حسن خالد : الشخصية البشرية
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد يشمل مصطلحُ "الشخصيَّة" أفكارَ الشخص وانفعالاته وسلوكه اضطراباتُ الشخصية : هي أنماطٌ طويلة الأمد من التفكير والسُّلوك فيما يخصُّ العملَ والعلاقات المتداخلة مع الآخرين. حيث يجد المُصابون باضطرابات الشخصية صعوباتٍ في التعامل مع شدائد الحياة اليومية ومشكلاتِها. وتكون علاقاتُهم مع الأشخاص الآخرين مُتقلِّبةً ومزاجية وعاصفةً عادةً. لا يزال السببُ الدقيق لاضطرابات الشخصية غيرَ معروف. لكنَّ العوامل الوراثيَّة والتجارب التي مرَّت بالمرء في طفولته يُمكن أن تمارسَ دوراً في هذه الاضطرابات. قد تختلف الأعراضُ اختلافاً كبيراً بحسب النوع المُحدَّد من اضطراب الشخصية. وتُستَخدَم المعالجةُ بالكلام عادةً، إضافةً إلى الأدوية أحياناً، في حالات العلاج. ولاضطرابات الشخصية أثرٌ في نظرة المريض إلى العالم وعلاقته به وفهمه لهولها تأثيرٌ في نظرة المريض إلى نفسه أيضاً. تتطوَّر شخصيةُ الإنسان خلال مرحلة الطُّفولة. وهي تتشَكَّل بفعل شيئين اثنين: الميول الموروثة والبيئة المُحيطة. المُيولُ الموروثة هي سِماتُ الشَّخصيَّة التي يأخذها. ومن المُرَجَّح أن يكونَ أبناءُ الأشخاص الاجتماعيين المُنطلقين كثيري الكلام، في حين يكون أبناءُ الأشخاص المُتَحَفِّظين المُنطَوين أميَلَ إلى الخَجل. تتعلَّق البيئةُ المُحيطة بشروط حياة الإنسان. وهي تشمل المُحيطَ الذي نشأ فيه، والأحداثَ التي مَرَّت به. كما تشمل أيضاً نمطَ علاقاته بأفراد أسرته، وبالأشخاص الآخرين في حياته. اضطراباتُ الشخصية هي أنماطٌ طويلة الأمد من التفكير والسُّلوك، يكون لها أثرٌ سَلبي فيما يخصُّ العمل والعلاقات مع الآخرين. اضطرابُ الشَّخصية نوعٌ من المَرَض النفسي. ويستخدم اختصاصيُّو الرعاية الصحيَّة مُصطَلَح "اضطرابات الشخصية" للإشارة إلى السِّمات المُختلَّة في شخصية المريض. يُعاني المُصابون باضطرابات الشخصية من صُعوبة في التعامُل مع شدَّات الحياة اليومية ومشاكلها. ويجد هؤلاء الأشخاص عادةً صُعوباتٍ في بناء علاقات إيجابية مع الآخرين، وفي المحافظة على هذه العلاقات. تبدأ اضطراباتُ الشخصية خلال الطفولة عادةً. لكنَّ تشخيصَها لا يكون في أغلب الأحيان إلاَّ بعدَ نُضج الشخص، لأنَّ أنماطَ التفكير والسلوك في مرحلة المُراهقة تكون مؤقَّتةً أو عابِرة عادةً.. يجب استشارةُ الطبيب عند ظهور أعراض أي اضطراب من اضطرابات الشخصية لأن الحالة يُمكن أن تتفاقَم إذا لم يتلقَّ المريض المعالجة المناسبة. وقد تُسبب هذه الاضطرابات مشكلاتِ كبيرة في حياة المريض. الأسبابإنَّ الأسباب الدقيقة لاضطرابات الشخصية غير معروفة. وقد تكون هذه الاضطراباتُ ناتجةً عن مزيجٍ من سِماتٍ عائلية في الشخصية ومن تأثيرات البيئة المحيطة. يمكن أن تنتقلَ سِماتُ الشخصية من أحد الوالدين إلى بعض أطفال الأسرة. ويُعدُّ التمييزُ العُنصُري أو الجنسي من سمات الشخصية التي يُمكن أن يتأثَّرَ الطفلُ بها في البيت. ومع الزمن، يُمكن أن يبدأَ الطفلُ في إظهار سِماتٍ مماثلة. تأثيراتُ البيئة المُحيطة هي الظروف التي تكون موجودةً خلال نُموِّ الطفل. وتعدُّ حالاتُ الإساءة إلى الطفل وقيام أحد الوالدين بتعاطي المخدِّرات من الأمثلة على تأثيرات البيئة المُحيطة. رغم عدم معرفة الأسباب الدقيقة لاضطرابات الشخصية، إلاَّ أنَّ هناك عوامل محدَّدةً يبدو أنَّها تزيد من احتمالات ظهور هذه الاضطرابات. يمكن أن يكونَ للعوامل التالية أثرٌ في ظهور اضطرابات الشخصية: • التعرُّض للإساءة أو الإهمال في الطفولة. • تشخيص اضطراب السلوك الطُفولي. • وجود تاريخ عائلي للمرض النفسي. • خسارة أحد ا ......
