الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
آدم بوث : كيف ستبدو الرأسمالية بعد فترة الإغلاق؟
#الحوار_المتمدن
#آدم_بوث كشفت جائحة كورونا التناقضات الكامنة في الرأسمالية، مما تسبب في اندلاع أزمة عميقة من حجم أزمة الثلاثينات. لن يكون هناك انتعاش بعد انتهاء الحظر، بل كساد اقتصادي مطول.لقد انقلب العالم رأسا على عقب بسبب جائحة كورونا. وقد حدثت بالفعل أشياء غريبة وغير متوقعة. نظام السوق الحرة في حالة انهيار، وقوانين الرأسمالية تحطمت. وبسبب شلل الإنتاج انخفض العرض بشكل كبير، لكن حتى الطلب تراجع بسبب حبس الناس في منازلهم. ولم تعد “اليد الخفية” تعرف إلى أي طريق تشير.صارت أسعار النفط سلبية وذلك للمرة الأولى في التاريخ. وأسعار الفائدة –التي كانت أصلا عند مستويات جد منخفضة- أصبحت في العديد من الاقتصادات تحت الصفر، من حيث القيمة الحقيقية. وتقلص الحد الفاصل بين السياسة النقدية والسياسة المالية، حيث اتحدت البنوك المركزية والحكومات لدعم صرح الرأسمالية المتهاوي.وأولئك الذين بشروا في السابق بـ “كفاءة” السوق الحرة، صاروا الآن يطالبون بأكثر الإجراءات تطرفا وبتدخل الدولة لإنقاذ الرأسمالية. وبحسب الصحيفة اليمينية “سبيكتايتور”، فقد “حولت أزمة كوفيد 19 المحافظين إلى اشتراكيين”.تضخ الطبقة السائدة تريليونات الدولارات في الاقتصاد العالمي. الشركات الكبرى المفلسة تطالب بخطط للإنقاذ. وتلك الأفكار التي كانت تتعرض للنقد والسخرية، مثل فكرة “إلقاء الأموال من الهليكوبتر“، صار المنظرون الرأسماليون الجادون يصرحون بها علانية.لكن حتى هذا لا يكفي. الاقتصاد في حالة سقوط حر، وينهار بشكل أسرع وأعمق حتى من انهيار عام 2008. تتصاعد البطالة إلى مستويات رهيبة، ففي الولايات المتحدة وحدها، تم طرد أكثر من 30 مليون عامل (رسميا حتى الآن). وبالتالي فإن مقارنة ما يحدث الآن بالكساد الكبير [1929] ليست مبالغة، بل هي في الواقع تبخيس.لقد أصبح عدد سكان العالم -والطبقة العاملة- أكبر بكثير مما كان عليه الحال خلال الثلاثينيات. والأهم من ذلك هو أن الاقتصاد العالمي أصبح أكثر تداخلا من أي وقت مضى. باختصار إن ما نواجهه اليوم، وعلى عكس كل ما رأيناه في السابق، هو أزمة رأسمالية عالمية حقيقية.ينابيع الأمل لا تنضب ومع ذلك فإن ينابيع الأمل لا تنضب بالنسبة للرأسماليين. فالقطط السمان وأصدقاؤهم المصرفيون يقولون: “بالتأكيد هذا كله مجرد وعكة مؤقتة؟”، ومن هنا جاءت التوقعات المتفائلة بشأن انتعاش “على شكل حرف V”، أي: انخفاض حاد في النشاط الاقتصادي، خلال فترة الإغلاق، يليه انتعاش قوي.ليس هناك شك في صحة الجزء الأول من هذا التنبؤ. فمن المتوقع أن ينكمش إجمالي الناتج المحلي الأمريكي بالفعل بنحو الثلث خلال الربع الثاني من هذا العام. وبأكثر من 5% لعام 2020 ككل. وقد تم إجراء تقديرات مماثلة لاقتصاد المملكة المتحدة وأوروبا أيضًا.لكن النصف الثاني من هذه المعادلة غير مؤكد. إذ هناك العديد من الأحرف الأخرى في الأبجدية [اللاتينية] التي يمكن اعتمادها لوصف منحنيات الاقتصاد الرأسمالي.تحدث البعض عن “شكل حرف U”، أي انحدار طويل ثم انتعاش في نهاية المطاف. بينما اقترح آخرون حرف W، ليصوروا ركودا مزدوجا، وهو احتمال ممكن إذا كان هناك تفش لموجة ثانية للفيروس. كما تمت الإشارة إلى حرف “L”، الذي يصف كسادا جديدا مطولا. بل هناك من حذر حتى من حرف ” I”، أي حدوث هبوط مستقيم بلا نهاية!إذا أي من هذه السيناريوهات هو الأكثر احتمالا؟ وما هي الصورة الوردية “على شكل V” التي يتوقعها الرأسماليون؟تستند توقعات التعافي السريع هذه على نفس الافتراض المثالي الذي طالما حفز المدافعين ......
