حاتم الجوهرى : في تفسير الاستلاب للصهيونية: بين الدوافع الدينية والعلمانية والسلطوية
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى كانت المفاجاة بالنسبة لي في الفترة الأخيرة، وأنا أعمل على رصد النخب التي تبنت خطاب الاستلاب للآخر الصهيوني، أن وجدت تنوعا شديدا بينهم وفي دوافعهم لتبنى خطاب الاستلاب أيضا، أبرز المفاجأت كانت وجود من تبنوا خطاب الاستلاب للآخر الصهيوني بدوافع وحفز ديني! قد يكون الأقرب للعقلية النمطية عند البعض هو وجود من تبنوا خطاب الاستلاب للصهيونية على خلفية علمانية! كما رصدت من تبنوا خطاب الاستلاب للآخر الصهيوني حاضرا عند بعض النخب السلطوية، التي تبنته تقربا وطمعا في المزيد من الترقي، لكن "دراسة الحالة" الخاصة بكل نموذج من هؤلاء جعلتني أبحث عن فرضية أخرى لاختبارها من أجل تفسير ظاهرة النخب التي تبنت خطاب الاستلاب.تنوع وتباين وبحث عن الدافع المشترك فلقد تباينت انتماءات تلك النخب بشدة ما بين البعض صاحب الخلفية الدينية، أو الخلفية العلمانية، أو الخلفية القومية نوعًا، أو الخلفيات المتنوعة الأقرب للتماهي مع السلطة وتمثلاتها في الوطن العربي، خاصة وأن النخب التي تبنت خطاب الاستلاب امتد تواجدها في كافة ربوع الدول العربية، ومن ثم كان السؤال الرئيسي الذي يجب أجيب عنه هو: ما الدافع المشترك أو ما الحافز المشترك بين تلك النخب لتبني خطاب الاستلاب للآخر الصهيوني والانسلاخ عن الذات العربية؟ خاصة بهذا الشكل العلني والفج في موضوع شديد الحساسية مثل القدس والمسجد الأقصى وقضية فلسطين، وتبني رواية الآخر الصهيوني والانتصار له! دور التعريف الأساسي لخطاب الاستلابمن هنا استعدت تعريفي لخطاب الاستلاب للآخر الذي وضعته عند يوسف زيدان – باعتباره الأب الروحي له – الذي هو: "ظهور حالة الافتتان والترويج والدعوة لبديل حضاري "آخر" يستلب "الذات" العربية/ المصرية عن إمكانية تحققها الخاص في مشروع وسردية كبرى خاصة بها، ويبرر لانفصال الذات العربية عن "مستودع هويتها" لصالح "آخر أعلى" ومستودع هويته، يتمثل في مستواه الظاهر في الذات الصهيونية وروايتها للصراع العربي/ الصهيوني، مع إشارة مضمرة لـ"الآخر الأعلى" المصدر المتمثل في الذات الغربية/ الأوربية، التي تعد الصهيونية تمثله الأقرب والمندوب عنه، مع الوضع في الاعتبار السياق الفلسفي الذي أدى لظهور نموذج الاستلاب عربيًّا، والقائم على فشل محاولات القرن العشرين في إنتاج نموذج ذاتي يحقق نموذج "الاغتراب"، مما كرس لظهور مفهوم الاستلاب ونموذجه في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين"..حيث كان التعريف السابق دالًا في توجيهي للبحث عن النظر في التجربة الفكرية والسياسية لكل نماذج النخب التي تبنت خطاب الاستلاب، والبحث في علاقتها بفكرة التحقق من خلال الذات العربية من عدمه، قبل تبنيها لخطاب الاستلاب الذي خرج به يوسف زيدان في نهاية عام 2015..فرضية القطيعة الذاتية المسبقة قبل تبنى الخطاب ودوافعهامن ثم قدمت فرضية نظرية واختبرتها لتقديم نموذجًا معرفيًّا يفسر دافعية تبني خطاب الاستلاب عند تلك النخب، وهذه الفرضية تنص على: إن كل من تبنى خطاب الاستلاب، في شكل الخروج والانسلاخ عن رواية "الذات العربية" وسرديتها ببعدها التاريخي او السياسي أو الديني أو الثقافي أو الحضاري.. إلخ، ولم يتمسك بتقديم خطاب نقدي بغرض إصلاحها والبحث عن نموذج لتحديثها من داخلها لا الانسلاخ عنها، كان دافعه لذلك يقوم على وجود عامل مسبق أو محفز لتجربة فكرية عامة أو موقف ذاتي قديم..أدى لأن يكون هذا الشخص على قطيعة مسبقة مع الذات العربية وسرديتها، بما يبرر قبوله بخطاب الانسلاخ عن روايتها كلية، وفي الصراع العربي الصهيوني خصوصًا ومسألة القدس والمسجد الأقصى، أو على الأ ......
