سرسبيندار السندي : ** عندما الفساد والارهاب دين البعض ، فكيف إن صار دين الطاغية والمُلا والقاضي **
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي * المقدّمةأليس هذا دين الطاغية أردوغان وملالي قم وطهران المجرمين وذيولهم في العراق والمنطقة ؟* المَوضُوعْ الحقيقة أنا لا ألوم ولا حتى مجرمي القاعدة والنصرة وداعش وماعش وغيرهم ، مادم عندهم الدين تقية والحرب خدعة والغاية تبرر الوسيلة ؟ويكفي قول أبو عبدالله { يا أبا عمر ان تسعة أعشار الدين في التقية ، ولا دين لمن لا تقية لَه ومن لا تقية له لا إيمان له } وقول أبو جعفر {إن التقية ديني ودين أبائي ولا إيمان لمن لا تقية له} ؟ وأياتها بالعشرات وخاصة في بدايات الاسلام ، والمضحك أكثر تبريرها من قبل شيوخ السنة والشيعة رغم نكران بعض السنة لها ؟؟فلما الحِنْقَةُ والغَضَُب مِنْهُم اليوم وهم قد سارو على نهج محمد وأصحابه ، ألم يكن هذا نهج محمد نفسه للوصول للسلطة والسطوة والجاه والمال ، بعد هروبه للمدينة واستنجاد بصعاليك الاوس والخزرج الذين بفظلهم تمكن واستقوى علَى أعدائه ؟إن كنت مخطئا فاليصححني منصف عاقل وليس ثور هائج أعمى وجاهل ، لأن زمن الكذب والتدليس والترقيع قد ولى ؟* وأخيراً لمن يعتقدون أنهم بكثرة مواليدهم سيغزون الشرق والغرب أقول (صدقوني حلمكم هذا كحلم إبليس بالجنة) ؟فعصر الجماجم المتحجّرة والعقول المتعفنة أيل إلى الزوال عاجلاً أو أجلا ولن يصح إلا الصح ، وكذالك عصر جحافل الغوغائين والارهابيين والشيوخ المهرجين ، بدليل أنهم يقبرون اليوم في أوكارهم وهم صاغرين ، هذا بالاضافة إلى الحروب والافلام الهندية المعدة لَّهُم زائداً الفقر والجوع والامراض والتشريد والتهجير ، والتي تكنس المسلمين اليوم بالالاف إن لم يكن بالملايين مع ألاسف (فعلى نفسها جنت براقش ولا عزاء للارهاببين والمغيبين ) ؟وألانكى إرتداد الملايين من المسلمين في الشرق والغرب في السنين الاخيرة عن الاسلام خفياً أو علناً الى الإلحاد أو الى المسيحية خاصة وباعتراف وشهادة شيوخهم ، وخاصةً الشباب المثقف والمتنور والمتحرر منهم ، والذي لم يعد بمقدور الشيوخ الْيَوْمَ السّيطرة أو الضحك عليهم ؟والاخطر أنهم أصبحو خير أداة للتثقيف والتنوير لكشف حقيقة ما في الدّين مما لا يقبله عقل ومنطق أو حتى علم أو دِين ، وتكفينا مشاهد الضحك على الشيوخ المهرجين والمنافقين سنة وشيعة ومن على شاشات التلفزة والنت والهاتف ؟ Dec / 30 / 2020 ......
