدم بشدة الى حد الذهول مع عالم المعقول البدهي وعالم الحواس المعتاد!، أغربها على الاطلاق نظرية أن الكون الذي نعيش فيه هو ((كومبيوتر كمي عملاق)) حقيقي(*)، خارق السرعة والدقة والذكاء، فنحن اشبه بالذرات وسط هذا الكومبيوتر الكوني الكمي العملاق!!، ولكن السؤال القديم المتجدد سيظل قائمًا: (من اخترع هذا الكومبيوتر العملاق الكمي الذي نعيش فيه!؟)، وهو سؤال لا يتعلق بالعلم بل بالدين والفلسفة!، اما العلم فمهمته هي السعي لمعرفة (كيف يعمل هذا الكومبيوتر الكمي العملاق!؟) و(كيف تعمل الحياة ؟!) لا (منْ خلق و أوجد هذه الحياة!؟) فالعلم يترك البحث في هذه المسألة للعقل والإيمان!، فحتي اليوم وبالرغم من كل النظريات العلمية الرائعة عن سر نشأة الحياة وانبثاقها وسط الطين في صورة نبات او حيوان مجهري بدائي وحيد الخلية، - بالرغم من كل هذه النظريات - فإن الحياة لازالت لغزًا محيرًا تنطبق عليه صفة (السهل البسيط الممتنع!؟) فالعلم يعرف مما يتكون هذا الكائن الحي المجهري البدائي (وحيد الخلية) الذي انبعثت فيه الحياة في مستنقع الطين الاشبه بمستحلب الصلصال!، لكن لا احد يعرف كيف انبثقت الحياة وكيف تسلطت على هذه المواد الجامدة الموات وحولتها لهذا النظام الحي العجيب المتمثل في هذا الكائن الحي الذكي الاعجوبة الذي انبثقت منه عبر القرون كل الكائنات الحية على الارض وعلى رأسها ربما هذا الانسان الذي يبدو أنه التتويج النهائي لرحلة تطور الحياة!، إن الكون أعجوبة ولغز محير! ، والحياة أعجوبة ولغز محير! ، وأمام عجزنا عن معرفة سر الكون وسر الحياة بشكل نهائي فإننا لا نجد من مهرب سوى تركيز جهودنا على التقنية (التكنولوجيا) التي تتسارع عجلتها بشكل اكبر مع مرور الزمن، فيلهينا ما ينتج عنها من مخترعات وآلات وأجهزة دقيقة وذكية مسلية وعجيبة تتكاثر كل يوم عن النظر في اعجوبة الكون والحياة التي حارت في معرفتها عقولنا كل هذه القرون!!، مع ان الدين السماوي المتعلق بالرسل والأنبياء قدّم لنا الاجابة الصحيحة السهلة البسيطة على طبق من ذهب!!، (إنه الله الخالق)!، الذي لم يخلقنًا عبثًا ولم يتركنا سُدى بلا معنى وبلا مهمة يترتب عنها حساب وجزاء!.****** أبو نصر(*) الغريب هنا أنني وقبل أن اشاهد هذا الشريط الوثائقي عن هذه النظرية التي تتحدث عن ان الكون هو عبارة عن كومبيوتر كمي ذكي عملاق، كنت في مناقشاتي مع ابني(نصر) حول قضية العلم والايمان أقول له أن الانسان في هذا الكون الواسع المتسع هو اشبه بنملة وجدت نفسها في كومبيوتر ضخم عملاق فائق السرعة مثل الكومبيوتر الضخم الذي يدير عالم جوجل أو عالم الفيسبوك، كيف يمكن لنملة أن تدرك كيف يعمل هذا الكومبيوتر الضخم!؟ ولم أكن أتصور وقتها أن هناك ثمة نظرية علمية وليست فلسفية تقول وبشكل جدي وليس من باب ضرب الأمثال ان الكون الذي نعيش فيه هو بالفعل كومبيوتر كمي حقيقي ضخم الحجم وخارق السرعة!!! ......