#تفسير
#الاستلاب
#للصهيونية:
#الدوافع
#الدينية
#والعلمانية
#والسلطوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693396
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى كانت المفاجاة بالنسبة لي في الفترة الأخيرة، وأنا أعمل على رصد النخب التي تبنت خطاب الاستلاب للآخر الصهيوني، أن وجدت تنوعا شديدا بينهم وفي دوافعهم لتبنى خطاب الاستلاب أيضا، أبرز المفاجأت كانت وجود من تبنوا خطاب الاستلاب للآخر الصهيوني بدوافع وحفز ديني! قد يكون الأقرب للعقلية النمطية عند البعض هو وجود من تبنوا خطاب الاستلاب للصهيونية على خلفية علمانية! كما رصدت من تبنوا خطاب الاستلاب للآخر الصهيوني حاضرا عند بعض النخب السلطوية، التي تبنته تقربا وطمعا في المزيد من الترقي، لكن "دراسة الحالة" الخاصة بكل نموذج من هؤلاء جعلتني أبحث عن فرضية أخرى لاختبارها من أجل تفسير ظاهرة النخب التي تبنت خطاب الاستلاب.تنوع وتباين وبحث عن الدافع المشترك فلقد تباينت انتماءات تلك النخب بشدة ما بين البعض صاحب الخلفية الدينية، أو الخلفية العلمانية، أو الخلفية القومية نوعًا، أو الخلفيات المتنوعة الأقرب للتماهي مع السلطة وتمثلاتها في الوطن العربي، خاصة وأن النخب التي تبنت خطاب الاستلاب امتد تواجدها في كافة ربوع الدول العربية، ومن ثم كان السؤال الرئيسي الذي يجب أجيب عنه هو: ما الدافع المشترك أو ما الحافز المشترك بين تلك النخب لتبني خطاب الاستلاب للآخر الصهيوني والانسلاخ عن الذات العربية؟ خاصة بهذا الشكل العلني والفج في موضوع شديد الحساسية مثل القدس والمسجد الأقصى وقضية فلسطين، وتبني رواية الآخر الصهيوني والانتصار له! دور التعريف الأساسي لخطاب الاستلابمن هنا استعدت تعريفي لخطاب الاستلاب للآخر الذي وضعته عند يوسف زيدان – باعتباره الأب الروحي له – الذي هو: "ظهور حالة الافتتان والترويج والدعوة لبديل حضاري "آخر" يستلب "الذات" العربية/ المصرية عن إمكانية تحققها الخاص في مشروع وسردية كبرى خاصة بها، ويبرر لانفصال الذات العربية عن "مستودع هويتها" لصالح "آخر أعلى" ومستودع هويته، يتمثل في مستواه الظاهر في الذات الصهيونية وروايتها للصراع العربي/ الصهيوني، مع إشارة مضمرة لـ"الآخر الأعلى" المصدر المتمثل في الذات الغربية/ الأوربية، التي تعد الصهيونية تمثله الأقرب والمندوب عنه، مع الوضع في الاعتبار السياق الفلسفي الذي أدى لظهور نموذج الاستلاب عربيًّا، والقائم على فشل محاولات القرن العشرين في إنتاج نموذج ذاتي يحقق نموذج "الاغتراب"، مما كرس لظهور مفهوم الاستلاب ونموذجه في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين"..حيث كان التعريف السابق دالًا في توجيهي للبحث عن النظر في التجربة الفكرية والسياسية لكل نماذج النخب التي تبنت خطاب الاستلاب، والبحث في علاقتها بفكرة التحقق من خلال الذات العربية من عدمه، قبل تبنيها لخطاب الاستلاب الذي خرج به يوسف زيدان في نهاية عام 2015..فرضية القطيعة الذاتية المسبقة قبل تبنى الخطاب ودوافعهامن ثم قدمت فرضية نظرية واختبرتها لتقديم نموذجًا معرفيًّا يفسر دافعية تبني خطاب الاستلاب عند تلك النخب، وهذه الفرضية تنص على: إن كل من تبنى خطاب الاستلاب، في شكل الخروج والانسلاخ عن رواية "الذات العربية" وسرديتها ببعدها التاريخي او السياسي أو الديني أو الثقافي أو الحضاري.. إلخ، ولم يتمسك بتقديم خطاب نقدي بغرض إصلاحها والبحث عن نموذج لتحديثها من داخلها لا الانسلاخ عنها، كان دافعه لذلك يقوم على وجود عامل مسبق أو محفز لتجربة فكرية عامة أو موقف ذاتي قديم..أدى لأن يكون هذا الشخص على قطيعة مسبقة مع الذات العربية وسرديتها، بما يبرر قبوله بخطاب الانسلاخ عن روايتها كلية، وفي الصراع العربي الصهيوني خصوصًا ومسألة القدس والمسجد الأقصى، أو على الأ ......
#تفسير
#الاستلاب
#للصهيونية:
#الدوافع
#الدينية
#والعلمانية
#والسلطوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693396
الحوار المتمدن
حاتم الجوهرى - في تفسير الاستلاب للصهيونية: بين الدوافع الدينية والعلمانية والسلطوية
رائف أمير اسماعيل : تفسير ظاهرة الاقتراب من الموت
#الحوار_المتمدن
#رائف_أمير_اسماعيل نص محاضرتي (ظاهرة الاقتراب من الموت) التي القيتها اليوم في قاعة علي الوردي – المركز الثقافي البغدادي- شارع المتنبي – بغداد – ضمن نشاط رابطة بغداد الثقافية.يوم الجمعة المصادف 13/ 11/ 2020 العلم الآن في عصر الحرية خصوصا ان الكثير من نظرياته ثيتت بالتجربة وتطبيقاته في الصناعة والطب والزراعة والفلك وغيرها. ... والفكر في وضع تصحيح الكثير من الافكار التي كانت بالاصل افتراضات الكبار ثم ترسخت عند الصغار فاصبحت بديهيات عندما كبروا .. وبعضها حشر في الدين او التقاليد .. وبذلك قلت الخرافة والتظليل. في الوقت نفسه فأن العراق يمر بمرحلة تحول الى الديمقراطية، وهذه المرحلة ومرحلة الديمقراطية يسودها تنوع الفكر الى اعلى مدياته، مثلما ينتابها بعض من الفوضى الفكرية.. نحن المثقفون في هذه المراحل لابد أن نختلف ونتنوع ونتناقض، ولكي يبقى المجتمع منسجما في هذه الأحوال لابد أن يكون له مشتركات، أهمها هو المنطق ، الذي يتعزز بالعلم والمعلومات، وبالتالي يتم تصحيح أو رفض ماشذ عنه. وأرى أن مانقوم به في رابطتنا الثقافية من ذكر لمعلومات علمية أو ثقافية والحوار فيها يصب في هذا المسعى. * الموت ظاهرة طبيعية تمثل نهاية الكائن الحي تنتهي بتحلل جسده وعودته إلى الطبيعة على شكل مركبات كيميائية وغازات ، وهي ظاهرة مرعبة وقاسية للانسان. ومن اسباب الخوف منها أن الانسان لايعرف متى سيموت وماذا سيكون سبب موته. * نحن نواجه الموت في أية لحظة بفعل العوامل الداخلية، داخل الجسد، أو الاحداث الخارجية.