#ستبدو
#الرأسمالية
#فترة
#الإغلاق؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676666
علي طه النوباني : مصممو الإغلاق المجانين
#الحوار_المتمدن
#علي_طه_النوباني بقلم الطبيب الأسكتلندي: مالكوم كندريك بتاريخ 19/5/2020[i]ترجمها عن الإنجليزية: علي طه النوبانييبدو أننا ذهبنا إلى الإغلاق اعتمادا على نمذجة رجل واحد وفريقه، وهو نيل فيرجسون من كلية لندن الإمبراطورية Imperial College London حيث توقع فيرجسون أنه إذا لم يتم فعل شيء لمنع انتشار COVID19؛ فإن نصف مليون شخص سيموتون في المملكة المتحدة.شكل تنبؤه استجابة العديد من البلدان حول العالم، وبالتأكيد على رأسها المملكة المتحدة والولايات المتحدة. إذن، من أين جاء هذا الرقم الذي يبلغ نصف مليون؟ ومن ناحية أخرى؛ فإن رقم المليونين للولايات المتحدة هو شيء لا معنى له على الإطلاق لأن الولايات المتحدة لديها خمسة أضعاف سكان المملكة المتحدة، وبالتالي فإنَّ كل شيء آخر متساوٍ، يجب أن يكون في الولايات المتحدة 2.5 مليون حتى يمكنني ضرب 500000 في خمسة.وبالعودة إلى فيرغسون ونموذجه؛ فقد رفض حتى الآن نشر البيانات التي تدعم نموذجه، وهو أمر غير مقبول على الإطلاق بالنظر إلى الأثر الذي خلفه. أعتقد أنني كنت سأعطيه حرقًا صينيًا[ii] ( الوصول إلى الحدس عن طريق تلامس الأيدي) ، على الأقل ، لجعله يريني كيف يعمل الأشياء.في الحقيقة، ليس من الصعب تحديد مصدر هذا الرقم، يمكنك ببساطة العمل إلى الوراء. يعيش في المملكة المتحدة ستة وستون مليون وستمائة ألف شخص، وإذا مات خمسمائة ألف، فإن ذلك يمثل معدل إماتة للعدوى بنسبة 0.75&#1642-;----. وبعبارة أخرى ، مقابل كل ألف شخص يصابون بـ COVID، يموت سبعة ونصف - في المتوسط.وبالطبع، هناك افتراض مدمج في النموذج أنه لن يصيب الجميع، وهو أمر معقول حيث أنه لم تحدث جائحة في تاريخ العالم تمكنت من إصابة جميع الناس على الرغم من أنه قد يكون من المثير للاهتمام معرفة لماذا لا يصاب بعض الأشخاص على الإطلاق، عندما يكون كل من حولهم مصابين، وهو سؤال لم ينظر إليه كثيرا رغم أهميته.على أي حال ، يتنبأ نموذج فيرجسون بأن ثمانين بالمائة من الناس قد ينتهي بهم الأمر بأن يصابوا بعدوى بـ COVID19 (وهو ما يبدو مرتفعًا بشكل غير عادي وهو عموما مجرد تخمين). سيحدث احتمال الثمانين في المائة إذا اختلطنا جميعًا وذهبنا إلى الحانة ومباريات كرة القدم وما شابه ذلك، ويؤدي ذلك إلى زيادة معدل إماتة العدوى (IFR) إلى 0.937&#1642-;---- (0.75 ÷ 0.8)، ومعدل IFR بنسبة 0.937&#1642-;---- يعني أنه مقابل كل ألف شخص مصاب ، سيموت تسعة ونصف - في المتوسط.