الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الصادق : قراءة جديدة: الخمر ليست كبيرة.. ناهيك ان تكون ام الكبائر
#الحوار_المتمدن
#محمد_الصادق فليعلم الجميع اننا لا نبغي بحديثنا هذا الدعوة الي الفسق،ولكننا نريد ان يظهر الحق،دون زيادة او نقصان.نحن نؤمن بان الخمر فاحشة،وان تناولها معصية لله،ولكن الشريعة تفرق بين معصية و اخري،فتناول الخمر لا يمكن مقارنته بالقتل مثلا،ولا حتي بالزنا.*** جاء في صحيح البخاري: عن أنس بن مالك: ذَكَرَ رَسولُ اللَّهِ &#65018 الكَبائِرَ، أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبائِرِ فَقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، فَقالَ: ألا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ قالَ: قَوْلُ الزُّورِ، أوْ قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ قالَ شُعْبَةُ: وأَكْثَرُ ظَنِّي أنَّه قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ. وجاء في صحيح مسلم: عن أنس بن مالك: ذَكَرَ رَسولُ اللهِ &#65018 الكَبائِرَ، أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبائِرِ، فقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ وقالَ: ألا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ قالَ: قَوْلُ الزُّورِ، أوْ قالَ: شَهادَةُ الزُّورِ. قالَ شُعْبَةُ: وأَكْبَرُ ظَنِّي أنَّه شَهادَةُ الزُّورِ.وجاء في تفسير الطبري عن أنس بن مالك: ذكَر رسولُ اللهِ &#65018 الكبائرَ، أو سُئل عنِ الكبائرِ، فقال: الشركُ باللهِ، وقتلُ النفسِ، وعقوقُ الوالدين، فقال: ألا أُنبِّئُكم بأكبرِ الكبائرِ؟ قال: قولُ الزُّورِ، أو قال: شهادةُ الزُّورِ، قال: شُعبةُ: وأكبرُ ظني أنه قال: شهادةُ الزُّورِوفي البخاري: الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، - أوْ قالَ: - اليَمِينُ الغَمُوسُ.شَكَّ شُعْبَةُ وقالَ مُعاذٌ، حَدَّثَنا شُعْبَةُ، قالَ: الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، واليَمِينُ الغَمُوسُ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، أوْ قالَ: وقَتْلُ النَّفْسِ. ***في صحيح البخاري جاء: عن أبي هريرة: اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقاتِ، قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ وما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، والسِّحْرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إلّا بالحَقِّ، وأَكْلُ الرِّبا، وأَكْلُ مالِ اليَتِيمِ، والتَّوَلِّي يَومَ الزَّحْفِ، وقَذْفُ المُحْصَناتِ المُؤْمِناتِ الغافِلاتِ.*** وجاء في تفسير ابن كثير: عن عمير بن قتادة الليثي: ألا إنَّ أولياءَ اللهِ المُصلُّونَ مَن يُقيمُ الصَّلواتِ الخَمسِ التي كُتِبَتْ عليه ويصومُ رمضانَ ويَحتَسِبُ صومَه يرى أنه عليه حَقٌّ ويُعطي زكاةَ مالِه يحتَسِبُها ويَجتنبُ الكبائرَ التي نهى اللهُ عنها ثم إنَّ رجُلًا سألَه فقال يا رسولَ اللهِ ما الكبائرُ؟ فقال تِسعٌ الشركُ باللهِ وقتلُ نفسِ مؤمنٍ بغيرِ حَقٍّ وفرارٌ يومَ الزَّحفِ وأكلُ مالِ اليتيمِ وأكلُ الرِّبا وقذفُ المُحصَنَةِ وعُقوقُ الوالدَينِ المُسلِمَينِ واستحلالُ البيتِ الحرامِ قِبلتَكم أحياءً وأمواتًا ثم قال لا يموتُ رجُلٌ لا يعملُ هؤلاءِ الكبائرَ ويقيمُ الصلاةَ ويُؤتي الزكاةَ إلا كان مع النَّبيِّ &#65018 في دارٍ أبوابُها مَصارعُ من ذهبٍ***ولكن لماذا ظن بعض الفقهاء ان الخمر ام الكبائر؟اقرأوا معي هذا الحديث الذي اورده الطبراني في معجمه: عن عبدالله بن عمر: أنَّ أبا بكرٍ الصِّدِّيقَ وعُمَرَ بنَ الخطّابِ وناسً ......
#قراءة
#جديدة:
#الخمر
#ليست
#كبيرة..
