الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد عمر النائلي : فيزياء الكوانتم : من زمن الحقيقة الواحدة إلى زمن الحقائق المتزامنة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عمر_النائلي هل يمكن لعقولنا وفق إستراتيجيتها الذهنية الحالية أن تمتلك القدرة على تفسير الطبيعة المحيطة بنا ؟ ، أليست هذه الإستراتيجية القائمة على ثنائية المنطق الأرسطي عاجزة عن إيجاد تفسير مقنع للكثير مما نواجهه في الطبيعة المحيطة بنا ؟ ، فعلى سبيل المثال لا الحصر كيف يمكن أن تقتنع عقولنا بقانون بقاء المادة The law of conservation of mass للعالم الفرنسي لافوازية Antoine Lavoisier s ، والذي يرى أن المادة لا تفنى ولا تُستحدث من العدم ، فكيف إذن جاءت المادة الأولى؟ ، هل جاءت من شئ لا نعرفه ؟ ، ألا نرى ببداهتنا الأولية المزعومة أن البداية يجب أن تكون من العدم ؟ ، فلو تكونت أية مادة من أخرى والأخرى من أخرى والأخرى من أخرى , سنصل في النهاية إلى فكرة أن هناك نقطة للصفر (العدم) تكونت منها المادة ، ولكن في هذه اللحظة التفكيرية كيف يمكن أن نطبق قانون بقاء المادة للافوازية على الحالة صفر(الأولى) ، أي كيف سنبرر تكون المادة من العدم ، إلا إذا كان العدم حالة لا نعرفها بل نحن الذين افترضناها لنريح عقولنا .وهنا نطرح سؤال آخر : هل قانون العلة والمعلول Law of cause and effect الذين اعتمدنا عليه في طرح الفكرة السابقة هو أحد مبادئ العقل التي لا تتعارض مع الطبيعة المحيطة ؟ , أم هو نوع من الإكراه نمارسه تُجاه الطبيعة ؟ ،التي هي ليست بالضرورة ما نعتقده ، فقانون العلة والمعلول يبدو مقنعاً , ولكن هذا الاقتناع مستمر إلى الوراء حتى موعد الانفجار العظيم Big Bang قبل 13.8 مليار سنة (رغم أن البعض يرى بطلان هذه النظرية )، ولكن بعد ذلك يتوقف هذا القانون ، لأن الإنسان لا يعرف سبب حدوث الانفجار العظيم والذي أسس هذا الكون ، فهل هو يتوافق مع قانون العلة والمعلول أمْ أنه شئ أخر لا ندركه , ومن قال إن تاريخ الطبيعة يسير في خط مستقيم لا يتكرر , لماذا لا يسير بشكل دائري متكرر مثلما طرح ذلك فردريك نيتشة في فكرة إكراه العود الأبدي Eternal return , والتي هي فكرة قديمة .وينطبق ذات الاستشكال على فكرة اللانهاية Infinity (&#8734-;-) ، هل يمكن قبولها وفق الذهنية الحالية المعتمدة على المنطق الثنائي الأرسطي ،حيث تضطر عقولنا إلى تقبل فكرة اللانهاية للكون وفي ذات الوقت تقبل بفكرة المحدودية للكون ، فإذا قلت إن الكون لديه حد معين فماذا بعد هذا الحد ، وإذا قلت أنه ممتد إلى ما لانهاية لا تنتهي أبدا كيف يستقيم ذلك ،هل فكرة اللانهاية هي تعبير عن العجز المعرفي ,هل يمكن أن نجد لهذه الفكرة (اللانهاية) مصوغات تبريرية نقتنع بها ، بمعنى آخر هل يمكن أن نقبل بوجود صيرورة مستدامة لحجم الكون لا تنتهي أبدا ، فنحن نقع أسرى فكرتين متضادتين لم نستطع أن نقبل إحداها على حساب الأخرى ، بمعنى آخر هل فكرة اللانهاية هي حالة تعبير عن العجز التبريري ، لأن طريقة تفكيرنا الحالية تميل إلى إيجاد حدود للأشياء ، ففكرة اللانهاية تجعلنا نحتفي دائما بسؤال .. ماذا بعد ؟ ، فنحن نميل إلى إيجاد الحدود وفي ذات الوقت سنضطر إلى طرح سؤال "ماذا بعد هذه الحدود ؟ . المشكلة الأساسية التي نقع فيها أننا أحيانا نعتقد أن رؤيتنا وإدراكنا للطبيعة هو الطبيعة ، كما يقول الفرنسي رولان أومنيس Roland Omnès , فالعلم سيظل حالة إدراك مؤقتة للظواهر ولكن ليس هو الظواهر ، لذلك نجد أنفسنا نقع في كارثة منهجية لو وقعنا في تقديس المقدمات العلمية أو اللوجوس المعرفي السائد logocentrism الذي صنعناه بأيدينا ، لذلك وبعد ظهور فيزياء الكوانتم بدأنا نُعيد النظر في طريقة تفكيرنا التقليدية ، وتبين لنا أن أوّليات وبديهيات عقولنا ما هي إلا حالة من حالات إدراكنا , فنحن ف ......