توصل فريق فيرجسون إلى IFR بنسبة 0.9&#1642-;---- ويشمل (النطاق 0.4 - 1.4)، لكن ليس لديَّ أي فكرة عن سبب كونه ليس 0.937&#1642-;----، لقد تحدثوا عن "التخفيف" ، ولكن هذا لا يبدو أنه يعني أي شيء، لقد كان التخفيف مجرد عامل للاستهلاك الإعلامي، ربما اعتقدوا أن إعطاء مثل هذا الرقم الدقيق قد يبدو سخيفًا عندما يكون هناك العديد من المتغيرات غير المعروفة. صحيح ، ولكن مرة أخرى ، أعتقد أن أرقام 80&#1642-;---- و0.9 هي مجرد تخمينات شديدة وتبدو سخيفة على حد سواء.يمكن رؤية النموذج بأكمله في نموذج فيرجسون الأصلي . بالمناسبة ، أعتقد أنني يجب أن أذكر أن هذه الورقة قد نشرت في 16 مارس. ضع ذلك التاريخ في الاعتبار. وهكذا، هذا هو نموذج فيرجسون، ليس صعبًا حقًا على الرغم من تقديمه على أنه وحش رياضي معقد للغاية يتطلب استخدام العديد من أجهزة الكمبيوتر الفائقة التي تعمل ليلًا ونهارًا للتعامل مع مساحات شاسعة من المعادلات والبيانات. ليس كذلك. تحتاج فقط للقيام بذلك:66،600،000 × 0.009 × 0.8 = 500،000 (في الواقع 479،520)"الصعوبة هي الع ......
#مصممو
#الإغلاق
#المجانين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679420
نادية خلوف : أيهما أفضل : الإغلاق ، أم عدم الإغلاق في ظل جائحة كورونا
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف السويد و اليابان تدفعان ثمناً استثنائياً من أجل كورونا الكاتب :بول أوش محاضر أول ، مركز دراسات شرق وجنوب شرق آسيا ، جامعة لوندترجمة : نادية خلوف عن: theconversation.com من أكثر الأشياء المدهشة في جائحة الكورونا هي مدى الاختلاف الكبير في الاستجابات من بلد إلى آخر. في أوائل عام 2020 ، عندما لم يُعرف الكثير عن الفيروس ، لم يكن هذا الاختلاف مفاجاً. اليوم ، مع وجود عشرات الآلاف من المقالات البحثية وحالات أفضل الممارسات التي يمكن التعلم منها ، يتوقع المرء رؤية المزيد من التقارب.ومع ذلك ، تستمر بعض البلدان في مقاومة الاستراتيجيات الشعبية ، مثل الإغلاق ، والإصرار على السير بطريقتها الخاصة - بدرجات متفاوتة من النجاح. هناك دولتان من هذا القبيل هما السويد واليابان ، اللتان شقتا في عام 2020 طريقًا مختلفًا عن جيرانهما بشأن فيروس كورونا وعزا نجاحاتهما المبكرة إلى المزايا المفترضة للطابع الوطني المتأصل. لكن اليوم ، يبدو أن كلاهما يدفع الثمن. الأراضي بدون إغلاقأحد العوامل التي ظهرت في كل من الردود اليابانية والسويدية هو الاستثناء القومي. أعني بالاستثنائية الفهم بين السكان بأننا "نحن" لا نختلف فقط عن البقية ، ولكن بطريقة ما متفوقة أيضًا.