#عندما
#الفساد
#والارهاب
#البعض
#فكيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704124
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي * المقدّمةأليس هذا دين الطاغية أردوغان وملالي قم وطهران المجرمين وذيولهم في العراق والمنطقة ؟* المَوضُوعْ الحقيقة أنا لا ألوم ولا حتى مجرمي القاعدة والنصرة وداعش وماعش وغيرهم ، مادم عندهم الدين تقية والحرب خدعة والغاية تبرر الوسيلة ؟ويكفي قول أبو عبدالله { يا أبا عمر ان تسعة أعشار الدين في التقية ، ولا دين لمن لا تقية لَه ومن لا تقية له لا إيمان له } وقول أبو جعفر {إن التقية ديني ودين أبائي ولا إيمان لمن لا تقية له} ؟ وأياتها بالعشرات وخاصة في بدايات الاسلام ، والمضحك أكثر تبريرها من قبل شيوخ السنة والشيعة رغم نكران بعض السنة لها ؟؟فلما الحِنْقَةُ والغَضَُب مِنْهُم اليوم وهم قد سارو على نهج محمد وأصحابه ، ألم يكن هذا نهج محمد نفسه للوصول للسلطة والسطوة والجاه والمال ، بعد هروبه للمدينة واستنجاد بصعاليك الاوس والخزرج الذين بفظلهم تمكن واستقوى علَى أعدائه ؟إن كنت مخطئا فاليصححني منصف عاقل وليس ثور هائج أعمى وجاهل ، لأن زمن الكذب والتدليس والترقيع قد ولى ؟* وأخيراً لمن يعتقدون أنهم بكثرة مواليدهم سيغزون الشرق والغرب أقول (صدقوني حلمكم هذا كحلم إبليس بالجنة) ؟فعصر الجماجم المتحجّرة والعقول المتعفنة أيل إلى الزوال عاجلاً أو أجلا ولن يصح إلا الصح ، وكذالك عصر جحافل الغوغائين والارهابيين والشيوخ المهرجين ، بدليل أنهم يقبرون اليوم في أوكارهم وهم صاغرين ، هذا بالاضافة إلى الحروب والافلام الهندية المعدة لَّهُم زائداً الفقر والجوع والامراض والتشريد والتهجير ، والتي تكنس المسلمين اليوم بالالاف إن لم يكن بالملايين مع ألاسف (فعلى نفسها جنت براقش ولا عزاء للارهاببين والمغيبين ) ؟وألانكى إرتداد الملايين من المسلمين في الشرق والغرب في السنين الاخيرة عن الاسلام خفياً أو علناً الى الإلحاد أو الى المسيحية خاصة وباعتراف وشهادة شيوخهم ، وخاصةً الشباب المثقف والمتنور والمتحرر منهم ، والذي لم يعد بمقدور الشيوخ الْيَوْمَ السّيطرة أو الضحك عليهم ؟والاخطر أنهم أصبحو خير أداة للتثقيف والتنوير لكشف حقيقة ما في الدّين مما لا يقبله عقل ومنطق أو حتى علم أو دِين ، وتكفينا مشاهد الضحك على الشيوخ المهرجين والمنافقين سنة وشيعة ومن على شاشات التلفزة والنت والهاتف ؟ Dec / 30 / 2020 ......