* رغم أن الأديان قد طمأنت الانسان بوجود حياة آخرى بعد الموت، وقالت بوجود الجنة والنار، ومغفرة الله، وأن الجنة هي أفضل بكثير من الحياة الدنيا وفيها خلود ولايجد فيها الانسان الشقاء أو مايعكر صفوه إلا اننا نجد أن المؤمنين يدعون من الله أن لايميتهم ويؤخر الموت على ابعد مدة. لماذا ؟ ربما لأن الجسد لايصدق ما صدق العقل، فالغريزة تريد البقاء وتتعامل بواقعية أكثر، فتبقى الخلية تريد ان تحافظ على نفسها ولاتفهم مايتوصل له العقل، ويبقى العقل هو مرشدا فيما ترغبه الغريزة، وهنا نستذكر تشبيه شوبنهور بان العقل هو وزير خارجية الجسد ، ويبقى الجسد وغرائزه هو الدافع، فيؤكد : قدى نرى اننا مسحوبون من الأمام لكن في الحقيقة نحن مدفوعون من الخلف. في مجتمعنا العراقي سمعنا عن حالات موت أشخاص يعودون إلى الحياة بعد وفاتهم سريريا ومنهم من نهض من التابوت في غرف الطب العدلي.* ظاهرة أو تجربة "الموت الوشيك" أو "الاقتراب من الموت" (Near death Experience NDE) هي تجربة تعبر عن مجموعة من "الرؤى والأحاسيس" بعد موت سريري أو غيبوبة متقدمة. ومن بينها الإحساس "بالانفصال عن الجسد" ورؤية كاملة لشريط الحياة الماضية، ثم الدخول في "نفق يُفضي إلى ضوء ناصع والشعور بحب دائم وسلام أبدي". وفي بعض التجارب يلتقي المجرب (المحتضر) بأحبائه من الموتى؛ فيرغب في البقاء كارهاً العودة إلى جسمه المادي، لكنه يسمع صوتاً ما؛ أو يخبره أحد أحباؤه الموتى أن عليه العودة؛ وأنَّ ساعته لم تحن بعد، أو لا يزال هناك الكثير من المهام التي يجب عليه القيام بها، وأخرى ينتابها أن يشعر المجرب وكأنه طائر يرى ويسمع من فوق مايحدث لجسده وماحوله. ورغم أن ما يرويه "العائدون من الموت" تختلف بعض تفاصيله وتلويناته، فإن الكثير من عناصر هذا السيناريو تتكرر إما جزئيا أو كليا. وهناك أيضا بعض "التجارب السلبية" مرتبطة بأحاسيس الألم وعدم السعادة . * نشرت مجلة "جولي" النسائية الألمانية تقريرا عن تجربة غريبة عاشتها "كريستين س." حين كان عمرها 19 ع ......
#تفسير
#ظاهرة
#الاقتراب
#الموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701897
#الحوار_المتمدن
#رائف_أمير_اسماعيل نص محاضرتي (ظاهرة الاقتراب من الموت) التي القيتها اليوم في قاعة علي الوردي – المركز الثقافي البغدادي- شارع المتنبي – بغداد – ضمن نشاط رابطة بغداد الثقافية.يوم الجمعة المصادف 13/ 11/ 2020 العلم الآن في عصر الحرية خصوصا ان الكثير من نظرياته ثيتت بالتجربة وتطبيقاته في الصناعة والطب والزراعة والفلك وغيرها. ... والفكر في وضع تصحيح الكثير من الافكار التي كانت بالاصل افتراضات الكبار ثم ترسخت عند الصغار فاصبحت بديهيات عندما كبروا .. وبعضها حشر في الدين او التقاليد .. وبذلك قلت الخرافة والتظليل. في الوقت نفسه فأن العراق يمر بمرحلة تحول الى الديمقراطية، وهذه المرحلة ومرحلة الديمقراطية يسودها تنوع الفكر الى اعلى مدياته، مثلما ينتابها بعض من الفوضى الفكرية.. نحن المثقفون في هذه المراحل لابد أن نختلف ونتنوع ونتناقض، ولكي يبقى المجتمع منسجما في هذه الأحوال لابد أن يكون له مشتركات، أهمها هو المنطق ، الذي يتعزز بالعلم والمعلومات، وبالتالي يتم تصحيح أو رفض ماشذ عنه. وأرى أن مانقوم به في رابطتنا الثقافية من ذكر لمعلومات علمية أو ثقافية والحوار فيها يصب في هذا المسعى. * الموت ظاهرة طبيعية تمثل نهاية الكائن الحي تنتهي بتحلل جسده وعودته إلى الطبيعة على شكل مركبات كيميائية وغازات ، وهي ظاهرة مرعبة وقاسية للانسان. ومن اسباب الخوف منها أن الانسان لايعرف متى سيموت وماذا سيكون سبب موته. * نحن نواجه الموت في أية لحظة بفعل العوامل الداخلية، داخل الجسد، أو الاحداث الخارجية.* رغم أن الأديان قد طمأنت الانسان بوجود حياة آخرى بعد الموت، وقالت بوجود الجنة والنار، ومغفرة الله، وأن الجنة هي أفضل بكثير من الحياة الدنيا وفيها خلود ولايجد فيها الانسان الشقاء أو مايعكر صفوه إلا اننا نجد أن المؤمنين يدعون من الله أن لايميتهم ويؤخر الموت على ابعد مدة. لماذا ؟ ربما لأن الجسد لايصدق ما صدق العقل، فالغريزة تريد البقاء وتتعامل بواقعية أكثر، فتبقى الخلية تريد ان تحافظ على نفسها ولاتفهم مايتوصل له العقل، ويبقى العقل هو مرشدا فيما ترغبه الغريزة، وهنا نستذكر تشبيه شوبنهور بان العقل هو وزير خارجية الجسد ، ويبقى الجسد وغرائزه هو الدافع، فيؤكد : قدى نرى اننا مسحوبون من الأمام لكن في الحقيقة نحن مدفوعون من الخلف. في مجتمعنا العراقي سمعنا عن حالات موت أشخاص يعودون إلى الحياة بعد وفاتهم سريريا ومنهم من نهض من التابوت في غرف الطب العدلي.* ظاهرة أو تجربة "الموت الوشيك" أو "الاقتراب من الموت" (Near death Experience NDE) هي تجربة تعبر عن مجموعة من "الرؤى والأحاسيس" بعد موت سريري أو غيبوبة متقدمة. ومن بينها الإحساس "بالانفصال عن الجسد" ورؤية كاملة لشريط الحياة الماضية، ثم الدخول في "نفق يُفضي إلى ضوء ناصع والشعور بحب دائم وسلام أبدي". وفي بعض التجارب يلتقي المجرب (المحتضر) بأحبائه من الموتى؛ فيرغب في البقاء كارهاً العودة إلى جسمه المادي، لكنه يسمع صوتاً ما؛ أو يخبره أحد أحباؤه الموتى أن عليه العودة؛ وأنَّ ساعته لم تحن بعد، أو لا يزال هناك الكثير من المهام التي يجب عليه القيام بها، وأخرى ينتابها أن يشعر المجرب وكأنه طائر يرى ويسمع من فوق مايحدث لجسده وماحوله. ورغم أن ما يرويه "العائدون من الموت" تختلف بعض تفاصيله وتلويناته، فإن الكثير من عناصر هذا السيناريو تتكرر إما جزئيا أو كليا. وهناك أيضا بعض "التجارب السلبية" مرتبطة بأحاسيس الألم وعدم السعادة . * نشرت مجلة "جولي" النسائية الألمانية تقريرا عن تجربة غريبة عاشتها "كريستين س." حين كان عمرها 19 ع ......