#ناهيك
#تكون
#الكبائر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701365
نهاد ابو غوش : عن هبة القدس: انتصار صغير آخر ودلالات كبيرة
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشانتهت هذه الموجة الأخيرة من المواجهات بين الشبان المقدسيين المنتفضين وسلطات الاحتلال الإسرائيلي، أو ما عرف ب"هبة رمضان" و"انتفاضة باب العامود" بانتصار فلسطيني صغير في جانبه العملياتي، ولكنه يمكن أن يكون كبيرا وذا دلالة حاسمة إذا ما أحسن استثماره في هذا التوقيت الحرج. الإنجاز الملموس بكل بساطة هو إزالة الحواجز المعدنية التي وضعها الجيش الإسرائيلي في ساحة باب العامود، أو "باب دمشق" كما يقال له باللغات الأوروبية، أهم مداخل المدينة المقدسة وأكثرها شهرة وحيوية، لمنع تجمع الشبان المقدسيين في أمسيات رمضان جريا على عاداتهم المتوارثة منذ سنوات طويلة، لإحياء ليالي الشهر الفضيل ببعض الطقوس والعروض الشعبية، وهذه الإشارة الرمزية هي دلالة على الجهة التي تملك السيادة الفعلية على الأرض في مدينة القدس المحتلة.تواصلت الأحداث والمواجهات على امتداد النصف الأول من شهررمضان، وكادت تشعل الأراضي الفلسطينية المحتلة بأسرها، استمرارا لنماذج مشابهة من الهبات الشعبية المحلية، أي التي انحصرت أحداثها داخل مدينة القدس وتحديدا في البلدة القديمة من المدينة، وكان أبرزها ما عرف بمعركة البوابات الأليكترونية في تموز /يوليو 2017، ومعركة باب الرحمة في شباط / فبراير 2019، وكانت جميعها ذات طابع عفوي، ومن دون قيادات واضحة، وقد نشأت وتطورت خارج إطار الحركة الوطنية الفلسطينية وفصائلها التقليدية.لكن الهبة الأخيرة كانت ذات ميزات استثنائية، فهي جاءت بعد قرار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة بلاده إليها وما تلا هذه الخطوات من سعار إسرائيل محموم لتغيير طابع المدينة، والتسريع في خطوات تهويدها، ومحاربة أي مظهر من مظاهر الوجود السياسي الفلسطيني فيها. يكفي للتدليل على ذلك الإشارة لاعتقال عدنان غيث محافظ القدس المعيّن من قبل السلطة الفلسطينية 25 مرة خلال الأعوام الثلاثة الماضية، وكذلك اعتقال الوزير الفلسطيني لشؤون القدس فادي الهدمي، ومنع اي نشاط علني ذي طابع فلسطيني بما في ذلك إغلاق المؤسسات الفلسطينية كافة، ومنع النشاطات الاجتماعية والرياضية والثقافية كاقتحام مجالس العزاء وفضّها بالقوة، ومنع الإفطارات الجماعية في رمضان، وحظر إقامة بطولات رياضية برعاية المرجعيات الرياضية الفلسطينية، ومنع تنظيم فعاليات أهلية تطوعية للتوعية بشأن جائحة الكورونا.كما جاءت الأحداث وسط احتدام الجدل الفلسطيني الداخلي بشأن إجراء انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني في موعدها المقرر في 22 أيار/ مايو المقبل، أو تأجيلها بسبب عدم استجابة إسرائيل حتى الآن للطلب الفلسطيني بإجراء الانتخابات، ورفعت جميع القوى السياسية الفلسطينية شعار "لا انتخابات من دون القدس" ولكنها تباينت في كيفية ترجمة الشعار، بين داع لخوض معركة شاملة لانتزاع حق المقدسيين في المشاركة في الانتخابات، وفرض هذا الحق عمليا عبر نشر صناديق اقتراع رمزية، وبين من يكتفي بانتظار الاستجابة الإسرائيلية للطلب، وتفعيل بعض الضغوط الدولية على سلطات الاحتلال، وصولا لاستخدام القدس ذريعة لتأجيل الانتخابات أو إلغائها كليا.الجدير بالذكر أن اتفاق أوسلو وملحقاته وضع ترتيبات خاصة لمشاركة الفلسطينيين في الانتخابات، من خلال مشاركة عدد قليل منهم (نحو 6300) عبر صناديق البريد، وباقي المواطنين اي أكثر من 150 ألفا من خلال مراكز الانتخاب الفلسطينية المنشرة خارج حدود المدينة.إذن هو موضوع السيادة على مدينة القدس، وتحديدا على شطرها الشرقي المحتل في حرب حزيران 1967، ما يثير كل هذا الصراع ويؤججه في المحطات المختلفة، ......
#القدس:
#انتصار
#صغير
#ودلالات
#كبيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716847