#عندما
#الفساد
#والارهاب
#البعض
#فكيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704124
الحوار المتمدن
سرسبيندار السندي - ** عندما الفساد والارهاب دين البعض ، فكيف إن صار دين الطاغية والمُلا والقاضي **
صادق إطيمش : - يتهمني البعض -
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش هذا النص الشائع الإستعمال في صحافة النظام الملكي المقبور والذي سعى النظام من خلاله الى شن الحرب على القوى الوطنية العراقية وحرمان منتسبيها من التمتع بحقوق المواطنة قبل نشره في الصحافة الرسمية تحت عنوان " يتهمني البعض بانني من حملة المبادئ الهدامة كالشيوعية وغيرها ......الخ " حتى الوصول الى النتيجة المطلوبة " اعلن برائتي" التي ستفتح لصاحبها ابواب الدخول في الوظيفة او الإستمرار في الدراسة او التخلص من سجن او إبعاد او ملاحقة او حتى من إعدام .منذ فترة ليست بالقصيرة وكثير من المحاولات الإعلامية العامة والشخصية الخاصة ،وعلى مختلف الأصعدة والمستويات ، تحاول التطرق إلى نظام يتهمني البعض هذا ، العهد الملكي المقبورورجالاته سواءً من العائلة المالكة او ممن حكموا العراق من سياسيي هذا العهد وكأن هذه المجموعة كانت قد بذلت الغالي والنفيس وضحَّت بكل ما لديها من أجل بناء الدولة العراقية الديمقراطية المستقلة المتحررة من اية سلطة أجنبية . وليس هذا فحسب ، بل ان هذه الجهات الإعلامية التي سخرت المسرحيات والمقالات لهذا الغرض دأبت على إبراز هذه المجموعة التي تسلطت على حكم البلاد والعباد لما يقارب الأربعين عاماً من الزمن وكأنها كانت تعيش حياة الكفاف ، لا بل أنها لا تتقاضى على ممارستها الحكم والسلطة إلا بما تسد به رمقها . وهذا ما يجافي الحقيقة والواقع طبعاً ، إذ ان نظرة بسيطة إلى التاريخ سترينا في أية قصور فارهة كان يعيش الرهط الحاكم وأية سيارات فخمة نسبة لذلك الوقت كانت تحت تصرفهم وإية إمتيازات حكومية كانوا يتمتعون بها . كل ذلك مقابل الفقر المدقع الذي كانت تعيشه الجماهير الواسعة من الشعب العراقي آنذاك الذي لم تتجاوز نفوسه الخمسة ملايين نسمة. من الطبيعي ان تبرز هذه المحاولات الآن وهي تسعى إلى إستغلال الوضع السياسي الآني الذي يتيح لها ممارسة حرية الكتابة والنشر وبكل الطرق المتاحة قانوناً ، بالرغم من الضمور التدريجي لهذه الحالة، هذا أولاً ، وثانياً لكي تخلق من خلال ذلك نوعاً من المقارنة بين ذلك العهد الملكي وهذا العهد الجمهوري.وقبل أن نتطرق إلى حيثيات هذه المقارنة والنتائج التي يسعى البعض إلى الوصول إليها وما قد يسحب فكر المواطن العراقي نحو هذه المقارنة تحت هذه الظروف الجهنمية التي يمر بها وطننا اليوم بكل ما فيها من مساوئ وامتهان لكرامة الإنسان ولأبسط حقوق المواطنة التي تشكل توفير الخدمات العامة الضرورية لحياة إنسان القرن الحادي والعشرين أولوياتها الطبيعية التي لا نقاش فيها ، نحاول بإيجاز التقصي عن الدوافع والأسباب التي دعت إلى بروز مثل هذه الظاهرة على السطح السياسي العراقي في الوقت الحاضر بالذات.مما لا شك فيه هو أن الحالة السيئة التي يمر بها وطننا الآن قد فسحت المجال لمثل هذه الظاهرة ان تتكرر على الساحة السياسية العراقية وبمختلف الأشكال . ولو تعمقنا في هذه الدراسات التي تُمجد العهد الملكي لوجدناها تتطرق دوماً إلى المقارنة بين ذلك العهد المقبور والعملية السياسية الجارية الآن في وطننا .ولابد هنا من الإشارة أولاً إلى علاقة هذا الموضوع بإنهيار الدولة العراقية بعد التاسع من نيسان عام 2003، حيث أدى ذلك إلى خلق ظرف سياسي كان المتوقع منه أن يكون نقيضاً للنظام البعثفاشي المنهار، والذي جسد ابشع معالم الدكتاتورية والقمع بحيث شكلت هذه الدكتاتورية مادة اضافية للمقارنة بين العهدين الجمهوري والملكي تضاف الى همجية حكم الإسلام السياسي الذي اصبح الوريث السياسي لدكتاتورية البعث . إن إنهيار الدولة العراقية في التاسع من نيسان عام 2003 هو ليس سقوطاً لحكومة أو مؤسسات ......