#العلم
#والدين،
#ولغز
#الكون
#والحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715811
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مغالطة الثقافة العربية السائدة والمشتركة ، تتمثل في اعتبار الزمن والحياة واحد ، والزمن والوقت اثنين . بينما الحقيقة على العكس تماما .العلاقة بين الزمن والحياة ما تزال في مجال غير المفكر فيه ليس في الثقافة العربية فقط ، بل في العلم والفلسفة ، وفي الثقافة العالمية بلا استثناء .يوجد خطأ أولي مشترك ، وسائد على مستوى العالم والثقافة ، يتمثل في اعتبار أن الحياة والزمن منفصلان بالفعل .العلاقة بين الحياة والزمن ، من نوع خاص جدا وتمثل جدلية عكسية بطبيعتها ، حيث تربطهما علاقة صفرية : س + ع = الصفر .المثال الأوضح على ذلك العمر الفردي ، عمرك وعمري مثلا ، كل يوم يتزايد العمر ( الحياة ) وتتناقص بقية العمر الزمن .بعبارة ثانية ، تعريف الانسان والأحياء عامة بدلالة الحياة فقط خطأ .الحياة والزمن يلتقيان عبر الفرد ومن خلاله ، أيضا الماضي والمستقبل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع ، في نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن وخاصة " مقدمة النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " .....التمييز أو الفصل بين الزمن والوقت مغالطة ، لا أكثر .الوقت والزمن والزمان مغالطة لغوية ، فكرية ، خاصة باللغة العربية .....الزمن والوقت والزمان ، متلازمة ومترادفات تشبه البيت والدار والمنزل ، أو الحسام والسيف والمهند .هي تسميات مختلفة لشيء واحد أو فكرة واحدة .وهذه الفكرة ، القضية ، الهامة والخطرة ، ناقشتها بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة منشورة على الحوار أيضا .وسأكتفي بعرض خلاصة البحث السابق ...1أولا يلزم الفهم المتكامل للمشكلة اللغوية ، العربية خاصة ( التشويش بسبب اعتبار الوقت والزمن والزمان ثلاثة لا واحد ، بينما هما مثل البيت والدار والمنزل شيء واحد أو فكرة واحدة ) ، حيث أن الوقت والزمن والزمان ليست أشياء مختلفة ، بل مترادفات لكلمة واحدة أو مفهوم واحد . تتكشف الفكرة وتتوضح ، بالمقارنة مع اللغات الأجنبية ، أيضا بدلالة اليوم ومضاعفاته أو اجزائه ( يوم الزمن أو الوقت او الزمان نفسه ، ويختلف بالكامل عن يوم الحياة أو المكان أو الواقع ) .يتعذر فهم الواقع المباشر أو الواقع الموضوعي ، والزمن خاصة ، قبل فهم هذه المشكلة وتجازها . عندما نعتبر أن الزمن غير الوقت _ والاثنان يختلفان عن الزمان _ ندخل في مغالطة لغوية وفكرية ، تشبه ألعاب الخفة .ويتعقد الموضوعي أكثر ، بعدم التمييز الواضح والتجريبي بين الماضي والمستقبل . وتتحول الفكرة إلى حذلقة لغوية ، مع عدم التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي . 2كلنا نرجسيون _ ات ، الفرق بيننا نسبي ، ويتضح أكثر بعلاقة التتام ، حيث أن الموضوعية تتضمن النرجسية والعكس غير صحيح .صورة طبق الأصل ، كما يتضمن الشباب الطفولة والعكس غير صحيح .....الموقف النرجسي ، حالة قصوى من التمركز الذاتي الشديد . حيث يتم انكار الواقع الموضوعي ، واختزاله بالشعور والخبرة الذاتية فقط .بعبارة ثانية ،الموقف النرجسي ، كما افهمه ، يتجسد عبر انكار الواقع الموضوعي ، لا الشخصي فقط . بينما يبدأ المستوى الموضوعي للشخصية ، خلال المراهقة والشباب مع الادراك الفعلي للنقص الشخصي ، ولنسبية المعرفة العلمية أيضا لا الفلسفية والأدبية فقط .تعريف غاستون باشلار للعلم ، يغني عن الشرح والتفسير :العلم تاريخ الأخطاء المصححة .3 بكلمات أخرى ،الفصل بين الزمن والوقت إما صحيح وضروري ، أو أنه خطأ ويلزم تصحيحه في اللغة العربية بالطبع .يمكن نقاش المسألة بطريقتين ، الأولى منطقية ، بالمق ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718960