#تفسير
#ظاهرة
#الاقتراب
#الموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701897
الحوار المتمدن
رائف أمير اسماعيل - تفسير ظاهرة الاقتراب من الموت
حسن أحراث : تفسير الواضحات من المُفضحات
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث "أكلة التطبيع" المفروضة* مفهوم أن المناضل الفرد، وحتى إن أراد أو تجند لذلك، لا يستطيع أن يتصدى بصدره العاري للنظام القائم وللمخططات الطبقية المرتبطة بالمصالح الصهيونية والامبريالية. لا ننفي التضحيات البطولية التي قدمها المناضلون فرادى، ومنهم العديد من الشهداء والمعتقلين بالمغرب وفلسطين وبمناطق أخرى. المقصود أن قوة المناضل تكبر وتتغذى في صفوف التنظيم. لأنه بدون التنظيم تبقى المجهودات النضالية مشتتة وذات أثر وتأثير محدودين، حتى على مستوى التنظير والإبداع. بدون شك، كل فعل نضالي مطلوب وفي مختلف المجالات؛ ولا يمكن إلا أن نحيي ونقدر نضالات أبناء شعبنا من مختلف مواقعهم. لكن العمل السياسي المنظم مطلوب أكثر، بل بحدة. فمن بين استمرار معاناة شعبنا والكثير من الشعوب المضطهدة غياب التنظيم الثوري. وإننا نعيش اللحظة سلبيات غياب التنظيم في علاقة الأمر بجريمة التطبيع مع الكيان الصهيوني، كما عشناها في لحظات عظيمة مثل الانتفاضات الشعبية ومن بينها انتفاضة 20 فبراير سنة 2011. ولابد أن نستحضر أن لغياب التنظيم كبير الأثر على تأطير وتنظيم النضالات المتفرقة وفتح الآفاق أمامها. فحتى العمل النقابي ورغم كفاحيته لن يرقى الى تغيير موازين القوى، ونفس الشيء بالنسبة للتنسيقيات والجمعيات وغيرها من الإطارات "المدنية"، علما أن البيروقراطية بدورها تعيق تطور العمل النقابي ليكون رافدا للعمل السياسي الثوري ومغذيا له. والخطير هو رفض بعض المناضلين الانخراط أو الإسهام في بناء التنظيم الثوري، وبالتالي الانزواء بعيدا والاكتفاء بالمتابعة والنقد (والنقد الناري في كثير من الأحيان) وترديد الشعارات والمقولات الثورية؛ أي ببعض المعاني ممارسة الترف السياسي من خلال "مع الكل وضد الكل" أو "مع البعض وضد البعض". إنها "حرية" أو ممارسة ليبرالية تحمي من القمع من جهة، ومن المحاسبة والمسؤولية وتحافظ بالنسبة للبعض على كاريزمية مهترئة ومتجاوزة مكتسبة من الماضي. وقد وفرت مواقع وآليات التواصل الاجتماعي فرص الحضور الإعلامي بالنسبة لفئة واسعة من المناضلين، وصارت الندوات الرقمية موضا جديدة بدل الوقفات والمسيرات، وخاصة الفولكلورية منها. وهو ما ساهم في توسيع دائرة "نضال المناسبة" بعيدا عن ضريبة التنظيم وبناء التنظيم "تحت نيران العدو". * مفهوم أيضا أن الكثير من الأشكال النضالية التقليدية (الإضرابات المحدودة والوقفات المعزولة...) باتت عاجزة عن التصدي والمقاومة وانتزاع المكتسبات في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. وبدورها الهيئات السياسية والنقابية والجمعوية لم تعد أمام القمع والتضييق (وأشياء أخرى، صار من الممل ترديدها، ومنها البيروقراطية والمهادنة والتواطؤ) قادرة على إنجاز أبسط مهامها. فهناك محطات خطيرة، منها التطبيع مع الكيان الصهيوني والإجهاز على المكتسبات وضرب الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ومحاصرة المعارك العمالية...، ولا نرى أو نسمع غير بيانات أو بلاغات الاستنكار والتنديد والإدانة. وقد صارت هذه الصيغ بدورها مبتذلة كما المقالات والتعليقات، أي "أضعف الإيمان". هناك مبادرات نضالية ميدانية، إلا أنها محدودة. والمسؤولية هنا مشتركة، ولا أبرئ نفسي.* ومفهوم كذلك أنه رغم الاعتراف بالقمع والتضييق والتهميش والإقصاء والحصار، والتنديد بكل ذلك والتباكي كلما مُنع شكل نضالي أو اعتُقل مناضل أو شرد عامل أو عمال أو فلاحين فقراء...، يتم التهافت على موائد النظام ومناسباته، ومنها محطات الانتخابات الجماعية والتشريعية، جنبا الى جنب مع القوى الرجعية ومن بينها القوى الظلامية والشوفينية مُحتضنة التطبيع و ......