#الشخصية
#البشرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711554
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد يشمل مصطلحُ "الشخصيَّة" أفكارَ الشخص وانفعالاته وسلوكه اضطراباتُ الشخصية : هي أنماطٌ طويلة الأمد من التفكير والسُّلوك فيما يخصُّ العملَ والعلاقات المتداخلة مع الآخرين. حيث يجد المُصابون باضطرابات الشخصية صعوباتٍ في التعامل مع شدائد الحياة اليومية ومشكلاتِها. وتكون علاقاتُهم مع الأشخاص الآخرين مُتقلِّبةً ومزاجية وعاصفةً عادةً. لا يزال السببُ الدقيق لاضطرابات الشخصية غيرَ معروف. لكنَّ العوامل الوراثيَّة والتجارب التي مرَّت بالمرء في طفولته يُمكن أن تمارسَ دوراً في هذه الاضطرابات. قد تختلف الأعراضُ اختلافاً كبيراً بحسب النوع المُحدَّد من اضطراب الشخصية. وتُستَخدَم المعالجةُ بالكلام عادةً، إضافةً إلى الأدوية أحياناً، في حالات العلاج. ولاضطرابات الشخصية أثرٌ في نظرة المريض إلى العالم وعلاقته به وفهمه لهولها تأثيرٌ في نظرة المريض إلى نفسه أيضاً. تتطوَّر شخصيةُ الإنسان خلال مرحلة الطُّفولة. وهي تتشَكَّل بفعل شيئين اثنين: الميول الموروثة والبيئة المُحيطة. المُيولُ الموروثة هي سِماتُ الشَّخصيَّة التي يأخذها. ومن المُرَجَّح أن يكونَ أبناءُ الأشخاص الاجتماعيين المُنطلقين كثيري الكلام، في حين يكون أبناءُ الأشخاص المُتَحَفِّظين المُنطَوين أميَلَ إلى الخَجل. تتعلَّق البيئةُ المُحيطة بشروط حياة الإنسان. وهي تشمل المُحيطَ الذي نشأ فيه، والأحداثَ التي مَرَّت به. كما تشمل أيضاً نمطَ علاقاته بأفراد أسرته، وبالأشخاص الآخرين في حياته. اضطراباتُ الشخصية هي أنماطٌ طويلة الأمد من التفكير والسُّلوك، يكون لها أثرٌ سَلبي فيما يخصُّ العمل والعلاقات مع الآخرين. اضطرابُ الشَّخصية نوعٌ من المَرَض النفسي. ويستخدم اختصاصيُّو الرعاية الصحيَّة مُصطَلَح "اضطرابات الشخصية" للإشارة إلى السِّمات المُختلَّة في شخصية المريض. يُعاني المُصابون باضطرابات الشخصية من صُعوبة في التعامُل مع شدَّات الحياة اليومية ومشاكلها. ويجد هؤلاء الأشخاص عادةً صُعوباتٍ في بناء علاقات إيجابية مع الآخرين، وفي المحافظة على هذه العلاقات. تبدأ اضطراباتُ الشخصية خلال الطفولة عادةً. لكنَّ تشخيصَها لا يكون في أغلب الأحيان إلاَّ بعدَ نُضج الشخص، لأنَّ أنماطَ التفكير والسلوك في مرحلة المُراهقة تكون مؤقَّتةً أو عابِرة عادةً.. يجب استشارةُ الطبيب عند ظهور أعراض أي اضطراب من اضطرابات الشخصية لأن الحالة يُمكن أن تتفاقَم إذا لم يتلقَّ المريض المعالجة المناسبة. وقد تُسبب هذه الاضطرابات مشكلاتِ كبيرة في حياة المريض. الأسبابإنَّ الأسباب