محمد السعدي : صدى سنين الخوف الدكتور جليل كمال الدين .
#الحوار_المتمدن
#محمد_السعدي في الأداب جامعة بغداد عام 1980 ، ألتقيته في المرة الأولى معرفاً عن نفسه لنا ، نحن الطلبة الجدد ، أنا جليل كمال الدين كاتب ومختص بالادب الروسي ، وسوف ألقي عليكم دروساً في الادب المقارن . طلب منا نحن الطلبة بالتعريف عن انفسنا ، وعندما وصل الدور لي عرفت عن نفسي وأسم قريتي الهويدر ، قال مبتسماً ، أجلس أيها الهويدراوي الدمث ”عزاؤكم مشهود . بعد فترة زمنية سألته ما المقصود ؟. الهويدراويون في أربعينية الحسين يلطمون بوجع . من هنا ربما بدأت اللحظة الاولى في فضاء علاقتنا يمتد خارج سياقات طالب وإستاذ الى هموم وتبادل الأراء حول العمل السياسي في العراق . كنت في بداية محاولاتي للكتابة والتردد لابسني إمام قامة أدبية كبيرة تزين يومياً الصحف بمقالاته ومواضيعه ” ومجلة الثقافة الجديدة للراحل صلاح خالص وزوجته المصرية سعاد محمد خضر لايخلوا عدداً من نتاجاته المتنوعة حول الثقافة والأدب مغموسة بهموم الوطن . للأداب في باب المعظم والوزيرية في داخل ذلك المبنى العتيق والشهير أكثر من مكتبة للقراءة والمخطوطات ، في أحداها والتي كانت منزوية وقله ممن يرتادها من الطلبة والمتابعين ، كان الإستاذ الراحل جليل كمال الدين ملتقاه الصباحي برفقة فنجان قهوته للمراجعة والكتابة والتأليف ، في صباحات أحدى الأيام نفضت عن غباري ذلك الخجل القروي ، وعرضت عليه ما كتبته لأول مرة حول قصيدة ”موت شاعر ” للشاعر والاديب الروسي ميخائيل ليرمنتوف صاحب رواية ” بطل من هذا الزمان ” أرثى هذا الشاعر لموت رفيقه الشاعر ألكسندر بوشكين والتي أنتشرت في كل أنحاء روسيا ، والتي دفع بسببها حياته أثناء مبارزة سخيفة بدفع من سلطة القياصرة .. يقول في مطلعها …… موت شاعر ….مات الشاعر عبداً للشرف .. مات وكان مفتريء عليه بأفتراءات خبيثة ..كان مقالي الأول حول تراجيدية المشهد ، وفي يومها قدم لي الراحل الدكتور جليل كمال الدين ملاحظات حول كتابة المقال ، ومازلت متمسك بتلك الأسس في كتابة مقالاتي ، بل دلني وبمساعدته في نشرها في مجلة الثقافة الجديدة بأسم محمد الهويدراوي . ومشت الشهور والسنين في طبيعة تلك العلاقة ، وبدأت أتردد على شقته الكائنة في شارع 14 رمضان في المنصور الدور الثاني ، وكان تحتها محلاً للمشروبات الكحولية ، فوفر لنا وقتاً كافياً في جلب البيرة العراقية ”فريدة ” الرائعة المذاق في قيض العراق الحار ، كانت أحياناً تلك الزيارات برفقة زميلي محمد عبد الكريم الزبيدي العمر المديد له . فتنة الحرب العراقية/الإيرانية وتداعياته على الحياة اليومية للعراقيين وسياسة النظام والتذمر منها ، ومن نافلة الكلام أني ساهمت أن تصل مستوى علاقتي بالإستاذ جليل التبادل في وجهات النظر وإبداء الأراء والنقد حولها ، فبحت له بأنتمائي السياسي وعملي الحزبي رغم خطورته المحدقة ، وعندما لمست من جانبه بوادر الاهتمام والمتابعة ، تفتحت أمامي أفاق جديدة للعمل خارج دائرة الريبة والشك من خلال إيصاله له كل أدبيات الحزب الشيوعي السرية وجريدة طريق الشعب وأخبار عمليات الانصار . ويقدم لنا الراحل أبو فرقد شهرياً إعداد ودراسات حول المشهد السياسي العراقي ، وكنت أبعثها الى المنظمة الحزبية للاطلاع والتقييم والنشر أحياناً. في صيف عام 1983 أزداد الخناق عليه من قبل أجهزة السلطة ، فأجبرت على ترك مقعدي الدراسي والقرية والعراق ملتحقاً الى الجبل مع الثوار ” أنصار الحزب الشيوعي العراقي ” ولتداعيات المشهد وخطورته وطريقة محاولة إلقاء القبض عليه ، تركت كل شيء خلفي معرضاً للاحتمالات والتساؤلات والأشاعات بحكم الظرف السياسي وقوة الدكتاتورية في التحكم بمصير و ......