#تفسير
#الواضحات
#المُفضحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703500
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث "أكلة التطبيع" المفروضة* مفهوم أن المناضل الفرد، وحتى إن أراد أو تجند لذلك، لا يستطيع أن يتصدى بصدره العاري للنظام القائم وللمخططات الطبقية المرتبطة بالمصالح الصهيونية والامبريالية. لا ننفي التضحيات البطولية التي قدمها المناضلون فرادى، ومنهم العديد من الشهداء والمعتقلين بالمغرب وفلسطين وبمناطق أخرى. المقصود أن قوة المناضل تكبر وتتغذى في صفوف التنظيم. لأنه بدون التنظيم تبقى المجهودات النضالية مشتتة وذات أثر وتأثير محدودين، حتى على مستوى التنظير والإبداع. بدون شك، كل فعل نضالي مطلوب وفي مختلف المجالات؛ ولا يمكن إلا أن نحيي ونقدر نضالات أبناء شعبنا من مختلف مواقعهم. لكن العمل السياسي المنظم مطلوب أكثر، بل بحدة. فمن بين استمرار معاناة شعبنا والكثير من الشعوب المضطهدة غياب التنظيم الثوري. وإننا نعيش اللحظة سلبيات غياب التنظيم في علاقة الأمر بجريمة التطبيع مع الكيان الصهيوني، كما عشناها في لحظات عظيمة مثل الانتفاضات الشعبية ومن بينها انتفاضة 20 فبراير سنة 2011. ولابد أن نستحضر أن لغياب التنظيم كبير الأثر على تأطير وتنظيم النضالات المتفرقة وفتح الآفاق أمامها. فحتى العمل النقابي ورغم كفاحيته لن يرقى الى تغيير موازين القوى، ونفس الشيء بالنسبة للتنسيقيات والجمعيات وغيرها من الإطارات "المدنية"، علما أن البيروقراطية بدورها تعيق تطور العمل النقابي ليكون رافدا للعمل السياسي الثوري ومغذيا له. والخطير هو رفض بعض المناضلين الانخراط أو الإسهام في بناء التنظيم الثوري، وبالتالي الانزواء بعيدا والاكتفاء بالمتابعة والنقد (والنقد الناري في كثير من الأحيان) وترديد الشعارات والمقولات الثورية؛ أي ببعض المعاني ممارسة الترف السياسي من خلال "مع الكل وضد الكل" أو "مع البعض وضد البعض". إنها "حرية" أو ممارسة ليبرالية تحمي من القمع من جهة، ومن المحاسبة والمسؤولية وتحافظ بالنسبة للبعض على كاريزمية مهترئة ومتجاوزة مكتسبة من الماضي. وقد وفرت مواقع وآليات التواصل الاجتماعي فرص الحضور الإعلامي بالنسبة لفئة واسعة من المناضلين، وصارت الندوات الرقمية موضا جديدة بدل الوقفات والمسيرات، وخاصة الفولكلورية منها. وهو ما ساهم في توسيع دائرة "نضال المناسبة" بعيدا عن ضريبة التنظيم وبناء التنظيم "تحت نيران العدو". * مفهوم أيضا أن الكثير من الأشكال النضالية التقليدية (الإضرابات المحدودة والوقفات المعزولة...) باتت عاجزة عن التصدي والمقاومة وانتزاع المكتسبات في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. وبدورها الهيئات السياسية والنقابية والجمعوية لم تعد أمام القمع والتضييق (وأشياء أخرى، صار من الممل ترديدها، ومنها البيروقراطية والمهادنة والتواطؤ) قادرة على إنجاز أبسط مهامها. فهناك محطات خطيرة، منها التطبيع مع الكيان الصهيوني والإجهاز على المكتسبات وضرب الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ومحاصرة المعارك العمالية...، ولا نرى أو نسمع غير بيانات أو بلاغات الاستنكار والتنديد والإدانة. وقد صارت هذه الصيغ بدورها مبتذلة كما المقالات والتعليقات، أي "أضعف الإيمان". هناك مبادرات نضالية ميدانية، إلا أنها محدودة. والمسؤولية هنا مشتركة، ولا أبرئ نفسي.* ومفهوم كذلك أنه رغم الاعتراف بالقمع والتضييق والتهميش والإقصاء والحصار، والتنديد بكل ذلك والتباكي كلما مُنع شكل نضالي أو اعتُقل مناضل أو شرد عامل أو عمال أو فلاحين فقراء...، يتم التهافت على موائد النظام ومناسباته، ومنها محطات الانتخابات الجماعية والتشريعية، جنبا الى جنب مع القوى الرجعية ومن بينها القوى الظلامية والشوفينية مُحتضنة التطبيع و ......