الدقيقة لاضطرابات الشخصية غير معروفة. وقد تكون هذه الاضطراباتُ ناتجةً عن مزيجٍ من سِماتٍ عائلية في الشخصية ومن تأثيرات البيئة المحيطة. يمكن أن تنتقلَ سِماتُ الشخصية من أحد الوالدين إلى بعض أطفال الأسرة. ويُعدُّ التمييزُ العُنصُري أو الجنسي من سمات الشخصية التي يُمكن أن يتأثَّرَ الطفلُ بها في البيت. ومع الزمن، يُمكن أن يبدأَ الطفلُ في إظهار سِماتٍ مماثلة. تأثيراتُ البيئة المُحيطة هي الظروف التي تكون موجودةً خلال نُموِّ الطفل. وتعدُّ حالاتُ الإساءة إلى الطفل وقيام أحد الوالدين بتعاطي المخدِّرات من الأمثلة على تأثيرات البيئة المُحيطة. رغم عدم معرفة الأسباب الدقيقة لاضطرابات الشخصية، إلاَّ أنَّ هناك عوامل محدَّدةً يبدو أنَّها تزيد من احتمالات ظهور هذه الاضطرابات. يمكن أن يكونَ للعوامل التالية أثرٌ في ظهور اضطرابات الشخصية: • التعرُّض للإساءة أو الإهمال في الطفولة. • تشخيص اضطراب السلوك الطُفولي. • وجود تاريخ عائلي للمرض النفسي. • خسارة أحد ا ......
#الشخصية
#البشرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711554
الحوار المتمدن
حسن خالد - الشخصية البشرية
حسن خالد : منهجية النقد وموجباته
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد منهجية النقد وموجباته :النقد منهج عقلي مسؤول مترابط ، يحمل بعدا إبداعيا ، غايته التصحيح أو الإضافة أو التوضيح تأييداً أو رفضاً .ونرى بأن تسميته ب (التقييم) بوجهيه "الإيجابي" أو "السلبي" يفي بالتسمية أكثر ، بدلا من تسميته النقد ، وتاجه الذهبي هو الإسلوب الذي "نفتقده" و " نحن" إنما نتصيد الأخطاء في العملية التي نعتبرها ممارسةً للنقد؟!!وأعتقد أن السقطة المؤدلجة تلعب دورا "أكبر" في هذا التردي ؟!!ويندرج تحته- النقد البنّاء "التقيبم الايجابي" "مكامن القوة" : هو النقد المادح أو التقييم الذي يشير إلى موضوع ومكامن قوة الأفكار وتميزها دون المساس بكرامة صاحب العمل أو النفخ في شخصيته ، كقول (عملك جيد لكن ينقصه كذا ويعيبه كذا ) ، فيبعث الحماسة داخل صاحب العمل لتحسين مستواه.- النقد الهدام "التقييم السلبي" "مكامن الضعف والخلل" : هو ذلك النقد أو التقييم الذي يحطّ من عزيمة صاحب العمل ويحط من قيمة الفكرة ويمس بكرامة صاحبه كقول (عملك عبارة عن فشل ذريع وانت لا تفقه في هذا المجال وفي عملك من العيوب كذا وكذا )فهناك مرحلة وهي أكثر نفعا وأهمية من آلية النقد وهي "آلية طرح البديل " وينبغي على كل ناقد لفكرة أو واقع طرح بديل قابل للتحقيق مهما كان صغيرا ، لأن إنارة شمعة للناس خير من لعن الظلمة ؟!ألم تقترب منا هذه الآلية ، لأننا والظاهر يبين أننا نحاول أن نبتعد عنها مع سبق الإصرار والترصد؟!