#سنين
#الخوف
#الدكتور
#جليل
#كمال
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714502
#الحوار_المتمدن
#محمد_السعدي في الأداب جامعة بغداد عام 1980 ، ألتقيته في المرة الأولى معرفاً عن نفسه لنا ، نحن الطلبة الجدد ، أنا جليل كمال الدين كاتب ومختص بالادب الروسي ، وسوف ألقي عليكم دروساً في الادب المقارن . طلب منا نحن الطلبة بالتعريف عن انفسنا ، وعندما وصل الدور لي عرفت عن نفسي وأسم قريتي الهويدر ، قال مبتسماً ، أجلس أيها الهويدراوي الدمث ”عزاؤكم مشهود . بعد فترة زمنية سألته ما المقصود ؟. الهويدراويون في أربعينية الحسين يلطمون بوجع . من هنا ربما بدأت اللحظة الاولى في فضاء علاقتنا يمتد خارج سياقات طالب وإستاذ الى هموم وتبادل الأراء حول العمل السياسي في العراق . كنت في بداية محاولاتي للكتابة والتردد لابسني إمام قامة أدبية كبيرة تزين يومياً الصحف بمقالاته ومواضيعه ” ومجلة الثقافة الجديدة للراحل صلاح خالص وزوجته المصرية سعاد محمد خضر لايخلوا عدداً من نتاجاته المتنوعة حول الثقافة والأدب مغموسة بهموم الوطن . للأداب في باب المعظم والوزيرية في داخل ذلك المبنى العتيق والشهير أكثر من مكتبة للقراءة والمخطوطات ، في أحداها والتي كانت منزوية وقله ممن يرتادها من الطلبة والمتابعين ، كان الإستاذ الراحل جليل كمال الدين ملتقاه الصباحي برفقة فنجان قهوته للمراجعة والكتابة والتأليف ، في صباحات أحدى الأيام نفضت عن غباري ذلك الخجل القروي ، وعرضت عليه ما كتبته لأول مرة حول قصيدة ”موت شاعر ” للشاعر والاديب الروسي ميخائيل ليرمنتوف صاحب رواية ” بطل من هذا الزمان ” أرثى هذا الشاعر لموت رفيقه الشاعر ألكسندر بوشكين والتي أنتشرت في كل أنحاء روسيا ، والتي دفع بسببها حياته أثناء مبارزة سخيفة بدفع من سلطة القياصرة .. يقول في مطلعها …… موت شاعر ….مات الشاعر عبداً للشرف .. مات وكان مفتريء عليه بأفتراءات خبيثة ..كان مقالي الأول حول تراجيدية المشهد ، وفي يومها قدم لي الراحل الدكتور جليل كمال الدين ملاحظات حول كتابة المقال ، ومازلت متمسك بتلك الأسس في كتابة مقالاتي ، بل دلني وبمساعدته في نشرها في مجلة الثقافة الجديدة بأسم محمد الهويدراوي . ومشت الشهور والسنين في طبيعة تلك العلاقة ، وبدأت أتردد على شقته الكائنة في شارع 14 رمضان في المنصور الدور الثاني ، وكان تحتها محلاً للمشروبات الكحولية ، فوفر لنا وقتاً كافياً في جلب البيرة العراقية ”فريدة ” الرائعة المذاق في قيض العراق الحار ، كانت أحياناً تلك الزيارات برفقة زميلي محمد عبد الكريم الزبيدي العمر المديد له . فتنة الحرب العراقية/الإيرانية وتداعياته على الحياة اليومية للعراقيين وسياسة النظام والتذمر منها ، ومن نافلة الكلام أني ساهمت أن تصل مستوى علاقتي بالإستاذ جليل التبادل في وجهات النظر وإبداء الأراء والنقد حولها ، فبحت له بأنتمائي السياسي وعملي الحزبي رغم خطورته المحدقة ، وعندما لمست من جانبه بوادر الاهتمام والمتابعة ، تفتحت أمامي أفاق جديدة للعمل خارج دائرة الريبة والشك من