#تفسير
#الواضحات
#المُفضحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703500
الحوار المتمدن
حسن أحراث - تفسير الواضحات من المُفضحات
أحمد الله مصطفي : -مصطفي صفوان -.. من تفسير الأحلام إلي انهيار الأوديبة رحلة في العلم والحرية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الله_مصطفي "الطريق الملكي إلي اللاشعور " هو أحد أهم الطرق التي عبدها لنا المحلل النفسي المصري مصطفي صفوان بترجمته الرصينة لمجلد "تفسير الأحلام"هذا العمل الذي أخرجه إلي النور سيجموند فرويد عام 1900، ليكون العمل الأكثر أصالة في تاريخ التحليل النفسي، كما أجمع المشتغلون بهذا العلم.وقد فارق صفوان الحياة منذ عدة أيام عن عمر يناهز 99 عام في فرنسا، التي كان قد استقر فيها منذ هجرته إليها في أواخر الخمسينات بعد بعض الصادمات السياسية مع نظام يوليو 1956 حيث الصقت به تهمة الانضمام للحركة الشيوعية وقتها لمجرد اهتمامه بالشأن المصري العام.وهو ابن العالم الأزهري صفوان أبوالفتح وكان مصطفي صفوان قد تخرج في جامعة الأسكندرية عام 1943 علي يد المحلل والعالم الجليل د. مصطفي زيور، الذي زرع داخله الشغف بالتحليل النفسي، ليواصل رحلته في فرنسا مع التحليل النفسي علي يد الأب الروحى لحركة التحليل النفسي الحديث جاك لاكان الذي أعد اكتشاف التحليل النفسي من جديد حيث كشف ما كان غامض من قبل كمراحل النمو النفسي للانسان وتأثير اللغة والكلام علي نمو أنا الفرد.أما صفوان فلم يتوقف عن البحث والتحليل حيث ذاع صيته في أوساط التحليل النفسي، وكان غزير الكتابة والترجمة حيث أصدر عشرات الكتب، وكان أول كتاب له هو تحقيق لوثيقة العبودية المختارة الذي كتابها إتيان دي لا بويتي في القرن السادس عشر، ليبدأ من بعدها في رحلة طويلة في اكتشاف سلطة اللغة وكيف تمنع الانسان من التحرر.ويبدأ في حالة عميقة من تشريح واقع العالم العربي وأسباب ركوده لازمالته حتي آخر حياته حيث كتب: نحو عالم عربي مختلف، ولماذا العرب ليسوا أحرار و غيرها من الكتب والمقالات التي صدرت بالعربية أو الفرنسية.إلي جانب انتاجه عشرات الكتب المتخصصة في علم النفس ومنهجية التحليل النفسي التي صدرات فى عدة دول منها مصر ولبنان وفرنسا والجزائر وغيرها.وعلى الرغم من وجود صفوان بالخارج طوال تلك السنوات، إلا أن صلته لم تنقطع بحركة التحليل في الداخل حيث أساس رفيق عمره أ. د/ حسين عبد القادر الجمعية المصرية للتحليل النفسي التي أخذت علي عاتقها نشر حركة التحليل النفسي في مصر والعالم العربي.وتوقف صفوان كثيرا عند اللغة لأنها قد تستخدم كسلطة في حد ذاتها مثلما يحدث عندما تكون النصوص حاجبه للمعرفة عن العامة أكثر مما تنقلها، حتى أنه تمرد على الكتابات الغامضة فوصل به الأمر إلي أن كتب وترجم بالعامية كما حدث مع مسرحية عطيل التي ترجمها إلي العامية المصرية، كما واصل في تمرده حيث رفض أن يحصل علي درجة الدكتورة، مرجحا كافة العمل والكتابة في مقابل كافة الكهنوت الأكاديمي بكل سلطويته.ومن جانب آخر عمل على الوصول إلي فهم وتحليل عميق لما حدث ويحدث عالميا من ظواهر انسانية ظهرت مع عصر الحداثة، مشبها الانسان بأوديب الحداثة، ومستدالاً بتلك الظواهر علي تفكك الحضارة الأوديبية "حضارة الأسرة " ليعلن أنه بانعدم وجود كيان الأسرة -كما أصبح شائع في بنية المجتمع الغربي حاليا وظهور بعض الشواهد عليه في الشرق - فإن نهاية التحليل النفسي أصبحت وشيكة.ليكون هذا التنبؤ هو آخر ما كتبه. ......
#-مصطفي
#صفوان
#تفسير
#الأحلام
#انهيار
#الأوديبة
#رحلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704267
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الله_مصطفي "الطريق الملكي إلي اللاشعور " هو أحد أهم الطرق التي عبدها لنا المحلل النفسي المصري مصطفي صفوان بترجمته الرصينة لمجلد "تفسير الأحلام"هذا العمل الذي أخرجه إلي النور سيجموند فرويد عام 1900، ليكون العمل الأكثر أصالة في تاريخ التحليل النفسي، كما أجمع المشتغلون بهذا العلم.وقد فارق صفوان الحياة منذ عدة أيام عن عمر يناهز 99 عام في فرنسا، التي كان قد استقر فيها منذ هجرته إليها في أواخر الخمسينات بعد بعض الصادمات السياسية مع نظام يوليو 1956 حيث الصقت به تهمة الانضمام للحركة الشيوعية وقتها لمجرد اهتمامه بالشأن المصري العام.وهو ابن العالم الأزهري صفوان أبوالفتح وكان مصطفي صفوان قد تخرج في جامعة الأسكندرية عام 1943 علي يد المحلل والعالم الجليل د. مصطفي زيور، الذي زرع داخله الشغف بالتحليل النفسي، ليواصل رحلته في فرنسا مع التحليل النفسي علي يد الأب الروحى لحركة التحليل النفسي الحديث جاك لاكان الذي أعد اكتشاف التحليل النفسي من جديد حيث كشف ما كان غامض من قبل كمراحل النمو النفسي للانسان وتأثير اللغة والكلام علي نمو أنا الفرد.أما صفوان فلم يتوقف عن البحث والتحليل حيث ذاع صيته في أوساط التحليل النفسي، وكان غزير الكتابة والترجمة حيث أصدر عشرات الكتب، وكان أول كتاب له هو تحقيق لوثيقة العبودية المختارة الذي كتابها إتيان دي لا بويتي في القرن السادس عشر، ليبدأ من بعدها في رحلة طويلة في اكتشاف سلطة اللغة وكيف تمنع الانسان من التحرر.ويبدأ في حالة عميقة من تشريح واقع العالم العربي وأسباب ركوده لازمالته حتي آخر حياته حيث كتب: نحو عالم عربي مختلف، ولماذا العرب ليسوا أحرار و غيرها من الكتب والمقالات التي صدرت بالعربية أو الفرنسية.إلي جانب انتاجه عشرات الكتب المتخصصة في علم النفس ومنهجية التحليل النفسي التي صدرات فى عدة دول منها مصر ولبنان وفرنسا والجزائر وغيرها.وعلى الرغم من وجود صفوان بالخارج طوال تلك السنوات، إلا أن صلته لم تنقطع بحركة التحليل في الداخل حيث أساس رفيق عمره أ. د/ حسين عبد القادر الجمعية المصرية للتحليل النفسي التي أخذت علي عاتقها نشر حركة التحليل النفسي في مصر والعالم العربي.وتوقف صفوان كثيرا عند اللغة لأنها قد تستخدم كسلطة في حد ذاتها مثلما يحدث عندما تكون النصوص حاجبه للمعرفة عن العامة أكثر مما تنقلها، حتى أنه تمرد على الكتابات الغامضة فوصل به الأمر إلي أن كتب وترجم بالعامية كما حدث مع مسرحية عطيل التي ترجمها إلي العامية المصرية، كما واصل في تمرده حيث رفض أن يحصل علي درجة الدكتورة، مرجحا كافة العمل والكتابة في مقابل كافة الكهنوت الأكاديمي بكل سلطويته.ومن جانب آخر عمل على الوصول إلي فهم وتحليل عميق لما حدث ويحدث عالميا من ظواهر انسانية ظهرت مع عصر الحداثة، مشبها الانسان بأوديب الحداثة، ومستدالاً بتلك الظواهر علي تفكك الحضارة الأوديبية "حضارة الأسرة " ليعلن أنه بانعدم وجود كيان الأسرة -كما أصبح شائع في بنية المجتمع الغربي حاليا وظهور بعض الشواهد عليه في الشرق - فإن نهاية التحليل النفسي أصبحت وشيكة.ليكون هذا التنبؤ هو آخر ما كتبه. ......