و يلجأ البشر عادة إلى عملية النقد في تفسير وتحليل وتركيب الظواهر التي يتناولها بالبحث والتقصي ، وتصويب اعوجاج "إن وجد" ...ولها "عملية النقد" غاية محمودة وينبغي أن تمارس بمنهجية واضحة المعالم ، إن تم وضعها في سياقها الفكري الطبيعي ... ففي "ثورات" الربيع العربي وضمنا (الكُردي) كان المطلب هو التغيير في أنظمة الحكم "وجوه " دون تحديد أو توفير البديل الأنسب!!فتمت سرقة " الثورة" و محاولة أسلمتها وعسكرتها ، لتتحول لنقمة باتت الناس تعيد فيها حساباتها وتتساءل!- هل خرجنا من أجل أن تتحول الحال إلى هذه الحالة؟!!فهي " العملية النقدية" مراجعة وصياغة وإعادة بناء وتقويم لمكمن الخلل وإيجاد بديل أنسب في سياق ما ..ويندرج الكثير مما نظنه نقدا في خانة (تصيد الأخطاء ) لأن ما يحدث في آلية العمل والممارسة لا تفضي إلى نتائجها المطلوبة لأسباب نختلف في تحديدها أيضا // ايديولوجية - ثقافية // وهي إشكالية في نمط التفكير النقدي للعقل العربي -الكُردي " المصاب بلوثة / إما أنت معي أو ضدي / والمسجون في أقبية الفروع الايديولوجية الحزبية والمناطقيةويبقى العقل النقدي بذاته حائرا أمام جملة من الإستفسارات التي تتغول ...- ما هو هدفه!- ما هي حدوده! - ما هي أهم عناصر وأركان "العملية النقدية" !- كيف يتم بناء وتأسيس "الناقد الفاعل "!!فكل عمل فكري - سياسي وغيره ( منجز ) يحتمل النقد والتقييم ، والكل يحاول ( بحسب قناعاته ) أن يخوض فيه ، منه ما هو مثمر ومفيد ، ومنه يحمل في طياته القذف والتشهير وعندما تقوم بممارسة النقد ينبغي أن يكون في الحسبان جملة تساؤلات لا تنفك تراود الناقد ما هي ضالتك في ممارسة هذا "السلوك" الفعل ...؟!تختلف النظرة والرؤى حول ذاك "المشكل" إن في الأبعاد الذاتية أو الموضوعية ، حتى باتت لدى البعض مجرد ممارسة ل "ترف فكري" فحسب!!وقد قيل "كل فكرة قابلة للنقد" ... ......
#منهجية
#النقد
#وموجباته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715364
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد منهجية النقد وموجباته :النقد منهج عقلي مسؤول مترابط ، يحمل بعدا إبداعيا ، غايته التصحيح أو الإضافة أو التوضيح تأييداً أو رفضاً .ونرى بأن تسميته ب (التقييم) بوجهيه "الإيجابي" أو "السلبي" يفي بالتسمية أكثر ، بدلا من تسميته النقد ، وتاجه الذهبي هو الإسلوب الذي "نفتقده" و " نحن" إنما نتصيد الأخطاء في العملية التي نعتبرها ممارسةً للنقد؟!!وأعتقد أن السقطة المؤدلجة تلعب دورا "أكبر" في هذا التردي ؟!!