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1العلاقة بين الحياة والزمن ، ما تزال شبه مجهولة بالكامل ، وفي مجال غير المفكر فيه سواء في العلم أو الفلسفة _ أو في الثقافة العالمية الحالية عامة .وهي ليست جدلية عكسية كاملة ، بل تشبه حركة القطار المجاور أو الباص ، التي نشعر ونعتقد أن الباص ( أو القطار وغيره ) ، الذي نجلس فيه هو الذي يتحرك ، ثم نكتشف بالتجربة والتكرار أن حواسنا خدعتنا بالفعل ، ونشعر بالصدمة في المرة الأولى خاصة .حركة الواقع المباشر تشبه ذلك ، وإلى درجة تقارب التطابق . حيث أن الزمن مصدر الحركة الموضوعية ، والمستمرة ، والاتجاه من المستقبل إلى الماضي مرورا بالحاضر . لكننا نشعر ونعتقد أن العكس هو ما يحدث .بينما الحياة ثابتة في الحاضر ، لكن كيفية ذلك ما تزال غير مفهومة ( اليوم الحالي بعد 24 ساعة يصير هو الأمس ، بينما نبقى نحن _ جميع الأحياء _ في الحاضر .والمحزن في الأمر ، أن الموقف الثقافي العالمي _ لا العربي فقط _ في موقف المسافر المخدوع بحواسه وشعوره واعتقاده بالتزامن .2الشعور بالغضب والمرارة غير مبرر ، وهو ليس غير مفدي فقط ، بل يؤدي إلى تشويه الفهم والادراك والتعبير والتفسير معا بالتزامن .لكننا بشر ، ومن جهتي أكثر ما يخيفني ضياع جهدي والنتائج التي توصلت إليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) ، مع فهمي الجديد لحركة الواقع والزمن خاصة .ولهذه السبب فقط ، اسفح كبريائي على الشبكة ووسائل التواصل ، بهدف تسريع توصيل هذه الأفكار ( الجديدة بالكامل ) إلى الجهات الثقافية التي تقدر قيمتها بالفعل . عسى ولعل ، يتسنى لي المشاركة في شرحها ومناقشتها خلال حياتي ، لأن معرفتي بالموضوع ( الوقاع والزمن ) أوسع وأشمل من كتابتي المنشورة إلى الآن . كما أن مستوى فهمي للواقع الموضوعي ، والمباشر أكثر ، وحركته يتطور بسرعة واحيانا بين يوم وآخر .....لقد فكرت بالأمر مرارا ، ووجدت في النهاية أن توصيل افكاري الجديدة خاصة ، أهم من كرامتي الشخصية ، واعتقد أن المستقبل سوف يقف في النهاية مع التوجهات والأفكار الملائمة والصحيحة .المعرفة أهم من أي شيء ، ومهما كان الثمن .3كل يوم جديد وقديم بالتزامن .الحياة سلاسل سببية ، تتكرر بشكل دوري ومستمر ، من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر .بينما الزمن يتدفق من المستقبل المجهول إلى الماضي ومرورا بالحاضر ، ربما بالصدفة والاحتمال فقط .....يتمحور العلم حول الجديد ، المجهول بطبيعته .يتمحور التنوير الروحي حول القديم ، المتكرر بطبيعته .كيف ولماذا ...4بعمر 61 سنة وما أزال أصارع الزمن والحياة ، كما كنت خلال مراهقتي في عمر ( 16 ) ، وسوف أستمر لبقية حياتي ، لكن ، عبر الحوار الثقافي المفتوح بجدية ، وصبر ، واحترام .أعرف أن الزمن سوف يصرعني في النهاية ، ويرميني في سلة مجاهيله الهائلة _ مثلك بالضبط .....مع أنني ما أزال في موقف الخسارة ، أعتقد أنني سوف أنجح ، ربما بعد موتي ، في تحويل موقف العلم من الواقع والزمن خاصة إلى ... الاهتمام بالفعل ، ومعه الثقافة العالمية . ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
#تكملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719387