خلال إيصاله له كل أدبيات الحزب الشيوعي السرية وجريدة طريق الشعب وأخبار عمليات الانصار . ويقدم لنا الراحل أبو فرقد شهرياً إعداد ودراسات حول المشهد السياسي العراقي ، وكنت أبعثها الى المنظمة الحزبية للاطلاع والتقييم والنشر أحياناً. في صيف عام 1983 أزداد الخناق عليه من قبل أجهزة السلطة ، فأجبرت على ترك مقعدي الدراسي والقرية والعراق ملتحقاً الى الجبل مع الثوار ” أنصار الحزب الشيوعي العراقي ” ولتداعيات المشهد وخطورته وطريقة محاولة إلقاء القبض عليه ، تركت كل شيء خلفي معرضاً للاحتمالات والتساؤلات والأشاعات بحكم الظرف السياسي وقوة الدكتاتورية في التحكم بمصير و ......
#سنين
#الخوف
#الدكتور
#جليل
#كمال
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714502
الحوار المتمدن
محمد السعدي - صدى سنين الخوف/الدكتور جليل كمال الدين .
محمد السعدي : رسالة خاصة الى الشيوعيين في العراق .
#الحوار_المتمدن
#محمد_السعدي يوم 4 أبريل نشر موقع ”بيدر ميديا ” رسالة خاصة موجهة من الرفيق صباح كنجي ورفاقه في التوجه والموقف والاتجاه والتغير والتمني الى قيادة الحزب الشيوعي العراقي ومندوبيي في المؤتمرات القادمة بأتجاه إجراء إصلاحات وتحولات جريئة وثورية تعيد بناء قوام عود الحزب ودوره تجاه المتغيرات الداخلية والاقليمية والدولية ، ومما حفزني في الانتباه الى معاني وتفاصيل تلك الرسالة أولاً ” للتعبير عن جزء كبير من رؤيتي وتطلعاتي نحو مستقبل غد لتاريخ الحركة الشيوعية العراقية ، ولانها جاءت تلك الرسالة من مناضل عتيد وذو مواقف واضحة وصريحة ومنسجمه مع تطلعاته وأفكاره ، وبحكم تجربتي الشخصية معه ، عندما تولى عملية تسللي من الجبل الى بغداد لمرتين متتالتين في العام 1986 ، كان شديد اليقظة والحرص والمسؤولية ، وكنجي عندما يكتب يقصد ماذا يعني بين أوساط كبيرة من الشيوعيين . يقف مع الجميع على إمتداد مسافات واحده بين من يعمل داخل التنظيم وبين من رمته ظروفه ومواقفه خارج التنظيم بحب وصدق . وأنا هنا لم أناقش مضامين رسالة صباح كنجي ورفاقه ، وأنما أقدم قراءة أخرى على ضوء تلك الرسالة . حملت رسالتهم في بداية مشوارها أن يحدوهم الأمل أن تلقى مضامين دعوتهم الاهتمام في التفاعل والقراءة المتأنية من قيادة الحزب الشيوعي العراقي في رؤية مستقبلية لمتغيرات البلد والتفاعل معها على شتى الاصعدة التي تتعلق بمستقبل الشيوعيين العراقيين والعراق . أن مبادرة اصلاح الحزب الشيوعي العراقي من الداخل ليست بالآمر الهين ولم تعد ممكنا على المدى القريب فجميع الاعضاء في جهاز الحزب يتماهى مع النهج الاصلاحي ومع سياسات قادة الحزب الفاشلة . مر بلدنا العراق بفواجع هزت كيانه ووجوده ووحدته ومصيره ، وتوجت باحتلاله وتدميره عبر عملية سياسية طائفية ، وكنا نحن الشيوعيين الوطنيين نمني على أنفسنا وعلا صراخنا بصوت مدوي ومسموع أن لا يتورط الحزب الشيوعي بنتائج الغزو والاحتلال ، وأن يبقى بعيداً ومتمسكاً بتاريخه المشرف في النضال والتضحيات في ساحات النضال ووغى المعارك الوطنية في مسيرته المجيدة . 