ويندرج تحته- النقد البنّاء "التقيبم الايجابي" "مكامن القوة" : هو النقد المادح أو التقييم الذي يشير إلى موضوع ومكامن قوة الأفكار وتميزها دون المساس بكرامة صاحب العمل أو النفخ في شخصيته ، كقول (عملك جيد لكن ينقصه كذا ويعيبه كذا ) ، فيبعث الحماسة داخل صاحب العمل لتحسين مستواه.- النقد الهدام "التقييم السلبي" "مكامن الضعف والخلل" : هو ذلك النقد أو التقييم الذي يحطّ من عزيمة صاحب العمل ويحط من قيمة الفكرة ويمس بكرامة صاحبه كقول (عملك عبارة عن فشل ذريع وانت لا تفقه في هذا المجال وفي عملك من العيوب كذا وكذا )فهناك مرحلة وهي أكثر نفعا وأهمية من آلية النقد وهي "آلية طرح البديل " وينبغي على كل ناقد لفكرة أو واقع طرح بديل قابل للتحقيق مهما كان صغيرا ، لأن إنارة شمعة للناس خير من لعن الظلمة ؟!ألم تقترب منا هذه الآلية ، لأننا والظاهر يبين أننا نحاول أن نبتعد عنها مع سبق الإصرار والترصد؟!و يلجأ البشر عادة إلى عملية النقد في تفسير وتحليل وتركيب الظواهر التي يتناولها بالبحث والتقصي ، وتصويب اعوجاج "إن وجد" ...ولها "عملية النقد" غاية محمودة وينبغي أن تمارس بمنهجية واضحة المعالم ، إن تم وضعها في سياقها الفكري الطبيعي ... ففي "ثورات" الربيع العربي وضمنا (الكُردي) كان المطلب هو التغيير في أنظمة الحكم "وجوه " دون تحديد أو توفير البديل الأنسب!!فتمت سرقة " الثورة" و محاولة أسلمتها وعسكرتها ، لتتحول لنقمة باتت الناس تعيد فيها حساباتها وتتساءل!- هل خرجنا من أجل أن تتحول الحال إلى هذه الحالة؟!!فهي " العملية النقدية" مراجعة وصياغة وإعادة بناء وتقويم لمكمن الخلل وإيجاد بديل أنسب في سياق ما ..ويندرج الكثير مما نظنه نقدا في خانة (تصيد الأخطاء ) لأن ما يحدث في آلية العمل والممارسة لا تفضي إلى نتائجها المطلوبة لأسباب نختلف في تحديدها أيضا // ايديولوجية - ثقافية // وهي إشكالية في نمط التفكير النقدي للعقل العربي -الكُردي " المصاب بلوثة / إما أنت معي أو ضدي / والمسجون في أقبية الفروع الايديولوجية الحزبية والمناطقيةويبقى العقل النقدي بذاته حائرا أمام جملة من الإستفسارات التي تتغول ...- ما هو هدفه!- ما هي حدوده! - ما هي أهم عناصر وأركان "العملية النقدية" !- كيف يتم بناء وتأسيس "الناقد الفاعل "!!فكل عمل فكري - سياسي وغيره ( منجز ) يحتمل النقد والتقييم ، والكل يحاول ( بحسب قناعاته ) أن يخوض فيه ، منه ما هو مثمر ومفيد ، ومنه يحمل في طياته القذف والتشهير وعندما تقوم بممارسة النقد ينبغي أن يكون في الحسبان جملة تساؤلات لا تنفك تراود الناقد ما هي ضالتك في ممارسة هذا "السلوك" الفعل ...؟!تختلف النظرة والرؤى حول ذاك "المشكل" إن في الأبعاد الذاتية أو الموضوعية ، حتى باتت لدى البعض مجرد ممارسة ل "ترف فكري" فحسب!!وقد قيل "كل فكرة قابلة للنقد" ... ......