#يتهمني
#البعض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706439
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش هذا النص الشائع الإستعمال في صحافة النظام الملكي المقبور والذي سعى النظام من خلاله الى شن الحرب على القوى الوطنية العراقية وحرمان منتسبيها من التمتع بحقوق المواطنة قبل نشره في الصحافة الرسمية تحت عنوان " يتهمني البعض بانني من حملة المبادئ الهدامة كالشيوعية وغيرها ......الخ " حتى الوصول الى النتيجة المطلوبة " اعلن برائتي" التي ستفتح لصاحبها ابواب الدخول في الوظيفة او الإستمرار في الدراسة او التخلص من سجن او إبعاد او ملاحقة او حتى من إعدام .منذ فترة ليست بالقصيرة وكثير من المحاولات الإعلامية العامة والشخصية الخاصة ،وعلى مختلف الأصعدة والمستويات ، تحاول التطرق إلى نظام يتهمني البعض هذا ، العهد الملكي المقبورورجالاته سواءً من العائلة المالكة او ممن حكموا العراق من سياسيي هذا العهد وكأن هذه المجموعة كانت قد بذلت الغالي والنفيس وضحَّت بكل ما لديها من أجل بناء الدولة العراقية الديمقراطية المستقلة المتحررة من اية سلطة أجنبية . وليس هذا فحسب ، بل ان هذه الجهات الإعلامية التي سخرت المسرحيات والمقالات لهذا الغرض دأبت على إبراز هذه المجموعة التي تسلطت على حكم البلاد والعباد لما يقارب الأربعين عاماً من الزمن وكأنها كانت تعيش حياة الكفاف ، لا بل أنها لا تتقاضى على ممارستها الحكم والسلطة إلا بما تسد به رمقها . وهذا ما يجافي الحقيقة والواقع طبعاً ، إذ ان نظرة بسيطة إلى التاريخ سترينا في أية قصور فارهة كان يعيش الرهط الحاكم وأية سيارات فخمة نسبة لذلك الوقت كانت تحت تصرفهم وإية إمتيازات حكومية كانوا يتمتعون بها . كل ذلك مقابل الفقر المدقع الذي كانت تعيشه الجماهير الواسعة من الشعب العراقي آنذاك الذي لم تتجاوز نفوسه الخمسة ملايين نسمة. من الطبيعي ان تبرز هذه المحاولات الآن وهي تسعى إلى إستغلال الوضع السياسي الآني الذي يتيح لها ممارسة حرية الكتابة والنشر وبكل الطرق المتاحة قانوناً ، بالرغم من الضمور التدريجي لهذه الحالة، هذا أولاً ، وثانياً لكي تخلق من خلال ذلك نوعاً من المقارنة بين ذلك العهد الملكي وهذا العهد الجمهوري.وقبل أن نتطرق إلى حيثيات هذه المقارنة والنتائج التي يسعى البعض إلى الوصول إليها وما قد يسحب فكر المواطن العراقي نحو هذه المقارنة تحت هذه الظروف الجهنمية التي يمر بها وطننا اليوم بكل ما فيها من مساوئ وامتهان لكرامة الإنسان ولأبسط حقوق المواطنة التي تشكل توفير الخدمات العامة الضرورية لحياة إنسان القرن الحادي والعشرين أولوياتها الطبيعية التي لا نقاش فيها ، نحاول بإيجاز التقصي عن الدوافع والأسباب التي دعت إلى بروز مثل هذه الظاهرة على السطح السياسي العراقي في الوقت الحاضر بالذات.مما لا شك فيه هو أن الحالة السيئة التي يمر بها وطننا الآن قد فسحت المجال لمثل هذه الظاهرة ان تتكرر على الساحة السياسية العراقية وبمختلف الأشكال . ولو تعمقنا في هذه الدراسات التي تُمجد العهد الملكي لوجدناها تتطرق دوماً إلى المقارنة بين ذلك العهد المقبور والعملية السياسية الجارية الآن في وطننا .ولابد هنا من الإشارة أولاً إلى علاقة هذا الموضوع بإنهيار الدولة العراقية بعد التاسع من نيسان عام 2003، حيث أدى ذلك إلى خلق ظرف سياسي كان المتوقع منه أن يكون نقيضاً للنظام البعثفاشي المنهار، والذي جسد ابشع معالم الدكتاتورية والقمع بحيث شكلت هذه الدكتاتورية مادة اضافية للمقارنة بين العهدين الجمهوري والملكي تضاف الى همجية حكم الإسلام السياسي الذي اصبح الوريث السياسي لدكتاتورية البعث . إن إنهيار الدولة العراقية في التاسع من نيسان عام 2003 هو ليس سقوطاً لحكومة أو مؤسسات ......