#-مصطفي
#صفوان
#تفسير
#الأحلام
#انهيار
#الأوديبة
#رحلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704267
الحوار المتمدن
أحمد الله مصطفي - -مصطفي صفوان -.. من تفسير الأحلام إلي انهيار الأوديبة رحلة في العلم والحرية
صالح محمود : تفسير ...
#الحوار_المتمدن
#صالح_محمود ظهور الكل ضروري في الصفر ، أعني ضروري في العدد لتحقيق المطلق ، أعني ظهور العدد في الصفر ، مطلق ، حضور ، كل ،إذا هل تطرح قضية الحلول ، أعني الحضور ، كل ...في هذه الحالة ، يظل اكليل الشوك و الصليب ، التفسير الوحيد لعجز السجناء عن الخلاص ، ......
#تفسير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705612
#الحوار_المتمدن
#صالح_محمود ظهور الكل ضروري في الصفر ، أعني ضروري في العدد لتحقيق المطلق ، أعني ظهور العدد في الصفر ، مطلق ، حضور ، كل ،إذا هل تطرح قضية الحلول ، أعني الحضور ، كل ...في هذه الحالة ، يظل اكليل الشوك و الصليب ، التفسير الوحيد لعجز السجناء عن الخلاص ، ......
#تفسير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705612
الحوار المتمدن
صالح محمود - تفسير ...
علاء رحم : التقليد في تفسير القرآن
#الحوار_المتمدن
#علاء_رحم ادناه سؤال وجهته الى استاذ في الحوزة العلمية الشيخ حيدر حب الله وكان جوابه وافي ..هل هناك تقليد في تفسير القرآن؟ وكيف يمكن الاستفادة من التفاسير لاسيما المعاصرة؟السؤال: من المعلوم عدم جواز التقليد في الأمور العقائدية، فهل يمكن توضيح في أيّ صنف يقع تفسير القرآن؟ وما هو معيار اتّباع التفسير الصحيح مع الأخذ بالاعتبار أنّ أغلب التفاسير المشهورة هي تفاسير قديمة ولا تتلائم مع التطوّر الفكري للمجتمعات، وبالخصوص الآن حيث تتعرّض المنظومة الدينية لانتقادات واسعة وهجمات شرسة، فيتطلّب ردوداً تحاكي مفهوم العصر الحالي. وهل يجوز أن نستخدم تفاسير حديثة لبعض المفاهيم القرآنيّة من المفكّرين الإسلامين المعاصرين ممّن يتقاطعون معنا في الاعتقاد المذهبي؟ رغم إيماني بأنّ هذا الاستفهام الأخير يحمل نظرة ضيّقة. (علاء رحم). الجواب: توجد في كلامكم عدّة نقاط ينبغي التوقّف عندها:النقطة الأولى: لا يوجد في الرجوع إلى كتب التفسير شيء اسمه: عقيدة المفسّر، بمعنى أنّ كلّ التفاسير بالنسبة إلينا يمكن الاستفادة منها، سواء كان أصحابها منتمين لهذا المذهب أو ذاك، فعلم التفسير هو علم الدراسة اللغوية والتاريخية والمقارنة والمقاربة للنصّ القرآني، وهو في حيّز كبيرٍ منه يمكن أن يمارسه حتى شخص غير مسلم، فإذا جاءنا غير مسلم لكنّه خبيرٌ باللغة العربية وبتاريخ العرب والمسلمين الأوائل وقدّم مساهمةً في فهم آيةٍ ما أو سورةٍ، فليس من العيب أن ننظر فيما قدّم، بل من النافع، فإذا وجدناه مقنعاً فلن نتحرّج أبداً من الأخذ منه، والقول بأنّنا استفدنا منه معنى في النصّ لم نكن ملتفتين إليه من قبل، فالتفسير ليس تقليداً في الفقه حتى نقول بوجوب أن يكون المفسّر الذي نقرأ أو نرجع لكتابه حائزاً على الشرط الفلاني أو غيره؛ لأنّه لا يوجد في التفسير ـ بما هو تفسير ـ تقليدٌ، بل هي قضيّة قناعات ناتجة عن مبرّرات موضوعيّة، وعليه فمن الضروري للمفسّر أن يراجع كتب التفسير بمختلف مذاهبها ومدارسها الفكريّة حتى يتمكّن من الخروج بصورة شاملة عن الموضوع، وإن كنت أرغب له في البداية أن يراجع اللغة والتاريخ وأمثالهما فقط، حتى لا تصبح كلمات المفسّرين سلطاناً مهيمناً عليه في عالم اللاوعي، فيقعده ذلك عن ممارسة الاجتهاد في التفسير، كما حصل ويحصل لكثيرين.النقطة الثانية: التفاسير القديمة ليست عيباً ولا باطلة، ومجرّد أنّها قديمة لا يعني أنّه ينبغي أن نتعيّب منها أو نردّها، فبعض التفاسير القديمة أكثر دقّةً وعلميّة من الكثير من التفاسير المتأخّرة المتأوّلة والمتكلّفة والمتمحّلة فهوماً غريبةً للنصوص، والتي حمّلت النصّ ضغوطاتها التي عاشتها أمام التيارات الأخرى، وأسرفت في التفسير إسرافاً عظيماً، فعندما كانت تواجه العلوم الطبيعية صارت ترى القرآن كلّه كيمياء وفيزياء ومعادلات حسابية، وعندما انتهى عصر الصراع مع العلوم الطبيعية وجاء عصر الخصام مع العلوم الإنسانية صار القرآن كلّه علم اجتماع وعلم نفس وغير ذلك، فاُخضعت النصوص لتفضّ الاششتباك وتحسم معركتنا مع خصومنا في واقعنا المعاصر.الموضوع الرئيس في التفسير من وجهة نظري هو موضوع تعيين المنهج من جهة (كليّات التفسير)، وموضوع مرجعيّة اللغة بمعناها الواسع ومرجعيّة التاريخ ومرجعية القرآن نفسه، إلى جانب الاستفادة ممّا ثبت بشكل مؤكّد من السنّة، وهذه أمور يمكن للمفسّر القديم أن يستفيد منها أحياناً بشكلٍ أكبر من المفسّر المعاصر، وهناك فرق بين أن نصف التفاسير القديمة بأنّها مضادّة للعقل الحاضر، أو نقول بأنّها لم تقدّم تمام الفهم الذي يستوعب الآية؛ لأننا تطوّرنا معرفياً، ف ......