#منهجية
#النقد
#وموجباته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715364
الحوار المتمدن
حسن خالد - منهجية النقد وموجباته
حسن خالد : تناغم العامل الذاتي والموضوعي
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد تناغم العامل الذاتي والموضوعي!!- إن الخوض في صفحات التاريخ للمطالبة بحق مسلوب لن يجدي من النفع إﻻ-;- النذر اليسير ، وإن الشجب والتنديد ﻻ-;- تجلب اﻷ-;-وطان ، فعلى مدى قرن ولّى في سيرة تأسيس الدول تأتي اﻹ-;-رادة الدولية لمراكز القرار للفاعل الدولي الدور اﻷ-;-هم في (الرفض أو القبول) وهذا يعني توافقات وتقاطعات المصلحة أو المصالح الحيوية لتلك الجهات وتلاقيها في بازارات المساومة وتأتي اعتبارات اﻷ-;-من القومي (عوامل موضوعية - خارجية) للفاعل الدولي ، فيأتي تاليا اﻹ-;-قرار لهذا الشعب أو ذاك في العيش في كيان جغرافي ، تساندها وتشرعنها الهيئات والمنظمات الدولية ذات الصلة ، كما أن هناك عامﻻ-;- يمكن اعتباره مكمﻻ-;- للعامل الخارجي بل يرسخه إن توفر ضمن شروط ومتطلبات ناظمة لحياة ذاك المجتمع بجميع مفاصلها وهو ( العامل الذاتي - الداخلي ) وله أيضاً متطلباته ومقتضياته وضرورته واعتباراته ومساوماته في المعادلة ، وإن لم يتناغم العاملين (الذاتي والموضوعي) في المطالب وسقفها ، فﻻ-;- يمكن الركون لﻷ-;-ماني ، وكﻻ-;- العاملين مترابطين تناسبا طرديا ، فﻻ-;- ينبغى للذاتي أن يجافي الموضوعي ، كما ﻻ-;-ينبغي أبدا للخارجي أن يهمل الوقائع الموجودة على اﻷ-;-رض أو القفز فوقها ؟ هنا تأتي لحظة التﻻ-;-قي في صورة حراك مدني منظم فيأتي التنسيق بين (العاملين) كضرورة ملحة لتكتمل اللوحة في ( نظرية "اﻷ-;-رض التاريخية" ل"شعب حيوي" ) يعيش لحظة تناغم بين لعنات التاريخ المجحفة واحﻻ-;-م جغرافيا ستكون سعيدة وربما قريباً ...؟! ......
#تناغم
#العامل
#الذاتي
#والموضوعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718617
#الحوار_المتمدن
#حسن_خالد تناغم العامل الذاتي والموضوعي!!- إن الخوض في صفحات التاريخ للمطالبة بحق مسلوب لن يجدي من النفع إﻻ-;- النذر اليسير ، وإن الشجب والتنديد ﻻ-;- تجلب اﻷ-;-وطان ، فعلى مدى قرن ولّى في سيرة تأسيس الدول تأتي اﻹ-;-رادة الدولية لمراكز القرار للفاعل الدولي الدور اﻷ-;-هم في (الرفض أو القبول) وهذا يعني توافقات وتقاطعات المصلحة أو المصالح الحيوية لتلك الجهات وتلاقيها في بازارات المساومة وتأتي اعتبارات اﻷ-;-من القومي (عوامل موضوعية - خارجية) للفاعل الدولي ، فيأتي تاليا اﻹ-;-قرار لهذا الشعب أو ذاك في العيش في كيان جغرافي ، تساندها وتشرعنها الهيئات والمنظمات الدولية ذات الصلة ، كما أن هناك عامﻻ-;- يمكن اعتباره مكمﻻ-;- للعامل الخارجي بل يرسخه إن توفر ضمن شروط ومتطلبات ناظمة لحياة ذاك المجتمع بجميع مفاصلها وهو ( العامل الذاتي - الداخلي ) وله أيضاً متطلباته ومقتضياته وضرورته واعتباراته ومساوماته في المعادلة ، وإن لم يتناغم العاملين (الذاتي والموضوعي) في المطالب وسقفها ، فﻻ-;- يمكن الركون لﻷ-;-ماني ، وكﻻ-;- العاملين مترابطين تناسبا طرديا ، فﻻ-;- ينبغى للذاتي أن يجافي الموضوعي ، كما ﻻ-;-ينبغي أبدا للخارجي أن يهمل الوقائع الموجودة على اﻷ-;-رض أو القفز فوقها ؟ هنا تأتي لحظة التﻻ-;-قي في صورة حراك مدني منظم فيأتي التنسيق بين (العاملين) كضرورة ملحة لتكتمل اللوحة في ( نظرية "اﻷ-;-رض التاريخية" ل"شعب حيوي" ) يعيش لحظة تناغم بين لعنات التاريخ المجحفة واحﻻ-;-م جغرافيا ستكون سعيدة وربما قريباً ...؟! ......
#تناغم
#العامل
#الذاتي
#والموضوعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718617
الحوار المتمدن
حسن خالد - تناغم العامل الذاتي والموضوعي