#يتهمني
#البعض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706439
الحوار المتمدن
صادق إطيمش - - يتهمني البعض -
محمد عبد الشفيع عيسى : فلسطين التاريخية التي لا يعرفها البعض.. بين اليمن والعراق..
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى ليس بمستطاعٍ التسليم، ببساطة، بفرضية صحة التاريخ الرائج وفق الرواية السائدة في المرويات التوراتية وفي بعض المتوارث في الإسلاميات المنقولة في جانب منها من "الإسرائيليات القديمة" التي اقتحمت تراثنا اقتحاما، عن منطقة الشرق العربي القديم بما فيها مصر. لقد بات هذا (التاريخ) محل شك كبير بعد التحدّي الذي أظهره كمال الصليبي وبعض تلامذته (مثل زياد منّي) وصولا إلى فاضل الربيعي. فارق جوهري بين أن تعتبر التاريخ المتعلق بوجود بني إسرائيل واليهود تاريخا موصولا بالعراق الحالي والشام كذلك، بمعناها الواسع، بما فيها فلسطين، ومصر أيضا، وبين أن تعتبر أن ذلك التاريخ إنما هو موصول بجنوب شبه الجزيرة العربية، وخاصة اليمن.وإنني لأشعر بقوة جاذبية "النظرية اليمنية" في التاريخ الإسرائيلي واليهودي، و كدتُّ أميل إليها ميْلا، ولكنّي لا أستطيع الجزم بذلك على كل حال. فما يزال علم التاريخ والأركيولوجيا لم يبح بكل أسراره بعد، وما زال ثمة طريق طويل، قبل إمكان إعلان "موت" النظرية التوراتية موتا كليا، وليس "إكلينيكيا"-أو سريرياّ- فحسب، برغم وجود دلائل قوية على ذلك. و حتّى بفرض إعلان موت النظرية التوراتية، ذات الجذر والمضمون الميثولوجي المحض إلى حدّ بعيد، فإن "البديل اليمني"، إن صح التعبير، لم يزل مفتقدا للاحتشاد بكامل عدّته العلمية ليقوم بتحدٍّ ناجح لإثبات فرضيته الرئيسية، بعد نجاحه المحتمل في "نفي" نقيضه التوراتي المترنّح. مع ذلك، أجدني، وحتى إشعار آخر، مستعدا للعمل ولو مؤقتا وفق فرضيات التاريخ الرائج، خاصة إن تمّ استعمال أدوات التحليل الإبستمولوجي-المعرفي- للنصوص الإسلامية، لا سيما القرآنيّة منها ذات الصلة. ولنسْتَمِحْ بعض الباحثين المتخصصين عذرا في ذلك، حتى تثبت صحة العكس. في ظل ذلك إذن، أمكن لنا القول بوقوع التفارق بين مصطلحيْ (بنى إسرائيل) و (اليهود) ومحتواهما المعرفي، وكذا بين تجلياتهما التاريخية، بعيدا عن المعطيات الأركيولوجية ذات الشان خلال العقود الأخيرة، حتى من بعض علماء الآثار في (إسرائيل) كما هو معروف. يتبين هذا من حدثين رمزيين كبيرين، ظاهرين في المرويات التأريخية. إذ وفق تلك المرويات فإن بني إسرائيل، يرجع جدّهم الأكبر إلى النبيّ إبراهيم في العراق، ومنها جاء إلى الشام الحالية (خاصة فلسطين) قادما فيما يبدو من خلال هضبة الأناضول. وهنالك