#فيزياء
#الكوانتم
#الحقيقة
#الواحدة
#الحقائق
#المتزامنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713751
محمد رضا عباس : الاتهامات و تزوير الحقائق في خدمة النظم الديكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس بمناسبة مرور الذكرى السنوية لسقوط نظام حزب البعث في العراق , خرجت كتابات من بعض العراقيين والعرب , تترحم وتمجد النظام الساقط وتعدد إنجازات خارقة له غير موجودة , ومنها ان العراق في زمن النظام السابق كان " قبلة للعلم بكافة جوانبه " , وكان العراق مصدر " الاشعاع الفكري والابتكارات العلمية", وانه طور ماكنته العسكرية حتى أصبح من الدول التي يحسب لها ألف حساب. بينما ان من حق أنصار النظام السابق والمستفيدين منه الكتابة بما يريدون , الا ان الحقائق على الارض لا تطابق موصفات الماضي الأليم. حزب البعث ترك العراق ولم تكن مدينة منه تضاهي لندن وباريس , او حتى مدينة توازي في عمرانها وتقدمها بعض مدن الجوار العراقي. لقد ترك حزب البعث العراق والخراب شمل الأرض والعباد. وكان هدف من جاء بحزب البعث وتوصيله الى السلطة هو تخريب ماضي وحاضر ومستقبل العراق. النظام حول العراق من دولة فائض مالي بقدر 65 مليار دولار الى دولة مدينة بمبلغ 120 مليار دولار. سقط نظام حزب البعث ,والعراق تغمره المشاكل الى اذنيه: شحة في دور السكن , نقص في المياه الصالح للشرب, فقدان الادوية حتى البسيطة من المستشفيات العراقية , وأكثر من نصف العراق لم تصله الطاقة الكهربائية. حزب البعث خرج من العراق ومساحة العراق اقل من مساحته قبل عام 1968 وهو عام الذي تسلم السلطة في العراق. وهل ننسى فقر المواطن العراقي في زمنه , حتى وصل دخله السنوي اقل من دخل فلاح يعمل في احدى القرى الهندية. فعلى أي شيء يتباكى عليه المتباكين. والأخطر من ذلك تزويق النظام السابق للشباب العراق (بسبب نوم الاعلام العراقي) , حتى أصبحنا لا يمر يوما بدون بوست من على التليفون يحمل صور من " الأيام الجميلة", ومنها امرأة ما بين الجاموس تشوي الخبز, وصوبة علاء الدين التي قتلت الكثير من العراقيين , وسيارات باص الخشب وهي محشوة بالركاب ومع صوت مطرب ينوح على حاضر العراق.أجمعت جميع الدراسات الرصينة على ان فترة حكم حزب البعث في العراق كانت اقسى الفترات المظلمة , حيث قتل واعتقل فيها المثقف والاديب وأصحاب الفكر , ولم ينج منهم الا من اللصق على فمه شريط لاصق. فكيف يكون العراق منارة للعلم والابداعات وأصحاب الابداع يخافون على جلودهم من الموت المحقق؟ وأين هذه الابداعات التي يدعي بها أصحابها؟ العراق كان يستورد ابرة الخياطة ومازال يستوردها. كان العراق يستورد كل شيء وما زال يستورد كل شيء تحت سلطة الفساد والمحاصصة. كان الفساد الإداري والمالي في أحسن عافيته تحت حكم حزب البعث , وما نراه الان من فساد ما هو الا امتداد لذلك الفساد.ان حبل الكذب قصير , ولا يحق الا الحق , وان تشويه الحقائق لا يخدم أحد , وسوف لن يبقى الى الابد , وفي الأخير يكتشف الكاذب , ولكن سوف لن يكون بدون كلفة. الكلفة هي تجهيل المواطن العراقي , وربما انحداره الى طريق يعارض التوجهات الديمقراطية في البلد. نعم , أقول التوجهات الديمقراطية في البلد وانا اعلم جيدا , انها ليست بأحسن حال , ولكن الامل معقود على الجيل الجديد. الحديث يجرنا أيضا الى اكذوبة أخرى لا تقل عن اكذوبة ازدهار العلم تحت قيادة حزب البعث , وهي ان إيران حولت سنة العراقيين الى لطم ونوح وبكاء , حيث تبدأ كل سنة هجرية جديدة بمراسيم عاشوراء , ثم اربعينية الامام الحسين , ليتبعها مناسبات لطم عديدة على بقية أئمة اهل البيت ومسيرات من الكاظمية الى كربلاء والى النجف وسامراء خلال العام. هذا الاتهام فيه ثقوب كثيرة تزيد على عدد ثقوب الجبنة السويسرية. ان قائلها لم يقرا كتاب واحد عن هذه الطقوس وعن تاريخها وأصلها. وكل ما أستطيع قوله هو من يريد الالما ......
#الاتهامات
#تزوير
#الحقائق
#خدمة
#النظم
#الديكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715381