حسين عجيب : الزمن والحياة والوقت ، بين المغالطة والمفارقة _ تكملة واضافة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن والحياة والوقت _ تكملة 1لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟!( سؤال ستيفن هوكينغ الشهير ، والشاذ )لماذا أهملت معظم الثقافات الكبرى ، والمجتمعات الحديثة ، الأساطير التي تأخذ فيها الأرواح ( الجن والشياطين والملائكة ) دور البطولة والانسان دور الكومبارس فقط ؟!لماذا نتفق جميعا على ثنائيات : يمين _ يسار ، شمال _ جنوب ، شرق _ غرب ، ونعتبرها حقائق علمية ، ضرورية وإبداعية ، بينما نختلف على الماضي والمستقبل وخاصة في العلم والفلسفة ، مع أنها خبرة إنسانية مشتركة موروثة ومكتسبة بالتزامن .والسؤال الأكثر غرابة : لماذا تتلقى محاولتي لتحديد العلاقة الحقيقية أو التجريبية بين الماضي والمستقبل ، أيضا العلاقة الحياة والزمن ، بشكل علمي ( منطقي وتجريبي إن أمكن ذلك ) مقاومة عنيفة من قبل الأكاديميين خاصة ، وهي مقاومة لاشعورية بطبيعتها عنيفة وعدوانية وغير عقلانية ؟!هذه الأسئلة مع أنها تتصل على أكثر من مستوى ، تنطوي على مفارقة واحدة أو مغالطة بتعبير أكثر دقة ، الموقف المتناقض من الزمن .....المغالطة الشعورية واللغوية ، مع خدع الحواس العديدة والمتنوعة ، تشكل الجواب الأول ، المشترك والموروث بطبيعته .لكن الجواب الثاني والأهم كما اعتقد ، يتمثل في فشل العلم إلى يومنا الحالي في التحول بالفعل ، إلى نمط عيش واعتماد عقلي ، على المستويين الفردي والمشترك . ....العلاقة بين الجديد والقديم ، مصدر الخلاف العنيف ، التعصبي ، بين التنوير الروحي والعلم .ينحاز العلم إلى الجديد ، المجهول بطبيعته .بينما ينحاز التنوير الروحي إلى القديم ، المتكرر والمجرب بطبيعته .وتتوسط الحرب المزمنة بينهما ، وموقف الحياد ، الفلسفة والأديان .مع الميل الواضح والثابت للفلسفة في اتجاه العلم والجديد .وميل الأديان المقابل إلى التنوير الروحي والقديم .....أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تشكل نوعا من البديل الثالث العملي ، والحقيقي ، لكلا التطرفين .تطرف العلم في الملموسية ، والمباشرة ، وعبادة التجربة والدليل .وتطرف التنوير الروحي المعاكس ، في التأمل والخيال والحدس والشطح .الوجود أو الواقع الموضوعي ، ليس جديدا ولا قديما _ وليس صدفة ولا سببا _ بل يجمع بين السبب والصدفة بطرق بدأت تتكشف لحسن الحظ .2الوجود الإنساني بين الحياة والزمن ما يزال مجهولا بشكل شبه كامل .بعبارة ثانية ،تتمثل المشكلة الوجودية في العلاقة الغامضة بين الحياة والزمن ، وبين الماضي والمستقبل ، وبين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ..... سؤال مزدوج حول الفرق _ لو وجود _ بين الزمن والوقت ؟!ما هي طبيعة الوقت أو الزمن ، وبماذا تختلف مكونات الوقت وعناصره الأساسية عن مكونات الزمن وعناصره الأساسية ( اليوم وأجزائه ومضاعفاته ، أو الساعة ، أو السنة ) ؟!بالنسبة لي الجواب محسوم ، وشبه بديهي ، طبيعة الوقت أو الزمن غير معروفة بعد ، وتشكل جدلية مزمنة بين فريقين ، يعتبر أحدهما أن الزمن أو الوقت مجرد عداد آلي تمثله الساعة ، بينما يعتبر الفريق الثاني أن الزمن نوع من الطاقة الكونية المحددة بنهاية وبداية أيضا .الوقت أو الزمن ، مكوناتهما نفسها . لا فرق بين ساعة الوقت وساعة الزمن ، أو بين يوم الوقت ويوم الزمن _ وكذلك الدقيقة والقرن _ ... لا تختلف مدة أو فترة الوقت عن الزمن مهما طالت أو قصرت . بل هي نفسها ، وبصرف النظر عن نهاية الجدل الفلسفي والثقافي المزمن ، في العربية فقط على حد علمي . ولهذا السبب أعتقد أنها مشكلة لغوية فقط . ......
#الزمن
#والحياة
#والوقت
#المغالطة
#والمفارقة
#تكملة
#واضافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719484