#التقليد
#تفسير
#القرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705916
#الحوار_المتمدن
#علاء_رحم ادناه سؤال وجهته الى استاذ في الحوزة العلمية الشيخ حيدر حب الله وكان جوابه وافي ..هل هناك تقليد في تفسير القرآن؟ وكيف يمكن الاستفادة من التفاسير لاسيما المعاصرة؟السؤال: من المعلوم عدم جواز التقليد في الأمور العقائدية، فهل يمكن توضيح في أيّ صنف يقع تفسير القرآن؟ وما هو معيار اتّباع التفسير الصحيح مع الأخذ بالاعتبار أنّ أغلب التفاسير المشهورة هي تفاسير قديمة ولا تتلائم مع التطوّر الفكري للمجتمعات، وبالخصوص الآن حيث تتعرّض المنظومة الدينية لانتقادات واسعة وهجمات شرسة، فيتطلّب ردوداً تحاكي مفهوم العصر الحالي. وهل يجوز أن نستخدم تفاسير حديثة لبعض المفاهيم القرآنيّة من المفكّرين الإسلامين المعاصرين ممّن يتقاطعون معنا في الاعتقاد المذهبي؟ رغم إيماني بأنّ هذا الاستفهام الأخير يحمل نظرة ضيّقة. (علاء رحم). الجواب: توجد في كلامكم عدّة نقاط ينبغي التوقّف عندها:النقطة الأولى: لا يوجد في الرجوع إلى كتب التفسير شيء اسمه: عقيدة المفسّر، بمعنى أنّ كلّ التفاسير بالنسبة إلينا يمكن الاستفادة منها، سواء كان أصحابها منتمين لهذا المذهب أو ذاك، فعلم التفسير هو علم الدراسة اللغوية والتاريخية والمقارنة والمقاربة للنصّ القرآني، وهو في حيّز كبيرٍ منه يمكن أن يمارسه حتى شخص غير مسلم، فإذا جاءنا غير مسلم لكنّه خبيرٌ باللغة العربية وبتاريخ العرب والمسلمين الأوائل وقدّم مساهمةً في فهم آيةٍ ما أو سورةٍ، فليس من العيب أن ننظر فيما قدّم، بل من النافع، فإذا وجدناه مقنعاً فلن نتحرّج أبداً من الأخذ منه، والقول بأنّنا استفدنا منه معنى في النصّ لم نكن ملتفتين إليه من قبل، فالتفسير ليس تقليداً في الفقه حتى نقول بوجوب أن يكون المفسّر الذي نقرأ أو نرجع لكتابه حائزاً على الشرط الفلاني أو غيره؛ لأنّه لا يوجد في التفسير ـ بما هو تفسير ـ تقليدٌ، بل هي قضيّة قناعات ناتجة عن مبرّرات موضوعيّة، وعليه فمن الضروري للمفسّر أن يراجع كتب التفسير بمختلف مذاهبها ومدارسها الفكريّة حتى يتمكّن من الخروج بصورة شاملة عن الموضوع، وإن كنت أرغب له في البداية أن يراجع اللغة والتاريخ وأمثالهما فقط، حتى لا تصبح كلمات المفسّرين سلطاناً مهيمناً عليه في عالم اللاوعي، فيقعده ذلك عن ممارسة الاجتهاد في التفسير، كما حصل ويحصل لكثيرين.النقطة الثانية: التفاسير القديمة ليست عيباً ولا باطلة، ومجرّد أنّها قديمة لا يعني أنّه ينبغي أن نتعيّب منها أو نردّها، فبعض التفاسير القديمة أكثر دقّةً وعلميّة من الكثير من التفاسير المتأخّرة المتأوّلة والمتكلّفة والمتمحّلة فهوماً غريبةً للنصوص، والتي حمّلت النصّ ضغوطاتها التي عاشتها أمام التيارات الأخرى، وأسرفت في التفسير إسرافاً عظيماً، فعندما كانت تواجه العلوم الطبيعية صارت ترى القرآن كلّه كيمياء وفيزياء ومعادلات حسابية، وعندما انتهى عصر الصراع مع العلوم الطبيعية وجاء عصر الخصام مع العلوم الإنسانية صار القرآن كلّه علم اجتماع وعلم نفس وغير ذلك، فاُخضعت النصوص لتفضّ الاششتباك وتحسم معركتنا مع خصومنا في واقعنا المعاصر.الموضوع الرئيس في التفسير من وجهة نظري هو موضوع تعيين المنهج من جهة (كليّات التفسير)، وموضوع مرجعيّة اللغة بمعناها الواسع ومرجعيّة التاريخ ومرجعية القرآن نفسه، إلى جانب الاستفادة ممّا ثبت بشكل مؤكّد من السنّة، وهذه أمور يمكن للمفسّر القديم أن يستفيد منها أحياناً بشكلٍ أكبر من المفسّر المعاصر، وهناك فرق بين أن نصف التفاسير القديمة بأنّها مضادّة للعقل الحاضر، أو نقول بأنّها لم تقدّم تمام الفهم الذي يستوعب الآية؛ لأننا تطوّرنا معرفياً، ف ......
#التقليد
#تفسير
#القرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705916
الحوار المتمدن
علاء رحم - التقليد في تفسير القرآن