المعلومات المضللة خطيرة. نحاربها بالحقائق والخبرةأكد القادة في كلا البلدين أن دساتيرهم تمنع انتهاكات الحريات المدنية ، مثل الإغلاق والغرامات. بدلاً من ذلك ، أسست الحكومتان استراتيجياتهما على التطوع ، والمسؤولية الذاتية ، وربما الأهم من ذلك ، الطبيعة الاستثنائية لشعوبها.السويد ، الشهيرة ، تركت الحانات والمطاعم وصالات الألعاب الرياضية مفتوحة طوال الوباء ، فضلاً عن عدم طلب الأقنعة في أي مكان عام. في الواقع ، لا يزال الموقف الرسمي في السويد هو أن الأقنعة قد تفعل المزيد لزيادة انتشار الوباء بدلا من تقليله. كان هذا الرأي شائعًا في العديد من البلدان الأوروبية في بداية الوباء ، لكن الحكومات الأخرى غيرت رأيها بسرعة وفرضت ارتداء الأقنعة في الأماكن العامة.مثل السويد ، سلكت اليابان طريق "عدم الإغلاق" وامتنعت عن فرض قيود إلزامية - رغم أنها أغلقت حدودها في وقت سابق من هذا العام. على عكس السويد ، يرتدي كل شخص في اليابان قناعًا طوعًا ، ومع ذلك ، في يوليو / تموز ، نفذت اليابان حملة سياحة محلية ، " سافر " ، لتشجيع الناس على إنفاق الأموال وتعزيز الاقتصاد. يخشى الآن أن تكون هذه الحملة ، التي شهدت دعم الحكومة لرحلات السائحين المحلية ، مسؤولة عن قيادة الموجة الثالثة في البلاد.ميندو ونيهونجينرون في اليابانكانت الاستثنائية اليابانية واضحة في الخطاب المستخدم لشرح النجاح النسبي للبلاد في التخفيف من الموجتين الأولى والثانية. في أبريل ، سارع رئيس الوزراء شينزو آبي إلى الإشادة بنجاح النموذج الياباني ، الذي نجح "بطريقة يابانية مميزة".كان نائب رئيس الوزراء تارو أسو أكثر صراحةً في النزعة القومية: كان تفسيره أن عقل اليابان كان أعلى من البقية. ترتبط ميندو ، التي تُرجمت بشكل فضفاض على أنها "نوعية الناس" ، بالعصر الإمبراطوري الياباني ، عندما رأى اليابانيون أنفسهم يقفون على قمة التسلسل الهرمي الحضاري للشعوب الآسيوية. هذا يعود إلى الخطاب حول الاستثنائية اليابانية ، نيهونجينرون ، الذي يسعى إلى تفسير تفرد اليابان. كل البلدان فريدة من نوعها ، كما هو مبين ، لكن اليابان فريدة بشكل فريد - وهي متفوقة قليلاً أيضًا.حتى أن صحيفة "سانكي شيمبون" القومية اليمينية ذهبت بعيدًا إلى حد ال ......