نشأوا، ثم وَفَدّ منهم مَنْ وَفَد إلى مصر بدءً من (يوسف). أما اليهود فجاءوا من مصر باديء ذي بدء، على يد (موسى)، باتجاه سيناء ومنها مرة اخرى إلى هوامش (فلسطين – الأردن) الحالية. إذن: بنو إسرائيل نشأوا، أو جاءوا، مع إبراهيم ونسله حتى يوسف . أما اليهود فنشأوا مع موسى؛ وقصارى ما ذهبوا إليه زمن موسى هو الاقتراب من حدود فلسطين الحالية، ولم يدخلها "يهود موسى لأن فى فلسطين (قوماً جبارين) كما أشار القرآن . ويبدو أن بعضهم بعد موسى، بدأ بنوع من التوافد إلى فلسطين، ثم أخيرا خلقوا لأنفسهم تاريخاً خاصاً، أو قاموا باختلاق تاريخ، يعود بهم، كما أشرنا، إلى نسل إبراهيم، إسحق ويعقوب. وكان هذا الاختلاق هو الدعامة "الإيديولوجية" للمشروع السياسى (اليهودى) المعاصر فى فلسطين، والذي يستند في جزء منه إلى الادعاء بوجود سياسي سابق، وخاصة زمن المملكة الموحدة لداوود وسليمان. وهو وجود عرفنا من التاريخ الرائج أنه على وجه العموم متقطع ومؤقت، ومبعثر جغرافياً، وغير مستمر.ولكن الحقيقة التاريخية تبقى ماثلة بأنه لا رابط مباشرا وثيقا، من ناحية التكوين البشري أو الإثنولوجي، بين موسى (المصري وطنا فعليا) و من معه، من جهة أولى، وبين بنى إسرائيل وأسلافهم، من ......
#فلسطين
#التاريخية
#التي
#يعرفها
#البعض..
#اليمن
#والعراق..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714070
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى ليس بمستطاعٍ التسليم، ببساطة، بفرضية صحة التاريخ الرائج وفق الرواية السائدة في المرويات التوراتية وفي بعض المتوارث في الإسلاميات المنقولة في جانب منها من "الإسرائيليات القديمة" التي اقتحمت تراثنا اقتحاما، عن منطقة الشرق العربي القديم بما فيها مصر. لقد بات هذا (التاريخ) محل شك كبير بعد التحدّي الذي أظهره كمال الصليبي وبعض تلامذته (مثل زياد منّي) وصولا إلى فاضل الربيعي. فارق جوهري بين أن تعتبر التاريخ المتعلق بوجود بني إسرائيل واليهود تاريخا موصولا بالعراق الحالي والشام كذلك، بمعناها الواسع، بما فيها فلسطين، ومصر أيضا، وبين أن تعتبر أن ذلك التاريخ إنما هو موصول بجنوب شبه الجزيرة العربية، وخاصة اليمن.وإنني لأشعر بقوة جاذبية "النظرية اليمنية" في التاريخ الإسرائيلي واليهودي، و كدتُّ أميل إليها ميْلا، ولكنّي لا أستطيع الجزم بذلك على كل حال. فما يزال علم التاريخ والأركيولوجيا لم يبح بكل أسراره بعد، وما زال ثمة طريق طويل، قبل إمكان إعلان "موت" النظرية التوراتية موتا كليا، وليس "إكلينيكيا"-أو سريرياّ- فحسب، برغم وجود دلائل قوية على ذلك. و حتّى بفرض إعلان موت النظرية التوراتية، ذات الجذر