-;-نداء الى مندوبيي المؤتمر الحادي عشر أن وقع ضمن المواعيد المطروحة بعد أن تأخر عام على موعده الرسمي أن يعلنوا من أروقة فضاءات مؤتمرهم بادانة الاحتلال جملة وتفصيلاً ونسف عمليته السياسية ونقد ذاتي لسلسة التحالفات الفاشلة والتي هي بالضد من ارادة شعبنا ونقد ذاتي للمشاركة فيها والاعتذار من الجماهير في موقف واضح ومسؤول ووطني .
-;-تحديد موقفه السياسي والوطني من الاسلام السياسي ورموزه باعتباره المسؤول المباشر عن تردي الاوضاع وضياع الوطن وقطع كل أمدادات التعاون معه وتحميله سوء أدارته لامور البلد . 
-;-طرح مشروع سياسي ووطني بعيداً عن أجندات القوى الاخرى يتناسب مع ثقل الحزب النضالي والتاريخي وقوافل الشهداء .
-;-أن يعلن لجماهيره وناسه ومحبيه نتائج مراجعته السياسية والوطنية من عملية إحتلال العراق وندمه على تلك المواقف بالاعتذار من جماهيره .. بخطاب سياسي جديد يعيد به هيبته وسجله الوطني ومواقف شهدائه .
-;-أن يرفض الدستور باعتباره مخاض عملية ولادة عسيرة ومشوهة ويتبنى الحزب ميدانياً مسؤولية وضع دستور جديد للبلد يتلائم مع تاريخىه العريق وتنوعه العرقي والمذهبي وعزل الدين عن أمور السياسة من خلال بنود واضحة وصريحة .
-;-أن يعبىء الجماهير والناس الفقراء والمتضررين من العملية السياسية الطائفية بقراءة سياسية واقعية للتطورات ومجريات الاحداث . 
-;-أن يخرج المؤتمر الحادي عشر بقيادة شابة واعية ومسؤولة وذات فكر ونضال وتاريخ ومستقبل .. وان تكون تلك الق ......