#أيهما
#أفضل
#الإغلاق
#الإغلاق
#جائحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702718
محمد بلمزيان : أية استراتيجية من سياسة الإغلاق؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان لست أدري الى أين ستؤول الأوضاع الإجتماعية بعد هذا الوباء اللعين، وكيف ستزول هذه المخاوف من نفوس البشر، بعدما سيطر خطر المرض على ساكنة الكوكب الأرضي في قاراته الخمس ، حاصدا الملايين بين الموت والإصابة،وما تزال الإحصائيات اليومية لاتبشر بالخير لما ستأتي به الأيام المقبلة. إذا سلمنا بهذه الإحصائيات التي نجهل كيف يتم تحصيلها وتجميعها لغرض بثها على بساط وسائل الإعلام المختلفة، فإنها تزكي الأطروحة الرائجة بأن هذه الجائحة كان وراءها فاعل لغرض في نفس يعقوب، وبالتالي فكأن أصحابها لهم استراتيجية معينة من خلال استمرار الوضع على ما هو عليه،ويحصدون مغانم كثيرة بلاشك من استدامة هذا الوباء. حاصة في زمن أصبحت المعلومة تباع بكيفية موجهة بكل دقة من أجل تحقيق اهداف بعينها ودون اخرى، وضمن صراع شرس للحفاط على مصالح الأقطاب الإقتصادية والسياسية التي تسيطر على العالم. فسياسة الإغلاق وفرض الحجر وحالة الطواريء لا تخدم إلا هذه الأطراف المتزاحمة حول السيطرة والهيمنة على مقدرات العالم وشعوبها، فهي تستفيد من التجارة الإلكترونية بفضل امكانياتها الهائلة في توصيل خدماتها الى ابعد نقطة في العالم مستخدمة كل الوسائل التي تتيحها الوسائل الإعلامية المتطورة ومنصات التواصل الإجتماعي التي فرضت نفسها على الكائن البشري أينما وجد على وجه هذه البسيطة، فأصبح المتضرر من هذا الوباء هوالحلقة الأضعف في مسلسل الصراع هم الفقراء وذوي الدخل المحدود، الذين يصاب محركهم بالعطب مباشرة بعد الإغلاق وفرض حالة الطواريء ويتضاعف حجم معاناتهم اليومية مع ظروفهم المعيشية والنفسية،مما يجعلهم والحالة هذه أكثر عرضة للإكتئاب كمرض العصر،والحال أن الفئات الميسورة تدبر أمورها بكل سهولة بفضل امكانياتها المادية ،وحتى قدرتها على التنقل الى مناطق أقل تشددا لحالة الطواريء، وهذا ما لاحظناه توجه مجموعة من الفرنسيين من بعض الضواحي الباريسية التي شلها الإغلاق الى مناطق اخرى لم يشملها القرار، بغية التمتع بأوقاتها وعيشها بعيدا عن أجواء الحصار وحالة الطواريء، والآن ومع اقتراب شهر رمضان أصبح الكل يتقمص قواميس ملؤها البحث عن أعذار واختلاق اسباب لفرض الإغلاق، وعادت وسائل الإعلام لتتحدث من جديد عن ارتفاع ملحوظ في نسبة الإصابات كتمهيد لفرض الإغلاق، متناسين بأن حجم الضرر النفسي والإقتصادي الذي ينجر عن هذا القرار يفوق حجم الإصابات المحتملة بهذا الوباء بكثير وأن المعاناة الكبيرة التي تتحملها الفئات ذات الدخل المحدود كارثي، وما بالكم بالفئات المعوزة. ......