والمضمون الميثولوجي المحض إلى حدّ بعيد، فإن "البديل اليمني"، إن صح التعبير، لم يزل مفتقدا للاحتشاد بكامل عدّته العلمية ليقوم بتحدٍّ ناجح لإثبات فرضيته الرئيسية، بعد نجاحه المحتمل في "نفي" نقيضه التوراتي المترنّح. مع ذلك، أجدني، وحتى إشعار آخر، مستعدا للعمل ولو مؤقتا وفق فرضيات التاريخ الرائج، خاصة إن تمّ استعمال أدوات التحليل الإبستمولوجي-المعرفي- للنصوص الإسلامية، لا سيما القرآنيّة منها ذات الصلة. ولنسْتَمِحْ بعض الباحثين المتخصصين عذرا في ذلك، حتى تثبت صحة العكس. في ظل ذلك إذن، أمكن لنا القول بوقوع التفارق بين مصطلحيْ (بنى إسرائيل) و (اليهود) ومحتواهما المعرفي، وكذا بين تجلياتهما التاريخية، بعيدا عن المعطيات الأركيولوجية ذات الشان خلال العقود الأخيرة، حتى من بعض علماء الآثار في (إسرائيل) كما هو معروف. يتبين هذا من حدثين رمزيين كبيرين، ظاهرين في المرويات التأريخية. إذ وفق تلك المرويات فإن بني إسرائيل، يرجع جدّهم الأكبر إلى النبيّ إبراهيم في العراق، ومنها جاء إلى الشام الحالية (خاصة فلسطين) قادما فيما يبدو من خلال هضبة الأناضول. وهنالك نشأوا، ثم وَفَدّ منهم مَنْ وَفَد إلى مصر بدءً من (يوسف). أما اليهود فجاءوا من مصر باديء ذي بدء، على يد (موسى)، باتجاه سيناء ومنها مرة اخرى إلى هوامش (فلسطين – الأردن) الحالية. إذن: بنو إسرائيل نشأوا، أو جاءوا، مع إبراهيم ونسله حتى يوسف . أما اليهود فنشأوا مع موسى؛ وقصارى ما ذهبوا إليه زمن موسى هو الاقتراب من حدود فلسطين الحالية، ولم يدخلها "يهود موسى لأن فى فلسطين (قوماً جبارين) كما أشار القرآن . ويبدو أن بعضهم بعد موسى، بدأ بنوع من التوافد إلى فلسطين، ثم أخيرا خلقوا لأنفسهم تاريخاً خاصاً، أو قاموا باختلاق تاريخ، يعود بهم، كما أشرنا، إلى نسل إبراهيم، إسحق ويعقوب. وكان هذا الاختلاق هو الدعامة "الإيديولوجية" للمشروع السياسى (اليهودى) المعاصر فى فلسطين، والذي يستند في جزء منه إلى الادعاء بوجود سياسي سابق، وخاصة زمن المملكة الموحدة لداوود وسليمان. وهو وجود عرفنا من التاريخ الرائج أنه على وجه العموم متقطع ومؤقت، ومبعثر جغرافياً، وغير مستمر.ولكن الحقيقة التاريخية تبقى ماثلة بأنه لا رابط مباشرا وثيقا، من ناحية التكوين البشري أو الإثنولوجي، بين موسى (المصري وطنا فعليا) و من معه، من جهة أولى، وبين بنى إسرائيل وأسلافهم، من ......
#فلسطين
#التاريخية
#التي
#يعرفها
#البعض..
#اليمن
#والعراق..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714070
الحوار المتمدن
محمد عبد الشفيع عيسى - فلسطين التاريخية التي لا يعرفها البعض.. بين اليمن والعراق..!