#رسالة
#خاصة
#الشيوعيين
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714732
#الحوار_المتمدن
#محمد_السعدي يوم 4 أبريل نشر موقع ”بيدر ميديا ” رسالة خاصة موجهة من الرفيق صباح كنجي ورفاقه في التوجه والموقف والاتجاه والتغير والتمني الى قيادة الحزب الشيوعي العراقي ومندوبيي في المؤتمرات القادمة بأتجاه إجراء إصلاحات وتحولات جريئة وثورية تعيد بناء قوام عود الحزب ودوره تجاه المتغيرات الداخلية والاقليمية والدولية ، ومما حفزني في الانتباه الى معاني وتفاصيل تلك الرسالة أولاً ” للتعبير عن جزء كبير من رؤيتي وتطلعاتي نحو مستقبل غد لتاريخ الحركة الشيوعية العراقية ، ولانها جاءت تلك الرسالة من مناضل عتيد وذو مواقف واضحة وصريحة ومنسجمه مع تطلعاته وأفكاره ، وبحكم تجربتي الشخصية معه ، عندما تولى عملية تسللي من الجبل الى بغداد لمرتين متتالتين في العام 1986 ، كان شديد اليقظة والحرص والمسؤولية ، وكنجي عندما يكتب يقصد ماذا يعني بين أوساط كبيرة من الشيوعيين . يقف مع الجميع على إمتداد مسافات واحده بين من يعمل داخل التنظيم وبين من رمته ظروفه ومواقفه خارج التنظيم بحب وصدق . وأنا هنا لم أناقش مضامين رسالة صباح كنجي ورفاقه ، وأنما أقدم قراءة أخرى على ضوء تلك الرسالة . حملت رسالتهم في بداية مشوارها أن يحدوهم الأمل أن تلقى مضامين دعوتهم الاهتمام في التفاعل والقراءة المتأنية من قيادة الحزب الشيوعي العراقي في رؤية مستقبلية لمتغيرات البلد والتفاعل معها على شتى الاصعدة التي تتعلق بمستقبل الشيوعيين العراقيين والعراق . أن مبادرة اصلاح الحزب الشيوعي العراقي من الداخل ليست بالآمر الهين ولم تعد ممكنا على المدى القريب فجميع الاعضاء في جهاز الحزب يتماهى مع النهج الاصلاحي ومع سياسات قادة الحزب الفاشلة . مر بلدنا العراق بفواجع هزت كيانه ووجوده ووحدته ومصيره ، وتوجت باحتلاله وتدميره عبر عملية سياسية طائفية ، وكنا نحن الشيوعيين الوطنيين نمني على أنفسنا وعلا صراخنا بصوت مدوي ومسموع أن لا يتورط الحزب الشيوعي بنتائج الغزو والاحتلال ، وأن يبقى بعيداً ومتمسكاً بتاريخه المشرف في النضال والتضحيات في ساحات النضال ووغى المعارك الوطنية في مسيرته المجيدة . 
-;-نداء الى مندوبيي المؤتمر الحادي عشر أن وقع ضمن المواعيد المطروحة بعد أن تأخر عام على موعده الرسمي أن يعلنوا من أروقة فضاءات مؤتمرهم بادانة الاحتلال جملة وتفصيلاً ونسف عمليته السياسية ونقد ذاتي لسلسة التحالفات الفاشلة والتي هي بالضد من ارادة شعبنا ونقد ذاتي للمشاركة فيها والاعتذار من الجماهير في موقف واضح ومسؤول ووطني .
-;-تحديد موقفه السياسي والوطني من الاسلام السياسي ورموزه باعتباره المسؤول المباشر عن تردي الاوضاع وضياع الوطن وقطع كل أمدادات التعاون معه وتحميله سوء أدارته لامور البلد . 
-;-طرح مشروع سياسي ووطني بعيداً عن أجندات القوى الاخرى يتناسب مع ثقل الحزب النضالي والتاريخي وقوافل الشهداء .
-;-أن يعلن لجماهيره وناسه ومحبيه نتائج مراجعته السياسية والوطنية من عملية إحتلال العراق وندمه على تلك المواقف بالاعتذار من جماهيره .. بخطاب سياسي جديد يعيد به هيبته وسجله الوطني ومواقف شهدائه .
-;-أن يرفض الدستور باعتباره مخاض عملية ولادة عسيرة ومشوهة ويتبنى الحزب ميدانياً مسؤولية وضع دستور جديد للبلد يتلائم مع تاريخىه العريق وتنوعه العرقي والمذهبي وعزل الدين عن أمور السياسة من خلال بنود واضحة وصريحة .
-;-أن يعبىء الجماهير والناس الفقراء والمتضررين من العملية السياسية الطائفية بقراءة سياسية واقعية للتطورات ومجريات الاحداث . 
-;-أن يخرج المؤتمر الحادي عشر بقيادة شابة واعية ومسؤولة وذات فكر ونضال وتاريخ ومستقبل .. وان تكون تلك الق ......
#رسالة
#خاصة
#الشيوعيين
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714732
الحوار المتمدن
محمد السعدي - رسالة خاصة الى الشيوعيين في العراق .