#استراتيجية
#سياسة
#الإغلاق؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713968
كريستالينا غورغييفا : النساء الخاسر الأكبر من الإغلاق الاقتصادي
#الحوار_المتمدن
#كريستالينا_غورغييفا النساء الخاسر الأكبر من الإغلاق الاقتصادي كريستالينا غورغييفا، وستيفانيا فابريزيو، ودييغو غوميس، ومارينا تافاريس*لم يعد العالم كسابق عهده منذ عام مضى. فبينما اختلف تأثير الجائحة على العاملين في أنحاء العالم، أفضى هذا الواقع الجديد إلى حالة من الاضطراب بين كثير من الأمهات. فمع إغلاق أبواب المدارس ومراكز رعاية الأطفال، اضطر عدد كبير من الأمهات إلى ترك وظائفهن أو خفض ساعات عملهن.وتؤكد تقديرات صندوق النقد الدولي الجديدة التأثير الهائل على الأمهات العاملات، وعلى الاقتصاد ككل. وباختصار، ففي عالم العمل، كانت النساء اللائي لديهن أطفال صغار من بين أولئك الذين تكبدوا أكبر الخسائر من حالات الإغلاق الاقتصادي.ويتضح من خلال ثلاثة بلدان – هي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإسبانيا – اختلاف تأثير الجائحة على العاملين. فكانت هذه البلدان الثلاثة من بين أشد البلدان تضررا من الفيروس على مستوى العالم، غير أن الولايات المتحدة كانت أكثر من سجل فقدانا في الوظائف. ومقابل ذلك، شهد العاملون في المملكة المتحدة أكبر تقليص في ساعات العمل، بينما واجه العاملون في إسبانيا مزيجا من كليهما، فقدان الوظائف وتقليص عدد ساعات العمل.وكانت هذه الفروق واضحة على وجه الخصوص أثناء الأشهر الأولى من الأزمة، وتعود في جانب منها إلى الفروق في السياسات الحكومية. فكانت الولايات المتحدة تفضل دعم المتعطلين عن العمل من خلال منحهم إعانات بطالة أعلى، وعلى مدى فترات زمنية أطول، بينما اختارت كل من المملكة المتحدة وإسبانيا استخدام برامج الحفاظ على الوظائف للإبقاء على الروابط بين العاملين وأصحاب العمل.ولا تقتصر الفروق في تجارب العاملين من بلد إلى آخر وحسب، إنما هناك أيضا فروق بين الجنسين. فكما يتضح من خلال بحث أجراه صندوق النقد الدولي، كانت النساء في الولايات المتحدة أشد تأثرا من الرجال، وفي المملكة المتحدة كان العكس صحيحا، بينما في إسبانيا، كانت مستويات معاناة الرجال والنساء على حد سواء متماثلة.وبرغم هذه الفروق، كان هناك عامل مشترك بين الثلاثة بلدان: فكانت الأمهات اللائي لديهن أطفال صغار هن الأكثر تضررا من الإغلاق العام وما نتج عنه من إجراءات لاحتواء الجائحة. فإغلاق المدارس وبدء التَعَلُّم من بُعد فرضا مزيدا من مسؤوليات الرعاية على الأبوين بصفة عامة، وعلى الأم بصفة خاصة.ونتيجة لذلك، كثير من النساء – اللائي كن يتحملن عبئا كبيرا من رعاية الأطفال والأعمال المنزلية حتى قبل الجائحة – إما تركن وظائفهن أو خفضن عدد ساعات عملهن.وكانت الأمهات اللائي لديهن أطفال أصغر قد عانين من فقدان الوظائف و/أو تقليص ساعات العمل أكثر من غيرهن من النساء والرجال في البلدان الثلاثة. ففي الولايات المتحدة، على سبيل المثال، كانت إمكانية توظيف أم، لديها على الأقل طفل واحد دون الثانية عشرة من عمره، أقل بمقدار 3 نقاط مئوية مقارنة برجل في نفس الوضع العائلي وذلك خلال الفترة بين إبريل وديسمبر 2020.وقد لا يقتصر تأثير الجائحة في نهاية المطاف على تفاقم عدم المساواة بين الجنسين، وإنما يمتد كذلك إلى تفاقم عدم المساواة في توزيع الدخل. وبإلقاء نظرة أعمق، يتبين لنا أن عدد الأمهات الحاصلات على تعليم أقل من الدرجة الجامعية والأمهات غير البِيض اللائي فقدن عملهن أو تركن وظائفهن كان أكبر في المراحل الأولى من تفشي الجائحة، كما بدأت عودتهن إلى العمل بوتيرة أبطأ بكثير من الفئات العاملة الأخرى.الدعم للأمهاتنظرا للتأثير غير المتكافئ الذي يقع على الأمهات بسبب إجراءات الإغلاق العام واحتواء الجائحة – ولا سيما الل ......
#النساء
#الخاسر
#الأكبر
#الإغلاق
#الاقتصادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717691